Connect with us

منوعات

W7Worldwide تحتفي بأثير الإذاعات السعودية في يومها العالمي

Published

on

تعد الإذاعة اليوم أداة فعالة للاحتفاء بالحياة الإنسانية على تنوعها، كما ستظل أكثر وسائل الإعلام استخداماً على الصعيد العالمي؛ لأنها تملك القدرة الفريدة على الوصول إلى عدد كبير جداً من الناس، وتستطيع أن ترسم معالم حياة المجتمعات المتنوعة، وأن تكون ساحة تتيح للجميع إمكانية التعبير عن آرائهم، وتمثيلهم، والإصغاء إليهم، وتقديم تشكيلة متنوعة من البرامج، ووجهات النظر، والمحتويات.

ولأهمية الإذاعة بصفتها وسيلة جماهيرية؛ أعلنت الدول الأعضاء في اليونسكو اليوم العالمي للإذاعة في عام 2011، ثم اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة في العام التالي (2012)، بوصفه يوماً دولياً يُحتفل به في 13 شباط/فبراير من كل عام.

وانطلاقًا من دعوة منظمة اليونسكو بمناسبة اليوم العالمي للإذاعة لعام 2021 محطات الإذاعة إلى الاحتفال بالذكرى السنوية العاشرة لإعلان هذا اليوم العالمي، وبذكرى مرور أكثر من قرن على اختراع المذياع، بالاستناد على ثلاثة محاور فرعية كالتالي:  المحور الأول “العالم يتغير؛ فالإذاعة تتطور”، والثاني “العالم يتغير؛ فالإذاعة تتكيف مع التغيير وتبتكر”، فقد تكيّفت الإذاعة مع التكنولوجيات الجديدة؛ لتظل وسيلة الإعلام النقّالة بامتياز التي يمكن للجميع الاستماع إليها أينما كانوا، أما المحور الثالث فهو “العالم يتغير؛ فالإذاعة تؤمّن الترابط”، ويسلط هذا الموضوع الفرعي الضوء على الخدمات التي تقدمها الإذاعة لمجتمعاتنا في أوقات الكوارث الطبيعية، والأزمات الاجتماعية الاقتصادية، وتفشي الأوبئة، وما إلى ذلك.

وقالت المديرة العامة لليونسكو (أودري أزولاي) بمناسبة اليوم العالمي للإذاعة 2021: “بتنا – في يومنا هذا- بحاجة أكثر إلى وسيلة الإعلام العالمية تلك، والتي تتسم بالطابع الإنساني؛ فغياب الإذاعة يضعف الحق في الحصول على المعلومات وحرية التعبير، ومن ثم الحريات الأساسية؛ ولما كانت محطات الإذاعة المحلية صوت الذين لا صوت لهم؛ فإن غياب الإذاعة يقلّل التنوع الثقافي أيضاً. “

وتزامنًا مع دعوة منظمة اليونسكو، وتقديرًا للمجهود التي تبذله الإذاعات، وانطلاقًا من مسؤوليتها الوطنية؛ احتفلت W7Worldwide للاستشارات الاستراتيجية والإعلامية، بشبكة إذاعات المملكة العربية السعودية (إذاعة القرآن الكريم، وإذاعة الرياض، وإذاعة جدة، وإذاعة نداء الإسلام، وإذاعة راديو السعودية، والإذاعات السعودية الدولية)، من خلال مقطع فيديو قصير بثته في منصات التواصل الاجتماعي؛ لسرد حكاية مسيرة الإذاعات في المملكة العربية السعودية، بدءًا من إنشاء أول محطة إذاعية سعودية بمدينة جدة في عام 1368 هجرية وحتى 2021 (لمشاهدة المقطع).

وذكرت W7Worldwide للاستشارات الاستراتيجية والإعلامية أن وزارة الإعلام السعودية ومنذ ذلك الوقت دأبت على تطوير وتحديث البنية التحتية للمحطات الإذاعية؛ حتى تصل الرسالة الإعلامية للمملكة العربية السعودية  إلى كافة قارات العالم، بالإضافة إلى إسهامها في رفد العملية التنموية للوطن؛ من خلال قيامها بأدوار توعوية وتثقيفية عبر باقة كبيرة من البرامج الإذاعية التي ما زالت عالقة في أذهان المستمعين.

منوعات

21 خبيراً دولياً يشاركون في 7 جلسات عمل لتمكين وتوطين الابتكار بالمملكة في أول أيام أسبوع الابتكار في الاستدامة

Published

on

By

شارك 21 خبيراً دولياً في الاستدامة والابتكار بقطاعات البيئة والزراعة والمياه في نقاش تطوير التشريعات التي تمكّن الابتكار، وتحول المملكة إلى وجهة عالمية للابتكار في الاستدامة، وذلك ضمن جلسات اليوم الأول لأسبوع الابتكار في الاستدامة والذي انطلق الاثنين 9 ديسمبر ويستمر لمدة 3 أيام، بالتزامن مع مؤتمر الأطراف السادس عشر (COP16) لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، وبتنظيم من الهيئة السعودية للبحث والتطوير والابتكار، بالتعاون مع وزارة البيئة والمياه والزراعة.

وقد افتتح المؤتمر بكلمة للدكتور محمد بن عويض العتيبي، المشرف المكلف على هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار، ثم كلمة للدكتور الدكتور عبدالعزيز بن مالك المالك وكيل وزارة البيئة والمياه والزراعة للبحث والابتكار، ليستمع بعدها الحضور للبروفيسورة ماريانا مازوكاتو من معهد الابتكار العام- جامعة كوليدج لندن  (UCL- IIPP)، حيث قدمت رؤيتها “حول الابتكار القائم على المهام لتحقيق مستقبل مستدام”.

وبعد ذلك انطلقت جلسات المؤتمر العلمي حيث كان المحور الأول للفعاليات بعنوان “تطوير التشريعات التي تمكّن الابتكار” وشمل جلسة بعنوان “تحديد مهام الأمن الغذائي والمائي” قدمها الدكتور سعيد التركي من الهيئة السعودية للبحث والتطوير والابتكار.

تلتها جلسة بعنوان “دور السياسات في الابتكار المستدام: منظور دولي”  أدارتها أ. يارا العنقري من جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، بمشاركة الدكتور عبدالله الردادي من وزارة البيئة والمياه والزراعة، والدكتور كارجيل ماسّو من المجموعة الاستشارية للبحوث الزراعية الدولية، والدكتور يوست دي لات من جامعة واجينينجن، والبروفيسورة ماريانا مازوكاتو، من معهد الابتكار العام، جامعة كوليدج لندن.

أما الجلسة الثالثة فناقشت “تشكيل مستقبل مستدام” وشارك بها البروفيسور السير إدوارد بيرن من جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (KAUST)، حيث قدم حلولًا عملية لتطوير استراتيجيات مستدامة تلبي احتياجات الأجيال القادمة.

وجاءت الجلسة الرابعة تأتي بعنوان “تعزيز إمدادات المياه وجودتها من خلال السياسات المبتكرة”، أدارها الدكتور باسل أبوشرخ مستشار هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار، السيد توماس ألتمان شركة أكوا باور، والمهندس محمد أبو حيد من المؤسسة السعودية لتحلية المياه، والمهندس طارق الغفاري من شركة المياه السعودية.

وفي الجلسة الخامسة التي أتت بعنوان “سياسات غذائية تحولية لتعزيز الأمن الغذائي” شارك كل من الدكتور سليمان الخطيب الوكيل المساعد للزراعة من وزارة البيئة والمياه والزراعة، والدكتور محمد العمري نائب محافظ الهيئة السعودية للأمن الغذائي ، وأدارها الدكتور زياد الزيدي من وزارة البيئة والمياه والزراعة.

وكان المحور الثاني للجلسات هو “المملكة العربية السعودية – وجهة عالمية للابتكار في الاستدامة” حيث ناقشت أول جلساته “آفاق البحث والتطوير في الاستدامة”، وتم في الجلسة الأولى استعراض دور الابتكار في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، بمشاركة كل من الدكتور إبراهيم الرماح، والمهندس مشعل الخليوي من الهيئة السعودية للبحث والتطوير والابتكار.

أما الجلسة الثانية وهي “دور البحث والتطوير في الاستدامة في المشاريع الجديدة”، فشارك بها خوان كارلوس الرئيس التنفيذي شركة نيوم للأغذية، و أوريال تيكسيدو المدير الإقليمي لشركة ريكاردو المحدودة، وأدار الجلسة  رامي بو جودة من الرئيس التشغيلي لبيرايتك، وتتناول النقاشات أهمية دمج البحث والتطوير في التخطيط المستقبلي للمشاريع الخضراء، مع التركيز على تعزيز كفاءة الموارد وتحقيق الأثر الإيجابي البيئي والاجتماعي، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030.

Continue Reading

منوعات

أكور تعزز وجودها في السعودية من خلال توقيع اتفاقية فندق نوفوتيل الرياض الورود

Published

on

By

 

 

 

 

أعلنت أكور، المجموعة العالمية الرائدة في قطاع الضيافة، عن توقيع اتفاقية فندق نوفوتيل الرياض الورود، في خطوة تعكس التزام العلامة التجارية بتوسيع حضورها في المملكة العربية السعودية.

سيفتتح الفندق في عام 2028، ليجسد التصميم الحديث المميز لفنادق نوفوتيل مع عروض استثنائية تركز على الرفاهية والترفيه. يقع الفندق في واحدة من أكثر مناطق الرياض حيوية، مما يعكس التزام أكور بالسوق السعودي ودورها في تحقيق نمو مستدام في منطقة الشرق الأوسط.

سيقدم فندق نوفوتيل الرياض الورود، الذي يضم 225 وحدة، مزيجًا متنوعًا يلبي احتياجات الضيوف، حيث يشتمل على 160 غرفة و65 شقة مخصصة للعائلات وللإقامات طويلة الأمد. المشروع مملوك لشركة صالح عبد العزيز الراجحي وشركاه، إحدى أبرز شركات التطوير العقاري في المملكة، مما يعكس شراكة استراتيجية مع أكور ورؤية مشتركة لتعزيز قطاع الضيافة في العاصمة الرياض.

 

صرّح بول ستيفنز، الرئيس التنفيذي للعمليات في أكور للعلامات التجارية الفاخرة، والمتوسطة، والإقتصادية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا:” يُعد هذا التوقيع خطوة مهمة نحو تعزيز توسعنا الاستراتيجي في الرياض، بالتعاون مع أحد أكبر الشركات العقارية في المملكة. تتماشى هذه الخطوة مع رؤية المملكة 2030، حيث يوفر السوق السعودي الكثير من الفرص للنمو، ونحن واثقون أن نوفوتيل الرياض الورود هو الخيار الأول للمسافرين الذين يبحثون عن الراحة والخدمة العالية الجودة”.

 

يقع فندق نوفوتيل الرياض الورود على طريق الملك عبد الله الفرعي، ما يوفر سهولة الوصول إلى أهم المناطق التجارية في الرياض، بالإضافة إلى قربه من طريق العليا وطريق الملك فهد، وهما من أبرز الشوارع الرئيسية في المدينة. يتميز الفندق بموقع استراتيجي يتيح للضيوف الوصول بسهولة إلى معالم بارزة مثل مركز الملك عبد الله المالي، برج المملكة، بوابة الدرعية المجاورة لموقع الدرعية المدرج على قائمة اليونسكو، حديقة الملك سلمان، والحي الدبلوماسي. موقعه المميز يجعله وجهة مثالية للمسافرين بغرض الأعمال أو السياحة. علاوة على ذلك، يبعد الفندق خمس دقائق فقط سيرًا على الأقدام عن محطة مترو الرياض – محطة العليا، مما يضمن سهولة التنقل داخل المدينة.

 

سيوفر فندق نوفوتيل الرياض الورود مجموعة من المميزات المصممة لتحسين تجربة الضيوف، بما في ذلك مطعم، صالة استقبال راقية، ومساحة تبلغ 750 مترًا مربعًا مخصصة لقاعات الاجتماعات والفعاليات متعددة الاستخدامات. ولضمان رفاهية الضيوف وتجديد نشاطهم، يضم الفندق مرافق صحية متكاملة تشمل الساونا، غرف البخار، ومناطق العلاج.

 

أعرب المهندس محمد المهزري، الرئيس التنفيذي لشركة صالح عبد العزيز الراجحي وشركاه، عن اعتزاره بالشراكة مع مجموعة أكور لتطوير مشروع نوفوتيل المتميز في الرياض. وقال في تصريحه:” يسعدنا التعاون مع أكور، الشركة العالمية الرائدة في مجال الضيافة لتطوير هذا المشروع  الفريد لفندق نوفوتيل في العاصمة الرياض. إن خبرة أكور وابتكاراتها، والتزامها بالتميز يجعلها الشريك المثالي لتحقيق رؤيتنا في تقديم تجارب عالمية المستوى داخل المملكة”.

 

تعد علامة نوفوتيل رائدة في تقديم أسلوب حياة متوازن، حيث تتمتع بحضور عالمي يمتد إلى أكثر من 590 فندقًا في 65 دولة، مع أكثر من 160 مشروعًا إضافيًا قيد التنفيذ. تقدم العلامة تجارب تلبي احتياجات المسافرين من رجال الأعمال، والعائلات الباحثة عن لحظات مميزة، مما يعكس قيمها المرتكزة على التوازن.

 

مؤخرًا، أعلنت نوفوتيل عن شراكة تمتد لثلاث سنوات مع الصندوق العالمي للطبيعة، تهدف إلى حماية واستعادة المحيطات، التي تمثل أكبر مصدر لتحقيق التوازن على كوكب الأرض. ترتكز هذه المبادرة على مشروعات علمية وجهود للحفاظ على البيئة، مما يؤكد التزام العلامة بالاستدامة.

 

تدير مجموعة أكور حاليًا أكثر من 40 فندقًا تحت علامة نوفوتيل في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، مع أكثر من 21 فندقًا قيد التطوير.

وفي المملكة العربية السعودية، تدير المجموعة تسعة فنادق تحت علامة نوفوتيل تضم 2,664 غرفة، مع خطط لإضافة ستة فنادق جديدة بحلول عام 2030، ما سيضيف حوالي 1,300 غرفة إضافية. أما على مستوى جميع العلامات التجارية، فتدير أكور 45 فندقًا في السعودية، ولديها 42 فندقًا إضافيًا قيد التطوير، مما يعزز مكانتها كمجموعة ضيافة رائدة في المملكة.

 

يعكس الافتتاح الأخير لفندق نوفوتيل الرياض الصحافة والافتتاحات القادمة مثل نوفوتيل الظهران ونوفوتيل ليفينج الظهران في عام 2026، ونوفوتيل رؤى المدينة في عام 2027، الطلب الكبير على علامة نوفوتيل الموثوقة في المملكة.

Continue Reading

منوعات

نتفيلكس تعرض فيلمها المرتقب “من وراء الموج” حصريًا خلال مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي

Published

on

By

 

 

قدّمت نتفليكس فيلمها المنتظر “من وراء الموج” لأول مرة في مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي يوم 8 ديسمبر 2024، في عرض حصري لاقى تفاعلًا كبيرًا من الحضور قبل الموعد المنتظر لإطلاق الفيلم على منصتها في 24 يناير 2025.

شهد العرض حضور المخرج ماتي براون إلى جانب نجمي الفيلم زين الرافعي وشقيقته ريمان، بالإضافة إلى منتجيه. وأسر الفيلم الجمهور بقصته المؤثرة عن عائلة أدّت بها السبل إلى جزيرة خلابة وبدأت الأحداث تتصاعد لتنكشف أسرار مظلمة، وتُتخذ قرارات مصيرية وسط غموض يُمحي الحدود بين الواقع والخيال.

جذب العرض مجموعة كبيرة ضمت خبراء صناعة الأفلام وممثلي وسائل الإعلام المحلية والإقليمية وأبرز المؤثرين، بالإضافة إلى شركاء نتفليكس الذين كانوا في غاية التشوّق لهذا العرض الأول والحصري لفيلم “من وراء الموج”، والذي قدم فيه الممثلون نادين لبكي، وزياد بكري، وزين وريمان الرافعي أداءً قويًا تكلّل بالإخراج المُبهر للمخرج ماتي براون.

لا تفوتوا فرصة المشاهدة وترقبوا عرض “من وراء الموج” على نتفليكس في 24 يناير 2025.

Continue Reading
Advertisement

Trending