Connect with us

اقتصاد وأعمال

“مؤتمر شركاء أڤايا” يناقش كيفية مساعدة الشركاء ودعم العملاء خلال مرحلة التحوّلات في عالم الأعمال

Published

on

أكدت “أڤايا” (NYSE:AVYA) اليوم خلال “مؤتمر شركاء أڤايا” الذي عُقد بشكل مُدمج بين الحضور الشخصي والمشاركة عن بُعد، أن التحوّلات الكُبرى التي شهدتها الأسواق خلال الأشهر الـ 18 الماضية، فتحت الأبواب على مصراعيها أمام توسيع الاستفادة من التكنولوجيا في مختلف الاسواق. واعتبرت الشركة أن الابتكارات التي تقدمها مثل حلول أڤايا المستندة إلى السحابة (OneCloudTM) ومنصات تجارب المستخدمين التي تستفيد من قدرات الذكاء الاصطناعي، تساهم في تعزيز موقع شركائها الذين يطمحون إلى الاستفادة من التغيرات الحاصلة. وأضافت الشركة أن المرحلة الحالية تشكل فرصة مؤاتية للشركاء الذين يتطلعون إلى لعب دور تأسيسي خلال مرحلة التحوّلات الراهنة، لمساعدة مؤسسات القطاعين العام والخاص في المنطقة، خصوصا بعد النهضة الاقتصادية التي تسجّلها المنطقة إثر مرحلة الوباء.   

وقال نائب الرئيس لقطاع قنوات المبيعات في أڤايا العالمية فادي مبارك: “مع كل تغيير أو تحوّل تظهر الفرص. وبغض النظر عن الوباء وتداعياته، ثمة عدد كبير من الفرص المتاحة أمام أڤايا وشركائها. لقد أدركت المؤسسات أن تحسين جودة الخبرات من خلال التعمّق في دروس الرحلة التي يختبرها الموظف خلال تقديمه الخدمات أو العميل أثناء حصوله على الخدمات، هو من بين أهم عوامل التمايز ومساعي تحقيق الولاء للعلامات التجارية. وهذا هو المجال الذي تتفوق فيه أڤايا وشركائها لمساعدة العملاء على تحقيق تجارب مهمة لعملائهم”.  

 

وينشط شركاء أڤايا حاليا في مساعي تلبية عدد متنوّع من طلبات عملائهم. على سبيل المثال، ووفقا لاستطلاع أجرته أڤايا وحمل عنوان “الحياة والعمل في مرحلة ما بعد 2020″، تأخذ الشركات بعين الاعتبار أن أكثر من ثلث المستهلكين يفضلون مزيجا من الطُرق للتفاعل مع المؤسسات والتواصل معها. وتُظهر أبحاث أخرى لشركة أڤايا أن معظم الشركات أجرت تحولا على مستوى الأولويات التكنولوجية، إذ يقول 52 في المئة من الشركات التي شملتها الدراسات، أنها رفعت من قيمة انفاقها الاستثماري على برمجيات التعاون عن بُعد بين فرق العمل المؤسساتية. 

وخلال “مؤتمر شركاء أڤايا” الذي عُقد بحضور مجموعة من المشاركين، وتم بثّ نشاطاته رقميا عبر تطبيق “أڤايا سبيسز” Avaya Spaces، أوضحت أڤايا كيف يمكن استخدام منصتها المستندة إلى السحابة (Avaya OneCloud) لتلبية متطلبات العملاء، خصوصا عبر تكمين الشركات من تكوين الخبرات. 

وأضاف مبارك: “بات من شبه المستحيل الاستمرار باستخدام التقنيات القديمة. لا يمكن تحقيق تجارب الاستخدام التي يريدها الناس من خلال حلول محدودة، خصوصا وأننا بتنا اليوم في عصر السحابة وحلولها الثورية”. وأضاف: “يجب أن تكون التجارب قابلة للتكوين من خلال استخدام أحدث الحلول التكنولوجية”.

وخلال المؤتمر، شهدت الجلسات نقاشا حول الطريقة التي يمكن من خلالها الاستفادة من برنامج أڤايا “بُناة التجربة” (ExperienceBuilders™)، وكيف يساعد هذا البرنامج في عملية تكوين وإتاحة تجارب ناجحة للعملاء، سواء من خلال تطوير الحلول بشكل محدود أو واسع عبر تقديم الدعم المطلوب والمناسب لكل شركة.

كذلك تم تزويد الشركاء خلال المؤتمر بمعلومات مُحدّثة حول برنامج أڤايا الحائز على جوائز Edge Program، والذي يمكن من خلاله تقديم محفزات أكبر للشركاء الذين يستفيدون من الحلول المُستندة إلى السحابة، لتكوين وإتاحة تجارب ناجحة لعملائهم.

وختم مبارك قائلا: “مع تزايد عدد المستهلكين الذين يطالبون بنماذج الحلول المُستندة إلى السحابة، نُدرك أكثر أهمية تزويد عملائنا بكل ما هو مطلوب لتعزيز قدراتهم والتعامل مع طلبات عملائهم. ولهذا، يتم تحويل تركيز برنامج أڤايا Edge Program لكي يقدم مكافآت أكبر للشركاء الذين يستخدمون التطبيقات المستندة إلى السحابة”.  

اقتصاد وأعمال

برعاية أمير منطقة المدينة المنورة.. انطلاق أعمال الدورة الـ45 لندوة البركة للاقتصاد الإسلامي غدًا

Published

on

By

 

 

أعمال الدورة الخامسة والأربعين لندوة البركة للاقتصاد الإسلامي تحت شعار: (المصرفية الإسلامية في خمسين عامًا: إنجازات الماضي وآمال المستقبل)، بمشاركة نخبة من أصحاب المعالي، وقادة الفكر المالي، والخبراء، وممثلي مؤسسات دولية من أكثر من 15 دولة، في تجمُّع فكري واقتصادي يُعد الأكبر من نوعه في المنطقة. وتُعقد ندوة هذا العام باستضافة جامعة الأمير مقرن – مبنى الطالبات، كشريك مضيف، فيما تُواصل مجموعة البركة دورها كشريك عالمي للندوة منذ انطلاقتها الأولى، تأكيدًا على التزامها الراسخ بدعم مسيرة الاقتصاد الإسلامي وتعزيز حواراته الفكرية والتنموية.
ومن أبرز المشاركين، معالي الأستاذ الدكتور سعد الشثري، المستشار بالديوان الملكي السعودي وعضو هيئة كبار العلماء – المملكة العربية السعودية، صاحب المعالي فضيلة الشيخ عبدالله بن سليمان المنيع، عضو هيئة كبار العلماء والمستشار بالديوان الملكي السعودي – المملكة العربية السعودية، سماحة الشيخ/ محمد تقي العثماني، رئيس مركز الاقتصاد الإسلامي، باكستان، رئیس جامعة دار العلوم كراتشي، باكستان، رئيس المجلس الشرعي، هيئة المحاسبة والمراجعة للمؤسسات المالية الإسلامية – البحرين، معالي تان سيري عبدالواحد بن عمر، رئيس مجلس الإدارة، بورصة ماليزيا – ماليزيا، سعادة الأستاذ بشار نواف الناطور، المدير العام، رئيس التمويل الإسلامي، وكالة فيتش للتصنيف الائتماني – الولايات المتحدة الأمريكية، معالي الدكتور سيدي ولد التاه، رئيس المصرف العربي للتنمية الاقتصادية في أفريقيا – السودان، أ. د. محمد عزمي عمر، الرئيس والمدير التنفيذي، الجامعة الدولية للتعليم في المالية الإسلامية، ماليزيا، (إنسيف) – ماليزيا، سعادة د. حامد ميرة ، الرئيس التنفيذي، المركز السعودي للتحكيم التجاري – المملكة العربية السعودية، سعادة د. عمر حسيني، الأمين العام، مركز التحكيم التابع لمنظمة التعاون الإسلامي – تركيا، معالي أ. د. فياض عبدالمنعم حسانين، وزير المالية المصري الأسبق، وأستاذ الاقتصاد بكلية التجارة، جامعة الأزهر – مصر، سعادة أ. همام هاشم، الرئيس التنفيذي وعضو مجلس الإدارة، برنامج ضمان التمويل للمنشآت الصغيرة والمتوسطة (كفالة) – المملكة العربية السعودية، أ.د. حبيب أحمد، أستاذ الاقتصاد الإسلامي والقانون ورئيس كرسي الشارقة بجامعة دوروهام – المملكة المتحدة.
وتتناول الندوة هذا العام، ستة مباحث رئيسة وأكثر من عشرين محورًا فرعيًا، تُناقَش على مدى يومين، وتهدف إلى رصد إسهامات المصرفية الإسلامية في النهوض بالفكر الاقتصادي الإسلامي، واستعراض منجزاتها في دعم التنمية، وتعزيز العدالة والاستدامة، إلى جانب استشراف مستقبلها في ضوء التحديات العالمية المتغيّرة، وذلك استمرارًا لنهج الشيخ صالح عبد الله كامل -رحمه الله-؛ الذي أسّس هذه الندوة بوصفها منصةً عالميةً للحوار البنّاء وتطوير الاقتصاد الإسلامي.
تتناول الجلسات العلمية للندوة حزمة من المحاور الرئيسية التي ترصد تجارب التأسيس المبكر، وتُحلل واقع الصناعة المصرفية الإسلامية في مختلف النظم الاقتصادية، كما تناقش التحولات التنظيمية والتقنية، ومستقبل المصارف الإسلامية في بيئة عالمية متسارعة التغيير، وتُخصص الندوة مسارات معمقة للحوكمة الشرعية، وتطوير آليات التمويل، واستراتيجيات التوسع من خلال النوافذ الإسلامية والاستحواذ، إضافة إلى إبراز الدور التنموي والاجتماعي؛ الذي تلعبه المصارف الإسلامية في دعم أهداف التنمية المستدامة.
وفي إطار الوفاء للذاكرة المؤسسية وتكريم الروّاد، تشهد الندوة تكريمًا لبعض الشخصيات والمؤسسات؛ التي أسهمت بشكل بارز في خدمة الاقتصاد الإسلامي، وتعزيز مفاهيمه على المستويين الفكري والتطبيقي.
وقد أكد رئيس مجلس أمناء منتدى البركة للاقتصاد الإسلامي، الأستاذ عبدالله صالح كامل، أن ندوة البركة شكّلت منذ انطلاقتها عام 1981، منصةً رائدةً للحوار البنّاء حول قضايا الاقتصاد الإسلامي، مشيرًا إلى أن مرور خمسين عامًا على انطلاق المصرفية الإسلامية يُعدّ محطةً مهمة للتأمُّل في منجزاتها، وتطوير مساراتها المستقبلية.
وأضاف: “نواصل هذا العام مسيرتنا في تعزيز مفاهيم الشمول المالي، وتحفيز الابتكار في الخدمات المالية الإسلامية بما يتوافق مع المقاصد الشرعية ويلبّي متطلبات العصر. وما تشهده الندوة من حضور نوعي ومشاركة نخبة من العلماء والخبراء والاقتصاديين من مختلف أنحاء العالم، يؤكد مكانتها كمحفل عالمي مرموق لتبادل المعرفة والخبرات، وإبراز الدور المحوري للاقتصاد الإسلامي في دعم التنمية وتحقيق التوازن والاستقرار، نحو اقتصاد أكثر عدلًا وازدهارًا.”
من جهته، أوضح الأمين العام لمنتدى البركة للاقتصاد الإسلامي الأستاذ يوسف خلاوي، أن الدورة الحالية تمثّل امتدادًا لمسيرة علمية امتدت لنصف قرن، كانت خلالها الندوة رافدًا معرفيًا مهمًا في تطوير الفكر الاقتصادي وتعزيز دوره في بناء منظومات مالية تحقق العدالة والاستدامة.
وقال: “إيمانًا منا بأهمية المصرفية الإسلامية في دفع عجلة الاقتصاد وتحقيق مقاصدها، جاءت هذه الدورة بعنوان (المصرفية الإسلامية في خمسين عامًا: إنجازات الماضي وآمال المستقبل)؛ حيث نسعى من خلالها إلى إبراز تطور هذا القطاع واستشراف مستقبله عبر استكتاب واستضافة نخبة من المتخصصين؛ الذين يسهمون بتقديم توصيات عملية تنبثق من المنظور الإسلامي، بما يعزز من مكانة الندوة كمحطة سنوية مرجعية للمختصين، ومنصة فكرية وعلمية رائدة على مستوى العالم الإسلامي”.
وتُعقد على هامش الندوة فعاليات مصاحبة يوم الثلاثاء 15 أبريل 2025م الموافق 17 شوال 1446هـ، تتضمن ورشتي عمل متخصصتين، تناقش أبرز القضايا المستجدة في الصناعة المالية الإسلامية.
وتشهد الندوة توقيع عددٍ من اتفاقيات التعاون مع مؤسسات دولية؛ تعزيزًا لمكانة ندوة البركة كمنصة جامعة للمبادرات الفكرية في الاقتصاد الإسلامي.
كما سيتم خلال الندوة عرض فيديو توثيقي بعنوان: (لمحات من المصرفية الإسلامية: من النشأة إلى الواقع المُعاصر)، يوثِّق المسيرة التاريخية للتحول من الفكرة إلى التطبيق، ويُبرز دور الرواد والمؤسسات في تشكيل ملامح المصرفية الإسلامية الحديثة.
وتتضمّن هذه الدورة الإطلاق التجريبي لقاعدة بيانات صالح كامل للاقتصاد الإسلامي؛ وهي أحد المسارات الرئيسة لمنتدى البركة، وتهدف إلى أن تكون المصدر المعرفي العالمي الأهم لبيانات الاقتصاد الإسلامي. وتغطي القاعدة عددًا من المحاور مثل: المؤسسات، الأفراد، قرارات المجامع الشرعية، قطاع الحلال، وغيرها، بما يسهم في تعزيز قاعدة المعرفة بهذا المجال على المستوى العالمي.
كما تستضيف الندوة للمرة الثانية على التوالي، ضمن برنامج منحة استضافة شباب الباحثين، ثمانية من العقول الشابة من المجتمع الأكاديمي للاقتصاد الإسلامي. وتأتي هذه المبادرة في إطار حرص منتدى البركة على دعم البحث العلمي وبناء جيل جديد من المتخصصين، عبر توفير منصة تفاعلية للحوار، وتبادل المعرفة مع نخبة من العلماء والخبراء والممارسين من مختلف أنحاء العالم الإسلامي.
ويتم خلال أعمال الندوة هذا العام، الإعلان عن موضوعات الترشُّح لجائزة صالح كامل للاقتصاد الإسلامي؛ التي أُطلقت تخليدًا لإسهاماته الرائدة في خدمة الاقتصاد الإسلامي، وتشجيعًا للتميُّز البحثي والفكري في هذا المجال. وتهدف الجائزة إلى دعم الإنتاج العلمي المتخصص، وإبراز الطاقات الواعدة من المفكرين والباحثين في قضايا الاقتصاد والفقه المالي الإسلامي، بما يُسهم في تطوير المنظومة المعرفية وتعزيز الأثر العالمي للمصرفية الإسلامية.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

حلول سويس لوج لتعزيز مستقبل أتمتة الأغذية في المعرض السعودي لصناعة الأغذية لعام 2025

Published

on

By

من المقرر أن تشارك شركة سويس لوج ، الشركة الرائدة عالميًا في مجال الحلول الآلية المرنة والمبتكرة القائمة على البيانات ، في المعرض السعودي لصناعة الأغذية لعام 2025، المنصة الرائدة في المملكة لاستكشاف مستقبل إنتاج الأغذية وابتكار سلاسل التوريد. سينعقد هذا الحدث في الفترة ما بين 13 إلى 15 أبريل 2025 في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات، وسيلتقي في هذا الحدث أكثر من 550 عارضًا من أكثر من 70 دولة، وسيكون الضوء مسلطًا على أحدث التقنيات المتطورة وسلاسل التوريد التي تعمل بالذكاء الاصطناعي وحلول الأتمتة المُستدامة.

وسيتمكن زوار هذا المعرض من الاستمتاع بتجربة عروض حية لحلول التخزين الروبوتية الرائدة في المجال من شركة سويس لوج، بما في ذلك نظام أوتو ستور AutoStore والعرض التوضيحي للتحميل الروبوتي على المنصات النقّالة. حيث يتكامل عرض سلسلة القيمة الغذائية الكاملة – من بداية الإنتاج إلى البقالات الإلكترونية – نظام أوتوستور AutoStore والتطبيقات الروبوتية بسلاسة مع برامج شركة سويس لوج القائمة على البيانات، مما يتيح الفرصة لتحقيق إدارة دقيقة للمخزون وعملية التوزيع. وباعتبار قطاع الأغذية والمشروبات في المملكة العربية السعودية أكبر سوق في دول مجلس التعاون الخليجي، فإنه يتطور بسرعة مع ارتفاع الطلب الاستهلاكي على التجارة الإلكترونية، والذي من المتوقع أن يشكل 46 % من تجارة التجزئة بحلول عام 2030. ومع تنفيذ أكثر من 400 مشروع في جميع أنحاء العالم، يُعدُّ نظام أوتو ستور AutoStore في طليعة هذا التحول، حيث يعمل على تحسين عملية التنفيذ ومعالجة الطلبات الموثوقة.

وقد أكد السيد رامي يونس، المدير العام لشركة سويس لوج ميدل إيست ، أن “العمليات اليدوية لم تعد قادرة على تلبية متطلبات سلاسل التوريد الغذائية الحديثة، خاصة مع تزايد أهمية السلع والبضائع ذات العلامات الخاصة والأطعمة الجاهزة والبقالة الإلكترونية، ونظرًا لأنه من المتوقع أن يصل عدد سكان المملكة إلى ما بين 50 إلى 60 مليون نسمة بحلول عام 2030، صارت عملية تحسين الخدمات اللوجستية وعمليات المستودعات أكثر أهمية من أي وقت مضى، وعليه فقد قمنا بتصميم الحلول التي نقدمها بحيث تساعد الشركات على التوسع بكفاءة، وتعزز الإنتاجية، وتقلل النفايات التشغيلية مع ضمان تحقيق كفاءة الطاقة وسلامة الأغذية. وتلتزم سويس لوج بتقديم حلول أتمتة جاهزة للمستقبل تندمج بسلاسة في كل من المرافق الجديدة والحالية، مما يمكّن الشركات من الحفاظ على قدرتها التنافسية في سوق إنتاج الأغذية المتطورة “.

كما أن المملكة تضخ استثمارات في البنية التحتية اللوجستية لدعم نمو تجارة التجزئة الإلكترونية، مع التخطيط لتنفيذ نحو 80 مشروعًا رئيسيًا بحلول عام 2030، بدعم من صندوق الاستثمارات العامة في المقام الأول. وعليه فإن حلول الأتمتة المتقدمة التي توفرها شركة سويس لوج تصب في نهاية المطاف في دعم وتعزيز رؤية المملكة العربية السعودية لعام 2030 من خلال تعزيز الكفاءة وخفض التكاليف وتمكين نمو الأعمال المُستدام مع دفع عجلة الابتكار والتنويع الاقتصادي.

ومع تواجدها وحضورها القويين في سوق الشرق الأوسط، تتمتع شركة سويس لوج، جنبًا إلى جنب مع عملائها الإقليميين مثل شركة المراعي وراحة ودانوب وروبوستورز، بسجل حافل من الإنجازات في تقديم حلول مصممة خصيصًا لتلبية الاحتياجات الفريدة للشركات المحلية. وقد تم تصميم حلول الأتمتة التي توفرها بحيث تساعد الشركات على تقليل أوقات دورة الطلب، وتحسين استخدام المساحة، وتقليل النفايات. ومع فقدان ما يقرب من 30 % من الأغذية المنتجة عالميًا في مراحل مختلفة من سلسلة التوريد، من الممكن أن يؤدي تنفيذ الأتمتة الذكية إلى تقليل أوجه القصور وعدم الكفاءة بشكل كبير مع تحسين سلامة الأغذية وجودتها. لذا فقد عقدت شركة سويس لوج شراكة ناجحة مع علامات تجارية عالمية رائدة، بما في ذلك كوكا كولا ويونيليفر وبيبسي، حيث قامت بتنفيذ أكثر من 350 مشروعًا في 35 دولة حول العالم.

ويوفر المعرض السعودي لصناعة الأغذية لعام 2025 منصة رئيسية لروّاد المجال فرصة لمناقشة التحديات واستكشاف التقنيات الجديدة ودفع عجلة الابتكار في قطاع الأغذية والمشروبات. وعليه فإن ممثلو شركة سويس لوج سيكونون متواجدين ومتاحين لعرض أحدث حلول الأتمتة ومناقشة كيف يمكن للشركات أن تواكب المستقبل وأن تتحوط للمستقبل بالنسبة لعمليات المأكولات والمشروبات الخاصة بها في سوق المملكة الذي يمتاز بسرعة التطور.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

ARTHUR D. LITTLE’S 2025 CEO INSIGHTS SURVEY HIGHLIGHTS STRONG STRATEGIC FOCUS AMONG SAUDI ARABIA’S BUSINESS LEADERS

Published

on

By

 

Saudi Arabia’s top executives are showing strong alignment around forward-looking strategy and investment, according to Arthur D. Little’s 2025 CEO Insights Survey. A notable 67% of CEOs in the Kingdom expect the global economy to improve in the next three to five years, highlighting robust confidence in their ability to navigate today’s dynamic business environment.

This confidence is supported by a growing focus on workforce development and sustainability. The survey reveals that 58% of KSA CEOs see a moderate or strong need to reskill their employees—a signal of increasing attention to building future-ready talent as the market evolves.

Environmental, Social, and Governance (ESG) priorities continue to gain traction in the Kingdom. One in four KSA CEOs (25%) now place ESG above all other business initiatives—more than twice the global average of 12%. This reflects a clear shift from ESG as a compliance consideration to a long-term value and competitiveness driver.

 “KSA’s business leaders are not just adapting to change—they are actively setting the pace for transformation across the region,” said Thomas Kuruvilla, Managing Partner at Arthur D. Little Middle East & India. “Their bold focus on reskilling, sustainability, and strategic reinvention signals a new era of growth and innovation that aligns with the Kingdom’s wider vision for economic leadership.”

This forward momentum is further reflected in how Saudi CEOs are preparing for the future. According to the survey, 75% have already revised, or are preparing to revise, their business strategies in response to geopolitical shifts and global growth signals—well above the global average of 59%.

Francesco Marsella, Managing Partner and Global Leader of the Growth and Transformation Practices at Arthur D. Little, comments: “The third edition of our global study shows that CEOs are ready for the unexpected, with mindsets that see change as an opportunity rather than a threat. CEOs feel well-positioned to not just cope with geopolitical and technology uncertainty, but to thrive and grow.”

The Arthur D. Little 2025 CEO Insights Survey includes the views of 309 global CEOs from companies with revenues exceeding $1 billion, across major industries and markets.

Continue Reading
Advertisement

Trending