Connect with us

اقتصاد وأعمال

شراكة استراتيجية بين “جيديا” و”channels by stc ” لتعزيز سهولة المدفوعات الرقمية للمنشآت الصغيرة والمتوسطة

Published

on

أعلنت “جيديا”، أكبر شركة تقنية مالية في المملكة العربية السعودية من حيث الحصة السوقية، اليوم عن توقيع اتفاقية تعاون مع شركة channels by stc ، الذراع البيعي والتوزيعي لمجموعة stc والشريك الأول محلياً واقليماً لكبرى الشركات والمؤسسات في مختلف القطاعات والموزع الأكبر في الشرق الأوسط لشركات الأجهزة الذكية.

وبموجب هذه الاتفاقية، ستقوم “جيديا” بتزويد تجار التجزئة المتعاملين مع channels by stc بمجموعة متكاملة من الحلول المبتكرة التي ستمكنهم من إدارة متاجرهم بسلاسة، وقبول المدفوعات بسهولة، وإعادة بيع القسائم وبطاقات التعبئة، حيث تقدم channels by stc  اليوم خدماتها لأكثر من 10 آلاف تاجر وتسعى “جيديا” إلى تسهيل وتبسيط عملية قبول وإجراء المدفوعات الرقمية للمنشآت الصغيرة والمتوسطة التي تضمها شبكة channels by stc ، وتزويدها بحلول فعالة وقليلة التكلفة بغية مساعدتها على تعزيز وتنمية أعمالها التجارية.

وتشمل حلول “جيديا” مجموعة متكاملة من الخدمات، بما في ذلك تحسين عملية قبول المدفوعات الرقمية عبر العديد من القنوات كبطاقات الائتمان، والخصم والمحافظ الرقمية والإلكترونية، والتحويلات المباشرة بما فيها تلك المزودة بتقنية الشريحة ورقم التعريف الشخصي، والتقنيات اللاتلامسية، ورمز الاستجابة السريعة. كما سيتمكن تجار التجزئة من الاستفادة من المزايا العديدة التي تقدمها “جيديا” والتي تهدف إلى تسهيل عملية إدارة أنشطتهم التجارية عبر تطبيق “جيديا”، والتي تشمل إدارة مخزون البضائع، وتتبع المبيعات والطلبات، وإصدار الفواتير، والعديد من المزايا الأخرى.

ومن جانبها ستقوم channels by stc   والتي تحرص على الابتكار والتنوّع  في تقديم خدماتها ومنتجاتها بتوفير حلول بيعية وتوزيعية ولوجستية لشركائها، ومن ضمنها توفير حلول الدفع الرقمية كأجهزة الدفع الإلكتروني, يأتي ذلك حرصاً من channels  في تنويع وابتكار الخدمات والمنتجات وتقديم الحلول المناسبة بعد دراسة وافية لاحتياجات الشركاء

وتم توقيع الاتفاقية بحضور كل من عبدالله بن منصور الشويعر (الرئيس التنفيذي للأعمال) من شركة جيديا و المهندس أحمد هادي آل  ضاعن  نائب الرئيس لقطاع الاستراتيجية وإدارة المنتجات من شركة channels by stc.

وفي صدد هذه الاتفاقية، قال عبد الله العثمان، مؤسس ورئيس مجلس إدارة “جيديا”: “إننا سعداء للغاية بالتعاون مع channels by stc ، الشركة الرائدة في قطاع الاتصالات والخدمات الرقمية، حيث تمثل هذه الشراكة خطوة هامة بالنسبة لنا و تسهم في تعزيز جهودنا الرامية إلى دعم قطاع المدفوعات الرقمية والإلكترونية في المملكة، والإسهام في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 في هذا الإطار. فمن خلال هذه الشراكة الاستراتيجية، ستتمكن “جيديا” مجدداً من توسيع شبكتها من تجار التجزئة، وتوفير مجموعة متكاملة من حلول الدفع للتجار المتعاملين مع شركة الاتصالات السعودية بهدف تلبية احتياجاتهم المتنامية”.

ومن جانبه، ذكر المهندس أحمد آل ضاعن نائب الرئيس لقطاع الاستراتيجية وادارة منتجات المستهلك في channels by stc “نحن مستمرون في عقد المزيد من الشراكات الاستراتيجية، وشراكتنا اليوم  مع “جيديا” ستساعد على تقديم حزمة متنوعة من الخدمات التي تشمل على حلول الدفع الرقمي والإلكتروني لشركائنا ، ونرى في هذه الشراكة خطوة كبيرة إلى الأمام تسهم في تنفيذ استراتيجيتنا للنمو والتوسع بأعمالنا نحو آفاق أوسع، كما أننا نسعى إلى استمرار ريادتنا في مجال البيع والتوزيع من خلال الدراسة المستمرة لاحتياجات عملائنا وشركائنا والاستجابة لأي متغيرات تطرأ على السوق، مع استمرار حرصنا على سرعة وجودة الخدمات والمنتجات التي نقدمها”.

اقتصاد وأعمال

تعزيز القيادة عالميًا: شراكة جديدة بين إنفورما كونيكت ومركز دراسات القيادة

Published

on

By

في خطوة تعزز مكانتها كقوة رائدة في التعلم والتدريب، تعلن أكاديمية إنفورما كونيكت عن شراكة استراتيجية مع مركز دراسات القيادة، المقر العالمي لنموذج القيادة الموقفية®، مما يتيح لهذا الإطار القيادي المرموق الوصول إلى جمهور عالمي وتعزيز تأثير تطوير القيادة على نطاق دولي.

تُعد القيادة الموقفية® فلسفة قيادية تركز على التفاعل بين القائد وفريقه، وتقدم إطارًا مرنًا لتقييم كل حالة بناءً على استعداد الفريق أو الفرد للقيام بمهام وأهداف محددة، مما يمكن القائد من تكييف أسلوبه القيادي لتحقيق أقصى قدر من الفعالية. كما يتميز إطار عمل القيادة الموقفية® بريادته العالمية، حيث يُعترف به كنموذج قيادي رائد ومؤثر في جميع أنحاء العالم. وفي صُلب نموذج القيادة الموقفية® الذي قدمه الدكتور بول هيرسي، تكمن فكرة أن القائد الفعال هو من يستطيع تعديل نهجه القيادي ليتوافق مع متطلبات الفريق المختلفة، مؤكدًا على أهمية المرونة في القيادة.

 

يُعتبر مركز الدراسات القيادية ونموذج القيادة الموقفية® أداةً فعالةً في تحقيق منافع جمة للشركات، وذلك من خلال تعزيز مشاركة الموظفين وزيادة إنتاجيتهم وخلق بيئة عمل إيجابية، إلى جانب تمكين أعضاء الفريق. ومن خلال دورات القيادة الموقفية®، يكتسب القادة على اختلاف مستوياتهم المهارات اللازمة لتوطيد علاقاتهم بفرقهم، وذلك من خلال بناء الثقة والاحترام المتبادل ووضع أهداف عمل مشتركة.

يقدم مركز دراسات القيادة برنامجًا فريدًا في القيادة الموقفية®، يجمع بين التفاعل والإلهام ويضمن تجربة تعليمية شاملة ومثرية. كما يتيح البرنامج للمشاركين فرصة التقييم الذاتي والشامل والتطبيق العملي للمفاهيم والاستفادة من مقاطع الفيديو ودراسات الحالة المستوحاة من واقع العمل المعاصر، لتعزيز مهاراتهم القيادية وتحقيق تحول حقيقي في أدائهم. وفي ظل عالم الأعمال المتسارع، حيث تتغير بيئة العمل ومتطلبات الأداء باستمرار، تقدم دورات مركز دراسات القيادة (CLS) للشركات منارةً تهتدي بها نحو التكيف الناجح. من خلال تزويدها بالمعرفة والأدوات اللازمة لمواكبة هذه التطورات، تمكّن هذه الدورات الشركات من التحلي بالمرونة والفعالية في مواجهة التغيير، مما يضمن استمراريتها ونجاحها في المستقبل. ليس هذا فحسب، بل تساهم هذه المبادرات في صقل مهارات الموظفين بشكل مستمر وتضمن استمرارهم في العمل من خلال غرس ثقافة التقدير والاعتراف بجهودهم، مما يخلق بيئة عمل محفزة وإيجابية.

في معرض تعليقها على إطلاق الشراكة، صرحت لي كيندال، مديرة في أكاديمية إنفورما كونيكت: “يمثل التحالف مع مركز دراسات القيادة منارة تضيء طريقنا نحو المستقبل. نحن على ثقة بأن هذه الشراكة ستكون بمثابة نقطة انطلاق نحو آفاق جديدة من النجاح والتميّز لعملائنا. وفي عصر تتفاقم فيه صعوبات القيادة ومتطلباتها، ستسهم هذه الشراكة في تطوير قدرات القادة من عملائنا وتزويدهم بالأدوات اللازمة لتحقيق أعلى مستويات الفعالية في قيادة الأداء وتحقيق النجاح في ظل بيئة تتسم بالتعقيدات المتزايدة“.

علقت مورين شريفر، الرئيسة التنفيذية لمركز دراسات القيادة، قائلة: “نحن متحمسون للتعاون مع أكاديمية إنفورما كونيكت، التي تشاركنا الالتزام بالتميّز في تطوير قطاع القيادة. وسنبذل جهودًا مشتركة لنشر فلسفة نموذج القيادة الموقفية®، ونساهم في تمكين القادة والمنظمات من الوصول إلى آفاق جديدة من التميّز. ومن خلال هذا التعاون، نؤكد على إيماننا العميق بقدرتنا على بناء مستقبل تكون فيه القيادة الفعّالة هي المحرك الأساسي للتقدم“.

 

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

مجموعة “إم إس إل الشرق الأوسط” MSL Group Middle East تعيّن نادين العلمي لقيادة عملياتها في المملكة العربية السعودية

Published

on

By

أعلنت مجموعة “إم إس إل الشرق الأوسط” MSL Group Middle East- وكالة الاتصال والعلاقات العامة الرائدة – والتابعة لمجموعة “ببليسيس الشرق الأوسط” Publicis Groupe Middle East، عن تعيين نادين العلمي رئيسةً للأعمال ومشرفةً على جميع عمليات الشركة في المملكة العربية السعودية. وستعمل نادين على تعزيز نمو مجموعة “إم إس إل” في المملكة، ودفعها لتحقيق المزيد من النجاح بعد أن تضاعف حجم فريقها ثلاث مرات خلال الأشهر الاثني عشر الماضية.

وستلعب نادين العلمي، التي تمتلك خبرة واسعة تمتد لأكثر من 20 عاماً في مجال العلاقات العامة والتواصل الإبداعي والتسويق، دوراً هاماً في قيادة نمو وتطور المجموعة، وستسعى لتعزيز العلاقات مع العملاء الحاليين،  مع العمل على فتح آفاق جديدة للشركة وتأسيس شراكات مع عملاء جدد في قطاعات مختلفة. وستساهم خبرتها الطويلة في مختلف مجالات التواصل والتسويق في دعم منهجية ببليسيس جروب “قوة المجموعة” والتي تسخر القدرات المتنوعة في مختلف مؤسسات المجموعة لتقديم حلول متكاملة وسلسة للعملاء بكفاءة وفعّالية.

وقال ماكلين برودي الرئيس التنفيذي لمجموعة “إم إس إل الشرق الأوسط”: “يسعدني انضمام نادين إلى فريق عملنا في المملكة العربية السعودية، والتي ستساهم بفضل طاقتها وطموحها ومهاراتها القيادية في تعزيز قدرات هذا الفريق الناجح. وأنا على ثقة تامة بقدرات نادين ودورها المحوري في تسليط الضوء على عملائنا وقصصهم وعلاماتهم في المملكة، بفضل خبرتها الواسعة في المنطقة وفهمها العميق للفرص والتحديات التي يواجهها العملاء”.

وعملت نادين في مجال التسويق والاتصالات المؤسسية في دول مجلس التعاون الخليجي، حيث شغلت مناصب قيادية في عدة وكالات بارزة من بينها “أصداء بيرسون- مارستيلر ASDA’A Burson Marsteller”، و”وندرمان تومبسونWunderman Thomson “، ومؤخراً وكالة “هورايزون إف سي بي Horizon FCB” حيث كانت مديراً إدارياً للوكالة. واكتسبت نادين سمعة طيبة باعتبارها صاحبة رؤية استراتيجية، وهي معروفة بصياغة وتنفيذ استراتيجيات تسويق شاملة ومتعددة القنوات تقدم تجارب عملاء إيجابية مؤثرة. وتمتاز بخبرة واسعة في العديد من القطاعات، بما في ذلك العلاقات بين الشركات والجهات الحكومية B2G، والشركات مع قطاع الأعمال B2B، والشركات مع العملاء B2C، فضلاً عن خبرتها المتميّزة في قطاعات المالية، والاتصالات والرعاية الصحية، والعقارات، والمستهلكين.

ومن جانبها، قالت نادين العلمي: “تشهد المملكة العربية السعودية تطوراً سريعاً ومتلاحقاً وتملك “إم إس إل” في السعودية خبرات مميّزة ولديها خطط نمو طموحة في المنطقة والمملكة على وجه الخصوص، سعيدة لانضمامي للشركة في هذه المرحلة وفي هذا السوق الواعد. وأتطلع إلى تقديم حلول مبتكرة تلبي احتياجات عملائنا المتطورة، وتعزز حضورنا الفاعل في السوق السعودي سريع النمو. ونلتزم عبر تعزيز الشراكات القوية والمثمرة، والاستثمار في القدرات المتنوعة لمجموعة ببليسيس بضمان النجاح على المدى الطويل لعملائنا في المملكة”.

ولعبت نادين طوال مسيرتها المهنية دوراً أساسياً في تطوير وتنفيذ مبادرات تواصل نجحت في تحقيق الأهداف المرجوة. لقد ساهمت قدرتها على بناء وتنمية علاقات قوية مع أصحاب المصلحة الرئيسيين، ووسائل الإعلام، والمؤثرين في تحقيق نتائج مؤثرة باستمرار، ما منحها دوراً مؤثراً على مستوى القطاع.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

شركة Gupshup تثري السوق السعودي بخدمات الذكاء الاصطناعي التحاوري

Published

on

By

أعلنت Gupshup، المنصة الرائدة عالمياً في مجال الذكاء الاصطناعي التحاوري، عن إطلاق خدماتها في سوق المملكة العربية السعودية، مما يشكل إنجازاً هاماً على طريق رحلة النمو والتوسع العالمية التي تقودها الشركة. وتسهم هذه الخطوة في توفير مجموعة واسعة من حلول المحادثة الرقمية المصممة خصيصاً لتلبية احتياجات الشركات السعودية، لا سيما مع إطلاق المنصة لذراعها الاستراتيجي الذي يحمل اسم Gupshup Technology Gulf Limited. وتنسجم هذه المبادرة الاستراتيجية الطموحة مع أجندة التحول الرقمي المدرجة في رؤية المملكة 2030، وتعزز أيضاً التزام Gupshup تجاه منطقة الشرق الأوسط.

 

وتقدم الشركة من خلال هذا التوسع منصة السحابة الحوارية Conversation Cloud المتطورة، والتي تتيح للشركات في المملكة الارتقاء بمستوى تفاعل العملاء مع خدماتها، بفضل ما توفره من حلول مبتكرة في مجال المحادثة الرقمية، حيث بات بإمكان تلك الشركات تحقيق ما يلي:

 

  • رقمنة التجارب الخاصة بتفاعل العملاء باستخدام أنظمة معززة بتقنية الذكاء الاصطناعي لتسهيل إجراء المحادثات الذكية والفورية.
  • أتمتة عمليات تفاعل العملاء من خلال إطلاق حملات محادثة موجهة.
  • تحفيز نمو المبيعات باستخدام تقنيات التجارة القائمة على المحادثة الذكية واستراتيجيات المبيعات الاستشارية، وذلك من خلال منصة موحدة.

 

وتقدم Gupshup برنامجاً مصمماً لتلبية متطلبات السوق السعودية بعنوان ACE LLM، وهو نموذج ذكاء اصطناعي توليدي متخصص يتيح تطوير روبوتات دردشة فائقة الذكاء باللغة العربية. ويمكن لهذا الحل المعزز بالذكاء الاصطناعي أن يساعد العلامات التجارية على تقديم تجربة محادثة متفوقة تعزز التواصل والتفاعل مع العملاء بطريقة تراعي الثقافة المحلية.

 

وتُعدّ المحادثات من قنوات التواصل الرئيسية المعتمدة في السوق السعودي، حيث أفاد استبيان أجراه المركز السعودي لاستطلاعات الرأي بأن 92% من أفراد المجتمع السعودي يستخدمون تطبيق واتساب، مما يجعله قناة مثالية للتواصل التجاري. ومن المتوقع أن يتيح حضور Gupshup في المملكة للعلامات التجارية الاستفادة من سحابة المحادثة الخاصة بها لتحقيق تواصل هادف مع العملاء.

وتعليقاً على هذا الموضوع، قال بيرود شيث، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة Gupshup: “تُعد المملكة العربية السعودية من الأسواق الرئيسية في استراتيجيتنا للتوسع العالمي، لا سيما مع زيادة الاعتماد على حلول الرسائل التجارية في جميع أنحاء المملكة، ووجود قاعدة مستهلكين تتمتع بالوعي الرقمي وتفضل المراسلة التفاعلية مع العلامات التجارية. ولا يقتصر التزامنا في السوق السعودية على توفير الحلول التقنية، إنما نهدف أيضاً إلى تعزيز حضورنا بصفتنا شركاء استراتيجيين في رحلة التحول الرقمي التي تشهدها المملكة، مما يتيح لنا مساعدة الشركات على الاستفادة من أدوات المحادثة التفاعلية الذكية لدفع عجلة النمو لديها وتحقيق رضا العملاء”.

 

وتتوافق Gupshup مع الخطة الطموحة لرؤية السعودية 2030، والتي تهدف إلى تنويع مصادر اقتصاد المملكة من خلال التحول الرقمي والابتكار التقني. وتشكّل السوق السعودية بيئة خصبة بالنسبة لشركة Gupshup من أجل الازدهار والمساهمة في النمو الرقمي على مستوى المنطقة، بفضل النهضة التقنية الرائدة في المملكة المدعومة بالعديد من المبادرات الحكومية البنّاءة، ويعززها وجود مجتمع متمرس في استخدام التكنولوجيا، إضافة إلى التوجه المتزايد نحو استخدام الرسائل التجارية.

 

وتأتي هذه الخطوة بعد أن سجلت Gupshup أداءاً استثنائياً في السوق الإماراتي على مدار العامين الماضيين، تحولت معه منطقة الخليج العربي إلى إحدى أكبر الأسواق العالمية بالنسبة للشركة التي أسست لنفسها أرضية متينة في دبي، واكتسبت ثقة أبرز العلامات التجارية الإقليمية مثل بنك أبوظبي التجاري وإعمار وطلبات وبيوت، إضافة إلى لولو للصرافة وساكو، وسمسا وعجلان وإخوانه والسيف جاليري، إلى جانب دخون ومجموعة أباريل وشرف دي جي وبترومين.

 

ومن جانبه، قال موكول ياداف، المدير الأول ورئيس Gupshup في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: “تمثّل المملكة العربية السعودية فرصة هائلة بالنسبة لشركة Gupshup، ونحن نهدف إلى تعزيز نمونا في السوق بمعدل خمسة أضعاف خلال العام القادم، استناداً إلى خبرتنا في منح العلامات التجارية الرقمية وشركات التجزئة على امتداد دولة الإمارات والهند حلولاً مبتكرة لتعزيز التفاعل والتواصل مع العملاء، مما أكسبنا فهماً عميقاً لمتطلبات السوق في المنطقة. كما يحظى العديد من عملائنا في دولة الإمارات بحضور قوي داخل المملكة، مما يمهد لنا الطريق لتحقيق نجاح سريع في هذه السوق”.

وأضاف: “لا تقتصر خدماتنا على المجال التقني فحسب، إنما نقدم أيضاً منهجية استشارية ساعدت الشركات في المنطقة على تطوير استراتيجياتها الخاصة بالتفاعل مع العملاء. ويُعدّ نجاحنا في السوق الإماراتي بمثابة تمهيد حقيقي لتحقيق نتائح مماثلة في المملكة”.

وتقدم Gupshup خدماتها لأكثر من 45 ألف عميل على مستوى العالم، وتساعد في إرسال أكثر من 120 مليار رسالة كل عام بأكثر من 100 لغة. ويهدف دخول الشركة في السوق السعودية إلى تكرار هذا النجاح وتمكين العلامات التجارية المحلية من الابتكار والنمو والإنجاز من خلال الذكاء الاصطناعي التحاوري، والمساعدة في دفع عجلة التحول الرقمي بما يتماشى مع أهداف المملكة.

 

Continue Reading
Advertisement

Trending