Connect with us

أسواق

أمازون تعزّز تعاونها مع “إطعام” وتتيح لملايين العملاء مشاركة وجبات الطعام خلال شهر رمضان الفضيل

Published

on

أعلنت أمازون السعودية عن توسيع نطاق شراكتها طويلة الأمد مع جميعة بنك الطعام السعودي “إطعام” خلال شهر رمضان الكريم، وذلك من خلال توفير الفرصة لعملائها في المملكة العربية السعودية لمشاركة المواد الغذائية الأساسية اليومية مع الأفراد والأسر المحتاجة من خلال “صندوق رمضان الخير” عبر موقع Amazon.sa. وتؤكد هذه المبادرة الرائدة التزام أمازون الراسخ في خدمة الأسر المحتاجة، وتعكس جهود الشركة على مدى أربع سنوات من التعاون مع جمعية “إطعام” لتقديم وجبات الإفطار، وتغليف وتوصيل المواد الغذائية الأساسية، وتنظيم الإفطارات المجتمعية، وغير ذلك.

بإمكان عملاء أمازون في المملكة العربية السعودية المساهمة في البرنامج عبر شراء “صندوق رمضان الخير” من موقع Amazon.sa، بينما ستقوم أمازون بتوصيل الصندوق إلى جمعية “إطعام” الذي بدوره سيساعد في توزيع الصندوق على الأفراد والأسر المحتاجة خلال الشهر الفضيل. كما بإمكان العملاء اختيار توصيل “صندوق رمضان الخير” عبر أمازون إلى أسرة محتاجة يقومون هم بتحديدها عن طريق إدخال بيانات التوصيل الخاصة بالمستفيد. ويحتوي “صندوق رمضان الخير” من أمازون على مواد غذائية أساسية مثل الزيت، والسكر، والدقيق، والأرز، والحليب المجفف، والشاي، والمعكرونة، وصلصة الطماطم، والتمور.

وبهذه المناسبة، قال فيصل الشوشان، الرئيس التنفيذي لجميعة بنك الطعام السعودي “إطعام”: “لدينا التزام ثابت في جميعة بنك الطعام السعودي “إطعام” بالمحافظة على الموارد الغذائية بشكل آمن ومستدام في المملكة العربية السعودية، وتعزيز علاقات التعاون لدعم الفئات المحتاجة من العائلات والأفراد في المجتمع. يسرنا التعاون مع شركة أمازون التي تجمعنا معها علاقات متينة، وحققنا معاً نجاحات كبيرة على مدى الأعوام السابقة. ويسعدنا أن تطرح الشركة من خلال برنامجها الرمضاني لهذا العام مبادرة جديدة تتيح إشراك ملايين العملاء الذين يتسوقون على موقع Amazon.sa في تقديم الدعم ومد يد العون والمساعدة للمحتاجين. تشكل علاقات التعاون والشراكة أهمية كبيرة بالنسبة لنا، وذلك لدورها الفعال في إتاحة الوصول إلى المزيد من المستفيدين في مختلف أرجاء المملكة. وبفضل شبكة أمازون اللوجستية والتكنولوجيا الحديثة في عملياتها، يمكن إحداث تأثير واسع يشمل حياة المزيد من الأفراد خلال الشهر الفضيل”.

وتماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، تندرج هذه المبادرة ضمن برنامج “رمضان الخير” الشامل التابع لشركة أمازون والمخصص لدعم المتطلبات الضرورية للأسر الأكثر احتياجاً في المجتمع. ومن خلال برنامج هذا العام، بإمكان الملايين من عملاء أمازون فعل الخير والمساهمة بسخاء لدعم آلاف الأسر المحتاجة داخل المناطق المركزية والنائية في جميع أنحاء المملكة عبر نقرة واحدة فقط على موقع Amazon.sa، فضلاً عن إتاحة الفرصة لمئات الموظفين من أمازون للتطوّع واستثمار أوقاتهم وجهودهم لتعبئة وتغليف وتوصيل وجبات وسلال الإفطار الرمضانية إلى الأسر المستحقة.

من جانبه، قال عبدو شلالا، مدير أمازون في المملكة العربية السعودية: “في الوقت الذي نواصل فيه تلبية الطلبات المتزايدة للعملاء خلال شهر رمضان الكريم، نستثمر إمكاناتنا لفعل الخير وتعزيز البذل والعطاء عبر برنامج “رمضان الخير”. تكتسب شراكتنا مع جميعة بنك الطعام السعودي “إطعام” أهمية كبيرة هذا العام، إذ تسهم في تمكين ملايين العملاء من توفير المواد الغذائية الأساسية لجمعية “إطعام” أو إلى مستفيد من اختيارهم من خلال القيام بنقرة بسيطة على موقعنا الإلكتروني. وبفضل خدماتنا اللوجستية وشبكة التوصيل المتقدمة وفرق العمل الكفوءة لدينا، سنتمكن من تعزيز جهودنا للوصول إلى آلاف الأفراد والعائلات المحتاجة ومساعدتهم خلال الشهر الفضيل”.

وتواصل أمازون نهجها الرائد في دعم المجتمعات المحتاجة خلال شهر رمضان الفضيل وما بعده من خلال الدعم المادي، وخدمات التوصيل، والبرامج التطوعية على مدار العام، إذ يتواءم ذلك مع الجهود الحكومية في تعزيز الاستثمار في الابتكار لتحقيق الأمن الغذائي تماشياً مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. وستسخر أمازون جميع إمكاناتها وشبكة خدمات التوصيل لديها وخدماتها اللوجستية وتقنياتها المتطورة لتوفير الدعم لجهود جميعة بنك الطعام السعودي “إطعام” لتوصيل وجبات الإفطار إلى العائلات المحتاجة حتى في المناطق النائية في المملكة.

يأتي برنامج “رمضان الخير” ضمن جهود شركة أمازون العالمية لمكافحة انعدام الأمن الغذائي في المجتمعات المحرومة، فيما تواصل الشركة تقديم الدعم لشركائها المحليين حول العالم الذين يتشاركون هذا الالتزام.

ومنذ انطلاق أمازون السعودية في عام 2020، واصلت الشركة تعزيز استثماراتها وحضورها في المملكة العربية السعودية وطرح العديد من الأنشطة والمبادرات، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030 في التحول إلى مستقبل رقمي ومتنوع. ووفّرت الشركة مئات الوظائف وأطلقت العديد من البرامج والمنتجات المحلية، شملت إطلاق جهاز أليكسا بتجربة محلية مع طرح اللغة العربية باللهجة الخليجية، والتدريب المتخصص على الوظائف المسقبلية الأكثر طلباً في سوق العمل، ومنح الشهادات عالمية المستوى من أكاديمية أمازون للمواهب السعودية. وتضم شبكة عمليات أمازون في المملكة حالياً مركزَيْن لوجستيَّيْن، وثلاثة مراكز لفرز الشحنات، وأكثر من 25 محطة توصيل مملوكة للشركة وأخرى تابعة لأطراف خارجية، إلى جانب شبكة كبيرة من الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تعمل كشركاء في خدمة التوصيل على مستوى المملكة.

أسواق

ثنيان للعطور تعيد تعريف الفخامة العطرية بهوية سعودية جريئة

Published

on

By

أعلنت علامة “ثنيان” السعودية للعطور عن انطلاقة جديدة تعكس فلسفتها المتجددة في صناعة العطور، عبر تنفيذ استراتيجية إعادة بناء الهوية (ريبراندينق)، لترسّخ مكانتها كأحد أبرز الأسماء في عالم العطور الفاخرة محليًا وعالميًا.

ومنذ تأسيسها، تميّزت “ثنيان” بتقديم عطور تتجاوز المفهوم التقليدي للجمال، حيث جمعت بين الجودة العالية، والتصميم المتقن، والقصص العميقة خلف كل إصدار. فلكل عطر شخصية وروح، تحاكي الأذواق الراقية، وتخاطب الحواس برسائل مختلفة.

“روشن”: نافذة للإشراق الهادئ

يُجسد عطر “روشن” الفخامة الهادئة من خلال اسم مستوحى من التراث العربي، ويعني النافذة التي يدخل منها الضوء. وقد حرصت “ثنيان” على أن يكون هذا العطر بمثابة إشراقة تلامس الإحساس من أول رشة، دون أن يعلو صوته، بل يحضر بثقة وأناقة.

“ديكتاتور”: سلطة الحضور الصامت

أما عطر “ديكتاتور”، فهو ليس مجرد تركيبة عطرية، بل بيان عن شخصية قوية لا تُقلّد. اختارت “ثنيان” الاسم بدقة ليعكس حضورًا يُفرض بثقة، لا يحتاج إلى ضجيج، ويوجه رسائل الهيبة والفخامة لكل من يعرف قيمته.

“ممنوع”: جرأة تكسر القواعد

ويأتي عطر “ممنوع” كأحد أكثر الإصدارات جرأة، حيث يمثل تحررًا من القيود، وتحديًا للأعراف السائدة. عطر لا يُقدّم فقط كرائحة، بل كتجربة كاملة تدعو مستخدمها للتميز والانطلاق بثقة نحو عالم من الغموض والجاذبية.

إعادة بناء الهوية: خطوة استراتيجية نحو العالمية

وفي إطار سعيها للتوسع والوصول إلى شرائح جديدة من العملاء، أطلقت “ثنيان” عملية ريبراندينق شاملة، أعادت فيها تصميم الهوية البصرية والتجربة المتكاملة للعلامة التجارية. وتهدف هذه الخطوة إلى تعزيز العلاقة مع الجمهور، وتقديم مفهوم متجدد للفخامة السعودية المعاصرة في صناعة العطور.

ثنيان… توقيع عطريّ لا يُنسى

من خلال هذه التحولات، تؤكد “ثنيان” أن العطر ليس فقط منتجًا جماليًا، بل هو لغة وهوية وتوقيع شخصي، يحمل رسائل تعكس شخصيات مرتديه. وفي ظل زخم العلامات التجارية المتشابهة، تبرز “ثنيان” برؤية مبتكرة، وفلسفة عميقة، تجعل من كل عطر تجربة لا تُنسى.

Continue Reading

أسواق

Saudi Indie Horror Hit Aunt Fatima Pushes Boundaries with NVIDIA RTX Technologies

Published

on

By

 

NVIDIA’s RTX Platform is redefining the future of game development in the Middle East. In the case of the Saudi indie game Aunt Fatima, RTX technologies helped bring the terrifying game to life, offering a unique horror experience rooted in local folklore.

Created single-handedly by Saudi creator Abdullah Al Hamad, Aunt Fatima is a first-person psychological horror game that transforms a traditional Saudi household into a nightmarish trap. The game topped YouTube Gaming’s trending list and won the awards for Best Saudi Game and Best Arab Game. It also shocked players with its chilling narrative and immersive mechanics, all of which were built by a solo developer who leveraged NVIDIA’s most advanced tools to fully realize his vision.

“I developed this game within six months. Even with that timeframe, I made sure that every puzzle, brick and horror element is thoughtfully designed,” said Abdullah Al Hamad. “As a gamer and content creator, I designed Aunt Fatima to provide a thrilling experience from start to finish. Thanks to DLSS, I was able to create a visually stunning game that runs smoothly across a wide range of systems.”

A Technical Masterclass Powered by RTX 50 Series

Aunt Fatima cleverly blends gripping horror with cultural depth, serving as a great showcase of NVIDIA’s latest technologies, especially those exclusive to the GeForce RTX™ 50 Series. The game utilizes DLSS 4 with Multi-Frame Generation to boost performance on mid-range hardware by intelligently generating frames and improving image quality through AI. There’s also Ray Reconstruction that enhances lighting and shadows and RTX Video Super Resolution that ensures cleaner, sharper visuals without straining the GPU.

From Content Creator to Acclaimed Game Developer

Abdullah Al Hamad’s journey started with designing a main menu inspired by video games, which led him into a deep dive into game development tutorials. His background in content creation provided him with the visual eye and narrative flair to craft something unique, using NVIDIA’s tools to give him the technical firepower to match his vision.

To authentically represent Saudi culture, Abdullah conducted field visits to traditional homes to inspire the game’s environments, fusing real-world textures with terrifying gameplay scenarios.

Abdullah shared more about his development journey, cultural inspirations, and technical process in a recent exclusive video interview with Tech Influencer Cambotar. In the conversation, he breaks down key moments in the game’s creation, from concept to execution.

Studio Nights Spark New Connections

After Aunt Fatima started gaining traction online, Abdullah was invited to NVIDIA Studio Nights III in Riyadh, his first interaction with the wider MENA game development community. The event validated the game’s impact on developers and publishers.

“The reaction to the game at Studio Nights III was incredible,” he shared. “It opened doors I never expected. Now, the techniques I used in the game are being taught in game development academies in the region.”

Empowering MENA Game Developers

Abdullah encourages fellow independent developers in the region to explore NVIDIA RTX tools, emphasizing their accessibility and high impact, especially for teams with limited resources.

“If your game relies on visual fidelity, there’s no reason not to use DLSS. It balances performance and quality in a way that’s perfect for today’s diverse hardware market, and it’s free to implement.”

While a sequel to Aunt Fatima remains unconfirmed, Abdullah hinted at multiple projects in the pipeline that promise to further elevate Arab voices in the global gaming industry.

Continue Reading

أسواق

دراسة جديدة من آرثر دي ليتل بالتعاون مع بنوك سعودية تسلط الضوء على تعقيدات التحول الرقمي وتحديات جاهزية الموظفين للخدمات المصرفية متعددة القنوات بالسعودية

Published

on

By

 

  • أفاد 43% من موظفي البنوك السعودية بوجود تحديات في المزامنة بين النظم الرقمية والمادية.
  • أشار 35% من الموظفين إلى حماية أمن بيانات العملاء كشاغل رئيسي في العمليات التشغيلية العابرة للقنوات.
  • لا تزال الفجوة بين المناطق الحضرية والريفية قائمة، حيث تواجه فروع البنوك بمناطق المملكة تحديات أكبر في توفر البرامج التدريبية والبنية التحتية.
  • لا يُفضل العملاء من ذوي الدخل المرتفع بالمملكة التعامل من خلال القنوات الرقمية- باستثناء 65% منهم فقط- حيث يفضل الكثيرين الحصول على الاستشارات المادية وجهًا لوجه لتلبية احتياجاتهم المعقدة.

 

كشف استبيان جديد أجرته شركة آرثر دي ليتل، وشمل 18 بنكًا من البنوك العاملة في المملكة العربية السعودية عن التقدم الملحوظ الذي حققه القطاع المصرفي السعودي بما يتماشى مع طموحات رؤية 2030، وذلك على الرغم من بعض التحديات الرئيسية في جاهزية القوى العاملة، والتكامل بين النظم المستخدمة، وأمن القنوات المتعددة للخدمات المصرفية، التي تحول دون تحقيق التميز الكامل في الخدمات المصرفية متعددة القنوات.

وأشارت نتائج الاستبيان إلى أنه على الرغم من تبني البنوك السعودية للقنوات الرقمية واستراتيجيات التركيز على الأجهزة المحمولة، إلا أن التكامل بين النظم القديمة لا زال يمثل تحدياً كبيراً، حيث تُعدّ مشكلات المزامنة من أبرز المخاوف، فقد أشار 43% من موظفي قطاع البنوك إلى الصعوبات التي تواجههم في الحفاظ على الاتساق اللحظي بين المنصات الرقمية والعمليات التشغيلية بفروع البنوك.

وفي معرض حديثه عن نتائج الاستبيان صرح السيد/ مارتن راوخنفالد، الشريك والرئيس العالمي لقطاع ممارسات الخدمات المالية بشركة آرثر دي ليتل قائلاً: ” كانت رؤية المملكة العربية السعودية 2030 ولا زالت هي الحافز لتحقيق تحول لافت نحو الخدمات المصرفية الرقمية، ولكن استدامة النجاح تحتاج إلى التركيز على تمكين الكوادر العاملة وتوحيد النظم، كما أن سد الثغرات في العمليات التقنية الخلفية وتعزيز قدرات الموظفين سيكون بدوره عاملاً حاسمًا في تحقيق طموحات بنوك المملكة في مجال الخدمات المصرفية متعددة القنوات”.

وأشار الاستبيان إلى كون المخاوف الأمنية تشكل هي الأخرى مصدرًا كبيرًا للقلق، حيث أشار 35% من موظفي القطاع بالمملكة إلى أمن بيانات المتعاملين كمصدر رئيسي لقلقهم في المعاملات العابرة للقنوات، وأعرب 30% آخرين عن مخاوفهم بشأن التكامل بين المعاملات عند التنقل بين خدمات الهاتف الجوال وخدمات فروع البنك، مما يؤكد على الحاجة إلى توفير بروتوكولات أمنية متينة ومتعددة الطبقات.

كما أن الفوارق في مستويات تدريب القوى العاملة من شأنها أن تزيد من تعقيد جهود التحول، فبينما تتكيف الفروع الحضرية بسرعة أكبر مع المنصات الرقمية، تعاني الفروع العاملة بمناطق المملكة بسبب محدودية البنية التحتية وعدم كفاية الوصول إلى البرامج التدريبية، حيث أشار 20% من الموظفين العاملين بمناطق المملكة إلى أنهم لا يتلقون تدريبًا كافيًا على نماذج الخدمة متعددة القنوات. ويضاف إلى ما سبق، التحديات القائمة بين الفئات العمرية المختلفة، حيث يحتاج الموظفون الأكبر سنًا في الغالب إلى إرشاد أكثر توجيهًا للتكيف مع استخدام الأدوات الرقمية.

وبدوره أردف السيد/ رضوان شفيق، مدير المشاريع بقطاع ممارسات الخدمات المالية بشركة آرثر دي ليتل الشرق الأوسط قائلاً: ” يجب على البنوك السعودية اعتماد برامج تدريبية مُخصصة وقابلة للتطوير، بحيث تشمل جميع الفئات العمرية والمناطق الجغرافية، فرأب الصدع في البرامج التدريبية وتحديث المنصات القديمة من خلال تبني المنصات السحابية والترقيات المعيارية لا غنى عنه لتوفير تجربة سلسة وآمنة للعميل”.

علمًا بأن العملاء من ذوي الدخل المرتفع- على الرغم من اعتمادهم على الخدمات المصرفية الرقمية لإنجاز المعاملات الروتينية- إلا أن الكثير منهم لا يحبذون استخدامها عند الحاجة إلى تلبية احتياجاتهم المالية المعقدة، ويفضلون الحصول على الاستشارات المباشرة وجهًا لوجه، وهذه الثنائية في تقديم الخدمة تبرز أهمية الاحتفاظ بالخبرات البشرية جنبًا إلى جنب مع الكفاءات الرقمية المتطورة.

وأكد الاستبيان في ختامه على ضرورة استثمار البنوك السعودية في تحديث العمليات التقنية الخلفية، وأطر الأمن السيبراني، وأدوات الذكاء الاصطناعي حتى تتمكن من ضمان استدامة هذا الزخم، حيث إن تبني منهجية متوازنة في الدمج بين الأتمتة والخبرات البشرية من شأنه ترسيخ مكانة بنوك السعودية في صدارة البنوك العاملة بالمنطقة على صعيد التميز في الخدمات المصرفية متعددة القنوات.

Continue Reading
Advertisement

Trending