Connect with us

اتصالات وتقنية

الموظفون سعداء بالعمل عن بُعد في السعودية وجاهزون لدعم الخطط الحكومية الرامية لتبنّي العمل الهجين Hybrid

Published

on

كشفت دراسة استطلاعية أصدرتها أﭬايا (NYSE: AVYA) أن 60 في المئة من الموظفين في السعودية جاهزين لدعم السياسات الحكومية الرامية إلى مساعدة الموظفين على تبنّي نموذج العمل “الهجين” Hybrid (العمل من المنزل والمكتب وأي مكان آخر)، فيما اعتبر 66 في المئة أن نموذج العمل الهجين سيساهم بتحقيق سعادتهم. الدراسة شملت 10 آلف مُستطلع من الموظفين والمستهلكين في 11 بلدا حول العالم من بينها السعودية، وحملت عنوان: “الحياة والعمل في مرحلة ما بعد 2020” وأجرتها شركة الأبحاث “ديفيز هيكمان”. وتألفت الدراسة من مجموعة أقسام رئيسية من أبرزها الحياة المهنية والرفاه الاجتماعي إضافة إلى روتين الحياة والقِيم وعلاقات المستهلكين بالشركات. وشملت الدراسة إضافة إلى السعودية، البلدان التالية: النمسا، كندا، مصر، فرنسا، ألمانيا، الهند، الإمارات، سويسرا، المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأميركية.

وأظهرت الدراسة رغبة الموظفين بالعمل من خارج المكتب، أو على الأقل اعتبار المكتب واحدا من المراكز التي يمكن اعتمادها للعمل إلى جانب المنزل وغيره من الأماكن المناسبة. وفي ذات الوقت، أظهر المُستطلعون رضاهم العائلي والزوجي عن العمل من المنزل، وأكدوا أنهم يمتلكون كل ما هو مطلوب للنجاح في هذا النموذج، ويتمتعون بالثقة التي أولتهم إياها إدارات شركاتهم للعمل من خارج المكتب. وعبّر 47 في المئة من المُستطلعين عن سعادتهم في العمل، لكنهم اعتبروا أن من يعمل من المنزل، يضطر للعمل أكثر مما لو كان في المكتب. وعبّروا عن مجموعة من المخاوف ومصادر القلق نتيجة التغيرات الكبيرة التي أصابت نماذج الأعمال.    

ويقول زهير دياب المدير العام لشركة أﭬايا في السعودية: “الدراسة تُظهر لنا بوضوح، أن التكنولوجيا لم تضمن لنا استدامة الأعمال فحسب في السعودية، بل مكنت الموظفين أيضا من البقاء على اتصال دائم بشركاتهم، ومن التمتع بخيار العمل عن بُعد وتحقيق نتائج مُذهلة بفضل فعّالية الأدوات التكنولوجية من جهة والثقة التي أولتها الإدارات للموظفين من جهة أخرى. والأهم ربما في هذه الدراسة، هو أن الشركات السعودية، أدارت عملية العمل عن بُعد بكفاءة ونجاح، وهذا الأمر انعكس على مستويات إنتاجية الموظف انطلاقا من منزله. ومن جهة أخرى، انعكس نجاح عملية العمل عن بُعد على ثقة الموظف بنفسه وبكفاءة وقيمة عمله، ولهذا عبّرت أغلبية المُستطلعين في السعودية عن استعدادها لدعم السياسات الحكومية الرامية إلى مساعدة الموظفين على تبنّي نموذج العمل “الهجين” Hybrid الذي يتضمّن العمل من المكتب والمنزل وأي مكان آخر”.

ويضيف دياب: “نحن أمام دراسة تأسيسية للمرحلة المقبلة، ويمكننا البناء على نتائجها لاستشراف التطورات المستقبلية، وهي عيّنة من الجهود التي تستثمر فيها أﭬايا باستمرار، لتسليط الضوء على الأسواق من خلال الدراسات والأبحاث الرامية إلى استقصاء المعلومات والاستفادة منها في وضع السياسات واتخاذ القرارات على مستويي القطاعين العام والخاص. كما أن هذه الدراسة، هي جزء من مجموعة أبحاث ودراسات تُجريها أﭬايا دوريا لكشف الحقائق بالأرقام، وتعميق رؤيتها ومعرفتها حول التوجهات الرئيسية في كل البلدان التي تنشط فيها، وتزويد عملائها وشركائها بتقارير استقصائية ضرورية لنجاح الأعمال”.   

الجهوزية التكنولوجية ونجاح التجربة

الموظفون الذين شاركوا في الاستطلاع حاسمون حيال خياراتهم في العمل عن بُعد، وتُظهر الأرقام إقبالا كبيرا على تفعيل قدراتهم إلى أقصى حد ممكن للاستفادة من جهوزيتهم التكنولوجية على تحقيق استدامة الأعمال عن بُعد. وقال 56 في المئة منهم أن “يحبون” نموذج العمل من أي مكان، فيما أعرب 10 في المئة عن كرههم لهذا النموذج. وعندما أجابوا على السؤال المتعلق بالعمل الهجين، ذهبوا أبعد وقال 66 في المئة منهم أن نموذج العمل الهجين الذي يتيح ممارسة نشاطاتهم من المنزل والمكتب وأي مكان سيساهم بتحقيق سعادتهم، فيما عارض هذا التوجّه نسبة ضئيلة ناهزت 17 في المئة. واعتبرت نسبة أساسية منهم (45 في المئة) أن العمل من المنزل لم يتسبب لهم بمصاعب مقابل 29 في المئة ممن قالوا إنهم اختبروا تحديات داخل منازلهم نتيجة هذا النموذج من العمل. وقال 45 في المئة أن العمل من المنزل لم يتسبب بمصاعب في العلاقات الزوجية، فيما أكدت نسبة 29 في المئة أنها واجهت مصاعبا. كما اعتبر 57 في المئة أن تقدير عائلاتهم لهم بات أعلى مما كان قبل عام. لكن كل هذه المؤشرات الإيجابية لم تمنع 48 في المئة من التعبير عن رغبتهم بعودة الأمور إلى طبيعتها بأسرع وقت ممكن لممارسة نشاطاتهم من مكان خاص بهم.   

وعبرت نسبة رئيسية عن رضاها عن العمل من المنزل، وقال نحو 41 في المئة أن منزلهم مهيّأ للعمل عن بُعد، مقابل 29 في المئة ممن اعتبروا المنزل غير مناسب. لكن بالمقابل، قال 43 في المئة أنهم يحتاجون إلى تهيئة مساحة عمل أوسع من تلك المتوفرة، فيما اعتبر 28 في المئة أنهم ليسوا بحاجة إلى هذه المساحة الإضافية. وعلى عكس المُستطلعين في بلدان عدة، اعتبرت نسبة عالية من المُستطلعين في السعودية (31 في المئة) أن العمل من المنزل كان مناسبا للحياة العائلية والأولاد. وبالإجمال، أعرب 56 في المئة من المُستطلعين عن “حبهم” لنموذج العمل من أي مكان، فيما عبّر 10 في المئة فقط عن كرههم لهذا النموذج. لا بل بات لدى نسبة رئيسية منهم هاجس يتمثل في العودة إلى العمل بدوام كامل من المكتب (52 في المئة)، ولقاء الآخرين بشكل شخصي (40 في المئة). لكن المُستغرب هو الانقسام العامودي بين من هو قلق من العمل بشكل دائم من المنزل (37 في المئة) ومن ليس لديه قلق من هذه المسألة (38 في المئة).  

دعوة لتبنّي نموذج العمل الهجين

وفي الإجمال يمكن القول إن التكنولوجيا لم تشكل عائقا أمام العمل من أي مكان، إذ قال 60 في المئة من الموظفين أنهم يمتلكون كل التقنيات التي يحتاجونها، فيما قال 27 في المئة أنهم لا يمتلكونها. كذلك لعبت الثقة المتبادلة بين إدارات الشركات والموظفين عاملا بالغ الأهمية في إنجاح دورة العمل عن بُعد، وقال 62 في المئة أن إدارات شركاتهم تثق في أنهم يقومون بأقصى طاقاتهم بغض النظر عن المكان الذي يعملون انطلاقا منه. كما اعتبر 49 في المئة أن شركاتهم تولي سلامتهم أهمية خاصة.

لكن بالرغم من كل هذه المعطيات الإيجابية وتقبّل البيئة المنزلية لعمل الموظف عن بُعد والثقة التي حصل عليها الموظف من شركته، ثمة مخاوف يرتفع منسوبها وهي تتركز على احتمال خسارة الوظيفة لصالح الأنظمة الرقمية أو الأتمتة (42 في المئة)، والأجيال الشابة (41 في المئة). لكن المؤشر الأساسي ربما الذي يوضح الصورة العامة هو مدى الاقبال على العمل بالنموذج الهجين (العمل من المنزل والمكتب وأي مكان آخر)، إذ قال 60 في المئة أنهم مستعدون لدعم السياسات الحكومية الرامية إلى مساعدة الموظفين على تبنّي نموذج العمل “الهجين” Hybrid.  

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اتصالات وتقنية

عودة IFS Connect الشرق الأوسط – أكبر فعاليات IFS للعملاء والشركاء

Published

on

By

أعلنت IFS، الشركة العالمية المختصة بالبرمجيات المؤسسية السحابية، اليوم عن النسخة الثانية من فعالية IFS Connect الشرق الأوسط التي تستعرض فيها ابتكاراتها التقنية والقيمة التي تحققها للعملاء في المنطقة. تقام الفعالية يوم 6 مايو 2024 في فندق هيلتون الرياض ريزدنسز بالعاصمة السعودية تحت شعار : “تعزيز قيمة الأعمال: الإنتاجية وإمكانية التنبؤ والمرونة المؤسسية”.

تسلّط الفعالية الضوء على التزام IFS تجاه مساعدة المؤسسات في حل المشاكل التي تواجهها في مجالات الإنتاجية وإمكانات التنبؤ والمرونة المؤسسية، ودورها في تعزيز قيمة أعمالهم بفضل البنية السحابية والذكاء الاصطناعي. كما تعرض IFS Connect أحدث التقنيات المتطورة التي تقدمها الشركة، بما فيها IFS.ai التي تعدّ أبرز حلول الشركة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في القطاعات الصناعية، إلى جانب IFS Cloud – البرمجيات المؤسسية القابلة للتحرير.

في تعليقه على الأمر قال محمود خان، المدير التنفيذي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى IFS: “تمثل إقامة فعاليتنا المرموقة في المملكة العربية السعودية لهذا العام تأكيدًا لالتزامنا بتعزيز علاقاتنا مع شركائنا وعملائنا في المنطقة والمساهمة في دعم رؤية المملكة للعام 2030، إذ ستكون الفعالية بمثابة منصة لأبرز العاملين في القطاعات الصناعية والشركاء وتمكنهم من اكتساب أفكار واضحة عن أحدث حلول ومنتجات IFS والحصول على فرصة متميزة للتواصل مع المختصين في المجال وتبادل المعرفة والخبرات.”

وسيتواجد المسؤولون التنفيذيون من المنطقة والعالم لدى IFS خلال الفعالية لتقديم الكلمات الرئيسية ومشاركة الرؤى المتخصصة حول دور حلول IFS في إزالة الحواجز بين البيانات والوظائف المختلفة في عدد من القطاعات، وأهميتها لرفع قيمة الأعمال. كما يشارك سيمون نيزلر، أحد المدراء التنفيذيين لدى IFS، في حوار يتحدث خلاله عن قوة تقنيات الذكاء الاصطناعي والتحديات المرتبطة بها، وكيف تسهم رؤية العملاء في وضع استراتيجيات IFS للمنتجات والخدمات.

بوسع الحاضرين زيارة أجنحة المعرض للاطلاع على عروض عملية لحلول IFS، ومنها IFS Cloud و IFS.aiو IFS ERPو IFS EAM و IFS Assyst، إلى جانب التواصل مع خبراء القطاع. وسيزور الفعالية عدد من الشركاء البارزين والعملاء الإقليميين من قطاعات متنوعة كالاتصالات، والدفاع وصناعات الطيران، والتصنيع وغيرها.

من الجدير بالذكر أن IFS Connect تقام في أبرز المناطق التي تعمل فيها IFS حول العالم، لتقدم رؤيتها المتخصصة حول توجهات القطاع وأخبار الأعمال والمنتجات وقيادة الفكر للعملاء الحاليين والمستقبليين والشركاء.

Continue Reading

اتصالات وتقنية

تقرير منظمة التعاون الرقمي: الذكاء الاصطناعي التوليدي قد يضيف 4.4 تريليون دولار إلى الاقتصاد الرقمي بحلول 2040

Published

on

By

أشارت منظمة التعاون الرقمي، -وهي منظمة عالمية متعددة الأطراف تهدف إلى تحقيق الازدهار الرقمي المستدام للجميع -، في تقرير لها أنه من المتوقع أن يحقق الذكاء الاصطناعي التوليدي (GenAI) فوائد اقتصادية سنوية تصل إلى 4.4 تريليون دولار بحلول عام 2040 عبر تعزيز الإنتاجية، مسلطة الضوء على التحديات والتوصيات والحلول التعاونية بين أصحاب المصلحة في القطاعين العام والخاص لإطلاق العنان لإمكانات الذكاء الاصطناعي التحويلية والاستفادة من إمكانياته.
ويصف التقرير كيف يمكن لتطبيق أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي في القطاع العام وعبر الصناعات المختلفة في القطاع الخاص أن يُحدث ثورة في الاقتصاد الرقمي إذا تمكن أصحاب المصلحة من مواجهة التحديات المحددة والتعاون بشكل فعال. ومن المتوقع أن يتصدر قطاع التجزئة القطاعات المستفيدة من أدوات الذكاء الاصطناعي إذا ما تمكن من جني 310 مليار دولار سنوياً وهو الرقم المأمول لهذا القطاع، فيما يمكن لقطاع الرعاية الصحية أن يجني سنوياً 110 مليار دولار، ما يجعله أحد القطاعات المستفيدة بدرجة كبيرة من أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي.
وتتناول الورقة البحثية تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي لتقديم خدمات عامة بكفاءة، ونشر معلومات موثوقة وفعالة ودقيقة وكاملة. كما تُوضح استخدامه في أنظمة دعم اتخاذ القرار لمساعدة صنّاع السياسات والمجتمع المدني على جمع المعلومات وتحليلها واتخاذ خطوات استراتيجية لتعزيز نمو الاقتصاد الرقمي على نحو شامل ومستدام.
وتستعرض الورقة البحثية عدة تحديات، منها: الاعتبارات الأخلاقية، والمخاوف حول خصوصية وأمن البيانات، والتوافر المحدود للبيانات، ونقص ثقة المستخدمين، والانتهاكات المحتملة لحقوق الطبع والنشر، وعدم وجود إطار تنظيمي شامل – بصفتها أهم التحديات التي تواجه تطوير وتبني الذكاء الاصطناعي التوليدي. كما تُقدّم الورقة البحثية توصيات في العديد من المجالات، بما يشمل صياغة الإرشادات الأخلاقية والاستراتيجيات الوطنية للذكاء الاصطناعي، والتبني المبكر للذكاء الاصطناعي من جانب مجتمع الأعمال، وبناء الوعي والإلمام الرقمي بأدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي لتصحيح المفاهيم المغلوطة.
وفي ظل الاهتمام والتبني المتسارع لأدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي من قبل رجال الأعمال، والمدراء التنفيذيين وصناع السياسات، وحتى الأفراد على مستوى العالم بسبب الفوائد التي تقدمها، فإنه لجني هذه الفوائد بشكل فعال، من الضروري أن يبذل أصحاب المصلحة جهودًا تعاونية لتحقيق التوازن بين الابتكار والتدابير التنظيمية، وضمان نمو القطاع، مع تعزيز اعتماد الذكاء الاصطناعي التوليدي بشكل آمن ومستدام.
وتٌمثل الورقة البحثية أحدث مبادرة ضمن سلسلة مبادرات مرتبطة بالذكاء الاصطناعي، والذي حافظ على مكانته ضمن أولويات أجندة منظمة التعاون الرقمي. وقد وقّعت واعتمدت الدول الأعضاء في المنظمة في عام 2022 بيان الرياض للذكاء الاصطناعي (RAICA)، مؤكدة من جديد هدفها المشترك المتمثل في تأمين مستقبل مشرق للجميع من خلال توظيف قدرات الذكاء الاصطناعي في تحسين حياة الناس. كما تطوّر منظمة التعاون الرقمي حزمة أدوات مبنية على الذكاء الاصطناعي بهدف مساعدة الدول الأعضاء على تقييم الاستعداد لتبني ودمج الذكاء الاصطناعي في المستقبل، مما سيسفر عن تحسين الإنتاجية، وتحسين جودة وكفاءة الخدمات في مختلف الإدارات الحكومية.
وأشارت الورقة البحثية إلى أن الذكاء الاصطناعي التوليدي يطرح فرصاً هائلة يمكنها تشكيل ملامح مستقبل عالمنا الرقمي ودفع عجلة الازدهار الرقمي الشامل والمستدام للجميع، فمن المتوقع أن ينمو سوق الذكاء الاصطناعي التوليدي ليصل إلى 207 مليار دولار بحلول عام 2030، لكن يجب إيلاء الأهمية القصوى للتطوير المسؤول، والاعتبارات الأخلاقية، وخصوصية البيانات. وتقدّم الورقة البحثية إرشادات لتخطي تلك التحديات وفتح آفاق القدرات الكاملة للذكاء الاصطناعي التوليدي بهدف إحداث تغيير نوعي في الاقتصاد الرقمي المستدام المتمحور حول الإنسان.
يمكن تحميل الورقة البحثية من خلال الرابط التالي: https://dco.org/library/

Continue Reading

اتصالات وتقنية

MSI تطلق أوّل جهاز ألعاب محمول في العالم مع معالِج Core Ultra من Intel في الشرق الأوسط

Published

on

By

تُعتبَر MSI إحدى العلامات الأكثر موثوقية في مجال الألعاب والرياضات الإلكترونية وتشتهر بتصاميمها وابتكاراتها التكنولوجية الثورية، وها هي تطلق جهاز Claw الذي يُعَدّ أوّل جهاز ألعاب محمول في العالم يعمل بمعالِج Core Ultra من Intel. وقد تمّ تزويده بوحدة معالجة الرسومات الجرافيكية ARC مع 8 أنوية Xe وتقنية XeSS المتطورة، لضمان تجربة ألعاب بمنتهى السلاسة في مختلف الألعاب ذات التصنيف العالي AAA. يمتاز الجهاز بنظام تبريد HyperFlow قوي وببطارية كبيرة بقدرة 53 واط في الساعة، إلى جانب منفذ Thunderbolt 4 لإتاحة نقل حجم كبير من البيانات وتسهيل الاتصال بالأجهزة الخارجية، ما يجعله خياراً استثنائياً لعشّاق الألعاب.

“نفتخر بإطلاق جهاز Claw من MSI في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وآمل أن يترك جهاز Claw من MSI انطباعاً مميزاً لدى عشّاق الألعاب بفضل تصميمه المحمول وأدائه، وجودة عرضه، ومظهره الأنيق، ناهيك عن سرعة اتصال حصرية مع thunderbolt”. – موديت نيغام، مدير التسويق – MSI Notebooks

Core™ Ultra من Intel® مع ™ARC: ثورة في الرسومات الجرافيكية المدمجة
ينفرد Core™ Ultra بهندسته الجديدة بالسيليكون، وبقدراته العالية في مجال الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى الرسومات الجرافيكية المدمجة ™ARC، فيما يتمتّع بـ8 أنوية Xe. توفّر هذه البنية أداءً جرافيكياً أقوى بمرّتَين من الأجيال السابقة. كما أنّ نظام ™ARC معزّز بتكنولوجيا XeSS لضمان تجربة ألعاب في منتهى السلاسة بدقّة 1080 بكسل وإعدادات متوسطة. تشمل لوحة SOC محرّكاً يدعم برامج ترميز الفيديو المتقدمة مثل AV1، وH.265 وVP9، لضمان بثّ عالي الجودة مع الحدّ من متطلبات الأداء.

Claw: أوّل جهاز ألعاب محمول مع Core™ Ultra
يُحدث جهاز Claw من علامة MSI ثورةً في تجربة الألعاب المحمولة. تمّ تجهيزه بمعالجات Core™ Ultra من Intel وتكنولوجيا XeSS من Intel، فيرتقي بألعاب FPS ويحوّلها إلى تجربة تفاعلية في منتهى السلاسة، حتى في أصعب الألعاب ذات التصنيف العالي AAA. يمتاز الجهاز بتكنولوجيا تبريد Hyperflow حصرية من MSI، مع مراوح مزدوجة وأنابيب حرارة تعمل على تبديد الحرارة بفعالية. يعزّز التصميم الحراري تدفق الهواء لتبريد المكونات الداخلية، ما يضمن أعلى مستويات الأداء في الألعاب.
يمتاز جهاز Claw ببطارية كبيرة بقدرة 53 واط في الساعة، وتدوم ساعتَين عند التشغيل المكثف، بحيث يتيح للّاعبين بالاستمتاع بجلسات لعب مطوّلة. كما يتيح برنامج MSI Center M UI الوصول بسهولة إلى خصائص وإعدادات أساسية، بما فيها الإطلاق السريع للألعاب والوصول الفوري إلى المنصة. يدعم جهاز Claw أيضاً مشغّل MSI APP Player، ما يساهم في توسيع نطاق خيارات الألعاب ليشمل ألعاب أنظمة Windows وأجهزة Android الجوّالة.
يتمتع جهاز Claw بتصميم سهل الاستخدام يناسب كافة أحجام اليد لتعزيز تجربة الألعاب. يأتي بشاشة عرض لمسية بجودة عالية الدقة بقياس 7 إنش مع معدل تحديث 120 هيرتز، لضمان بيئة العاب تفاعلية وتجربة بصرية مذهلة.
يشكّل جهاز Claw من علامة MSI إضافةً ثوريةً إلى عالم الألعاب ويوفّر تجربة ألعاب محمولة لا مثيل لها تجمع ما بين التكنولوجيا المتقدمة، والتصميم سهل الاستخدام وخصائص الأداء الهائلة.
أصبح جهاز Claw من علامة MSI متوفراً للشراء عبر الإنترنت على https://ar.msi.com/Promotion/2024-claw-special-offer/nb وفي أبرز متاجر البيع بالتجزئة في الإمارات العربية المتحدة، بما فيها ڤيرجن ميجا ستور ، وشرف د ج، وجيكي، وجامبو، وإيروس وأمازون، بالإضافة إلى كمبيوتر بلازا لدى هايبر إكس مجموعة الإرشاد للكمبيوتر، وفي المملكة العربية السعودية حصرياً لدى مكتبة جرير.

Continue Reading
Advertisement

Trending