Connect with us

سيارات

سيارة S-Class الجديدة من مرسيدس-بنز: مفهوم جديد للفخامة والابتكار

Published

on

اعلنت  شركة إبراهيم الجفالي واخوانه للسيارات وكيل سيارات مرسيدس – بنز في المملكة عن موعد وصول الموديل الجديد من سيارة S-Class إلى صالات عرض الشركة المنتشرة في أنحاء المملكة  بعد أن  تم الكشف عنها رسميا مطلع شهر سبتمبر الجاري عبر مؤتمر صحفي افتراضي شاهده الاف حول العالم، عرضت خلاله الشركة اللمسات الابداعية التي تم اضافتها على هذه الفئة من سيارات مرسيدس بنز والتي تعد الأكثر مبيعا عالميا في فئة سيارات السيدان الفخمة.

حيث أوضح رئيس قسم التسويق والتطوير بشركة إبراهيم الجفالي واخوانه الأستاذ باسم ولي بأن سيارة S-Class سوف تظهر في صالات العرض مطلع العام المقبل 2021 مشيرا بأن الشركة سوف تبدا في استقبال طلبات الحجز المبكر نهاية شهر سبتمبر الجاري، مؤكدا بأن فريق العمل في صالات الشركة سوف يكونوا سعداء بالإجابة على كافة الاستفسارات والتعريف بالمميزات المتعددة التي يتمتع الموديل الجديد من S-Class عند وصولها رسميا إلى صالات عرض شركة إبراهيم الجفالي واخوانه التي تتمتع بأفضل التقنيات التي تجعل تجربة زيارة صالة العرض غنية وممتعة.

تعكس سيارة S-Class اسم مرسيدس-بنز من خلال ما تقدمه من خبرة هندسية عريقة ترسي معايير الفخامة في عالم السيارات. وتوفر سيارة S-Class الجديدة متعةً استثنائيةً لجميع الحواس: النظر واللمس والسمع والشم، حيث تقدم العديد من الابتكارات في أنظمة مساعدة السائق وحماية الركاب والارتقاء بمستوى التفاعل معهم. وتضع مرسيدس-بنز معايير الجيل القادم من سيارات التنقل من خلال الابتكارات التي تركز على الركاب. وتتضمن سيارة S-Class الجديدة أحدث الابتكارات الرقمية التي تعمل على توفير الاستجابة لمتطلبات السائق والركاب بصورة استباقية.

وقال أولا كالينيوس، رئيس مجلس إدارة دايملر إيه جي ومرسيدس-بنز إيه جي: “تعد S-Class سيارة السيدان الفخمة الأعلى مبيعاً في العالم. ونحن نريد أن نقدم لعملائنا أحدث الابتكارات وأعلى مستويات الأمان والراحة والرفاهية التي لم يسبق لها مثيل في الجيل الجديد”.

وعلق ماركوس شيفر، عضو مجلس إدارة دايملر إيه جي ومرسيدس-بنز إيه جي المسؤول عن الأبحاث في مجموعة دايملر ورئيس العمليات التشغيلية في مرسيدس-بنز قائلاً: “تؤكد S-Class الجديدة أننا ننتج السيارة الأفضل في العالم، والتي تجمع بين الفخامة الفائقة وأعلى مستويات الأمان والراحة”. وسيبدأ طرح السيارة في أسواق الشرق الأوسط في يناير 2021.

وترتقي سيارة S-Class بالفخامة العصرية إلى مستوى جديد داخل المقصورة، فقد ابتكر المصممون أجواءً داخلية تبعث على الراحة ومنحوا السيارة طابعاً يتميز بالأناقة والجودة الفائقة والإضاءة العالية. وتعتبر لوحة العدادات بتصميمها الهندسي الجديد والمعاصر ومجموعة شاشاتها فائقة الأداء إحدى المميزات البارزة. ولكن تعزيز أجواء الراحة تخطى ذلك: تهتم سيارة S-Class برفاهية ركابها من خلال تعزيز جودة القيادة وخفض مستويات الضوضاء داخل السيارة، بالإضافة إلى مجموعة واسعة من برامج نظام ENERGIZING Comfort. كما تحافظ السيارة على صحة الركاب بفضل نظام تنقية الهواء الفعال الجديد ENERGIZING AIR CONTROL.

وقد نجحت سيارة S-Class الجديدة من مرسيدس-بنز في توفير العديد من الابتكارات لتقدم لكل من يقودها تجربة استثنائية بفضل تقنياتها الذكية. فقد تم تطوير الأنظمة الرقمية في نظام الوسائط المتعددة MBUX لتشمل خصائص جديدة تعزز متعة القيادة ومستويات الأمان، مثل نظام التوجيه على المحور الخلفي مع زاوية التوجيه الكبيرة وأنظمة الأمان المبتكرة مثل الوسادة الهوائية الخلفية. كما أضافت مرسيدس-بنز وظيفة جديدة لنظام PRE-SAFE® Impulse Side تعمل على رفع هيكل السيارة (من كلا الجانبين) قبل التصادم الجانبي مباشرةً بفضل نظام التعليق النشط E-ACTIVE Body Control، بينما تمثل أنظمة مساعدة القيادة خطوة مهمة نحو القيادة الذاتية بعدما شهدت قفزة كبيرة. وبفضل التقنيات المتطورة لكشف محيط السيارة، باتت أنظمة ركن السيارة تسهّل مهمة السائق أثناء المناورة بسرعات منخفضة، بينما بلغ الوضوح أعلى مستوياته بفضل دمج هذه الأنظمة مع نظام الوسائط المتعددة MBUX.

حقائق وأرقام مهمة: الأرقام أحياناً تغني عن ألف كلمة

يتم تقليل دورة الانعطاف بنحو 1,9 متر من خلال نظام التوجيه على المحور الخلفي مقارنة بالطراز الذي لا يشتمل على هذا النظام. وتصل زاوية التوجيه عند المحور الخلفي إلى 10 درجات.

يتوفر نظام المساعد الصوتي “Hey Mercedes” الآن بـ 27 لغة مع فهم لغة البشر.

يشتمل نظام الصوت المحيطي Burmester® رباعي الأبعاد المتطور على 30 مكبراً صوتياً وثمانية مكبرات صوتية مساعدة.

توفر سيارة S-Class الجديدة 10 برامج تدليك مختلفة.

تتساوى مساحة شاشة العرض على الزجاج الأمامي بتقنية الواقع المعزز مع شاشة بقياس قطري يبلغ 77 بوصة.

تعد سيارة S-Class واحدة من أفضل السيارات من ناحية الديناميكا الهوائية في العالم، حيث يبلغ معامل السحب فيها 0,22 فقط، وهو معامل سحب أقل من معامل السيارات السابقة، على الرغم من مساحة الجزء الأمامي الأكبر بمقدار 200 سم2.

تزيد دقة المصابيح الرقمية DIGITAL LIGHT في كل سيارة عن 2,6 مليون بيكسل.

زادت قوة الحوسبة لنظام الوسائط المتعددة MBUX بنسبة 50 بالمائة مقارنة بالجيل السابق، حيث يبلغ معدل نقل البيانات الخاص بالذاكرة 41,790 ميجابايت/ثانية.

في حال وجود خطر التصادم الجانبي الوشيك، يرفع نظام التعليق E-ACTIVE BODY CONTROL (الذي يأتي كتجهيز اختياري) هيكل السيارة في أجزاء من الثانية بما يصل إلى 8 سنتيمترات، وهي وظيفة جديدة أضيفت إلى نظام PRE-SAFE® Impulse Side.

يتحكم 17 محركاً تدريجياً ضمن نظام THERMOTRONIC في درجات الحرارة وتوزيع الهواء. ويتضمن نظام التحكم في المناخ THERMOTRONIC بأربعة مناطق في الجزء الخلفي (يأتي كتجهيز اختياري) 20 محركاً تدريجياً تعمل على التحكم في فتحات الهواء.

في نظام الإضاءة المحيطية النشطة Active Ambience Lighting (يأتي كتجهيز اختياري)، يوجد حوالي 250 ضوء LED متراصة على مسافة 1,6 سم داخل السيارة.

يبلغ حجم شاشة OLED المركزية الجديدة 239,06 مم × 218,8 مم، بقياس قطري يبلغ 12,8 بوصة، وتعتبر مساحة الشاشة أكبر بنسبة 64 بالمائة من شاشة الطراز السابق. ويبلغ حجم شاشة السائق 291,6 مم × 109,4 مم، ويبلغ قياسها القطري 12,3 بوصة.

يبلغ حجم التصميم الأسطواني للوسادة الهوائية الخلفية المبتكرة حوالي 16 لتراً، بينما يصل الحجم الإجمالي للوسادة بعد فتحها إلى 70 لتراً.

تحلل وحدات التحكم في نظام E-ACTIVE BODY CONTROL موقف القيادة 1000 مرة في الثانية، وتعمل على تعديل نظام التعليق وفقاً لذلك.

تم تقديم اسم S-Class رسمياً عند إطلاق سلسلة طرازات 116 في العام 1972.

تم تصنيع سيارة S-Class باستخدام أكثر من 98 كيلوغراماً من المواد التي تحافظ على الموارد البيئية، وقد أصبح عدد المكونات التي تحتوي على مواد معاد تدويرها الآن 120، وهو أكثر من ضعف العدد الموجود في الطراز السابق، كما تم استخدام 40 كيلوغراماً أخرى أو نحو ذلك من المواد الخام القابلة للتدوير.

وتعتبر سيارة S-Class جوهرة التاج بالنسبة لمرسيدس-بنز: تجسد السيارة الخبرة الهندسية الأسطورية والمهارة الحرفية العريقة مع الابتكارات الرقمية المتطورة. وتجمع سيارة S-Class بين الذكاء الاصطناعي والخبرات المكتسبة في هندسة السيارات على مدار 135 عاماً. وقد قدمت مرسيدس-بنز هذه الفئة من الطرازات منذ حوالي 70 عاماً بطرح طراز 220. ومنذ طرحها في الأسواق عام 1951، تم بيع أكثر من 4 ملايين سيارة S-Class سيدان للعملاء في جميع أنحاء العالم. أما اسم S-Class فقد أطلق رسمياً على سلسلة طرازات 116 في العام 1972. وحظيت سيارة S-Class سيدان في السنوات العشر الماضية بشعبية كبيرة في الصين والولايات المتحدة وكوريا الجنوبية وألمانيا. وقد باعت مرسيدس-بنز أكثر من 500,000 سيارة S-Class سيدان منذ إطلاق الجيل الذي وصل إلى المحطة الأخيرة من الرحلة.

ويعتبر معدل ولاء العملاء لسيارة S-Class مرتفعاً للغاية. فعلى سبيل المثال، اختار أكثر من 80٪ من العملاء في المنطقة، والذين سبق لهم قيادة سيارة S-Class، شراء سيارة من مرسيدس-بنز مرة أخرى. وغالباً ما يفضل العملاء نسخة سيارة S-Class سيدان المجهزة بقاعدة العجلات الطويلة في جميع أنحاء العالم، حيث يختار حوالي 9 من كل 10 عملاء النسخة ذات قاعدة العجلات الطويلة، وهو الأمر الذي ينطبق على عملاء مرسيدس-بنز في المنطقة هنا أيضاً.

نظام الوسائط المتعددة MBUX: مستويات جديدة من التخصيص والتفاعل مع السائق

لم يحقق أي ابتكار آخر في السنوات الأخيرة قفزة نوعية في تجربة قيادة سيارة مرسيدس-بنز كما فعل نظام Mercedes-Benz User Experience (MBUX). أطلقت مرسيدس-بنز الجيل الثاني من هذا النظام القادر على التعلم في سيارة S-Class الجديدة لتعزيز إمكانات المقصورة الرقمية وتجهيزها بأحدث التقنيات الذكية بعد أن شهدت تطوراً كبيراً، ومنها شاشات العرض الرائعة التي يصل عددها إلى خمس شاشات كبيرة، ويتميز بعضها بتقنية OLED، ما يجعل التحكم في وظائف السيارة وتجهيزات الراحة أكثر سهولة. وحرصت مرسيدس-بنز على الارتقاء بإمكانات التخصيص والتشغيل الذكي في هذا النظام، ويشمل ذلك بالتأكيد الركاب في المقاعد الخلفية إضافة إلى السائق. فهناك مثلاً شاشة السائق ثلاثية الأبعاد الجديدة التي أصبحت تتيح للمرة الأولى إمكانية العرض الفضائي بلمسة زر واحدة، حيث يمكن مشاهدة العرض بالأبعاد الثلاثية الواقعية دون الحاجة إلى ارتداء النظارات المخصصة لذلك.

وتتوفر شاشتان للعرض على الزجاج الأمامي عند الطلب، وتوفر الشاشة الكبيرة لعرض المعلومات على الزجاج الأمامي محتوى بتقنية الواقع المعزز. فعند استخدام برنامج الملاحة، على سبيل المثال، يتم عرض أسهم متحركة للانعطاف على الطريق. أما بالنسبة لوظائف المساعدة، فتُعرض معلومات المسافات من نظام Active Distance Assist على سبيل المثال. وتوفر الشاشة صورة افتراضية على مسافة 10 أمتار، وتتساوى مساحة عرض هذه الشاشة مع شاشة بقياس قطري يبلغ 77 بوصة.

وأصبح نظام المساعد الصوتي “Hey Mercedes” قادراً على فهم وتعلم المزيد من الحوارات من خلال تفعيل خدماته الإلكترونية عبر الإنترنت من خلال تطبيق Mercedes me، إلى جانب إمكانية تنفيذ أوامر معينة حتى دون نطق عبارة “Hey Mercedes” لتفعيل النظام. وتشمل الوظائف التي يوفرها نظام المساعد الصوتي استقبال المكالمات الهاتفية. كما يمكن لنظام “Hey Mercedes” الآن شرح وظائف السيارة والإجابة على الأسئلة العامة. ويمكن أيضاً التحكم في نظام المساعد الصوتي “Hey Mercedes” من المقاعد الخلفية.

ومن خلال استخدام الكاميرات الموجودة في لوحة التحكم العلوية وخوارزميات التعلم، يتعرف نظام MBUX Interior Assist على متطلبات الركاب ويتوقعها، وذلك عن طريق تفسير اتجاه الرأس وحركات اليدين ولغة الجسد ويستجيب لها بتشغيل وظائف السيارة المطلوبة. وبالإضافة إلى تعزيز سهولة قيادة السيارة، يعمل نظام MBUX Interior Assist على تعزيز السلامة، حيث يعمل مثلاً على إشعار السائق في حال رصدت الكاميرا أن مقعد الطفل ليس مثبتاً على مقعد الراكب الأمامي بشكل صحيح قبل بدء رحلة القيادة.

وقد أصبحت سيارة S-Class الآن أيضاً مركزاً للتحكم في المنزل من خلال وظيفة MBUX Smart Home، مع انتشار المنازل الذكية. وتضمن تقنيات الذكاء المدمجة في السيارة أعلى مستويات السهولة في التشغيل من الخارج. وتعمل تقنيات الاتصال اللاسلكي وأجهزة الاستشعار على تعزيز إمكانية الاتصال مع المنزل: فيمكن مراقبة درجة الحرارة ومستوى الإنارة والستائر والأجهزة الكهربائية عن بُعد والتحكم فيها. وتستطيع أجهزة كشف الحركة وأجهزة مراقبة إغلاق النوافذ إبلاغ المستخدم بالزوار المرحب بهم أو غير المرغوب فيهم.

الأبعاد وتصميم المقصورة: أعلى مستويات الرحابة والرفاهية

لطالما كانت سيارة S-Class تمثل مكاناً مريحاً أثناء التنقّل أو العمل داخلها. ولكن المقصورة تطورت بالكامل في هذا الجيل الجديد لتكون “مكاناً ثالثاً” يجمع بين أجواء المنزل المريحة ووسائل العمل. وتعزز شعور الركاب بالرحابة عند المقاعد الأمامية والمقاعد الخلفية أيضاً في طرازي S-Class المجهزين بقاعدة العجلات القصيرة والطويلة.

وتجمع مقصورة سيارة S-Class بين العراقة والتطور، حيث يعكس تصميمها المبتكر جمال الديكور الداخلي والذي يحاكي الانسيابية الموجودة في تصاميم اليخوت. ويبدو الشكل الأنيق للوحة العدادات والكونسول الوسطي ومساند الذراعين عائماً فوق مساحة داخلية واسعة. ويُبرز التقليل المتعمد لعدد عناصر التحكم المظهر الحديث للمقصورة. ويوجد فاصل رفيع بين الجزء العلوي من لوحة العدادات ولمسات التزيين الكبيرة، يعمل على تعزيز أناقة هذا الجزء وإبراز عرض المقصورة.

وتشمل أبرز التطورات إضافة لمسات تزيين كبيرة إلى لوحة العدادات وفي الخلف (مع باقة Comfort Seat للمقاعد الخلفية)، إلى جانب ما يصل إلى خمس شاشات. وتعزز هذه اللمسات أجواء المقصورة وتمثل امتداداً لما شهدته من تطوير. ومن الإضافات المميزة للغاية قشرة الخشب ذي المسام المفتوحة المطعمة بقطع من الألمنيوم. وتتضمن عناصر التصميم الجديد فتحات التهوية المركزية الأربعة غير البارزة مع أدوات لتعديلها أفقياً، إلى جانب فتحتين جانبيتين رفيعتين وعموديتين على كلا جانبي لوحة العدادات.

تتميز شاشة السائق وشاشة عرض الوسائط بخصائص جمالية شاملة، إذ يمكن تخصيص مظهر الشاشات من خلال اختيار أربعة أنماط للعرض (المتحفظ “Discreet”، والرياضي “Sporty”، والمخصص “Exclusive”، والكلاسيكي “Classic”) وثلاثة أوضاع (الملاحة “Navigation”، والمساعدة “Assistance”، والخدمات “Service”)

المقاعد: تقنيات متطورة لتوفير مستويات فائقة من الراحة أثناء الرحلات الطويلة

يدعو التصميم الجديد للمقاعد الركاب للجلوس والاسترخاء، حيث يوفر التصميم الانسيابي ثلاثي الأبعاد الرشاقة والخفة. وتمنح المواد المختلفة طابعاً جديداً للمقاعد، فعلى سبيل المثال، تضفي شرائط التزيين الطولية من جلد لوجانو على المقاعد مظهراً فخماً ورائعاً، بينما يمنحها النقش الماسي من جلد النابا وجلد النابا إكسكلوسف مظهراً أكثر كلاسيكية وجاذبية.

 وتتضمن المقاعد الأمامية ما يصل إلى 19 محركاً من أجل توفير أعلى مستويات الراحة، ما يشير إلى مدى تطور التقنيات المستخدمة في تصميم المقاعد. ولكن الراحة وحدها ليست كافية: تلعب المقاعد أيضاً دوراً رئيسياً فيما يتعلق بالأمان. وبالطبع، عندما يتعلق الأمر بأعلى مستويات الرفاهية والراحة، فإن جميع المقاعد المتوفرة لسيارة S-Class حاصلة على اعتماد Healthy Seating campaign]

وتضم سيارة S-Class الجديدة عشرة برامج تدليك مختلفة تستخدم المحركات الاهتزازية ويمكنها تعزيز وظيفة التدليك المريحة من خلال طريقة “الحجر الساخن”. ولذلك تأتي المقاعد الأمامية متعددة الوظائف مجهزة بوظيفة تدفئة المقعد والأكياس الهوائية القابلة للنفخ، وأصبحت الأكياس الهوائية أقرب إلى سطح المقعد، ما يؤدي إلى تعزيز الشعور بحركات التدليك وسهولة التحكم فيها.

وتتوفر خمسة أنواع مختلفة من المقاعد الخلفية، بحيث يمكن معها تخصيص الجزء الخلفي من سيارة S-Class الجديدة للعمل أو الراحة. وتشمل الميزات الإضافية الجديدة الوسادة الإضافية الدافئة لمسند الرأس، والتي تتوفر في المقعدين الخلفيين القابلين للتعديل كهربائياً. وتم أيضاً تحسين نطاق وزاوية ضبط مقعد الراكب الأمامي مثل مقعد السائق والمقعد المائل خلفه.

برامج نظام ENERGIZING COMFORT: أعلى مستويات الراحة مع الحفاظ على اللياقة اثناء الرحلة

يمكن تفعيل برنامج “الصحة واللياقة” الشامل ضمن نظام ENERGIZING COMFORT بلمسة زر واحدة أو بأمر صوتي، ما يوفر تجربة فائقة الراحة عبر أنظمة الراحة المتطورة بشكل كبير في سيارة S-Class، حيث أنه يجمع بين عدة برامج لتشكيل هذه التجربة. وفي الوقت نفسه، يوفر النظام جواً مثالياً في المقصورة، حيث يعمل على تعزيز التنشيط في حالة التعب أو إزالة الضغط وتعزيز الاسترخاء. ويقدم نظام ENERGIZING COACH توصيات ببرنامج مناسب لتعزيز الراحة واللياقة بناءً على بيانات السيارة والرحلة، كما يعمل على تحليل المعلومات المتعلقة بجودة النوم ومستوى التوتر عبر خوارزمية ذكية ويعرضها للسائق عبر الهاتف الذكي أو سوار اللياقة.

عملت مرسيدس-بنز على تطوير نظام ENERGIZING للتحكم في الراحة في سيارة S-Class الجديدة، حيث أضافت ابتكارات مثل التدليك المعتمد على المحركات الاهتزازية في وسائد المقعد ونقل صدى الصوت بواسطة نظام الصوت المحيطي Burmester® رباعي الأبعاد، ما يجعل النغمات محسوسة جسدياً. ويضيف التكرار المباشر لصدى الصوت في المقاعد مستوى جديد أكثر تطوراً لتجربة الاستماع ثلاثية الأبعاد، فتتحول إلى تجربة صوتية رباعية الأبعاد عبر نظام التدليك. ويمكن ضبط شدة الإحساس بالصوت بشكل فردي لكل مقعد. وتتحول التجربة الصوتية إلى تجربة غامرة بفضل هذا الابتكار الجديد. وقد تم دمج اثنين من المكبرات الصوتية المساعدة في مسند الظهر في كل مقعد لهذا الغرض.

أنظمة مساعدة القيادة والقيادة الذاتية: المزيد من المساعدة للسائق

تخطو مرسيدس-بنز خطوة كبيرة مهمة نحو تحقيق رؤيتها للقيادة بدون حوادث عبر سيارة S-Class الجديدة، حيث يتلقى السائق المساعدة للتحكم في السيارة عبر العديد من الأنظمة الجديدة أو المطورة من أجل تخفيف أعباء القيادة اليومية ولتعزيز قدرته على القيادة بشكل مريح وآمن. فعندما يكون خطر التصادم وشيكاً، تعمل الأنظمة المبتكرة على مساعدة السائق في الاستجابة لحوادث التصادم الوشيكة وفقاً لكل موقف. وأصبح نظام تشغيل هذه الأنظمة مرئياً من خلال مفهوم العرض الجديد على شاشة السائق.

وبفضل التقنيات المتطورة لكشف محيط السيارة، باتت أنظمة ركن السيارة تسهّل مهمة السائق أثناء المناورة بسرعات منخفضة، وأصبح تشغيل هذه الأنظمة أكثر سهولة بفضل دمجها مع نظام الوسائط المتعددة MBUX. وتم دمج نظام التوجيه على المحور الخلفي كتجهيز اختياري في أنظمة ركن السيارة، مع وظيفة تخطيط المسار المناسب وفقاً للموقف. وتعمل وظائف الكبح في حالات الطوارئ على حماية مستخدمي الطريق الآخرين أيضاً.

أنظمة التعليق: قدرة أكبر على المناورة وديناميكية فائقة مع التوجيه على المحور الخلفي

تضمن أنظمة التعليق المبتكرة راحة فائقة في سيارة S-Class الجديدة. وتوفر سيارة S-Class الجديدة أعلى مستويات المناورة والرشاقة مثل السيارات الصغيرة بفضل نظام التوجيه الاختياري على المحور الخلفي، وتصل زاوية التوجيه عند المحور الخلفي إلى عشر درجات، مما يتيح سهولة المناورة وأعلى مستويات الرشاقة في شوارع المدينة. وحتى بالنسبة لسيارة S-Class المجهزة بقاعدة العجلات الطويلة ونظام الدفع الرباعي، تم تقليل دورة الانعطاف بمقدار 1,9 متر، فأصبحت أقل من 10,9 متر.

ويوفر نظام التعليق النشط بالكامل E-ACTIVE BODY CONTROL (يأتي كتجهيز اختياري)، والذي يعتمد على نظام كهربائي مدمج 48 فولت، مستويات فائقة من الراحة والرشاقة، إلى جانب وظيفة الحماية الإضافية في حالة حدوث تصادم جانبي. وتم تجهيز السيارة بنظام التعليق الهوائي AIRMATIC المزود بخاصية التخميد القابل للتعديل باستمرار ADS+ كتجهيز أساسي. ويضمن الربط الوثيق بين جميع أنظمة التعليق والتحكم أعلى مستويات الثبات والأمان. وأضافت مرسيدس-بنز وظيفة جديدة لنظام PRE-SAFE® Impulse Side في مرحلة ما قبل وقوع الحادث: يمكن لأنظمة الاستشعار الرادارية المثبتة على جانبي السيارة التعرف على التصادم الجانبي الوشيك وتتبع حركته في مراحله المبكرة، وتشغيل نظام التعليق E-ACTIVE BODY CONTROL، والذي يعمل على رفع هيكل السيارة لأعلى بما يصل إلى 80 ملليمتر، مما يقلل من ضغط التصادم على هيكل الباب، حيث يمكن لعتبات الأبواب أن تمتص المزيد من الضغط بفضل موضعها الأعلى، وينتج عن ذلك تقليل تشوه مقصورة الركاب والقوة المؤثرة على الركاب.

التصميم الخارجي: أبعاد مثالية لمظهر كلاسيكي

صُممت سيارة S-Class لتكون سيارة سيدان كلاسيكية بأبعاد مثالية بفضل طول السيارة المدروس بعناية من الأمام والخلف وقاعدة العجلات الطويلة. ويضفي عرض المحور الكبير والعجلات غير البارزة مع التصاميم الحديثة على السيارة مظهراً قوياً. وتم تقليل ما يسمى بالخطوط الجانبية بشكل كبير، بحيث توفر الأسطح الانسيابية مع المظهر الأنيق طابعاً خاصاً تحت الضوء. ويأتي الجزء الأمامي بتصميم أنيق جذاب بفضل ارتفاع مستوى الشبك الأمامي.

وتبرز المصابيح الأمامية في الجانب الأمامي من السيارة، حيث تتضمن المصابيح النهارية المكونة من ثلاث أجزاء والتي تعتبر من السمات المميزة لطرازات S-Class، ولكنها أكثر تسطحاً وأصغر إلى حد ما بشكل عام. وتعتبر مقابض الأبواب المثبتة بشكل انسيابي غير بارز تطوراً جديداً، حيث تبرز للخارج عندما تقترب منها يد السائق، أو عند الضغط على سطحها الخارجي. وتعمل وظيفة KEYLESS-GO على توفير إمكانية دخول السيارة دون استخدام المفتاح.

ويمتد المظهر الديناميكي للسيارة وصولاً للجزء الخلفي، حيث تعكس المصابيح الخلفية أعلى مستويات الفخامة، وذلك بفضل تصميمها الداخلي المدروس بعناية ووظائف الإضاءة المتحركة، وتعمل على إبراز مكان وحدود سيارة S-Class الجديدة ليلاً ونهاراً.

الإضاءة: تقنية رقمية مبتكرة من الداخل والخارج

يدخل نظام DIGITAL LIGHT الاختياري خط الإنتاج لأول مرة في سيارات مرسيدس-بنز، ما يتيح وظائف مساعدة جديدة تماماً  مثل:

  • التحذير من أعمال الصيانة على الطرق المعروفة من خلال رسم صورة الحفار على سطح الطريق
  • التحذير من وجود المشاة على جانب الطريق بتوجيه الضوء عليهم عند رصدهم
  • التنبيه بإشارات المرور أو علامات التوقف أو لافتات عدم الدخول من خلال رسم رمز تحذيري على سطح الطريق
  • المساعدة في تجاوز مسارات الطريق الضيقة (في أعمال الصيانة على الطرق) من خلال رسم خطوط إرشادية على سطح الطريق.

ويحتوي كل مصباح أمامي في نظام DIGITAL LIGHT على وحدة إضاءة بثلاثة مصابيح LED قوية للغاية مع التحكم في الضوء وتوجيهه بواسطة 1,3 مليون مرآة دقيقة، ما ينتج عنه دقة تزيد عن 2,6 مليون بيكسل لكل سيارة، ويسمح بتوزيع الضوء بدقة عالية. كما يعزز دقة وظيفة Highbeam Assist بما يزيد عن 100 ضعف الضوء الذي يبلغ 84 بيكسل، عند استبعاد السيارات القادمة أو إشارات الطرق من شعاع الضوء. كما يتم أيضاً تنفيذ تدرجات الضوء/الظل وتوزيع الضوء من أجل جميع وظائف الإضاءة الديناميكية الأخرى بدقة أكبر إلى حد كبير، ما يؤدي إلى تحسين الإضاءة من خلال ضوء الضباب أو ضوء الطرق السريعة أو ضوء المدينة مثلاً.

وبفضل تقنية LED، خطت سيارة S-Class الجديدة أيضاً خطوات واسعة متقدمة فيما يخص إنارة المقصورة: أضافت مرسيدس-بنز نظام الإضاءة الداخلية التفاعلية للمرة الأولى. وتم دمج الإضاءة المحيطية النشطة (تأتي كتجهيز اختياري) الآن في أنظمة المساعدة على القيادة، كما تعمل على توفير التنبيهات بصورة مرئية. وينطبق الأمر أيضاً على أنظمة الراحة، فعند تشغيل نظام التحكم في المناخ أو المساعد الصوتي “Hey Mercedes” مثلاً، يستطيع السائق معرفة استجابة النظام عبر الإضاءة المحيطية.

الديناميكية الهوائية: تجارب متعددة لتدفق الهواء في مراحل التصميم الأولى

تعد سيارة S-Class واحدة من أفضل السيارات من الناحية الديناميكية الهوائية في العالم، لا سيما في فئة سيارات سيدان الفخمة، حيث يبلغ معامل السحب فيها 0,22 فقط . وعلى الرغم من زيادة مساحة الجزء الأمامي (A) لسيارة S-Class الجديدة قليلاً إلى 2,5 متر مربع، فإن معامل السحب قد انخفض بشكل أكبر مقارنة بالطراز السابق، حيث يبلغ حاصل ضرب معامل السحب في مساحة الجزء الأمامي 0,56 متر مربع، وهو أقل بمقدار 200 سم مربع عن الطراز السابق بعد آخر تعديل طرأ عليها. وأدت مقاييس الديناميكية الهوائية التي تؤثر على الهيكل والجزء السفلي والأجزاء الملحقة إلى نتائج جيدة في نفق الهواء وفي تجارب القيادة الواقعية. وتم بالفعل تنفيذ عمليات محاكاة واسعة النطاق لتدفق الهواء باستخدام أجهزة حاسوب عالية الأداء خلال مراحل التصميم الأولى.

شهدت سيارة S-Class أيضاً مزيداً من التحسينات للحد من الضوضاء الخارجية. ومع أن الجيل السابق تميز بالفعل بمستوى عالٍ جداً من عزل الضوضاء داخل المقصورة، إلا أن هذا الجيل الجديد أكثر هدوءاً. وتوفر الصلابة العالية لهيكل السيارة مستويات فائقة من العزل عن الضوضاء والاهتزازات الخارجية، وتم تعزيز هذه المستويات من خلال عمليات الضبط الدقيق لها. فعلى سبيل المثال، تحتوي فتحات تمرير الأسلاك في الجدار الفاصل بين المحرك والمقصورة على سدادات مزدوجة. وللوصول إلى صوت محرك مناسب وغير مزعج في المقصورة، تم تمديد عزل الجدار الفاصل بين المحرك والمقصورة إلى المناطق الجانبية المحيطة بالدعامات A وأرضية المقصورة. وتستخدم مرسيدس-بنز أيضاً الفوم الكاتم للصوت في أجزاء معينة من هيكل السيارة للمرة الأولى.

المحرك: المزيد من الكهرباء لتعزيز الكفاءة

تتوفر مجموعة من محركات البنزين سداسية الأسطوانات بمستويات مختلفة من القوة ضمن أول مجموعة من المحركات في سيارة S-Class الجديدة. كما سيتوفر بعد فترة وجيزة محرك V8 مزود ببادئ حركة مدمج (ISG) ونظام كهربائي بقدرة 48 فولت.

هيكل السيارة والحماية ضد الحوادث: وسائد هوائية أمامية جديدة للركاب في المقاعد الخلفية

يؤكد التصميم الذكي للهيكل الخارجي والابتكارات الجديدة في أنظمة الكبح الدور الرائد لسيارة   S-Class عندما يتعلق الأمر بسلامة الركاب. ويلبي الهيكل الهجين الجديد المصنوع من الألمنيوم بنسبة تزيد على 50 بالمائة العديد من المتطلبات، حيث يضمن أعلى مستويات الأمان عند التصادم، ويتميز بالوزن الخفيف والصلابة الشديدة، ويعزز التحكم والسيطرة، ويمتاز بمستويات عالية من عزل الضوضاء والراحة عند الاهتزازات.

وفي العام 2019، قدمت مرسيدس-بنز في سيارة السلامة التجريبية (ESF) 2019، الأفكار التي يعمل عليها متخصصو أنظمة الأمان في الشركة. وقدمت الشركة أكثر من 20 ابتكاراً اقتربت من دخول خط الإنتاج الوسادة الهوائية الخلفية والتي أصبحت متوفرة الآن كتجهيز اختياري في سيارة S-Class، والتي تتميز بتصميمها الأسطواني المبتكر الفريد من نوعه، الذي يساعدها على الخروج من مكانها بسلاسة كبيرة. وتعمل هذه الوسادة الهوائية خلال التصادم الأمامي الشديد على تقليل القوى الضاغطة على رؤوس وأعناق الركاب في المقاعد الخلفية الخارجية بشكل كبير.

وتنطلق الوسادة الهوائية الوسطى الجديدة بين مقعدي السائق والراكب الأمامي أثناء التصادم الجانبي الشديد، اعتماداً على اتجاه التصادم وقوته ووجود الراكب في المقعد الأمامي، مما يقلل من خطر تصادم رأسيهما. وتوجد هذه الوسادة الهوائية في مسند الظهر في مقعد السائق عند منتصف السيارة.

الاستدامة: الإنتاج الذي لا يضر بالبيئة

تم تصنيع سيارة S-Class باستخدام أكثر من 98 كيلوغراماً من المواد التي تحافظ على الموارد البيئية، وقد أصبح عدد المكونات التي تحتوي على مواد معاد تدويرها الآن 120، وهو أكثر من ضعف العدد الموجود في الطراز السابق، كما تم استخدام 40 كيلوغراماً أخرى أو نحو ذلك من مواد خام قابلة للتدوير. وتعتبر عملية التصنيع التي لا تضر بالبيئة جزءاً لا يتجزأ من عملية التطوير الشامل للسيارة، حيث تم بالفعل وضع الجوانب البيئية في الاعتبار أثناء المراحل الأولية لتصميم السيارة.

ويتم الآن استخدام خيط جديد معاد تدويره في أغطية أرضية السيارة، حيث يُصنع هذا الخيط، والمسمى تجارياً باسم ECONYL®، من النايلون المعاد تصنيعه. ويتم تصنيعه عن طريق إعادة استخدام نفايات النايلون من شبكات صيد السمك القديمة وبقايا النسيج من المصانع والسجاد، على سبيل المثال، حيث تُجمع هذه النفايات وتُحوّل إلى خيط جديد له نفس خصائص النايلون المصنوع من المواد الخام الجديدة. وتقلل عملية إعادة التدوير المستخدمة لإنتاج الخيوط من ثاني أكسيد الكربون مقارنة بإنتاج الخيوط الجديدة، وتمكّن مرسيدس-بنز من الحفاظ على تداول مواد التصنيع.

التاريخ: السيارة التي وضعت معايير الرفاهية على مدى عقود طويلة

تمتلك سيارات S-Class من مرسيدس-بنز تاريخاً حافلاً يمتد إلى أوائل القرن العشرين، حيث كان كل طراز يترك بصمته الكبيرة على هندسة السيارات في عصره. وقبل إطلاق اسم S-Class رسمياً بفترة طويلة، كانت السيارات الكبيرة والفخمة تمثل عماد مجموعة طرازات الشركة التي تتخذ من شتوتغارت مقراً لها، وكانت دائماً رمزاً للفخامة والرفاهية والراحة والأمان. ظهر الجيل الأول لسيارات S-Class بطراز 220 (W 187) في العام 1951. وتم إطلاق اسم S-Class رسمياً عند طرح سلسلة طرازات 116 في العام 1972.

 

 

 

 

 

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

سيارات

الإعلام العالمي يدعم تقديم OMODA وJAECOO لسلسلة الطاقة الجديدة في معرض بكين الدولي للسيارات

Published

on

By

سوف يرافق وسائل الإعلام الرئيسية من السعودية OMODA وJAECOO الى إحدى أكبر معارض السيارات العالمية، معرض بكين الدولي للسيارات، الذي سيبدأ في 25 أبريل 2024 في مركز المعارض الدولي في الصين. OMODA و JAECOO ستقدمان سلسلة من المنتجات الجديدة في مجال الطاقة، حيث ستقدم OMODA أول طراز كهربائي OMODA E5، فيما سنشهد إطلاق تحفتي JAECOO الجديدتين J7 PHEV و J8 PHEV. ستغير هذه الطرازات الجديدة المشهد العالمي لقطاع السيارات الكهربائية على الطرق الوعرة.

بشعارهم الجديد “منتجات جديدة + تكنولوجيا جديدة + نظام بيئي جديد”، سيستقبلان OMODA و JAECOO أكبر عدد من الضيوف الدوليين في التاريخ، بما في ذلك كبار المسؤولين الحكوميين من مختلف البلدان ورواد الصناعة والشركاء. سيشهدون جميعًا الانفتاح المتعدد الأبعاد للعلامة التجارية في مجال الطاقة الجديدة، خاصةً في ثورة القيم في مجال السيارات الكهربائية على الطرق الوعرة.

نعمل على تعزيز النمو في سوق السيارات العابرة للطرق الوعرة على المستوى العالمي من خلال الاستثمار المحلي والتطوير العميق

في السنوات الأخيرة، وبفضل تمكين تقنيات الطاقة الجديدة، واجه سوق السيارات العابرة للطرق الوعرة فرصا استراتيجية للتطوير العميق. وبالتمسك بفلسفة “من الكلاسيكية إلى ما أبعد من الكلاسيكية”، استغلت JAECOO فرص السوق العابرة للطرق الوعرة على المستوى العالمي، وكسرت المفاهيم القيمية التقليدية لهذا السوق. ومن خلال التطورات الشاملة في تكنولوجيا السيارات العابرة للطرق الوعرة ذات الطاقة الجديدة، وضعت نفسها بقوة في مركز المسرح في هذا العصر.

ظهور مجموعة فاخرة من الضيوف في معرض بكين الدولي للسيارات يوضح بدقة التخطيط الاستراتيجي العالمي لـ JAECOO وبناء النظام المحلي، والتطور التقني في مجال السيارات العابرة للطرق الوعرة ذات الطاقة الجديدة، والتوافق مع اتجاهات تطوير صناعة السيارات ذات الطاقة الجديدة على المستوى العالمي. يمكن القول إن كل خطوة تقوم بها JAECOO في السوق العالمية هي محاولة رئيسية لتحقيق المنفعة المتبادلة والتنمية التعاونية. وبفضل هذا التطور، تستمر “الدائرة الدولية للأصدقاء” لدى JAECOO في التوسع.

منذ ظهورها العالمي في أبريل من العام الماضي، وباستنادها إلى طرازاتها العابرة للطرق الوعرة الشهيرة J7 و J8 أنشأتJAECOO بالفعل نظامًا شاملاً للمبيعات والخدمات المحلية في عدة أسواق عالمية.

في شهر فبراير من هذا العام، دخلت JAECOO رسميًا السوق المكسيكية، حيث أنشأت شبكة تجارية تضم أكثر من 40 وكالة في جميع 32 ولاية في المكسيك، بالإضافة إلى شراكتها مع العلامة التجارية العالمية Blue Yonder في مجال سلسلة التوريد لإنشاء أول مستودع محلي لقطع الغيار. في جنوب أفريقيا، ستغطي صالات عرضJAECOO عدة مواقع رئيسية، بالإضافة إلى إقامة شراكة عميقة مع WesBank في جنوب أفريقيا. توفر هذه الشراكة للمستهلكين خدمات مالية شاملة لشراء السيارات، بالإضافة إلى تقديم الدعم المالي لشركاء الوكالات.

من خلال تبنيها لاستراتيجيات التطوير المحلية وبناء قدراتها الخاصة، تساعد JAECOO أيضًا صناعة السيارات المحلية على الترقية بدرجات متفاوتة. مع إطلاق مجموعة منتجات الطاقة الجديدة للطرق الوعرة، مثل J7 PHEV وJ8 PHEV ستسرع JAECOO توزيع الصناعة العالمية للطاقة الجديدة. بفضل امتلاكها نظام قوي في مجال الطاقة الجديدة والنظام البيئي الجديد المخصص، تهدف إلى تعزيز تقدم صناعة السيارات بالطاقة الجديدة مع الدول في جميع أنحاء العالم، وتساهم في التنمية عالية الجودة لقطاع الطاقة العالمية.

زيادة الاستثمار في مركبات الطاقة الجديدة للطرق الوعرة تعزز التنمية المستدامة العالمية بتكنولوجيا صديقة للبيئة

في ظل تعمق التنمية المستدامة العالمية، تقوم الشركات الكبرى حول العالم بـ “تغيير السرعات والتسارع” في عصر الطاقة الجديد، حيث تعبر كل منها عن آرائها وتبحث عن المفتاح للعصر القادم.

إذاً، ما هو سبب اختيار JAECOO العديد من الضيوف الدوليين؟
السبب الأساسي يكمن في مصداقية JAECOO. بعد 27 عامًا من التراكم التكنولوجي، قامت شركة الأم التابعة لـ JAECOO ببناء فريق بحث وتطوير يضم أكثر من 20,000 شخص، وأنشأت ثمانية مراكز رئيسية للبحث والتطوير على مستوى العالم، و شكلت حواجز تكنولوجية معينة في مجالات التقنيات الجديدة للطاقة الهجينة والكهربائية النقية.

بفضل قدراتها الناضجة والمتماسكة في مجال البحث والتطوير والتصنيع، وقدرتها القوية على دمج سلسلة التوريد الصناعية، قامت JAECOO ببناء بيئة تكنولوجية فعالة لمنتجات الطرق الوعرة. ومن خلال الابتكار التكنولوجي والتركيز على اتجاه “الطاقة الجديدة للطرق الوعرة + الذكاء”، تركز JAECOO بشكل عميق على احتياجات المستخدمين العالميين. وبفضل المعايير العالمية والجودة، تتجاوز بشكل شامل النظرة التقليدية لقيمة السوق في مجال الطرق الوعرة.

في معرض بكين الدولي للسيارات، ستسلط JAECOO الضوء على موضوعها في المعرض “الطاقة الجديدة، البيئة الجديدة، العصر الجديد” من خلال عرض قدراتها في مجال الطاقة الجديدة للطرق الوعرة. تهدف إطلاق سياراتها الهجينة الجديدة الثقيلة، J7 PHEV و J8 PHEV، إلى توفير تجربة سفر أكثر ذكاءً وكفاءة وأمانًا للمستخدمين العالميين في الطرق الوعرة، وهو ما يمثل بداية رحلة JAECOO في مجال الطاقة الجديدة للطرق الوعرة.

ومن الجدير بالذكر، سيتميز معرض بكين الدولي للسيارات أيضًا بـ “ضيف غامض” سيظهر على المسرح إلى جانب عائلة JAECOO للطاقة الجديدة للطرق الوعرة، وسينضم إلى مجموعة الضيوف الدوليين ليشهد فجر عصر جديد في رحلات الطرق الوعرة.

jaecoo_ksa#
#omoda_ksa

Continue Reading

سيارات

ميتسوبيشي L200 تحصل على جائزة أجمل تصميم مركبة لعام 2024

Published

on

By

في تأكيد جديد على تميّز وروعة تصاميم سيارات ميتسوبيشي، منحت جائزة iF DESIGN AWARD سيارة ميتسوبيشي L200 جائزة أفضل تصميم مركبة لعام 2024 بناءً على تصويت لجنة تحكيم مكونة من 132 خبير تصميم دولياً وفق خمسة معايير – الفكرة، الشكل، الوظيفة، التميّز، والتأثير، بعد منافسة مع عدد من مركبات شركات سيارات أخرى.
حيث تم تصميم سيارة L200 استناداً إلى مفهوم التصميم “BEAST MODE”، الذي يعكس المتانة والقوة المتوقعة من شاحنة صغيرة، حيث تم تحسين التصميم الأمامي للشاحنة من خلال شكل قوي مع شبكة ورفارف قوية ثلاثية الأبعاد، ويستمر سطح الجسم الصلب على طول الجانب إلى الخلف مع ضمان وجود مساحة حوض كبير للأمتعة، وفي الداخل، تسمح لوحة العدادات الأفقية للسائق برؤية التغييرات في وضع السيارة أثناء القيادة بسهولة، وتم تصميم عجلة القيادة مع التركيز على راحة الإمساك والمتانة.
وتعد جائزة iF DESIGN AWARD واحدة من جوائز التصميم المرموقة في العالم والتي تنظمها iF International Forum Design GmbH ومقرها هانوفر في ألمانيا، ويمتد حضورها لأكثر من 70 عاماً.
وبهذه المناسبة أكد الأستاذ ماجد فهمي في شركة العيسائي للسيارات وكلاء سيارات ميتسوبيشي في المملكة بأن جائزة iF DESIGN AWARD صادقت على تألق سيارة L200 التي حققت حضوراً مميزاً في الأسواق العالمية والسوق السعودي، ونجحت في خطف الأنظار بروعة تصاميمها وقوة أدائها، وتابع قائلاً: معروف عن سيارات ميتسوبيشي قوة أدائها التي لا تضاهى واهتمامها الكبير بتطوير تصاميمها لتكون دائماً مواكبةً لروح العصر ومبتكرة في هذا المجال مما منحها مكانة مرموقة في قطاع صناعة السيارات حول العالم، وعلى نفس النهج سارت سيارة L200 التي تمزج بين القوة والجمال وتعدد أغراض الاستخدام مما جعلها خياراً مثالياً أمام جميع من يبحث عن سيارة في هذه الفئة، وما حصولها على جائزة تميّز التصميم منIF DESIGN AWARD إلا شهادة إضافية تضاف إلى رصيدها الذي يؤكده العملاء بالإقبال الكبير على اقتنائها.

Continue Reading

سيارات

“يلو” تدعم جمعية كلانا بسيارة ركاب

Published

on

By

قدّمت شركة الوفاق لحلول النقل “يلو” سيارة ركاب فئة “فان” سعة تسعة ركاب لجمعية الأمير فهد بن سلمان الخيرية لرعاية مرضى الفشل الكلوي “كلانا” دعماً لجهود الجمعية في تخفيف معاناة مرضى الفشل الكلوي وعائلاتهم مع هذا المرض وتبعاته، التي تتطلب التواجد بشكل مستمر في وحدات الغسيل الكلوي، حيث سوف تستخدم السيارة في نقل المرضى من وإلى وحدات الغسيل الكلوي في المستشفيات والمراكز الطبية.

حيث أقيمت مراسم توقيع اتفاقية بهذا الشأن خلال الأيام العشرة الأخيرة من شهر رمضان الكريم، بحضور الرئيس التنفيذي لشركة الوفاق لحلول النقل “يلو” الأستاذ محمد النجران والمدير التنفيذي لجمعية “كلانا” الأستاذ الدكتور عبدالله الدغيثر.

وأوضح الرئيس التنفيذي لشركة الوفاق لحلول النقل “يلو” الأستاذ محمد النجران بأن هذه السيارة سوف تكون بمثابة وقف خيري يلبي احتياج الجمعية لهذا النوع من المركبات التي سوف تخصص لنقل المرضى الذين يشكّل لهم التنقل إلى وحدات غسيل الكلى عبئاً بسبب عدم امتلاكهم وسيلة المواصلات المناسبة، وأضاف النجران قائلاً: في البداية أود أن أشيد بالأعمال الجليلة التي تقوم بها جمعية “كلانا” لخدمة مرضى الفشل الكلوي، والتي هي محل تقدير الجميع، ولقد حرصنا على التواصل مع الجمعية لعرض الدعم المناسب الذي من الممكن أن نقدّمه ويحقق أثراً ملموساً في خدماتها، وتم الاتفاق على تقديم هذا النوع من المركبات.

ونحرص في “يلو” على توجيه رسالتنا الاجتماعية بالشكل المناسب والفعّال لدعم مؤسسات العمل المجتمعي التي تقدم خدمات خيرية مميزة تصب في صالح أفراد المجتمع الأكثر احتياجاً لهذه الخدمات.

من جانبه، شكر المدير التنفيذي لجمعية “كلانا” الأستاذ الدكتور عبدالله الدغيثر “يلو” على دعمها لنشاط الجمعية في تجسيد إيجابي رائع لدور القطاع الخاص في دعم المؤسسات والجمعيات الاجتماعية، مؤكداً بأن ذلك غير مستغرب على “يلو” والقائمين عليها والذي يظهر بوضوح في التواجد الواسع والدعم في مختلف المجالات الخيرية والاجتماعية.

يذكر أن “يلو” لديها أكثر من 90 فرع تغطي مدن ومطارات مختلفة في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية بالإضافة الى تواجدها في الإمارات العربية المتحدة و جمهورية مصر العربية ، وترتبط بشراكات إستراتيجية عالمية تتيح لك حجز سيارتك عبر +140 دولة بأكثر من 3800 فرع.

وتتمتع بخبرة تمتد لأكثر من 20 عام في مجالها ، وتوفر “يلو” لعملائها مفهوم يتجاوز الخيال ، ليس مجرد سيارة بل خدمة تناسب احتياجاتك ورغباتك ونأخذ في الاعتبار كل خطوة في رحلتك لجعلها أسهل وأسرع.

اعرف أكثر : https://www.iyelo.com/ar

Continue Reading
Advertisement

Trending