Connect with us

أسواق

“بلو لايف مارك” جهاز ذكي جديد ببصمة الإصبع يدخل السوق السعودية بسعر استثنائي حصرياً عبر سوق.كوم

Published

on

أعلنت سوق.كوم منصة التجارة الإلكترونية الأكبر في العالم العربي عن الإطلاق الحصري للهاتف الذكي بلو لايف مارك BLU Life Mark العامل ببصمة الإصبع مع أفضل سعر ضمن فئته في منطقة الشرق الأوسط. ويعدّ جهاز بلو مارك لايف أول جهاز ذكي تطرحه شركة بلو للأجهزة الذكية من الولايات المتحدة الأمريكية للمستهلكين في السعودية. وسوف يتوفر هاتف بلو لايف مارك بسعره التنافسي وتصميمه المتين وأدائه الاستثنائي عبر منصة سوق.كوم اعتباراً من 24 أبريل بسعر لا يضاهى 399 ريال سعودي.

وعبر هذا الطرح الجديد، تواصل سوق.كوم مجدداً التزامها بتوفير أفضل العروض والمنتجات الحصرية للعملاء والمستهلكين في المنطقة، حيث سيحظى 50 شارياً محظوظاً خلال اليوم الأول لإطلاق الجهاز الجديد بفرصة الفوز بقسائم شرائية من سوق.كوم بقيمة 50 خمسين ريال لكلٍ منها. كما يحصل أوّل 50 شارياً للهاتف الذكي على نظارات الواقع الافتراضي. فيما ستكون جميع طلبات الشراء في اليوم الأول من طرح الهاتف معفاة من رسوم الشحن. وتعدّ شركة بلو من أسرع شركات تصنيع الهواتف المتحركة نمواً في عالم اليوم، ويشكّل إطلاق أجهزتها في المنطقة فرصة مثالية للمستهلكين الذين يبحثون عن أجهزة غنية بالمزايا والتكنولوجيا المبتكرة مقابل أسعار مدروسة لا تضاهى.

ويتميّز جهاز بلو لايف مارك الجديد بشاشة عرض عالية الوضوح HD قياس 5 إنش، مع دقة 1280×720 بكسل، يشغّله معالج ميديا تك رباعي النوى بسرعة 1.3 جيجا هيرتز مع ذاكرة معالجة 2 جيجا بايت. كما يتمتع الجهاز المبتكر بسعة تخزين داخلية تبلغ 16 جيجا بايت، ويمكن ترقيتها حتى 64 جيجا بايت باستخدام بطاقات الذاكرة الخارجية. أما النظام التشغيلي للجهاز فهو أندرويد 5.1 لوليبوب، مع ميزة وضع شريحتين في الوقت نفسه، فضلاً عن خيارات الاتصال المتعددة مثل جي 4 وجي 3 وأل تي إي، والاتصال بشكبات الإنترنت الواي فاي، وتقنية البلوتوث، ونظام تحديد المواقع. أما الكاميرا الخلفية بدقة 13 ميجا بكسل، وإضاءة فلاش التصوير بنظام LED، والكاميرا الأمامية بدقة 5 ميجا بكسل، فتضمن مجتمعةً التقاط أجمل الصور لأروع اللحظات.

وقال رونالدو مشحور، الرئيس التنفيذي والشريك المؤسس لمنصة سوق.كوم: “بتوفيرنا طيفاً واسعاً من الخيارات والمنتجات المبتكرة والعلامات التجارية المميزة مقابل أفضل الأسعار، نسهم في سوق.كوم بتمكين المستهلك وتزويده بكل الأدوات التي تساعده على اتخاذ قرار الشراء الصحيح. لقد شهدت منطقة الشرق الأوسط ازدهاراً نوعياً في مبيعات الهواتف الذكية، خاصة مع دخول الهواتف الذكية المبتكرة ذات الأسعار المدروسة على خط المنافسة على موقع الصدارة. ونحن في سوق.كوم ندرك أهمية تلبية متطلبات عملائنا بالشكل الأمثل على الدوام. وشراكاتنا المتميزة المستمرة التي نعقدها تجعل أفضل علامات التكنولوجيا العالمية في متناول عملائنا. وفي هذا السياق، نحن فخورون بشراكتنا الحصرية مع علامة بلو ودعمنا لتواجدها في المنطقة.”

بدوره قال سامويل أويفزيون، الرئيس التنفيذي شركة بلو برودكتس: “إن الطلب المتنامي على التكنولوجيا المبتكرة ذات الأسعار التنافسية هو ما شجّعنا على دخول سوق الهواتف الذكية المزدهر في منطقة الشرق الأوسط. وبفضل الرواج والنجاح الذي يحققه جهاز بلو لايف مارك، نحن واثقون بأنه سيحمل للمنطقة علامة نوعية جديدة في مجال الابتكار.”

 المواصفات التقنية لهاتف بلو لايف مارك BLU Life Mark الذكي:

  • شاشة عرض عالية الوضوح HD IPS قياس 5 إنش (1280 × 720 بكسل)
  • معالج رباعي النوى 64 بت بسرعة 1.3 جيجا هيرتز طراز ميديا تك MT6735 ووحدة معالجة رسوم طراز مالي T720
  • ذاكرة معالجة 2 جيجا بايت، مع ذاكرة تخزين داخلية سعة 16 جيجا بايت، يمكن ترقيتها حتى 64 جيجا بايت باستخدام بطاقات الذاكرة الخارجية micro SD
  • خاصّية استخدام شريحتين
  • نظام أندرويد 5.1 (لوليبوب)
  • كاميرا خلفية بقدرة 13 ميجا بكسل وإضاءة فلاش تصوير LED
  • كاميرا أمامية بقدرة 5 ميجا بكسل
  • حسّاس قراءة بصمة الإصبع
  • 4 جي، أل تي إي، 3 جي HSPA+، واي فاي 11 b/g/n، بلوتوث 4.0، نظام تحديد المواقع
  • بطارية 2300mAh

sswes0u1jl00002

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أسواق

ثنيان للعطور تعيد تعريف الفخامة العطرية بهوية سعودية جريئة

Published

on

By

أعلنت علامة “ثنيان” السعودية للعطور عن انطلاقة جديدة تعكس فلسفتها المتجددة في صناعة العطور، عبر تنفيذ استراتيجية إعادة بناء الهوية (ريبراندينق)، لترسّخ مكانتها كأحد أبرز الأسماء في عالم العطور الفاخرة محليًا وعالميًا.

ومنذ تأسيسها، تميّزت “ثنيان” بتقديم عطور تتجاوز المفهوم التقليدي للجمال، حيث جمعت بين الجودة العالية، والتصميم المتقن، والقصص العميقة خلف كل إصدار. فلكل عطر شخصية وروح، تحاكي الأذواق الراقية، وتخاطب الحواس برسائل مختلفة.

“روشن”: نافذة للإشراق الهادئ

يُجسد عطر “روشن” الفخامة الهادئة من خلال اسم مستوحى من التراث العربي، ويعني النافذة التي يدخل منها الضوء. وقد حرصت “ثنيان” على أن يكون هذا العطر بمثابة إشراقة تلامس الإحساس من أول رشة، دون أن يعلو صوته، بل يحضر بثقة وأناقة.

“ديكتاتور”: سلطة الحضور الصامت

أما عطر “ديكتاتور”، فهو ليس مجرد تركيبة عطرية، بل بيان عن شخصية قوية لا تُقلّد. اختارت “ثنيان” الاسم بدقة ليعكس حضورًا يُفرض بثقة، لا يحتاج إلى ضجيج، ويوجه رسائل الهيبة والفخامة لكل من يعرف قيمته.

“ممنوع”: جرأة تكسر القواعد

ويأتي عطر “ممنوع” كأحد أكثر الإصدارات جرأة، حيث يمثل تحررًا من القيود، وتحديًا للأعراف السائدة. عطر لا يُقدّم فقط كرائحة، بل كتجربة كاملة تدعو مستخدمها للتميز والانطلاق بثقة نحو عالم من الغموض والجاذبية.

إعادة بناء الهوية: خطوة استراتيجية نحو العالمية

وفي إطار سعيها للتوسع والوصول إلى شرائح جديدة من العملاء، أطلقت “ثنيان” عملية ريبراندينق شاملة، أعادت فيها تصميم الهوية البصرية والتجربة المتكاملة للعلامة التجارية. وتهدف هذه الخطوة إلى تعزيز العلاقة مع الجمهور، وتقديم مفهوم متجدد للفخامة السعودية المعاصرة في صناعة العطور.

ثنيان… توقيع عطريّ لا يُنسى

من خلال هذه التحولات، تؤكد “ثنيان” أن العطر ليس فقط منتجًا جماليًا، بل هو لغة وهوية وتوقيع شخصي، يحمل رسائل تعكس شخصيات مرتديه. وفي ظل زخم العلامات التجارية المتشابهة، تبرز “ثنيان” برؤية مبتكرة، وفلسفة عميقة، تجعل من كل عطر تجربة لا تُنسى.

Continue Reading

أسواق

Saudi Indie Horror Hit Aunt Fatima Pushes Boundaries with NVIDIA RTX Technologies

Published

on

By

 

NVIDIA’s RTX Platform is redefining the future of game development in the Middle East. In the case of the Saudi indie game Aunt Fatima, RTX technologies helped bring the terrifying game to life, offering a unique horror experience rooted in local folklore.

Created single-handedly by Saudi creator Abdullah Al Hamad, Aunt Fatima is a first-person psychological horror game that transforms a traditional Saudi household into a nightmarish trap. The game topped YouTube Gaming’s trending list and won the awards for Best Saudi Game and Best Arab Game. It also shocked players with its chilling narrative and immersive mechanics, all of which were built by a solo developer who leveraged NVIDIA’s most advanced tools to fully realize his vision.

“I developed this game within six months. Even with that timeframe, I made sure that every puzzle, brick and horror element is thoughtfully designed,” said Abdullah Al Hamad. “As a gamer and content creator, I designed Aunt Fatima to provide a thrilling experience from start to finish. Thanks to DLSS, I was able to create a visually stunning game that runs smoothly across a wide range of systems.”

A Technical Masterclass Powered by RTX 50 Series

Aunt Fatima cleverly blends gripping horror with cultural depth, serving as a great showcase of NVIDIA’s latest technologies, especially those exclusive to the GeForce RTX™ 50 Series. The game utilizes DLSS 4 with Multi-Frame Generation to boost performance on mid-range hardware by intelligently generating frames and improving image quality through AI. There’s also Ray Reconstruction that enhances lighting and shadows and RTX Video Super Resolution that ensures cleaner, sharper visuals without straining the GPU.

From Content Creator to Acclaimed Game Developer

Abdullah Al Hamad’s journey started with designing a main menu inspired by video games, which led him into a deep dive into game development tutorials. His background in content creation provided him with the visual eye and narrative flair to craft something unique, using NVIDIA’s tools to give him the technical firepower to match his vision.

To authentically represent Saudi culture, Abdullah conducted field visits to traditional homes to inspire the game’s environments, fusing real-world textures with terrifying gameplay scenarios.

Abdullah shared more about his development journey, cultural inspirations, and technical process in a recent exclusive video interview with Tech Influencer Cambotar. In the conversation, he breaks down key moments in the game’s creation, from concept to execution.

Studio Nights Spark New Connections

After Aunt Fatima started gaining traction online, Abdullah was invited to NVIDIA Studio Nights III in Riyadh, his first interaction with the wider MENA game development community. The event validated the game’s impact on developers and publishers.

“The reaction to the game at Studio Nights III was incredible,” he shared. “It opened doors I never expected. Now, the techniques I used in the game are being taught in game development academies in the region.”

Empowering MENA Game Developers

Abdullah encourages fellow independent developers in the region to explore NVIDIA RTX tools, emphasizing their accessibility and high impact, especially for teams with limited resources.

“If your game relies on visual fidelity, there’s no reason not to use DLSS. It balances performance and quality in a way that’s perfect for today’s diverse hardware market, and it’s free to implement.”

While a sequel to Aunt Fatima remains unconfirmed, Abdullah hinted at multiple projects in the pipeline that promise to further elevate Arab voices in the global gaming industry.

Continue Reading

أسواق

دراسة جديدة من آرثر دي ليتل بالتعاون مع بنوك سعودية تسلط الضوء على تعقيدات التحول الرقمي وتحديات جاهزية الموظفين للخدمات المصرفية متعددة القنوات بالسعودية

Published

on

By

 

  • أفاد 43% من موظفي البنوك السعودية بوجود تحديات في المزامنة بين النظم الرقمية والمادية.
  • أشار 35% من الموظفين إلى حماية أمن بيانات العملاء كشاغل رئيسي في العمليات التشغيلية العابرة للقنوات.
  • لا تزال الفجوة بين المناطق الحضرية والريفية قائمة، حيث تواجه فروع البنوك بمناطق المملكة تحديات أكبر في توفر البرامج التدريبية والبنية التحتية.
  • لا يُفضل العملاء من ذوي الدخل المرتفع بالمملكة التعامل من خلال القنوات الرقمية- باستثناء 65% منهم فقط- حيث يفضل الكثيرين الحصول على الاستشارات المادية وجهًا لوجه لتلبية احتياجاتهم المعقدة.

 

كشف استبيان جديد أجرته شركة آرثر دي ليتل، وشمل 18 بنكًا من البنوك العاملة في المملكة العربية السعودية عن التقدم الملحوظ الذي حققه القطاع المصرفي السعودي بما يتماشى مع طموحات رؤية 2030، وذلك على الرغم من بعض التحديات الرئيسية في جاهزية القوى العاملة، والتكامل بين النظم المستخدمة، وأمن القنوات المتعددة للخدمات المصرفية، التي تحول دون تحقيق التميز الكامل في الخدمات المصرفية متعددة القنوات.

وأشارت نتائج الاستبيان إلى أنه على الرغم من تبني البنوك السعودية للقنوات الرقمية واستراتيجيات التركيز على الأجهزة المحمولة، إلا أن التكامل بين النظم القديمة لا زال يمثل تحدياً كبيراً، حيث تُعدّ مشكلات المزامنة من أبرز المخاوف، فقد أشار 43% من موظفي قطاع البنوك إلى الصعوبات التي تواجههم في الحفاظ على الاتساق اللحظي بين المنصات الرقمية والعمليات التشغيلية بفروع البنوك.

وفي معرض حديثه عن نتائج الاستبيان صرح السيد/ مارتن راوخنفالد، الشريك والرئيس العالمي لقطاع ممارسات الخدمات المالية بشركة آرثر دي ليتل قائلاً: ” كانت رؤية المملكة العربية السعودية 2030 ولا زالت هي الحافز لتحقيق تحول لافت نحو الخدمات المصرفية الرقمية، ولكن استدامة النجاح تحتاج إلى التركيز على تمكين الكوادر العاملة وتوحيد النظم، كما أن سد الثغرات في العمليات التقنية الخلفية وتعزيز قدرات الموظفين سيكون بدوره عاملاً حاسمًا في تحقيق طموحات بنوك المملكة في مجال الخدمات المصرفية متعددة القنوات”.

وأشار الاستبيان إلى كون المخاوف الأمنية تشكل هي الأخرى مصدرًا كبيرًا للقلق، حيث أشار 35% من موظفي القطاع بالمملكة إلى أمن بيانات المتعاملين كمصدر رئيسي لقلقهم في المعاملات العابرة للقنوات، وأعرب 30% آخرين عن مخاوفهم بشأن التكامل بين المعاملات عند التنقل بين خدمات الهاتف الجوال وخدمات فروع البنك، مما يؤكد على الحاجة إلى توفير بروتوكولات أمنية متينة ومتعددة الطبقات.

كما أن الفوارق في مستويات تدريب القوى العاملة من شأنها أن تزيد من تعقيد جهود التحول، فبينما تتكيف الفروع الحضرية بسرعة أكبر مع المنصات الرقمية، تعاني الفروع العاملة بمناطق المملكة بسبب محدودية البنية التحتية وعدم كفاية الوصول إلى البرامج التدريبية، حيث أشار 20% من الموظفين العاملين بمناطق المملكة إلى أنهم لا يتلقون تدريبًا كافيًا على نماذج الخدمة متعددة القنوات. ويضاف إلى ما سبق، التحديات القائمة بين الفئات العمرية المختلفة، حيث يحتاج الموظفون الأكبر سنًا في الغالب إلى إرشاد أكثر توجيهًا للتكيف مع استخدام الأدوات الرقمية.

وبدوره أردف السيد/ رضوان شفيق، مدير المشاريع بقطاع ممارسات الخدمات المالية بشركة آرثر دي ليتل الشرق الأوسط قائلاً: ” يجب على البنوك السعودية اعتماد برامج تدريبية مُخصصة وقابلة للتطوير، بحيث تشمل جميع الفئات العمرية والمناطق الجغرافية، فرأب الصدع في البرامج التدريبية وتحديث المنصات القديمة من خلال تبني المنصات السحابية والترقيات المعيارية لا غنى عنه لتوفير تجربة سلسة وآمنة للعميل”.

علمًا بأن العملاء من ذوي الدخل المرتفع- على الرغم من اعتمادهم على الخدمات المصرفية الرقمية لإنجاز المعاملات الروتينية- إلا أن الكثير منهم لا يحبذون استخدامها عند الحاجة إلى تلبية احتياجاتهم المالية المعقدة، ويفضلون الحصول على الاستشارات المباشرة وجهًا لوجه، وهذه الثنائية في تقديم الخدمة تبرز أهمية الاحتفاظ بالخبرات البشرية جنبًا إلى جنب مع الكفاءات الرقمية المتطورة.

وأكد الاستبيان في ختامه على ضرورة استثمار البنوك السعودية في تحديث العمليات التقنية الخلفية، وأطر الأمن السيبراني، وأدوات الذكاء الاصطناعي حتى تتمكن من ضمان استدامة هذا الزخم، حيث إن تبني منهجية متوازنة في الدمج بين الأتمتة والخبرات البشرية من شأنه ترسيخ مكانة بنوك السعودية في صدارة البنوك العاملة بالمنطقة على صعيد التميز في الخدمات المصرفية متعددة القنوات.

Continue Reading
Advertisement

Trending