Connect with us

أسواق

أوبر تتيح مزايا أكثر لزيادة تحكم الشركات بتنقلات الموظفين

Published

on

طُورت خدمة «أوبر للشركات» لتضع بين أيدي الشركات في المملكة العربية السعودية والعالم، طريقة قوية لإدارة تنقلات الموظفين. وبعد أن كان اهتمام شركة أوبر الأساسي هو منح الشركات قدرة على التحكم بكفاءة بتنقلات موظفيها من خلال وظائف خدمة أوبر المتعددة، مثل إصدار الفواتير والتقارير شهريًا، فإنها أدركت سريعًا أن تلك الشركات تحتاج إلى مزايا أوسع بكثير، ومنها تقديم امتيازات سواء كان ذلك بمساعدة الموظفين على الحصول على وسيلة تنقل آمنة في حال مغادرتهم المكتب في وقت متأخر، أو تقديم الامتيازات لهم عند اختيارهم وسيلة تنقل اقتصادية، أو منحهم مكافآت عن التنقلات الاقتصادية، أو توفير خدمة من الدرجة الأولى للموظفين الجدد، وغيرها من المتطلبات التي تحتاجها الشركات بصورة ملحة للتغلب على التحديات التي تواجهها في بيئات عملها شديدة المنافسة.

ولهذا طورت أوبر إصدار جديد من خدمة «أوبر للشركات» يهدف إلى منح الشركات في المملكة العربية السعودية أدوات أسهل لإدارة جميع ما تحتاجه من أوبر بأبسط الطرق وأكثرها قوة، ومن أبرز المزايا الجديدة فيها:

     برامج Set-and-forget للسفر: وهي أدوات جديدة تتيح للمديرين ضبط برامج آلية للتنقلات اليومية بين المنزل والمكتب، والسفر للأعمال، وأي عمليات تنقل أخرى تحتاجها شركاتهم. فمثلًا إذا كان على الموظف أن يعمل حتى وقت متأخر، فبإمكانه طلب خدمة الوصول الآمن إلى المنزل من أوبر. وباستطاعة المدير أن يكون متعاوناً بوضع سياسة «التنقلات في وقت متأخر من الليل» التي تطبق فقط على الرحلات التي تتم بين موقع العمل والمنزل بعد الثامنة مساءً. وبإمكان الشركة أن تحدد أجرة الرحلة الواحدة. ولن تكون هناك أي مشاكل إن احتاج الموظفون إلى التنقل لمسافات أطول، فكل تكلفة تتجاوز مخصصات الإنفاق المحددة سيتم تحويلها إلى طريقة الدفع المفضلة لديهم.

–    أدوات جديدة لتخصيص خدمة أوبر للتنقل: أصبح بإمكان الشركات وضع قواعد للموظفين والعملاء تحدد نوع السيارة التي يسمح لهم باستخدامها، كما تحدد التكلفة القصوى لكل رحلة والأوقات التي يسمح خلالها بتلك الرحلات والمواقع التي يجب أن تبدأ أو تنتهي بها. ويمكن للشركات اختيار ما يناسبها من هذه القواعد.

–       مزايا مختلفة لطلبات العملاء المختلفة: أصبح بإمكان الشركات أن توفر مستويات مخصصة من استخدام خدمة أوبر حسب احتياجات كل موظف. فمثلًا، تستطيع الشركة أن تمنح جميع موظفيها 10 دولارات (أو أكثر) للتنقل اليومي من المنزل إلى العمل وبالعكس، وفي الوقت ذاته تمنح مسؤولي التوظيف في الشركة مزايا خاصة لطلب السيارات من أجل المرشحين للوظائف عبر مركز أوبر سنترال”Uber Central”. وهكذا تتمكن الشركة من تطبيق سياساتها للتنقل بسهولة على أرض الواقع، من خلال تصنيف موظفي الشركة إلى فئات تشمل فريق العمل أو المستوى أو الموقع الجغرافي.

–     واجهة استخدام جديدة: طورت أوبر تصميم لوحة التحكم بمزايا «أوبر للشركات» كليًا لتصبح أكثر بساطة وسلاسة وعملية. فإعداد الحساب مثلًا، لا يحتاج سوى إلى خطوات بسيطة للحصول على الرحلات وبرمجتها بالأسلوب الذي يناسب شركتك. بالإضافة إلى أن الوصول إلى أوبر سنترال “Uber Central”  والتحكم به أصبح سهلًا جدًا ما يتيح للشركات السماح للموظفين الذين يتعاملون مع العملاء أو الضيوف أو الموظفين الجدد بطلب الرحلات لهم عند الحاجة.

ماذا يعني هذا للشركات في المملكة العربية السعودية؟ يعني باختصار توفير في التكاليف، حيث يضمن أن تتم تنقلات الموظفين تحت قيود سياسات الشركة. ويعني هذا أيضًا توفير وقت المدراء والمسؤولين الذين أصبحت لديهم الأدوات اللازمة لضبط برامج السفر«Set-and-forget» لإدارة تنقلات الشركة بأكملها. كما أنه يعني وصول الموظفين إلى أعمالهم والعملاء إلى اجتماعاتهم والابتسامة تعلو وجوههم، بعد اعتمادهم على خدمة أوبر التي تزيح عن كاهلهم توتر القيادة والبحث عن مواقف السيارات، وتوفر لهم وقتًا أطول لمتابعة رسائلهم الإلكترونية، والتمتع بقهوة الصباح أو حتى اقتناص بضع دقائق والاسترخاء.

وهكذا فإن المزايا الجديدة لخدمة أوبر للشركات، تمنح جميع العاملين في الشركة بدءًا من مدراء المواصلات والتمويل والموارد البشرية إلى القيادة التنفيذية حلولًا تزيد كفاءة ممارسة الأعمال من خلال تقديم وفورات في التكاليف أو رفع إنتاجية الموظفين أو التوسع في الأعمال التجارية.

تفضل بزيارة Uber.com/business لمعرفة المزيد عن كيفية إنشاء برامج تنقل على مستوى عالمي لشركتك!

أسواق

تقرير استشاري: صناعة العلاقات العامة تتكيف مع الواقع الجديد في العالم الرقمي

Published

on

By

أوصى تقرير استشاري حديث محترفي العلاقات العامة بتطوير استراتيجيات مبتكرة تركّز على استخدام التقنيات الرقمية، وبناء علاقات قوية بالجمهور؛ لمواكبة التغييرات المتلاحقة والتحديات المستقبلية في صناعة العلاقات العامة، حيث تشهد الصناعة مرحلة تحولية في عصر رقمي يتسم بالتقدّم التكنولوجي، ومشهد إعلامي متطوّر، مع تغير عادات المستهلك، مشيرا إلى أن هذه العوامل أعادت تشكيل العلاقات العامة. (لقراءة التقرير، يرجى الضغط على الرابط:( https://bit.ly/42SoQac

الثورة الرقمية

وأوضح التقرير الذي أصدرته W7Worldwide للاستشارات الاستراتيجية والإعلامية، أن الثورة الرقمية أحدثت تغييرات كبيرة في استراتيجيات العلاقات العامة، فقد تحوّل التركيز من بناء العلاقات مع وسائل الإعلام إلى إنشاء محتوى مخصص، يخاطب جمهورًا محددًا، وباتت جوانب العلاقات العامة الرقمية الحديثة تشمل العلامات التجارية، وإدارة وسائل التواصل الاجتماعي، وعلاقات المؤثرين، والاتصال الاستراتيجي.

وتطرق التقرير إلى الذكاء الاصطناعي، مبينا أن دمج الذكاء الاصطناعي في مهام العلاقات العامة أحدث تحولا جذريا؛ وفتح آفاق جديدة للإبداع والكفاءة في العلاقات العامة؛ ويدرك محترفو العلاقات العامة الإمكانات التي يوفّرها الذكاء الاصطناعي، وتأثيرها على الصناعة، حيث أظهر استطلاع حديث أن 20% من محترفي العلاقات العامة يرون الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا اتجاهين محوريين للصناعة يسهمان في إعادة تشكيل العلاقات العامة.

التكيف مع التطورات

وأكد التقرير أنه من المهم أن يتكيّف محترفو العلاقات العامة مع هذه التطورات عبر تبنّي الأدوات والتقنيات الجديدة، وتطوير المهارات اللازمة لاستخدامها بطريقة مسؤولة، والبقاء على اطلاع بالتطورات الجديدة، والحفاظ على التعلم المستمر، مبينا أن محترفي العلاقات العامة يدركون أهمية وسائل التواصل الاجتماعي والمؤثرين في صياغة حملات علاقات عامة ناجحة.

ورغم التطور التقني المتسارع، عدّ التقرير أن مهارة سرد القصص لا يزال مهارة أساسية، إذ يعتقد 88% من محترفي العلاقات العامة أن هذه المهارة تظل الأكثر قيمة في صياغة حملات علاقات عامة ناجحة، حيث يمكن أن يساعد الشركات في ربط علامتها التجارية ورسالتها بجمهورها عاطفيًّا.

الوصول  إلى الجمهور

وحول التحديات التي تواجه العلاقات العامة، قال التقرير إن أغلب الشركات والعلامات التجارية تسعى للوصول لجمهورها المستهدف، وهو ما يمثّل تحديًا كبيرًا لمحترفي العلاقات العامة، إذ يتعيّن عليهم العثور على طرق؛ لتمييز عروضهم الترويجية عن البقية، مبينا أنه توجد استراتيجيات عدة للتغلب على هذا التحدي، منها: التركيز على الإبداع، والأهمية، والتوقيت المناسب في سرد القصص، واستخدام البيانات والرؤى التي تساعد في تحديد الفرص والمخاطر، وتقييم فعالية حملات العلاقات العامة.

وعرج التقرير إلى العلاقات الإعلامية خلال جائحة كورونا COVID-19 وعملية الإغلاق التي حدثت بكثير من دول العالم، موضحا أن محترفي العلاقات العامة تمكنوا من التغلّب على هذا التحدي باتباع أساليب مبتكرة تضمّنت الاستفادة من الأدوات الرقمية، مثل: وسائل التواصل الاجتماعي، ومكالمات الفيديو، والبودكاست، التي وقرت طرقًا جديدة للتواصل مع الصحفيين.

وشدد التقرير على أهمية قياس أداء الحملات في ظل التدقيق الكبير في ميزانيات العلاقات العامة، إذ أصبح من الضروري إثباتُ القيمة الملموسة لحملات العلاقات العامة وتقديم نتائج واضحة وقابلة للقياس تؤكد مساهمة العلاقات العامة في نجاح الأعمال، وتحقيق أهدافها، ونتائجها.

الاستدامة البيئية

وبخصوص الاستدامة، حث التقرير محترفي العلاقات العامة على استخدم البيانات والقصص المقنعة لتسليط الضوء على المبادرات والأهداف الخضراء للعلامة التجارية؛ مما يعزّز الوعي بتأثير مبادئ الاستدامة، مؤكدا أهمية البيانات في تحسين التواصل، وتحقيق معدلات مشاركة أعلى، وتحسين رؤية العلامة التجارية، حيث يمكن لمحترفي العلاقات العامة استخدام استراتيجية تحليل البيانات عبر التقنيات الحديثة؛ لضبط استهداف الجمهور، وتحسين المحتوى، وقياس الأداء، واستخدام استراتيجيات تحسين محركات البحث (SEO) ووسائل التواصل الاجتماعي؛ لتعزيز الحضور عبر الإنترنت.

سوق العلاقات العامة السعودي

وتطرق التقرير إلى سوق العلاقات العامة بالمملكة، متوقعا أن يستمر نمو سوق الوسائط الرقمية بالمملكة في السنوات القادمة بمعدل 7.87% من عام 2023 إلى عام 2028، وأن يصل حجم السوق إلى 2.03 مليار دولار بحلول عام 2028، مبينا أن هذا النمو يوفر فرصًا واعدة لصناعة العلاقات العامة بالسعودية.

وبشأن مشهد العلاقات العامة الراهن، قال التقرير، إنه من خلال الموازنة بين الأساليب التقليدية والرقمية، يمكن لمحترفي العلاقات العامة إنشاء استراتيجية فعّالة؛ وأنه على رغم أن الأساليب الرقمية تعد أكثر أهمية من أي وقت مضى، إلا أنه ما يزال من المهم الحفاظ على بعض الأساليب التقليدية.

Continue Reading

أسواق

سيجاريت ريسينج للقوارب الفاخرة تطلق عملياتها في الشرق الأوسط

Published

on

By

أطلقت سيجاريت ريسينج، الشركة الرائدة في تصنيع القوارب الفاخرة عالية الأداء، عملياتها رسمياً في الشرق الأوسط اليوم، من خلال تقديم مجموعة فريدة تتكون من خمسة قوارب سيجاريت ريسينج في فعالية رفيعة المستوى لكبار الشخصيات في يوم الافتتاح في مرسى العرب الفاخر بإدارة دي مارين.
وتقدم شركة سيجاريت الشرق الأوسط مجموعة مميزة من طرازات القوارب الفاخرة، بدءاً من طراز نايت هوك بطول 41 قدم وحتى طراز تيرانا بطول 59 قدم، والتي توفر جميعها مزيجاً استثنائياً من الحرفية والأداء والفخامة. وقد صُممت جميع قوارب سيجاريت بشكل مخصص لكل عميل عبر المزج بين الإبداع والابتكار. كما توفر الهندسة المتقدمة لقوارب سيجاريت الأمان والراحة والسلاسة حتى في أصعب الأجواء البحرية.
وتعليقاً على هذا الموضوع، قال تيم ترينكر، الرئيس التنفيذي والشريك في سيجاريت الشرق الأوسط وأوروبا: “تكتسب فعالية اليوم أهمية بالغة بالنسبة لشركة سيجاريت ريسينج التي تؤكد التزامها تجاه الشرق الأوسط عبر إطلاق العلامة التجارية الفاخرة في المنطقة. ونقدم بمناسبة يوم الافتتاح الخاص بكبار الشخصيات، خمسة نماذج من قوارب سيجاريت ريسينج الفخمة في مرسى العرب، الوجهة السياحية الفاخرة ذات الإطلالات الخلابة على برج العرب والتي تديرها دي مارين، حيث تؤكد العلامة التجارية مكانتها والتزامها بالفخامة والجودة الاستثنائية في المنطقة. كما نؤكد على أن فريق سيجاريت الشرق الأوسط متحمس ومتطلع للمضي قدماً بكل ثقة لتحقيق أحلام العملاء من عشّاق القوارب الفاخرة في المنطقة”.
ويتم تصنيع قوارب سيجاريت يدوياً من قبل فريق الشركة المتمرس منذ عام 1969، والذي يضم عمال التغليف والتنجيد وعمال المعادن والرسامين. وتستمر قوارب سيجاريت في الحفاظ على تقاليد المتعة والسباق لأكثر من نصف قرن، متربعة على عرش الشركات الأكثر تقدماً وتطوراً في صناعة القوارب الفاخرة، وذلك بفضل قسم تطوير المنتجات والهندسة المتميز الذي يواصل إبداعه للحفاظ على مكانة الشركة الرائدة.
وتقوم شركة سيجاريت الشرق الأوسط بتعيين الوكلاء حالياً بشكل استراتيجي في جميع أنحاء المنطقة لضمان دعم العملاء في عملية البيع وما بعدها، وتوفير خدماتها على أعلى مستوى لأصحاب قوارب سيجاريت الحاليين والمستقبليين. ويشهد الطلب على القوارب الفاخرة عالية الجودة والحرفية والأداء تزايداً ملحوظاً، وتضمن الشركة تميّز كل من قوارب سيجاريت عبر طلائه المخصص عالي الجودة.
وتم منح الحاضرين اليوم خلال حفل الإطلاق المفتوح لكبار الشخصيات، الفرصة لمشاهدة وتجربة خمسة نماذج من قوارب سيجاريت ريسينج، بما فيها قوارب الكونسول الوسطي مثل طراز تيرانا بطول 59 قدم، وطراز ثاندر بطول 52 قدم، وطراز أوروريس بطول 42 قدم، وطراز نايت هوك بطول 41 قدم، إضافة لقارب الأداء 515 الأيقوني الشهير.
لمزيد من المعلومات حول قوارب سيجاريت ريسينج الفاخرة، يرجى زيارة:

https://cigaretteracing.com

Continue Reading

أسواق

بيسل تتصدر في الابتكار في جوائز منتج العام 2024 في دول مجلس التعاون الخليجي

Published

on

By

تألقت “بيسل” للشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا وهي الشركة الرائدة في مجال أجهزة المكانس الكهربائية، بفوزها الكبير في جوائز منتج العام 2024 في دول مجلس التعاون الخليجي. حازت “بيسل” على الجوائز الأولى في فئتين حاسمتين، فقد تم تكريم فئة الـ CROSSWAVE® وفئة أجهزة التنظيف المحمولة كأفضل جهاز لتنظيف الأرضيات وأفضل مكنسة محمولة، ما يبرز الإلتزام الثابت للشركة بتقديم أداء تنظيف متميز ومبتكر.
تُعتبر جائزة – منتج العام في الخليج، والتي يصوت عليها المستهلكون، والمعروفة بأنها الشعار الأكثر تميزاً لابتكار المنتجات في دول مجلس التعاون الخليجي، تبرز التزام “بيسل” بتقديم تقنيات تنظيف متقدمة تلبي احتياجات الأسر العصرية. يٌحكم الجائزة عينة من ٤٥٠٠ مستهلك في الخليج، وهي تعترف بالمنتجات التي تبرز لقيمتها الابتكارية وتأثيرها على تجارب المستهلكين.
تجسّد فئة الـ CROSSWAVE® وفئة أجهزة التنظيف المحمولة السعي الدؤوب لـ “بيسل” نحو التميز في تكنولوجيا التنظيف. تتميز فئة الـ CROSSWAVE® بكفاءتها الفائقة وتنوعها، وقد أعادت تعريف تنظيف الأرضيات في جميع أنحاء الخليج. وبالمثل، توفر فئة أجهزة التنظيف المحمولة للمستهلكين قوة التنظيف المحترفة لإزالة البقع والأوساخ، مما يسهل المحافظة على نظافة الديكورات الداخلية.
قالت فاتن البلطجي، المدير العام لـ “بيسل” في الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا: “إننا نشعر بالفخر العميق لنيلنا جائزة منتج العام 2024 في دول مجلس التعاون الخليجي لفئتي الـ CROSSWAVE® وأجهزة التنظيف المحمولة. هذه الجوائز تعتبر بمثابة شهادة على تراث “بيسل” في الابتكار وتفانينا في تقديم حلول تنظيف متميزة تلبي الاحتياجات المتغيرة لعملائنا. إن هذا انعكاس لتعهدنا بالتميز وشغفنا بإنشاء منتجات تجعل التنظيف فعالاً وممتعاً. نحن ملتزمون بمواصلة الريادة في مجال الابتكار في العناية بالأرضيات”.
تقدم “بيسل” مجموعة من المنتجات التي تحمل في طياتها الابتكار والتقنية الرائدة في عالم العناية بالأرضيات، حيث يلتقي الابتكار بالتقاليد في كل عملية كنس ومسح وغسل. “بيسل” أكثر من مجرد اسم، فهي تمثل وعداً بتنظيف البقع وبأقل جهد ممكن، يحول الأماكن إلى ملاذات نقية. كل منتج يكشف عن تاريخ طويل من النقاء والأداء الراقي، ويعيد تعريف العناية بالأرضيات بشكل مستمر. تضمن “بيسل” أن كل يوم يوفر وعداً ببداية جديدة.

Continue Reading
Advertisement

Trending