Connect with us

اتصالات وتقنية

«سيسكو» ترصد الحلقات الضعيفة التي تفاقم مشهد التهديدات الأمنية في المنطقة عبر تقريرها عن الأمن الإلكتروني لمنتصف السنة

Published

on

أصدرت «سيسكو» مؤخراً تقرير الأمن الإلكتروني لمنتصف السنة 2014الذي يرصد ما يصفه مُعدُّو التقرير بـ”الحلقات الضعيفة” في الشركات والمؤسسات التي تسهم بتفاقم بيئة التهديدات الإلكترونية بمنطقة الشرق الأوسط.

وأشار التقرير إلى أن الأحداث الجيوسياسية المتسارعة في أنحاء الشرق الأوسط قد أوجدت توجهات غير مسبوقة فاقمت المخاطر الإلكترونية المحيقة بالشركات والهيئات الحكومية والمؤسسات عامة بل والأفراد أيضاً.

وبسبب الجفاف والفيضانات وزعزعة الاستقرار وتأثير كل ما سبق في الإمدادات والبنية التحتية في أنحاء منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وروسيا فإن أكثر خمسة قطاعات أعمال رأسية تتهدَّدها البرمجيات الخبيثة النقالة خلال النصف الأول 2014هي قطاعات الزراعة والتعدين، والنقل والشحن البحري، والطعام والشراب، والهيئات الحكومية، والإعلام والنشر. وبمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وروسيا كانت صناعة الطعام والشراب الأكثر عرضة لحوادث البرمجيات الخبيثة عبر الويب.

وعليهِ، تسهم الحلقات الضعيفة – مثل البرمجيات القديمة والمتقادمة والشِّفرة غير المُحكمة والصفات الرقمية المهمَلة أو ربما أخطاء المستخدمين – بتمكين المهاجمين من استغلال الثغرات بطرق مختلفة مثل استفسارات نظام أسماء النطاقات «دي إن إس»، وحُزم استغلال الثغرات، وهجمات التضخيم، واختراق نظم نقاط البيع، والإعلانات التجارية الخبيثة، والبرمجيات الخبيثة التي تتحكم بنظم الحوسبة المستهدَفة بشكل كامل للمطالبة بفدية، واختراق بروتوكولات التشفير، والهندسة الاجتماعية، والرسائل المتطفلة.

وحذَّر التقرير من أن التركيز على الثغرات اللافتة بدلاً من التركيز على التهديدات الشائعة والخفية والأكثر ضرراً يجعل الشركات والمؤسسات أكثر تأثراً بالمخاطر المحيقة. لذا فإن شن هجمات، مراراً وتكراراً، ضد تطبيقات وبنية تحتية متقادمة وغير منيعة وذات مكامن ضعف معروفة، يجعل المهاجمين قادرين على تحقيق مآربهم دون رصدهم لأن اهتمام طاقم الأمن الإلكتروني بالشركة المعنية ينصب في تلك الأثناء على الثغرات الواضحة، مثل «هارت بليد».

أبرز ما ورد في التقرير

عالمياً، أمعن الباحثون بدراسة 16شركة عملاقة متعددة الجنسيات تتحكم معاً، حسب تقديرات عام 2013، بأكثر من 4 تريليون دولار أمريكي من الأصول وبلغت إيراداتها خلال السنة الماضية أكثر من 300 مليار دولار أمريكي. وكشفت الدراسة التحليلية المتأنية عن ثلاثة أبعاد لافتة ومقلقة تجعل الشركات والمؤسسات أكثر عُرضة للهجمات الخبيثة:

  • هجمات حصان طروادة المستغلة لثغرات متصفِّحات الويب: قرابة 94بالمئة من شبكات العملاء التي رُصدت خلال عام 2014تمر بها حركة إنترنت نحو مواقع تستضيف برمجيات خبيثة.
  • «بُت نت» المتخفية: قرابة 70 بالمئة من الشبكات تُصدر استفسارات نظام أسماء النطاقات «دي إن إس» لنطاقات دينامية، وهذا بمثابة دليل على وجود شبكات غير مستخدمة كما يجب أو شبكات مستغلَّة من قبل «بُت نت» بالاعتماد على نظم أسماء نطاقات دينامية لتغيير عناوين «آي بي» من أجل تجنُّب الرصد أو الحجب ضمن قائمة سوداء.
  • تشفير البيانات المسروقة: قرابة 44 بالمئة من شبكات العملاء التي رُصدت خلال عام 2014 تُصدر استفسارات نظم أسماء النطاقات «دي إن إس» لمواقع ونطاقات بأجهزة توفر خدمات القنوات المشفَّرة المستخدَمة من قبل منفذي الهجمات الخبيثة لمنع تعقُّبهم عبر إخفاء البيانات باستخدام قنوات مشفرَّة لتجنب الرصد مثل VPN و SSH و SFTP و FTP و FTPS.

وأظهر التقرير تراجعاً لافتاً في عدد حُزم استغلال الثغرات وبنسبة 87بالمئة منذ اعتقال المتهم بإطلاق حُزم استغلال الثغرات «بلاك هول» السنة الماضية وفقاً للباحثين الأمنيين لدى «سيسكو». وحاولت حُزم عديدة لاستغلال الثغرات خلال النصف الأول 2014 أن تقوم مقام «بلاك هول» غير أن أياً منها لم يفرض هيمنته بعد.

ومازالت جافا لغة البرمجة التي يستغلها مطلقو البرمجيات الخبيثة أكثر من غيرها. وقال باحثون أمنيون لدى «سيسكو» إنَّ حوادث اختراق لغة جافا باتت تشكل ما نسبته 93بالمئة من كافة المؤشرات على الاختراقات حسب أرقام مايو 2014، بعد أن استحوذت على نسبة 91 بالمئة من مؤشرات الاختراقات في نوفمبر 2013 حسب تقرير «سيسكو» عن الأمن الإلكتروني السنوي لعام 2014.

وبدا لافتاً الصعود غير المعتاد للبرمجيات الخبيثة في الأسواق الرأسية خلال النصف الأول 2014،وكانت الأسواق الرأسية الثلاث الأكثر عُرضة لمخاطر البرمجيات الخبيثة عبر الويب هي الإعلام والنشر، والشركات الدوائية والكيميائية، والطيران.

وتعقيباً على صدور التقرير قال المهندس أسامة الزعبي، مدير إدارة هندسة النظم في شركة سيسكو المملكة العربية السعودية: “تعتمد الشركات في الشرق الأوسط اليوم على الإنترنت لتعزيز وتيرة الابتكار، غير أن ذلك يجعلها عُرضة لمخاطر غير مسبوقة بسبب ظروف خارجة عن سيطرتها، بدءاً من الظروف الجيوسياسية ووصولاً إلى الكوارث الطبيعية. لذا لابد أن يكون التنفيذيون في الشركات على دراية تامة بمخاطر الإنترنت ومَكامن الضعف في سلسلة الأمن الإلكتروني وأن يكونوا قادرين على إدارتها بالشكل الأمثل وتوعية كافة الموظفين بها. وبدءاً من أعلى المستويات التنفيذية، يتعين على الشركات الشرق أوسطية أن تجعل أمن الإنترنت أحد أبرز اهتماماتها وأن تنشر حلولاً أمنية تشمل منظومة الهجمات الإلكترونية بكافة جوانبها ومراحلها، أي قبل الهجمة الإلكترونية وخلالها وبعدها”.

 

معلومات للمحرِّرين:

للاطلاع على النسخة الإنجليزية الكاملة من «تقرير سيسكو عن الأمن الإلكتروني لمنتصف العام»:

http://www.cisco.com/web/offers/lp/midyear-security-report/index.html

 

 

Osama Al Zoubi - KSA Country Lead - Senior SE Manager (3)

 

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اتصالات وتقنية

عودة IFS Connect الشرق الأوسط – أكبر فعاليات IFS للعملاء والشركاء

Published

on

By

أعلنت IFS، الشركة العالمية المختصة بالبرمجيات المؤسسية السحابية، اليوم عن النسخة الثانية من فعالية IFS Connect الشرق الأوسط التي تستعرض فيها ابتكاراتها التقنية والقيمة التي تحققها للعملاء في المنطقة. تقام الفعالية يوم 6 مايو 2024 في فندق هيلتون الرياض ريزدنسز بالعاصمة السعودية تحت شعار : “تعزيز قيمة الأعمال: الإنتاجية وإمكانية التنبؤ والمرونة المؤسسية”.

تسلّط الفعالية الضوء على التزام IFS تجاه مساعدة المؤسسات في حل المشاكل التي تواجهها في مجالات الإنتاجية وإمكانات التنبؤ والمرونة المؤسسية، ودورها في تعزيز قيمة أعمالهم بفضل البنية السحابية والذكاء الاصطناعي. كما تعرض IFS Connect أحدث التقنيات المتطورة التي تقدمها الشركة، بما فيها IFS.ai التي تعدّ أبرز حلول الشركة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في القطاعات الصناعية، إلى جانب IFS Cloud – البرمجيات المؤسسية القابلة للتحرير.

في تعليقه على الأمر قال محمود خان، المدير التنفيذي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى IFS: “تمثل إقامة فعاليتنا المرموقة في المملكة العربية السعودية لهذا العام تأكيدًا لالتزامنا بتعزيز علاقاتنا مع شركائنا وعملائنا في المنطقة والمساهمة في دعم رؤية المملكة للعام 2030، إذ ستكون الفعالية بمثابة منصة لأبرز العاملين في القطاعات الصناعية والشركاء وتمكنهم من اكتساب أفكار واضحة عن أحدث حلول ومنتجات IFS والحصول على فرصة متميزة للتواصل مع المختصين في المجال وتبادل المعرفة والخبرات.”

وسيتواجد المسؤولون التنفيذيون من المنطقة والعالم لدى IFS خلال الفعالية لتقديم الكلمات الرئيسية ومشاركة الرؤى المتخصصة حول دور حلول IFS في إزالة الحواجز بين البيانات والوظائف المختلفة في عدد من القطاعات، وأهميتها لرفع قيمة الأعمال. كما يشارك سيمون نيزلر، أحد المدراء التنفيذيين لدى IFS، في حوار يتحدث خلاله عن قوة تقنيات الذكاء الاصطناعي والتحديات المرتبطة بها، وكيف تسهم رؤية العملاء في وضع استراتيجيات IFS للمنتجات والخدمات.

بوسع الحاضرين زيارة أجنحة المعرض للاطلاع على عروض عملية لحلول IFS، ومنها IFS Cloud و IFS.aiو IFS ERPو IFS EAM و IFS Assyst، إلى جانب التواصل مع خبراء القطاع. وسيزور الفعالية عدد من الشركاء البارزين والعملاء الإقليميين من قطاعات متنوعة كالاتصالات، والدفاع وصناعات الطيران، والتصنيع وغيرها.

من الجدير بالذكر أن IFS Connect تقام في أبرز المناطق التي تعمل فيها IFS حول العالم، لتقدم رؤيتها المتخصصة حول توجهات القطاع وأخبار الأعمال والمنتجات وقيادة الفكر للعملاء الحاليين والمستقبليين والشركاء.

Continue Reading

اتصالات وتقنية

تقرير منظمة التعاون الرقمي: الذكاء الاصطناعي التوليدي قد يضيف 4.4 تريليون دولار إلى الاقتصاد الرقمي بحلول 2040

Published

on

By

أشارت منظمة التعاون الرقمي، -وهي منظمة عالمية متعددة الأطراف تهدف إلى تحقيق الازدهار الرقمي المستدام للجميع -، في تقرير لها أنه من المتوقع أن يحقق الذكاء الاصطناعي التوليدي (GenAI) فوائد اقتصادية سنوية تصل إلى 4.4 تريليون دولار بحلول عام 2040 عبر تعزيز الإنتاجية، مسلطة الضوء على التحديات والتوصيات والحلول التعاونية بين أصحاب المصلحة في القطاعين العام والخاص لإطلاق العنان لإمكانات الذكاء الاصطناعي التحويلية والاستفادة من إمكانياته.
ويصف التقرير كيف يمكن لتطبيق أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي في القطاع العام وعبر الصناعات المختلفة في القطاع الخاص أن يُحدث ثورة في الاقتصاد الرقمي إذا تمكن أصحاب المصلحة من مواجهة التحديات المحددة والتعاون بشكل فعال. ومن المتوقع أن يتصدر قطاع التجزئة القطاعات المستفيدة من أدوات الذكاء الاصطناعي إذا ما تمكن من جني 310 مليار دولار سنوياً وهو الرقم المأمول لهذا القطاع، فيما يمكن لقطاع الرعاية الصحية أن يجني سنوياً 110 مليار دولار، ما يجعله أحد القطاعات المستفيدة بدرجة كبيرة من أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي.
وتتناول الورقة البحثية تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي لتقديم خدمات عامة بكفاءة، ونشر معلومات موثوقة وفعالة ودقيقة وكاملة. كما تُوضح استخدامه في أنظمة دعم اتخاذ القرار لمساعدة صنّاع السياسات والمجتمع المدني على جمع المعلومات وتحليلها واتخاذ خطوات استراتيجية لتعزيز نمو الاقتصاد الرقمي على نحو شامل ومستدام.
وتستعرض الورقة البحثية عدة تحديات، منها: الاعتبارات الأخلاقية، والمخاوف حول خصوصية وأمن البيانات، والتوافر المحدود للبيانات، ونقص ثقة المستخدمين، والانتهاكات المحتملة لحقوق الطبع والنشر، وعدم وجود إطار تنظيمي شامل – بصفتها أهم التحديات التي تواجه تطوير وتبني الذكاء الاصطناعي التوليدي. كما تُقدّم الورقة البحثية توصيات في العديد من المجالات، بما يشمل صياغة الإرشادات الأخلاقية والاستراتيجيات الوطنية للذكاء الاصطناعي، والتبني المبكر للذكاء الاصطناعي من جانب مجتمع الأعمال، وبناء الوعي والإلمام الرقمي بأدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي لتصحيح المفاهيم المغلوطة.
وفي ظل الاهتمام والتبني المتسارع لأدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي من قبل رجال الأعمال، والمدراء التنفيذيين وصناع السياسات، وحتى الأفراد على مستوى العالم بسبب الفوائد التي تقدمها، فإنه لجني هذه الفوائد بشكل فعال، من الضروري أن يبذل أصحاب المصلحة جهودًا تعاونية لتحقيق التوازن بين الابتكار والتدابير التنظيمية، وضمان نمو القطاع، مع تعزيز اعتماد الذكاء الاصطناعي التوليدي بشكل آمن ومستدام.
وتٌمثل الورقة البحثية أحدث مبادرة ضمن سلسلة مبادرات مرتبطة بالذكاء الاصطناعي، والذي حافظ على مكانته ضمن أولويات أجندة منظمة التعاون الرقمي. وقد وقّعت واعتمدت الدول الأعضاء في المنظمة في عام 2022 بيان الرياض للذكاء الاصطناعي (RAICA)، مؤكدة من جديد هدفها المشترك المتمثل في تأمين مستقبل مشرق للجميع من خلال توظيف قدرات الذكاء الاصطناعي في تحسين حياة الناس. كما تطوّر منظمة التعاون الرقمي حزمة أدوات مبنية على الذكاء الاصطناعي بهدف مساعدة الدول الأعضاء على تقييم الاستعداد لتبني ودمج الذكاء الاصطناعي في المستقبل، مما سيسفر عن تحسين الإنتاجية، وتحسين جودة وكفاءة الخدمات في مختلف الإدارات الحكومية.
وأشارت الورقة البحثية إلى أن الذكاء الاصطناعي التوليدي يطرح فرصاً هائلة يمكنها تشكيل ملامح مستقبل عالمنا الرقمي ودفع عجلة الازدهار الرقمي الشامل والمستدام للجميع، فمن المتوقع أن ينمو سوق الذكاء الاصطناعي التوليدي ليصل إلى 207 مليار دولار بحلول عام 2030، لكن يجب إيلاء الأهمية القصوى للتطوير المسؤول، والاعتبارات الأخلاقية، وخصوصية البيانات. وتقدّم الورقة البحثية إرشادات لتخطي تلك التحديات وفتح آفاق القدرات الكاملة للذكاء الاصطناعي التوليدي بهدف إحداث تغيير نوعي في الاقتصاد الرقمي المستدام المتمحور حول الإنسان.
يمكن تحميل الورقة البحثية من خلال الرابط التالي: https://dco.org/library/

Continue Reading

اتصالات وتقنية

MSI تطلق أوّل جهاز ألعاب محمول في العالم مع معالِج Core Ultra من Intel في الشرق الأوسط

Published

on

By

تُعتبَر MSI إحدى العلامات الأكثر موثوقية في مجال الألعاب والرياضات الإلكترونية وتشتهر بتصاميمها وابتكاراتها التكنولوجية الثورية، وها هي تطلق جهاز Claw الذي يُعَدّ أوّل جهاز ألعاب محمول في العالم يعمل بمعالِج Core Ultra من Intel. وقد تمّ تزويده بوحدة معالجة الرسومات الجرافيكية ARC مع 8 أنوية Xe وتقنية XeSS المتطورة، لضمان تجربة ألعاب بمنتهى السلاسة في مختلف الألعاب ذات التصنيف العالي AAA. يمتاز الجهاز بنظام تبريد HyperFlow قوي وببطارية كبيرة بقدرة 53 واط في الساعة، إلى جانب منفذ Thunderbolt 4 لإتاحة نقل حجم كبير من البيانات وتسهيل الاتصال بالأجهزة الخارجية، ما يجعله خياراً استثنائياً لعشّاق الألعاب.

“نفتخر بإطلاق جهاز Claw من MSI في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وآمل أن يترك جهاز Claw من MSI انطباعاً مميزاً لدى عشّاق الألعاب بفضل تصميمه المحمول وأدائه، وجودة عرضه، ومظهره الأنيق، ناهيك عن سرعة اتصال حصرية مع thunderbolt”. – موديت نيغام، مدير التسويق – MSI Notebooks

Core™ Ultra من Intel® مع ™ARC: ثورة في الرسومات الجرافيكية المدمجة
ينفرد Core™ Ultra بهندسته الجديدة بالسيليكون، وبقدراته العالية في مجال الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى الرسومات الجرافيكية المدمجة ™ARC، فيما يتمتّع بـ8 أنوية Xe. توفّر هذه البنية أداءً جرافيكياً أقوى بمرّتَين من الأجيال السابقة. كما أنّ نظام ™ARC معزّز بتكنولوجيا XeSS لضمان تجربة ألعاب في منتهى السلاسة بدقّة 1080 بكسل وإعدادات متوسطة. تشمل لوحة SOC محرّكاً يدعم برامج ترميز الفيديو المتقدمة مثل AV1، وH.265 وVP9، لضمان بثّ عالي الجودة مع الحدّ من متطلبات الأداء.

Claw: أوّل جهاز ألعاب محمول مع Core™ Ultra
يُحدث جهاز Claw من علامة MSI ثورةً في تجربة الألعاب المحمولة. تمّ تجهيزه بمعالجات Core™ Ultra من Intel وتكنولوجيا XeSS من Intel، فيرتقي بألعاب FPS ويحوّلها إلى تجربة تفاعلية في منتهى السلاسة، حتى في أصعب الألعاب ذات التصنيف العالي AAA. يمتاز الجهاز بتكنولوجيا تبريد Hyperflow حصرية من MSI، مع مراوح مزدوجة وأنابيب حرارة تعمل على تبديد الحرارة بفعالية. يعزّز التصميم الحراري تدفق الهواء لتبريد المكونات الداخلية، ما يضمن أعلى مستويات الأداء في الألعاب.
يمتاز جهاز Claw ببطارية كبيرة بقدرة 53 واط في الساعة، وتدوم ساعتَين عند التشغيل المكثف، بحيث يتيح للّاعبين بالاستمتاع بجلسات لعب مطوّلة. كما يتيح برنامج MSI Center M UI الوصول بسهولة إلى خصائص وإعدادات أساسية، بما فيها الإطلاق السريع للألعاب والوصول الفوري إلى المنصة. يدعم جهاز Claw أيضاً مشغّل MSI APP Player، ما يساهم في توسيع نطاق خيارات الألعاب ليشمل ألعاب أنظمة Windows وأجهزة Android الجوّالة.
يتمتع جهاز Claw بتصميم سهل الاستخدام يناسب كافة أحجام اليد لتعزيز تجربة الألعاب. يأتي بشاشة عرض لمسية بجودة عالية الدقة بقياس 7 إنش مع معدل تحديث 120 هيرتز، لضمان بيئة العاب تفاعلية وتجربة بصرية مذهلة.
يشكّل جهاز Claw من علامة MSI إضافةً ثوريةً إلى عالم الألعاب ويوفّر تجربة ألعاب محمولة لا مثيل لها تجمع ما بين التكنولوجيا المتقدمة، والتصميم سهل الاستخدام وخصائص الأداء الهائلة.
أصبح جهاز Claw من علامة MSI متوفراً للشراء عبر الإنترنت على https://ar.msi.com/Promotion/2024-claw-special-offer/nb وفي أبرز متاجر البيع بالتجزئة في الإمارات العربية المتحدة، بما فيها ڤيرجن ميجا ستور ، وشرف د ج، وجيكي، وجامبو، وإيروس وأمازون، بالإضافة إلى كمبيوتر بلازا لدى هايبر إكس مجموعة الإرشاد للكمبيوتر، وفي المملكة العربية السعودية حصرياً لدى مكتبة جرير.

Continue Reading
Advertisement

Trending