Connect with us

أثاث وديكور

هوم سنتر يقدم مجموعة جديدة من ديكورات “العودة إلى المدارس” للعام الدراسي المقبل

Published

on

اقترب العام الدراسي الجديد، وبدأ الأطفال والصغار بتحضير أنفسهم للعودة إلى المدارس بكل حماسة. لذا فإن مجموعة “العودة إلى المدارس” من هوم سنتر تشجع الأباء و صغارهم على تحقيق بداية منعشة لعام دراسي جديد مليء بالنشاط والحيوية عبر تقديم أفضل التشكيلات الخاصة بديكورات الغرف ومستلزمات المدارس.

وتسعى المجموعة الجديدة من هوم سنتر إلى جذب انتباه الأطفال وتلبية تطلعاتهم المختلفة بفضل التصاميم الجميلة والألوان الزاهية والديكورات العصرية التي تحقق لهم مزيداً من السعادة والرضا .

وتتضمن أحدث هذه التشكيلات أجهزة التخزين وساعات الحائط و الوسادات وأغطية الأسرّة واللوحات الجدارية الجذابة وإطارات الصور المزخرفة، إضافة إلى السجادات والمصابيح التي تأتي بكافة الأشكال والأحجام. وتتوفر أيضاً مجموعة منوعة من صناديق وجبات الغداء والأشكال الإبداعية للقرطاسية المدرسية لتحفيز الأطفال على انتظار بدء العام الدراسي المقبل بفارغ الصبر.

ونحن في هوم سنتر نهدف عبر مجموعة “العودة إلى المدارس” إلى تحقيق رضا الأطفال والشباب الصغار، ونقدم للآباء والأمهات خيارات لا حصر لها يستطيعون الاستفادة منها لإضفاء مزيد من التألق على بيوتهم، وعلى غرف الدراسة واللعب التي يختارها الصغار عند التسوق برفقة عائلاتهم.

وتقدم ميشيل دينسمور، رئيسة قسم التسويق البصري في هوم سنتر، نصيحة مفيدة في هذا الصدد، إذ قالت: “تشمل عملية إعادة تصميم مجموعة ’العودة إلى المدارس‘ تجهيز الخزانات حتى يتمكن الأطفال من اختيار ما يحبون ارتداءه من الملابس بكل سهولة. كما يمكن للآباء والأمهات وضع اللوحات و الرسائل العلمية وإتاحة المزيد من الفرص أمامهم لتنمو شخصياتهم وليتعلموا كيفية تحمل المسؤولية”.

 

155404421 155404427

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أثاث وديكور

انتيلا تغلق جولة تمويلية”Series-A” بقيمة 12.5 مليون دولار بقيادة Prosus، للتوسع في تقديم تقنيات الذكاء الاصطناعي باللغة العربية

Published

on

By

 

أعلنت شركة انتيلا “Intella”، الرائدة في تقديم تقنيات الذكاء الاصطناعي، ومعالجة البيانات من خلال اللهجات المختلفة للغة العربية، عن إغلاق جولة تمويل (Series-A) بقيمة 12.5 مليون دولار، بقيادة شركة Prosus،وبمشاركة 500Global ، وصندوق واعد فنتشرز، وHala Ventures، وIdrisi Ventures، وHearstLab، الذراع الاستثمارية لشركة Hearst Corporation
وسيساهم هذا التمويل في تسريع مهمة انتيلا لتسخير إمكانيات الذكاء الاصطناعي كافة للمتحدثين باللغة العربية، وستضاعف الشركة استثماراتها في مجالات البحث والتطوير، وإطلاق مجموعة من المنتجات الجديدة، وتوظيف المزيد من الكفاءات إقليميًا لتحقيق رؤيتها الطموحة.
تأسست انتيلا في عام 2021، على يد نور الطاهر، الرئيس التنفيذي، وعمر منصور الرئيس التنفيذي لقطاع التكنولوجيا بالشركة، إذ برزت بوصفها شركة رائدة في تقديم خدماتها باللغة العربية، حيث توفر خدمات تحويل الرسائل الصوتية لنصوص باللغة العربية، وتقديم أساليب تحليلية وتفاعلية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، ومخصصة لأكثر من 25 لهجة عربية. وقد حققت نماذجها الخاصة بتحويل الصوت إلى نص دقة عالمية قياسية بلغت 95.73%، ما يمكّن الشركات من تجاوز قدرات الذكاء الاصطناعي العام، وتقديم محادثات محلية طبيعية على نطاق واسع.
وتعليقًا على ذلك، قالت نور الطاهر، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة انتيلا: “منذ اليوم الأول، ورؤيتنا هي سد الفجوة بين التطورات العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي والعالم العربي الناطق باللغة العربية. ويأتي هذا الاستثمار بقيادة Prosus، بما تملكه من خبرة تشغيلية عميقة ليؤكد على قوة التكنولوجيا التي طورناها، والمكانة الريادية التي حققناها في السوق، كما سيمكننا هذا التمويل من تسريع جهودنا لمساعدة المؤسسات في المنطقة على تحويل محادثات العملاء من بيانات إلى أصول استراتيجية عالية القيمة”.
من جانبه صرح عمر منصور، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لقطاع التكنولوجيا بشركة انتيلا: “تمثل هذه الجولة حافزًا لإطلاق مجموعة منتجاتنا المستقبلية، إذ أصبحت نماذجنا حاليًا معيارًا في دقة اللغة العربية. والآن نركز على بناء نماذج محادثة ذكية باللغة العربية، قادرة على التعامل متعدد الأدوار، وفهم السياقات المختلفة، على نحو يعيد تعريف كيفية تفاعل المؤسسات مع عملائها”.
وتدعم انتيلا مجموعة متنامية من المؤسسات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تشمل قطاعات مثل الخدمات المالية والاتصالات والجهات الحكومية. وقد نجحت الشركة في مضاعفة إيراداتها في 2024، وتواصل مسيرتها لتحقيق نمو قياسي يقدر بسبعة أضعاف في 2025. ومع الإعلان عن هذه الجولة التمويلية، يصل إجمالي ما جمعته انتيلا إلى أكثر من 16.9 مليون دولار.
وقال روبن فوجد، رئيس قسم الاستثمارات بالشرق الأوسط في شركة Prosus : ” تشكل منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا فرصة هائلة، مع وجود أكثر من 7500 شركة ومؤسسة تعمل في المنطقة، مع إدراك أن اللغة العربية تعد خامس أكثر اللغات انتشارًا على مستوى العالم. وعلى الرغم من ذلك، فإن نماذج الذكاء الاصطناعي باللغة العربية كانت أقل أداءً من المتوقع، بسبب التعقيدات الصوتية المتعلقة بفهم اللغة، وعدم وجود معيار موحد لها، وقلة الوصول إلى بيانات باللهجات المختلفة عالية الجودة، وهنا يأتي دور انتيلا في تغيير هذا الواقع. نرى فرصًا عالمية كبيرة في مجال الذكاء الاصطناعي، وانتيلا تفعل ذلك محليًا لخدمة العالم الناطق باللغة العربية. نحن متحمسون لدعم الشركة ومهمتها لبناء تقنيات الذكاء الاصطناعي باللهجات المحلية”.
وعبرت انتيلا عن قوتها التجارية بإطلاقها تجربة “Ziila” الجديدة والمبتكرة بالتعاون مع جوميا ، منصة التجارة الإلكترونية الأكبر في أفريقيا، وذلك لتسهيل الطلب الصوتي من خلال المساعدة الذكية Ziila، باللهجة المصرية، مما يمثل خطوة مهمة تثبت قدرة المساعدة الذكية على التعامل مع اللهجات المعقدة في بيئة عملية ومتطلبة.
علاوة على ذلك، ستستخدم انتيلا التمويل لتعزيز قيادتها السوقية وتوسيع تفوقها التكنولوجي. وستوظف رأس المال بشكل استراتيجي لتقوية قدراتها المؤسسية، من خلال إطلاق وكيلة المحادثة الجديدة، “Ziila”، للعمل بالتكامل مع منتج التحليلات الخاص بالشركة، لتقديم مجموعة منتجات متكاملة تمكّن المؤسسات من تحليل المحادثات وبناء تجارب صوتية متطورة للعملاء. كما سيُسرَّع التوسع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عبر تعزيز فرق العمل في مصر والسعودية لتلبية الطلب المتزايد من قطاعات المالية والاتصالات والحكومة. والابتكار في الذكاء الاصطناعي المخصص للعربية، بمواصلة الاستثمار في البحث والتطوير لتوسيع حدود فهم اللهجات العربية، وزيادة الفارق في الدقة، مقارنة بالمنافسين العالميين.

Continue Reading

أثاث وديكور

الدورة الأولى من معرض الديكورات الداخلية والأثاث تنطلق في جدةهذا الشهر

Published

on

By

أعلنت شركة دي إم جي إيفنتس عن تنظيم الدورة الأولى من معرض جدة للديكورات الداخلية والأثاث في جدة سوبردوم هذا الشهر، مما يوفر منصة فريدة لعرض المنتجات والخدمات في قطاعي التصميم والتجهيز، واستكشاف الفرص وتعزيز التواصل على المستويين الإقليمي والدولي.

ويُقام المعرض بين 18 و20 فبراير بمشاركة مجموعة من العلامات التجارية العالمية والمحلية وخبراء التصميم الداخلي والمهندسين المعماريين وأصحاب المشاريع ومقاولي التجهيزات من جميع أنحاء المنطقة الغربية في المملكة. وتثبت مدن مثل جدة ومكة المكرمة والمدينة المنورة وتبوك أنها مراكز مزدهرة لأنشطة التصميم المدعومة بالمبادرات الحكومية والمشاريع العملاقة، بما يشمل قطاعات الضيافة والإسكان والتطوير التجاري بقيمة تتجاوز 1,452 مليار دولار أمريكي.

ويشهد قطاع الفنادق والضيافة في المملكة العربية السعودية وتيرة نمو متسارعة، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 الطموحة. وتسعى المملكة إلى تطوير 320 ألف غرفة فندقية جديدة بحلول عام 2030، باستثمارات تبلغ 37.8 مليار دولار أمريكي. وتتصدر كل من جدة ومكة المكرمة والمدينة المنورة هذا النمو، مع تبنيها خططاً لتشييد فنادق ومنتجعات فاخرة تلبي احتياجات السياح المحليين والدوليين. وتشكل شريحة الفنادق الفاخرة حالياً 66% من إجمالي الفنادق في المملكة، مع توقعات بارتفاع هذه النسبة إلى 72% بحلول عام 2030.

وتعليقاً على الموضوع، قال جاسميت باكشي، نائب رئيس قطاع التصميم والضيافة في دي إم جي إيفنتس: “تعيش المملكة العربية السعودية تحولاً غير مسبوق، وتتألق جدة كمنصة بارزة للابتكار والتراث الثقافي. وتواصل المدينة مسيرة التقدم مع مشاريع طموحة بوصفها بوابة إلى مكة المكرمة وركيزة أساسية في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030. وتعيد مشاريع التطوير، مثل مشروع وسط جدة ومشروع البحر الأحمر ومشروع نيوم، رسم ملامح الحياة الحضرية، وتفتتح عصراً جديداً من المعيشة المستدامة والمبتكرة، مما يقود إلى نمو غير مسبوق في قطاعات التصميم والبناء”.

وتشكل جدة منصة للأفكار المعمارية الجريئة والديكورات الداخلية العصرية وحلول التصميم المتطورة، بفضل مشاريع التطوير العقاري قيد الإنشاء في جدة، والتي تتجاوز قيمتها 74.8 مليار دولار أمريكي، إلى جانب قطاع السياحة الدينية الحيوي، مما يجعلها الوجهة المثالية لاستضافة المعرض الممتد لثلاثة أيام.

ومن أبرز الجهات العارضة المحلية؛ شركة العقيل، وفومكو، والقثمي، ومفروشات الرقيب، والخزائن المبتكرة، والنساج، والسريع، وماجيستيك، ودامونز، وباك كير، إلى جانب جهات دولية أمثال شركة ستاندارد كاربتس، وتريند ميدل إيست، وسورفيسز فرنشينغ ذ م م، وزوما ديزاين كونسلتانتس.

ويستضيف معرض جدة للديكورات الداخلية والأثاث فعالية “آي إف سبيكس”، التي تتضمن مجموعة من الجلسات الحوارية بحصور قادة القطاع والمبدعين والمفكرين لاستعراض مراحل تطور التصاميم. وتم إعداد البرنامج بالتعاون مع لجنة توجيهية تضم مجموعة من أبرز مصممي الديكور الداخلي والمهندسين المعماريين الصاعدين في المملكة.

 

وتضم قائمة المشاركين حتى الآن أماني الإبراهيم، الشريكة والرئيسة التنفيذية لشركة كريستينا زانيك للاستشارات؛ والدكتورة كريمة حميدة، رئيسة قسم التصميم في كلية جدة العالمية؛ والمهندس المعماري الرائد معن باجنايد من شركة إم ثري إن للتصميم والهندسة المعمارية؛ ومصممة الديكور الداخلي السعودية المتألقة إيمان أبو الجدايل من مركز إن ديتيل للتصميم، الذي ترك بصمة فريدة في عالم التصميم الفاخر. ويستكشف كل من المشاركين مجموعة من المواضيع، من بينها التصاميم العصرية المستوحاة من التراث، وحلول التصنيع المبتكرة مثل الطباعة ثلاثية الأبعاد، والارتقاء بأناقة المساحات باستخدام المنسوجات، إلى جانب توجهات التصميم المستدامة التي ترسم ملامح مستقبل القطاع.

ويبحث المعرض على مدى ثلاثة أيام في مختلف جوانب عالم التصميم، حيث يحتفي اليوم الأول بالتراث السعودي العريق ويستكشف تأثير اللمسات الجمالية التقليدية على الديكورات الداخلية العصرية، بينما يركز اليوم الثاني على التوجهات الحالية التي تتمحور حول مساحات العمل المرنة المبتكرة، وإعادة تعريف الحياة البشرية واستخدام الذكاء الاصطناعي. وسيتناول اليوم الأخير الآفاق المستقبلية، وآليات تمكين الجيل القادم من المصممين السعوديين وبناء مستقبل جدة.

ومن المتوقع أن يستقبل المعرض ما يزيد على 5,000 مشترٍ من الشخصيات المؤثرة، إلى جانب 100 جهة عارضة ومختصة، والتي تمثل مجموعة من القطاعات المتنامية الرئيسية مثل الضيافة والإسكان والديكورات الداخلية التجارية.

وأضاف باكشي: “تتخطى هذه الفعالية مفهوم المعرض لتعكس التطور الذي أحرزته المملكة، حيث تجمع أبرز العلامات المحلية والعالمية إلى جانب نخبة من المهندسين المعماريين والمصممين وأصحاب المشاريع الباحثين عن حلول لدعم المشاريع الطموحة التي تعيد رسم ملامح المنطقة الغربية في المملكة. ويسلط المعرض الضوء على المنتجات المميزة، كما يوفر مساحة تلتقي فيها الأفكار والثقافة والابتكار. وتتمتع جدة بهوية فريدة تجمع بين التراث العريق والحياة العصرية، وتتميز بمكانة رائدة عالمياً في مجال التصميم، مما يجعلها الوجهة الأمثل لاستضافة هذه الفعالية المرموقة”.

Continue Reading

أثاث وديكور

“سدايا” تشخّص واقع تنظيم حوكمة الذكاء الاصطناعي في المملكة مع أكثر من 400 مسؤول من القطاعين الحكومي والخاص

Published

on

By

 

شخّصت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” واقع تنظيم وحوكمة الذكاء الاصطناعي في المملكة العربية السعودية مع أكثر من 400 مسؤول من القطاعين الحكومي والخاص, اكتظت بهم قاعة المؤتمرات في فندق ماريوت جي دبليو بمدينة الرياض في اللقاء الذي نظمته “سدايا” في ظل التطور المتسارع في تقنيات الذكاء الاصطناعي التي أحدثت تغييرًا في طبيعة الأعمال بمختلف القطاعات على المستوى العالمي.
ويأتي تنظيم هذا اللقاء ضمن الاهتمام المستمر من “سدايا” بتنظيم قطاعات البيانات والذكاء الاصطناعي في المملكة من خلال وضع سياسات ومعايير وضوابط خاصة بها وكيفية التعامل معها مع رفع مستوى الوعي بالسياسات وأحكام الأنظمة واللوائح والقرارات ذات الصلة في شأن البيانات والذكاء الاصطناعي بوصفها المرجع الوطني للبيانات والذكاء الاصطناعي في كل ما يتعلق بهما من تنظيم وتطوير وتعامل في المملكة.
وناقش المشاركون في اللقاء أُطر ومبادئ حوكمة الذكاء الاصطناعي الصادرة من “سدايا”، وتجارب مكاتب الذكاء الاصطناعي في الجهات المشاركة، ودراسة تنظيمات الذكاء الاصطناعي في القطاعات، بالإضافة إلى دور المواصفات الدولية في تنظيم الذكاء الاصطناعي والإنجازات والتحديات التي تواجه تنظيم الذكاء الاصطناعي في القطاعات من الجهات الحكومية والخاصة، والتجارب الدولية في المجال.
كما تم مناقشة الإنجازات والتحديات التي تواجه القطاعات في تنظيم الذكاء الاصطناعي واستعراض تجارب حوكمة الذكاء الاصطناعي لديها، والتجارب الدولية في مجال تنظيم الذكاء الاصطناعي وموائمة الخطط المستقبلية في هذا المجال بمختلف القطاعات في المملكة.
وتعرّف المشاركون خلال اللقاء على الوسوم التحفيزية التي أطلقتها “سدايا” وفق عدة مستويات للنضج، حيث تقدّم هذه الشهادة عند حصول الجهة على أي من الوسوم التحفيزية التي تتدرج في مستوى نضج الممارسة والالتزام بأخلاقيات الذكاء الاصطناعي للمنتج أو الخدمة إلى 5 مستويات هي: (واعي، ومتبني، وملتزم، وموثوق، ورائد)، لمدة عام.
وجرى إطلاق برنامج موائمة الإطار السعودي لمؤهلات تخصصات الذكاء الاصطناعي ( ذكاء التعليم) الذي عملت عليه “سدايا” بالتعاون مع هيئة تقويم التعليم والتدريب، ويسعى البرنامج إلى موائمة البرامج الأكاديمية في المؤسسة التعليمية مع الإطار السعودي لمؤهلات تخصصات الذكاء الاصطناعي بالمملكة؛ من خلال وضع متطلبات واضحة لمواءمة البرامج الأكاديمية لضمان التوافق مع الممارسات العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي.

Continue Reading
Advertisement

Trending