Connect with us

اقتصاد وأعمال

” بترومين ” تعزز شراكتها مع كبار العملاء في المملكة ,,

Published

on

عززت شركة (بترومين)؛ الرائدة في صناعة زيوت التشحيم بالمملكة من مكانتها التنافسية لتحاكي تطلعات عملائها في تقديم أجود المنتجات منتجات زيوت التشحيم وأرقى خدمات المركبات ليس فقط في المملكة العربية السعودية بل في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا .

ولكونها تنتهج مبدأ ” الاستماع ” لمتطلبات شركائها في السوق كضمان نجاحها، نظمت (بترومين) جولة عمل سياحية نهاية شهر أبريل 2015 ضمت 20 موزعاً رئيساً لمنتجات (بترومين) في المملكة، حيث اصطحبتهم إدارة المبيعات الداخليه في الشركة إلى مدينة جنيف في سويسرا، استمرت ستة أيام،وتم خلالها اطلاع شركاء (بترومين) على أحدث الإتجاهات والإستراتيجيات الحاصلة في مجال صناعة زيوت التشحيم، كما تم مناقشة الطرق الكفيلة بإيجاد مزيد من الفرص لتسويق منتجات (بترومين)، وتعزيز القوة التنافسية التي تحتلها علامتها التجارية في جميع أنحاء المملكة .

بهذه المناسبة، قال نائب الرئيس التنفيذي للمبيعات المحلية الأستاذ سمير عبدالعزيز فقيه : ” تحرص (بترومين) على تعزيز العلاقة التي تجمعها مع موزعيها الرئيسيين، خصوصاً أنهم أظهروا التزاماً في الجهد و التفاني في تسويق و إنتشار منتجات بترومين بالمملكة ” .

وأضاف : ” نحتفل بنجاحاتنا مع شركائنا من كبار العملاء، وقد وصلت منتجاتنا إلى كافة الأسواق المحلية والعالمية من خلال دورهم الرئيس في دعم وتعزيز مكانة العلامة التجارية للشركة .

تبادلنا الخبرات فيما بيننا حول مجريات السوق في المملكة  , نحن فخورين بما تحقق خلال هذه الفترة من نجاحات في السوق المحلية ” .

من جهته، قال الأستاذ سمير نوار الرئيس التنفيذي :” بوجود شركائنا بالنجاح فأنا على يقين وثقة تامة بقدرتنا على مواصلتنا النجاح المستقبلي من خلال تضافر جهودنا سوياً بان نكون على مستوى التحدي والمسؤولية لتقديم كافة الخدمات التي تميز بها عملاءنا وفق أعلى مستويات الجودة المطلوبة في المملكة ” .

وقد أعرب السادة موزعي شركة بترومين عن امتنانهم وشكرهم للشركة على تنظيم هذه الرحلات السنوية التي تعزز علاقة العملاء الوطيدة مع بترومين وتدفعهم نحو المزيد من النجاح المثمر .

و تمتلك (بترومين) رؤيا تقوم على قيادة السوق والحفاظ على عامل الريادة والتفوق لأن تكون العلامة التجارية السعودية الأوسع انتشاراً بالمنطقة في قطاع الزيوت، حيث أصبحت منتجاتها وخدماتها معيار المنافسيها في السوق السعودي أو العالمي، وتعد شبكة محطات الوقود الجديدة الأولى من نوعها على مستوى الشرق الأوسط، حيث من شأنها تحقيق نقلة نوعية على مستوى رقي وجودة الخدمات المقدمه في هذه المحطات .

يذكر أن (بترومين) تمتلك بنية تحتية قوية تضم اثنين من مصانع الخلط في كل من الرياض وجدة، حيث توفر (بترومين) زيوت التشحيم في السوق المحلية لزبائنها من خلال سيناريوهات التبادل التجاري B2B ، فضلاً عن مراكز البيع بالتجزئة المنتشرة في المملكة.

وقد واصلت شركة (بترومين) انتشارها بالشكل الذي مكّنها من استقطاب ثقة المستهلك بمنتجاتها المميزة ووفائه لعلامتها التجارية ليس فقط بالمملكة بل في أكثر من 40 دولة في العالم العربي، والقارة الأفريقية، وجنوب آسيا وآسيا القصوى، حيث تعمل مكاتبها في دبي ومصر وباكستان والسودان على تعزيز وجودها في هذه البلدان . 

Petromin staff and key distributors at the peak of Mont Blanc   Switzerland

Petromin, a leading Saudi industrial lubricants producer, reinforced its commitment to partnership by sponsoring a fact-finding trip for key distributors to Switzerland

In line with Petromin’s policy of fostering resilient partner relationships, participants were accompanied by Petromin’s sales team to Geneva, where they spent six days exposed to the latest technologies and processes used in the production of industrial oils and lubricants. Workshops were also held to discuss marketing strategies and the identification of new business opportunities for Petromin and its partners in KSA and the MENA region

“We cannot stress enough the importance of strengthening and reinforcing our partnerships with Petromin’s key distributors

They have displayed exemplary commitment and determination in marketing Petromin’s products and building the Petromin brand throughout Saudi Arabia,” said Petromin Deputy CEO AbdulazizFaqeeh. They have played a key role in our success both locally and regionally,” he added

Petromin CEO Sameer Nawar stated, “With our partners’ support, I am highly confident in Petromin’s ability to provide our customers with the highest quality products and services available in Saudi Arabia

By partnering with distributors of the highest caliber we will undoubtedly enjoy long-term success in the Kingdom and the other markets where our products are offered

Participants in the program expressed their gratitude and appreciation towards Petromin for regularly sponsoring relationship-building business trips and marketing workshops

These trips, which are hosted annually by Petromin, have been highly successful in strengthening Petromin’s partner relationships and aim to foster creativity and innovation in the marketing strategies employed by Petromin’s distributors

Petromin aims to become Saudi Arabia’s leading brand of industrial oils and lubricants

It operates on its extensive knowledge of the industry and market insight to provide customers with the highest quality products and services

With two processing plants in the Kingdom, in Riyadh and in Jeddah, Petromin operates on a solid industrial foundation capable of meeting local and regional demand

Petromin relies on B2B trade and marketing to distribute its line of products, which are carried by numerous retailers throughout KSA. Petromin’s products are sold in over 40 countries throughout the Middle East, Africa, Southeast Asia and the Asian subcontinent

With representative offices in Dubai, Egypt, Pakistan and Sudan, Petromin strives to develop and expand its operations abroad and increase its market share both regionally and globally

Print

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقتصاد وأعمال

كلية الأمير محمد بن سلمان تطلق حوارات حول الشركات العائلية في المملكة العربية السعودية

Published

on

By

ناقش قادة أعمال، وباحثون أكاديميون، ومعلمون، ومبتكرون، ورواد الأعمال، بالإضافة إلى أكثر من 100 شخص من ممثلي الشركات العائلية في المملكة العربية السعودية، المشهد المتطور للشركات العائلية والممارسات التجارية الحديثة في المملكة.

وتم ذلك عبر حدث تحت عنوان “إطلاق العنان للإرث وتعزيز الابتكار: استكشاف مستقبل الشركات العائلية” نظمته كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال، المتخصصة بتقديم تعليم ذي مستوى عالمي هنا في المملكة، بالإضافة إلى مرصد الكلية لريادة الأعمال والابتكار المستدام والشركات العائلية، وبالتعاون مع المركز الوطني للمنشآت العائلية، واتحاد مشروع STEP العالمي (SPGC).

وبحث الحدث موضوعات رئيسية تشمل الحفاظ على الإرث العائلي في العصر الحديث، والقيادة بين الأجيال، والحفاظ على القيم العائلية أثناء نمو الأعمال، والموازنة بين التراث والتغيير، كما تم استعراض كيفية استخدام الإرث كرافعة للميزة التنافسية، ودور قادة الجيل القادم في الشركات العائلية القديمة.

كما اكتسب المشاركون رؤى قيمة من دراسات الحالة الواقعية، مما ساعدهم على مواجهة التحديات الخاصة بالشركات العائلية. وساهم الحدث في تعزيز التواصل داخل مجتمع الشركات العائلية وزود الحضور بالأدوات الأساسية للقيادة المستقبلية.

وقال الدكتور زيغر ديجريف، عميد كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال: “اكتسب المشاركون خلال الحدث رؤى استراتيجية قيمة، وبنوا علاقات داخل مجتمع الشركات العائلية، كما حصلوا على الأدوات الأساسية للقيادة المستقبلية. وهذا يتماشى مع مهمة الكلية في دعم المؤسسات في اتخاذ قرارات مستندة إلى المعلومات، بما يؤدي إلى تعزيز التقدم والابتكار، ويساهم في التنمية المستدامة والنمو الاقتصادي في المملكة العربية السعودية”.

وعمل مرصد الكلية على جمع قادة الأعمال والتعليم لمعالجة القضايا الاقتصادية والاجتماعية والبيئية الحالية. وبالاعتماد على الخبرة الجماعية، يدعم المرصد اتخاذ القرارات الفعالة وحل المشكلات بهدف تحقيق تأثير دائم، من خلال المعرفة المشتركة والحلول المبتكرة، مما يساهم في خلق قيمة مستدامة للشركات الناشئة والقائمة والعائلية.

وقال الدكتور طارق المصري، الأستاذ المساعد في المحاسبة ومدير معهد الشركات العائلية، في كلية الأمير محمد بن سلمان: “يهدف المعهد، إلى أن يكون نقطة التقاء للباحثين، والمالكين، والمنظمين، والخبراء في مجال الشركات العائلية، بهدف نشر وتعزيز استمرارية الشركات العائلية وتحقيق نمو مستدام”.

وتقع الكلية في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، وهي مدينة تم تشييدها وفق نمط حياة عصري، وتوفّر لطلاب الكلية وأعضاء هيئتها التدريسية بيئة حديثة بمواصفات استثنائية. وتقدم الكلية خدمات تعليمية ذو مستوى عالمي هنا في المملكة، في كل من مدينة الملك عبدالله الاقتصادية والرياض، حيث توفّر التعليم العملي والتجريبي لتطوير جيل جديد من القادة القادرين على التفكير الإبداعي واتخاذ القرارات لدعم التغيير المنشود.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

محافظ «دونجوان» الصينية: معجبون بشدة بالتركيز الاستراتيجي للسعودية على تنمية الطاقة

Published

on

By

انطلق، اليوم الإثنين، المؤتمر السعودي الصيني، والذي ينظمه المجلس الصيني العربي للأعمال والثقافة، في العاصمة السعودية الرياض بهدف تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين، ودعم التعاون بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين في مختلف المجالات.

وترأس “لي شينجي” محافظ ولاية دونجوان الصينية، الوفد الصيني المشارك في المؤتمر، والذي يضم ممثلين عن الجهات الحكومية الرسمية الصينية، بالإضافة إلى وفد من رجال الأعمال ورؤساء 34 شركة صينية تعمل في مجالات متنوعة.

وفي كلمته بالمؤتمر، أكد محافظ ولاية دونجوان الصينية، أن التعاون بين الصين والمملكة العربية السعودية ولد وازدهر بفضل طريق الحرير منذ 1200 عام مضت، خلال عهد “تانغ وسونغ” أبحرت الأساطيل الصينية المحملة بالحرير عالي الجودة والخزف الرائع وحصائر الكعك عبر المحيطات على طول طريق الحرير البحري إلى الشرق الأوسط.

وأوضح أنه قبل 800 عام، زار تشنغ خه، الملاح الصيني الشهير من أسرة مينغ، المدينة المنورة وجدة وأماكن أخرى في المملكة العربية السعودية خلال رحلته إلى الغرب لنشر الصداقة وتعزيز التبادلات، وقبل 46 عامًا، عندما نفذت الصين الإصلاح والانفتاح، استمر تدفق عدد كبير من السلع الاستهلاكية الصناعية الخفيفة عالية الجودة التي أنتجناها إلى المملكة العربية السعودية، كما استمر النفط السعودي والمنتجات الأخرى في التدفق إلى الصين لآلاف السنين.

وشدد على أنه لم تنقطع التجارة والتبادلات بين المكانين بشكل متزايد، واليوم، بحماس كبير وصداقة عميقة من الشرق الأقصى، أتينا إلى الرياض، “جاردن سيتي” في الصحراء، للحديث عن الصداقة مع الأصدقاء، والسعي إلى التنمية المشتركة، وفتح فصل جديد من التعاون بين دونغقوان والمملكة العربية السعودية.

وبين أنه في السنوات الأخيرة، في ظل الترويج المشترك للرئيس شي جين بينغ والملك سلمان بن عبد العزيز، خادم الحرمين الشريفين، وكذلك التعزيز القوي للبناء المشترك لمبادرة “الحزام والطريق”، استمر التعاون بين الصين والمملكة العربية السعودية في التعمق، وأصبحت المملكة العربية السعودية الشريك التجاري الأول للصين في الشرق الأوسط بقيمة مائة مليار دولار، وأصبحت الصين أكبر وجهة للاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة العربية السعودية، مشيرا إلى أنه على خلفية الصداقة بين البلدين، سيصل حجم التجارة بين دونغقوان والمملكة العربية السعودية أيضًا إلى 12.3 مليار يوان في عام 2023، وزاد حجم واردات دونغقوان من المملكة العربية السعودية بشكل ملحوظ بنسبة 41.6٪ في الربع الأول من هذا العام، مما يدل على الارتفاع زخم التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين.
وتابع: في الوقت الحالي، مع ترقية التعاون الثنائي بين الصين والمملكة العربية السعودية إلى شراكة استراتيجية شاملة واستمرار تعميقه، تواجه كل من الرياض ودونغقوان آفاقًا واسعة يمكن ربط الاثنين، ومن المؤكد أنها ستتطور لتصبح شريكًا وثيقًا ومدينة شقيقة.

وأكد أن التعاون المالي بين دونغقوان والمملكة العربية السعودية يأتي في الوقت المناسب، إذ تعد المملكة العربية السعودية واحدة من أكبر المستثمرين الماليين في العالم، وهي معروفة برؤيتها الفريدة ومواردها المالية القوية، كما أن ستة بنوك من بين أفضل 100 بنك عالمي من حيث القيمة السوقية، هذا العام، ارتفعت الأصول الخارجية لبنوك البلاد بنسبة 22٪. مما يدل على طموحها للتوسع عالمياـ وهذا العام، رفعت بلادي صراحة القيود المفروضة على نسبة الأسهم الأجنبية في المؤسسات المصرفية ومؤسسات التأمين، مما سمح بملكية أجنبية للأسهم بنسبة 100%، وأزالت بشكل شامل القائمة السلبية لقدرة الوصول إلى الاستثمار في القطاع المالي.

واستطرد: “نحن معجبون بشدة بالتركيز الاستراتيجي للمملكة العربية السعودية على تنمية الطاقة في السنوات الأخيرة، والذي لا يشجع صناعة البتروكيماويات التقليدية لتصبح أكبر وأقوى فحسب، بل يوجه أيضًا التخطيط العلمي بنشاط طاقة جديدة في السنوات الأخيرة، تعمل دونغقوان أيضًا على تطوير الطاقة الجديدة بقوة، وتسعى جاهدة لتجاوز حجم 100 مليار يوان صيني لمجموعة صناعة الطاقة الجديدة بحلول نهاية عام 2025. ويمكن القول أن البلدين يتمتعان بمساحة واسعة جدًا للتعاون في مجالي الطاقة والصناعات الكيماوية. وفيما يتعلق بالمشاريع الصناعية، في السنوات الأخيرة، وصل قادة البتروكيماويات العالميون مثل إكسون موبيل، وشل، وباسف إلى منطقة الخليج الكبرى واستقروا في عدد من مشاريع الطاقة واسعة النطاق. وفي العام الماضي، وقعت أرامكو السعودية أيضًا مذكرة تعاون مع مقاطعة قوانغدونغ، وبالنسبة لغالبية شركات الطاقة والكيماويات، فإن الآن فرصة مهمة للانتشار في منطقة الخليج الكبرى ودونغقوان”.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

فيديكس تؤكد التزامها بمستقبل أكثر اخضراراً من خلال مشاركتها في مبادرة لزراعة الأشجار في الإمارات

Published

on

By

بالتزامن مع الاحتفال بيوم الأرض، تؤكد فيديكس إكسبريس التابعة لشركة “فيديكس كوربوريشن” المدرجة في بورصة نيويورك بالرمز (FDX)، وأكبر شركة للنقل السريع في العالم، التزامها بالاستدامة. وخلال العام المالي 2024 (من يونيو 2023 إلى مايو 2024)، يشارك أعضاء فريق “فيديكس” في العديد من المبادرات البيئية المجتمعية، بما في ذلك جمع القمامة، عمليات التنظيف، إعادة التدوير، وزراعة الأشجار.

وأظهرت فيديكس في الآونة الأخيرة التزامها الراسخ تجاه البيئة من خلال مشاركتها في الحملة السنوية لزراعة الأشجار التي تنظمها مجموعة الإمارات للبيئة تحت شعار “من أجل إماراتنا نزرع”. وتسهم هذه المشاركة في تعزيز المساحات الخضراء المستدامة في كافة أنحاء الدولة. حيث قام أعضاء فريق فيديكس بزراعة أشجار السدر والغاف الأصلية في محمية النسيم بعجمان. وتأتي هذه المشاركة من منطلق إدراك الفريق لأهمية زراعة الأشجار المحلية، ودورها في تعزيز التنوع البيولوجي، فضلاً عن كونها من أبسط الطرق وأكثرها فعالية لمعالجة ظواهر التغير المناخي.

وتعتبر حملة زراعة الأشجار ثمرة التعاون القائم بين فيديكس ومجموعة الإمارات للبيئة في مبادرة “إعادة تدوير، تشجير، تكرير”، حيث تمكن أعضاء الفريق من جمع أكثر من 21,000 كيلوغرام من المستندات الورقية القابلة لإعادة التدوير. وفي إطار المبادرة ذاتها، قام أعضاء الفريق بزراعة 11 شتلة حملت اسم فيديكس.

وتلتزم فيديكس بإحداث تغيير ملموس في المجتمعات المحلية، حيث تعمل على تحقيق أهدافها للوصول إلى عمليات خالية من الانبعاثات الكربونية على مستوى العالم بحلول العام 2040. وتمثّل مبادرة زراعة الأشجار جانباً من سلسلة من الأحداث المجتمعية المستدامة التي تنظمها فيديكس، والتي تتماشى مع “عام الاستدامة” في دولة الإمارات العربية المتحدة. وتدرك الشركة أيضاً أهمية مواجهة تحديات التغير المناخي من خلال اعتمادها ممارسات الأعمال المبتكرة والمستدامة.

يمكن معرفة المزيد حول الجهود التي تبذلها “فيديكس” في مجال الاستدامة من خلال هذا الرابط.

Continue Reading
Advertisement

Trending