Connect with us

اتصالات وتقنية

“أنكر” Anker تعيد تعريف مفهوم حلول شحن الأجهزة بإطلاق مجموعة جديدة من محطات الطاقة المتنقلة “باور هاوس” PowerHouse في دولة الإمارات العربية المتحدة

Published

on

طرحت “أنكر”Anker ، العلامة التجارية الأولى في العالم في مجال تقنيات أجهزة شحن الأجهزة المتنقلة، مؤخراً أحدث جيل لها من محطات الطاقة المتنقلة “باور هاوس” PowerHouse  في دولة الإمارات العربية المتحدة. وتجدر الإشارة إلى أن محطة الطاقة المتنقلة 757 (باور هاوس 1229 واط/ساعة) من “أنكر”، ومحطة الطاقة المتنقلة 535 (باور هاوس 512 واط/ساعة) من “أنكر”، وكذلك محطة الطاقة المتنقلة 521 (باور هاوس 256 واط/ساعة) من “أنكر”، المزودة بأحدث التقنيات، توفر مجموعة واسعة من منافذ الشحن والتي تأتي بتصاميم ملائمة للسفر والتنقل من أجل تلبية متطلبات محبي الأنشطة الخارجية.

يتم تشغيل المجموعة الجديدة من محطات شحن الطاقة المتنقلة “باور هاوس” PowerHouse عالية السعة بواسطة بطارية مصنوعة من فوسفات الحديد والليثيوم (LiFePO4)، مثل تلك المستخدمة في السيارات الكهربائية الحديثة، وهي قابلة للاستخدام لعدد مرات أكثر بستة أضعاف من البطاريات التقليدية. توفر بطاريات (LiFePO4) أيضاً كفاءة تفريغ وشحن محسّنة مقارنةً ببطاريات ليثيوم أيون. تم تصميم محطات شحن الطاقة باستخدام سبيكة ألومنيوم على غرار تلك المستخدمة في بطاريات السيارات، وهي مقاومة للتآكل والحرارة، مما يمنحها متانة لا مثيل لها لتحمل أقسى الظروف المناخية.

قال فراز مهدي، مدير عام شركة “انكر إنوفيشنز” Anker Innovations للشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا، “مع بدء فصل الشتاء في دولة الإمارات العربية المتحدة، يسعدنا إطلاق أحدث سلسلة من محطات شحن الطاقة “باور هاوس” المصممة لتزويد عشاق الأنشطة الخارجية بمصادر شحن الطاقة وتمكينهم من الاستمتاع بالإمكانات اللامحدودة. وكما تعلمون، يتطلب نمط حياة الأنشطة الخارجية العصري قدراً وافراً من مصادر شحن الطاقة لتشغيل الأدوات والأجهزة العملية وكذلك الأجهزة الإلكترونية الشخصية.” وأضاف بالقول، “بالإضافة إلى مقاييس القوة الكهربائية البسيطة، تمثل سلسلة شحن الطاقة “باور هاوس” من “أنكر” جيلًا جديدًا من أدوات شحن البطاريات المتنقلة، وهو ما يتيح أقصى درجة من المرونة بين القدرة على التنقل وسعة الطاقة لتلبية متطلبات كل مستخدم على حدة بما يواكب أنماط حياتهم ذات الصلة بالأنشطة الخارجية.”

ولضمان تحقيق أقصى استفادة من الطاقة، زودت سلسلة “باور هاوس” PowerHouse بوضعية توفير الطاقة التي تقوم تلقائياً بإيقاف تشغيل المحطة بمجرد شحن جميع الأجهزة المتصلة بالكامل. وبدلاً من ذلك، بإمكان المستخدمين تعطيل وضعية توفير الطاقة، لضمان شحن أجهزتهم لفترات أطول، على سبيل المثال، عند التقاط الصور المتتابعة أو تصوير مقاطع الفيديو ذات الفواصل الزمنية. علاوة على ذلك، بفضل احتوائها على مصباحLED  داخلي، ستضمن سلسلة محطات شحن الطاقة إبقائك أنت وأحبائك بأمان في الظلام أو أثناء انقطاع التيار الكهربائي. تعرض لك شاشةLED  السهلة القراءة أيضاً معلومات تخبرك عن سعة البطارية المتبقية، وحالة إدخال وخرج الطاقة الحالية، بالإضافة إلى الوقت التقديري لإعادة الشحن والذي يظهر في مقدمة محطات شحن الطاقة.

محطة الطاقة المتنقلة 535 من “أنكر”

توفر محطة الطاقة المتنقلة 535 من “أنكر”، واحداً من حلول تخزين الطاقة الأكثر فاعلية، وتتميز بتصميم متين واحتوائها على منافذ شحن متعددة وشريط إضاءة داخلي. بفضل ما توفره من طاقة شحن تبلغ 512 واط / ساعة (138 ألف مللي أمبير/ساعة) وإجمالي خرج طاقة يبلغ 500 واط، فإن المحطة 535 قادرة على شحن أي جهاز محمول بما في ذلك الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة بالإضافة إلى الأجهزة الصغيرة والمعدات الطبية مثل أجهزة ضغط مجرى الهواء الإيجابي المستمر (CPAP)، مما يجعلها حلاً مثالياً في الحالات التي يتعذر فيها الوصول إلى الطاقة أثناء ممارسة الأنشطة الخارجية، كالمشي لمسافات طويلة أو التخييم، كما أنها من الممكن أن تكون مفيدة أيضاً في أوقات انقطاع التيار الكهربائي أو الكوارث الطبيعية.

محطة الطاقة المتنقلة 521 من “أنكر”

إن ما توفره محطة الطاقة المتنقلة 521، من طاقة شحن سعة 256 واط/ساعة (698 ألف مللي أمبير/ساعة) وإجمالي خرج طاقة 200 واط، يُشكل انطلاقة لنوع جديد من محطات الطاقة المتنقلة من “أنكر”. ومن أبرز مزايا المحطة أنها عالية التحمل وملائمة للغاية وتتميز بتصميم مقاوم للسقوط ومكونات متوافقة مع المعايير الأساسية في القطاع مع متوسط عمر متوقع يصل إلى 50,000 ساعة، أي أكثر من المنتجات الأخرى المنافسة في السوق بواقع خمسة أضعاف في المتوسط. وتعتبر “باور هاوس” 521 الرفيق الأمثل كمحطة طاقة متنقلة لكافة محبي الأنشطة الخارجية.

محطة الطاقة المتنقلة 757 من “انكر”

توفر محطة الطاقة المتنقلة “باور هاوس” 757 من “أنكر” طاقة شحن عالية تبلغ 1229 واط / ساعة (330 ألف مللي أمبير/ساعة) وإجمالي خرج طاقة يبلغ 1,500 واط، مما يجعلها أكثر محطة شحن “باور هاوس” تطوراً وأطول عمراً في العالم. وعلى عكس محطات الطاقة الأخرى المتوفرة في السوق، والتي تتطلب عدة ساعات لإعادة الشحن، من الممكن شحن محطة الطاقة المتنقلة “باور هاوس” 757 من “أنكر” من صفر إلى أكثر من 80 بالمائة في ساعة واحدة فقط. وتتوفر عملية إعادة الشحن السريع من خلال تقنية “هايبر فلاش” HyperFlash، وهي عبارة عن محول “إنفيرتر” ثنائي الاتجاه يستمد الطاقة من قابس التيار المتردد القياسي بسرعات أعلى. كما توفر محطة الطاقة المتنقلة “باور هاوس” 757 من “أنكر” ضماناً كاملاً وغير مسبوق لمدة 5 سنوات للجهاز، وهو يزيد عن الضمان المتوفر في القطاع بفترة 3 سنوات.

الأسعار والتوفر

مدرج أدناه تفاصيل توفر وأسعار مجموعة محطات الطاقة “باورهاوس” الجديدة:

  • ستكون محطة الطاقة المتنقلة 535 من “أنكر” (باورهاوس 512 واط/الساعة) – 1,999 درهم، متوفرة في الأسبوع الأول من ديسمبر 2022 في متجر عرض منتجات “أنكر أنوفيشن” في مردف سيتي سنتر في دبي، وعلى موقع:com
  • ستكون محطة الطاقة المتنقلة 521 من “أنكر” (باورهاوس 256 واط/الساعة) – 1,499 درهم، متوفرة في الأسبوع الأول من ديسمبر 2022 في متجر عرض منتجات “أنكر أنوفيشن” في مردف سيتي سنتر في دبي، وعلى موقع:com
  • ستكون محطة الطاقة المتنقلة 757 من “أنكر” (باورهاوس 1229 واط/الساعة) – 4,999 درهم، متوفرة في الأسبوع الأول من ديسمبر 2022 في متجر عرض منتجات “أنكر أنوفيشن” في مردف سيتي سنتر في دبي، وعلى موقع:com

اتصالات وتقنية

PROVEN Solution Signs MoU with University of Tabuk

Published

on

By

 Proven Solution is a leading technology company specializing in AI, robotics, and digital transformation solutions, along with its robotics division, Proven Robotics, has announced the signing of a Memorandum of Understanding (MoU) with the University of Tabuk in Saudi Arabia. The collaboration aims to enhance students’ learning experience by equipping them with advanced robotics and AI knowledge aligned with future market demands.

Under the agreement, PROVEN Robotics will introduce Advanced Robotics Training, STEM Robotics Courses, and Research & Innovation Initiatives for students in the University. It will focus on developing an advanced robotics program to prepare students for future needs, contributing to Saudi Vision x§x2030’s digital transformation objectives.

Commenting on the partnership, Mohammed Aldousari, Regional Robotics Lead at PROVEN Robotics said, “By partnering with one of the leading universities in the country, we are focused on reinforcing our commitment to advancing robotics education and supporting Vision 2030. This partnership will expand our impact, develop future-ready talents, strengthen academia-industry collaboration, and position us as leaders in the robotics industry in Saudi Arabia.”

 “As we aim towards equipping our students with industry-driven curriculum, we are thrilled to partner with PROVEN Robotics.  Their regional expertise in robotics and AI, pre-developed university-focused programs, and a strong track record in STEM education and technology integration make them an ideal partner to bridge the gap between academia and industry,” said Dr. Anas Bushnag, from University of Tabuk.

PROVEN Robotics will deploy its Advanced Robotics Program which will provide designed training with practical experience in various robotics applications. The program will be delivered through multiple learning formats, including classroom sessions, and hybrid approaches, ensuring accessibility and flexibility.

Additionally, courses on STEM Robotics and other Research and Innovation initiatives will offer hands-on learning experiences, exposure to AI-driven robotics, and industry-relevant skills, equipping students with the expertise needed to excel in the evolving fields of automation, and robotics technology.

The key benefits for students include real-world industry engagement, skill development aligned with industry needs, and opportunities for research and innovation.

Continue Reading

اتصالات وتقنية

بروڤن سولوشن توقع مذكرة تفاهم مع جامعة تبوك

Published

on

By

أعلنت بروڤن سولوشن، الشركة الرائدة في مجال التقنيات المتخصصة بالذكاء الاصطناعي والروبوتات والتحول الرقمي، وقسمها المتخصص في الروبوتات بروڤن روبوتكس، عن توقيع مذكرة تفاهم مع جامعة تبوك في المملكة العربية السعودية. وتهدف هذه الشراكة إلى تعزيز تجربة التعلم لدى الطلاب من خلال تزويدهم بالمعرفة المتقدمة في مجال الروبوتات والذكاء الاصطناعي، بما يتماشى مع متطلبات سوق العمل المستقبلية.

وبموجب الاتفاقية، تُقدم بروڤن روبوتكس برامج تدريبية متقدمة في مجال الروبوتات، ودورات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات المتخصصة للروبوتات، بالإضافة إلى مبادرات بحثية وابتكارية للطلاب في الجامعة. كما تركّز على تطوير برنامج متقدم للروبوتات لإعداد الطلاب لمتطلبات المستقبل، بما يسهم في تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030 للتحول الرقمي.

وفي تعليقه على هذه الشراكة قال محمد الدوسري، المدير العام لدى بروڤن روبوتكس: “يؤكد تعاوننا مع إحدى أبرز الجامعات الرائدة في المملكة مدى التزامنا بتعزيز تعليم الروبوتات ودعم رؤية 2030. ستسهم هذه الشراكة في توسيع نطاق تأثيرنا وتطوير المواهب المؤهلة للمستقبل وتعزيز التعاون بين الأوساط الأكاديمية والصناعية، فضلًا عن ترسيخ مكانتنا كرواد في صناعة الروبوتات في السعودية.”

ومن جانبه قال الدكتور أنس بشناق من جامعة تبوك: ” يسعدنا التعاون مع بروڤن روبوتيكس فيما نسعى لتزويد طلابنا بمناهج تعليمية متوافقة مع متطلبات السوق، إذ إن خبرتها الإقليمية الواسعة في مجال الروبوتات والذكاء الاصطناعي، وبرامجها الجامعية المتخصصة وسجلها الحافل في تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات والتكامل تجعل منها الشريك المثالي لإغلاق الفجوة بين الأوساط الأكاديمية والعملية.”

وستنفذ بروڤن روبوتكس برنامجها المتقدم في الروبوتات من خلال الدورات التدريبية المصممة خصيصًا لتزويد الطلاب بالخبرات العملية في مختلف تطبيقات الروبوتات. وسيقدم البرنامج من خلال أساليب تعليمية متنوعة تشمل الجلسات الصفية والوسائل الهجينة لضمان سهولة الوصول والمرونة في التعلم.

إضافة إلى ذلك، ستوفر الدورات التدريبية في مجال العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات التخصصية للروبوتات، إلى جانب المبادرات البحثية والابتكارية، فرصًا للتعلم العملي والتعامل المباشر مع الروبوتات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، مما يساعد الطلاب على اكتساب المهارات المتقدمة اللازمة للتميز في مجالات الأتمتة وتكنولوجيا الروبوتات المتطورة.

ومن أبرز المزايا المتحققة للطلاب من هذه الشراكة تعزيز التواصل مع القطاع واكتساب مهارات تتماشى مع احتياجات السوق، بالإضافة إلى تعزيز ودعم فرص البحث والابتكار.

Continue Reading

اتصالات وتقنية

الحوسبة السحابية المتعددة بين زيادة السهولة وتقليل التكاليف: 4 نصائح لمدراء تقنية المعلومات

Published

on

By

بقلم: عبد الله السبيعي، مدير علاقات قطاع الدفاع لدى شركة «نوتانيكس»

لا شك أن الحوسبة السحابية أحدثت ثورة في عالم الأعمال. وفي عالمنا اليوم، تسعى كل مؤسسة للبحث عن طرق لتخزين البيانات بكفاءة أكبر، ودعم تطوير التطبيقات المرنة، وتقليل الأعباء المرتبطة بمراكز البيانات التقليدية. وعلى الرغم من أن الانتقال إلى الحوسبة السحابية أتاح فرصًا غير مسبوقة للابتكار، إلا أنه أضاف أيضًا بعدا جديدا من التعقيد وأحيانًا تكاليف غير متوقعة.

تتمتع المؤسسات اليوم بتعدد مراكز البيانات ومزودي الحوسبة السحابية العامة، كما أنها تستخدم مرافق استضافة مختلفة ومواقع طرفية متعددة. لذلك، تحتاج الشركات إلى النظر في عوامل متعددة مثل التكلفة، وإمكانية النقل، والأمن، لأن بياناتها لم تعد محصورة في مكان واحد.

يجب على المؤسسات التخطيط بعناية لاستراتيجياتها السحابية لتجنب الوقوع في فخ التعقيد أو ارتفاع التكاليف. ولكن في معظم الحالات هذه العملية ليست بهذه السهولة. تعتمد البنية التحتية لمعظم الشركات على بيئات مختلطة تجمع بين موارد الحوسبة السحابية العامة والتخزين التقليدي داخل المؤسسة. وهذا يضيف تحديات إضافية تتعلق بتكاليف وتعقيدات تنقل البيانات وحمايتها.، وإذا لم يتم التخطيط لتحرك البيانات وتنظيمها مسبقًا، فقد تجد المؤسسة نفسها في مأزق عندما تصبح مواقع البيانات الرئيسية غير متاحة.

حتى الشركات التي نشأت أعمالها مع الحوسبة السحابية تواجه تحدياتها الخاصة. قد يكون إدارة بيئات الحوسبة السحابية المختلفة أمرًا بسيطًا نسبيًا في البداية، ولكن إذا تطلب الأمر لاحقًا نقل البيانات إلى الخوادم المحلية لتلبية متطلبات الامتثال أو السيادة على البيانات أو الميزانية، فقد يؤدي ذلك إلى ارتفاع التكاليف بشكل كبير إذا لم يتم التنفيذ بشكل صحيح.

إليك أربع نصائح يجب على مدراء تقنية المعلومات أخذها في الاعتبار للسيطرة على تعقيدات السحابة وتكاليفها منذ البداية:

1. ضع رأسك في السحابة ولكن قدميك على الأرض.

لتحقيق فوائد الحوسبة السحابية، يجب على المؤسسات ضبط توقعاتها والتخطيط بشكل واقعي. هناك اعتقاد خاطئ بأن الشركات يمكنها تشغيل تطبيق على AWS في الصباح، وعلى Azure في الظهيرة، وعلى Google Cloud Platform في الليل. في الواقع، الحوسبة السحابية المتعددة هي استراتيجية طويلة الأمد تحدث على مدار شهور أو سنوات. بناء نموذج تشغيلي للحوسبة السحابية بهذا الاعتبار يسمح للشركات بالاستفادة من مرونة الحوسبة السحابية المتعددة مع تجنب التكاليف والتعقيدات الناتجة عن محاولة فعل الكثير بسرعة كبيرة. عندما تكون التوقعات المناسبة موجودة، يصبح من الممكن تحقيق الحوسبة السحابية الهجينة المتعددة وبتكاليف معقولة ومفيدة بلا شك.

2. تعلم من تجارب الآخرين قدر الإمكان.

هناك العديد من الممارسات التي يجب أن تتبعها الشركات أثناء رحلتها نحو الحوسبة السحابية المتعددة. وتشمل هذه الممارسات ضمان أن تكون قدرات التطبيقات الأساسية مزودة بواجهات برمجية (API wrappers)، وتحويل التطبيقات الحديثة إلى حاويات (Containers) قدر الإمكان لتسهيل نقلها، وأتمتة عمليات نشر التطبيقات عبر CI/CD لتجنب الأخطاء اليدوية وتقليل التكاليف.

لقد مضى على وجود الحوسبة السحابية العامة ما يقرب من 15 عامًا، وأصبح تصميم التطبيقات لتناسب الحوسبة السحابية العامة مفهومًا جيدًا ومطبقًا على نطاق واسع في القطاع. ومع ذلك، يجب على الشركات أن تكون حذرة بشأن كيفية الاستفادة من الحوسبة السحابية العامة لبعض التطبيقات أو أعباء العمل. على سبيل المثال، قد يبدو تحديث مجموعة التطبيقات القديمة فكرة جيدة من الناحية النظرية، لكن في الواقع قد يكون ذلك مكلفًا للغاية ولا يوفر عائدًا على الاستثمار. في مثل هذه الحالات، يعتبر خيار “الرفع والنقل” (Lift and Shift) خيارًا أفضل للتعامل مع التطبيقات القديمة.

3. القياس، الأتمتة، والتفكير بحذر.

تختلف بيئات الحوسبة السحابية العامة جذريًا عن البنية التحتية التقليدية الموجودة داخل المؤسسة، لذا يجب على المؤسسات التعامل معها بشكل مختلف، خاصة عندما يتعلق الأمر بالأمن. بينما قد يكون نموذج الحماية الخارجي المحصّن مع أعمال داخلية غير مقيدة مناسبًا في البيئات التقليدية، فإن تطبيق نفس النموذج في الحوسبة السحابية قد يؤدي إلى كارثة. تصبح الأساليب الأمنية القائمة على المضيف (Host-based Security) أكثر أهمية في الحوسبة السحابية العامة.

تساعد الأتمتة والتوحيد القياسي على ضمان تطبيق التدابير الأمنية باستمرار عبر جميع موارد وخدمات الحوسبة السحابية داخل المؤسسة، كما تقلل من الوقت اللازم لاكتشاف السلوكيات غير المصرح بها. بالإضافة إلى ذلك، يجب على المؤسسات النظر في الجوانب غير التقنية لهذه المسألة: التدريب والتعليم للأشخاص. من الضروري أن يكون جميع الأشخاص والأقسام على نفس المستوى من الوعي بالأمن ليتمكنوا من التعاون بفعالية في المبادرات المتعلقة بالأمن.

4. قم ببناء خيارات مرنة منذ اليوم الأول.

تُعد الحوسبة السحابية العامة المكان الأفضل للبدء في الابتكار. وبالرغم من قيام الشركات بتجربة الحوسبة السحابية العامة واكتساب مجموعة صغيرة من التطبيقات زخماً، يجب على المؤسسات التكيف مع حقيقة أن الحوسبة السحابية العامة ستكون دائمًا أكثر تكلفة بالنسبة لمعظم التطبيقات مقارنة بتشغيلها داخل المؤسسة (أو ربما حتى على حوسبة سحابية أخرى).

لتجنب الاعتماد الكامل على مزود واحد، يجب على الشركات بناء خيارات مرنة تتيح نقل موارد الحوسبة عند الحاجة، بالإضافة إلى وضع آلية لنقل البيانات خارج الحوسبة السحابية العامة عند الضرورة. يمكن للمؤسسات التي تمتلك خبرات قوية في هندسة الحوسبة السحابية لتنفيذ ذلك بنفسها، لكن الغالبية العظمى ستحتاج إلى منصة أساسية مصممة خصيصًا لحركة البيانات وتنقل الحوسبة السحابية.

إن مزايا وجود منصة واحدة لتشغيل جميع أحمال العمل عبر الحوسبة السحابية المختلفة، والخوادم المحلية، ومواقع طرفية لا يمكن إنكارها: بدءًا من زيادة المرونة، وتحسين الأداء، والامتثال، والسرعة، وغير ذلك الكثير. من خلال اتباع النصائح السابقة، يمكن للشركات تقليل تحديات الحوسبة السحابية المتعددة، مثل التعقيد والتكاليف غير المتوقعة، إلى أدنى حد وتعزيز الابتكار.

Continue Reading
Advertisement

Trending