Connect with us

اتصالات وتقنية

إريكسون تسرّع إطلاق شبكات الجيل الخامس في النطاق المتوسط عبر تقنية Massive MIMO فائقة الخفة وحلول حوسبة شبكات النفاذ الراديوي

Published

on

أعلنت شركة إريكسون (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: ERIC) عن إطلاق ثلاث أجهزة راديوية جديدة ضمن محفظة Massive MIMO الرائدة في الصناعة، وتوسيع محفظة حوسبة شبكات النفاذ الراديوي عبر طرح ست منتجات من هذا النوع بهدف تسريع نشر تقنيات الجيل الخامس في النطاق المتوسط. وستكون هذه الحلول الجديدة مدعومة بواسطة مجموعة ‘إريكسون سيليكون’ للنظام على رقاقة، التي توفر قدرات معالجة متقدمة تتيح التطوير السريع للشبكات عالية الأداء والموفرة للطاقة.

ومع توفر النطاق المتوسط الجديد، يمكن لمزودي خدمات الاتصالات الاستفادة من أصول طيف الجيل الخامس لإطلاق الخدمات بسرعة وكفاءة وتوفير تجربة أكثر استجابة للمشتركين في خدمات النطاق العريض المتنقل. وتشكل شبكات النطاق المتوسط جسرًا يربط بين قدرات السرعة والتغطية لشبكات النطاقين القصير والعريض. ويمكن لشبكات الجيل الخامس التي توظف طيف النطاق المتوسط على نطاق واسع أن تقدم تجربة متكاملة للمستهلكين والشركات.

وصرّح بير نارفينجر، رئيس وحدة منتجات الشبكات لدى إريكسون: “بعد انتهاء الجولة الأولى لعمليات نشر شبكات الجيل الخامس، حان الوقت لتوسيع نطاق هذه الشبكات بالاستفادة من تقنية Massive MIMO. وتتيح محفظتنا الجديدة لمزودي خدمات الاتصالات القدرة على تسريع نشر طيف النطاق المتوسط لديهم بكفاءة عالية مع ضمان أعلى مستويات الأداء للمستخدمين وخفض استهلاك الطاقة في الوقت نفسه”.

بنية أساسية للابتكار

وتتميز أجهزة Massive MIMO الراديوية لشبكات الجيل الخامس في النطاق المتوسط من محفظة الحلول الراديوية المدمجة بالأبراج الهوائية (AIR) بخفة الوزن، وقد صممت لتسهيل عملية نشر طيف النطاق المتوسط بالنسبة لمزودي الخدمة. وتتيح هذه الخطوة توفير تجربة مستخدم متكاملة للمشتركين في شبكات الجيل الخامس مع تقليل الآثار الناتجة عن إنشاء الموقع وتعزيز القدرات بأكثر من ثلاث مرات.

ويبلغ وزن أجهزة الراديو الجديدة 20 كيلوغرام، وهي بذلك أخف وزنًا بنسبة تصل إلى 45% من الجيل السابق، وموفرة للطاقة بنسبة 20% أكثر، وتتضمن كذلك تقنية التبريد السلبي الموفرة للطاقة للحد من عمليات الصيانة المكلفة في الموقع. ويمكن توزيع هذه الأجهزة على المباني الشاهقة وكذلك المباني في المناطق الريفية في حالات الاستخدام للوصول اللاسلكي الثابت، بالإضافة إلى الاستخدام في قطاعات السيارات والنقل والخدمات اللوجستية.

كما عملت إريكسون على تحديث محفظة حوسبة شبكات النفاذ الراديوي عبر تقديم ست منتجات جديدةـ تتضمن خيارات للاستخدام الداخلي والخارجي لتوسيع شبكات الجيل الرابع ونشر شبكات الجيل الخامس في النطاق المتوسط، والتي يمكن أن تعزز الإنتاجية بنسبة 50% وتخفض استهلاك الطاقة بين 15 إلى 20%.

وتجدر الإشارة إلى أن هذه الإضافات الحديثة لمحفظتي حوسبة شبكات النفاذ الراديوي وتقنية Massive MIMO مدعومة بنظام ‘إريكسون سيليكون’ وذات تصميم هندسي يمنح أجهزة راديو Massive MIMO القدرة على تقييم حالة القنوات في الوقت الفعلي وبدقة عالية، بما يسمح بتوفير تغطية أفضل وتجربة مستخدم رائدة في الصناعة. وجرى دمج مزايا أمان إضافية في التصميم المشترك للنظام وبنية الجهاز، لضمان أعلى مستويات الحماية للبرمجيات والبيانات الحساسة.

وقال إد جوبنز، كبير المحللين لدى “جلوبال داتا”: “جاء إطلاق هذه المحفظة في الوقت المناسب، حيث ينصب اهتمام شركات النقل على الاستفادة مما يقدمه طيف شبكات الجيل الخامس في النطاق المتوسط. وتعتبر أجهزة الراديو العاملة بتقنية Massive MIMO من إريكسون رائدة في الصناعة من حيث شكلها المدمج وتصميمها خفيف الوزن، مما سيساعد المشغلين في التصدي للتحديات المرتبطة بعمليات النشر. ومن الأمور الأخرى التي تميز هذه التقنية هي قوة وثبات استراتيجية السيليكون المخصصة لإريكسون.”

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اتصالات وتقنية

شركة ديندرا سيستمز تجمع تمويلاً قدره 15.76 مليون دولار أمريكي (12.5 مليون جنيه استرليني) من السلسلة B لمواصلة التوسع والابتكار في منصة البيئة القائمة على الذكاء الاصطناعي

Published

on

By

أعلنت شركة ديندرا سيستمز، الشركة العالمية الرائدة في مجال التكنولوجيا البيئية، اليوم عن الختام الناجح لجولة التمويل من السلسلة B، حيث جمعت 15.76 مليون دولار أمريكي (12.5 مليون جنيه استرليني) لمواصلة مهامها التي تسعى من خلالها إلى تعزيز جهود إعادة تأهيل النظام البيئي العالمي.

وتولى إدارة الجولة، شركة زوك كابيتال المتخصصة في الاستثمار في مجال تكنولوجيا المناخ، بمشاركة كبيرة من شركة الاستثمار أرامكو فنتشرز، والمستثمر الحالي إيرباص فنتشرز. كما جاءت المساهمات الإضافية من المستثمر الحالي Understorey Capital والعديد من المستثمرين الجدد ومن ضمنهم شركة هيليوم-3 فينتشرز.

تأسست شركة ديندرا سيستمز عام 2014 ويقع مقرها الرئيس في أكسفورد، ويعمل بها 87 متخصصاً في المملكة المتحدة وأستراليا والإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة. وتعمل الشركة على تقديم حلول شاملة لإعادة تأهيل الأنظمة البيئية RestorationOSTM، وتعتمد في ذلك على جمع البيانات عالية الدقة وزراعة البذور باستخدام الطائرات بدون طيار، بالإضافة إلى منصة نظام بيئي شاملة تدعم الذكاء الاصطناعي. ومن خلال أسلوب العمل الذي تتبعه ديندرا، فإنها تنجح في تنفيذ عمليات إعادة التأهيل بسرعة وعلى نطاق واسع، بالإضافة إلى المراقبة المستمرة والإدارة وإعداد التقارير طوال مدة المشاريع التي تستمر لعدة سنوات.

تطبق شركة ديندرا تقنيات رائدة لإعادة التأهيل البيئي RestorationOSTM، وتوظف خبراتها لتمكين العملاء، وفي مقدمتهم هيئة البيئة – أبوظبي، وريو تينتو، وغلينكور، وليونتاون، وBHP، لتحقيق الأهداف البيئية. وتدير ديندرا حالياً أكثر من 70,000 هكتار، وتضع معايير جديدة في عمليات إعادة التأهيل البيئي، وتمتلك خبرات مثبتة في مجالات التعدين والبنية التحتية وأشجار القرم واستعادة النظم الإيكولوجية القاحلة.

وستوظف شركة ديندرا سيستمز هذا التمويل الجديد لخدمة أسواق جغرافية جديدة كما ستعمل أيضاً على مواصلة تحسين منصتها البيئية الرائدة المدعومة بالذكاء الاصطناعي. وتهدف هذه الجهود إلى تلبية الحاجة الملحة لحلول إعادة التأهيل على نطاق واسع والتي تعتبر فعالة في مواجهة التحديات البيئية المتصاعدة ضمن قطاع التعدين والصناعات الأخرى ذات الأهمية لتحول الطاقة.

وفي تعليق لها، قالت الدكتورة سوزان جراهام، الرئيس التنفيذي لشركة ديندرا سيستمز: “نحن فخورون للغاية بتأمين دعم هؤلاء المستثمرين الداعمين من أصحاب الخبرة، مع استعدادنا للمرحلة التالية من التوسع. سيُسهم هذا التمويل في دعم جهودنا المتواصلة لتقديم حلول إعادة التأهيل القائمة على الذكاء الاصطناعي ودمجها في النظم البيئية حول العالم، الأمر الذي يساعد في عكس فقدان التنوع البيولوجي والتخفيف من آثار تغير المناخ. تمثل تقنية إعادة تأهيل النظم البيئية RestorationOSTM فرصة لتغيير قواعد اللعبة في المراقبة البيئية واستعادتها، ونحن متحمسون لكوننا قادرين على مضاعفة جهودنا لتمكين الفرق البيئية ومساعدتها على إعادة توجيه هذه التأثيرات العالمية”.

بدوره قال جون هيجلين، الشريك في زوك كابيتال: “يعتبر الدافع إلى تنشيط النظم البيئية لكوكبنا من بين التحديات الأكثر إلحاحاً في عصرنا. وبينما يسعى المجتمع العالمي نحو الاستدامة البيئية، تتولى شركة ديندرا سيستمز تنفيذ مهمتها التي تحظى بأهمية بالغة وتتمثل في مراقبة النظام البيئي وإعادة تأهيله بشكل مباشر وعلى نطاق واسع. ونحن في شركة زوك كابيتال، يسعدنا أن نقود جولة التمويل من السلسلة B، لدعم مهمة ديندرا لتوسيع تأثيرها عالمياً.

وقال بروس نيفن، العضو المنتدب التنفيذي للمشاريع الاستراتيجية في شركة أرامكو فنتشرز: “نحن متحمسون بشأن إمكانات التكنولوجيا التي تقدمها ديندرا سيستمز بهدف إحداث تأثير كبير على التنوع البيولوجي من خلال إعادة تأهيل النظم البيئية، لتساهم بالتالي في زيادة ثراء الأنواع النباتية واستعادة الموائل، فضلاً عن تأثيرها على إدارة مزارع الغابات وأشجار القرم، وهو عامل تمكين رئيسي لتوسيع نطاق الحلول القائمة على الطبيعة”.

Continue Reading

اتصالات وتقنية

“فيناسترا” تتعاون مع “أوبن فين” لتمكين تجارب المستخدمين المتقدمة وتعزيز الإنتاجية وسير العمل بما يتناسب مع احتياجات عملاء نظام “كوندور”

Published

on

By

أعلنت “فيناسترا”، المزود العالمي للتطبيقات البرمجية المالية والأسواق المالية، و “أوبن فين” OpenFin اليوم، عن التوصل إلى علاقة شراكة للارتقاء بتجربة مستخدمي نظام ” كوندور” من “فيناسترا” Finastra Kondor الرائد لإدارة الخزينة المصرفية. وبالاعتماد على التقنية التي توفرها “أوبن في” OpenFin، ستعمل “فيناسترا” على تعزيز المساحات المرئية ضمن نظام “كوندور”، وذلك من خلال توفير مساحات عمل معززة وأساليب سير عمل محسنة، للارتقاء بمستويات كفاءة البنوك، وتبسيط عملية اتخاذ القرار. وتعدّ هذه الشراكة جزءًا من التطور الأوسع لنظام “كوندور”، والتي تتضمن الاستفادة من الخدمات المصغرة والذكاء الاصطناعي المدمج والمنظومات الشريكة، لتقديم تجارب بديهية تتوافق مع الشخصية ، مع إمكانية الوصول إليها من خلال نموذج الخزينة كخدمة (TaaS)، فضلاً عن القدرات السحابية.
وبفضل الدعم بتقنية Anywhere لمكان العمل من “أوبن فين”، سيتمكن مستخدمو نظام “كوندور” من الوصول بسهولة إلى الحل، إما في متصفحات شبكة الويب مثل Google Chrome وMicrosoft Edge، أو كتطبيق سطح مكتب خفيف. سواء تم تنظيم التجارب الشخصية عبر مساحة عمل متاحة على واجهة المستخدم المصغرة، أو استهلاك تطبيقات الشركاء عبر لوحات المعلومات الموحدة، يمكن للبنوك الاستفادة من تجربة إدارة الخزينة بأعلى مستوى من السلاسة والسهولة وبقيمة مضافة بغض النظر عن مكان العمل.
وقال هيرفي كارير، المدير التنفيذي لشؤون المنتجات والتكنولوجيا ،الخزينة وأسواق رأس المال في “فيناسترا”: “إن تركيزنا على دعم قدرات نظام “كوندور” ببرنامج “أوبن فين”، يعكس التزامنا المستمر إزاء الاهتمام بعملائنا ليكون في صميم تجارب الحلول التي نعمل على تطويرها. ومن خلال التكنولوجيا القوية ونموذج الخزينة كخدمة (TaaS)، فإننا نمنح البنوك الأدوات اللازمة لتسريع تحوّلها، وحماية أعمالها لضمان مواكبتها لاحتياجاتها المستقبلية ومساعدتها على مواصلة التطور، بما يتوافق مع المتطلبات الجديدة، وتحسين عمليات الخزينة بأكملها، بدءًا من عمليات المعالجة الكاملة للمكاتب الخلفية، وحتى التغطية الفورية لمخاطر الائتمان والسوق والسيولة في عمليات المكتب الأمامي. وتضمن تجربة مساحة العمل السلسة أيضًا إمكانية وصول المستخدمين بسهولة إلى هذه الأدوات بالطريقة التي تناسبهم.
وقال آدم تومز، الرئيس التنفيذي للعمليات في “أوبن فين”: “إن تعاوننا مع “فيناسترا” يعزز القدرات الفائقة التي يتمتع بها نظام “كوندور”، الأمر الذي يُكسبها المزيد من القوة في إطار المشهد المعقد لعمليات تداول الخزينة”.إننا نعمل معًا لإرساء معيار جديد لما يمكن أن تتوقعه المؤسسات المالية من حيث الأداء وتجربة المستخدم”.
ويعد “كوندور” من “فيناسترا” النظام الأفضل في فئته لتداول الخزينة، وعلى نحو يؤدي إلى تلبية احتياجات المؤسسات المالية من وظائف الخزينة المتطورة، إلى جانب تمكين فرص النمو وضمان الامتثال للنظم. ويشتهر هذا الحل بقدراته القوية في دعم التداولات المعقدة وإدارة المخاطر والعمليات، ليكون بذلك العمود الفقري للعديد من المؤسسات المالية، وتمكينها من العمل بجدارة في المشهد المعقد للأسواق العالمية وبطرق دقيقة وسريعة.
وتعتبر “أوبن فين” شركة رائدة في مجال توفير تكنولوجيا مساحة العمل القائمة على Chromium للصناعة المالية، ويتم نشرها في أكثر من 3,800 بنك وشركة استثمارات.. وعملت على تصميم تقنيتها وتطويرها خصيصًا لتلبية المعايير الصارمة والاحتياجات الديناميكية للخدمات المالية، ما يوفر أساسًا قويًا للمنصات مثل “كوندور”.

Continue Reading

اتصالات وتقنية

“تريند مايكرو” تنجح في التصدي لأكثر من 110 ملايين تهديد سيبراني في السعودية

Published

on

By

أعلنت اليوم شركة “تريند مايكرو إنكوربوريتد”، المتخصصة في مجال الأمن السيبراني، عن نجاحها في اكتشاف وحجب أكثر من 161 مليار تهديد سيبراني على مستوى العالم بنسبة زيادة تبلغ 10% مقارنة بالعام السابق، وحذرت الشركة في تقريرها السنوي عن حالة الأمن السيبراني لعام 2023، من التقنيات التكنولوجية المتطورة والأساليب الاحتيالية دائمة التغير التي يستخدمها منفذي الهجمات الإلكترونية لتحقيق أكبر قدر من المكاسب المالية عبر توسيع رقعة التصيد.
وكشف التقرير، عن زيادة ملحوظة في حجم عمليات اكتشاف برامج البريد الإلكتروني الضارة بلغت نسبتها 349% على مستوى العالم، بينما تراجعت معدلات اكتشاف الروابط الإلكترونية الضارة وروابط التصيد بنسبة 27% مقارنة بالعام الماضي، فيما سجل نظام تريند مايكرو لتأمين منافذ ولوج الهجمات السيبرانية ما يقرب من 83 مليار محاولة اختراق للتطبيقات السحابية.
وفي المملكة العربية السعودية، لعبت حلول “تريند مايكرو” المتطورة دورًا محوريًا في تعزيز منظومة الأمن السيبراني، حيث نجحت في التصدي لأكثر من 110 مليون تهديد سيبراني متنوع خلال العام الماضي، كان من بينها حظر أكثر من 42 مليون تهديد عبر البريد الإلكتروني، والحيلولة دون وقوع أكثر من 10 مليون هجوم عبر الروابط الضارة، إلى جانب تحديد وإيقاف أكثر من 40 مليون هجمة باستخدام البرامج الخبيثة، مما يؤكد احتياج الشركات والمؤسسات العاملة في المملكة إلى اتباع نهجٍ استباقيٍ يدعم استقرارها ويوفر لها الحماية اللازمة لأصولها الرقمية من خلال كشف التهديدات السيبرانية والتصدي لها بأعلى درجات الفعّالية.
من جانبه صرح رشيد العودة، المدير العام لشركة “تريند مايكرو” في الشرق الأوسط، قائلاً: ” إن نتائج تقرير الشركة الأخير حول حالة الأمن السيبراني لعام 2023، تكشف بشكلٍ متعمق حجم التطور المذهل الذي يطرأ على استخدامات التكنولوجيا الرقمية بشكلٍ يومي وما يصاحبها من تهديدات غير مسبوقة، الأمر الذي يدفعنا دائمًا نحو تعزيز مشهد الأمن السيبراني في المملكة العربية السعودية، من خلال توفير حزم متنوعة من الحلول التقنية المتطورة التي تعمل على ترسيخ دعائم مستقبل رقمي مرن وآمن يُمكن مؤسسات المملكة من التعامل مع تعقيدات المشهد السيبراني الحالية والمستقبلية بكفاءة و ثقة.
وتؤكد “تريند مايكرو” التزامها الكامل بدعم الصمود الرقمي في المملكة العربية السعودية، والمساهمة في تعزيز كافة الجهود الرامية إلى تمكين المملكة من استكمال رحلتها نحو أن تصبح اقتصادًا رقميًا رائدًا يحقق المزيد من الازدهار وفق رؤية 2030.

Continue Reading
Advertisement

Trending