Connect with us

اقتصاد وأعمال

“سيتي بنك” الإمارات يعتزم مضاعفة عدد عملائه من اصحاب الثروات أربع مرات بحلول عام 2025

Published

on

أعلن سيتي بنك بالإمارات العربية المتحدة، اليوم عن خطط لتوسيع نطاق محفظته الخاصة بالأصول قيد الإدارة (AUM) بواقع ثلاثة أضعاف لتصل إلى 15 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2025، ويعتزم مضاعفة حجم فريق مدراء علاقات العملاء الجدد لديه لدعم شبكة عملائه المتنامية. كما يسعى البنك، الذي يأتي في طليعة مزودي خدمات إدارة الثروات في دولة الإمارات العربية المتحدة، إلى مضاعفة عدد عملائه أربع مرات على مدى السنوات الخمس المقبلة. ويأتي ذلك في إطار خطة استراتيجية النمو الطموحة القائمة على استراتيجية “كسب الثروة”.

تم تصميم مركز سيتي جولد لتلبية الاحتياجات المصرفية والاستثمارية العالمية للأفراد من أصحاب الثروات بأصولاً قابلة للاستثمار تصل قيمتها إلى 200 ألف دولار أمريكي فأكثر. ويقدم المركز خدمات إدارة الثروات والحلول المصرفية الرقمية والحلول المصممة خصيصاً لمواكبة المتطلبات الاستثنائية لأصحاب الثروات والعملاء المرموقين الذين أصبح لديهم تفضيلات أكثر عالميةً ورقميةً وموجهة نحو توفير حلول الادخار والاستثمار، إذ يرغب عملاء البنك بشكل متزايد بتوفر خدمات رقمية مع المحافظة على المرونة في الحصول على مشورة إدارة الثروات من فريق من الخبراء المدربين.

وقال دينيش شارما، رئيس الخدمات المصرفية للأفراد في سيتي بنك لمنطقة الشرق الأوسط، “يتطلع عملاء سيتي بنك  في دولة الإمارات العربية المتحدة إلى الحصول على خدمات استشارية من المستوى العالمي وخدمات عالمية متخصصة في إدارة الثروات مصممة وفقاً لشروطهم. ومن خلال الاستثمار المتزايد في منصاتنا وتوفر الخبرات المهنية لدينا، أصبح بإمكان قاعدة عملائنا المتنامية تسجيل وإدارة ثرواتهم في السلطات القضائية المتعددة عن طريق مدير علاقات عالمي واحد. وهذا بدوره، إلى جانب قدرات مركز الأبحاث في سيتي بنك ، سيضمن لنا البقاء في طليعة مزودي خدمات إدارة الثروات المتكاملة في الدولة”.

وسيكتسب هذا النمو زخماً أكبر من خلال مزيج الاستثمارات الفعلية والرقمية، بما في ذلك التكنولوجيا، وإتاحة المزيد من فرص الوصول إلى منتجات سيتي بنك والمحتوى المؤسسي لكافة العملاء من الأفراد. ومن الأمور الأخرى التي ستشكل قوة دافعة إضافية للنمو هو الاستخدام المتزايد للتكنولوجيا بهدف تقديم المشورة بشأن الثروات عند الطلب. وذلك من خلال مجموعة من الاستشارات العالمية المستوى المقدمة من قبل مدراء العلاقات المدربين لدى معهد وارتون سيتي، وطرح خدمات رقمية مطورة لإدارة الثروات بحيث تشمل تقديم الاستشارات وأدوات إدارة الثروات عن بُعد.

يمتلك سيتي بنك حالياً اثنين من مراكز سيتي جولد يقعان في دبي، بالإضافة إلى مركز آخر يقع في أبوظبي. وقد تم تصميم هذه المراكز لتقديم خدمات مطورة ومتخصصة في مجال إدارة الثروات إلى عملاء سيتي بنك في جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة. ويتكون فريق العمل في هذه المراكز من مدراء علاقات مدربين على خدمات إدارة الثروات ومستشارين متمرسين في شؤون المحافظ، الذين ترتكز مهامهم على تقديم العون اللازم للعملاء في تلبية احتياجات إدارة الثروات الخاصة بهم. وبإمكان العملاء الحصول على خدمات إدارة الثروات المصممة وفق احتياجاتهم الشخصية عن طريق مدراء العلاقات ذوي الخبرة. ومنذ تأسيس تلك المراكز، تمكن “سيتي بنك” من فتح ما يقارب 3.000 حساباً لعملاء سيتي جولد. وبالإضافة لذلك، يشارك نحو 40٪ من هؤلاء العملاء بشكل فاعل في أنشطة البنك من خلال منتجات الاستثمار أو التأمين.

في العام الماضي، نجح البنك في زيادة عدد عملائه من مستخدمي الهاتف المحمول في منطقة آسيا المحيط الهادئ إلى أكثر من مليون مستخدم من خلال توفير تجربة مصرفية جديدة لهم عبر الهاتف المحمول. وتشمل تلك التجربة تقديم أدوات رقمية لإدارة الثروات مثل الإطلاع على مؤشرات أداء المحافظ الاستثمارية المتنوعة والاستفادة من قدرات اختبار الإجهاد. وسيتم طرح هذه المزايا والخدمات المتطورة في دولة الإمارات العربية المتحدة أيضاً، بالإضافة إلى خاصية التواصل التفاعلي عن طريق الفيديو التي كان البنك قد طرحها في المزيد من الأماكن عبر مختلف أنحاء المنطقة، وذلك بهدف تمكين مدراء علاقات العملاء في المنطقة من التحدث مع العملاء عند الطلب. وفي دولة الإمارات العربية المتحدة، يتم إنجاز 95٪ من معاملات عملاء سيتي بنك عبر الإنترنت من خلال تطبيق سيتي موبايل الحائز على جائزة أفضل بنك رقمي للعام 2020 خلال حفل توزيع جوائز آسيت تريبل عن فئة الخدمات الرقمية.

وقال فينكات ماهاديفان، رئيس إدارة الثروات لمنطقة الشرق الأوسط في “سيتي بنك”، “أمامنا فرصة مهمة وقيمة للاستثمار  بزخم في قطاع العملاء من أصحاب الثروات المتنامي في دولة الإمارات العربية المتحدة. وفي إطار حرصنا الدائم على تفهم وتلبية احتياجات عملائنا المرموقوين بكفاءة واقتدار، سنواصل تزويدهم بخدمات إدارة الثروات الأفضل في فئتها ومن المستوى العالمي، وسنقوم كذلك بتحسين إمكاناتنا وتعزيز مواردنا بما يتيح لنا تلبية احتياجات عملائنا على النحو الأمثل.”

اقتصاد وأعمال

كلية الأمير محمد بن سلمان تطلق حوارات حول الشركات العائلية في المملكة العربية السعودية

Published

on

By

ناقش قادة أعمال، وباحثون أكاديميون، ومعلمون، ومبتكرون، ورواد الأعمال، بالإضافة إلى أكثر من 100 شخص من ممثلي الشركات العائلية في المملكة العربية السعودية، المشهد المتطور للشركات العائلية والممارسات التجارية الحديثة في المملكة.

وتم ذلك عبر حدث تحت عنوان “إطلاق العنان للإرث وتعزيز الابتكار: استكشاف مستقبل الشركات العائلية” نظمته كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال، المتخصصة بتقديم تعليم ذي مستوى عالمي هنا في المملكة، بالإضافة إلى مرصد الكلية لريادة الأعمال والابتكار المستدام والشركات العائلية، وبالتعاون مع المركز الوطني للمنشآت العائلية، واتحاد مشروع STEP العالمي (SPGC).

وبحث الحدث موضوعات رئيسية تشمل الحفاظ على الإرث العائلي في العصر الحديث، والقيادة بين الأجيال، والحفاظ على القيم العائلية أثناء نمو الأعمال، والموازنة بين التراث والتغيير، كما تم استعراض كيفية استخدام الإرث كرافعة للميزة التنافسية، ودور قادة الجيل القادم في الشركات العائلية القديمة.

كما اكتسب المشاركون رؤى قيمة من دراسات الحالة الواقعية، مما ساعدهم على مواجهة التحديات الخاصة بالشركات العائلية. وساهم الحدث في تعزيز التواصل داخل مجتمع الشركات العائلية وزود الحضور بالأدوات الأساسية للقيادة المستقبلية.

وقال الدكتور زيغر ديجريف، عميد كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال: “اكتسب المشاركون خلال الحدث رؤى استراتيجية قيمة، وبنوا علاقات داخل مجتمع الشركات العائلية، كما حصلوا على الأدوات الأساسية للقيادة المستقبلية. وهذا يتماشى مع مهمة الكلية في دعم المؤسسات في اتخاذ قرارات مستندة إلى المعلومات، بما يؤدي إلى تعزيز التقدم والابتكار، ويساهم في التنمية المستدامة والنمو الاقتصادي في المملكة العربية السعودية”.

وعمل مرصد الكلية على جمع قادة الأعمال والتعليم لمعالجة القضايا الاقتصادية والاجتماعية والبيئية الحالية. وبالاعتماد على الخبرة الجماعية، يدعم المرصد اتخاذ القرارات الفعالة وحل المشكلات بهدف تحقيق تأثير دائم، من خلال المعرفة المشتركة والحلول المبتكرة، مما يساهم في خلق قيمة مستدامة للشركات الناشئة والقائمة والعائلية.

وقال الدكتور طارق المصري، الأستاذ المساعد في المحاسبة ومدير معهد الشركات العائلية، في كلية الأمير محمد بن سلمان: “يهدف المعهد، إلى أن يكون نقطة التقاء للباحثين، والمالكين، والمنظمين، والخبراء في مجال الشركات العائلية، بهدف نشر وتعزيز استمرارية الشركات العائلية وتحقيق نمو مستدام”.

وتقع الكلية في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، وهي مدينة تم تشييدها وفق نمط حياة عصري، وتوفّر لطلاب الكلية وأعضاء هيئتها التدريسية بيئة حديثة بمواصفات استثنائية. وتقدم الكلية خدمات تعليمية ذو مستوى عالمي هنا في المملكة، في كل من مدينة الملك عبدالله الاقتصادية والرياض، حيث توفّر التعليم العملي والتجريبي لتطوير جيل جديد من القادة القادرين على التفكير الإبداعي واتخاذ القرارات لدعم التغيير المنشود.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

محافظ «دونجوان» الصينية: معجبون بشدة بالتركيز الاستراتيجي للسعودية على تنمية الطاقة

Published

on

By

انطلق، اليوم الإثنين، المؤتمر السعودي الصيني، والذي ينظمه المجلس الصيني العربي للأعمال والثقافة، في العاصمة السعودية الرياض بهدف تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين، ودعم التعاون بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين في مختلف المجالات.

وترأس “لي شينجي” محافظ ولاية دونجوان الصينية، الوفد الصيني المشارك في المؤتمر، والذي يضم ممثلين عن الجهات الحكومية الرسمية الصينية، بالإضافة إلى وفد من رجال الأعمال ورؤساء 34 شركة صينية تعمل في مجالات متنوعة.

وفي كلمته بالمؤتمر، أكد محافظ ولاية دونجوان الصينية، أن التعاون بين الصين والمملكة العربية السعودية ولد وازدهر بفضل طريق الحرير منذ 1200 عام مضت، خلال عهد “تانغ وسونغ” أبحرت الأساطيل الصينية المحملة بالحرير عالي الجودة والخزف الرائع وحصائر الكعك عبر المحيطات على طول طريق الحرير البحري إلى الشرق الأوسط.

وأوضح أنه قبل 800 عام، زار تشنغ خه، الملاح الصيني الشهير من أسرة مينغ، المدينة المنورة وجدة وأماكن أخرى في المملكة العربية السعودية خلال رحلته إلى الغرب لنشر الصداقة وتعزيز التبادلات، وقبل 46 عامًا، عندما نفذت الصين الإصلاح والانفتاح، استمر تدفق عدد كبير من السلع الاستهلاكية الصناعية الخفيفة عالية الجودة التي أنتجناها إلى المملكة العربية السعودية، كما استمر النفط السعودي والمنتجات الأخرى في التدفق إلى الصين لآلاف السنين.

وشدد على أنه لم تنقطع التجارة والتبادلات بين المكانين بشكل متزايد، واليوم، بحماس كبير وصداقة عميقة من الشرق الأقصى، أتينا إلى الرياض، “جاردن سيتي” في الصحراء، للحديث عن الصداقة مع الأصدقاء، والسعي إلى التنمية المشتركة، وفتح فصل جديد من التعاون بين دونغقوان والمملكة العربية السعودية.

وبين أنه في السنوات الأخيرة، في ظل الترويج المشترك للرئيس شي جين بينغ والملك سلمان بن عبد العزيز، خادم الحرمين الشريفين، وكذلك التعزيز القوي للبناء المشترك لمبادرة “الحزام والطريق”، استمر التعاون بين الصين والمملكة العربية السعودية في التعمق، وأصبحت المملكة العربية السعودية الشريك التجاري الأول للصين في الشرق الأوسط بقيمة مائة مليار دولار، وأصبحت الصين أكبر وجهة للاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة العربية السعودية، مشيرا إلى أنه على خلفية الصداقة بين البلدين، سيصل حجم التجارة بين دونغقوان والمملكة العربية السعودية أيضًا إلى 12.3 مليار يوان في عام 2023، وزاد حجم واردات دونغقوان من المملكة العربية السعودية بشكل ملحوظ بنسبة 41.6٪ في الربع الأول من هذا العام، مما يدل على الارتفاع زخم التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين.
وتابع: في الوقت الحالي، مع ترقية التعاون الثنائي بين الصين والمملكة العربية السعودية إلى شراكة استراتيجية شاملة واستمرار تعميقه، تواجه كل من الرياض ودونغقوان آفاقًا واسعة يمكن ربط الاثنين، ومن المؤكد أنها ستتطور لتصبح شريكًا وثيقًا ومدينة شقيقة.

وأكد أن التعاون المالي بين دونغقوان والمملكة العربية السعودية يأتي في الوقت المناسب، إذ تعد المملكة العربية السعودية واحدة من أكبر المستثمرين الماليين في العالم، وهي معروفة برؤيتها الفريدة ومواردها المالية القوية، كما أن ستة بنوك من بين أفضل 100 بنك عالمي من حيث القيمة السوقية، هذا العام، ارتفعت الأصول الخارجية لبنوك البلاد بنسبة 22٪. مما يدل على طموحها للتوسع عالمياـ وهذا العام، رفعت بلادي صراحة القيود المفروضة على نسبة الأسهم الأجنبية في المؤسسات المصرفية ومؤسسات التأمين، مما سمح بملكية أجنبية للأسهم بنسبة 100%، وأزالت بشكل شامل القائمة السلبية لقدرة الوصول إلى الاستثمار في القطاع المالي.

واستطرد: “نحن معجبون بشدة بالتركيز الاستراتيجي للمملكة العربية السعودية على تنمية الطاقة في السنوات الأخيرة، والذي لا يشجع صناعة البتروكيماويات التقليدية لتصبح أكبر وأقوى فحسب، بل يوجه أيضًا التخطيط العلمي بنشاط طاقة جديدة في السنوات الأخيرة، تعمل دونغقوان أيضًا على تطوير الطاقة الجديدة بقوة، وتسعى جاهدة لتجاوز حجم 100 مليار يوان صيني لمجموعة صناعة الطاقة الجديدة بحلول نهاية عام 2025. ويمكن القول أن البلدين يتمتعان بمساحة واسعة جدًا للتعاون في مجالي الطاقة والصناعات الكيماوية. وفيما يتعلق بالمشاريع الصناعية، في السنوات الأخيرة، وصل قادة البتروكيماويات العالميون مثل إكسون موبيل، وشل، وباسف إلى منطقة الخليج الكبرى واستقروا في عدد من مشاريع الطاقة واسعة النطاق. وفي العام الماضي، وقعت أرامكو السعودية أيضًا مذكرة تعاون مع مقاطعة قوانغدونغ، وبالنسبة لغالبية شركات الطاقة والكيماويات، فإن الآن فرصة مهمة للانتشار في منطقة الخليج الكبرى ودونغقوان”.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

فيديكس تؤكد التزامها بمستقبل أكثر اخضراراً من خلال مشاركتها في مبادرة لزراعة الأشجار في الإمارات

Published

on

By

بالتزامن مع الاحتفال بيوم الأرض، تؤكد فيديكس إكسبريس التابعة لشركة “فيديكس كوربوريشن” المدرجة في بورصة نيويورك بالرمز (FDX)، وأكبر شركة للنقل السريع في العالم، التزامها بالاستدامة. وخلال العام المالي 2024 (من يونيو 2023 إلى مايو 2024)، يشارك أعضاء فريق “فيديكس” في العديد من المبادرات البيئية المجتمعية، بما في ذلك جمع القمامة، عمليات التنظيف، إعادة التدوير، وزراعة الأشجار.

وأظهرت فيديكس في الآونة الأخيرة التزامها الراسخ تجاه البيئة من خلال مشاركتها في الحملة السنوية لزراعة الأشجار التي تنظمها مجموعة الإمارات للبيئة تحت شعار “من أجل إماراتنا نزرع”. وتسهم هذه المشاركة في تعزيز المساحات الخضراء المستدامة في كافة أنحاء الدولة. حيث قام أعضاء فريق فيديكس بزراعة أشجار السدر والغاف الأصلية في محمية النسيم بعجمان. وتأتي هذه المشاركة من منطلق إدراك الفريق لأهمية زراعة الأشجار المحلية، ودورها في تعزيز التنوع البيولوجي، فضلاً عن كونها من أبسط الطرق وأكثرها فعالية لمعالجة ظواهر التغير المناخي.

وتعتبر حملة زراعة الأشجار ثمرة التعاون القائم بين فيديكس ومجموعة الإمارات للبيئة في مبادرة “إعادة تدوير، تشجير، تكرير”، حيث تمكن أعضاء الفريق من جمع أكثر من 21,000 كيلوغرام من المستندات الورقية القابلة لإعادة التدوير. وفي إطار المبادرة ذاتها، قام أعضاء الفريق بزراعة 11 شتلة حملت اسم فيديكس.

وتلتزم فيديكس بإحداث تغيير ملموس في المجتمعات المحلية، حيث تعمل على تحقيق أهدافها للوصول إلى عمليات خالية من الانبعاثات الكربونية على مستوى العالم بحلول العام 2040. وتمثّل مبادرة زراعة الأشجار جانباً من سلسلة من الأحداث المجتمعية المستدامة التي تنظمها فيديكس، والتي تتماشى مع “عام الاستدامة” في دولة الإمارات العربية المتحدة. وتدرك الشركة أيضاً أهمية مواجهة تحديات التغير المناخي من خلال اعتمادها ممارسات الأعمال المبتكرة والمستدامة.

يمكن معرفة المزيد حول الجهود التي تبذلها “فيديكس” في مجال الاستدامة من خلال هذا الرابط.

Continue Reading
Advertisement

Trending