Connect with us

اتصالات وتقنية

دراسة جديدة تسلط الضوء على المشهد الأمني للتقنيات السحابية والتطبيقات في المملكة العربية السعودية

Published

on

أعلنت اليوم شركة «بالو ألتو نتوركس»، المتخصصة في تطوير الجيل التالي من الحلول الأمنية، عن نتائج دراستها الخاصة بأمن السحابة، والتي شملت أكثر من 1000 من صناع القرار في مجال تقنية المعلومات في المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، واستطلعت حالة تبني التقنيات السحابية، والمشهد الأمني التقني لدى الشركات في المنطقة.

وبالتزامن مع الجهود التي تبذلها المملكة العربية السعودية لتعزيز مكانتها في المجالات التقنية، وإطلاقها للعديد من المبادرات التي تستهدف القطاع العام لزيادة نسبة الخدمات الإلكترونية المقدمة للجمهور، وتعزيز التواصل بين الهيئات الحكومية، فقد باتت المملكة تشجع على تبني التقنيات والحلول السحابية وغيرها من التقنيات العصرية. واليوم، وكنتيجة لجهود الأتمتة والتقدم الملحوظ في مجال تكامل الخدمات السحابية، فقد بات من السهل تطبيق إجراءات أمنية فعالة دون التسبب باي احتكاك إداري؛ كما أن الاعتقاد السائد بأن التقنيات السحابية يمكن أن تهدد المشهد الأمني التقني قد بات شيئاً من الماضي.

وباتت الحلول السحابية تحظى بإقبال سريع ومتزايد من قبل الشركات التي بدأت بنقل التطبيقات والبيانات إلى مجموعة متنوعة من الحلول السحابية كالسحابة العامة، والسحابة الخاصة، والسحابة الهجينة، أو باعتماد حلول البرمجيات المقدّمة على شكل خدمات SaaS. وفي المملكة العربية السعودية، ساهمت المشاريع والمبادرات الطموحة والواعدة مثل “رؤية السعودية 2030” في تعزيز الطلب على مشاريع التحول الرقمي، وإنترنت الأشياء، وتقنيات الحوسبة السحابية، حيث يتوقع أن تؤثر هذه المبادرات بشكل إيجابي على سوق الخدمات التقنية في المملكة. وتحث رؤية السعودية 2030 وبرنامج التحول الوطني 2020 شركات القطاعين العام والخاص على تبنّي أحدث الابتكارات التقنية لتمكين نماذج العمل الرقمية الجديدة ولتعزيز المزايا التنافسية الاقتصادية للمملكة.

ويتفق مدراء تقنية المعلومات في المملكة العربية السعودية على أن أمن التقنيات السحابية يشكل أولوية كبرى لديهم. وباستخدام مقياس (0 – 10) حيث تشير 10 إلى “هام جدا”، حظيت مسألة أمن السحابة بتنصيف 8 أو أكثر من قبل معظم مدراء تقنية المعلومات في المملكة (51 بالمائة)، وفقاً للدراسة التي أجرتها شركة بالو ألتو نتوركس.

ووفق دراسة بالو ألتو نتوركس، أشار أكثر من ثلثي المشاركين في الدراسة (73 بالمائة) من المملكة العربية السعودية إلى امتلاكهم لما يتراوح بين تطبيق واحد إلى عشرة تطبيقات قائمة على السحابة، حيث أشار 8 بالمائة و9 بالمائة إلى امتلاكهم ما بين 11 إلى 20 تطبيق، وأكثر من 21 تطبيق على التوالي. وتعتبر السحابة الخاصة الحل السحابي الأكثر شعبية لدى الشركات في المملكة العربية السعودية، حيث أفاد 30 بالمائة من المشاركين في الدراسة بتني شركاتهم لهذه السحابة. كما فضل 19 بالمائة من المشاركين في الدراسة السحابة العامة، في حين أفاد 14 بالمائة إلى عدم امتلاكهم لأية حلول حوسبة سحابية إلا أنهم يخططون لاعتماد هذه الحلول في المستقبل القريب.

وباتت المزيد من الشركات تدرك أن زيادة الاعتماد على الحوسبة السحابية يقترن بالمزيد من المخاوف الأمنية، خاصة في ضوء الهجمات الإلكترونية الكبيرة التي تعرضت لها الوزارات السعودية مؤخراً.

وفي هذا الصدد، قال إيهاب درباس، مدير شركة بالو ألتو نتوركس في المملكة العربية السعودية: “أصبحت الحوسبة السحابية اليوم أمرا واقعا، وأـمام المؤسسات في المنطقة فرصة للاستفادة من المزايا المتعددة التي توفرها مثل الكفاءة التشغيلية والاقتصاد في التكاليف وتوفير نماذج عمل مرنة، ومع الانتشار المتزايد للأعمال والبيانات عبر أجهزة وبيئات حوسبة سحابية مختلفة، فإن الشركات تحتاج إلى تقنيات أمنية توفر الرؤية والتحكم والوقاية من التهديدات الأمنية المعروفة والمجهولة، مما يضمن حماية البيانات بغض النظر عن مكان وجودها”.

ومع اعتراف 39 بالمائة من المشاركين في الدراسة إلى تعرضهم لحادث أمني، أو أنهم غير متأكدين من تعرضهم لحادث أمني، فإن اليقظة الأمنية يجب أن تشكل أولوية قصوى عند التعامل مع التقنيات السحابية. وحدد أكثر من 50 بالمائة من المشاركين في الدراسة أن الجدران الأمنية (62 بالمائة) والحماية باستخدام كلمات المرور (58 بالمائة) كانت ضمن أبرز الممارسات الأمنية التي تتبعها شركاتهم لحمايتهم من الخروقات والتهديدات الأمنية، ما يشير إلى عدم وجود فهم عند الحديث عن توفير الحماية للتطبيقات والبيانات على السحابة. وبغض النظر عن حجم المؤسسة أو الشركة، فإن وجود منصة أمنية وقائية سهلة التنفيذ وقابلة للتوسع لتلبية متطلبات النمو المستقبلية هو أمر مثالي، لاسيما وأنها توفر حماية متكاملة للشبكة والأجهزة الطرفية وبيئات العمل السحابية.

هناك ثلاثة أمور يجب أخذها بعين الحسبان عن اعتماد الخدمات السحابية:

  1. من هو المسؤول حقا عن البيانات الخاصة بك؟

في بيئات السحابة العامة، وباعتبارك المالك لهذه البينات، تقع مسؤولية حماية البيانات على عاتق العملاء، وليس الشركة المزودة للخدمات السحابية. وعلى الرغم من أن الشركات المزودة للخدمات السحابية تعمل على تأمين البنية التحتية التقنية، إلا أن سلامة التطبيقات والبيانات تقع على عاتق العميل، لذلك يتوجب على الشركات المزودة للخدمات السحابية أخذ ذلك بعين الحسبان.

 

  1. من يمتلك إمكانية الوصول إلى التطبيقات والبيانات؟

يمكن لسياسة الوصول إلى البيانات والتطبيقات التي تستند إلى الدور المحدد أن تساعد في الحد من مخاطر فقدان البيانات. وعلى الرغم من امتلاك الشركات المزودة للخدمات السحابية للتفويض للوصول إلى البيانات، إلا أنه من الهام جداً أن يحدد العملاء من يمتلك حق الوصول إلى البيانات والتطبيقات وما إذا كان هناك حاجة لتأكيد أو ضمان إضافي.

 

  1. ماذا يحدث في حال وجود خرق أمني؟

ما هو نوع الدعم الذي يمكن أن توفره الشركة المزودة للخدمات السحابية في حال وجود خرق أمني؟ من الهام جداً فهم ذلك قبل البدء بإعداد أي استراتيجية خاصة بالتقنيات والحلول السحابية.

وتوفر منصة الجيل التالي الأمنية من بالو ألتو نتوركس سياسات أمنية شاملة ومتناسقة لكامل هيكلية المؤسسة، بما فيها اعتمادها الحلول والتقنيات السحابية. ومن خلال أتمتة عمليات نشر الحلول والتحديثات الخاصة بالسياسات الأمنية، والتكامل مع الخدمات السحابية، يمكن لهذه المنصة أن تعمل بسرعة السحابة، كما يمكن للشركات بناء هيكلية سحابية أمنة ومرنة وقابلة للتوسع. ومع الانتشار المتزايد للأعمال والبيانات عبر مجموعة متنوعة من مراكز البيانات المادية، والسحابة الخاصة والعامة، والبرمجيات المقدمة كخدمات، فقد بات وجود إجراءات أمنية كاملة وموحدة ومتسقة أمراً هاماً جداً لحماية البيانات بغض النظر عن مكان تواجدها.

وإذا ما أرادت الشركات بمستويات مناسبة من الأمن والحماية، يجب عليها امتلاك سياسات أمنية متناسقة ضمن كامل بيئاتها المادية والافتراضية. ومن الضروري جداً تحقيق الفائدة القصوى من الموارد الحوسبية لمراقبة الحركة بين أعباء الأعمال، مع منع الحركة الجانبية للتهديدات، وتحقيق إدارة مركزية لعمليات نشر الحلول الأمنية وتبسيط التحديثات الخاصة بالسياسات.

 

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اتصالات وتقنية

عودة IFS Connect الشرق الأوسط – أكبر فعاليات IFS للعملاء والشركاء

Published

on

By

أعلنت IFS، الشركة العالمية المختصة بالبرمجيات المؤسسية السحابية، اليوم عن النسخة الثانية من فعالية IFS Connect الشرق الأوسط التي تستعرض فيها ابتكاراتها التقنية والقيمة التي تحققها للعملاء في المنطقة. تقام الفعالية يوم 6 مايو 2024 في فندق هيلتون الرياض ريزدنسز بالعاصمة السعودية تحت شعار : “تعزيز قيمة الأعمال: الإنتاجية وإمكانية التنبؤ والمرونة المؤسسية”.

تسلّط الفعالية الضوء على التزام IFS تجاه مساعدة المؤسسات في حل المشاكل التي تواجهها في مجالات الإنتاجية وإمكانات التنبؤ والمرونة المؤسسية، ودورها في تعزيز قيمة أعمالهم بفضل البنية السحابية والذكاء الاصطناعي. كما تعرض IFS Connect أحدث التقنيات المتطورة التي تقدمها الشركة، بما فيها IFS.ai التي تعدّ أبرز حلول الشركة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في القطاعات الصناعية، إلى جانب IFS Cloud – البرمجيات المؤسسية القابلة للتحرير.

في تعليقه على الأمر قال محمود خان، المدير التنفيذي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى IFS: “تمثل إقامة فعاليتنا المرموقة في المملكة العربية السعودية لهذا العام تأكيدًا لالتزامنا بتعزيز علاقاتنا مع شركائنا وعملائنا في المنطقة والمساهمة في دعم رؤية المملكة للعام 2030، إذ ستكون الفعالية بمثابة منصة لأبرز العاملين في القطاعات الصناعية والشركاء وتمكنهم من اكتساب أفكار واضحة عن أحدث حلول ومنتجات IFS والحصول على فرصة متميزة للتواصل مع المختصين في المجال وتبادل المعرفة والخبرات.”

وسيتواجد المسؤولون التنفيذيون من المنطقة والعالم لدى IFS خلال الفعالية لتقديم الكلمات الرئيسية ومشاركة الرؤى المتخصصة حول دور حلول IFS في إزالة الحواجز بين البيانات والوظائف المختلفة في عدد من القطاعات، وأهميتها لرفع قيمة الأعمال. كما يشارك سيمون نيزلر، أحد المدراء التنفيذيين لدى IFS، في حوار يتحدث خلاله عن قوة تقنيات الذكاء الاصطناعي والتحديات المرتبطة بها، وكيف تسهم رؤية العملاء في وضع استراتيجيات IFS للمنتجات والخدمات.

بوسع الحاضرين زيارة أجنحة المعرض للاطلاع على عروض عملية لحلول IFS، ومنها IFS Cloud و IFS.aiو IFS ERPو IFS EAM و IFS Assyst، إلى جانب التواصل مع خبراء القطاع. وسيزور الفعالية عدد من الشركاء البارزين والعملاء الإقليميين من قطاعات متنوعة كالاتصالات، والدفاع وصناعات الطيران، والتصنيع وغيرها.

من الجدير بالذكر أن IFS Connect تقام في أبرز المناطق التي تعمل فيها IFS حول العالم، لتقدم رؤيتها المتخصصة حول توجهات القطاع وأخبار الأعمال والمنتجات وقيادة الفكر للعملاء الحاليين والمستقبليين والشركاء.

Continue Reading

اتصالات وتقنية

تقرير منظمة التعاون الرقمي: الذكاء الاصطناعي التوليدي قد يضيف 4.4 تريليون دولار إلى الاقتصاد الرقمي بحلول 2040

Published

on

By

أشارت منظمة التعاون الرقمي، -وهي منظمة عالمية متعددة الأطراف تهدف إلى تحقيق الازدهار الرقمي المستدام للجميع -، في تقرير لها أنه من المتوقع أن يحقق الذكاء الاصطناعي التوليدي (GenAI) فوائد اقتصادية سنوية تصل إلى 4.4 تريليون دولار بحلول عام 2040 عبر تعزيز الإنتاجية، مسلطة الضوء على التحديات والتوصيات والحلول التعاونية بين أصحاب المصلحة في القطاعين العام والخاص لإطلاق العنان لإمكانات الذكاء الاصطناعي التحويلية والاستفادة من إمكانياته.
ويصف التقرير كيف يمكن لتطبيق أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي في القطاع العام وعبر الصناعات المختلفة في القطاع الخاص أن يُحدث ثورة في الاقتصاد الرقمي إذا تمكن أصحاب المصلحة من مواجهة التحديات المحددة والتعاون بشكل فعال. ومن المتوقع أن يتصدر قطاع التجزئة القطاعات المستفيدة من أدوات الذكاء الاصطناعي إذا ما تمكن من جني 310 مليار دولار سنوياً وهو الرقم المأمول لهذا القطاع، فيما يمكن لقطاع الرعاية الصحية أن يجني سنوياً 110 مليار دولار، ما يجعله أحد القطاعات المستفيدة بدرجة كبيرة من أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي.
وتتناول الورقة البحثية تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي لتقديم خدمات عامة بكفاءة، ونشر معلومات موثوقة وفعالة ودقيقة وكاملة. كما تُوضح استخدامه في أنظمة دعم اتخاذ القرار لمساعدة صنّاع السياسات والمجتمع المدني على جمع المعلومات وتحليلها واتخاذ خطوات استراتيجية لتعزيز نمو الاقتصاد الرقمي على نحو شامل ومستدام.
وتستعرض الورقة البحثية عدة تحديات، منها: الاعتبارات الأخلاقية، والمخاوف حول خصوصية وأمن البيانات، والتوافر المحدود للبيانات، ونقص ثقة المستخدمين، والانتهاكات المحتملة لحقوق الطبع والنشر، وعدم وجود إطار تنظيمي شامل – بصفتها أهم التحديات التي تواجه تطوير وتبني الذكاء الاصطناعي التوليدي. كما تُقدّم الورقة البحثية توصيات في العديد من المجالات، بما يشمل صياغة الإرشادات الأخلاقية والاستراتيجيات الوطنية للذكاء الاصطناعي، والتبني المبكر للذكاء الاصطناعي من جانب مجتمع الأعمال، وبناء الوعي والإلمام الرقمي بأدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي لتصحيح المفاهيم المغلوطة.
وفي ظل الاهتمام والتبني المتسارع لأدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي من قبل رجال الأعمال، والمدراء التنفيذيين وصناع السياسات، وحتى الأفراد على مستوى العالم بسبب الفوائد التي تقدمها، فإنه لجني هذه الفوائد بشكل فعال، من الضروري أن يبذل أصحاب المصلحة جهودًا تعاونية لتحقيق التوازن بين الابتكار والتدابير التنظيمية، وضمان نمو القطاع، مع تعزيز اعتماد الذكاء الاصطناعي التوليدي بشكل آمن ومستدام.
وتٌمثل الورقة البحثية أحدث مبادرة ضمن سلسلة مبادرات مرتبطة بالذكاء الاصطناعي، والذي حافظ على مكانته ضمن أولويات أجندة منظمة التعاون الرقمي. وقد وقّعت واعتمدت الدول الأعضاء في المنظمة في عام 2022 بيان الرياض للذكاء الاصطناعي (RAICA)، مؤكدة من جديد هدفها المشترك المتمثل في تأمين مستقبل مشرق للجميع من خلال توظيف قدرات الذكاء الاصطناعي في تحسين حياة الناس. كما تطوّر منظمة التعاون الرقمي حزمة أدوات مبنية على الذكاء الاصطناعي بهدف مساعدة الدول الأعضاء على تقييم الاستعداد لتبني ودمج الذكاء الاصطناعي في المستقبل، مما سيسفر عن تحسين الإنتاجية، وتحسين جودة وكفاءة الخدمات في مختلف الإدارات الحكومية.
وأشارت الورقة البحثية إلى أن الذكاء الاصطناعي التوليدي يطرح فرصاً هائلة يمكنها تشكيل ملامح مستقبل عالمنا الرقمي ودفع عجلة الازدهار الرقمي الشامل والمستدام للجميع، فمن المتوقع أن ينمو سوق الذكاء الاصطناعي التوليدي ليصل إلى 207 مليار دولار بحلول عام 2030، لكن يجب إيلاء الأهمية القصوى للتطوير المسؤول، والاعتبارات الأخلاقية، وخصوصية البيانات. وتقدّم الورقة البحثية إرشادات لتخطي تلك التحديات وفتح آفاق القدرات الكاملة للذكاء الاصطناعي التوليدي بهدف إحداث تغيير نوعي في الاقتصاد الرقمي المستدام المتمحور حول الإنسان.
يمكن تحميل الورقة البحثية من خلال الرابط التالي: https://dco.org/library/

Continue Reading

اتصالات وتقنية

MSI تطلق أوّل جهاز ألعاب محمول في العالم مع معالِج Core Ultra من Intel في الشرق الأوسط

Published

on

By

تُعتبَر MSI إحدى العلامات الأكثر موثوقية في مجال الألعاب والرياضات الإلكترونية وتشتهر بتصاميمها وابتكاراتها التكنولوجية الثورية، وها هي تطلق جهاز Claw الذي يُعَدّ أوّل جهاز ألعاب محمول في العالم يعمل بمعالِج Core Ultra من Intel. وقد تمّ تزويده بوحدة معالجة الرسومات الجرافيكية ARC مع 8 أنوية Xe وتقنية XeSS المتطورة، لضمان تجربة ألعاب بمنتهى السلاسة في مختلف الألعاب ذات التصنيف العالي AAA. يمتاز الجهاز بنظام تبريد HyperFlow قوي وببطارية كبيرة بقدرة 53 واط في الساعة، إلى جانب منفذ Thunderbolt 4 لإتاحة نقل حجم كبير من البيانات وتسهيل الاتصال بالأجهزة الخارجية، ما يجعله خياراً استثنائياً لعشّاق الألعاب.

“نفتخر بإطلاق جهاز Claw من MSI في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وآمل أن يترك جهاز Claw من MSI انطباعاً مميزاً لدى عشّاق الألعاب بفضل تصميمه المحمول وأدائه، وجودة عرضه، ومظهره الأنيق، ناهيك عن سرعة اتصال حصرية مع thunderbolt”. – موديت نيغام، مدير التسويق – MSI Notebooks

Core™ Ultra من Intel® مع ™ARC: ثورة في الرسومات الجرافيكية المدمجة
ينفرد Core™ Ultra بهندسته الجديدة بالسيليكون، وبقدراته العالية في مجال الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى الرسومات الجرافيكية المدمجة ™ARC، فيما يتمتّع بـ8 أنوية Xe. توفّر هذه البنية أداءً جرافيكياً أقوى بمرّتَين من الأجيال السابقة. كما أنّ نظام ™ARC معزّز بتكنولوجيا XeSS لضمان تجربة ألعاب في منتهى السلاسة بدقّة 1080 بكسل وإعدادات متوسطة. تشمل لوحة SOC محرّكاً يدعم برامج ترميز الفيديو المتقدمة مثل AV1، وH.265 وVP9، لضمان بثّ عالي الجودة مع الحدّ من متطلبات الأداء.

Claw: أوّل جهاز ألعاب محمول مع Core™ Ultra
يُحدث جهاز Claw من علامة MSI ثورةً في تجربة الألعاب المحمولة. تمّ تجهيزه بمعالجات Core™ Ultra من Intel وتكنولوجيا XeSS من Intel، فيرتقي بألعاب FPS ويحوّلها إلى تجربة تفاعلية في منتهى السلاسة، حتى في أصعب الألعاب ذات التصنيف العالي AAA. يمتاز الجهاز بتكنولوجيا تبريد Hyperflow حصرية من MSI، مع مراوح مزدوجة وأنابيب حرارة تعمل على تبديد الحرارة بفعالية. يعزّز التصميم الحراري تدفق الهواء لتبريد المكونات الداخلية، ما يضمن أعلى مستويات الأداء في الألعاب.
يمتاز جهاز Claw ببطارية كبيرة بقدرة 53 واط في الساعة، وتدوم ساعتَين عند التشغيل المكثف، بحيث يتيح للّاعبين بالاستمتاع بجلسات لعب مطوّلة. كما يتيح برنامج MSI Center M UI الوصول بسهولة إلى خصائص وإعدادات أساسية، بما فيها الإطلاق السريع للألعاب والوصول الفوري إلى المنصة. يدعم جهاز Claw أيضاً مشغّل MSI APP Player، ما يساهم في توسيع نطاق خيارات الألعاب ليشمل ألعاب أنظمة Windows وأجهزة Android الجوّالة.
يتمتع جهاز Claw بتصميم سهل الاستخدام يناسب كافة أحجام اليد لتعزيز تجربة الألعاب. يأتي بشاشة عرض لمسية بجودة عالية الدقة بقياس 7 إنش مع معدل تحديث 120 هيرتز، لضمان بيئة العاب تفاعلية وتجربة بصرية مذهلة.
يشكّل جهاز Claw من علامة MSI إضافةً ثوريةً إلى عالم الألعاب ويوفّر تجربة ألعاب محمولة لا مثيل لها تجمع ما بين التكنولوجيا المتقدمة، والتصميم سهل الاستخدام وخصائص الأداء الهائلة.
أصبح جهاز Claw من علامة MSI متوفراً للشراء عبر الإنترنت على https://ar.msi.com/Promotion/2024-claw-special-offer/nb وفي أبرز متاجر البيع بالتجزئة في الإمارات العربية المتحدة، بما فيها ڤيرجن ميجا ستور ، وشرف د ج، وجيكي، وجامبو، وإيروس وأمازون، بالإضافة إلى كمبيوتر بلازا لدى هايبر إكس مجموعة الإرشاد للكمبيوتر، وفي المملكة العربية السعودية حصرياً لدى مكتبة جرير.

Continue Reading
Advertisement

Trending