Connect with us

أسواق

فيرجن ميغاستور تحتفي بتدشين متجرها الجديد في العاصمة الرياض

Published

on

احتفلت فيرجن ميغاستور بالافتتاح الكبير لأحدث متاجرها العالمية في حياة مول بالعاصمة الرياض وذلك خلال حفلٍ أقيم يوم الخميس 2 نوفمبر، وحضره عددٌ من كبار منسوبي السفارة البريطانية في الرياض، وفيرجن ميغاستور بالمملكة.

بهذه المناسبة، عبّر الأستاذ محمد رمضان، المدير التفيذي لفيرجن ميغاستور بالمملكة العربية السعودية، عن سعادته بتدشين المتجر الجديد، وصرح قائلاً “نحن ماضون في خططنا الرامية لتواجد متاجر فيرجن ميغاستور في المواقع الحيوية في مسعى لتلبية احتياجات النمو السريع لبلادنا”. مضيفاً “بحكم أن غالبية عملائنا هم من فئة الشباب، نحن متخصصون في تقديم تجربة التسوق والترفيه المنزلي بأسلوبٍ مبتكر يتوافق مع الأذواق المحلية والاتجاهات العالمية على يد فريق مبيعاتٍ متمكنٍ غالبيته من الشباب السعودي”.

وقد رحب رمضان بالسيد حاتم عبدالجبار، المدير الرئيسي للعمليات في أيان القابضة، وبالوفد الرفيع المستوى الذي حضر الافتتاح من السفارة البريطانية بالرياض؛ ضمّ نائب السفير، ريتشارد ويلداش، والمدير التنفيذي لإدارة الاستثمار والتجارة بالمملكة المتحدة، بول هاردي. كما تخلل حفل الافتتاح عروضٌ ضوئية وهدايا مجانية للعملاء.

ويعد متجر فيرجن ميغاستور محطة واحدة لكافة الاحتياجات الترفيهية، وهي تتميز بخدماتها الراقية والشاملة للعملاء، وتوفر طيفاً عريضاً ومتنوعاً من المنتجات، من أهمها: أجهزة الكمبيوتر، والإكسسوارات، والإلكترونيات، وأجهزة الوسائط المتعددة، والألعاب، والكتب، والأدوات، والهدايا، والموسيقى، والأفلام، كما توفر المتاجر خدمة بيع تذاكر الأحداث والمناسبات.

وتعد فيرجن ميغاستور الرائدة عالمياً في قطاع تجزئة الترفيه، من خلال ما يزيد على 40 متجرٍ تنتشر في منطقة الشرق الأوسط. ويسجل لفيرجن ميغاستور البعد الجديد الذي أسسته في عالم الترفيه بحكم شغفها بالأفكار المثيرة والممتعة التي تثري حياة الناس، حيث تحرص على مواكبة الثقافات المحلية في كل سوق تعمل فيه، من خلال الأحداث والفعاليات ودعم المواهب الفنية، ما يجعلها علامة تجارية عالمية بطابعٍ محلي. وبفضل خبراتها الطويلة في مجال التسوق، تعتبر فيرجن ميغاستور وجهة الترفيه المبتكرة التي يتوق لها الشباب وكل المتطلعين للمرح والإلهام.

وتتواجد متاجر فيرجن ميغاستور حاليا في كلٍ من جدة، الرياض والمنطقة الشرقية، كما تعتزم الشركة افتتاح عدة  فروع  في المملكة مع نهاية العام 2018م، ومنذ دخول الشركة السوق السعودي عام 2008م، وضعت نصب عينيها توسيع منتجاتها لتلبية الطلب المتنامي عليها في مختلف أسواق المنطقة.

hhuuy769خrs00002

أسواق

“رؤية 2030” تدفع عجلة نمو قطاع الامتياز التجاري في السعودية

Published

on

By

قالت مديرة تطوير الامتياز الفرعي في السعودية والامارات، في شركة (سيركل كي) CIRCLE K ، أميرة زكريا، إن السوق السعودي مختلف عن كل الاسواق في المنطقة، بتميزه في اتساعه.

وأضافت، خلال جلسة “الاستثمار في العلامة العالمية سيركل كي في المملكة العربية السعودية قطاع المتاجر الصغيرة”، على هامش اليوم الاول من فعاليات “المعرض الدولي للامتياز التجاري”، بنسخته العاشرة المقامة في الرياض، أن “رؤية 2030” وضعت ديناميكية معينة في السوق نحو التطور وتوفير تجربة خاصة للعميل، سعياً لتحقيق النمو وكفاءة التشغيل.

وأكدت أن الحكومة السعودية تقوم بدعم رواد الاعمال بكافة المجالات، من خلال عدة جوانب أبرزها تقديم التسهيلات البنكية.

ولفتت إلى امتلاك جميع المستثمرين السعوديين بأعمارهم المتفاوتة، الفهم الكامل في هذا المجال، باختيار الاستثمار في العلامة التجارية وغيرها من الاساسيات، وتنوع محافظهم الاستثمارية.

من جهتها، بيّنت المؤسسة والرئيسة التنفيذية لـ(شوكلت باش) Chocolate Bash، رشا الباشا خلال جلسة “الاستثمار في العلامة التجارية الأمريكية شوكلت باش”، أن قطاع الحلويات من المشاريع الناجحة في السوق الخليجية، وتبرز فيه ضرورة الاهتمام بجودة المنتج، والتي تلعب دوراً كبيراً في إنشاء قاعدة عملاء كبيرة.

وقالت “افتتحنا أول فرع في الشرق الأوسط في دولة قطر منذ نحو عامين، ونتطلع للتوسع بشكل كبير في المنطقة”.

بدوره، أوضح المستشار في الامتياز التجاري وتطوير الشركات الدكتور أحمد الدحان، خلال جلسة ” أسباب تعثر فرص الاستثمار بالامتياز التجاري”، أن الهدف من الامتياز التجاري هو الاستمرارية وديمومة العلاقة بين الجانبين، لتنمية المشروع وتطويره باستمرار.

وأكد أن اختيار صاحب الامتياز المناسب يعتبر أمراً هاماً لتنمية القيمة السوقية للمشروع.

وبيّن أن وثيقة الافصاح احدى المستندات الإلزامية من المانح لصاحب الامتياز قبل توقيع الاتفاقية لمدة لا تقل عن ١٤ يوماً، إذ إنها تحتوي على أكثر من ١٦ بند، وذلك للحصول على كافة التفاصيل بشكل واضح، ولكي لا تسبب تعثراً في الامتياز التجاري.

وواصل أن من أبرز أسباب التعثر في الامتياز التجاري سوء اختيار الموقع، وعدم المعرفة والإدراك للتفاصيل القانونية للمشروع.

Continue Reading

أسواق

اكثر من ٦٥ الف زائر خلال احتفالات ما قبل الافتتاح الرسمي(دراجون وورلد ) بالعاصمة الرياض

Published

on

By

كشفت مديرة التسويق جوسي لين josie lin انه زار سوق التنين (دراجون وورلد) والذي افتتح يوم الخميس الماضي في مركز رمال سنتر. اكثر من ٦٥ الف زائر رغم انه الافتتاح التجريبي للمول وما قبل حفل الافتتاح الرسمي ورغم ذلك جاءت زيارات السعوديون والمقينين على فترتين صباحية ومسائية خلال اليومين الماضية.
ويعتبر سوق التنين الصيني في السعودية هو المشروع الثالث الذي تنفّذه شركة دراجون وورلد السعودية في الشرق الأوسط، وتحديداً بعد سوقيّ دبي والبحرين. وتنفذه شركة تشاينا مكس.
من جانبها، قالت مديرة التسويق في عالم التنين جوسي لين josie lin ، أن سوق التنين الصيني في السعودية يقع شرق مدينة الرياض بالقرب من معرض ايكيا بين مخرج 16 و17، ويتميز بالتصاميم الرائعة المستوحاة من الثقافة الصينية، ويفتح هذا السوق أبوابه في مجمع رمال سنتر حيث يمتد على مساحة تقارب 35 ألف متر مربع، وسيضمّ 450 متجراً.
وأضافت جوسي لين josie lin، أن السوق يضم صالات عرض ومناطق للتسوق ومطاعم، يمكنكم أن تجدوا كل ما تحتاجونه في سوق التنين في الرياض! من المنتجات الصينية إلى المنتجات العالمية بأسعار معقولة جداً، وسيتيح سوق التنين الصيني الفرصة لسكان الرياض خاصة، والسعودية عامة، لشراء المنتجات الصينية عالية الجودة، بأسعار تنافسية ومناسبة للجميع. كما سيلعب هذا السوق دوراً رائداً في تعزيز التعاون التجاري والاقتصادي بين الصين والمملكة العربية السعودية،

Continue Reading

أسواق

Published

on

By

تقرير جديد من آرثر دي ليتل يكشف عن نتائج مناقشات حول مستقبل رأس المال البشري في السعودية بحضور قادة من القطاعين الحكومي والخاص في ورشة عمل الرؤساء التنفيذيين

 

 

ـ اجتماع قادة الأعمال من القطاعين الحكومي والخاص في الرياض لمناقشة مستقبل رأس المال البشري في المملكة العربية السعودية.

ـ يتضمن تقرير آرثر دي ليتل الذي يحمل عنوان “التنويع الاقتصادي: الجانب الإنساني”، مرئيات قيًمة من قادة الأعمال والسياسات الحكومية

ـشارك في ورشة العمل ممثلون بارزون من صندوق الاستثمارات العامة، والوزارات الحكومية، وشركات القطاع الخاص.

 

استضافت شركة آرثر دي ليتل، شركة الاستشارات الإدارية الرائدة عالمياً، ورشة العمل الثالثة للرؤساء التنفيذيين في عاصمة المملكة العربية السعودية، الرياض وذلك عقب النجاح الذي حققته اللقاءات السابقة. وقد جمعت ورشة العمل التي أقيمت بدعوات خاصة أكثر من ثلاثين مشارك من أبرز قادة القطاعين الحكومي والخاص بهدف مناقشة رأس المال البشري في ظل سعي المملكة إلى تحقيق طموح رؤية السعودية 2030.

شارك في هذه الورشة مجموعة من الشركات والمؤسسات بما فيها صندوق الاستثمارات العامة السعودي، ووزارة الاقتصاد والتخطيط، ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، وشركة نوكيا الشرق الأوسط وأفريقيا، وشركة إتش إس بي سي العربية السعودية، ومؤسسة الدرعية، وشركة تحويل الصحة الرقمية (سدم)، وغيرها من الجهات.

تضمنت الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال أربع محاور رئيسية: فجوة المهارات الحالية في المملكة العربية السعودية، والحاجة إلى تحقيق التوازن بين المواهب والكفاءات المحلية والدولية، وأثر الذكاء الاصطناعي والأتمتة، والتكيف مع التغيير، إلى جانب التركيز على جيل ما بعد الألفية (Gen Z). وكشفت المناقشات عن رؤى إرشادية تؤكد على مدى تعقيد وتنوع الآراء التي تجعل تطوير رأس المال البشري تحدياً كبيراً – وهذا ما يجعل من المملكة العربية السعودية في مكانة مثيرة للاهتمام.

 

توصل الحضور خلال ورشة العمل إلى إجماع بشأن العديد من النقاط الرئيسية، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر:

 

ـ يتطلب سد فجوة المهارات تطوير منظومة طويلة الأجل.

ـ يتطلب تحقيق التوازن بين المهارات الأجنبية وبناء المواهب والكفاءات المحلية نهجاً مختلفاً لكل قطاع على حدة.

ـ تهيمن فئة الشباب على المجتمع السعودي، إلا أنه في غضون عقدين من الزمن، سيكون أغلبهم قد تجاوز سن العمل، مما يخلق حاجة ملحة لموارد رأس المال البشري، سواء على المستوى المحلي أو العالمي.

ـ لم يعد تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي مجرد خيار في المملكة العربية السعودية؛ بل أصبح ضرورة. وعلى هذا النحو، فإن السؤال ليس ما إذا كان ينبغي تبني الذكاء الاصطناعي، بل كيف يمكن إدارته وحوكمته لتحقيق أفضل النتائج.

ـ من المهم توفير مساحة للتجربة والتعلم من الأخطاء لجيل الشباب من السعوديين لكي يصبحوا قادة الغد.

 

استناداً إلى الخبرة المباشرة والعملية التي تمت مشاركتها خلال الورشة، أطلقت آرثر دي ليتل تقريراً حصرياً بعنوان “التنويع الاقتصادي: الجانب الإنساني”، والذي يقدم وجهات نظر فريدة حول القضايا والتوجهات والتحديات الرئيسية التي ترسم ملامح رأس المال البشري في المملكة العربية السعودية.

كما يستند التقرير الجديد أيضاً إلى البيانات والبحوث والتحليلات المقدمة ضمن الدراسة التي قدمتها آرثر دي ليتل عن مرئيات الرؤساء التنفيذين العالميين لهذا العام، التي تحمل عنوان “الإيجابية في عالم غير مستقر: الرؤساء التنفيذيون المتفائلون يعيدون تدريب الشركات لتحقيق النمو القائم على الذكاء الاصطناعي”. كشف دراسة عام 2024، التي جمعت مرئيات ما يقرب من 300 من قادة الأعمال من جميع أنحاء العالم، أن 66% من الرؤساء التنفيذيين يتوقعون تحسناً في التوقعات الاقتصادية العالمية على مدار السنوات الثلاث إلى الخمس المقبلة، وارتفاعاً من 37% في عام 2023.

يدعم هذه التفاؤل عدة توجهات، بما في ذلك تزايد أهمية الذكاء الاصطناعي. ووفقاً للدراسة، فقد أفاد قادة الأعمال في المملكة العربية السعودية بإحراز تقدم كبير نحو إدخال تقنيات الذكاء الاصطناعي في جميع مؤسساتهم، حيث يمتلك ربعهم استراتيجية مقنعة على مستوى الشركة، وذكر 38% منهم أن تقنيات الذكاء الاصطناعي قد تم استخدامها في العديد من الأقسام والإدارات. وهذه النتائج تضع المملكة العربية السعودية في مكانة ريادية؛ فعلى المستوى العالمي، تمتلك 13% فقط من المؤسسات استراتيجية شاملة للذكاء الاصطناعي لجميع الأقسام والإدارات، وأفاد 4% منها بعدم وجود أي تنفيذ استراتيجي لذلك على الإطلاق.

وفيما يخص موضوع الذكاء الاصطناعي خلال المناقشات التي جرت في الورشة، أكدت الأستاذة الدكتورة سلوى عبد الفتاح الهزاع، الرئيس التنفيذي والمؤسس لشركة تحويل الصحة الرقمية (سدم)، على أهمية التحرك الآن لتسخير قوة التقنية الناشئة حيث قالت: “إذا لم تكن مستعدًا للتقنية، فستكون بلا عمل. وإذا احتضنتها، فلن تحصل على وظيفة فحسب، بل ستصبح قائداً في المستقبل”.

وفي سياق التقنية الناشئة، فضلاً عن احتياجات الأعمال المتطورة على مستوى القطاعات، أكد توماس كوروفيلا، الشريك الإداري لدى آرثر دي ليتل على أهمية تطوير المواهب والكفاءات والمهارات قائلاً “يسلط تقرير آرثر دي ليتل عن مرئيات الرؤساء التنفيذيين للعام 2024 الضوء على أهمية رأس المال البشري، بما يشمل الحاجة إلى مجموعة جديدة من المهارات وأسلوب إدارة جديد تماماً. إنها حاجة تدركها المملكة العربية السعودية جيداً، حيث يدرك 75% من الرؤساء التنفيذيين في المملكة أهمية إعادة ثقل مهارات موظفيهم”.

كما ركز محمد بابقي، عضو لجنة الترشيحات والمكافآت في القطاع الحكومي، على التوظيف على وجه الخصوص، مسلطاً الضوء على التقدم المحرز بالفعل منذ إطلاق رؤية 2030 في عام 2016 قائلاً: “على مدى الأشهر السبعة الماضية، قمنا بإحداث تغير ملحوظ في الطريقة التي نستقطب بها المواهب والكفاءات من الطراز الأول مقارنةً بالسنوات السبع السابقة”.

Continue Reading
Advertisement

Trending