Connect with us

منوعات

هنكل تبحث مجدداً عن الشباب الموهوب حول العالم

Published

on

يعود تحدي هنكل للابتكار في موسمه الثامن، حيث بدأ تسجيل الراغبين بالمنافسة. تدعو هنكل الطلاب من جميع أنحاء العالم لتقديم أفكارهم المبتكرة لمنتجات وتقنيات تتميز بالاستدامة، وذلك تحت شعار “ابتكار. تعلم. نمو”.

تركز المسابقة الطلابية المتميزة على الابتكار، حيث تتاح الفرصة للطلاب من كافة التخصصات، ومن 28 دولة حول العالم، ليبدعوا في دور مدير تطوير الأعمال. يستطيع الطلاب المشاركة بالتسجيل عبر الرابط www.henkelchallenge.com وعرض أفكارهم الإبداعية.

وكان قد تنافس في العام الماضي 20 طالباً من جامعات مختلفة في الإمارات وقطر والسعودية في مرحلة نصف نهائي تحدي هنكل للابتكار على مستوى منطقة الخليج، وفاز في تلك المرحلة الفريق المكون من سارة مصطفى وجاسم بولين من جامعة كارنيجي ميلون في قطر، ليمثلا المنطقة في النهائيات العالمية حيث نجحا في الحصول على المركز الثاني في تلك النهائيات كإنجاز هو الأول من نوعه على مستوى الخليج. لذلك تتطلع هنكل في الخليج هذا العام لاستمرار المشاركات الناجحة من المنطقة.

وقد خططت هنكل لهذا العام لجولة من العروض المتنقلة التي تروّج من خلالها لتحدي هنكل للابتكار في جامعات دول الخليج، بهدف دعوة الطلاب وتشجيعهم على المشاركة. وتضمنت تلك الزيارات جامعة هولت في دبي والجامعة الأمريكية في الشارقة وجامعة كارنيجي ميلون بالعاصمة القطرية الدوحة، إلى جانب جامعة اليمامة للبنات في الرياض بالمملكة العربية السعودية. وتخطط هنكل لمزيد من الزيارات والأنشطة للترويج للمسابقة في الأسابيع المقبلة.

وللمرة الأولى، ستقام فعاليات خاصة بالتوظيف على مدى يومين ضمن مسابقة العام الحالي. فبينما يدعم مدراء هنكل الطلبة المشاركين في تطوير مفاهيمهم، تعقد أيضاً مقابلات شخصية للراغبين بالتدرّب لدى الشركة، وتقدّم عروض العمل المصممة لتناسب المرشحين.

ويتلقى المشاركون دعماً متكاملاً طيلة فترة المسابقة، فيما يتم تعيين أحد مدراء هنكل الخبراء للإشراف على الفرق التي تصل إلى مرحلة نصف النهائي، ليقدم لهم المساعدة والمشورة في تلك المرحلة.

وبحسب مدير العلامة التجارية للموظفين في هنكل ينز بلينكه، فإن ذلك يكسب الطلاب خبرة عملية قيّمة ويمكنهم من التواصل مع الشركة في مرحلة مبكرة للتعرف إلى فرص العمل لديها. وبالإضافة إلى الإشراف على الفرق، يحصل كل فريق على فرص متنوعة ومصادر واسعة للتعليم الإلكتروني والتسجيل في الندوات الإلكترونية.

وأوضح بلينكه: “نتوقع إقبالاً كبيراً واستجابة من الطلاب لما نقدمه لهم من فرص مميزة للعمل مع الشركة والحصول على عروض للتدريب. يمثل تحدي هنكل للابتكار جزءاً هاماً من استراتيجيتنا المؤسسية العالمية للتوظيف، وفرصة رائعة للتعرّف إلى الطلاب الذين يمتلكون قدرات فريدة للابتكار والإنجاز ويتمتعون بروح الريادة، لتقدم لهم هنكل دافعاً إضافياً في مرحلة مبكرة من مسيرتهم المهنية.”

ومن جانبها قالت مدير التطوير التنظيمي لمنطقة الخليج لدى هنكل أسلي تومر سيزغين: “يعتبر تشجيع الابتكار أحد أهمّ اهتماماتنا وجوانب تميزنا، ومن خلال تحدي هنكل للابتكار، فإننا نوفر للطلاب في المنطقة فرصة متميزة تمكنهم من ترجمة معارفهم النظرية إلى أفكار عملية ملموسة. كما أن تحدي هنكل للابتكار يعتبر أحد أفضل أدوات استقطاب الخريجين الشباب والموهوبين لتوظيفهم لدى شركتنا في مختلف انحاء المنطقة.”

وفي نفس السياق كشفت نائب الرئيس التنفيذي للموارد البشرية ورئيس مجلس الاستدامة لدى هنكل كاثرين مينغيز، أن شركة هنكل حازمة فيما يتعلق بالاستدامة، وتتمحور جهودها في دول الخليج والشرق الأوسط حول دعم شؤون الصحة والسلامة وتحسين ظروف العاملين وتقليل الأثر البيئي والمساهمة في تنمية المجتمع. حيث تمكنت الشركة من ترسيخ مكانة متميزة في مجال الاستدامة بالمنطقة بفضل عدد من المبادرات المتميزة التي أكدت التزامها تجاه هذا المجال في الشرق الأوسط ودول الخليج العربي، ومنها حملات التوعية بالاستدامة في المجتمع وتثقيف الجمهور بالآثار السلبية المترتبة على البيئة وتعزيز الوعي بأهمية إعادة تدوير البلاستيك والورق والمعادن.

جاء ذلك بعد إدراج شركة هنكل في مؤشر داو جونز العالمي للاستدامة ومؤشر داو جونز الأوروبي للاستدامة للعام الثامن على التوالي. وقالت كاثرين: “استكمالاً لتجربتنا الفريدة، فإننا لا نزال نحقق الريادة في ابتكار الحلول الجديدة التي ستعزز التنمية المستدامة، في الوقت الذي نواصل فيه تنمية أعمالنا بنجاح. فنتائج مؤشر داو جونز للاستدامة، وغيره من التصنيفات العالمية المرموقة، تؤكد أننا نسير في الطريق الصحيح لتنفيذ استراتيجيتنا الطموحة للاستدامة”.

وكان مؤشر أس آند بي دو جونز، والوكالة السويسرية روبيكو سام قد أعلنا خلال الربع الثالث من العام نتائج تقييمات الاستدامة عام 2014. فقد خضعت الشركات لتحليل شامل لأدائها المؤسسي الاقتصادي والبيئي والاجتماعي بغرض إعداد تصنيف مؤشر داو جونز العالمي للاستدامة، في عملية تضمنت تقييم جوانب متعددة منها الحوكمة المؤسسية وكفاءة الموارد ومعايير سلسلة الإمدادات. وقد تمكنت 10 بالمائة فقط من أكبر 2500 شركة عالمية من الحصول على الدرجات التي تؤهلها للاختيار ضمن مؤشر داو جونز العالمي للاستدامة، بينما وصلت 20 بالمائة من أكبر 600 شركة في أوروبا إلى مؤشر
داو جونز الأوروبي للاستدامة.

هذا وتسعى هنكل إلى زياد القيمة التي تحققها في مجال الأثر البيئي والتقنيات المستخدمة في الإنتاج بواقع ثلاثة أضعاف بحلول العام 2030. وعلى مدى 11 عاماً الماضية، نجحت الشركة في تقليل استهلاك المياه والطاقة بنسبة 51 بالمائة و44 بالمائة منهما على التوالي لكل طن من الإنتاج، وقللت النفايات بنسبة 47 بالمائة لكل طن من الإنتاج. وخلال الفترة ذاتها، انخفض عدد الحوادث أثناء العمل بنسبة 90 بالمائة.

 

Image00001

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

منوعات

منتدى “NEXT IN” يجمع خبراء من جميع أنحاء العالم لمناقشة حاضر ومستقبل علم المتاحف وتأثيره الاجتماعي

Published

on

By

ستستضيف مدريد المنتدى NEXT IN”” في الرابع والعشرين والخامس والعشرين من أبريل، والذي تنظمه ACCIONA Cultura، والذي يهدف إلى إجراء تأمل عميق في مستقبل عالم الفن.

سيضم اللقاء ممثلين من أشهر المتاحف حول العالم، مثل متحف البرادو الوطني، ومتاحف دورسيه ولورانجري – فاليري جيسكار ديستان، ومتحف فيكتوريا وألبرت، واللوفر أبوظبي، بالإضافة إلى أماكن أخرى. كذلك، ستكون هناك مشاركة من مؤسسات ثقافية مثل متاحف قطر، وهيئة تطوير بوابة الدرعية (DGDA)، والهيئة الملكية لمدينة الرياض، والهيئة الملكية للعلا، ومعهد مسك للفنون.

سيكون هناك أيضًا مشاركة من فنانين بارزين آخرين، مثل الفنان التركي المقيم في لوس أنجلوس، رفيق أنادول، والألماني ماريو كلينجمان، اللذان يعتبران من الرواد عالميًا في استخدام البيانات والخوارزميات والذكاء الاصطناعي لتكوين الأعمال الفنية.

كما ستكون الهندسة المعمارية، باعتبارها عنصرًا أساسيًا للقاء بين الفنانين والجمهور، حاضرة أيضًا في الحدث، مع قادة أكثر الاستوديوهات ذات الصلة على الساحة الدولية: فريدا إسكوبيدو، تاتيانا بيلباو، كارلو راتي، بولا كاتارين من مهندسي زها حديد، سمية فالي من كاونترسبيس، إميليو تونيون من تونيون وألبورنوز أركيتكتوس، ينس ريشتر من استوديو هيريروس، وإنريكي سوبيخانو من نييتو سوبيخانو أركيتكتوس.

سيقدم المتحدثون، وعددهم 50 خبيرًا متعدد التخصصات، آراءهم حول العصر الجديد للإبداع والتعبير الثقافي من خلال خطابات ملهمة ومحادثات ونقاشات لجنة تعكس قصص النجاح وأفضل الممارسات والتحديات لمستقبل القطاع.

خلال المنتدى، ستكون هناك مناطق مخصصة لأبرز الابتكارات في القطاع متاحة لأكثر من 200 مشارك. يمكنهم تجربة تجارب فنية مثل إعادة إنتاج متعددة الحواس لحفل موسيقي، وعروض تفاعلية، أو إبداعات فنية رقمية بمساعدة الذكاء الاصطناعي.

NEXT IN”” من المقرر أن يكون أكبر منتدى في العالم لقطاع المتاحف، ويهدف إلى أن يصبح نقطة لقاء لمناقشة كل دور في صناعة الثقافة في عالم تتطور فيه توقعات الجمهور باستمرار.

 

قدوة عالمية

يُنظم منتدى “NEXT IN” من قِبل شركة ACCIONA Cultura، وهي شركة متخصصة في تصميم وإنتاج الفعاليات والمتاحف والمعارض وأجنحة المعارض والتصميمات الداخلية. مع سجل حافل بتنظيم المشاريع في 43 دولة، حازت الشركةعلى 250 جائزة دولية في السنوات الاخيرة.

من بين المتاحف التي شاركت فيها، يبرز المتحف المصري الكبير (أكبر متحف من نوعه في العالم)، ومنزل التاريخ الأوروبي في بروكسل، والمتحف الأولمبي والرياضي في قطر.

منذ عام 1990، تطور ACCIONA Cultura حلولاً مستدامة في المتاحف ومراكز الفنون، بالإضافة إلى المعارض الدولية والشاملة، مظهرةً تفردها الإبداعي وقدرتها على الابتكار عبر سلسلة القيمة.

ACCIONA Cultura حاصلة على شهادة ISO 20121، مما يضمن أن جميع مشاريعها تُنفذ وفقًا لمعايير الاستدامة وأن جميع أنشطتها تكون محايدة الكربون.

Continue Reading

منوعات

شركة الدرعية تفتتح مركزاً واعداً للبيع بالتجزئة “ميدان الدرعية”؛ ضمن المؤتمر العالمي للبيع بالتجزئة المقام في باريس

Published

on

By

أعلنت شركة الدرعية أنها ستقدم وجهتها الجديدة الواعدة “ميدان الدرعية”، التي تتميز بأسلوب حياة حالم، لقادة الصناعة العالميين المشاركين في المؤتمر العالمي للبيع بالتجزئة المقام في باريس خلال الفترة من 16 إلى 18 أبريل، ويقع “ميدان الدرعية” الجديد على مشارف العاصمة السعودية الرياض، وسيستضيف أكثر من 400 منفذ بيع بالتجزئة وأكثر من 100 مطعم ومقهى، في قلب منطقة الدرعية التاريخية التي تضم مفاهيماً وتصاميماً معمارية تقليدية عمرها 300 عام.
سيشكل “ميدان الدرعية” علامة فارقة جديدة في تطور تجارة التجزئة، وسيصبح نقطة محورية دولية تربط أرقى العلامات التجارية للبيع بالتجزئة في العالم مع السلع والمنتجات الحرفية المحلية، كما ويهدف إلى دمج الثقافة والترفيه والمتعة لتقريب المجتمعات من بعضها البعض؛ من خلال خلق لحظات مشتركة من المتعة والراحة.
تأتي هذه الخطوة التي تكشف عن “ميدان الدرعية” لقطاع التجزئة العالمي؛ بهدف توفير نظرة فاحصة للشركاء المحتملين، وإعطائهم نبذة عن النهج المتسارع والفرص المتاحة في “مدينة الأرض” لتجارة التجزئة، ويشمل ذلك تجارب تناول الطعام بأرقى المستويات العالمية، ومحلات الأزياء الفاخرة، وغيرها. وسترحب الدرعية بزوارها بمجموعة من وسائل الراحة، والمعالم الشهيرة التي تقع على بُعد بضع كيلومترات فقط من العاصمة الرياض النابضة بالحياة.
يأتي “ميدان الدرعية” كجزءٍ من أهداف رؤية السعودية 2030، ومن المتوقع أن يصبح مركزاً للتجارة والثقافة والترفيه، كما ويركز المشروع على الاستدامة والمشاركة المجتمعية والثقافية، ويؤكد على إنشاء بيئة بيع بالتجزئة مميزة وشاملة ونوعية.
وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة شركة الدرعية السيد جيري انزيريلو: “ميدان الدرعية هو أكثر من كونه مجرد وجهة للتسوق، هو رمزٌ لالتزام المملكة العربية السعودية بقيادة النمو الاقتصادي، وتعزيز الإبداع والابتكار”، وأضاف “لهذا السبب نحن متحمسون للغاية لدعوة المستثمرين وأصحاب المصلحة من جميع أنحاء العالم للانضمام إلينا في هذه الرحلة المثيرة؛ لنكون جزءاً من تشكيل مستقبل تجارة التجزئة، بفضل تصميمه الذي يركز على المشاة، وإمكانية الوصول المباشر إلى وادي حنيفة، بالإضافة لقربه من موقع حي الطريف المذهل والمدرج على قائمة اليونسكو لمواقع التراث العالمي، إن تلك المنطقة ستكون وجهة رائدة لأسلوب الحياة على مستوى العالم”.
شركة الدرعية هي شركة تطوير ديناميكية متعددة الاستخدامات تعيد تعريف التخطيط الحضري؛ بهدف تحويل الدرعية “مدينة الأرض” إلى عاصمة مزدهرة بالثقافة والترفيه والتعليم والفنون، كما تربط الدرعية ماضي المملكة العربية السعودية وحاضرها ومستقبلها لتعريف الزوار بسحر وكرم الثقافة النجدية الأصيلة، فضلاً عن كونها رمز لإلهام أجيال من المبدعين والمبتكرين ورجال الأعمال والمثقفين.

Continue Reading

منوعات

سارا ابراهيم : أحلم بأن أكون قوة مؤثرة هادفة من خلال الشاشه

Published

on

By

قالت مذيعة برنامج صباح السعودية الاعلامية سارا ابراهيم إن تطور الاعلام تغير واصبح سريع جدا بعد ان كانت الصحافه هي السلطة الرابعة وهي الاساس الاعلامي لباقي الجهات اللاعلامية من اذاعات وقنوات وغيرها الا ان دخول التقنيات واختصار اللاخبار الى نقاط بسيطة ونقله من خلال التواصل الاجتماعي الغير موهل وغير احترافي اثرت سلبا على الاعلام الحقيقي.
فاالسوشال ميديا أو الشبكات الاجتماعية أو وسائل التواصل الاجتماعي لعبت دورا كبيرا خلال السنوات الأخيرة بعدما جعلت العالم قرية صغيرة من حيث تأثيرها في عالم التواصل وتبادل الأفكار بين الأشخاص وتسهيل نقل المعلومات والأخبار بين الآخرين باعتبارها أكثر تقنية ومن وسائل الاتصال الحديثة.
وأضافت أن السوشيال ميديا أاستطاعت أن تفرض نفسها في عالم الإعلام حيث أصبحت مصدرا موثوقا للعديد من الأشخاص وكذا القنوات التليفزيونية التي بدورها أصبحت تهتم بالرأي العام للتعريف بقضايا المجتمع حيث يلجأ معظم الشباب لوسائل التواصل الاجتماعي لمشاركة الأحداث وتبادل الأفكار. كما أصبح الكثير من أفراد المجتمعات رجالا أو نساء على حد سواء من وزراء أو فنانين أو شركات خاصة أو عامة وأيضا رجال السياسة والدين يعتمدون على وسائل التواصل الاجتماعي ويعتمدون عليها كمصدر أساسي للترويج والدعاية والإشهار والإعلان بشكل يومي ومستمر.
وترى سارا ابراهيم أن وسائل السوشال ميديا أتاحت فرصة غير مسبوقة لأي شخص كي يبرز نفسه على تلك المواقع، وهذا ليس أمراً سلبياً، بل على العكس، رأينا الكثير من الشباب المتحدثين في الفن وريادة الأعمال والحمد لله كنت واحدا منهم وذلك بفضل تميزي في مجال الإعلانات وقدرتي على إقناع الجمهور والتأثير عليهم بإيجابية وإيصال رسائل ونصائح مفيدة لهم تتناسب مع قيم وعادات وتقاليد المجتمع السعودي وكذلك الدورات التي خضعت لها بشكل مكثف في مختلف مجالات الاعلام في السعودية ودبي.
وأكدت أنه على الرغم من الدور الإيجابي الذي تضطلع به فإن هناك الكثير من السلبيات للسوشيال ميديا إلا أننا لا ننكر السلبيات الكثيرة لاسيما إذا ما استخدمت لأهداف مغرضة من خلال ترويج الشائعات ومحاولات تأليب الرأي العام، مؤكده أنها تسعى إلى أن تكون قوة مؤثرة هادفة في المجتمع بعيدا عن هوس البعض للبحث عن الشهرة والظهور عبر برامج ومقاطع الفيديو المسيئة التي لا تتوافق مع أخلاقيات المجتمع.
مشيرة الى ان الخبرة الاعلامية تساعد في صقل الشخصية في السوشل ميديا خصوصا وانه وسط مفتوح ويضم كل فئات المجتمع فيجب ان يكون الشخص موهل وقادر على التعامل مع اي تيارات وانتقادات وهجوم قد يتعرض له.
وكشفت سارا عن عشقها للشاشة ومن خلال برامج معينه لتقدم ما تجد فيه الفائدة وتستضيف شخصيات تضيف للاعلام السعودي مطالبة بالاهتمام اكثر بالاعلامية السعودية التي تملك الموهبة والقدرة والمؤهلات الكبيرة التي تستطيع ان تكون وجوه جديدة وغير مستهلكه في الاعلام كما هو حال بعض القنوات.

Continue Reading
Advertisement

Trending