Connect with us

أسواق

مراكز التسوق التابعة للمراكز العربية تستقبل ما يزيد عن 9 ملايين زائر خلال مهرجان الربيع للتسوق

Published

on

أعلنت المراكز العربية، أكبر مطور ومالك ومشغل للمراكز التجارية في المملكة العربية السعودية، اليوم عن استقطاب مراكزها لنحو 9 ملايين زائر خلال مهرجات الربيع للتسوق الذي استمر على مدار شهر كامل، واختتمت فعالياته في الثامن عشر من الشهر الحالي.

وتم إطلاق مهرجان التسوق ضمن 16 من أصل 18 مركز تسوق ضمن محفظة المراكز العربية، ومنحت جوائز بقيمة 1.5 مليون ريال سعودي خلال المهرجان. وطوال فترة المهرجان، كان بإمكان الزوار المشاركة في حملة السحوبات الكبرى من دون اشتراط حد أدنى للتسوق، حيث تم توزيع قسائم تسوق بقيمة 5 آلاف ريال على 300 متسوق من سعداء الحظ.

وكان السحب على الجوائز والخصومات وتشكيلة المنتجات الجديدة التي طرحتها العلامات التجارية المتواجدة ضمن المراكز العربية قد نالت استحسان الزوار بشكل كبير، مما أسهم في ارتفاع نسب المبيعات في أكثر من 3,400 متجراً ومنفذاً لخدمات الطعام المنتشرة في مراكز التسوق هذه.

وسيتم الإعلان عن الفائزين بالسحوبات عبر منصات التواصل الاجتماعي التابعة لـ المراكز العربية للتسوق”.

 وفي معرض تعليقه على النجاح الكبير الذي حققه المهرجان قال سايمون ويلكوك، الرئيس التنفيذي لشركة المراكز العربية: “إن استقطاب 9 ملايين زائر خلال شهر واحد فقط هو دليل على نقطة القوة الأبرز عند المراكز العربية، وهي قدرتنا على توفير وجهات تسوق وترفيه استثنائية تضمن تجربة فريدة للعملاء وأصحاب المتاجر على حد سواء. كما يبرز هذا النجاح الكبير مكانة المملكة كمركز تجاري إقليمي مؤهل لتحقيق نمو قوي خلال الأعوام المقبلة”.

وشملت قائمة مراكز التسوق المشاركة في “مهرجان الربيع للتسوق” كلاً من:

في المنطقة الغربية – مجمع العرب (جدة)، وعزيز مول (جدة)، والسلام مول (جدة)، وهيفاء مول (جدة)، ومجمع النور (المدينة المنورة)، ومكة مول (مكة المكرمة)، وجوري مول (الطائف).

في المنطقة الوسطى – السلام مول (الرياض)، والنخيل مول (الرياض)، وخريص مول (الرياض)، وتالا مول (الرياض)، وسلمى مول (حائل)، والنخيل مول (القصيم).

في المنطقة الشرقية – مجمع الظهران (الدمام)، والأحساء مول (الهفوف)، والجبيل مول (الجبيل).

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أسواق

Saudi Indie Horror Hit Aunt Fatima Pushes Boundaries with NVIDIA RTX Technologies

Published

on

By

 

NVIDIA’s RTX Platform is redefining the future of game development in the Middle East. In the case of the Saudi indie game Aunt Fatima, RTX technologies helped bring the terrifying game to life, offering a unique horror experience rooted in local folklore.

Created single-handedly by Saudi creator Abdullah Al Hamad, Aunt Fatima is a first-person psychological horror game that transforms a traditional Saudi household into a nightmarish trap. The game topped YouTube Gaming’s trending list and won the awards for Best Saudi Game and Best Arab Game. It also shocked players with its chilling narrative and immersive mechanics, all of which were built by a solo developer who leveraged NVIDIA’s most advanced tools to fully realize his vision.

“I developed this game within six months. Even with that timeframe, I made sure that every puzzle, brick and horror element is thoughtfully designed,” said Abdullah Al Hamad. “As a gamer and content creator, I designed Aunt Fatima to provide a thrilling experience from start to finish. Thanks to DLSS, I was able to create a visually stunning game that runs smoothly across a wide range of systems.”

A Technical Masterclass Powered by RTX 50 Series

Aunt Fatima cleverly blends gripping horror with cultural depth, serving as a great showcase of NVIDIA’s latest technologies, especially those exclusive to the GeForce RTX™ 50 Series. The game utilizes DLSS 4 with Multi-Frame Generation to boost performance on mid-range hardware by intelligently generating frames and improving image quality through AI. There’s also Ray Reconstruction that enhances lighting and shadows and RTX Video Super Resolution that ensures cleaner, sharper visuals without straining the GPU.

From Content Creator to Acclaimed Game Developer

Abdullah Al Hamad’s journey started with designing a main menu inspired by video games, which led him into a deep dive into game development tutorials. His background in content creation provided him with the visual eye and narrative flair to craft something unique, using NVIDIA’s tools to give him the technical firepower to match his vision.

To authentically represent Saudi culture, Abdullah conducted field visits to traditional homes to inspire the game’s environments, fusing real-world textures with terrifying gameplay scenarios.

Abdullah shared more about his development journey, cultural inspirations, and technical process in a recent exclusive video interview with Tech Influencer Cambotar. In the conversation, he breaks down key moments in the game’s creation, from concept to execution.

Studio Nights Spark New Connections

After Aunt Fatima started gaining traction online, Abdullah was invited to NVIDIA Studio Nights III in Riyadh, his first interaction with the wider MENA game development community. The event validated the game’s impact on developers and publishers.

“The reaction to the game at Studio Nights III was incredible,” he shared. “It opened doors I never expected. Now, the techniques I used in the game are being taught in game development academies in the region.”

Empowering MENA Game Developers

Abdullah encourages fellow independent developers in the region to explore NVIDIA RTX tools, emphasizing their accessibility and high impact, especially for teams with limited resources.

“If your game relies on visual fidelity, there’s no reason not to use DLSS. It balances performance and quality in a way that’s perfect for today’s diverse hardware market, and it’s free to implement.”

While a sequel to Aunt Fatima remains unconfirmed, Abdullah hinted at multiple projects in the pipeline that promise to further elevate Arab voices in the global gaming industry.

Continue Reading

أسواق

دراسة جديدة من آرثر دي ليتل بالتعاون مع بنوك سعودية تسلط الضوء على تعقيدات التحول الرقمي وتحديات جاهزية الموظفين للخدمات المصرفية متعددة القنوات بالسعودية

Published

on

By

 

  • أفاد 43% من موظفي البنوك السعودية بوجود تحديات في المزامنة بين النظم الرقمية والمادية.
  • أشار 35% من الموظفين إلى حماية أمن بيانات العملاء كشاغل رئيسي في العمليات التشغيلية العابرة للقنوات.
  • لا تزال الفجوة بين المناطق الحضرية والريفية قائمة، حيث تواجه فروع البنوك بمناطق المملكة تحديات أكبر في توفر البرامج التدريبية والبنية التحتية.
  • لا يُفضل العملاء من ذوي الدخل المرتفع بالمملكة التعامل من خلال القنوات الرقمية- باستثناء 65% منهم فقط- حيث يفضل الكثيرين الحصول على الاستشارات المادية وجهًا لوجه لتلبية احتياجاتهم المعقدة.

 

كشف استبيان جديد أجرته شركة آرثر دي ليتل، وشمل 18 بنكًا من البنوك العاملة في المملكة العربية السعودية عن التقدم الملحوظ الذي حققه القطاع المصرفي السعودي بما يتماشى مع طموحات رؤية 2030، وذلك على الرغم من بعض التحديات الرئيسية في جاهزية القوى العاملة، والتكامل بين النظم المستخدمة، وأمن القنوات المتعددة للخدمات المصرفية، التي تحول دون تحقيق التميز الكامل في الخدمات المصرفية متعددة القنوات.

وأشارت نتائج الاستبيان إلى أنه على الرغم من تبني البنوك السعودية للقنوات الرقمية واستراتيجيات التركيز على الأجهزة المحمولة، إلا أن التكامل بين النظم القديمة لا زال يمثل تحدياً كبيراً، حيث تُعدّ مشكلات المزامنة من أبرز المخاوف، فقد أشار 43% من موظفي قطاع البنوك إلى الصعوبات التي تواجههم في الحفاظ على الاتساق اللحظي بين المنصات الرقمية والعمليات التشغيلية بفروع البنوك.

وفي معرض حديثه عن نتائج الاستبيان صرح السيد/ مارتن راوخنفالد، الشريك والرئيس العالمي لقطاع ممارسات الخدمات المالية بشركة آرثر دي ليتل قائلاً: ” كانت رؤية المملكة العربية السعودية 2030 ولا زالت هي الحافز لتحقيق تحول لافت نحو الخدمات المصرفية الرقمية، ولكن استدامة النجاح تحتاج إلى التركيز على تمكين الكوادر العاملة وتوحيد النظم، كما أن سد الثغرات في العمليات التقنية الخلفية وتعزيز قدرات الموظفين سيكون بدوره عاملاً حاسمًا في تحقيق طموحات بنوك المملكة في مجال الخدمات المصرفية متعددة القنوات”.

وأشار الاستبيان إلى كون المخاوف الأمنية تشكل هي الأخرى مصدرًا كبيرًا للقلق، حيث أشار 35% من موظفي القطاع بالمملكة إلى أمن بيانات المتعاملين كمصدر رئيسي لقلقهم في المعاملات العابرة للقنوات، وأعرب 30% آخرين عن مخاوفهم بشأن التكامل بين المعاملات عند التنقل بين خدمات الهاتف الجوال وخدمات فروع البنك، مما يؤكد على الحاجة إلى توفير بروتوكولات أمنية متينة ومتعددة الطبقات.

كما أن الفوارق في مستويات تدريب القوى العاملة من شأنها أن تزيد من تعقيد جهود التحول، فبينما تتكيف الفروع الحضرية بسرعة أكبر مع المنصات الرقمية، تعاني الفروع العاملة بمناطق المملكة بسبب محدودية البنية التحتية وعدم كفاية الوصول إلى البرامج التدريبية، حيث أشار 20% من الموظفين العاملين بمناطق المملكة إلى أنهم لا يتلقون تدريبًا كافيًا على نماذج الخدمة متعددة القنوات. ويضاف إلى ما سبق، التحديات القائمة بين الفئات العمرية المختلفة، حيث يحتاج الموظفون الأكبر سنًا في الغالب إلى إرشاد أكثر توجيهًا للتكيف مع استخدام الأدوات الرقمية.

وبدوره أردف السيد/ رضوان شفيق، مدير المشاريع بقطاع ممارسات الخدمات المالية بشركة آرثر دي ليتل الشرق الأوسط قائلاً: ” يجب على البنوك السعودية اعتماد برامج تدريبية مُخصصة وقابلة للتطوير، بحيث تشمل جميع الفئات العمرية والمناطق الجغرافية، فرأب الصدع في البرامج التدريبية وتحديث المنصات القديمة من خلال تبني المنصات السحابية والترقيات المعيارية لا غنى عنه لتوفير تجربة سلسة وآمنة للعميل”.

علمًا بأن العملاء من ذوي الدخل المرتفع- على الرغم من اعتمادهم على الخدمات المصرفية الرقمية لإنجاز المعاملات الروتينية- إلا أن الكثير منهم لا يحبذون استخدامها عند الحاجة إلى تلبية احتياجاتهم المالية المعقدة، ويفضلون الحصول على الاستشارات المباشرة وجهًا لوجه، وهذه الثنائية في تقديم الخدمة تبرز أهمية الاحتفاظ بالخبرات البشرية جنبًا إلى جنب مع الكفاءات الرقمية المتطورة.

وأكد الاستبيان في ختامه على ضرورة استثمار البنوك السعودية في تحديث العمليات التقنية الخلفية، وأطر الأمن السيبراني، وأدوات الذكاء الاصطناعي حتى تتمكن من ضمان استدامة هذا الزخم، حيث إن تبني منهجية متوازنة في الدمج بين الأتمتة والخبرات البشرية من شأنه ترسيخ مكانة بنوك السعودية في صدارة البنوك العاملة بالمنطقة على صعيد التميز في الخدمات المصرفية متعددة القنوات.

Continue Reading

أسواق

“مكارم” تحتفي بشركاء النجاح من وكالات السفر  والسياحة لتعزيز  ريادتها في قطاع الضيافة الروحانية

Published

on

By

احتفت “مكارم”، العلامة الفندقية السعودية الرائدة في قطاع الضيافة الروحانية، بشركاء النجاح من وكالات السفر والسياحة المحلية، خلال حفل تكريمي مميز أُقيم في فندق مكارم أجياد بمكة المكرمة، بحضور أكثر من 100 ضيف من ممثلي كبريات وكالات السفر والسياحة في المملكة.

أقيم حفل التكريم تقديرًا للدور الحيوي الذي تلعبه وكالات السفر والسياحة في دعم جهود “مكارم” في تقديم تجربة ضيافة متكاملة لضيوف الرحمن، وترسيخ مكانتها كأحد أبرز مزوّدي خدمات الضيافة الروحانية في مكة المكرمة والمدينة المنورة.

وصرّح عمر و السناري، المدير العام الإقليمي لمجموعة فنادق مكارم وشركة دور الضيافة لخدمات الحج، قائلاً: “نؤمن في مكارم بأن شركاءنا هم جزء أساسي من مسيرة نجاحنا ، ويأتي هذا اللقاء تعبيرًا عن تقديرنا العميق لتعاونهم، وحرصاً على تعزيز شراكاتنا وتقديم رؤيتنا الجديدة لهم للانطلاق نحو مستقبل أكثر تميزًا  في قطاع الضيافة الروحانية”.

وضمت قائمة الحضور عددًا من أبرز شركاء “مكارم” من وكالات السفر المحلية، في تجسيد لعلاقات التعاون الوثيقة التي تربط الجانبين، وتعزيزًا لمسيرة الشراكة القائمة على الثقة والنجاح المتبادل.

وتضمن الحفل برنامجًا متنوعًا استُهلّ باستقبال ودي يعكس قيم “مكارم” في الكرم والترحيب، تلاه عرض حصري لفيلم الهوية الجديدة لـ “مكارم”، والذي قدّم لمحة عن الرؤية المستقبلية للعلامة وهويتها المتجددة التي تعكس روح الابتكار والأصالة تحت شعار “رحلة إلى الأصول”، مع الحفاظ على جوهر الضيافة الروحانية التي تميز “مكارم”.

كما استمتع الحضور بغداء فاخر أعدّه فريق الطهي في مطعم زمزم، أحد أعرق المطاعم بمكارم أجياد،  قٌدّم فيه مجموعة مختارة من الأطباق الشرقية والغربية التي جسّدت جودة الضيافة والخدمة التي تقدمها “مكارم” لضيوفها.

اختُتم اللقاء بأجواء تفاعلية تم فيها تبادل الأفكار وتعزيز العلاقات، ما يعكس التزام “مكارم” الدائم ببناء شراكات استراتيجية مستدامة ترتكز على الثقة والاحترام المتبادل، وتدعم تطورها المستمر في قطاع الضيافة الروحانية، من خلال تقديم تجارب ضيافة استثنائية تلبي تطلعات ضيوف الرحمن، وتواكب تطلعات رؤية 2030 في ترسيخ مكانة المملكة كوجهة عالمية للسياحة، وتعزيز جودة الخدمات المقدمة لهم.

يُشار إلى أن “مكارم” تُعد إحدى العلامات الفندقية التابعة لشركة “طيبة للاستثمار”. وتدير شركة “طيبة” حاليًا أكثر من 7700 غرفة فندقية في مختلف أنحاء المملكة، وتسعى لتطوير شراكات استراتيجية مع علامات تجارية عالمية، بهدف تعزيز قدرة المملكة على استقطاب الزوار من مختلف أنحاء العالم، وترسيخ مكانتها كإحدى أبرز الوجهات السياحية العالمية.

Continue Reading
Advertisement

Trending