Connect with us

منوعات

فريق أكاديمية لوتو الكويت يتوّج بلقب بطولة “كوبا كوكاكولا” في السعودية

Published

on

اختتمت فعاليات بطولة “كوبا كوكاكولا” الدولية لكرة القدم للناشئين في السعودية بتتويج فريق أكاديمية لوتو الكويت المؤلف من تسعة لاعبين يافعين من الدمام تتراوح أعمارهم بين 13 و15 عاماً باللقب عقب فوزه بالمباراة النهائية على فريق صقور الدرعية من الرياض بنتيجة 3-2 في ركلات الترجيح، وذلك على أرض ملعب “عرقة” بمدينة الرياض.

ولن تقتصر جائزة الفريق الفائز على تتويجه بلقب البطولة فحسب، بل سيتمّ اختياره لحضور المعسكر الدولي لمسابقة “كوبا كوكاكولا” المقرر إقامته في ألمانيا. ويمثّل هذا الحدث تجربة فريدة من نوعها تتيح للشباب السعودي فرصة الانضمام إلى ما يزيد عن 1,3 مليون شاباً من أكثر من 60 بلداً حول العالم لتمثيل بلدانهم والتنافس على نيل اللقب العالمي.

وأضفى حضور الإعلامي الشهير مصطفى الآغا، رئيس قسم الرياضة في قناة ‘ام بي سي’ وسفير بطولة ‘كوبا كوكاكولا’ مزيداً من المتعة والإثارة على المباراة النهائية، حيث علّق على هذا الحدث بالقول: “شكّلت مشاركتي في بطولة ‘كوبا كوكاكولا’ لهذا العام متعة حقيقية بالنسبة لي. فقد استمتعت بمشاهدة شبابنا السعوديين وهم يخضون المباريات ويتعاونون معاً في هذه الرياضة الرائعة، ويشاطرون العالم حبهم لكرة القدم. وأهنّئ فريق أكاديمية لوتو الكويت الذي استحق هذا الفوز عن جدارة واستحقاق وأتمنى له التفوّق والنجاح في ألمانيا!”

وتعليقاً على البطولة لهذا العام، قال أنطوان طيّار، مدير الشؤون العامة والاتصالات لدى شركة ‘كوكاكولا الشرق الأوسط’: “نتقدّم في شركة ‘كوكاكولا’ بخالص التهنئة لفريق أكاديمية لوتو الكويت ونحيي اللاعبين على أدائهم المذهل. ونجدد التزامنا بالعمل على تحقيق أهداف عديدة على المدى الطويل تشتمل على نشر الوعي بين جيل الشباب في المملكة العربية السعودية حول فوائد التمارين الرياضية وتحفيزهم على ممارستها بصورة منتظمة، بالإضافة إلى إتاحة الفرصة أمامهم للتعبير عن شغفهم برياضة كرة القدم على أرض الواقع. ونشعر بسعادة بالغة حيال وصول عدد المشاركين في بطولة ‘كوبا’ لهذا العام إلى 11 ألف شاباً. ونعتقد بأن هذه المسابقة تسهم في تنمية المهارات الحيوية الإيجابية للشباب وتحسين مستوى الموهوبين منهم في كرة القدم، وذلك بما ينسجم مع أهدافنا في إطلاق برامج شاملة تحفّز على ممارسة الرياضة والنشاط البدني في كافة أنحاء المنطقة، وتشجيع الشباب على اتباع نمط حياة أكثر صحة وسعادة.”

وكانت البطولة لهذا العام قد طرحت تساؤلاً بعنوان: “ما هو دورك في البطولة؟”، وذلك بهدف تحفيز اللاعبين المشاركين ومشجعيهم على التعبير عن شغفهم بكرة القدم، وتشجيعهم على إدراك طبيعة الأدوار الهامة والمكملة لبعضها البعض التي تسهم في تشكيل الفريق الناجح.

بدوره، قال عبدالله العراك، مساعد المدير العام لشركة تعبئة كوكاكولا في المملكة العربية السعودية: “بصفتنا شركة تفتخر بدعمها لرياضة كرة القدم على كافة المستويات، شكّلت بطولة ‘كوبا كوكاكولا’ لهذا العام إنجازاً مذهلاً بالنسبة لنا نظراً لتحقيق نسبة مشاركة الشباب فيها معدلات قياسية. ونهنئ أعضاء فريق أكاديمية لوتو الكويت على إنجازهم وتتويجهم باللقب.”

ومنذ انطلاق بطولة “كوبا كوكاكولا” رسمياً في عام 1998، توسعت دائرة الدول المشاركة فيها لتشمل أكثر من 60 دولة تتوزع في ست قارات مختلفة. وأتاحت البطولة في دورتها الرابعة في السعودية من جديد الفرصة أمام الشباب من كافة أنحاء المملكة للمشاركة فيها مجاناً، حيث تنافس على مدار الأسابيع الماضية 12 ألف يافعاً تتراوح أعمارهم بين 13 وحتى 15 عاماً، وذلك في مدن الرياض وجدّة والدمام.

الجدير بالذكر أن عدد المدارس التي شاركت في “كوبا كوكاكولا” عالمياً وصل إلى أكثر من 80 ألف مدرسة، حيث أسهمت البطولة في تحفيز ما يزيد عن 1,3 مليون شاباً حول العالم وتشجيعهم على اتباع نمط حياة صحي ومفعم بالحيوية والنشاط، والمساعدة في غرس قيم العمل بروح الفريق، والاحترام المتبادل والصداقة فيما بينهم. وتهدف “كوبا كوكاكولا” عبر الشراكة مع الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، والدعم المقدّم لها على المستوى المحلي من قبل الاتحاد السعودي لكرة القدم إلى التحرك بصورة استباقية من أجل توفير أفضل مستويات الدعم والرعاية لجيل المستقبل من أبطال كرة القدم السعودية.

5547p00002

Copa Coca-Cola, the international youth football tournament has crowned its champion team in the final match played at Irqah football field in Riyadh.  Lotto Kuwait Academy, consisting of nine youths from Dammam between the ages of 13-15, triumphed over Suqour Alderiyah from Riyadh, by winning 3-2 in penalties

The winning team not only won the highly sought after championship title, but also the opportunity to take part in the Copa Coca-Cola camp in Germany. This unique experience enables Saudi Arabian youth to join more than 1.3 million teenagers from more than 60 countries to represent their countries and compete on one field

Mustafa Agha, infamous Head of MBC Sports and Copa Coca-Cola Ambassador was present at the finals event, adding to the excitement of the event. He said that “Being a part of the Copa Coca-Cola tournament this year has been a real pleasure for me. It has been so fun to watch our Saudi teens get involved with a great sport, work together and share their love of football with the world. Congratulations to well-deserved victors Lotto Kuwait Academy; good luck in Germany”

Antoine Tayyar, Public Affairs and Communications Director for Coca-Cola Middle East, commented on this years tournament: “Coca-Cola would like to congratulate Lotto Kuwait Academy on their incredible performance. Coca-Cola has a long term commitment to promoting the importance and benefit of regular exercise to teens in Saudi Arabia, and to offer them the chance to live their passion for football. We are thrilled to see the number of participants reaching over 11,000 teens join in with Copa this year. This competition helps to develop positive life skills and improve football talents which align with our goal to create inclusive physical activity programs throughout the region, and fostering happier and healthier young people”

This year, Coca-Cola asked the Middle East “Which Part Will You Play?” to motivate teenagers and their supporters to celebrate footballing passion and recognize the important, complementary roles that form a successful team

 Abdullah Arrack, of Coca-Cola Bottling Company Saudi Arabia: “As a proud supporter of football on all levels, it has been amazing to see record numbers of teens sign up for this year’s Copa Coca-Cola. Well done to Lotto Kuwait Academy for their success”

Since the official introduction of the program in 1998, Copa Coca-Cola has expanded to more than 60 countries in six different continents. This is the fourth year that Copa Coca-Cola has enabled teams from around the country to play in the free tournament. 12,000 teens between 13-15 years old have competed across Saudi Arabia – in Riyadh, Jeddah and Dammam – in the past several weeks

More than 80,000 schools globally have taken part in the competitions, which have encouraged over 1.3 million young players to follow an active, healthy lifestyle and embody values such as team spirit, friendship and respect. Through strategic partnerships with FIFA, and local endorsement from the Saudi Football Federation, Copa Coca-Cola aims to proactively nurture the future generation of Saudi football heroes

 

 

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

منوعات

مجْمع الملك سلمان يحتفل بتخريج أول دفعة من برنامج “الدبلوم العالي للتصحيح اللغوي”

Published

on

By

 

أقام مجْمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، اليوم، حفل تخريج الدفعة الأولى من “برنامج الدبلوم العالي للتصحيح اللغوي”، وذلك بمقر المجْمع في مدينة الرياض، بحضور عدد من الشخصيات العلمية، إلى جانب المدربين والمتدربين وفريق البرنامج.
وشهد الحفل تكريم (60) خريجًا وخريجة أتمّوا متطلبات البرنامج البالغة (435) ساعة تدريبية، قُدّمت على يد (16) مدربًا ومدربة، وفق معايير علمية ومهنية عالية الجودة، تهدف إلى تأهيل كفاءات وطنية لغوية مختصة في مجالي التحرير والتدقيق اللغوي.
وأكّد الأمين العام للمجْمع الدكتور عبدالله بن صالح الوشمي أن هذا الإنجاز يعكس الدعم المستمر الذي يحظى به المجمع من صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة رئيس مجلس أمناء المجْمع, مشيرًا إلى أن البرنامج يُعد نموذجًا رائدًا في تمكين اللغة العربية داخل المؤسسات الحكومية.
وأوضح أن البرنامج صُمم بمنهجية تجمع بين الجانب النظري والتطبيقي، بالتعاون مع نخبة من الخبراء، بهدف تأهيل فرق وطنية قادرة على تعزيز الممارسات اللغوية الاحترافية في بيئات العمل الحكومية، ورفع كفاءة التواصل الرسمي باللغة العربية.
ويُعد برنامج الدبلوم العالي للتصحيح اللغوي أحد البرامج الإستراتيجية التي يتبناها المجمع لتعزيز مكانة اللغة العربية في القطاعات الحكومية، ضمن أهداف برنامج تنمية القدرات البشرية، ويُنفذ بصيغة التعليم المدمج، ويمتد على مدار عام دراسي كامل، وهو برنامج معتمد من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية.

Continue Reading

منوعات

“مجتمع وصل” يستعرض قصص ما بعد الحج في لقاء مهني يجمع خبراء الإعلام والاتصال

Published

on

By

 

 

نظم “مجتمع وصل” مساء الأمس الاثنين، لقاءً حواريًا بعنوان “ما بعد الحج.. حكايات وقصص تُروى”، وذلك في صالة الأمير فيصل بن فهد للفنون بمدينة الرياض، بمشاركة عدد من المختصين في الإعلام والاتصال المؤسسي.

وسلط اللقاء الضوء على التجارب الوطنية المهنية والإنسانية خلال موسم الحج، واستعراض أبرز الممارسات الاتصالية وقصص النجاح التي أسهمت في نقل تجربة ضيوف الرحمن، إلى جانب تعزيز التكامل المعرفي وتبادل الخبرات بين الممارسين في القطاعين الحكومي والخاص.

واستضاف اللقاء الأستاذ همام جريد، المتحدث الرسمي لبرنامج خدمة ضيوف الرحمن، في جلسة حوارية أدارها الإعلامي محمد عثمان من قناة الإخبارية، والذي ناقش خلالها جهود وأدوار الجهات في جانب الاتصال المؤسسي خلال موسم الحج، وما صاحبه من تحديات ودروس مستفادة وفرص في الميدان.

ويُعد اللقاء هو ثاني لقاءات المجتمع منذ تدشينه في أبريل الماضي؛ ضمن سلسلة لقاءات مهنية متخصصة تهدف إلى إثراء المحتوى الاتصالي بمشاركة نخبة من المختصين، وخلق منصات مهنية للحوار وتبادل الخبرات.

يُذكر أن “مجتمع وصل” هو مجتمع مهني غير ربحي يُعنى بدعم وتمكين المختصين في الاتصال المؤسسي والإعلام داخل المملكة العربية السعودية، ويضم نخبة من الممارسين في القطاعين الحكومي والخاص، ويُعد أحد الأندية المعتمدة في منصة “هاوي” التابعة لبرنامج جودة الحياة، أحد برامج رؤية المملكة 2030، ويسعى المجتمع من خلال برامجه ومبادراته إلى بناء القدرات، وتعزيز الشراكات المهنية، وتطوير الكفاءات الوطنية، وتبادل المعرفة بين الممارسين في مختلف مجالات الإعلام والاتصال.

Continue Reading

منوعات

إيفانتي” تسلّط الضوء على التزامها بالامتثال الإماراتي مع تزايد أهمية إدارة الأجهزة المحمولة في دول الخليج

Published

on

By

 

أعلنت شركة “إيفانتي”، المتخصصة في أنظمة تكنولوجيا المعلومات الآمنة والذكية، عن توسيع قدراتها في مجال إدارة الأجهزة المحمولة  (MDM)، من خلال منصّتي “إيفانتي نيورونز لإدارة الأجهزة المحمولة” و”إندبوينت مانجر موبايل”. (EPMM)  وتأتي هذه الخطوة تماشياً مع المعايير الوطنية للأمن السيبراني الصادرة عن مجلس الأمن السيبراني في دولة الإمارات، بما يعزز من قدرة المؤسسات في دول مجلس التعاون الخليجي على التحكم في تنقل البيانات المؤسسية والوصول الآمن إليها.

ومع تسارع التحول الرقمي واعتماد نماذج العمل الهجين في المنطقة، بات تأمين الأجهزة الطرفية المحمولة يشكل أولوية استراتيجية. وتوفر منصة “إيفانتي” توافقاً شاملاً مع الأجهزة، وتحكماً آمناً في الوصول، وتطبيقاً مركزياً للسياسات على كل من أجهزة العمل والأجهزة الشخصية المستخدمة في بيئة العمل  (BYOD)، بما يتماشى مع الإرشادات الفيدرالية الإماراتية ومتطلبات حماية البيانات على مستوى الخليج.

وقال حسني حمود، المدير العام لشركة “إيفانتي”، التي تدير عملياتها في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عبر “آي في إم إي إم  إي”:تم تصميم منصتنا لإدارة الأجهزة المحمولة خصيصاً لتلبية المتطلبات التنظيمية والتشغيلية في منطقة الخليج. وبينما تواصل الإمارات ودول المنطقة ترسيخ مكانتها كمركز عالمي للابتكار السيبراني، نفخر بتقديم حلول توفر رؤية كاملة وتحكماً شاملاً وحماية متقدمة – دون التأثير على تجربة المستخدم أو كفاءة الأداء”.

وتوفر منصة “إيفانتي” مجموعة من المزايا المتقدمة، تشمل التشفير، والمصادقة المعتمدة على مبدأ الثقة المعدومة (Zero Trust)، وإمكانيات القفل والمسح عن بُعد، فضلاً عن التكامل السلس مع أنظمة إدارة موحدة للأجهزة (UEM) ومنصّات الامتثال المؤسسية، ما يجعلها الخيار المفضل للجهات الحكومية، وقطاعات الاتصالات، والمؤسسات المالية الساعية إلى الامتثال لأعلى المعايير.

من جانبه، قال علي إكرام، المدير الفني في “إيفانتي” – الشرق الأوسط : “لم تعد إدارة الأجهزة المحمولة مجرد خيار تقني، بل أصبحت عنصراً محورياً في منظومة الامتثال المؤسسي. ومن خلال منصتنا، يمكن للمؤسسات فرض السياسات التنظيمية على نطاق واسع، وإدارة بيئات متعددة الأنظمة، والاستجابة للمخاطر بفعالية عبر التحديثات والسياسات الآلية.”

وتلتزم “إيفانتي” بمواءمة خارطة طريقها التقنية مع الأطر التنظيمية المتجددة في المنطقة، بما في ذلك معايير ضمان المعلومات في دولة الإمارات، وإطار الأمن السيبراني الصادر عن مؤسسة النقد السعودية  (SAMA)، وإرشادات Q-CERT في قطر.

وفي ظل النمو المتسارع لأنظمة الأجهزة المحمولة في القطاعات الحيوية على مستوى الخليج، تؤكد “إيفانتي” التزامها المستمر بدعم بيئات العمل الرقمية الآمنة والمتوافقة، من خلال حلول ذكية ومتقدمة لإدارة الأجهزة المحمولة، بما يتماشى مع أولويات الأمن السيبراني الوطنية.

Continue Reading
Advertisement

Trending