أعلنت شركة البداد للمناسك عن مشاركتها في النسخة الرابعة من مؤتمر ومعرض الحج 2025، الذي يقام في جدة سوبر دوم خلال الفترة من 13 إلى 16 يناير 2025. يأتي هذا الحدث كمنصة عالمية تجمع نخبة من صناع القرار والخبراء والأكاديميين من مختلف أنحاء العالم لبحث أحدث الابتكارات والحلول في قطاع الحج والعمرة. وستعرض شركة البداد للمناسك، من خلال جناح L42 ، مجموعة من أحدث التقنيات والحلول المبتكرة التي تهدف إلى تعزيز تجربة الحجاج والمعتمرين. حيث تسعى البداد إلى تسليط الضوء على الحلول التي تقدمها لتحسين جودة الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن، مع التركيز على الاستدامة والابتكار، بما يتماشى مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030. وفي تعليق له، صرّح د. الفطين بن حسين البداد، المؤسس ,الشريك ورئيس مجلس الإدارة: “نحن فخورون بمشاركة البداد للمناسك في النسخة الرابعة من مؤتمر ومعرض الحج 2025، الذي يعد منصة عالمية تسلط الضوء على الابتكار والتميز في خدمة ضيوف الرحمن. إن رؤيتنا في البداد تتركز على تطوير حلول تقنية متطورة ومستدامة تسهم في تحسين منظومة الحج والعمرة، ودعم الجهود الوطنية والدولية لتحقيق تجربة حج مميزة وآمنة. مشاركتنا في هذا الحدث تعكس التزامنا بالمساهمة في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، من خلال تعزيز التعاون مع مختلف القطاعات وإيجاد حلول مبتكرة تلبي احتياجات الحجاج.” من جهته قال زايد بن حسين البداد، المؤسس, الشريك , الرئيس التنفيذي ونائب رئيس مجلس الادارة لشركة البداد للمناسك: “إن مشاركتنا في هذا الحدث الدولي المهم تأتي انعكاسًا لالتزامنا الراسخ بتحقيق التميز في خدمة ضيوف الرحمن. نحن في البداد للمناسك نفخر بأن نكون جزءًا من الجهود التي تسعى إلى تعزيز تجربة الحجاج وتطوير الحلول المبتكرة التي تلبي احتياجاتهم، مع التركيز على تقديم خدمات مستدامة وعالية الجودة.” وإلى جانب مشاركتها في المعرض، تسعى شركة البداد للمناسك إلى تعزيز شراكاتها مع مختلف الجهات المحلية والدولية، بما يسهم في تحقيق تكامل في الخدمات المقدمة للحجاج والمعتمرين. كما تؤكد الشركة التزامها بتوفير أحدث التقنيات التي تلبي احتياجات السوق المتنامية، وتعزز من تجربة الحج وفق أعلى المعايير العالمية. وتعكس هذه المشاركة رغبة البداد في دعم الجهود المبذولة لمنظومة الحج وتقديم حلول مبتكرة ومستدامة تواكب تطلعات الحجاج وتساهم في إثراء تجربتهم الروحانية. ويُعد المؤتمر منصة ديناميكية تهدف إلى استعراض المبادرات الحالية والجهود المبذولة لتطوير خدمات الحجاج والمعتمرين من خلال تنظيم أكثر من 22 جلسة مؤتمر متخصصة. كما يسعى إلى تعزيز التعاون بين القطاعات المختلفة المعنية بالحج والعمرة، مع توفير فرص قيمة لتبادل الخبرات بين المشاركين. وبالإضافة إلى ذلك، يقدم المؤتمر رؤى مبتكرة عبر مشاركة أكثر من 120 متحدثًا وخبيرًا دوليًا في مناقشات ثرية، إلى جانب عرض أحدث الحلول التقنية التي تسهم في تحسين جودة الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن. ودعت شركة البداد للمناسك زوار المؤتمر لزيارة جناحها L42 في جدة سوبر دوم، لاستكشاف أحدث التقنيات والحلول التي تقدمها في قطاع الحج، والتفاعل مع فريق العمل للحصول على تجربة فريدة ومتميزة.
في زمن يتسارع فيه الإيقاع وتزداد فيه التحديات، يبرز محمد بن عبد الكريم الطويان كأحد رواد الأعمال في المملكة العربية السعودية، وشخصية محبوبة ومؤثرة في المجتمع الخليجي والعربي، يحمل على عاتقه رسالة مختلفة تتمحور حول صناعة السعادة ونشر الإيجابية بطريقة فريدة. بعد سنوات طويلة من العمل والتجربة والتأمل، اكتشف الطويان أن سر السعادة لا يكمن في التعقيد، بل في البساطة، والتفاؤل، وترتيب الأولويات. ويؤكد أن السعادة أصبحت اليوم أسهل منالاً بفضل وسائل التواصل الاجتماعي، التي يرى أنها ليست فقط منصة لعرض الحياة، بل وسيلة لنقل الخير، والعبارات الملهمة، والهوايات والمهن التي تُدخل الفرح دون عناء. يقول الطويان في حديثه: “السعادة لا تحتاج إلى تكلّف، ولا تتطلب أن نرتدي ثوبًا ليس لنا، بل في أن نكون على طبيعتنا، نعيش ببساطة، ونبتعد عن التصنع والمكابرة. ما نحتاجه فقط هو أن نكون مصدرًا للبهجة لمن حولنا”. يعتمد الطويان في رسالته على مزيج من الترفيه الهادف، والرحلات البسيطة، وهوايات مثل التصوير، والمزاح الخفيف، والقراءة، وصناعة بيئة صحية نفسياً وروحياً. كما ينصح متابعيه بالابتعاد عن الأشخاص السلبيين الذين يسرقون الطمأنينة ويبعثون على التعاسة. ولم يغفل الطويان في حديثه التأثير الكبير لوسائل التواصل الاجتماعي في تشكيل الوعي والسلوك العام، لكنه يُصرّ على أن دورها الحقيقي يجب أن يكون ساميًا، ويضيف: “في عام 2025، قررت أن تكون مهمتي هي جلب السعادة، ليس فقط للناس، بل لنفسي أولاً، بعد أن كنت أبحث عنها لسنوات دون أن أعلم أنها كانت قريبة جداً”. ويختم رسالته بكلمات قليلة، لكنها عميقة، تُلخص فلسفته في الحياة: “كونوا سعداء.. فإن السعادة قرار وبساطة ورضا وقرب من الله وصدق وابتسامة لا تغيب.” يُذكر أن محمد بن عبد الكريم الطويان يُعد من الأصوات المتزنة والملهمة في عالم السوشال ميديا، ويواصل سعيه ليكون قدوة حقيقية لمن يبحثون عن السعادة بقلوبهم قبل أعينهم.
وقّعت شركة “حِرف السعودية” اتفاقية تعاون مع منصة “سبليفت” المتخصصة في تقديم تجارب إبداعية، بهدف دعم تسويق المنتجات الحرفية السعودية عالية الجودة وتوسيع قنوات توزيعها، وتُعد هذه الاتفاقية خطوة جديدة ضمن جهود “حِرف السعودية” المستمرة لتمكين الحرفيين والمصممين السعوديين، من خلال توفير منافذ مبتكرة للوصول إلى جمهور أوسع محليًا ودوليًا. كما تهدف الشراكة للاستفادة من خبرات “سبليفت” في تطوير تجارب تسويقية ترفع من جودة المخرجات وتعزز الاستدامة الاقتصادية للحرفيين. كما أكدت الأستاذة زهور العتيبي مديرة إدارة المبيعات وتطوير الأعمال في “حِرف السعودية”: نسعى من خلال هذه الشراكة إلى تمكين الحرفيين السعوديين وتوسيع آفاق تسويق منتجاتهم بأساليب عصرية تواكب تطلعات السوق. وجودنا في عام الحرف اليدوية يحفّزنا على تعزيز الشراكات التي تعكس جوهر رسالتنا في الحفاظ على التراث وتطويره بما يحقق أثرًا مستدامًا.” وفي تصريح للأستاذ فادي يحيى المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة سبليفت:”نؤمن بأن الحرف اليدوية ليست فقط جزءًا من هويتنا الثقافية، بل فرصة اقتصادية حقيقية لدعم الطاقات الوطنية وتحويل الشغف إلى مصدر دخل مستدام. شراكتنا مع ‘حِرف السعودية’ تأتي امتدادًا لرؤية المملكة 2030 في بناء اقتصاد مزدهر يرتكز على الابتكار، ويمنح المبدعين المحليين منصات وصول أوسع وفرص نمو حقيقية.” وتؤكد هذه الشراكة التزام “حِرف السعودية” بدعم الحرفيين السعوديين وتحقيق أثر تنموي وثقافي طويل الأمد، يسهم في صون التراث الوطني، وتفعيله كمورد اقتصادي وثقافي يدعم الطاقات الوطنية ويعزز حضور الحرف والصناعات اليدوية السعودية في السوق المعاصر.
تواصل شركة بابا خباز، بخبرة تفوق 22 عامًا في صناعة المخبوزات وقوالب الكيك، توسعها في السوق السعودي. وتضم الشركة أكثر من 16 فرعًا في المنطقة الشرقية، و3 فروع في الرياض، وتستعد لافتتاح فرعين جديدين في حي الروابي وحي النهضة.
وتأتي هذه الخطوة ضمن خطط التوسع الاستراتيجي لتعزيز حضور العلامة السعودية في العاصمة، وتلبية الطلب المتزايد على منتجاتها المعروفة بالجودة والطعم المميز.