الرياض 15 جمادى الآخرة 1446 هـ الموافق 16 ديسمبر 2024 م واس
زار وفد صيني مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2024، الذي ينظمه نادي الصقور السعودي حتى 19 ديسمبر الحالي، بمقر النادي بمَلهم (شمال مدينة الرياض)، بجوائز تتجاوز قيمتها 36 مليون ريال؛ وتصنَّف الأكبر في تاريخ جوائز منافسات المهرجان.
وتجول الوفد -الذي ضم مجموعة من الرؤساء التنفيذيين والمسؤولين لشركات صينية- في أروقة المهرجان والتقى الصقارين، وتعرف على أنواع الصقور وفئاتها، وتابع منافسات المحترفين الدوليين وطريقة السباق بقطع الصقور مسافة شوط مسابقة الملواح، والبالغة 400 متر.
وتعرف الوفد على آلية تحكيم المسابقة، وأجهزة قياس المسافة والسرعة وتحرك الطير في الملواح، وزار أجنحة الجهات المشاركة، وأبدى الوفد إعجابه الكبير بالسباق، والتنظيم المميز، مقدمًا شكره لنادي الصقور السعودي على حسن الاستضافة.
يذكر أن مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور يُعدُّ أكبر تجمعٍ للصقور في العالم، إذ تمكَّن من دخول موسوعة غينيس للأرقام القياسية ثلاث مرات من حيث عدد الصقور المشاركة، ويجمع نخبة الصقارين المحليين والدوليين، ويهدف إلى تعزيز التراث الثقافي المرتبط بالصقارة، وإحياء التنافس في الهواية التراثية، وضمان استدامتها ونقلها للأجيال القادمة

تتألق الممثلة المصرية مي عمر دائمًا على السجادة الحمراء بأناقة لافتة، لكن إطلالاتها في الدورة الرابعة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي كانت استثنائية بفضل لمسات خبيرة تصفيف الشعر المبدعة حنان شرف، التي تمتلك خبرة 20 عامًا في هذا المجال، استطاعت خلالها أن تخلق لنفسها خطًا فنيًا مميزًا جعلها واحدة من أكثر الأسماء تألقًا في عالم التجميل، ومحط أنظار كبار الفنانين والعرايس.
حنان شرف ليست مجرد خبيرة تصفيف ، بل هي أيضًا سيدة أعمال ناجحة وواحدة من المؤثرين البارزين على منصات التواصل الاجتماعي. استطاعت أن تبرز في هذا المجال بفضل تميزها وإبداعها الذي جعلها تحجز مكانتها وسط كبار الأسماء في صناعة التجميل. تقول حنان: “كنت أرغب في أن أكون مميزة في مجالي، فاخترت خطًا مختلفًا تمامًا، والحمد لله تمكّنت من التميز وأصبحت من بين الأسماء اللامعة.” أسلوبها في تصفيف الشعر يجمع بين اللمسات اللبنانية الكلاسيكية والتفاصيل الأوروبية العصرية، مما جعل إبداعها يتسم بأسلوب مرتب وسينمائي، في الوقت نفسه أنيق وفخم.
وتركز حنان شرف دائمًا على التفاصيل الدقيقة التي تجعل الإطلالة متكاملة، حيث تؤكد: “الأهم من كل شيء هو أن يكون اللوك النهائي متناسقًا. ليس من الضروري أن أُظهر كل تفاصيل شغلي كي أكون مميزة، فبساطة أعمالي واهتمامي بالتفاصيل مثل المكياج، الفستان، وحتى المجوهرات، هي ما يميزني، فكلما ركزت على الإطلالة بشكل كامل وبرزت الشعر بلمسة مناسبه وملفتة، كلما كانت النتيجة أكثر جمالًا ورقيًا”، وهذا التوجه هو ما جعل إطلالات مي عمر في مهرجان البحر الأحمر تنبض بالحيوية، لتبرهن على براعة حنان في التنسيق بين الشعر والمكياج والفساتين والمجوهرات بطريقة تجعل الإطلالة متكاملة ومتألقة.
في مهرجان البحر الأحمر، نجحت حنان شرف في تنسيق إطلالات مي عمر بشكل كامل، بما في ذلك فستان حفل الافتتاح المميز من تصميم طوني ورد، حيث اختارت فستانًا بقصة حورية البحر مع شق جانبي جريء، وتفاصيل مطرزة رائعة. كما تألقت مي عمر بفستان أخضر من تصميم وعد العقيلي، بالإضافة إلى فستان درّاقي آخر من نفس المصممة، وفستان ختام المهرجان من تصميم رامي قادي، ليكتمل هذا التنسيق المبدع بعناية فائقة من حنان شرف.
تعتبر حنان شرف واحدة من الأسماء اللامعة التي لها دور كبير في صناعة الجمال والإطلالات المميزة، حيث كانت وراء العديد من الإطلالات المميزة لكبار النجوم، مثل بلقيس فتحي، أصالة، أنغام، أصيل هميم، يسرا، ياسمين صبري، درة، مي عمر، نيللي كريم، ميساء مغربي، وغيرهن، وفي مهرجان البحر الأحمر السينمائي أثبتت مرة أخرى أنها دائمًا في طليعة المبدعين في هذا المجال.

● إنجاز تنظيمي: أثبتت بيتباندا التزامها بمنهجية الامتثال التنظيمي باعتبارها المنصة الأوروبية الأكثر تنظيماً وموثوقية للعملات المشفرة، وهي الآن تعرض قدرتها على نشر هذا النهج عالمياً من خلال حصولها على موافقة مبدئية من VARA.
● التوسع في الشرق الأوسط: تعزز الشركة حضورها الدولي وتؤكد التزامها بالمنطقة من خلال افتتاح أول مكتب لها خارج أوروبا في دبي.
● الجاهزية للمستقبل: عند الحصول على الترخيص التشغيلي، ستقدم بيتباندا مجموعة شاملة من المنتجات والخدمات لعملائها من الشركات والمستثمرين الأفراد في الإمارات.
دبي، الإمارات العربية المتحدة، 16 ديسمبر 2024 – تواصل بيتباندا، المنصة الرائدة للعملات المشفرة في أوروبا، توسيع نموها العالمي بحصولها على موافقة مبدئية من هيئة تنظيم الأصول الافتراضية (VARA) خلال أقل من ثمانية أشهر من تقديم الطلب. وبمجرد حصولها على الترخيص الرسمي، ستبدأ بيتباندا عملياتها في الإمارات تحت اسم بيتباندا بروكر مينا DMCC، معلنةً دخولها إلى الأسواق خارج أوروبا وتأكيد مكانتها كجهة عالمية موثوقة في مجال الأصول الرقمية.
مع تزايد مكانة الإمارات كمركز رئيسي للتمويل الرقمي وتداول العملات المشفرة، يعكس حصول بيتباندا على الموافقة المبدئية من VARA طموحها لقيادة التبني العالمي للأصول الافتراضية المنظمة. ويأتي هذا التوسع بعد سلسلة من الخطوات الاستراتيجية، بما في ذلك افتتاح مكتبها في مركز دبي للسلع المتعددة، وتعيين فريق من الخبراء الإقليميين، وبناء شراكات مع مؤسسات مالية مثل بنك رأس الخيمة الوطني وكوين مينا، إحدى أبرز منصات العملات المشفرة المرخصة في الإمارات.
وقال إيريك ديموث، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لبيتباندا: “لقد بنينا في أوروبا سمعة كأكثر منصة أصول رقمية موثوقية وتنظيماً. واليوم، نحن نوسع هذا النموذج الموثوق عالمياً، مع جعل دبي والإمارات منصة استراتيجية للتوسع الدولي. الفرص هنا هائلة، ونحن في موقع متميز للاستفادة منها سواء كوسيط أوروبي رائد أو كمزود للبنية التحتية في مجال الأصول الرقمية.”
وتتميز الإمارات بإطارها التنظيمي المتقدم ومكانتها كمركز عالمي للأصول الرقمية، مما يجعلها الخيار الأمثل لأول خطوة خارج أوروبا لبيتباندا. كما أن إرشادات VARA التنظيمية القوية تعزز الابتكار مع إعطاء الأولوية لحماية المستثمرين، وهي مبادئ تتماشى تماماً مع رسالة بيتباندا لتوفير حلول أصول رقمية آمنة وسهلة الوصول عالمياً.
وأضاف فابيان راينيش، المستشار العام لشركة بيتباندا: “يعكس حصولنا على الموافقة المبدئية من VARA في أقل من ثمانية أشهر فعالية الإطار التنظيمي التقدمي للهيئة والتزام بيتباندا بالامتثال والابتكار. وعلى مدى أكثر من عقد، أثبتنا أن منهجيتنا القائمة على الامتثال أولاً هي المسار الوحيد للنمو المستدام والمسؤول في هذا القطاع. ونحن الآن نوسع هذا النهج ليشمل أسواقاً جديدة خارج أوروبا.”
يعكس توسع بيتباندا التزامها بأعلى معايير الامتثال التنظيمي ودعم التبني العالمي للأصول الرقمية. وبفضل سجلها كأكثر منصة مشفرة تنظيماً في أوروبا وتركيزها على تلبية متطلبات الامتثال، فهي مؤهلة لتقديم تجربة آمنة وسلسة للمستثمرين في الإمارات وفي جميع أنحاء المنطقة.
ومع توسعها في الشرق الأوسط، تتخذ بيتباندا خطوة حاسمة نحو حضور عالمي شامل، مؤكدةً دورها الرائد في تعزيز تبني الأصول الرقمية في جميع أنحاء العالم.