Connect with us

اقتصاد وأعمال

على هامش المنتدى الدولي للأمن السيبراني 2024 بالرياض، بوسطن كونسلتينغ جروب تكشف عن تقرير حول النقص العالمي في كوادر الأمن السيبراني

Published

on

كشفت شركة بوسطن كونسلتينغ جروب، بالتعاون مع المنتدى الدولي للأمن السيبراني، عن “التقرير العالمي حول كوادر الأمن السيبراني لسنة 2024″، وذلك خلال فعاليات المنتدى الدولي للأمن السيبراني 2024 المنعقد في الرياض. وسلّط التقرير الذي حمل عنوان “النقص العالمي والفجوة المهارية في كوادر الأمن السيبراني: تهديد لا يسعنا تجاهله” الضوء على مشكلة النقص العالمي الكبير في أعداد المهنيين المتخصصين في الأمن السيبراني على الرغم من الاستثمارات الكبيرة في تطوير البنية التحتية وتنمية المواهب. وينصبّ تركيز اللقاء السنوي للمنتدى الدولي للأمن السيبراني 2024، الذي ينعقد تحت شعار “تعظيم العمل المشترك في الفضاء السيبراني”، على تعزيز التعاون بين مختلف الجهات ذات العلاقة لمواجهة القضايا المُلحّة في الفضاء السيبراني.

أزمة كوادر الأمن السيبراني

يكشف التقرير عن وجود فجوة في الموارد البشرية العاملة في مجال الأمن السيبراني؛ حيث إن 72% فقط من الأدوار الوظيفية في الأمن السيبراني تجد من يشغلها حاليًا، مما يترك المؤسسات عُرضة لتهديدات سيبرانية متصاعدة نتيجة هذه الوظائف الشاغرة. ويبلغ حجم كوادر الأمن السيبراني عالميًّا نحو 7.1 مليون متخصص، حيث تستحوذ منطقة آسيا والمحيط الهادئ على النصيب الأكبر من هذه الكوادر، فيما تعاني أفريقيا من نقص حاد مع عدد لا يتجاوز نحو 300 ألف متخصص في هذا المجال.

وفي خضم هذا النقص في الكوادر، تُحْدث تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي تحولاً في مشهد الأمن السيبراني، حيث تعمل 70% من المؤسسات بالفعل على دمج الذكاء الاصطناعي في أطر الأمن السيبراني لديها. وينطوي هذا التحول على فرص وتحديات في آن واحد؛ فالذكاء الاصطناعي يمكنه المساعدة على سدّ بعض الفجوات في الكوادر المتخصصة، لكنه يطرح أيضًا تعقيدات جديدة. وقد أعرب نحو 58% من قيادات الأمن السيبراني عن شواغلهم بشأن التقنيات العدائية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، كهجمات التصيد الاحتيالي الأكثر تطورًا أو الاستغلال المؤتمت للثغرات الأمنية، والتي يمكنها التغلب على الدفاعات التقليدية. ولمواجهة هذه التحديات المتطورة، ينصبّ تركيز 60% من المؤسسات على التدريب المستمر وصقل المهارات، بهدف تزويد ما لديها من كوادر محدودة بالقدرات اللازمة للاستفادة من الذكاء الاصطناعي بشكل فعال مع التصدي في الوقت نفسه للتهديدات المدعومة بالذكاء الاصطناعي.

وفي هذا السياق، أكد شعيب يوسف، المدير المفوض والشريك في بوسطن كونسلتينغ جروب، على التقدم الذي حققته دول مجلس التعاون الخليجي في مواجهة مشهد التهديدات السيبرانية متزايد التعقيد، قائلاً: “شهدت قدرات الأمن السيبراني في المنطقة تطورًا كبيرًا، مدفوعة بالمبادرات الحكومية، كالإطار السعودي لكوادر الأمن السيبراني (سيوف)، مع وجود تركيز استراتيجي على بناء القدرات من خلال الاستراتيجية الوطنية للأمن السيبراني التي أُطلقت مؤخرًا في كل من دولة الإمارات العربية المتحدة ودولة قطر. وتسلّط هذه المبادرات الضوء على الالتزام الراسخ بحماية البنية التحتية الحيوية وحماية البيانات الحساسة. ومن خلال الاستثمارات الموجّهة والتعاون الدولي والتخطيط الاستباقي، تعمل دول مجلس التعاون الخليجي على النهوض بمشهد الأمن السيبراني المحلي والمساهمة في المعايير المتطورة لأمن الفضاء السيبراني العالمي. وبتحسين أطر عمل الأمن السيبراني والتصدي للتهديدات الناشئة بشكل مباشر، تواصل المنطقة ترسيخ مكانتها كرائد عالمي في مجال الأمن السيبراني، مما يمهّد الطريق أمام منظومة رقمية آمنة وجاهزة للمستقبل”.

دعوة للعمل: خارطة طريق إلى النجاح

يؤكد التقرير على الحاجة الملحّة إلى استقطاب المواهب الجديدة، خصوصًا بين الفئات ذات التمثيل الضعيف في هذا المجال كالنساء، اللاتي لا يشكلن سوى 24% من كوادر الأمن السيبراني عالميًّا. ولمواجهة هذه التحديات وبناء قوة عاملة جاهزة للمستقبل، يقدم التقرير مجموعة من التوصيات الاستراتيجية الرئيسية:

  • التواصل الاستراتيجي والمستهدف مع الفئات ذات التمثيل الضعيف في مجال الأمن السيبراني
  • دمج الأمن السيبراني في النسيج المؤسسي
  • إطلاق حملات وطنية وأكاديمية لتشجيع امتهان الأمن السيبراني
  • إيجاد ثقافة شاملة للجميع ومتنوعة وداعمة للأمن السيبراني
  • توفير مسارات واضحة للتطور المهني والارتقاء الوظيفي في مجال الأمن السيبراني
  • تبنّي ممارسات التوظيف القائم على المهارات
  • توسيع قاعدة المواهب والكفاءات باتباع ممارسات شاملة للجميع
  • ترسيخ ثقافة التعلّم المستمر في مجال الأمن السيبراني
  • دمج تعليم الأمن السيبراني في مختلف المراحل الدراسية
  • تحديث المناهج الدراسية لتلبية احتياجات قطاع الأمن السيبراني

ومن جانبها، أكدت فانيسا ليون، المديرة المفوضة والشريكة الأولى في بوسطن كونسلتينغ جروب، على أهمية التعاون الدولي بقولها: “لتشكيل كوادر الغد في مجال الأمن السيبراني، يجب أن يتعاون القادة لدمج الأمن السيبراني في التعليم، والارتقاء المستمر بمهارات أصحاب المواهب، وإتاحة الفرص أمام الفئات ذات التمثيل الضعيف في هذا المجال. فبناء قوى عاملة جاهزة للمستقبل معناه ترسيخ ثقافة قوامها التعلّم المستمر، مما يضمن وجود الكوادر الماهرة لدعم الاستقرار الأمني والاقتصادي العالمي في مواجهة التقنيات سريعة التطور”.

ويتواءم “التقرير العالمي حول كوادر الأمن السيبراني لسنة 2024″، الذي تم تقديمه خلال المنتدى الدولي للأمن السيبراني 2024، مع محور تركيز نسخة هذا العام التي تُعقد تحت شعار “تعظيم العمل المشترك في الفضاء السيبراني”. ويساهم هذا التعاون برؤى بالغة الأهمية حول رأس المال البشري اللازم للتعامل مع مشهد الأمن السيبراني المتطور.  وتوفر استنتاجات التقرير وتوصياته أساسًا لمواجهة التحديات الرئيسية في مجال الأمن السيبراني، من نقص المواهب إلى دمج التقنيات الناشئة.

يرجى النقر فوق هذا الرابط للاطلاع على النسخة الكاملة من “التقرير العالمي حول كوادر الأمن السيبراني لسنة 2024” والتعرف على ما جاء فيه من رؤى ثاقبة وتوصيات مفصلة.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقتصاد وأعمال

“بابا خباز”.. علامة سعودية تتوسع في الرياض

Published

on

By

 

تواصل شركة بابا خباز، بخبرة تفوق 22 عامًا في صناعة المخبوزات وقوالب الكيك، توسعها في السوق السعودي. وتضم الشركة أكثر من 16 فرعًا في المنطقة الشرقية، و3 فروع في الرياض، وتستعد لافتتاح فرعين جديدين في حي الروابي وحي النهضة.

وتأتي هذه الخطوة ضمن خطط التوسع الاستراتيجي لتعزيز حضور العلامة السعودية في العاصمة، وتلبية الطلب المتزايد على منتجاتها المعروفة بالجودة والطعم المميز.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

مكارم تطلق هويتها الجديدة وتعيد تعريف مفهوم “الضيافة الروحانية” في المملكة

Published

on

By

كشفت شركة طيبة للاستثمار عن الهوية الجديدة لفنادق “مكارم”، إحدى أبرز العلامات في قطاع الضيافة في المملكة العربية السعودية، عن إطلاق هويتها الجديدة وذلك ضمن مشاركتها كراعٍ بلاتيني في منتدى العمرة والزيارة 2025، الذي يُعقد في مركز الملك سلمان الدولي للمؤتمرات بالمدينة المنورة، تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز آل سعود، أمير منطقة المدينة المنورة، وتنظمه وزارة الحج والعمرة، خلال الفترة من 14 إلى 16 أبريل 2025.

يأتي إطلاق الهوية كمرحلة جديدة في مسيرة “مكارم”، ترتكز على إعادة تعريف مفهوم “الضيافة الروحانية”، بما يعكس القيم الأصيلة ويواكب التغيرات الحديثة في سوق الضيافة محليًا وعالميًا.

واستنادا إلى إرثها العريق في التشغيل الفندقي منذ عام 1983، حيث لعبت “مكارم” دورًا محوريًا في تقديم تجربة ضيافة سعودية فريدة. تنطلق الهوية الجديدة اليوم تحت شعار “إعادة تعريف الضيافة الروحانية”، برؤية مستقبلية تواكب تطلعات ضيوف الحرمين.

تعكس هوية “مكارم” الجديدة التزامها بتقديم تجربة ضيافة متكاملة تعزز الرحلة الروحانية للحجاج والمعتمرين، مع التركيز على الأصالة، الابتكار، واللمسة الإنسانية، بما يتناغم مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد وتعزيز السياحة الدينية والثقافية وبناء مجتمع حيوي قائم على التراث.

وتركز الهوية الجديدة على تحسين تجربة ضيوف الرحمن من خلال خدمات ضيافة استثنائية، والحفاظ على التراث الإسلامي وتعزيزه من خلال التصميم المعماري والتجارب الثقافية، ودعم قطاع السياحة عبر استقطاب الزوار الدوليين وتعزيز السياحة الداخلية، مما يساهم في اقتصاد متنوع.

وقد حددت “مكارم” إطارًا استراتيجيًا شاملًا لإطلاق هويتها الجديدة، يشمل تعزيز حضورها الإعلامي، وتوسيع الشراكات الاستثمارية، والمشاركة في الفعاليات الكبرى داخل المملكة وخارجها. كما سيتم التركيز على إبراز “تجربة مكارم” التي تمتاز بجودة الخدمة، والاهتمام بالتفاصيل، والارتباط الوثيق بالقيم الإسلامية والتراث المحلي.

وتستهدف المملكة استقبال أكثر من 150 مليون سائح سنويًا بحلول 2030، مما يجعل إطلاق هذه الهوية الجديدة في هذا التوقيت خطوة استراتيجية تفتح آفاقًا واسعة للنمو والتوسع.

بهذه المناسبة، قال سلطان بن بدر العتيبي، الرئيس التنفيذي لطيبة للاستثمار: الهوية الجديدة تتجاوز الجانب البصري لتشمل فلسفة تشغيلية متكاملة تشمل تطوير ثقافة الخدمة، وابتكار الخدمات، ورفع معايير الجودة، إلى جانب استخدام أحدث تقنيات الضيافة مثل الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي لتحسين تجربة ضيوفنا.

وأضاف: سنعزز مكانة”مكارم” كعلامة سعودية رائدة في مكة المكرمة والمدينة المنورة، لتكون دائماً الخيار الأول لضيوف الرحمن، عبر تقديم  تجربة ضيافة تستلهم الأصالة والروحانية وتُحاكي المستقبل.

وستشمل رحلة إطلاق الهوية الجديدة سلسلة من الفعاليات والأنشطة الترويجية في كل من مكة المكرمة والمدينة المنورة، ثم في المحافل الإقليمية والدولية، بهدف ترسيخ الصورة الذهنية الجديدة للعلامة بوصفها رائدة في الضيافة الروحانية، وتوسيع قاعدة عملائها محليًا ودوليًا.

بهويتها الجديدة، تؤكد “مكارم” التزامها بقيادة مشهد الضيافة الروحانية في المملكة، وتقديم تجربة فندقية سعودية تجمع بين الأصالة والتجديد، فهي أكثر من مجرد علامة تجارية، بل رؤية متكاملة تستهدف تحقيق الراحة والطمأنينة لضيوف الرحمن والزوار من لحظة الوصول حتى المغادرة.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

“بيبول سترونج” تسّرع وتيرة التوسّع في دول مجلس التعاون الخليجي

Published

on

By

 

 

 

أعلنت “بيبول سترونج”، المزوّد الإقليمي الرائد لحلول البرمجيات كخدمة SaaS لإدارة رأس المال البشري، اليوم أن قطاع الأسهم الخاصة ضمن “غولدمان ساكس للاستثمارات البديلة” قد استحوذ على حصة أغلبية في الشركة. ويؤكد هذا الاستحواذ استراتيجية النمو الطموحة التي تتبناها “بيبول سترونج” في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، مع تركيز محدد على أسواق رئيسية مثل المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة. ويتماشى هذا التوسع بشكل وثيق مع الأولويات الوطنية التي تتمحور حول توطين الوظائف في كل من السعودية والإمارات، إلى جانب دعم التوجه الأوسع نطاقاً نحو التحول الرقمي للقوى العاملة عبر المنطقة.
تتمتع “بيبول سترونج بموقع فريد يؤهلها للاستفادة من ثلاثة تحولات كبرى تتمثل في رقمنة الموارد البشرية للمؤسسات، وتبني الذكاء الاصطناعي وتزايد وتيرة الابتكار في حلول البرمجيات كخدمة. وتقدم الشركة منصة شاملة لإدارة الموارد البشرية مدعومة بالذكاء الاصطناعي مع إمكانات قوية عبر أنظمة تتبّع المتقدّمين للوظائف، وكشوف الرواتب، وتجارب الموظفين وإدارة المواهب. كما تقوم بخدمة مؤسسات رائدة عبر صناعات رئيسية، بما في ذلك الخدمات المصرفية والمالية والتأمين، والتجزئة والطيران والرعاية الصحية والصناعة. ومع محرك كشوف مرتبات متعدد البلدان ومعالجة أكثر من 1.5 مليون راتب شهرياً، تعتبر “بيبول سترونج” واحدة من أكبر مزوّدي خدمات كشوف الرواتب المستندة إلى تكنولوجيا السحابة والأكثر موثوقية في المنطقة”.
وتضم قاعدة عملاء “بيبول سترونج” العديد من المؤسسات المرموقة في منطقة الشرق الأوسط وجنوب آسيا، بما في ذلك فلاي دبي، عزيزي، تمكين، شوبا، ترانسوم كايترينغ، الآمار، عمانتل، صيدليات لايف، طيران عمان، اكسيوم، اديتيا بيرلا جروب، إل آند تي، تاتا، ماهيندرا رايز، كوتاك ماهيندرا بنك، إتش دي إف سي إيرغو، بايتم وطيران الهند.
وتخدم الشركة حالياً أكثر من مليوني مستخدم فردي وتهدف إلى توسيع نطاقها وبصمتها الجغرافية بشكل كبير، مُستهدفة 10 ملايين مستخدم على مستوى العالم على مدى السنوات الخمس المقبلة.
وبهذه المناسبة، قال “سانديب تشودري”، الرئيس التنفيذي لشركة “بيبول سترونج”: “نتبنى نهجاً ثابتاً يتمثل في التركيز على النمو المتوازن والمستدام، ونفخر بأن شركتنا تعتبر اليوم واحدة من الشركات القليلة المتخصصة في تكنولوجيا البرمجيات كخدمة SaaS، التي تحقق مؤشراً إيجابياً على مقياس الأرباح قبل اقتطاع الفوائد والضرائب والاستهلاك والإهلاك، كما تحتل مكانة ريادية في السوق”. وأضاف: “نحن متحمسون لتوحيد الجهود مع غولدمان ساكس. وبفضل خبرتهم العالمية في مجال البرمجيات كخدمة SaaS و الذكاء الاصطناعي، نتطلع إلى قيادة المرحلة التالية من نمونا يداً بيد من خلال الابتكار المستمر والتميز التشغيلي”.
وقال “راجات سود”، العضو المنتدب لقطاع النمو والاستثمار في أسهم الشركات في “غولدمان ساكس”: “تقف “بيبول سترونج” عند تقاطع المواهب والتكنولوجيا – حيث تقدم قيمة حقيقية وقابلة للقياس لعملائها على نطاق واسع من خلال حلول إدارة رأس المال البشري التي تقودها التكنولوجيا. ونتطلع إلى دعم فريق الإدارة والمرحلة التالية من نمو الشركة من خلال الاستفادة من الموارد العالمية وشبكة غولدمان ساكس”.
وقال “مريغانك تريباثي، رئيس قطاع النمو في “بيبول سترونج”: “لقد شهدنا نمواً هائلاً في تبني تكنولوجيا الموارد البشرية عبر منطقة الشرق الأوسط، التي شكلت جزءاً جوهرياً من استراتيجيتنا الإقليمية”، وأضاف: ” لدعم خططنا التوسعية على المدى البعيد، نعتزم الاستثمار في عمليات البحث والتطوير لابتكار حلول تتوافق مع البيئة التشريعية والاحتياجات التشغيلية المتطورة في المنطقة. كما تسعى “بيبول سترونج” أيضاً إلى إقامة شراكات استراتيجية لتعميق بصمتها في جميع أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي وعموم منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ولدعم هذا النمو، سنواصل تعزيز فريقنا على الأرض عبر أقسام المبيعات وخدمات الدعم والمجالات الوظيفية الرئيسية”.
تحتفظ “بيبول سترونج” بفرق تشغيلية في دبي مع إقامة شراكات استراتيجية مع كل من المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات. ويتيح هذا الحضور للشركة دعم المؤسسات الإقليمية في تحقيق أهدافها الطموحة في رقمنة الموارد البشرية وتحويل القوى العاملة.
ويعتبر تطبيق “بيبول سترونج” تطبيق الهاتف النقال للموارد البشرية الأعلى تصنيفاً على مستوى العالم، مع معدل تصنيف يصل إلى 4.8 من أصل 5 عبر منصات “آي أو إس” وأندرويد. وظهر التطبيق بشكل متواصل في تقرير “صوت العميل” الصادر عن مؤسسة “جارتنر” كما حصل على تصويت “خيار العملاء المفضّل لحزم حلول إدارة رأس المال البشري السحابية للمؤسسات التي تضم أكثر من 1,000 موظف للأعوام (2022-2024).

Continue Reading
Advertisement

Trending