Connect with us

اقتصاد وأعمال

“سنقل فيو” تكشف عن حلول مصرفية مبتكرة وشراكات استراتيجية جديدة في مؤتمر التقنية المالية “فنتك 24”

Published

on

أزاحت “سنقل فيو” – الشركة الرائدة في مجال الخدمات المصرفية المفتوحة والتكنولوجيا المالية – الستار عن حلولها المبتكرة خلال مشاركتها في مؤتمر ومعرض التقنية المالية “فنتك 24″، الذي أقيم في مركز واجهة الرياض للمعارض والمؤتمرات من 3 إلى 5 سبتمبر. وقد استعرضت أحدث ابتكاراتها في مجال التقنية المالية وخدمات المصرفية المفتوحة، مما يعزز دورها الحيوي في دعم تطور القطاع المالي في المملكة العربية السعودية.

وخلال المؤتمر، قدمت “سنقل فيو” أحدث تقنياتها واستعرضت رؤيتها الطموحة لتوفير حلول مبتكرة في مجالات إدارة النقد وأتمتة العمليات وتحسين الأداء للشركات والمؤسسات، بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030 لتطوير القطاع المالي. ومن خلال إقامة بنية تحتية رقمية قوية، تساهم في الشمول المالي.

وبهذه المناسبة، صرّح الرئيس التنفيذي لشركة “سنقل فيو” عبد الرحمن العريفي قائلًا: “تعدّ مشاركتنا في مؤتمر ومعرض فينتك 24 فرصة مهمة لتسليط الضوء على دورنا الفعال في إعادة تشكيل المشهد المالي. نحن نسعى من خلال حلولنا الرائدة إلى قيادة مستقبل الخدمات المالية داخل المملكة وخارجها.”

ومن خلال المؤتمر، أعلنت “سنقل فيو” عن توقيع عدد من الشراكات الاستراتيجية الهامة التي تؤكد تأثيرها في القطاعات الحكومية وقطاع الأعمال، هذا بالإضافة إلى توقيع اتفاقية مع صندوق التنمية العقارية ترمي إلى تحسين تجربة المستفيدين وفق المعايير العالمية من خلال ربط وإدارة الحوالات والحسابات البنكية؛ وهي شراكة تتماشى استراتيجيًا مع رؤية المملكة 2030 على نحو يسهم بالتبعية في تعزيز جهود التنويع الاقتصادي وتسريع التحول الرقمي.

ومن بين هذه الشراكات، جاء التعاون مع المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية ليمثّل خطوة هامة نحو تعزيز كفاءة وجودة الخدمات المصرفية للمؤسسة مما يسهم في تبسيط العمليات وتحسين الأداء المالي.

وفي مجال التكنولوجيا والأتمتة، أبرمت “سنقل فيو” شراكة مع شركة “أبانا” بهدف توفير أحدث الحلول المالية المبتكرة لخدمة قطاع الأعمال في المملكة تمهيدًا لتطوير بنية تحتية رقمية متقدمة توجه الدفة نحو مزيد من الابتكار في عالم التقنية المالية. وتعكس هذه الشراكة التزام “سنقل فيو” بالبقاء على قمة التطور التقني.

كما وقعت الشركة أول مذكرة تفاهم لخدمة إنشاء المدفوعات مع شركة “صكوك المالية”، وهو إنجاز تزامن مع إطلاق البنك المركزي السعودي للمرحلة الثانية من إطار عمل المصرفية المفتوحة، لتتصدر شركة “سنقل فيو” المشهد في هذا المجال بطرح منتجات مبتكرة بالتزامن مع إعلان التطورات التنظيمية.

كل هذه التطورات والشراكات مع مختلف الكيانات تهدف إلى تحديد معايير جديدة لقطاع التكنولوجيا المالية بشكل عام. ومن خلال بناء جسور التعاون بين مختلف القطاعات، تعمل “سنقل فيو” على توسيع آفاق ما يمكن للتقنية المالية تحقيقه. ومن بين أبرز شركاءها الذين تعاونت معهم:

  • بنك البلاد
  • ولاء للتامين
  • دله الصحية
  • تال للتمويل
  • ساي فاي
  • علي بابا

وعلى هامش المؤتمر، تم الإعلان عن توقيع اتفاقيات مع كل من:

  • المجال العربي
  • المنيع
  • شاورمر
  • المسواك
  • المديفر
  • ميسر

هذه الشراكات ليست مجرد إنجازات إضافية، بل خطوات استراتيجية تعزز التحول الرقمي وتوسّع آفاق التكنولوجيا المالية في المملكة، لتصبح “سنقل فيو” في طليعة الابتكار المالي.

وبينما تستمر في قيادة الابتكار والتعاون، تساهم “سنقل فيو” في رسم ملامح مستقبل الخدمات المالية في السعودية؛ ومع التزامها بتوجيهات رؤية 2030، تستعد “سنقل فيو” لدفع التحول الرقمي في المملكة، وإنشاء منظومة مالية أكثر ذكاءً وترابطًا يُحتذى بها على مستوى العالم.

اقتصاد وأعمال

أرباح “طيبة للاستثمار” ترتفع بنسبة 37% خلال الربع الأول للعام الجاري 2025

Published

on

By

 

أعلنت شركة طيبة للاستثمار، الرائدة في قطاع الضيافة بالمملكة العربية السعودية، ارتفاع أرباحها إلى 131.3 مليون ريال خلال الربع الأول من العام الجاري 2025 لترتفع بنسبة 37%، مقارنةً بنفس الفترة من العام الماضي، وذلك بفضل زيادة إيرادات قطاعات الشركة الفندقية والسكنية.

وقالت الشركة في بيان بموقع “تداول” إن صافي أرباحها خلال الربع الأول من العام الجاري ارتفع بنسبة 36.6% على أساس سنوي إلى 131.3 مليون ريال مقابل 96.1 مليون ريال خلال الربع الأول من عام 2024.

وسجلت “طيبة للاستثمار” ارتفاعًا في الإيرادات التشغيلية بلغ 357.8 مليون ريال بزيادة 25.7 مليون ريال وبنسبة 7.7% عن إيرادات الربع المماثل لعام 2024 التي بلغت 332.1 مليون ريال، ويرجع ذلك إلي زيادة إيرادات قطاعات الشركة الفندقية والسكنية نتيجة تحسن معدلات الإشغال وارتفاع إيرادات منشآت الشركة في كل من مكة المكرمة والمدينة المنورة، بسبب ارتفاع أعداد الزوار والمعتمرين، بالإضافة إلى موسمية التشغيل.

وقفز ربح السهم بنسبة 36.6% خلال الربع الأول من العام الجاري إلى 0.50 ريال مقابل 0.37 ريال خلال نفس الفترة من العام الماضي.

وعلى أساس فصلي، ارتفعت إيرادات الشركة خلال الربع الأول من العام الجاري بمبلغ 20.5 مليون ريال لتسجل زيادة بنسبة 6.1% مقارنة بالربع الأخير لعام 2024، نظراً لارتفاع إيرادات منشآت الشركة وموسمية التشغيل. وقفز صافي ربح الشركة 45.7% على أساس فصلي خلال الربع الأول من العام الجاري بارتفاع بلغ 41.2 مليون ريال مقارنة بالربع الأخير لعام 2024 وذلك بفعل زيادة الإيرادات.

وعلق سلطان بن بدر العتيبي، الرئيس التنفيذي لشركة “طيبة للاستثمار”، قائلًا “إن ارتفاع أرباح طيبة للاستثمار خلال الربع الأول لعام 2025 يأتي في ظل التطور الكبير الذي يشهده قطاع السياحة في المملكة وما تقدمه الدولة من ممكنات ودعم لها ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030″.

وأضاف ” هذا التطور انعكس إيجابياً على قطاع الضيافة، وقاد لتحسين واضح في إيرادات القطاع “، وتابع “تظهر القوائم المالية للربع الأول من العام الجاري المردود القوي لاستثمار الشركة في توفير تجربة إقامة متكاملة وراقية بأعلى المعايير العالمية لضيوف الرحمن، تعكس أصالة الضيافة السعودية وتعزز التجربة الروحانية لزوار مكة المكرمة والمدينة المنورة”.

وتضم محفظة “طيبة للاستثمار” نحو 40 منشأة تشمل فنادق ومجمعات سكنية ومراكز تجارية، و7,700 مفتاح تحت التشغيل و 8 مشاريع فندقية إضافية قيد التطوير، إلى جانب شراكات مع علامات فندقية عالمية مثل “ماريوت العالمية” و”شيراتون” و”كراون بلازا” و”هوليداي إن”.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

مؤتمر الإمارات للشحن البحري وشركة “آي إي سي تيليكوم” يدفعان عجلة التحول الرقمي في القطاع البحري

Published

on

By

ضمن إطار فعاليات أسبوع الإمارات البحري

 

مرة أخرى، أثبتت آي إي سي تيليكوم التزامها بتسريع مشهد التحول الرقمي في القطاع البحري في دول مجلس التعاون الخليجي، وذلك في إطار مشاركتها بفعاليات مؤتمر الإمارات للشحن البحري، الذي نظمته جمعية الإمارات للشحن البحري وتم عقده في أول يوم من أسبوع الإمارات البحري. كما شهد الأسبوع مشاركة شركة دولية رائدة في مجال حلول الاتصالات عبر الأقمار الصناعية، حيث قامت الشركة بتنظيم جلسة نقاشية رفيعة المستوى بالتعاون مع الجمعية، لتسليط الضوء على أحدث التطورات في مجال الاتصالات البحرية.

تشمل رؤية الإمارات 2030 للتحول الرقمي في القطاع البحري تبنّي أحدث التقنيات المتطورة مثل إنترنت الأشياء، وتحليلات البيانات الضخمة، والذكاء الاصطناعي، وإدارة الأساطيل بصورة آنية، حيث تُشكّل الاتصالات الساتلية ركيزةً أساسيةً لهذه العملية. وفي ظلّ هذا المشهد المتطور، أصبحت الإدارة الفعّالة لأصول شبكات التواصل على متن السفن أمراً بالغ الأهمية.

في جلسة نقاش بعنوان “استكشاف البحار الرقمية: ساتكوم والاتصالات الساتلية تدعم التحوّل الرقمي في القطاع البحري”، صرح نبيل بن سوسيه، رئيس العمليات التجارية في مجموعة “آي إي سي تيليكوم، مندوبي مؤتمر الإمارات للشحن البحري قائلاً: “لم تعد إمكانية الوصول إلى الاتصالات الموثوقة مجرّد ميزة مضافة، بل أداةً أساسيةً لتمهيد الطريق نحو حقبة جديدة من الابتكارات في القطاع البحري”.

عززت سرعة وموثوقية تقنيات وحلول أنظمة الأقمار الصناعية ذات المدار الأرضي المنخفض (LEO) التي ابتكرتها شركة ستارلينك من إمكانية توفير أحدث التقنيات الرقمية بشكل متزايد على متن السفن. وفقاً لبيانات تقرير صدر عام 2024 حول آخر التطورات في مشهد الاتصالات البحرية، تم ربط 75,000 سفينة بخدمة ستارلينك ماريتايم، وهذا العدد في ازدياد مستمر. ومع ذلك، لا يزال مشهد الاتصالات البحرية معقّداً للغاية ويخضع لتوافر الخدمة وظروف الطقس واللوائح والقوانين المحلية.

يوضح بن سوسيه: “لا تعتمد أي سفينة أو منصة بحرية على خط اتصال واحد، وخاصة في دول مجلس التعاون الخليجي. عادةً، تستخدم السفن أنظمة الأقمار الصناعية ذات المدار الأرضي المنخفض (LEO) لطرق الشحن البحري الدولية، بينما يعتمد مشغّلو شبكات المدار الجغرافي الثابت (GEO) الإقليميين للتواصل مع السفن في المياه الداخلية، وعلى شبكة النظام العالمي للاتصالات المتنقلة (GSM) بالقرب من اليابسة. تتميز كل شبكة ببروتوكولات مختلفة تمكّن من الوصول لها وبمجموعة محددة من التطبيقات تتكيف مع عروض النطاق الترددي المختلفة”.

ونظراً للتعقيدات في مشهد الاتصالات البحرية الحديثة، تُعد إدارة شبكة الاتصالات أمراً بالغ الأهمية لضمان الكفاءة التشغيلية والمرونة على متن السفن. صُممت المنصات المتطورة لإدارة الشبكات، مثل “OptiView” من “آي إي سي تيليكوم”، لدعم جهود المشغّلين ومساعدتهم في الارتقاء بتجربة المستخدمين عبر كل شبكة، وتمهيد الطريق لتحسين إدارة الموارد، مما يسمح لمديري الأساطيل بتفعيل أو تعطيل الخطوط، وإعادة تخصيص وقت البث عبر الأساطيل حسب متطلبات الموقف لضمان الاستخدام الاستراتجي الفعال لكل ميجابايت.

وبصفته أحد المتكلّمين الرئيسيين في الجلسة، سلّط بن سوسيه الضوء على دور هندسة شبكات الاتصالات المتطورة في تعزيز الكفاءة التشغيلية وتحسين التكلفة. يقول بن سوسيه: “قد لا نتمكن من نقل الطاقم أو البضائع بصورة لحظية، ولكنّ بإمكاننا تعزيز البنية التحتية الرقمية للحفاظ على المرونة والكفاءة”. كما أشار بن سوسيه إلى التحديات الكبيرة التي يواجهها القطاع البحري منذ عام 2019، بدءاً من الكوارث العالمية والتغيرات الجيوسياسية، مروراً بتقلبات الطلب الناجمة عن العقوبات أو تغير السياسات التجارية إلى إعادة توجيه مسارات الشحن البحري بعيداً عن مناطق الصراع وإغلاق الموانئ بسبب الجائحة. في ظل تحدّيات هذا المشهد، أصبحت المرونة وكفاءة التكلفة عنصرين محوريّبن لمشغلي السفن للحفاظ على مكانتهم وقدراتهم التنافسية.

هذا وقد تم الكشف عن آخر تحديث لحل “OptiView” الشهر الماضي في أسبوع سنغافورة البحري. وأعلن بن سوسيه خلال مؤتمر الإمارات للشحن البحري أن الخدمة متاحة الآن عالمياً، وأن عملاء دول مجلس التعاون الخليجي هم أول المستفيدين من هذه الخدمة.

في إطار الجهود المتواصلة التي تبذلها جمعية الإمارات للشحن البحري لدعم الابتكار والمرونة الرقمية وزيادة الوعي بأهمية المبادرات الرقمية في القطاع البحري، يُسلّط مؤتمر الإمارات للشحن البحري الضوء على التقنيات الناشئة وتمكين التعاون.

من جهتها، صرحت هوما قريشي، مدير عام جمعية الإمارات للشحن البحري: “تم إطلاق مؤتمر الإمارات للشحن البحري ليكون منصة رائدة ومنتدى تجمع فيه القيادات الفكرية لتبادل المعارف، حيث تم تصميمه خصيصاً لتلبية الاحتياجات المتطورة للقطاع البحري في دولة الإمارات العربية المتحدة. ومع انضمام جيل جديد من كوادر العمل المُتمكنين رقمياً إلى هذا القطاع، أصبح من المهم جداً أن نكوّن صورة واضحة للآثار التشغيلية المترتبة على التحول الرقمي في القطاع البحري. نجحت جلسة اليوم في رسم خارطة طريق واضحة لمسار التحول الرقمي وقدّمت معلومات مهمة أثرت معارف أعضائنا وضيوفنا. ويسرّنا أن نتقدم بخالص الشكر لشركائنا في “آي إي سي تيليكوم” على رؤاهم القيّمة وتعاونهم الوثيق.”

أثبت مؤتمر الإمارات للشحن البحري مكانته كحدث أساسي في أسبوع الإمارات البحري، حيث يوفّر منصة حيوية لمناقشة الأولويات الإقليمية والاتجاهات العالمية واقتراح الحلول الفاعلة. تواصل “آي إي سي تيليكوم” لمساعدة الجهات المعنية في القطاع البحري على تخطي التحدّيات والتعقيدات المرتبطة بجهود التحول الرقمي.

يغطي جدول أسبوع الإمارات البحري قائمة من الفعاليات الشاملة التي تُقام في دبي حتى 9 مايو.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

الطويان.. رائد أعمال ومؤثر اجتماعي يفتح أسرار السعادة ببساطة الحياة

Published

on

By

في زمن يتسارع فيه الإيقاع وتزداد فيه التحديات، يبرز محمد بن عبد الكريم الطويان كأحد رواد الأعمال في المملكة العربية السعودية، وشخصية محبوبة ومؤثرة في المجتمع الخليجي والعربي، يحمل على عاتقه رسالة مختلفة تتمحور حول صناعة السعادة ونشر الإيجابية بطريقة فريدة.
بعد سنوات طويلة من العمل والتجربة والتأمل، اكتشف الطويان أن سر السعادة لا يكمن في التعقيد، بل في البساطة، والتفاؤل، وترتيب الأولويات. ويؤكد أن السعادة أصبحت اليوم أسهل منالاً بفضل وسائل التواصل الاجتماعي، التي يرى أنها ليست فقط منصة لعرض الحياة، بل وسيلة لنقل الخير، والعبارات الملهمة، والهوايات والمهن التي تُدخل الفرح دون عناء.
يقول الطويان في حديثه: “السعادة لا تحتاج إلى تكلّف، ولا تتطلب أن نرتدي ثوبًا ليس لنا، بل في أن نكون على طبيعتنا، نعيش ببساطة، ونبتعد عن التصنع والمكابرة. ما نحتاجه فقط هو أن نكون مصدرًا للبهجة لمن حولنا”.
يعتمد الطويان في رسالته على مزيج من الترفيه الهادف، والرحلات البسيطة، وهوايات مثل التصوير، والمزاح الخفيف، والقراءة، وصناعة بيئة صحية نفسياً وروحياً. كما ينصح متابعيه بالابتعاد عن الأشخاص السلبيين الذين يسرقون الطمأنينة ويبعثون على التعاسة.
ولم يغفل الطويان في حديثه التأثير الكبير لوسائل التواصل الاجتماعي في تشكيل الوعي والسلوك العام، لكنه يُصرّ على أن دورها الحقيقي يجب أن يكون ساميًا، ويضيف: “في عام 2025، قررت أن تكون مهمتي هي جلب السعادة، ليس فقط للناس، بل لنفسي أولاً، بعد أن كنت أبحث عنها لسنوات دون أن أعلم أنها كانت قريبة جداً”.
ويختم رسالته بكلمات قليلة، لكنها عميقة، تُلخص فلسفته في الحياة: “كونوا سعداء.. فإن السعادة قرار وبساطة ورضا وقرب من الله وصدق وابتسامة لا تغيب.”
يُذكر أن محمد بن عبد الكريم الطويان يُعد من الأصوات المتزنة والملهمة في عالم السوشال ميديا، ويواصل سعيه ليكون قدوة حقيقية لمن يبحثون عن السعادة بقلوبهم قبل أعينهم.

Continue Reading
Advertisement

Trending