Connect with us

منوعات

الصندوق الثقافي يستعرض الفرص والإمكانات في قطاع الأفلام السعودي بمهرجان برلين السينمائي الدولي

Published

on

اختتم الصندوق الثقافي مشاركته في مهرجان برلين السينمائي الدولي بنسخته الـ 74 الذي أقيم خلال الفترة من 15 وحتى 25 فبراير الجاري، حيث شارك الصندوق في الجناح السعودي مع عدد من الجهات الحكومية ذات العلاقة، وذلك بهدف استقطاب وجذب نخبة المنشآت لدخول سوق الأفلام السعودي، وعقد لقاءات مع صنّاع الأفلام والمستثمرين لبحث سبل التعاون في قطاع الأفلام.

 

واستعرض الصندوق خلال مشاركته في المهرجان الفرص التمويلية والاستثمارية التي يقدمها للمنشآت المحلية والأجنبية، والإمكانات التي يحظى بها سوق الأفلام السعودي الواعد، كما شارك في جلسة حوارية عُقدت في يوم 18 فبراير على هامش المهرجان بعنوان “اكتشف ثراء السينما في المملكة”، استعرض فيها الأستاذ فيصل العسيري مدير إدارة تطوير برامج التمويل في الصندوق الثقافي جهود الصندوق في توفير الحلول التمويلية التي تلبي احتياجات القطاع، ودوره في تقليل مخاطر الاستثمار في القطاع مما يحفّز مساهمة القطاع الخاص.

 

ويشهد القطاع السينمائي في المملكة نموًا متسارعًا خلال السنوات الأخيرة، إذ توفر منظومة الأفلام السعودية الدعم التمويلي والاستثماري واللوجستي لمنشآت القطاع، ويقود الصندوق الثقافي الجهود التنموية منها من خلال أحد أكبر البرامج التمويلية في القطاع والهادف لدعم أنشطة سلسة القيمة، حيث يوفر “برنامج تمويل قطاع الأفلام” سيولة مالية لمنشآت القطاع على المستوى المحلي والدولي لتلبية احتياجاتهم في تطوير المحتوى وإنتاج وتوزيع الأفلام والمسلسلات، كما يُمهد البرنامج الطريق للمنشآت فرص الاستثمار في قطاع الأفلام السعودي من خلال إنشاء صناديق استثمارية يساهم فيها الصندوق كمستثمر رئيسي.

 

الجدير بالذكر أن “ميفك كابيتال” قد أعلنت خلال الشهر الجاري عن إطلاق “الصندوق السعودي للأفلام” أول صندوق استثماري في القطاع بالشراكة مع “رؤى ميديا فينتشرز “، بميزانية إجمالية بلغت 375 مليون ريال سعودي، يستثمر منها الصندوق الثقافي بنسبة 40%، وذلك ضمن جهود الصندوق في تحفيز مساهمة القطاع الخاص في تنمية القطاع. 

 

وتجدر الإشارة إلى أن الصندوق الثقافي أسس عام 2021م، كصندوق تنموي يرتبط تنظيميًا بصندوق التنمية الوطني، حيث جاء إنشاء الصندوق ضمن مبادرات برنامج جودة الحياة، بهدف تنمية القطاع الثقافي وتحقيق الاستدامة من خلال دعم النشاطات والمشاريع الثقافية، وتسهيل الاستثمار في الأنشطة الثقافية وتعزيز ربحية القطاع، وتمكين المهتمين من الارتقاء بأعمالهم الثقافية، وليكون للصندوق دوره الفاعل في تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية للثقافة، وأهداف رؤية المملكة 2030.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

منوعات

حيث الإبداع السعودي يلتقي بالنجوم العالميين: سوشال كلينك تطلق حملة أرويا بمشاركة كريستيانو وجورجينا

Published

on

By

 

سوشال كلينك، شركة دعاية وإعلان سعودية، تعلن وبكل فخر آخر إنجازاتها: قيادة التطوير الإبداعي وإدارة التنفيذ لحملة أرويا كروز الجديدة، والتي يظهر فيها النجمان العالميان كريستيانو رونالدو وجورجينا رودريغيز في أول حملة إعلانية تجمعهما معًا.
تبنّت حملة “يلا أرويا كروز” أسلوب سينمائي مرح، حيث عرضت لمحة عن كيفية تحول يوم عادي في منزل كريستيانو وجورجينا إلى لحظات مليئة بالحماس لمغامرات الكروز. من الإطلالة البحرية إلى فنجان القهوة الذي يتحول بطريقة إبداعية، لتُظهر الحملة روح الإجازة بأسلوب مبتكر وعصري.
تولّت شركة سوشال كلينك مسؤولية تطوير الفكرة الإبداعية، توجيه وصياغة وسرد القصة والأسلوب العام للحملة، إدارة جميع مراحل الإنتاج وما بعد الإنتاج، إلى جانب الإشراف على نشر الحملة عبر المنصات الرقمية ووسائل التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى التغطية الإخبارية والإعلامية.
قال ريان جمجوم، الرئيس التنفيذي لشركة سوشال كلينك: “يمثل هذا التعاون لحظة فخر للإبداع السعودي، حيث تلتقي علامتين تجارية سعودية لتقديم قصة على المسرح العالمي، وأن قيادة أرويا كروز وسوشال كلينك لحملة تجمع بين اثنين من أبرز الشخصيات العالمية يعكس الطموح والرؤية الإبداعية الصاعدة لمجال الإبداع في المملكة.”
عبّر تركي قاري، المدير التنفيذي للتسويق في أرويا كروز: “نحن نهدف إلى إحياء أرويا كعلامة تجارية لا تقتصر على الطموح والعالمية فحسب، بل تتمتع أيضًا بتفرد حقيقي. قدمت سوشال كلينك أفكار مميزة وطاقة تعاونية مذهلة ساعدتنا في إطلاق حملة مفعمة بالحيوية، الذوق الرفيع، والتميّز العالمي، وهذا ما تمثلّه علامة أرويا.”

عن أرويا كروز
تم إطلاق أرويا كروز في يونيو 2023، وهي إحدى الشركات التابعة لـ “كروز السعودية”، وصندوق الاستثمارات العامة. تمثل العلامة التجارية جزءًا من رؤية السعودية 2030، التي تهدف إلى تحويل المملكة إلى وجهة سياحية عالمية رائدة، حيث تعمل أرويا كروز على إعادة تعريف مفهوم الرحلات البحرية الفاخرة من خلال سفينتها الأولى “أرويا”، والتي تضم 1,678 كابينة، 29 مطعم، و20 نشاط ترفيهي، إلى جانب مجموعة من المرافق المصممة بمستوى عالمي لتقديم تجربة سياحية بطابع عربي مميز.
عن سوشال كلينك
سوشال كلينك هي شركة إبداعية وإعلامية متكاملة تقع في جدة والرياض. تتميز بتفكيرها الإبداعي والمواكب للثقافة المحلية، ونهجها الاستراتيجي، حيث تتعاون الوكالة مع العلامات التجارية لابتكار أعمال مؤثرة بنتائج ملموسة وقابلة للقياس.

Continue Reading

منوعات

نهيان بن مبارك يشهد انطلاق فعاليات مؤتمر “عقول المستقبل: الذكاء الاصطناعي” في أبوظبي

Published

on

By

 

تحت رعاية معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، انطلقت في العاصمة أبوظبي فعاليات مؤتمر “عقول المستقبل: الذكاء الاصطناعي”، وذلك يوم الخميس 10 إبريل الجاري، في فندق فورسيزنز أبوظبي.
ويُعد هذا الحدث البارز، الذي نظمته مجموعة الصايغ بالتعاون مع فرق البرنامج السابقة للمؤتمر المعروف عالميًا باسم “Summit Series”، منصة رائدة جمعت نخبة من كبار الخبراء والمبتكرين وصناع القرار من الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا وغيرها، إلى جانب مشاركة غرفة تجارة وصناعة أبوظبي ممثلةً بسعادة شامس علي خلفان الظاهري النائب الثاني لرئيس الغرفة والعضو المنتدب. وسعادة أحمد الموسى وسعادة طارق العيسى أعضاء مجلس إدارة الغرفة.
وشارك في المؤتمر عدد من الشخصيات المرموقة من مؤسسات عالمية متخصصة، من أبرزها “نيوورلينك” (في مجالات الرعاية الصحية وعلوم الأعصاب)، “كورنامي” (في تصنيع الرقائق الإلكترونية)، مؤسسة “إكس برايز”، جامعة “ETH زيورخ” (التي تُعد من أفضل الجامعات الأوروبية في الذكاء الاصطناعي)، “بيكس آرت” (الرائدة في المحتوى القائم على الذكاء الاصطناعي)، “إيفولفر أيه آي” (في خدمات الأعمال الذكية)، و”فينوم” (من أبرز البنوك الرقمية في أوروبا)، إلى جانب عدد من الجهات الأخرى، وذلك لمناقشة أحدث المستجدات في مجال الذكاء الاصطناعي.
وشكل المؤتمر منصة استراتيجية لتبادل الرؤى والأفكار حول مستقبل الذكاء الاصطناعي، واستكشاف آفاق تطوره في مختلف القطاعات الحيوية، والفرص الواعدة التي يمكن أن يجلبها لدولة الإمارات العربية المتحدة.
وقال معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، في كلمته الافتتاحية: “ترحب بكم أبوظبي ودولة الإمارات العربية المتحدة، بصفتكم نخبة بارزة من قادة التكنولوجيا والأعمال المؤثرين. وإن حضوركم هنا يُعدّ تكريمًا لنا، ويعكس أهمية أبوظبي في الاقتصاد العالمي، ويؤكد المكانة البارزة لدولة الإمارات بين الأمم.”
وأضاف معاليه: “يسعدني أن أرحب بكم في هذه المدينة، وفي دولة تنتقل بخطى واثقة من التميز إلى الريادة. لقد اغتنمت دولة الإمارات الفرص المتاحة، وأصبحت بحق دولة عالمية، ليس فقط كمركز للمال والأعمال والتعليم والصحة والطاقة والتكنولوجيا والثقافة، بل أيضًا كمصدر محفّز للابتكار والإبداع بهدف خدمة البشرية جمعاء.
لقد حدد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، الأهداف الطموحة التي تنشدها أمتنا، ووضع رؤية واضحة للطريق الأمثل لتحقيق تلك الأهداف. وهو قائد يتمتع برؤية استراتيجية عميقة، يدرك جيدًا أن الابتكار والتطور التكنولوجي عنصران أساسيان للنمو الاقتصادي والنجاح المجتمعي.”
وأكد معاليه أن “انعقاد هذا المؤتمر في أبوظبي يعكس الثقة الراسخة بأن دولة الإمارات ستكون رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث تُكرّس موارد ضخمة لبناء قدراتنا الوطنية في هذا المجال. وتُقدم العديد من البرامج التدريبية المتخصصة من خلال مؤسسات متنوعة، من بينها جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، وهي الأولى من نوعها عالميًا. كما تشهد الدولة تسارعًا ملحوظًا في تأسيس الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، وتزايدًا في استخدامه في مختلف القطاعات.”
وتابع معاليه قائلاً: “لقد أنشأنا شراكات دولية رائدة مع كبرى الشركات التكنولوجية والدول الصديقة. وبدعم صاحب السمو رئيس الدولة، نلتزم بجعل دولة الإمارات مركزًا عالميًا للذكاء الاصطناعي، نموذجًا في الاستخدام الأمثل للتقنية، يتيح للمبدعين النجاح والازدهار. إننا نتشارك مع العالم العزيمة على إتقان الذكاء الاصطناعي، ونسعى لفهم الفرص الضخمة والتحديات المرتبطة به.”

وأوضح معاليه: “يصعب المبالغة في تقدير أثر الذكاء الاصطناعي على حياتنا. إنه يسرّع وتيرة الإنتاجية، ويُحدث تحولات في سوق العمل، ويعيد تشكيل الصناعات، ويخلق فرصًا جديدة للنمو والتميز. الدول والمؤسسات والأفراد الذين يتأقلمون مع هذا التحول سيكونون في موقع الريادة، أما من يتجاهله، فسيجد نفسه متأخرًا يصعب عليه اللحاق بركب المستقبل.”
ولفت معاليه الانتباه إلى قضية محورية بقوله: “كوزير للتسامح والتعايش، يهمني بشكل خاص كيف يمكن للدول أن تطور رأس مالها البشري في عصر الذكاء الاصطناعي. فمفهوم رأس المال البشري لا يجب أن يقتصر على الإنتاجية والاقتصاد، بل يجب أن يشمل القيم الإنسانية والثقافة، والفكر، والعمل، والصحة. الالتزام بقيمنا الإنسانية المشتركة وأعرافنا الثقافية ركيزة أساسية لضمان الانتقال السلس والمنصف إلى عصر الذكاء الاصطناعي، بما يخدم المجتمعات ويضمن عدم تهميش أي فئة.”
وختم معاليه كلمته بالقول: “علينا أن نوفر للناس في هذا العصر تعليمًا وتدريبًا فعالين، يُمكّنهم من فهم العالم والتفاعل معه، ويعزز مهاراتهم في الابتكار، والتفكير النقدي، والتواصل، والتعاون. كما يجب أن نُعدّهم ليكونوا فضوليين، مثابرين، مرنين، ومستعدين للمخاطرة، ومتطلعين لاكتساب المهارات والمعارف التي يتطلبها المستقبل.
هذا اللقاء الاستثنائي هو فرصة ثمينة للعمل من أجل التقدم البشري. شكرًا لتفانيكم، وشكرًا لحكمتكم التي ترى في الذكاء الاصطناعي وسيلة لبناء اقتصادات مستدامة ومجتمعات متقدمة. وأشكر كل من يدرك أن العالم مترابط، وأننا بحاجة للعمل المشترك لمواجهة الفرص والتحديات المرتبطة بالتقنيات الحديثة. أنا واثق أن نقاشاتكم ستكون ثرية ومُلهمة. أتمنى لكم التوفيق في أعمالكم.”
من جانبه، قال سعادة عبد الجبار الصايغ، رئيس مجلس إدارة مجموعة الصايغ المنظمة لفعاليات المؤتمر: “يأتي تنظيم هذا الحدث الهام برعاية كريمة من معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وبحضور عدد من ممثلي كبريات الشركات العاملة في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث يشكل المؤتمر فرصة لتبادل الأفكار والآراء في كيفية تطور الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات، واستفادة دولة الإمارات منه في شتى المجالات.”
وأضاف الصايغ: “شهد الحدث نقاشات هامة تتعلق بدور الذكاء الاصطناعي في تشكيل المستقبل، وتطور الابتكارات، والارتقاء بالقطاع الصحي والطبي، والتعليم والإبداع، إلى جانب خدمة الذكاء الاصطناعي لرجال ورواد الأعمال الجدد، وكيفية استفادة القطاع المالي من التطورات التي يضيفها.”
وأكد الصايغ على أهمية التعاون المشترك بين القطاعين العام والخاص في الدولة في مجال الذكاء الاصطناعي، والاستفادة من الفرص التي يتيحها لتطوير الأعمال والارتقاء بها، بما يحقق أعلى فائدة للطرفين، مشددًا على أن من شأن ذلك تعزيز وتحسين الخدمات لتكون أكثر كفاءة وسهولة للمواطنين والمقيمين، وزيادة الشفافية والأمان للمستثمرين ورجال الأعمال والشركات، بما يخلق بيئة عمل أكثر ابتكاراً ومرونةً وإبداعاً.
وأوضح أن من شأن الذكاء الاصطناعي تعزيز أعمال وإمكانات الحكومات وخدمة المجتمعات، مما سيسهم في تحسين تقديم الخدمات، وتعزيز الإنتاجية والعمليات التشغيلية، والمساهمة في تحقيق الاستدامة. كما شدد على ضرورة العمل على تأسيس بنية تحتية رقمية قوية تدعم التحديث التقني المستمر في هذا المجال.
وتضمن المؤتمر عدداً من الجلسات الهامة، أبرزها الجلسة الرئيسية بعنوان: “تشكيل مستقبل جريء للذكاء الاصطناعي في الإمارات”، والتي تحدث خلالها كل من يفغيني أوستينوف (شريك سابق في “ماكنزي” والمشارك في تأسيس “Quantum One”)، ومارتن فيكيف من جامعة ETH ومركز INSAIT.
وتبعها ندوة بعنوان “الابتكار السريع وراء الكواليس: بنية الذكاء الاصطناعي”، شارك فيها كل من غوردون كامبل، وبول ماستر (من شركة كورنامي)، ومارتن فيكيف، وسيمون هودسون من مؤسسة “أومينيس”.
كما شهد المؤتمر تجربة تفاعلية حية للفن المدعوم بالذكاء الاصطناعي، إلى جانب جلسة بعنوان “نموذج جديد للصحة البشرية وطول العمر”، تحدث فيها كل من الدكتور جوناثان كانيفسكي (من نيوورلينك)، سيرجي يونغ (من مؤسسة إكس برايز)، مايكل كيم (من أوكتافيا)، ورومان دورونين (من بيوبتيك).
وتضمنت الفعاليات ندوة بعنوان “تغيير كيفية تعلمنا إلى الأبد”، شارك بها روبرت هوتر (تعلم كابيتال)، آدم تورييف (براكتكا.آي)، وإيفان كولومويتز (هابي نمبرز).
كما أُقيمت جلسة رئيسية بعنوان “تطور الإبداع”، تحدث خلالها هوفانيس أفويان من مؤسسة “بيكس آرت”.
واشتملت الفعاليات على جلسة بعنوان “الذكاء الاصطناعي وخدمات الأعمال: الرواد الجدد في المشهد المتطور”، بمشاركة ماريو شلينر من شركة “إيفولفر. آي آي”.
واختُتم المؤتمر بندوة ختامية بعنوان “الخدمات المالية في عالم الوكالة”، شارك فيها ممثلون عن شركات “فينوم”، “أنليميت”، “19باين.آي آي”، “سي سي مونيت”، بالإضافة إلى عدد من البنوك الرقمية المحلية.

Continue Reading

منوعات

السينما في راحة منزلك: سوني تطلق BRAVIA® جهاز العرض 7 المزود بمعالج إكس آر™ (VPL-XW5100ES)

Published

on

By

 

جهاز العرض الليزري الجديد يوفر للعملاء تجربة سينمائية احترافية بدقة 4K على غرار أجهزة عرض BRAVIA بروجكتور 9 و8

كشفت سوني عن إطلاق BRAVIA® جهاز العرض 7، أحدث إضافاتها إلى سلسلة BRAVIA المتميزة، والمزود بمعالج BRAVIA إكس آر الخاص بأجهزة العرض، والذي يحسن معالجة مقاطع الفيديو في تلفزيونات BRAVIA الرائدة من سوني. وينضم الجهاز الجديد إلى سلسلة BRAVIA الشاملة إلى جانب جهازي عرض BRAVIA بروجكتور 9 (VPL-XW8100ES) وBRAVIA بروجكتور 8 (VPL-XW6100ES) اللذان أطلقتهما الشركة في شهر سبتمبر عام 2024.
تجربة سينمائية فريدة
تم تزويد BRAVIA® جهاز العرض 7 إكس آر بتكنولوجيا عالية السطوع، إلى جانب التكنولوجيا المتطورة ذاتها المتوفرة في أجهزة عرض BRAVIA بروجكتور 9 و8. ويتيح معالج إكس آر الخاص بأجهزة العرض أربع مزايا صورة قوية تشمل إكس آر ديناميك تون مابينج وإكس آر ديب بلاك وإكس آر تريلومينوس برو وإكس آر كلير إميج، وذلك بهدف توفير تجربة سينمائية احترافية رفيعة المستوى. وتقوم تقنية إكس آر ديناميك تون مابينج بتحليل ذروة السطوح في كل إطار على حدة، وتقدم تحديد تدرجات مثالي، لتعرض صوراً ذات تدرّج غني وسطوع عالٍ وألوان رائعة.
وتتحكم تقنية إكس آر ديب بلاك بالتعتيم القوي لليزر في المشاهد المظلمة، مما يضفي لوناً أسود أعمق مع الحفاظ على التدرج والتعبير اللوني المميز. كما يعزز كفاءة استهلاك الطاقة من خلال تحسين مخرج الليزر في كل إطار على حدة. بالإضافة إلى ذلك، توفر تقنية إكس آر تريلومينوس برو أكثر من مليار لون حيوي معزز بتكنولوجيا إكس آر كلير إميج، والتي تعمل على الارتقاء بجودة الصور إلى 4K من خلال استخدام قاعدة بيانات كبيرة لإعادة توليد الهيكل والتفاصيل وفق منهجية ذكية، مع مستويات ضجيج منخفضة جداً.
وعلى غرار أجهزة عرض BRAVIA بروجكتور 9 و8، يتوافق جهاز العرض الجديد مع محتوى آي ماكس إنهانسد، مما يوفر صوراً أكبر وأجمل بتقنية آي ماكس، لإضفاء مزيدٍ من المتعة على تجربة المشاهدة.
ويستخدم خبراء الإنتاج السينمائي بشكلٍ واسع منتجات سوني المتنوعة، التي تشمل كاميرات السينما الرقمية والشاشات وسماعات الرأس الاحترافية، ما منح سوني خبرة واسعة في قطاع السينما، وفهماً عميقاً لرؤية صنّاع الأفلام وصانعي المحتوى. وتوفر السلسلة الجديدة من أجهزة عرض BRAVIA والتلفزيونات ومكبرات الصوت نافذة تواصل بين صانعي المحتوى والمشاهدين، مما يتيح نقل التجربة السينمائية كما تخيلها صنّاع الأفلام إلى المنزل مباشرة وبطريقة مريحة.

صور مذهلة بنقاوة استثنائية ووضوح عالٍ
تم تزويد BRAVIA® جهاز العرض 7 بمصدر ضوء ليزري من سوني، مما يوفر سطوعاً مميزاً بقوة 2,200 لومن ضمن تصاميم سوني المدمجة خفيفة الوزن والحائزة على جوائز مرموقة. كما يمكن لعشاق الألعاب الاستمتاع بدقة 4K بمعدل 120 إطاراً في الثانية مع زمن تأخير إدخال لا يتجاوز 12 ميللي ثانية، بالإضافة إلى وضع الكمون المنخفض التلقائي عبر مداخل HDMI 2.1، مما يوفر الحركة السلسة والمريحة اللازمة لتجربة لعب غامرة وسريعة الاستجابة.

وتعليقاً على هذا الموضوع، قال كريستوفر مولينز، مدير منتجات السينما المنزلية في حلول ووسائل عرض سوني الاحترافية في أوروبا: “يسعدنا إطلاق BRAVIA® جهاز العرض 7 الجديد الذي يتميز بأحدث التقنيات المتطورة والتصميم الفريد الذي تتميز به جميع منتجات BRAVIA من سوني وبسعر ابتدائي مميز. وعلى مدى أكثر من 50 عاماً، وفرت سوني لعملائها منتجات تمنحهم تجارب مشاهدة سينمائية في منازلهم. ومع إطلاق جهاز عرض جديد من BRAVIA، نؤكد التزامنا بضمان منح عملائنا متعة وتشويق تجربة مشاهدة سينمائية احترافية في منازلهم”.

أبرز مزايا BRAVIA® جهاز العرض 7
• جهاز عرض سينمائي منزلي صغير الحجم ليزري بدقة 4K أصلية مع تصميم فريد يجعله إضافة مميزة إلى المنزل.
• سطوع رائع بقوة 2,200 لومن أقوى من VPL-XW5000ES الحالية الحائزة على جوائز مرموقة، من أجل الحصول على أفضل صورة ضمن الإضاءة العادية للغرفة.
• مزود بمعالج إكس آر الخاص بأجهزة العرض لتوفير تجارب سينمائية ورياضية وألعاب بمستويات احترافية ضمن المنزل.
• تجربة مشاهدة أفلام لا مثيل لها بفضل تقنية إكس آر ديناميك تون مابينج المتطورة التي تقوم بتحليل ذروة السطوح في كل إطار على حدة، وتقدم تحديد تدرجات مثالي، لتعرض صوراً ذات تدرّج غني وسطوع عالٍ وألوان رائعة.
• تضمن دقة 4K/120 إطار في الثانية مع وضع الكمون المنخفض التلقائي عبر مداخل HDMI 2.1 تحسين أداء سرعة استجابة الشاشة لتصل إلى 12 ميللي ثانية بجودة k4 ومعدل 120 إطاراً في الثانية، مما يضمن استمتاع عشاق الألعاب بأفضل التجارب الرائعة وجودة صور مذهلة بتفاصيلها الدقيقة.
• يتوافق مع حلول المنزل المؤتمتة مثل كونترول4 وكريسترون وسافانت وإيه إم إكس وخدمات الصيانة المتنقلة أوفرسي ودوموتز، مما يمكن العملاء من التحكم بعدة أجهزة بجهاز تحكم واحد.
• تضمن وظائف تصحيح الانحراف الزاوي وتحويل العدسة إمكانية تركيب أجهزة العرض في الغرف ذات الظروف الصعبة مثل الأسقف العالية والعمق المحدود.
• تمت إضافة نطاق تناسب الأبعاد كوضع عرض جديد، مما يتيح للعملاء الذين يملكون شاشات سينما سكوب إمكانية التبديل بين أبعاد المحتوى 2.35.1 و16:9 بشكل رقمي دون الحاجة لتعديل العدسات.

تجربة سينمائية في المنزل
منذ شهر سبتمبر 2024، دأبت سوني على إدراج منتجاتها التي تشمل أجهزة العرض السينمائي المنزلية والتلفزيون وغيرها من تقنيات الصوت المنزلية ضمن علامة تجارية واحدة، لتوفير وجهة واحدة لعملائها الراغبين في الحصول على هذه المنتجات للاستمتاع بتجربة سينمائية استثنائية تتميز بصور عالية الجودة وصوت مميز يرتقي إلى تطلعات صنّاع الأفلام. وتوفر أجهزة العرض الجديدة من BRAVIA صوراً ذات وضوح وألوان وتباين مذهل، مما يمنح العملاء تجربة سينمائية احترافية في المنزل.
تم تصميم BRAVIA® جهاز العرض 7 (VPL-XW5100ES) ليتناسب مع المسارح المنزلية والغرف الإعلامية.
لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني .pro.sony

Continue Reading
Advertisement

Trending