Connect with us

اقتصاد وأعمال

تقرير فيناسترا السنوي يستعرض التقدم المحرز في الخدمات المصرفية المفتوحة وتأثيرها ¬الإيجابي على القطاع

Published

on

أعلنت فيناسترا اليوم عن أبرز نتائج تقريرها السنوي الصادر بعنوان: “الخدمات المالية: استطلاع آراء المجتمع المحلي”. وتشير النتائج إلى التقدم الكبير الذي أحرزه القطاع فيما يتعلق بالخدمات المالية المفتوحة والتعاون، على الرغم من الظروف الصعبة التي شهدها السوق في السنوات القليلة الماضية.

شمل الاستطلاع 758 متخصصاً في المؤسسات المالية والبنوك في جميع أنحاء فرنسا وألمانيا وهونج كونج وسنغافورة ودولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة والولايات المتحدة، وخلصت نتائجه إلى ما يلي:

  • 85٪ من المختصين في القطاع يتفقون على أن الخدمات المالية المفتوحة قد أتاحت إمكانية تعاون أكبر في القطاع وأحدثت تأثيراً إيجابياً
  • 8 من بين كل 10 مستطلعين يعتبرون قطاع الخدمات المالية مفتوحًا للتعاون، حيث أقر 87٪ بأن هذا يمثل تحسنًا مقارنة بما كانت عليه الحال قبل خمس سنوات

قال سايمون باريس، الرئيس التنفيذي لشركة فيناسترا، “تشير هذه الأرقام المذهلة إلى تحول القطاع الملفت نحو “الخدمات المفتوحة” وتعكس جولتنا مما يتيح فرصاً أكبر للابتكار على نطاق واسع وبوتيرة عالية،  فضلاً عن تسريع الابتكار من خلال التعاون.” وأضاف: “في عام 2018 أعلنا بأن مستقبل الخدمات المالية سيكون مرتكزاً على النهج المفتوح. وفي تلك الأثناء، لم نكن نتحدث فقط عن الخدمات المصرفية المفتوحة، بل عن الخدمات المالية الفعلية المفتوحة التي ستحدث تحولاً حاسماً وتشكل ملامح وأسس الخدمات المالية. والمستقبل الذي كنا نتحدث عنه قد جاء الآن، ويمكننا ببساطة القول بأن الخدمات المالية قد أصبحت مفتوحة.”

شهد القطاع، في السنوات القليلة الماضية، تفكيك الخدمات المصرفية، حيث تقدم المؤسسات المنتجات التي يتم شراؤها خارج نطاقها، وذلك بهدف التحول إلى الخدمات المصرفية السياقية والواعية التي تلبي متطلبات العميل عند الحاجة، وانطلاقاً من الرغبة المتزايدة للعديد من الشركات بتحقيق أداء جيد من  اتباع النهج الصحيح. وهذا كله يشكل جزءًا من التحول نحو الخدمات المفتوحة.

تتزامن نتائج الاستطلاع المشجعة مع إطلاق الموسم الثاني على تلفزيون فيناسترا يونيفيرس (Finastra Universe TV) لسلسلة جديدة من محتوى الفيديو الرقمي المتوفر عند الطلب والذي يعرض تصورات عدد من قادة الفكر لاستكشاف آفاق عالم الخدمات المالية المفتوحة. تابعوا هذا المحتوى الذي يمكنكم الوصول إليه مجاناً، والمصمم لمساعدة المؤسسات المالية على المنافسة بشكل أفضل. يستعرض المحتوى رؤى مقدمة من نخبة خبراء فيناسترا وأبرز المحللين في القطاع والعملاء والتي تشكل ملامح مشهد الخدمات المالية. تعرّفوا على أحدث الاتجاهات في الإقراض والمدفوعات والخدمات المصرفية العالمية (الخدمات المصرفية الرقمية والخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية التجارية) والخزينة وأسواق رأس المال والتزامات فيناسترا الأوسع نطاقاً، ومن ضمنها:

 

التكنولوجيا المفتوحة: التعاون من أجل الابتكار

تعتبر المنصة المفتوحة والنظام الإيكولوجي المفتوح والتعاوني من العوامل الأساسية لتوفير خدمات مصرفية أكثر انصافاً  ويسهل الوصول إليها:

  • تركز إستراتيجية فيناسترا “الخدمات المصرفية كخدمة” (BaaS) على إنشاء نظام إيكولوجي مالي يلعب دوراً حاسماً في دفع عجلة النمو الاقتصادي من خلال زيادة إمكانية الوصول إلى الخدمات المالية المعتدلة التكلفة. يحظى هذا النهج بدعم من cloud – وهي منصة مفتوحة للابتكار والتعاون. وتلعب المنصة دور المحفّز الرئيسي الذي يشجع عملاء فيناسترا على الابتكار، سواء كانوا بنوكًا أو مؤسسات مالية أو شركات تقنية مالية أخرى. ومنذ إطلاقها، وفّرت منصة FusionFabric.cloud أكثر من 300 واجهة برمجة تطبيقات ومجموعة بيانات، مما أتاح إطلاق أكثر من 200 تطبيق للتقنية المالية يتم استخدامها حاليا ًمن قبل أكثر من 700 عميل.

المجتمعات المفتوحة: إتاحة فرص الوصول والاستفادة من الخدمات المصرفية على نحو أكثر إنصافاً

إن توفير القيمة البيئية والاجتماعي المستدامة في الخدمات المالية يعد اليوم أكثر أهمية من أي وقت مضى. تلعب التكنولوجيا دوراً حاسماً في تعزيز الوصول والشفافية والمساواة على نطاق واسع – فرصة للمساهمة في تحقيق عالم أفضل:

  • توفير رأس المال اللازم والأكثر أهمية لقطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال حل ICC TRADECOMM™- سوق تمويل تجاري مدعوم من فيناسترا للتوفيق بين العرض والطلب، ويهدف، في نهاية المطاف، إلى تقليص فجوة تمويل التجارة العالمية.
  • إتاحة الاستخدام والوصول الميسور التكلفة إلى الخدمات المالية الرسمية إلى 100 مليون عضو “ليس لديهم حسابات مصرفية” في الاتحادات الائتمانية والجمعيات القروية للقروض والإدخار بحلول عام 2030 من خلال التعاون مع عملائنا في العالم النامي. كما استثمرت فيناسترا أيضاً في دعم برامج تعليم أساسيات التعاملات المالية لأطفال المدارس والطلبة وأصحاب الشركات في مناطق نائية مثل جنوب الولايات المتحدة وشرق أفريقيا.

الثقافة المفتوحة: شق الطريق نحو النجاح من خلال التنوع والمساواة والشمول

إن كسر الحواجز وتنمية المهارات وتوفير مكان عمل داعم يعمق لدى الموظفين الشعور بالانتماء، يساهم في بلورة نهج فيناسترا في التنوع والشمول المفتوح:

2030 هو العام الذي تتوقع فيناسترا أن تحقق فيه المساواة بين الجنسين بنسبة 50:50 في جميع عملياتها. لقد حققت فيناسترا طموحها على مستوى القيادة التنفيذية وتواصل رحلتها لاحتضان الطيف الكامل للتنوع من خلال غرس ثقافة مفتوحة تتيح النمو والازدهار للجميع.

شاهد تلفزيون فيناسترا هنا.

يتوفر تقرير ESG 2022 لفيناسترا هنا.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقتصاد وأعمال

نماذج العمل البديلة تُعدّ أساسية لتمكين المرأة السعودية من العودة إلى سوق العمل بحسب أحدث استطلاع لشركة بي دبليو سي الشرق الأوسط

Published

on

By

تواجه النساء العاملات تحديات هائلة لدى عودتهن إلى المشاركة في سوق العمل في المملكة، من بينها “تحجيم فرصهن لكونهن أمهات عاملات” أو رفض سيرهن الذاتية نظراً لوجود فجوات في مسيراتهن المهنية. وجاءت هذه النتائج في تقرير صادر عن بي دبليو سي الشرق الأوسط بعنوان تمهيد طريق عودة المرأة إلى العمل في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا“.

واستطلع التقرير أكثر من 1200 امرأة في بلدان مثل الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وقطر ومصر والبحرين والأردن والكويت ولبنان وعُمان، ويُبرِز التقرير آراءً نقدية لرؤساء تنفيذيين رئيسيين في المنطقة. 

وأشارت النتائج الرئيسية للاستطلاع إلى أن 52% من السعوديات قد تعرضن لرفض سيرهن الذاتية بسبب وجود فجوات في مسيراتهن المهنية، في حين رأت أكثر من 83% من السعوديات أن برامج تشجيع العودة إلى العمل التي توفر لهن مساراً منظماً للعودة إلى سوق العمل، بما في ذلك التدريب والدعم المخصص، على أنها برامج مهمة ومؤثرة في تمكينهن من إعادة الانخراط بنجاح في سوق العمل. 

ويرصد التقرير، الذي يعد الأول ضمن سلسلة تقارير حول “أهمية التنوع”، التحديات التي تواجه السيدات في المملكة العربية السعودية عند محاولتهن العودة إلى العمل بعد فترة من التوقف المؤقت. وبحسب التقرير اتخذ أكثر من نصف السيدات المشاركات في الاستطلاع في المملكة العربية السعودية (55%) قراراً بالتوقف المؤقت عن العمل، وهي نسبة تزيد عن النسبة التي سجلتها نظيراتهن في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والتي تبلغ 44%. ولكن لم تتجاوز نسبة السعوديات اللواتي من المرجح أن يعدن إلى العمل بعد توقف 40%، وهي نسبة أقل من المتوسط على مستوى المنطقة الذي بلغ 43%.

وتوصلت الدراسة كذلك إلى أن الرغبة في تحقيق الاستقلال المادي تمثل دافعاً رئيسياً لدى العائدات إلى سوق العمل في المملكة العربية السعودية (42%) مقارنة بنظيراتهن على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (38%). 

وتركزت أغلبية السيدات المشاركات في الاستطلاع في المملكة العربية السعودية اللواتي توقفن لفترة مؤقتة عن العمل (67%) في مناصب على مستويات الإدارة العليا والإدارة التنفيذية والمناصب التي تستلزم خبرات لشغلها، وجاءت المسؤوليات المرتبطة برعاية الأطفال بين الأسباب الرئيسية التي دفعتهن إلى أخذ القرار بالتوقف المؤقت عن العمل. وعلى الرغم من ذلك، تنظر السيدات في المملكة العربية السعودية، على خلاف نظيراتهن في بقية منطقة الشرق الأوسط، إلى العناية بصحتهن النفسية أو البدنية على أنها من بين الأسباب الثلاثة الأولى للتوقف لفترة مؤقتة عن العمل.  

وتمثل الفجوات في المسيرة المهنية عقبة بارزة في سبيل عودة السيدات إلى سوق العمل نظراً لما يرتبط بها من انطباع سلبي هائل. وعلى الرغم من تمتع الكثير من السيدات بالطموح ورغبتهن في العودة إلى العمل بعد فترات الانقطاع الوظيفي، يرى أكثر من نصف هؤلاء السيدات (60%) أن التوقف المؤقت عن العمل قد يؤثر سلباً على مسيراتهن المهنية. 

وفي هذا السياق، صرح رياض النجار، رئيس مجلس إدارة بي دبليو سي الشرق الأوسط والشريك المسؤول عن مكاتب الشركة في السعودية، قائلاً: “زادت أعداد السيدات في سوق العمل السعودي بأكثر من الضعف ووصلت إلى نسبة 36% في الفترة ما بين عامي 2017 و2023 علماً بأن الحفاظ على هذا الاتجاه أمر مهم لتحقيق أهداف برنامج التحول الوطني. وتمثل السيدات السعوديات مجموعة من المواهب غير المستغلة التي يمكن أن تساهم في تنويع النمو والتطور الاجتماعي والاقتصادي في المملكة. وينبغي على أصحاب الأعمال اعتماد ممارسات شمولية في أماكن العمل، بما في ذلك نماذج العمل البديلة، بهدف إعادة دمج السيدات في سوق العمل واستغلال القدرات الكاملة لهذه المجموعة من المواهب التي تتمتع بالخبرة والتي لم تستغل كما ينبغي في بناء مستقبل أكثر ازدهاراً للجميع”.   

ومن جانبها، صرحت نورما تقي، رئيسة قسم الشمول والتنوع في الشرق الأوسط والشريكة في قسم خدمات المعاملات ورئيسة قسم الأسواق الاستهلاكية في بي دبليو سي الشرق الأوسط، قائلة: “يتعين على الشركات السعودية أن تغرس ثقافة تشعر السيدات في ظلها بالأمان في حالة اضطرارهن للتوقف المؤقت عن العمل وتشجعهن على تقديم مساهمات إيجابية ومؤثرة عند عودتهن إلى العمل بدون أن يكون لذلك انطباع سلبي. وتظهر النتائج التي توصلنا إليها أن توفير نماذج العمل البديلة وتعزيز مزايا رعاية الأطفال قد تسهل إلى حد كبير عودة السيدات إلى سوق العمل. وفي الواقع، تظهر نتائجنا أن عودة السيدات إلى سوق العمل بعد فترة توقف مؤقت عن العمل قد تساهم بنحو 385 مليار دولار أمريكي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وسيكون بمقدور أصحاب العمل السعوديين الذين يستثمرون في برامج تشجيع العودة إلى العمل بهدف زيادة الشمول في أماكن العمل الحصول في نهاية المطاف على مجموعة من المواهب التي تمتلك الكثير من الدوافع والخبرات والتي ترغب في ترك بصمتها في سوق العمل”.   

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

إبيسود 6″ تعقد شراكة مع “لووب” لتعزيز الشمول المالي عبر خدمات التكنولوجيا المالية في المملكة العربية السعودية

Published

on

By

أعلنت “إبيسود 6″، الشركة الرائدة عالميًا في تقديم الحلول المؤسسية للمدفوعات ودفاتر الحسابات الرقمية، اليوم عن شراكتها مع “لووب”، أحد الأسماء البارزة في قطاع الدفع الرقمي الخاضعة لإشراف البنك المركزي السعودي. وتسعى “إبيسود 6″من خلال هذا التعاون إلى نقل خبرتها في توفير خدمات التكنولوجيا المالية المبتكرة، التي تقدمها في 40 دولة حول العالم، إلى المملكة العربية السعودية. وستركز الشراكة على تحسين خدمات البطاقات، والمحافظ الإلكترونية، وحلول الدفع الفوري من “لووب” لدعم هدفها الاستراتيجي بأن تصبح رائدة في تمكين الخدمات المالية الرقمية في المملكة.

وتجدر الإشارة إلى أن المملكة تشهد حاليًا تسارعًا ملحوظًا في تبني تقنيات الدفع الرقمي إذ وصلت نسبة المدفوعات الرقمية في السوق السعودية مؤخرًا إلى 62%، مقتربة بذلك من النسبة الـبالغة 70% التي تسعى لتحقيقها بحلول عام 2025. ويعزى هذا التقدّم اللافت بشكل رئيس إلى خطة “رؤية 2030” الطموحة، التي تضع تعزيز البنية التحتية للتكنولوجيا الرقمية في البلاد على قائمة أولوياتها. وفي خضم هذا الزخم، تبرز “لووب” كشركة متخصصة في تقنية وحلول المدفوعات الرقمية، تسعى جاهدة لضمان تجربة مالية سلسة ومرنة للأفراد والمؤسسات على حد سواء في المملكة العربية السعودية. كما تعد عملياتها الاستراتيجية ومنتجاتها المبتكرة جزءً لا يتجزأ من مسيرة المملكة نحو تحقيق رؤيتها.

وفي هذا السياق، ستعتبر منصة تريتيوم® المتطورة والمملوكة حصريًا لشركة “إبيسود 6″ والتي ستوفرها لـ”لووب” من خلال هذه الشراكة عاملًا محوريًا في تغيير قواعد اللعبة لصالح “لووب” التي ستتمكّن بذلك من طرح حلول مبتكرة على أعلى مستوى من التقدم في مجال المدفوعات الرقمية في خطوة لا تسهم في تحقيق أهداف “رؤية 2030” فحسب، بل تسهّل أيضًا من إطلاق منتجات جديدة ومتطورة في السوق المحلية من المتوقع أن تلقى إقبالًا كبيرًا لدى عملاء “لووب”.

هذا وستعمل هذه المنصة العصرية المتطورة على تمكين “لووب” من إطلاق منتجاتها بسرعة لعملائها من الأفراد والشركات في السعودية حيث ستساعد في تبسيط تقنيات الدفع الخاصة بـ”لووب” على نحو يسهم في خفض التكاليف وتوفير بنية أساسية تقنية قابلة للتهيئة والضبط وجاهزة للاستخدام بواسطة أي منتج من منتجات الدفع الجديدة وعلى نحو يواكب التطوّر السريع الذي تشهده السوق السعودية.

وبهذه المناسبة، أعرب السيد/ “علي العبيد”، الرئيس التنفيذي لشركة “لووب”، عن تقديره العميق لهذه الشراكة قائلًا: “تعمل المملكة العربية السعودية جاهدة على الدفع بعجلة التغيير وتعزيز مكانتها الرائدة في مجال المدفوعات الرقمية ولقد كان لتعاوننا مع “إبيسود 6″دور فعال في تحقيق رؤيتنا الاستراتيجية على أرض الواقع وسيمثّل بلا شكّ نقلة نوعية في رحلة تحديث أنظمة المدفوعات في المملكة. كما أننا نتطلّع للعمل مع “إبيسود 6″ لإعادة رسم ملامح مستقبل المدفوعات الرقمية في المنطقة بأسرها”.

ومن جانبه صرّح السيد/ “جون ميتشل”، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة “إبيسود 6″، قائلاً: “تمثل هذه الشراكة دفعة كبيرة إلى الأمام في رحلة تحديث أنظمة المدفوعات في المملكة العربية السعودية، ونحن نهدف من خلالها إلى دخول عصر جديد لأنظمة الدفع من خلال الجمع بين تقنية “إبيسود 6” الحديثة وخبرة “لووب” وروح الريادة التي تتمتع بها، ما يوفر للشركات والأفراد على حدّ سواء قيمة وفوائد لا تضاهى، ونحن بالتأكيد متحمّسون للعمل مع “لووب” لإحداث طفرة في أنظمة المدفوعات في جميع أنحاء المملكة”.

 

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

متطوعو فيديكس ينشرون السعادة بتعبئة وتوزيع أكثر من 2,300 طرد مساعدات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال رمضان

Published

on

By

تواصل فيديكس إكسبريس، وهي شركة تابعة لـفيديكس كورب، المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز FDX))، والرائدة عالمياً في مجال النقل السريع، مبادرتها السنوية لدعم المجتمعات المحلية خلال شهر رمضان المبارك. وانضم أكثر من 100 متطوع في فيديكس لتعبئة أكثر من 2,300 طرد من المعونات الغذائية، بالتعاون مع مؤسسة “سمارت لايف” في الإمارات العربية المتحدة، ومؤسسة “صُنّاع الحياة مصر” في مصر، بهدف مساعدة المحتاجين.

وفي إطار التزام فيديكس الدائم بخدمة المجتمع، تعاون أعضاء الفريق لتعبئة سلال غذائية أساسية تشمل الأرز، المعكرونة، الفاصوليا، العدس، الملح، معجون الطماطم، الزيت، الدقيق، الجبن، السكر، التمر، والشاي. تم توزيع هذه المساعدات على العمّال في عجمان والأسر في القاهرة. هذا العام، وسع أعضاء فريق فيديكس دورهم من مجرد المشاركة في التعبئة إلى القيام بتوصيل الطرود، مما أضاف قيمة هامة للمبادرة.

ومن خلال التعاون مع مؤسسة “سمارت لايف”، ومؤسسة “صُنّاع الحياة مصر”، تؤكد فيديكس على التزامها الثابت و المستمر بالمساهمة المجتمعية ورغبتها في إحداث تأثير إيجابي عالمي.

مبادرة رمضان هي جزء من برنامج “فيديكس كيرز”، وهو البرنامج العالمي الذي تتبنّاه الشركة للتأكيد على مشاركتها المجتمعية، كما تم تطويره لتقديم المساعدة والدعم لجعل العالم مكاناً أفضل بالاعتماد على العمل التطوعي والعطاء الخيري.

Continue Reading
Advertisement

Trending