Connect with us

اتصالات وتقنية

أكثر من ثلث الموظفين يشعرون بارتباط أقوى بزملائهم أثناء العمل عن بُعد

Published

on

وجدت دراسة حديثة أجرتها كاسبرسكي أن 61% من الموظفين لا يشعُرون بالعزلة أثناء العمل عن بُعد، بل إن 37% من الموظفين العاملين عن بُعد قالوا في الدراسة إنهم يتواصلون بطريقة أفضل مع زملائهم أثناء العمل عن بُعد. وقد يتيح الاستخدام المكثّف لخدمات الاتصالات غير المؤسسية قدرات اتصال أفضل، ولكنه يزيد في المقابل من مستوى المخاطر الرقمية نتيجة عدم خضوع تلك الخدمات والموارد التقنية للرقابة.

ومرّ الأفراد والمؤسسات خلال العام 2020 بالعديد من التغييرات جرّاء الجائحة، كقيود الإغلاق التي فرضتها الدول في جميع أنحاء العالم، ما أثّر تأثيرًا خطرًا على نواحي الاتصال والتواصل في حياة الأفراد المعيشية والمهنية. وخلقت الظروف الجديدة تحدّيات مختلفة وعُزلة اجتماعية وافتقارًا في التواصل مع الزملاء في العمل. وجاءت هذه المواضيع على رأس أكثر المخاوف التي ناقشها الموظفون العاملون عن بُعد.

واستطلعت كاسبرسكي آراء 4,303 أشخاص من العاملين في مجال تقنية المعلومات في 31 دولة لمعرفة كيف تمكنت الشركات والأفراد من التكيّف مع الواقع الجديد، وكيف ترتبط أشكال العمل الجديدة برفاه الموظفين وصحتهم الذهنية على المدى الطويل. ولم تتمكن نسبة كبيرة من المشاركين في الدراسة (39%) من التكيّف مع العمل عن بُعد وما زالت تشعر بالعزلة أثناء العمل من المنزل بالرغم من أن أغلبية الموظفين قد نجحت في التحوّل إلى عصر الاتصالات الرقمية. ونظرًا لأن الشعور بالوحدة يساهم في إنهاك الموظفين أكثر من العوامل الأخرى المثبطة للهمم، كالإرهاق والقلق، فإن هذه الأرقام ينبغي أن تدُقَّ ناقوس الخطر للتنفيذيين ومسؤولي الشركات.

وقد يتمثل أحد أسباب تكوين علاقات أفضل مع الزملاء، حسبما أفاد به أكثر من نصف المشاركين في الدراسة، في اللجوء المكثّف إلى خدمات الاتصالات غير المؤسسية، الذي تبيّن من خلال الاستطلاع أنه يتزايد. وارتفع التواصل لأغراض العمل عبر خدمات البريد الإلكتروني غير المؤسسية من 67% إلى 69%، وارتفع استخدام تطبيقات التراسل غير المؤسسية من 61% إلى 64%، والبرمجيات غير المؤسسية الخاصة بتخطيط الموارد من 42% إلى 45%، ومنصات الاتصال المرئي عبر الإنترنت من 83% إلى 86%، وشبكات التواصل الاجتماعي من 67% إلى 70%.

وتكمن المشكلة في أن التواصل بأريحية وعبر سبل غير رسمية بين الزملاء يسهِّل الاتصال ويعطي الشعور بالترابط، ولكنه في المقابل يزيد من المخاطر الرقمية التي قد تتعرض لها الشركات؛ فتلك القنوات غير الرسمية، المعروفة باسم “تقنيات الظلّ” shadow IT لا تُوظَّف ولا يُتحكّم فيها من قبل أقسام تقنية المعلومات، وبالتالي فإنها قد تنطوي على المخاطر.

وقال أندري إيفدوكيموف رئيس قسم أمن المعلومات لدى كاسبرسكي، إن الموظفين عادة ما يلجأون إلى استخدام أدوات إضافية في العمل لأسباب وجيهة، معتبرًا أنه لا حَرج في محاولة الموظفين التيسير على أنفسهم في إنجاز العمل وإجراء الاتصالات. وأوضح أن الخدمات أو التطبيقات غير المؤسسية “لا تنطوي بالضرورة على المخاطر، ولكنها ليست بالضرورة آمنة أيضًا”، مشيرًا إلى أن “تقنيات الظل” لا تسمح لمختصي الأمن أو تقنية المعلومات بالاطلاع على الصورة الكاملة للبنية التحتية الرقمية المؤسسية.

وأضاف: “تؤدي هذا الحالة إلى زيادة المخاطر لأن القائمين على نظم الحماية لا يأخذون في الاعتبار الأدوات الرقمية غير المصرح باستخدامها عند تطوير نماذج التهديد ومخططات تدفق البيانات، ويضعون الخطط الدفاعية، إذ لا تتحكم أقسام تقنية المعلومات في الوصول إلى “تقنيات الظلّ”، ما يعني أن بإمكان الموظفين تعريض معلومات الشركة القيّمة للخطر، عند إضافة أعضاء “خارجيين” إلى محادثة عمل غير مصرح لهم بحضورها، أو عدم حذف زملاء العمل السابقين منها، على سبيل المثال. وتشمل الجوانب المقلقة الأخرى اللامبالاة في استخدام التطبيقات غير المصحّحة أو إعدادات الخصوصية الخطأ، والتي قد تؤدي إلى تسرّب البيانات. وعلاوة على ذلك، فإن التعامل مع المعلومات الشخصية عبر خدمات غير موثوق بها قد يتسبّب في إيقاع غرامات على الشركات نتيجة إمكانية حدوث انتهاكات للمتطلبات التنظيمية”.

وتوصي كاسبرسكي الشركات باتباع التدابير التالية لتأمين الاتصالات بين موظفيها:

  • وضع إرشادات واضحة حول استخدام الخدمات والموارد الخارجية. إذ يجب أن يعرف الموظفون الأدوات التي ينبغي لهم استخدامها وتلك التي يجب عليهم الامتناع عن استخدامها، ويعلموا أسباب ذلك. وإذا كان الموظفون يرغبون في استخدام تطبيق جديد للعمل، فيجب أن يكون هناك إجراء واضح لاعتماده من قسم تقنية المعلومات والأقسام الأخرى المسؤولة ذات العلاقة.
  • تشجيع الموظفين على وضع كلمات مرور قوية لجميع الخدمات الرقمية التي يستخدمونها.
  • إعداد سياسة خاصة بالوصول إلى أصول الشركة، بما يشمل البريد الإلكتروني والمجلدات المشتركة والمستندات المشتركة عبر الإنترنت. ويجب تحديث مزايا الوصول أولًا بأول وإزالة ميزة الوصول الخاصة بموظف ما إذا ترك الشركة. كما أن استخدام برمجية “وسيط أمني” خاصة بالوصول السحابي يساعد على إدارة نشاط الموظف ومراقبته ضمن الخدمات السحابية ويفرض تطبيق سياسات الأمن المعتمدة.
  • تقديم التدريب الأساسي على الوعي الأمني للموظفين، والذي يمكن تنفيذه عبر الإنترنت، مع الحرص على تغطية الممارسات الأساسية للحماية من التصيّد، مثل إدارة الحساب وكلمة المرور، وأمن البريد الإلكتروني، وأمن النقاط الطرفية، وتصفح الويب. وتتيح منصة Kaspersky Automated Security Awareness تقديم هذا التدريب بطريقة سهلة وفعالة.
  • هناك أدوات خاصة تتيح الرؤية الواضحة على امتداد الخدمات السحابية، ويمكن للموظفين الوصول إليها من أجهزة الشركة. وتتاح هذه الإمكانية في الحلّ Kaspersky Endpoint Security Cloud الذي يقدّم أيضًا حماية قوية للنقاط الطرفية باستخدام مزايا الكشف عن التهديدات والاستجابة لها، علاوة على وظائف أمن البيانات المخصَّصة.

يمكن الاطلاع على التقرير الكامل والحصول على المزيد من النصائح حول صحة الموظف وسلامته الذهنية عبر الرابط.

 

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اتصالات وتقنية

عودة IFS Connect الشرق الأوسط – أكبر فعاليات IFS للعملاء والشركاء

Published

on

By

أعلنت IFS، الشركة العالمية المختصة بالبرمجيات المؤسسية السحابية، اليوم عن النسخة الثانية من فعالية IFS Connect الشرق الأوسط التي تستعرض فيها ابتكاراتها التقنية والقيمة التي تحققها للعملاء في المنطقة. تقام الفعالية يوم 6 مايو 2024 في فندق هيلتون الرياض ريزدنسز بالعاصمة السعودية تحت شعار : “تعزيز قيمة الأعمال: الإنتاجية وإمكانية التنبؤ والمرونة المؤسسية”.

تسلّط الفعالية الضوء على التزام IFS تجاه مساعدة المؤسسات في حل المشاكل التي تواجهها في مجالات الإنتاجية وإمكانات التنبؤ والمرونة المؤسسية، ودورها في تعزيز قيمة أعمالهم بفضل البنية السحابية والذكاء الاصطناعي. كما تعرض IFS Connect أحدث التقنيات المتطورة التي تقدمها الشركة، بما فيها IFS.ai التي تعدّ أبرز حلول الشركة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في القطاعات الصناعية، إلى جانب IFS Cloud – البرمجيات المؤسسية القابلة للتحرير.

في تعليقه على الأمر قال محمود خان، المدير التنفيذي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى IFS: “تمثل إقامة فعاليتنا المرموقة في المملكة العربية السعودية لهذا العام تأكيدًا لالتزامنا بتعزيز علاقاتنا مع شركائنا وعملائنا في المنطقة والمساهمة في دعم رؤية المملكة للعام 2030، إذ ستكون الفعالية بمثابة منصة لأبرز العاملين في القطاعات الصناعية والشركاء وتمكنهم من اكتساب أفكار واضحة عن أحدث حلول ومنتجات IFS والحصول على فرصة متميزة للتواصل مع المختصين في المجال وتبادل المعرفة والخبرات.”

وسيتواجد المسؤولون التنفيذيون من المنطقة والعالم لدى IFS خلال الفعالية لتقديم الكلمات الرئيسية ومشاركة الرؤى المتخصصة حول دور حلول IFS في إزالة الحواجز بين البيانات والوظائف المختلفة في عدد من القطاعات، وأهميتها لرفع قيمة الأعمال. كما يشارك سيمون نيزلر، أحد المدراء التنفيذيين لدى IFS، في حوار يتحدث خلاله عن قوة تقنيات الذكاء الاصطناعي والتحديات المرتبطة بها، وكيف تسهم رؤية العملاء في وضع استراتيجيات IFS للمنتجات والخدمات.

بوسع الحاضرين زيارة أجنحة المعرض للاطلاع على عروض عملية لحلول IFS، ومنها IFS Cloud و IFS.aiو IFS ERPو IFS EAM و IFS Assyst، إلى جانب التواصل مع خبراء القطاع. وسيزور الفعالية عدد من الشركاء البارزين والعملاء الإقليميين من قطاعات متنوعة كالاتصالات، والدفاع وصناعات الطيران، والتصنيع وغيرها.

من الجدير بالذكر أن IFS Connect تقام في أبرز المناطق التي تعمل فيها IFS حول العالم، لتقدم رؤيتها المتخصصة حول توجهات القطاع وأخبار الأعمال والمنتجات وقيادة الفكر للعملاء الحاليين والمستقبليين والشركاء.

Continue Reading

اتصالات وتقنية

تقرير منظمة التعاون الرقمي: الذكاء الاصطناعي التوليدي قد يضيف 4.4 تريليون دولار إلى الاقتصاد الرقمي بحلول 2040

Published

on

By

أشارت منظمة التعاون الرقمي، -وهي منظمة عالمية متعددة الأطراف تهدف إلى تحقيق الازدهار الرقمي المستدام للجميع -، في تقرير لها أنه من المتوقع أن يحقق الذكاء الاصطناعي التوليدي (GenAI) فوائد اقتصادية سنوية تصل إلى 4.4 تريليون دولار بحلول عام 2040 عبر تعزيز الإنتاجية، مسلطة الضوء على التحديات والتوصيات والحلول التعاونية بين أصحاب المصلحة في القطاعين العام والخاص لإطلاق العنان لإمكانات الذكاء الاصطناعي التحويلية والاستفادة من إمكانياته.
ويصف التقرير كيف يمكن لتطبيق أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي في القطاع العام وعبر الصناعات المختلفة في القطاع الخاص أن يُحدث ثورة في الاقتصاد الرقمي إذا تمكن أصحاب المصلحة من مواجهة التحديات المحددة والتعاون بشكل فعال. ومن المتوقع أن يتصدر قطاع التجزئة القطاعات المستفيدة من أدوات الذكاء الاصطناعي إذا ما تمكن من جني 310 مليار دولار سنوياً وهو الرقم المأمول لهذا القطاع، فيما يمكن لقطاع الرعاية الصحية أن يجني سنوياً 110 مليار دولار، ما يجعله أحد القطاعات المستفيدة بدرجة كبيرة من أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي.
وتتناول الورقة البحثية تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي لتقديم خدمات عامة بكفاءة، ونشر معلومات موثوقة وفعالة ودقيقة وكاملة. كما تُوضح استخدامه في أنظمة دعم اتخاذ القرار لمساعدة صنّاع السياسات والمجتمع المدني على جمع المعلومات وتحليلها واتخاذ خطوات استراتيجية لتعزيز نمو الاقتصاد الرقمي على نحو شامل ومستدام.
وتستعرض الورقة البحثية عدة تحديات، منها: الاعتبارات الأخلاقية، والمخاوف حول خصوصية وأمن البيانات، والتوافر المحدود للبيانات، ونقص ثقة المستخدمين، والانتهاكات المحتملة لحقوق الطبع والنشر، وعدم وجود إطار تنظيمي شامل – بصفتها أهم التحديات التي تواجه تطوير وتبني الذكاء الاصطناعي التوليدي. كما تُقدّم الورقة البحثية توصيات في العديد من المجالات، بما يشمل صياغة الإرشادات الأخلاقية والاستراتيجيات الوطنية للذكاء الاصطناعي، والتبني المبكر للذكاء الاصطناعي من جانب مجتمع الأعمال، وبناء الوعي والإلمام الرقمي بأدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي لتصحيح المفاهيم المغلوطة.
وفي ظل الاهتمام والتبني المتسارع لأدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي من قبل رجال الأعمال، والمدراء التنفيذيين وصناع السياسات، وحتى الأفراد على مستوى العالم بسبب الفوائد التي تقدمها، فإنه لجني هذه الفوائد بشكل فعال، من الضروري أن يبذل أصحاب المصلحة جهودًا تعاونية لتحقيق التوازن بين الابتكار والتدابير التنظيمية، وضمان نمو القطاع، مع تعزيز اعتماد الذكاء الاصطناعي التوليدي بشكل آمن ومستدام.
وتٌمثل الورقة البحثية أحدث مبادرة ضمن سلسلة مبادرات مرتبطة بالذكاء الاصطناعي، والذي حافظ على مكانته ضمن أولويات أجندة منظمة التعاون الرقمي. وقد وقّعت واعتمدت الدول الأعضاء في المنظمة في عام 2022 بيان الرياض للذكاء الاصطناعي (RAICA)، مؤكدة من جديد هدفها المشترك المتمثل في تأمين مستقبل مشرق للجميع من خلال توظيف قدرات الذكاء الاصطناعي في تحسين حياة الناس. كما تطوّر منظمة التعاون الرقمي حزمة أدوات مبنية على الذكاء الاصطناعي بهدف مساعدة الدول الأعضاء على تقييم الاستعداد لتبني ودمج الذكاء الاصطناعي في المستقبل، مما سيسفر عن تحسين الإنتاجية، وتحسين جودة وكفاءة الخدمات في مختلف الإدارات الحكومية.
وأشارت الورقة البحثية إلى أن الذكاء الاصطناعي التوليدي يطرح فرصاً هائلة يمكنها تشكيل ملامح مستقبل عالمنا الرقمي ودفع عجلة الازدهار الرقمي الشامل والمستدام للجميع، فمن المتوقع أن ينمو سوق الذكاء الاصطناعي التوليدي ليصل إلى 207 مليار دولار بحلول عام 2030، لكن يجب إيلاء الأهمية القصوى للتطوير المسؤول، والاعتبارات الأخلاقية، وخصوصية البيانات. وتقدّم الورقة البحثية إرشادات لتخطي تلك التحديات وفتح آفاق القدرات الكاملة للذكاء الاصطناعي التوليدي بهدف إحداث تغيير نوعي في الاقتصاد الرقمي المستدام المتمحور حول الإنسان.
يمكن تحميل الورقة البحثية من خلال الرابط التالي: https://dco.org/library/

Continue Reading

اتصالات وتقنية

MSI تطلق أوّل جهاز ألعاب محمول في العالم مع معالِج Core Ultra من Intel في الشرق الأوسط

Published

on

By

تُعتبَر MSI إحدى العلامات الأكثر موثوقية في مجال الألعاب والرياضات الإلكترونية وتشتهر بتصاميمها وابتكاراتها التكنولوجية الثورية، وها هي تطلق جهاز Claw الذي يُعَدّ أوّل جهاز ألعاب محمول في العالم يعمل بمعالِج Core Ultra من Intel. وقد تمّ تزويده بوحدة معالجة الرسومات الجرافيكية ARC مع 8 أنوية Xe وتقنية XeSS المتطورة، لضمان تجربة ألعاب بمنتهى السلاسة في مختلف الألعاب ذات التصنيف العالي AAA. يمتاز الجهاز بنظام تبريد HyperFlow قوي وببطارية كبيرة بقدرة 53 واط في الساعة، إلى جانب منفذ Thunderbolt 4 لإتاحة نقل حجم كبير من البيانات وتسهيل الاتصال بالأجهزة الخارجية، ما يجعله خياراً استثنائياً لعشّاق الألعاب.

“نفتخر بإطلاق جهاز Claw من MSI في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وآمل أن يترك جهاز Claw من MSI انطباعاً مميزاً لدى عشّاق الألعاب بفضل تصميمه المحمول وأدائه، وجودة عرضه، ومظهره الأنيق، ناهيك عن سرعة اتصال حصرية مع thunderbolt”. – موديت نيغام، مدير التسويق – MSI Notebooks

Core™ Ultra من Intel® مع ™ARC: ثورة في الرسومات الجرافيكية المدمجة
ينفرد Core™ Ultra بهندسته الجديدة بالسيليكون، وبقدراته العالية في مجال الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى الرسومات الجرافيكية المدمجة ™ARC، فيما يتمتّع بـ8 أنوية Xe. توفّر هذه البنية أداءً جرافيكياً أقوى بمرّتَين من الأجيال السابقة. كما أنّ نظام ™ARC معزّز بتكنولوجيا XeSS لضمان تجربة ألعاب في منتهى السلاسة بدقّة 1080 بكسل وإعدادات متوسطة. تشمل لوحة SOC محرّكاً يدعم برامج ترميز الفيديو المتقدمة مثل AV1، وH.265 وVP9، لضمان بثّ عالي الجودة مع الحدّ من متطلبات الأداء.

Claw: أوّل جهاز ألعاب محمول مع Core™ Ultra
يُحدث جهاز Claw من علامة MSI ثورةً في تجربة الألعاب المحمولة. تمّ تجهيزه بمعالجات Core™ Ultra من Intel وتكنولوجيا XeSS من Intel، فيرتقي بألعاب FPS ويحوّلها إلى تجربة تفاعلية في منتهى السلاسة، حتى في أصعب الألعاب ذات التصنيف العالي AAA. يمتاز الجهاز بتكنولوجيا تبريد Hyperflow حصرية من MSI، مع مراوح مزدوجة وأنابيب حرارة تعمل على تبديد الحرارة بفعالية. يعزّز التصميم الحراري تدفق الهواء لتبريد المكونات الداخلية، ما يضمن أعلى مستويات الأداء في الألعاب.
يمتاز جهاز Claw ببطارية كبيرة بقدرة 53 واط في الساعة، وتدوم ساعتَين عند التشغيل المكثف، بحيث يتيح للّاعبين بالاستمتاع بجلسات لعب مطوّلة. كما يتيح برنامج MSI Center M UI الوصول بسهولة إلى خصائص وإعدادات أساسية، بما فيها الإطلاق السريع للألعاب والوصول الفوري إلى المنصة. يدعم جهاز Claw أيضاً مشغّل MSI APP Player، ما يساهم في توسيع نطاق خيارات الألعاب ليشمل ألعاب أنظمة Windows وأجهزة Android الجوّالة.
يتمتع جهاز Claw بتصميم سهل الاستخدام يناسب كافة أحجام اليد لتعزيز تجربة الألعاب. يأتي بشاشة عرض لمسية بجودة عالية الدقة بقياس 7 إنش مع معدل تحديث 120 هيرتز، لضمان بيئة العاب تفاعلية وتجربة بصرية مذهلة.
يشكّل جهاز Claw من علامة MSI إضافةً ثوريةً إلى عالم الألعاب ويوفّر تجربة ألعاب محمولة لا مثيل لها تجمع ما بين التكنولوجيا المتقدمة، والتصميم سهل الاستخدام وخصائص الأداء الهائلة.
أصبح جهاز Claw من علامة MSI متوفراً للشراء عبر الإنترنت على https://ar.msi.com/Promotion/2024-claw-special-offer/nb وفي أبرز متاجر البيع بالتجزئة في الإمارات العربية المتحدة، بما فيها ڤيرجن ميجا ستور ، وشرف د ج، وجيكي، وجامبو، وإيروس وأمازون، بالإضافة إلى كمبيوتر بلازا لدى هايبر إكس مجموعة الإرشاد للكمبيوتر، وفي المملكة العربية السعودية حصرياً لدى مكتبة جرير.

Continue Reading
Advertisement

Trending