Connect with us

اقتصاد وأعمال

استطلاع لفيناسترا: الخدمات المصرفية كخدمة سيكون لها أثر كبير على الخدمات المالية خلال 12 شهراً القادمة

Published

on

أظهرت نتائج استطلاع استقصائي أجرته “فيناسترا” بأن الخدمات المصرفية كخدمة (BaaS) من المتوقع أن يكون لها أثر ملفت على القطاع المصرفي خلال الأشهر الاثني عشر المقبلة. ومع أن غالبية الأسواق تتوقع بأن يكون هذا الاتجاه هو السائد على نطاق واسع – 85% من المستطلعين في المؤسسات المالية العالمية – إلا أن كل من 92% في هونج كونج، و90% في دولة الإمارات العربية المتحدة، و87% في سنغافورة يتوقعون بأن يكون تأثير الخدمات المصرفية كخدمة (BaaS) هو الأكبر.

وفضلاً عن ذلك، كشف الاستطلاع بأن ستة من بين كل 10 مستطلعين في دولة الإمارات العربية المتحدة يميلون إلى التعاون مع أطراف ثالثة في حال أنها تدعم نموهم من خلال إنشاء مصادر دخل أو خدمات جديدة بنسبة وذلك بنسبة 61٪، كما أشارآخريين بنسبة 61٪ أن التعاون يدعم نموهم من خلال تسرّع وتيرة الابتكار وتقديم طرقاً أفضل الخدمات الحالي. فيما أشار العدد ذاته تقريباً من المشاركين في المنطقة بنسبة(59%)  بأنهم يفضلون التعاون مع أطراف ثالثة في حال أن هذا سيتيح لهم تقديم تجربة أفضل للعملاء.

وفي إطار الإعداد للتقرير الصادر بعنوان: “الخدمات المالية: استطلاع آراء المجتمع المحلي 2021”، تم إجراء مقابلات مع 119 مسؤولاً تنفيذياً من المتخصصين في قطاع الخدمات المالية انطلاقاً من مقراتهم في دولة الإمارات العربية المتحدة،. وقد استقصت الدراسة آراء 785 متخصصاً في المؤسسات المالية والبنوك في كل من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وسنغافورة وفرنسا وألمانيا وهونج كونج ودولة الإمارات العربية المتحدة. كما تتبّعت الدراسة الوضع الراهن لمشهد الخدمات المصرفية المفتوحة والخدمات المالية المفتوحة، والتكنولوجيا والمبادرات التي من المرتقب أن تحدث فرقاً كبيراً في الخدمات المالية خلال العام القادم، وكيف انعكست تداعيات جائحة كوفيد 19 على القطاع ككل.

 تشمل أبرز نتائج الاستطلاع المسجلة في دولة  الإمارات العربية المتحدة:

  • من المتوقع أن يكون لمفهوم “الخدمات المصرفية المفتوحة” أكبر الأثر في مجالات التمويل التجاري والخدمات المصرفية للشركات. أفاد 57٪ من المشاركين بأن هذا سينعكس على التمويل التجاري، في حين أشار 55٪ إلى الخدمات المصرفية للشركات تليها الخدمات المصرفية للأفراد بنسبة 53%.
  • أبدى المستطلعون ميلاً أكبر نحو الخدمات المصرفية المفتوحة وقدرتها على التحول إلى نمط الخدمات المالية المفتوحة. أفاد 68٪ من المشاركين بأن مفهوم “الخدمات المصرفية المفتوحة” يشكل ركيزة أساسية ولاغنى عنها لمؤسساتهم، في حين أبدى 91٪ نوعاً من التوافق الجزئي أو الكلي على أن الخدمات المالية المفتوحة سيشكل ملامح مستقبل الخدمات المصرفية.
  • الذكاء الاصطناعي والخدمات المصرفية عبر الهاتف المحمول هي من المجالات التي تشكل أولوية قصوى للاستثمار على مدى الأشهر الاثني عشر المقبلة. صرّح أكثر من نصف المستطلعين (51٪) بأن مؤسساتهم تخطط للاستثمار في الذكاء الاصطناعي، في حين ذكر 44٪ بأن مؤسساتهم لديها خطط للاستثمار في الخدمات المصرفية عبر الهاتف المحمول.
  • من المحتمل أن تشكل الإدارة العائق الأكبر أمام حركة الابتكار في القطاع المصرفي فيما يتعلق بالأنظمة الرقابية القائمة. أفاد المستجيبون في دولة الإمارات العربية المتحدة بأن صناع القرار الذين يتبعون منهجية تفكير قديمة يشكلون العائق المحتمل بنسبة 58%، تليها تكاليف التطوير (49٪) والأنظمة الصارمة للغاية (49٪).

وقال إيلي روزنر، المسؤول الرئيسي للمنتجات والتكنولوجيا لدى “فيناسترا”، “تشير النتائج التي خلص إليها استطلاعنا كيف أن المؤسسات المالية تستفيد بالفعل من الخدمات المصرفية المفتوحة، وفي المقابل سيشهد هذا العام نشوء اتجاه جديد وهو الدور المتنامي لمفهوم الخدمات المصرفية كخدمة  (BaaS) . ونحن نرى بأن هذه المبادرات قد بدأت مسبقاً بتمهيد الطريق نحو تبني النهج الحقيقي للخدمات المالية المفتوحة، مما سيساعد مؤسسات الخدمات المالية على تطوير وتحسين الخدمات المقدمة إلى عملائها.” وأضاف روزنر بالقول، “فيما يتعلق بالخدمات المصرفية كخدمة (BaaS) على وجه الخصوص، يرى 81٪ من المستطلعين العالميين بأنها تعد بمثابة وسيلة لتنمية الأعمال وتعزيز قنوات التوزيع الخاصة بها واختصار الوقت اللازم لطرح المنتجات في السوق، فضلاً عن دورها في تبسيط العمليات وإجراءات الإنجاز. إن الرؤى والتصورات القيمة المستخلصة من العديد من المؤسسات المالية تلعب دوراً حاسماً في تحديد المرحلة المقبلة من رحلة تطور الخدمات المالية، لا سيما وأن البنوك وعملائها قد بدأت تتكيف مع فترة ما بعد الوباء، وبالتالي، سيكون بمقدور المؤسسات المالية تلك، بدعم من القطاع، تقديم خدمات أفضل للمجتمعات التي تعمل فيها.”

اقتصاد وأعمال

نماذج العمل البديلة تُعدّ أساسية لتمكين المرأة السعودية من العودة إلى سوق العمل بحسب أحدث استطلاع لشركة بي دبليو سي الشرق الأوسط

Published

on

By

تواجه النساء العاملات تحديات هائلة لدى عودتهن إلى المشاركة في سوق العمل في المملكة، من بينها “تحجيم فرصهن لكونهن أمهات عاملات” أو رفض سيرهن الذاتية نظراً لوجود فجوات في مسيراتهن المهنية. وجاءت هذه النتائج في تقرير صادر عن بي دبليو سي الشرق الأوسط بعنوان تمهيد طريق عودة المرأة إلى العمل في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا“.

واستطلع التقرير أكثر من 1200 امرأة في بلدان مثل الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وقطر ومصر والبحرين والأردن والكويت ولبنان وعُمان، ويُبرِز التقرير آراءً نقدية لرؤساء تنفيذيين رئيسيين في المنطقة. 

وأشارت النتائج الرئيسية للاستطلاع إلى أن 52% من السعوديات قد تعرضن لرفض سيرهن الذاتية بسبب وجود فجوات في مسيراتهن المهنية، في حين رأت أكثر من 83% من السعوديات أن برامج تشجيع العودة إلى العمل التي توفر لهن مساراً منظماً للعودة إلى سوق العمل، بما في ذلك التدريب والدعم المخصص، على أنها برامج مهمة ومؤثرة في تمكينهن من إعادة الانخراط بنجاح في سوق العمل. 

ويرصد التقرير، الذي يعد الأول ضمن سلسلة تقارير حول “أهمية التنوع”، التحديات التي تواجه السيدات في المملكة العربية السعودية عند محاولتهن العودة إلى العمل بعد فترة من التوقف المؤقت. وبحسب التقرير اتخذ أكثر من نصف السيدات المشاركات في الاستطلاع في المملكة العربية السعودية (55%) قراراً بالتوقف المؤقت عن العمل، وهي نسبة تزيد عن النسبة التي سجلتها نظيراتهن في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والتي تبلغ 44%. ولكن لم تتجاوز نسبة السعوديات اللواتي من المرجح أن يعدن إلى العمل بعد توقف 40%، وهي نسبة أقل من المتوسط على مستوى المنطقة الذي بلغ 43%.

وتوصلت الدراسة كذلك إلى أن الرغبة في تحقيق الاستقلال المادي تمثل دافعاً رئيسياً لدى العائدات إلى سوق العمل في المملكة العربية السعودية (42%) مقارنة بنظيراتهن على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (38%). 

وتركزت أغلبية السيدات المشاركات في الاستطلاع في المملكة العربية السعودية اللواتي توقفن لفترة مؤقتة عن العمل (67%) في مناصب على مستويات الإدارة العليا والإدارة التنفيذية والمناصب التي تستلزم خبرات لشغلها، وجاءت المسؤوليات المرتبطة برعاية الأطفال بين الأسباب الرئيسية التي دفعتهن إلى أخذ القرار بالتوقف المؤقت عن العمل. وعلى الرغم من ذلك، تنظر السيدات في المملكة العربية السعودية، على خلاف نظيراتهن في بقية منطقة الشرق الأوسط، إلى العناية بصحتهن النفسية أو البدنية على أنها من بين الأسباب الثلاثة الأولى للتوقف لفترة مؤقتة عن العمل.  

وتمثل الفجوات في المسيرة المهنية عقبة بارزة في سبيل عودة السيدات إلى سوق العمل نظراً لما يرتبط بها من انطباع سلبي هائل. وعلى الرغم من تمتع الكثير من السيدات بالطموح ورغبتهن في العودة إلى العمل بعد فترات الانقطاع الوظيفي، يرى أكثر من نصف هؤلاء السيدات (60%) أن التوقف المؤقت عن العمل قد يؤثر سلباً على مسيراتهن المهنية. 

وفي هذا السياق، صرح رياض النجار، رئيس مجلس إدارة بي دبليو سي الشرق الأوسط والشريك المسؤول عن مكاتب الشركة في السعودية، قائلاً: “زادت أعداد السيدات في سوق العمل السعودي بأكثر من الضعف ووصلت إلى نسبة 36% في الفترة ما بين عامي 2017 و2023 علماً بأن الحفاظ على هذا الاتجاه أمر مهم لتحقيق أهداف برنامج التحول الوطني. وتمثل السيدات السعوديات مجموعة من المواهب غير المستغلة التي يمكن أن تساهم في تنويع النمو والتطور الاجتماعي والاقتصادي في المملكة. وينبغي على أصحاب الأعمال اعتماد ممارسات شمولية في أماكن العمل، بما في ذلك نماذج العمل البديلة، بهدف إعادة دمج السيدات في سوق العمل واستغلال القدرات الكاملة لهذه المجموعة من المواهب التي تتمتع بالخبرة والتي لم تستغل كما ينبغي في بناء مستقبل أكثر ازدهاراً للجميع”.   

ومن جانبها، صرحت نورما تقي، رئيسة قسم الشمول والتنوع في الشرق الأوسط والشريكة في قسم خدمات المعاملات ورئيسة قسم الأسواق الاستهلاكية في بي دبليو سي الشرق الأوسط، قائلة: “يتعين على الشركات السعودية أن تغرس ثقافة تشعر السيدات في ظلها بالأمان في حالة اضطرارهن للتوقف المؤقت عن العمل وتشجعهن على تقديم مساهمات إيجابية ومؤثرة عند عودتهن إلى العمل بدون أن يكون لذلك انطباع سلبي. وتظهر النتائج التي توصلنا إليها أن توفير نماذج العمل البديلة وتعزيز مزايا رعاية الأطفال قد تسهل إلى حد كبير عودة السيدات إلى سوق العمل. وفي الواقع، تظهر نتائجنا أن عودة السيدات إلى سوق العمل بعد فترة توقف مؤقت عن العمل قد تساهم بنحو 385 مليار دولار أمريكي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وسيكون بمقدور أصحاب العمل السعوديين الذين يستثمرون في برامج تشجيع العودة إلى العمل بهدف زيادة الشمول في أماكن العمل الحصول في نهاية المطاف على مجموعة من المواهب التي تمتلك الكثير من الدوافع والخبرات والتي ترغب في ترك بصمتها في سوق العمل”.   

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

إبيسود 6″ تعقد شراكة مع “لووب” لتعزيز الشمول المالي عبر خدمات التكنولوجيا المالية في المملكة العربية السعودية

Published

on

By

أعلنت “إبيسود 6″، الشركة الرائدة عالميًا في تقديم الحلول المؤسسية للمدفوعات ودفاتر الحسابات الرقمية، اليوم عن شراكتها مع “لووب”، أحد الأسماء البارزة في قطاع الدفع الرقمي الخاضعة لإشراف البنك المركزي السعودي. وتسعى “إبيسود 6″من خلال هذا التعاون إلى نقل خبرتها في توفير خدمات التكنولوجيا المالية المبتكرة، التي تقدمها في 40 دولة حول العالم، إلى المملكة العربية السعودية. وستركز الشراكة على تحسين خدمات البطاقات، والمحافظ الإلكترونية، وحلول الدفع الفوري من “لووب” لدعم هدفها الاستراتيجي بأن تصبح رائدة في تمكين الخدمات المالية الرقمية في المملكة.

وتجدر الإشارة إلى أن المملكة تشهد حاليًا تسارعًا ملحوظًا في تبني تقنيات الدفع الرقمي إذ وصلت نسبة المدفوعات الرقمية في السوق السعودية مؤخرًا إلى 62%، مقتربة بذلك من النسبة الـبالغة 70% التي تسعى لتحقيقها بحلول عام 2025. ويعزى هذا التقدّم اللافت بشكل رئيس إلى خطة “رؤية 2030” الطموحة، التي تضع تعزيز البنية التحتية للتكنولوجيا الرقمية في البلاد على قائمة أولوياتها. وفي خضم هذا الزخم، تبرز “لووب” كشركة متخصصة في تقنية وحلول المدفوعات الرقمية، تسعى جاهدة لضمان تجربة مالية سلسة ومرنة للأفراد والمؤسسات على حد سواء في المملكة العربية السعودية. كما تعد عملياتها الاستراتيجية ومنتجاتها المبتكرة جزءً لا يتجزأ من مسيرة المملكة نحو تحقيق رؤيتها.

وفي هذا السياق، ستعتبر منصة تريتيوم® المتطورة والمملوكة حصريًا لشركة “إبيسود 6″ والتي ستوفرها لـ”لووب” من خلال هذه الشراكة عاملًا محوريًا في تغيير قواعد اللعبة لصالح “لووب” التي ستتمكّن بذلك من طرح حلول مبتكرة على أعلى مستوى من التقدم في مجال المدفوعات الرقمية في خطوة لا تسهم في تحقيق أهداف “رؤية 2030” فحسب، بل تسهّل أيضًا من إطلاق منتجات جديدة ومتطورة في السوق المحلية من المتوقع أن تلقى إقبالًا كبيرًا لدى عملاء “لووب”.

هذا وستعمل هذه المنصة العصرية المتطورة على تمكين “لووب” من إطلاق منتجاتها بسرعة لعملائها من الأفراد والشركات في السعودية حيث ستساعد في تبسيط تقنيات الدفع الخاصة بـ”لووب” على نحو يسهم في خفض التكاليف وتوفير بنية أساسية تقنية قابلة للتهيئة والضبط وجاهزة للاستخدام بواسطة أي منتج من منتجات الدفع الجديدة وعلى نحو يواكب التطوّر السريع الذي تشهده السوق السعودية.

وبهذه المناسبة، أعرب السيد/ “علي العبيد”، الرئيس التنفيذي لشركة “لووب”، عن تقديره العميق لهذه الشراكة قائلًا: “تعمل المملكة العربية السعودية جاهدة على الدفع بعجلة التغيير وتعزيز مكانتها الرائدة في مجال المدفوعات الرقمية ولقد كان لتعاوننا مع “إبيسود 6″دور فعال في تحقيق رؤيتنا الاستراتيجية على أرض الواقع وسيمثّل بلا شكّ نقلة نوعية في رحلة تحديث أنظمة المدفوعات في المملكة. كما أننا نتطلّع للعمل مع “إبيسود 6″ لإعادة رسم ملامح مستقبل المدفوعات الرقمية في المنطقة بأسرها”.

ومن جانبه صرّح السيد/ “جون ميتشل”، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة “إبيسود 6″، قائلاً: “تمثل هذه الشراكة دفعة كبيرة إلى الأمام في رحلة تحديث أنظمة المدفوعات في المملكة العربية السعودية، ونحن نهدف من خلالها إلى دخول عصر جديد لأنظمة الدفع من خلال الجمع بين تقنية “إبيسود 6” الحديثة وخبرة “لووب” وروح الريادة التي تتمتع بها، ما يوفر للشركات والأفراد على حدّ سواء قيمة وفوائد لا تضاهى، ونحن بالتأكيد متحمّسون للعمل مع “لووب” لإحداث طفرة في أنظمة المدفوعات في جميع أنحاء المملكة”.

 

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

متطوعو فيديكس ينشرون السعادة بتعبئة وتوزيع أكثر من 2,300 طرد مساعدات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال رمضان

Published

on

By

تواصل فيديكس إكسبريس، وهي شركة تابعة لـفيديكس كورب، المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز FDX))، والرائدة عالمياً في مجال النقل السريع، مبادرتها السنوية لدعم المجتمعات المحلية خلال شهر رمضان المبارك. وانضم أكثر من 100 متطوع في فيديكس لتعبئة أكثر من 2,300 طرد من المعونات الغذائية، بالتعاون مع مؤسسة “سمارت لايف” في الإمارات العربية المتحدة، ومؤسسة “صُنّاع الحياة مصر” في مصر، بهدف مساعدة المحتاجين.

وفي إطار التزام فيديكس الدائم بخدمة المجتمع، تعاون أعضاء الفريق لتعبئة سلال غذائية أساسية تشمل الأرز، المعكرونة، الفاصوليا، العدس، الملح، معجون الطماطم، الزيت، الدقيق، الجبن، السكر، التمر، والشاي. تم توزيع هذه المساعدات على العمّال في عجمان والأسر في القاهرة. هذا العام، وسع أعضاء فريق فيديكس دورهم من مجرد المشاركة في التعبئة إلى القيام بتوصيل الطرود، مما أضاف قيمة هامة للمبادرة.

ومن خلال التعاون مع مؤسسة “سمارت لايف”، ومؤسسة “صُنّاع الحياة مصر”، تؤكد فيديكس على التزامها الثابت و المستمر بالمساهمة المجتمعية ورغبتها في إحداث تأثير إيجابي عالمي.

مبادرة رمضان هي جزء من برنامج “فيديكس كيرز”، وهو البرنامج العالمي الذي تتبنّاه الشركة للتأكيد على مشاركتها المجتمعية، كما تم تطويره لتقديم المساعدة والدعم لجعل العالم مكاناً أفضل بالاعتماد على العمل التطوعي والعطاء الخيري.

Continue Reading
Advertisement

Trending