Connect with us

اتصالات وتقنية

حان الوقت لتبني اقتصاد قائم على القدرة على فعل أي شيء من أي مكان بالاعتماد على التكنولوجيا

Published

on

بقلم هايدي نصير، مدير أول لمجموعة حلول العملاء في “دِل تكنولوجيز” الشرق الأوسط وروسيا وأفريقيا وتركيا

فرض العام الماضي ضرورة ملحة للتحول الرقمي بين عشية وضحاها، بسبب الحاجة إلى تمكين المستخدمين من العمل والتعلم عن بُعد. وكان على العديد من المؤسسات القيام بتسريع قدراتها الرقمية لحماية موظفيها وطلابها ومرضاها ومجتمعاتها. وبدلاً من الاضطرار إلى الذهاب إلى العمل أو المدرسة أو المطاعم أو التسوق خارجًا، وفرت لنا التكنولوجيا فرصة للقيام بكل ذلك دون أن نغادر منازلنا.

وبعد هذه التجربة فإنه يمكننا القول بكل ثقة أن عالم القيام بالعمل من أي مكان سيبقى حتى بعد انتهاء الجائحة، وسوف نواصل رؤية المزيد من الأشخاص يقومون بأعمالهم من أي مكان يكونون فيه. والسؤال الذي ينبغي أن نطرحه هو: هل المؤسسات مستعدة للبناء على هذه القدرات لتكون جاهزة للإمكانيات الهائلة التي يعد بها المستقبل؟

لقد حان الوقت الآن للمؤسسات لإعادة تقييم قدراتها للعمل والتعلم عن بُعد، وذلك بهدف بناء مكان عمل رقمي جاهز لأي شيء ويضمن الإنتاجية.

إنتاجية مخصصة من أي مكان

تعد تجارب المستخدم المخصصة والتعاون الذكي أمرًا في غاية الأهمية لتحقيق إنتاجية سلسة. ومن أكبر التحديات التي تواجه الإنتاجية، استخدام تكنولوجيا تعيق المستخدم النهائي من خلال بطئها وعدم موثوقيتها، الأمر الذي يؤدي إلى إحباط المستخدم وزيادة التوقفات. أما تجربة المستخدم الإيجابية فإنها تؤدي إلى زيادة الإنتاجية ومستويات المشاركة والتحفيز والرضا.

ويعد تطوير “شخصيات المستخدم” بناءً على كيفية ومكان القيام بالعمل نقطة البداية في هذا الموضوع، حيث يمكن على سبيل المثال أن يشمل ذلك مستخدمين مركزيين يتواجدون في المكتب، أو مستخدمين تقنيين أو محترفين متنقلين. وتختلف احتياجات كل شخصية عن الأخرى وفقًا للبيئة التي يعملون فيها والتطبيق الذي يحتاجون إليه، وبالتالي ينبغي أن تكون التكنولوجيا التي يستخدمونها مختلفة وفق ما يتناسب مع كل حالة على حدة. وتتيح عملية التحديد هذه للمؤسسة خلق التجربة المثلى وبأقل تكلفة. ويؤدي وجود عدد محدود من شخصيات المستخدم إلى تخصيص كبير للموارد يمكن أن تتجاوز احتياجات المستخدمين، أما وجود عدد كبير جدًا من شخصيات المستخدم فسيعيق القدرة على التحكم بها، ومع ذلك، فإن تحديد الرقم الصحيح من شخصيات المستخدم، يتيح للمؤسسة توفير النوع المناسب من الأجهزة والملحقات وقدرات الاتصال والتطبيقات والبيانات لكل شخصية منها، مما يخلق أفضل تجربة مستخدم بأكثر الطرق فعالية من حيث التكلفة.

يجب أن يكون مستقبل العمل آمنًا ومرنًا لدعم المستخدمين عن بُعد

تستفيد التهديدات التي تتزايد وتتطور باستمرار، من نقاط الضعف المرتبطة بالعمل والدراسة عن بعد. وتشير دراسة تم إجراؤها لصالح شركة VMware Carbon Black، إلى أن هناك ارتفاع بنسبة 148٪ في معدلات هجمات برامج الفدية على شركات عالمية في خضم جائحة كوفيد-19. وينبغي للشركات أن تبقى متقدمة بالنسبة لمنحنى الجرائم الإلكترونية لتتمكن من حماية نقاطها النهاية وبنيتها التحتية.

ويشير تقرير مؤشر التحول الرقمي من دِل تكنولوجيز لعام 2020 للإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، إلى أن خصوصية البيانات والأمن السيبراني يعدان من بين أهم ثلاثة عوائق تحول دون تقدم أجندات التحول الرقمي في البلدين. ويعد تحسين البنية الأساسية للشركة، من خلال توفير قدرة وصول موثوقة وآمنة إلى التطبيقات والبيانات، سواء كانت تعمل محليًا أو في السحابة أو في كليهما، أمرًا ضروريًا لدعم المستخدمين الذين يعملون ويتعلمون عن بُعد.

ماذا يمكننا أن نفعل الآن لنساعد أنفسنا في المستقبل؟

سيوفر لنا التحول الرقمي المؤسسي الذي شرعنا فيه اليوم المرونة التي نحتاجها للتكيف مع متطلبات المستقبل. ويشير تقرير صادر عن مؤسسة البيانات الدولية IDC، إلى أنه من المقرر أن يصل إجمالي الإنفاق على تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المملكة العربية السعودية إلى 32.9 مليار دولار هذا العام، بزيادة قدرها 1.5٪ عن العام 2020. وفي إطار رؤية السعودية 2030 الطموحة، تهدف المملكة إلى التحول إلى مركز تنافسي عالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، مع اعتماد تقنيات حديثة وبناء مجتمع معلوماتي. وتساهم تقنيات مثل الذكاء الاصطناعي والسحابة بتغيير طريقة عملنا بسرعة كبيرة، بدءًا من الحاجة إلى نشر الأجهزة وضمان أمنها وإدارتها ودعمها من السحابة، وصولًا إلى أتمتة العمليات والمهام الزائدة عن الحاجة، الأمر الذي من شأنه منح حرية ووقت أكبر للموظفين ليصبحوا أكثر إبداعًا وابتكارًا. ولذلك فإن الشركات بحاجة للتكيف بسلاسة مع عالم جديد من العمل دائم التطور.

ومع ذلك ينبغي أن نتأكد من أننا نقارب التغيير بعناية بالغة، إذ أن التحول الرقمي قد ينطوي على تعقيدات تقنية وصعوبات مالية. ولضمان نجاحنا في ذلك سواء الآن أو بعد انقضاء هذه الفترة التي يسودها عدم التيقن، فإننا بحاجة إلى أن نبدأ بشكل محدود أو ما ننطلق عليه تسمية “افعل ذلك على نطاق محدود”، ثم نبني على ذلك من خلال تجميع استراتيجية عمل عن بُعد شاملة وتتضمن تحديد شخصيات المستخدم الملائمة والتطبيقات المطلوبة، والأجهزة والملحقات وعوامل الأمن ومستويات النشر وقابلية الإدارة، وهذا ما نسميه “افعل ذلك بشكل صحيح”، وهكذا نرسي أسسًا لتحقيق النجاح.

لا شك بأن نموذج مكان العمل الهجين سيستمر حتى بعد انتهاء الجائحة. وتركز الشركات بشكل أكبر على إعادة ترتيب أولويات استثماراتها التقنية لضمان أمن القوى العاملة عن بعد، وتطبيق أدوات تتيح استمرار الموظفين بالعمل بشكل منتج من المنزل وأي مكان آخر. ولنتمكن من المضي بحرية في خضم هذه التغيرات الآن وفي المستقبل، فإننا بحاجة إلى اعتماد تقنيات قابلة للتكيف، تستوعب طرقًا جديدة للعمل بسلاسة وأمان.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اتصالات وتقنية

Nothing تكشف عن هاتفيّ Phone (3a) و Phone (3a) Pro

Published

on

By

قدمت Nothing اليوم سلسلة هواتف Phone (3a) Series في ملتقى عالم الهاتف النقال، لتعزز مجموعة هواتفها متوسطة المدى بمزايا متطورة وجديدة. وكهاتف Phone (2a) الشهير، تتميز سلسلة Phone (3a) بنظام كاميرا ثلاثية متطور مع خاصية التكبير البصري ومعالج Snapdragon® القوي وشاشة أكثر سطوعاً واستجابةً وابتكارات نظام تشغيل Nothing OS مثل Essential Space، وكل ذلك يتوفر في تصميمين فريدين ومميزين.
التصميم
يتميز هاتفا Phone (3a) و Phone (3a) Proبمظهر وملمس أكثر تطوراً مع خلفية زجاجية محسّنة وتناسق أكبر في الهيكل الداخلي، إضافةً إلى تفاصيل ولمسات بصرية دقيقة. ويحتفل التصميم بكل نظام كاميرا جديد من خلال تفاصيل Nothing وتصميمها المميزة وهندستها المتطورة، مع تحسين تكامل العناصر المادية بدقة. كما حصلت سلسلة Phone (3a) Series على ترقية في متانتها إلى تصنيف IP64 وحققت أدنى بصمة كربونية لشركة Nothing في الهواتف الذكية حتى الآن بلغت 51.3 كغ من مكافئ ثاني أكسيد الكربون.
الكاميرا
تضم سلسلة هواتف Phone (3a) Series نظام الكاميرا الأكثر تطوراً حتى الآن من Nothing، حيث تمتلك مستشعر رئيسي متطور بدقة 50 ميجابكسل ومستشعر Sony فائق الاتساع، بالإضافة إلى خاصية التقريب البصري لأول مرة. وكل ذلك مدعم بمحرك TrueLens 3.0 الذي يجمع بين خوارزميات حسابية متقدمة ومعالجة الذكاء الاصطناعي وتقنية الإطارات المتعددة لتقديم صور فوتوغرافية احترافية وواقعية.
الكاميرا المقربة في هاتف Phone (3a)
كاميرا التقريب في هاتف Phone (3a) جاهزة لتقريبك من هدفك، وتتميز بمستشعر قوي يبلغ 50 ميجابكسل مع فتحة عدسة f/2.0 لالتقاط صور مفصلة ذات بُعد بؤري يبلغ 50 مم. ويضع النطاق البصري المُقرب أكثر بمرتين الأساس لتكبير عالي الجودة، بينما تتيح الدقة العالية تكبيراً يصل إلى 4 مرات بدون فقدان قدرة التكبير داخل المستشعر. وعندما تحتاجون إلى تكبير أكثر، يستخدم هاتف Phone (3a) خوارزميات تعزز الوضوح بالذكاء الاصطناعي لتكبير فائق يصل إلى 30 مرة.
كاميرا periscope في هاتف Phone (3a) Pro
تلتقي ميزة التكبير المقرب الرائدة مع التنوع المطلق وميزة التكبير المقرب القوية في هاتف Phone (3a) Pro. وهي ترقية متكاملة في المكونات المادية للهاتف، حيث تجمع بين مستشعر Sony LYTIA 600 الكبير مقاس 1/1.95 بوصة ذو البعد البؤري 70 مم وفتحة عدسة f/2.55. ويوفر هذا تكبير ممتاز وأكثر من ذلك بكثير. وبفضل خاصية تثبيت الصورة البصرية، تستطيع كاميرا periscope في هاتف Phone (3a) Pro التقاط صور عالية الجودة في جميع ظروف الإضاءة، سواء في الأماكن المغلقة أو في الليل، في حين أن التكبير البصري أكثر بثلاث مرات 3x سيكون المفضل لدى المصورين مع بعد بؤري مثالي للصور الشخصية. ويوفر المستشعر عالي الدقة 50 ميجابكسل تكبيراً داخل المستشعر بدون فقدان التفاصيل حتى 6 مرات، وعندما يتم تعزيزه بخوارزميات تعزيز الوضوح بالذكاء الاصطناعي، يوفر تقريب فائق أكثر بـ 60 مرة. وويتفوق هاتف Phone (3a) Pro حتى على الهواتف الذكية الرائدة في التقاط الصور عن بعد، حيث تتمتع كاميرته بالقدرة على التركيز على مسافة تصل إلى 15 سم من الجسم، مما يمكنها من كسر قيود periscope التي تعيق الهواتف الرائدة.
الكاميرا الرئيسية
يتميز هاتف Phone (3a) بمستشعر رئيسي بدقة 50 ميجابكسل تم تصميمه بالتعاون مع شركة سامسونج، يدمج خوارزميات برمجيات معالجة التعلم العميق في المستشعر المدربة مع ملايين سيناريوهات التصوير الفوتوغرافي لتعزيز وضوح الصورة وتقليل الضوضاء وتوفير الدقة الواقعية.
ويرتقي المستشعر الرئيسي بدقة 50 ميجابكسل في هاتف Phone (3a) Pro بتجربة التصوير من خلال تقنيات المستشعر المتطورة، حيث يوفر تركيزاً تلقائياً أسرع بنسبة 43% ويضاعف سعة البكسل بالكامل، مما يسمح بمزيد من التفاصيل في ظروف الإضاءة القاسية. وتتميز الكاميرا فائقة الاتساع في سلسلة هواتف Phone (3a) Series عند التكبير بمجال رؤية يبلغ 120 درجة، مما يتيح لكم تصوير مساحة أكبر في كل إطار، بينما يعمل مستشعر سوني المحدّث على تحسين الأداء في الإضاءة المنخفضة.
الكاميرا الأمامية
وأخيراً، يتميز هاتف Phone (3a) بكاميرا أمامية بدقة 32 ميجابكسل، بينما يمتلك هاتف Phone (3a) Pro كاميرا أمامية مطورة بدقة 50 ميجابكسل قادرة على تسجيل مقاطع فيديو بدقة 4K عالية الجودة مع خاصية التثبيت المعززة بالذكاء الاصطناعي التكيفي وتعزيز دقة الفيديو الليلي وتحسين السطوع بنسبة تزيد عن 74.4% وتقليل الضوضاء بنسبة 33.7%.
الأداء
ستسهم منصة Snapdragon® 7s Gen 3 Mobile Platform والأداء المذهل الذي يدعم تجارب Snapdragon
المختارة والمعززة بتحسينات نظام تشغيل Nothing OS، في تقليص وقت الانتظار والارتقاء بتجربة المستخدم. كما تشغّل سلسلة Phone (3a) Series الألعاب بسرعة أكبر وتوفر معدلات إطارات أكثر استقراراً وتستمر لفترة أطول، وذلك بفضل معالج Snapdragon القوي. وتأتي وحدة المعالجة المركزية أسرع بنسبة 33% من هاتف Phone (2a)، بينما توفر وحدة معالجة الرسوميات Qualcomm® AdrenoTM رسوميات أفضل بنسبة 11%. إضافة إلى ذلك، سيحصل المستخدم على مزايا Snapdragon Elite GamingTM المحددة والمخصصة التي تتوفر عادةً في الهواتف الرائدة.
تعتبر سلسلة هواتف Phone (3a) Series أفضل بنسبة 92% في معالجة مهام الذكاء الاصطناعي مقارنةً بهاتف Phone (2a)، مما يجعلها أكثر استعداداً لأي تطورات في الذكاء الاصطناعي مستقبلاً. كما أنها تستفيد بشكل كامل من مزايا نظام تشغيل Nothing OS وEssential Space، مما يوفر لكم الوقت في أداء مهام مثل تحويل الصوت إلى نص على الهاتف. وتستخدم خاصية RAM Booster مزيجاً من ذاكرة الوصول العشوائي الفعلية والافتراضية للسماح للمستخدمين بالوصول إلى ما يصل إلى 20 جيجابايت، بالإضافة إلى غرفة حرارية أكبر تبلغ مساحتها 4500 مم2 تقلل درجة حرارة الهاتف بنسبة 23% مقارنةً بهاتف Phone (2a).
البطارية والشحن
تدوم سلسلة Phone (3a) Series لفترة أطول أيضاً بفضل منصة Snapdragon 7s Gen 3 المحمولة المحسّنة التي تستخدم طاقة أقل بنسبة 8% للمهام النموذجية، مما يمكنكم من الحصول على طاقة إضافية لمدة 30 دقيقة كل يوم. ويحتوي كل من هاتف Phone (3a) وPhone (3a) Pro على بطاريات كبيرة بسعة 5000 مللي أمبير، مما يوفر ما يصل إلى يومين من الاستخدام بعد شحنه كاملاً لمرة واحدة. وتوفر سلسلة Phone (3a) Series بفضل خاصية الشحن السريع المحسّنة الآن بقوة 50 واط طاقة كافية ليوم كامل (50%) في أقل من 20 دقيقة.
الشاشة
تحقق شاشات Phone (3a) وPhone (3a) Pro الغامرة والرائعة التوازن بين الحجم والجودة، حيث يبلغ حجمها 6.77 بوصة مما يتيح مساحة أكبر للمحتوى المعروض على الشاشة. ونظراً لأنها أطول قليلاً وبزوايا أقل تقريباً من هواتف Nothing السابقة، توفر شاشات Phone (3a) Series تطوراً وثقة أكبر تليق بهواتف الجيل الثاني. وتمتلك الشاشة دقة Full HD+ لتمنحكم صور واضحة مع 387 بكسل في كل بوصة من الشاشة ومعدل تحديث متكيف سلس يبلغ 120 هرتز. بينما يبلغ معدل أخذ العينات باللمس القياسي 480 هرتز، بزيادة قدرها 100% مقارنةً بهاتف Phone (2a) ومعدل أخذ العينات باللمس يبلغ 1000 هرتز في وضع الألعاب، حيث يكون التمرير في Phone (3a) Series سلساً وسريع الاستجابة.
شغلوا خاصية السطوع التلقائي وسيصل سطوع شاشة هاتف Phone (3a) إلى 1300 شمعة، مما يجعله واضحاً للرؤية تحت أشعة الشمس الساطعة. ويصل سطوع الشاشة الأقصى الآن إلى 3000 شمعة، أي بزيادة قدرها 131% مقارنةً بهاتف Phone (2a).
نظام تشغيل Nothing OS
Nothing OS 3.1 هو أساس سريع وسلس تم تصميمه لتحقيق الاستقرار والفائدة والتخصيص، وتم بناؤه باستخدام Android 15. كما حصل على تحديثات لتطبيقات Nothing Gallery والكاميرا والطقس. وتقدم سلسلة هواتف Phone (3a) Series مستوى جديداً من التخصيص. ويمكنكم التخلص من التشتيت باستخدام سمة أحادية اللون وبإخفاء تسميات التطبيقات لترتيب الشاشة الرئيسية، كما تستطيعون تخصيص شاشة القفل والإعدادات السريعة بحيث يكون كل ما تحتاجونه في متناول يدكم، ويمكنكم حتى تغيير تطبيقاتكم. ويدعم Phone (3a) Pro أيضاً eSIM (باستثناء الهند). وستحصل سلسلة هواتف Phone (3a) Series على تحديثات لمدة 6 سنوات بدءاً من توفر الهاتف لأول مرة عبر nothing.tech. ويشمل ذلك ثلاث سنوات من تحديثات Android وست سنوات من تحديثات الأمان بالإضافة إلى التحديثات التصحيحية والوظيفية.
(الوصول المبكر) لمركز Essential Space
Essential Space هو مركز جديد يعمل بالذكاء الاصطناعي للملاحظات والأفكار والإلهام. ويخفف من التعقيد الناتج عن تسجيل المحتوى واسترجاعه، كما أنه قادر على استرجاعه ومعالجته وتَذَكُّرُه تماماً مثل الذاكرة الثانية.
ولتضمن أن يكون مركز Essential Space على بعد نقرة واحدة دائماً، ابتكرت Nothing مفتاح Essential. ويسهل العثور عليه والضغط عليه بإبهامكم، وهو موجود على الجانب الأيمن من سلسلة هواتف Phone (3a) Series. فقط اضغطوا على مفتاح Essential لتسجيل المحتوى وإرساله إلى Essential Space، واضغطوا لفترة طويلة لتسجيل ملاحظة صوتية وانقروا مرتين للانتقال مباشرةً إلى كل المحتوى المحفوظ لديكم. تتطور Nothing بفضل مجتمعها، وكذلك مركز Essential Space. ولهذا السبب، سيكون الوصول المبكر إلى Essential Space متاحاً لجميع العملاء الذين يشترون هاتف Phone (3a) أو Phone (3a) Pro. وسيفتح الوصول المبكر الأبواب لتجربة Essential Space الكاملة، والتي تشمل المزايا القادمة المقرر إطلاقها في الأشهر المقبلة مثل Camera Capture وSmart Collections وFocused Search وFlip to Record.
التوفر:
● سيكون هاتف Phone (3a) متوفراً باللون الأسود والأبيض والأزرق
○ 8+128 جيجابايت
○ 12+256 جيجابايت
● سيكون هاتف Phone (3a) Pro متوفراً باللون الرمادي والأسود
○ 12+256 جيجابايت
● سيتم إطلاق هاتفيّ Phone (3a) و Phone (3a) Proفي دول مجلس التعاون الخليجي عبر كبار تجار التجزئة: Jarir, Amazon, Noon, Sharaf DG, Lulu, Xcite, Jumbo, Virgin, EROS في 20 مارس 2025.

Continue Reading

اتصالات وتقنية

الشركة الإلكترونية الحديثة تطلق أول معرض خاص بالعلامة التجارية “مي ستورز” في الدمام وتقدّم تجربة تسوق جديدة كليًا

Published

on

By

أعلنت الشركة الإلكترونية الحديثة إحدى شركات مجموعة الفيصلية القابضة، والشركة الرائدة في مجال تسويق وبيع الأجهزة الالكترونية والمنزلية في المملكة العربية السعودية لمدة تزيد عن اكثر من 55 عامًا، عن الافتتاح الرسمي لأول فروع “مي ستورز” في مدينة الدمام، شارع الخليج، حي العزيزية.
يأتي هذا الافتتاح في إطار التوسع الاستراتيجي للشركة، التي تجمع تحت مظلتها علامات تجارية عالمية مثل “سوني”, “بلايستيشن” ، “هيتاشي”، “ادميرال”، “بيسل”، “رود” والمزيد، لتوفّر لعملائها أحدث التقنيات بأفضل جودة وقيمة.

شهد حفل الافتتاح حضور، الرئيس التنفيذي للعمليات، السيد حسن العبيدان، إلى جانب نخبة من الإعلاميين والصحافيين والشخصيات البارزة في مجال الإلكترونيات وحضور عدد من المسؤولين وموظفي الشركة.

تجربة تسوق شخصية ومميزة
تقدم “مي ستورز” مفهومًا مبتكرًا في عالم التجزئة، حيث لا يقتصر التسوق على الشراء فقط، بل يتحول إلى تجربة تفاعلية مصممة خصيصًا لتلبية احتياجات العملاء. من خلال شاشات عرض ذكية تربط المتجر الالكتروني مع المعرض لتوفير المجموعة الكاملة من المنتجات، يمكن للعملاء استكشاف المنتجات بسهولة واختيار الأنسب لهم.

تجربة شراء ذكية وخيارات دفع مرنة
توفر “مي ستورز” تجربة شراء متكاملة تتميز بالسلاسة والذكاء، مع مجموعة من العروض المميزة وحزم المنتجات الحصرية، إلى جانب خيارات دفع مرنة تناسب جميع العملاء على سبيل المثال وليس الحصر “اشتر الان وادفع لاحقاً” وايضا البنوك المعتمدة عن طريق البطاقات الائتمانية.

عروض افتتاحية استثنائية وتخفيضات مميزة
بمناسبة الافتتاح، تقدم “مي ستورز” مجموعة من العروض والباقات الحصرية على تشكيلة مختارة من المنتجات، بالإضافة إلى تخفيضات خاصة احتفالًا بيوم التأسيس، مما يمنح العملاء فرصة لا تعوض للاستفادة من أفضل الأسعار.

خدمات ما بعد البيع: قيمة تدوم طويلًا
تولي “مي ستورز” اهتمامًا كبيرًا برضا عملائها حتى بعد عملية الشراء، حيث تقدم خدمات ما بعد البيع تشمل:
* برنامج الولاء والمكافآت.
* تجربة متابعة ما بعد الشراء لضمان رضا العملاء.
* خدمات توصيل وتركيب احترافية وسريعة.
* تأمين ضد الحوادث وتمديد الضمان بالتعاون مع “دوزن”.

دعوة لتجربة مفهوم التسوق الجديد
مع افتتاح فرعها الجديد في الدمام، تدعو “مي ستورز” عملاءها لاكتشاف تجربة تسوق فريدة ومصممة خصيصًا لتلبية احتياجاتهم، حيث تضمن لهم رحلة تسوق سلسة ومليئة بالقيمة من لحظة الاستكشاف حتى ما بعد الشراء.

كما يمكنكم تصفح المتجر من خلال الرابط https://www.mestores.com/

Continue Reading

اتصالات وتقنية

IOC and TCL announce long-term global TOP Partnership through to 2032

Published

on

By

 

The International Olympic Committee (IOC) today announced a Worldwide Olympic Partnership with global technology company TCL through to 2032. TCL will be the official Worldwide Olympic and Paralympic Partner in the Home Audiovisual Equipment and Home Appliances category.
TCL products will drive new experiences for fans and athletes, from digital displays at the Olympic and Paralympic to household appliances in the Olympic Village. Through this new partnership, the organisations will also work together to bring the magic of the Olympic and Paralympic to billions of fans around the world through innovative marketing campaigns. TCL will play an important role as the IOC progresses its Olympic AI Agenda – including supporting fan and athlete experiences on site and at home. TCL will also support the “Athlete Moments” initiative at the Olympic Games, which allows athletes to connect with loved ones around the world immediately after their competition.
As a result of the agreement, the IOC will redistribute the revenue it receives to provide financial support to sports organisations around the world, including every National Olympic Committee and their athletes, plus the Organising Committees for the Olympic Games and Youth Olympic Games until 2032.
At an announcement ceremony held in Beijing, China, in the iconic “Water Cube” (Beijing 2008) / “Ice Cube” (Beijing 2022) venue, IOC President Thomas Bach said: “The IOC is excited to announce its new partnership with TCL, a world leader in the television and household goods industries. TCL has a long history of supporting sport around the world, and is now taking its ambition to inspire greatness to new heights, as the Olympic Games are the greatest, most inspirational global sporting stage.”
Li Dongsheng, Founder and Chairman of TCL, said: “We are honoured to become a Worldwide Olympic and Paralympic Partner. As a leading global technology brand, TCL has always striven to ‘Inspire Greatness’, which aligns with the Olympic spirit. The Olympic Games inspire billions of people around the world, and through this partnership TCL’s diverse innovations will empower the Olympic Games and deliver exceptional experiences to a global audience. TCL will continue to fulfil its corporate social responsibility, support the Olympic sustainable development goals, and create a better future.”
TCL has supported sports around the world for decades through multiple partnerships. At the Olympic and Paralympic, TCL will enable new visual and lifestyle experiences by providing a range of intelligent innovations, including smart displays, air conditioners, refrigerators, washing machines, door locks, audio systems, projectors and TCL RayNeo smart glasses.
Founded in 1981, TCL is committed to “Building a Sustainable and Connected Future with Advanced Technology”, dedicated to empowering a smart, healthy lifestyle by enabling next-generation intelligent experiences. With 46 R&D centres and 38 manufacturing bases around the world, TCL operates in over 160 countries and regions, cementing its position as a globally competitive technology brand.
Jiří Kejval, Chair of the IOC Revenues and Commercial Partnerships Commission, said: “TCL is a global leader in its industry and is one of the world’s fastest growing brands. The TOP Programme continues to offer the world’s leading brands and marketeers an unparalleled marketing platform built on the global reach and values of the Olympic Games. Testament to this is today’s announcement, as we bring TCL to the family of TOP Partners.”

Continue Reading
Advertisement

Trending