Connect with us

اتصالات وتقنية

14% نموًا في نتائج كاسبرسكي المالية في الشرق الأوسط

Published

on

حققت كاسبرسكي نموًا مستقرًا في الأعمال التجارية في العام 2020، وزادت إيراداتها العالمية غير المدققة والمعدة وفق المعايير الدولية لإعداد التقارير المالية إلى ما مجموعه 704 ملايين دولار، وهو ما يمثل زيادة قدرها 3% على أساس سنوي*. وحققت الشركة خلال العام الماضي، الذي شهد تحديات عالمية ارتبطت بالجائحة، نتائج إيجابية في حماية خصوصية المستخدمين ومساعدة الشركات على التخفيف من مخاطر الأمن الرقمي وسط ارتفاع هائل في الرقمنة. وعلى الصعيد العالمي، جاء أداء الشركة مدفوعًا بالنتائج المستقرة والإيجابية في معظم المناطق، ولا سيما في الشرق الأوسط، حيث بلغت نسبة النمو 14%.

 وزادت الحاجة إلى الأمن الرقمي لدى العديد من الشركات والمؤسسات بالتوازي مع الانتقال السريع إلى العالم الرقمي ونمط العمل عبر الإنترنت في العام 2020. وتحرص كاسبرسكي باستمرار على تقديم بعض أفضل المنتجات والخدمات في القطاع لضمان حماية عملائها في جميع أنحاء العالم، واستطاعت تحقيق نجاح بارز في فئات المنتجات التجارية الخاصة بالشركات، بنمو بلغ 13% على أساس سنوي**، والمنتجات الاستهلاكية الخاصة بالأفراد، بنمو بلغ 4% على أساس سنوي**. وتُعدّ نتائج مبيعات كاسبرسكي** في العام 2020 واحدة من الأفضل في تاريخ الشركة.

وجاء النمو في المنتجات التجارية مدفوعًا بالنمو المستمر في المجالات الاستراتيجية التي شملت المنتجات المؤسسية (+23% على أساس سنوي**) والمنتجات غير الخاصة بالنقاط الطرفية (+27% على أساس سنوي**). وطرحت الشركة حلولاً جديدة شملت Kaspersky Managed Detection and Response (MDR)، وهي خدمة تضمن حماية مستمرة تعتمد على تقنيات تعلم الآلات على مدار الساعة وطوال أيام الأسبوع، وتساعد في تحقيق التوفير في موارد فرق أمن تقنية المعلومات وتوجيهها نحو تحليل التهديدات والتحقيق في الحوادث والاستجابة لها. كذلك حققت كاسبرسكي نموًا بلغ 10% على أساس سنوي** في المبيعات الرقمية لمنتجاتها التجارية.

من ناحية أخرى، حققت الشركة نموًا قدره 3% على أساس سنوي** في قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة، الذي يُعتبر الأكثر تضررًا بالجائحة، ترافق ذلك مع زيادة كبيرة في مبيعات الحلّ Kaspersky Endpoint Security Cloud (80%**). وفي هذا السياق، طرحت الشركة خلال منتصف العام الإصدار الجديد من Kaspersky Endpoint Detection and Response Optimum (EDR Optimum)، المصمم خصيصًا للشركات ذات الخبرات والموارد الأمنية المحدودة.

وكانت أشهر من الإغلاق العالمي تسببت في حدوث تحوّل جذري في الأعمال التجارية الاستهلاكية، ما أدى إلى تسريع عجلات التحوّل الرقمي. وفي حين تأثرت سوق التجزئة تأثرًا كبيرًا بسبب قيود الإغلاق التي أدّت إلى انخفاض في المبيعات الملموسة بنسبة 13% على أساس سنوي**، أظهر القطاع الرقمي لمبيعات منتجات كاسبرسكي الاستهلاكية نموًا بنسبة 8% على أساس سنوي** جاء مدفوعاً بالنمو المضاعف المذهل في التحول الرقمي على مدار العام بأكمله.

وأشار أمير كنعان المدير التنفيذي لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا لدى كاسبرسكي، إلى التغيرات الواسعة التي شهدها العام 2020، قائلًا إن “تحوّلات هائلة حدثت في العيش والعمل والتسوّق وتواصل بعضنا بالبعض الآخر، بطريقة فاقت في السرعة والتوقعات كل تصوّر”. وأضاف: “كان علينا، بوصفنا شركة متخصّصة بالأمن الرقمي، التكيّف مع الواقع الجديد، وتمثّلت مسؤوليتنا في تمكين الشركات والمؤسسات والأفراد من عيش مستقبل أكثر أمنًا وسلامة. وقد ارتفعت عمليات الشركة في القطاعات التجارية الرئيسة، ولا سيما قطاع المؤسسات الذي نشهد فيه تحسنًا ملحوظًا، ما يمكّن الشركات في منطقة الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا من الاستفادة من أفضل مستويات الحماية والأمن حتى في الأوقات المضطربة”.

هذا، وحلّت كاسبرسكي في العام 2020، وللعام الثامن على التوالي، في قمّة مقياس TOP3 نظير التفوّق الذي أحرزته محفظة منتجاتها الأمنية الشاملة. وحققت منتجات الشركة المركز الثالث في 50 من أصل 62 اختبارًا مستقلًا مختلفًا أُجريت على مستوى العالم خلال العام، كما حققت منتجاتها المركز الأول في 45 من تلك الاختبارات الاثنين والستين. وعلاوة على ذلك، منحت مؤسسة AV-Comparatives الحلّ البارز المختص بأمن المستخدمين الأفراد Kaspersky Internet Security جائزة “أفضل منتَج للعام 2020″، وذلك للمرة السادسة.

وعلى الصعيد العالمي، جاء أداء الشركة مدفوعًا بالنتائج الإيجابية في معظم المناطق، لا سيما أمريكا اللاتينية (+15% على أساس سنوي**)، وروسيا ودول البلطيق وآسيا الوسطى ورابطة الدول المستقلة*** (+15% على أساس سنوي**)، ومنطقة الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا (+14% على أساس سنوي**)، فضلًا عن أوروبا (+6% على أساس سنوي**). هذا، وظلت منطقة آسيا المحيط الهادئ، التي كان أول المناطق التي ضربتها الجائحة العالمية، ثابتة من حيث العمليات التجارية، مقارنة بالعام السابق. كذلك أظهرت منطقة أمريكا الشمالية النتيجة نفسها، حيث جاءت المبيعات مدفوعة في الأساس بالقطاع الرقمي.

وكانت كاسبرسكي اتخذت في العام 2020 عددًا من الخطوات المهمة ضمن مبادرتها العالمية للشفافية المتعلقة بالتزامات سابقة وما بعدها. إذ أكملت الشركة نقل عمليات معالجة البيانات وتخزينها إلى سويسرا مثلما كان مقررًا، فأصبحت عمليات معالجة بيانات العملاء المتعلقة بالتهديدات الرقمية والتي يشاركها المستخدمون في أوروبا والولايات المتحدة وكندا وعدد من دول آسيا والمحيط الهادئ****، تجري في مركزي بيانات في زيورخ وتتضمن الملفات الخبيثة المشبوهة أو غير المعروفة سابقًا والتي ترسلها منتجات كاسبرسكي إلى شبكة كاسبرسكي الأمنية Kaspersky Security Network (KSN) ليجري تحليلها تلقائيًا.

وفي السياق نفسه، أعلنت كاسبرسكي عن افتتاح مركز للشفافية في أمريكا الشمالية بالشراكة مع جمعية CyberNB في مدينة نيو برونزويك بكندا، وأطلقت برنامج تدريب مخصص في تقييم أمن المنتجات، بعنوان “برنامج بناء القدرات الرقمية”. يمكن الاطلاع على المزيد عن مبادرة الشفافية وإنجازات الشركة بزيارة الموقع.

جرى تمثيل جميع معدلات النمو مع استبعاد التغيّرات في أسعار صرف العملة.

اتصالات وتقنية

عودة IFS Connect الشرق الأوسط – أكبر فعاليات IFS للعملاء والشركاء

Published

on

By

أعلنت IFS، الشركة العالمية المختصة بالبرمجيات المؤسسية السحابية، اليوم عن النسخة الثانية من فعالية IFS Connect الشرق الأوسط التي تستعرض فيها ابتكاراتها التقنية والقيمة التي تحققها للعملاء في المنطقة. تقام الفعالية يوم 6 مايو 2024 في فندق هيلتون الرياض ريزدنسز بالعاصمة السعودية تحت شعار : “تعزيز قيمة الأعمال: الإنتاجية وإمكانية التنبؤ والمرونة المؤسسية”.

تسلّط الفعالية الضوء على التزام IFS تجاه مساعدة المؤسسات في حل المشاكل التي تواجهها في مجالات الإنتاجية وإمكانات التنبؤ والمرونة المؤسسية، ودورها في تعزيز قيمة أعمالهم بفضل البنية السحابية والذكاء الاصطناعي. كما تعرض IFS Connect أحدث التقنيات المتطورة التي تقدمها الشركة، بما فيها IFS.ai التي تعدّ أبرز حلول الشركة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في القطاعات الصناعية، إلى جانب IFS Cloud – البرمجيات المؤسسية القابلة للتحرير.

في تعليقه على الأمر قال محمود خان، المدير التنفيذي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى IFS: “تمثل إقامة فعاليتنا المرموقة في المملكة العربية السعودية لهذا العام تأكيدًا لالتزامنا بتعزيز علاقاتنا مع شركائنا وعملائنا في المنطقة والمساهمة في دعم رؤية المملكة للعام 2030، إذ ستكون الفعالية بمثابة منصة لأبرز العاملين في القطاعات الصناعية والشركاء وتمكنهم من اكتساب أفكار واضحة عن أحدث حلول ومنتجات IFS والحصول على فرصة متميزة للتواصل مع المختصين في المجال وتبادل المعرفة والخبرات.”

وسيتواجد المسؤولون التنفيذيون من المنطقة والعالم لدى IFS خلال الفعالية لتقديم الكلمات الرئيسية ومشاركة الرؤى المتخصصة حول دور حلول IFS في إزالة الحواجز بين البيانات والوظائف المختلفة في عدد من القطاعات، وأهميتها لرفع قيمة الأعمال. كما يشارك سيمون نيزلر، أحد المدراء التنفيذيين لدى IFS، في حوار يتحدث خلاله عن قوة تقنيات الذكاء الاصطناعي والتحديات المرتبطة بها، وكيف تسهم رؤية العملاء في وضع استراتيجيات IFS للمنتجات والخدمات.

بوسع الحاضرين زيارة أجنحة المعرض للاطلاع على عروض عملية لحلول IFS، ومنها IFS Cloud و IFS.aiو IFS ERPو IFS EAM و IFS Assyst، إلى جانب التواصل مع خبراء القطاع. وسيزور الفعالية عدد من الشركاء البارزين والعملاء الإقليميين من قطاعات متنوعة كالاتصالات، والدفاع وصناعات الطيران، والتصنيع وغيرها.

من الجدير بالذكر أن IFS Connect تقام في أبرز المناطق التي تعمل فيها IFS حول العالم، لتقدم رؤيتها المتخصصة حول توجهات القطاع وأخبار الأعمال والمنتجات وقيادة الفكر للعملاء الحاليين والمستقبليين والشركاء.

Continue Reading

اتصالات وتقنية

تقرير منظمة التعاون الرقمي: الذكاء الاصطناعي التوليدي قد يضيف 4.4 تريليون دولار إلى الاقتصاد الرقمي بحلول 2040

Published

on

By

أشارت منظمة التعاون الرقمي، -وهي منظمة عالمية متعددة الأطراف تهدف إلى تحقيق الازدهار الرقمي المستدام للجميع -، في تقرير لها أنه من المتوقع أن يحقق الذكاء الاصطناعي التوليدي (GenAI) فوائد اقتصادية سنوية تصل إلى 4.4 تريليون دولار بحلول عام 2040 عبر تعزيز الإنتاجية، مسلطة الضوء على التحديات والتوصيات والحلول التعاونية بين أصحاب المصلحة في القطاعين العام والخاص لإطلاق العنان لإمكانات الذكاء الاصطناعي التحويلية والاستفادة من إمكانياته.
ويصف التقرير كيف يمكن لتطبيق أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي في القطاع العام وعبر الصناعات المختلفة في القطاع الخاص أن يُحدث ثورة في الاقتصاد الرقمي إذا تمكن أصحاب المصلحة من مواجهة التحديات المحددة والتعاون بشكل فعال. ومن المتوقع أن يتصدر قطاع التجزئة القطاعات المستفيدة من أدوات الذكاء الاصطناعي إذا ما تمكن من جني 310 مليار دولار سنوياً وهو الرقم المأمول لهذا القطاع، فيما يمكن لقطاع الرعاية الصحية أن يجني سنوياً 110 مليار دولار، ما يجعله أحد القطاعات المستفيدة بدرجة كبيرة من أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي.
وتتناول الورقة البحثية تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي لتقديم خدمات عامة بكفاءة، ونشر معلومات موثوقة وفعالة ودقيقة وكاملة. كما تُوضح استخدامه في أنظمة دعم اتخاذ القرار لمساعدة صنّاع السياسات والمجتمع المدني على جمع المعلومات وتحليلها واتخاذ خطوات استراتيجية لتعزيز نمو الاقتصاد الرقمي على نحو شامل ومستدام.
وتستعرض الورقة البحثية عدة تحديات، منها: الاعتبارات الأخلاقية، والمخاوف حول خصوصية وأمن البيانات، والتوافر المحدود للبيانات، ونقص ثقة المستخدمين، والانتهاكات المحتملة لحقوق الطبع والنشر، وعدم وجود إطار تنظيمي شامل – بصفتها أهم التحديات التي تواجه تطوير وتبني الذكاء الاصطناعي التوليدي. كما تُقدّم الورقة البحثية توصيات في العديد من المجالات، بما يشمل صياغة الإرشادات الأخلاقية والاستراتيجيات الوطنية للذكاء الاصطناعي، والتبني المبكر للذكاء الاصطناعي من جانب مجتمع الأعمال، وبناء الوعي والإلمام الرقمي بأدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي لتصحيح المفاهيم المغلوطة.
وفي ظل الاهتمام والتبني المتسارع لأدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي من قبل رجال الأعمال، والمدراء التنفيذيين وصناع السياسات، وحتى الأفراد على مستوى العالم بسبب الفوائد التي تقدمها، فإنه لجني هذه الفوائد بشكل فعال، من الضروري أن يبذل أصحاب المصلحة جهودًا تعاونية لتحقيق التوازن بين الابتكار والتدابير التنظيمية، وضمان نمو القطاع، مع تعزيز اعتماد الذكاء الاصطناعي التوليدي بشكل آمن ومستدام.
وتٌمثل الورقة البحثية أحدث مبادرة ضمن سلسلة مبادرات مرتبطة بالذكاء الاصطناعي، والذي حافظ على مكانته ضمن أولويات أجندة منظمة التعاون الرقمي. وقد وقّعت واعتمدت الدول الأعضاء في المنظمة في عام 2022 بيان الرياض للذكاء الاصطناعي (RAICA)، مؤكدة من جديد هدفها المشترك المتمثل في تأمين مستقبل مشرق للجميع من خلال توظيف قدرات الذكاء الاصطناعي في تحسين حياة الناس. كما تطوّر منظمة التعاون الرقمي حزمة أدوات مبنية على الذكاء الاصطناعي بهدف مساعدة الدول الأعضاء على تقييم الاستعداد لتبني ودمج الذكاء الاصطناعي في المستقبل، مما سيسفر عن تحسين الإنتاجية، وتحسين جودة وكفاءة الخدمات في مختلف الإدارات الحكومية.
وأشارت الورقة البحثية إلى أن الذكاء الاصطناعي التوليدي يطرح فرصاً هائلة يمكنها تشكيل ملامح مستقبل عالمنا الرقمي ودفع عجلة الازدهار الرقمي الشامل والمستدام للجميع، فمن المتوقع أن ينمو سوق الذكاء الاصطناعي التوليدي ليصل إلى 207 مليار دولار بحلول عام 2030، لكن يجب إيلاء الأهمية القصوى للتطوير المسؤول، والاعتبارات الأخلاقية، وخصوصية البيانات. وتقدّم الورقة البحثية إرشادات لتخطي تلك التحديات وفتح آفاق القدرات الكاملة للذكاء الاصطناعي التوليدي بهدف إحداث تغيير نوعي في الاقتصاد الرقمي المستدام المتمحور حول الإنسان.
يمكن تحميل الورقة البحثية من خلال الرابط التالي: https://dco.org/library/

Continue Reading

اتصالات وتقنية

MSI تطلق أوّل جهاز ألعاب محمول في العالم مع معالِج Core Ultra من Intel في الشرق الأوسط

Published

on

By

تُعتبَر MSI إحدى العلامات الأكثر موثوقية في مجال الألعاب والرياضات الإلكترونية وتشتهر بتصاميمها وابتكاراتها التكنولوجية الثورية، وها هي تطلق جهاز Claw الذي يُعَدّ أوّل جهاز ألعاب محمول في العالم يعمل بمعالِج Core Ultra من Intel. وقد تمّ تزويده بوحدة معالجة الرسومات الجرافيكية ARC مع 8 أنوية Xe وتقنية XeSS المتطورة، لضمان تجربة ألعاب بمنتهى السلاسة في مختلف الألعاب ذات التصنيف العالي AAA. يمتاز الجهاز بنظام تبريد HyperFlow قوي وببطارية كبيرة بقدرة 53 واط في الساعة، إلى جانب منفذ Thunderbolt 4 لإتاحة نقل حجم كبير من البيانات وتسهيل الاتصال بالأجهزة الخارجية، ما يجعله خياراً استثنائياً لعشّاق الألعاب.

“نفتخر بإطلاق جهاز Claw من MSI في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وآمل أن يترك جهاز Claw من MSI انطباعاً مميزاً لدى عشّاق الألعاب بفضل تصميمه المحمول وأدائه، وجودة عرضه، ومظهره الأنيق، ناهيك عن سرعة اتصال حصرية مع thunderbolt”. – موديت نيغام، مدير التسويق – MSI Notebooks

Core™ Ultra من Intel® مع ™ARC: ثورة في الرسومات الجرافيكية المدمجة
ينفرد Core™ Ultra بهندسته الجديدة بالسيليكون، وبقدراته العالية في مجال الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى الرسومات الجرافيكية المدمجة ™ARC، فيما يتمتّع بـ8 أنوية Xe. توفّر هذه البنية أداءً جرافيكياً أقوى بمرّتَين من الأجيال السابقة. كما أنّ نظام ™ARC معزّز بتكنولوجيا XeSS لضمان تجربة ألعاب في منتهى السلاسة بدقّة 1080 بكسل وإعدادات متوسطة. تشمل لوحة SOC محرّكاً يدعم برامج ترميز الفيديو المتقدمة مثل AV1، وH.265 وVP9، لضمان بثّ عالي الجودة مع الحدّ من متطلبات الأداء.

Claw: أوّل جهاز ألعاب محمول مع Core™ Ultra
يُحدث جهاز Claw من علامة MSI ثورةً في تجربة الألعاب المحمولة. تمّ تجهيزه بمعالجات Core™ Ultra من Intel وتكنولوجيا XeSS من Intel، فيرتقي بألعاب FPS ويحوّلها إلى تجربة تفاعلية في منتهى السلاسة، حتى في أصعب الألعاب ذات التصنيف العالي AAA. يمتاز الجهاز بتكنولوجيا تبريد Hyperflow حصرية من MSI، مع مراوح مزدوجة وأنابيب حرارة تعمل على تبديد الحرارة بفعالية. يعزّز التصميم الحراري تدفق الهواء لتبريد المكونات الداخلية، ما يضمن أعلى مستويات الأداء في الألعاب.
يمتاز جهاز Claw ببطارية كبيرة بقدرة 53 واط في الساعة، وتدوم ساعتَين عند التشغيل المكثف، بحيث يتيح للّاعبين بالاستمتاع بجلسات لعب مطوّلة. كما يتيح برنامج MSI Center M UI الوصول بسهولة إلى خصائص وإعدادات أساسية، بما فيها الإطلاق السريع للألعاب والوصول الفوري إلى المنصة. يدعم جهاز Claw أيضاً مشغّل MSI APP Player، ما يساهم في توسيع نطاق خيارات الألعاب ليشمل ألعاب أنظمة Windows وأجهزة Android الجوّالة.
يتمتع جهاز Claw بتصميم سهل الاستخدام يناسب كافة أحجام اليد لتعزيز تجربة الألعاب. يأتي بشاشة عرض لمسية بجودة عالية الدقة بقياس 7 إنش مع معدل تحديث 120 هيرتز، لضمان بيئة العاب تفاعلية وتجربة بصرية مذهلة.
يشكّل جهاز Claw من علامة MSI إضافةً ثوريةً إلى عالم الألعاب ويوفّر تجربة ألعاب محمولة لا مثيل لها تجمع ما بين التكنولوجيا المتقدمة، والتصميم سهل الاستخدام وخصائص الأداء الهائلة.
أصبح جهاز Claw من علامة MSI متوفراً للشراء عبر الإنترنت على https://ar.msi.com/Promotion/2024-claw-special-offer/nb وفي أبرز متاجر البيع بالتجزئة في الإمارات العربية المتحدة، بما فيها ڤيرجن ميجا ستور ، وشرف د ج، وجيكي، وجامبو، وإيروس وأمازون، بالإضافة إلى كمبيوتر بلازا لدى هايبر إكس مجموعة الإرشاد للكمبيوتر، وفي المملكة العربية السعودية حصرياً لدى مكتبة جرير.

Continue Reading
Advertisement

Trending