Connect with us

صحة وجمال

مجموعة مستشفيات السعودي الألماني» تطلق علامتها التجارية الجديدة «السعودي الألماني الصحية»

Published

on

أعلنت “مجموعة مستشفيات السعودي الألماني” عن تغيير علامتها التجارية للمرة الأولى منذُ أكثر من 30 عاماً، في خطوة هامة تأتي بناءً على قرارٍ استراتيجي اتخذهُ مكارم صبحي بترجي، رئيس المجموعة، لترسيخ مكانة “السعودي الألماني” كشبكةٍ رائدة لتوفير خدمات وحلول صحية متكاملة، تماشياً مع النهج الجديد الذي تتبناه المجموعة لتلبية الاحتياجات الشاملة في مجال رعاية المرضى.
وصرّح مكارم بترجي: “يسرّنا الإعلان عن خطة تغيير علامتنا التجارية لتصبح “السعودي الألماني الصحية”، في إطار التزامنا بتحسين صحة الأفراد وتخفيف معاناة المرضى وتعزيز رفاهية المُجتمع. وتمثل هذه الخطوة الاستراتيجية نقلة نوعية باتجاه ترجمة رؤيتنا المتمثلة في الوصول إلى موقع الصدارة بين أفضل الجهات الرائدة ضمن قطاع الرعاية الصحية في المنطقة، بالتزامن مع الاستمرار في نهجنا المتميز في تقديم خدمات صحية عالمية المستوى للأُسَر والمُجتمعات.”
وتندرج عملية تغيير العلامة التجارية في إطار استراتيجية التوسع والنمو التي تنتهجها المجموعة، وفي الوقت الذي تقوم فيه بافتتاح مستشفياتها الجديدة التي تمتاز بمواقعها الاستراتيجية على امتداد منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
تجربةٌ جديدة
تمَّ تأسيس “السعودي الألماني الصحية” (“مجموعة مستشفيات السعودي الألماني” سابقاً) في العام 1988 من قبل عائلة بترجي في جدة في المملكة العربية السعودية. وكانت المجموعة حينها تضم مستشفى واحداً، وبدأت بالتوسع حتى أصبحت مزود الرعاية الصحية الأوسع حضوراً على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، متضمنةً مراكز طبية مستقلة وأحد عشر مستشفى، إلى جانب العديد من المرافق الأخرى قيد التطوير والتشييد. وتتواجد المجموعة حالياً في كلٍ من المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات ومصر واليمن، وتواصل العمل على استكمال مشاريعها في المغرب وباكستان. وتمتلك “السعودي الألماني الصحية” عدداً من وحدات الأعمال للخدمات الطبية، ومن ضمنها مستشفيات السعودي الألماني؛ وعيادات السعودي الألماني؛ وأكاديمية المستشفى السعودي الألماني. وتأتي هذه الخطوة لتجديد الهوية المؤسسية للمجموعة مواكبةً لمسيرتها في تطوير البنية التحتية، ودفعة قوية لجهود تقديم علامةٍ تجارية تعزز الترابط بين المجموعة الأم ومُختلف ما تقدمه من خدمات.
تجديد التصميم والشعار
شهدت صورة العلامة التجارية للمجموعة عملية تجديدٍ بالكامل، بما في ذلك تحديث رمز العلامة التجارية وألوان الخط المُستخدم. ويتفرد التصميم الجديد للعلامة التجارية بسهولة مُلاحظته وتمييزه عن باقي العلامات التجارية لمزودي الرعاية الصحية في المنطقة. ويحافظ التصميم الجديد على نفحاتٍ من الشعار الأصلي، إلا أنَّه يتضمن لمساتٍ متفردة تطغى عليها سمات التحديث والتجديد في التصميم وطريقة صياغة الحروف. وتمَّ تعديل التصميم القديم على شكل ذراع مفتوحة ليصبح على شكل قلب يوحي بالترحيب والتعاطف ويعكس مبدأ المجموعة القائم على “الرعاية كأسرةٍ واحدة”.
“نعتني بكل مريض كأنه فرد من عائلتنا لضمان تعافيه جسدياً ونفسياً وذهنياً”
هو الشعار الجديد الذي يُبرز الصلة الوثيقة بين طواقم مستشفيات المجموعة والمرضى وذويهم، حيث يعبّر عن العناية بالمريض كفرد من أفراد الأسرة الواحدة.
ويجسد الشعار الجديد قيم التعاطف والاهتمام والاحتضان والجدارة بالثقة، ويمثل رؤيةً شاملة ويروي حكايةً من شِقين: إرث العلاقة العريقة بين المستشفيات الجامعية في المملكة العربية السعودية وألمانيا؛ والصلات الوثيقة بين الرعاية الصحية والمُجتمع والعلاقة الراسخة بين مزود الرعاية الطبية والمريض.
وتمَّ تحديث مزيج الألوان، التي تضمنت سابقاً البرتقالي والأحمر والأخضر إشارة إلى الصلة بين السعودية وألمانيا، لتصبح الآن الأخضر والأزرق. واحتفظت المجموعة باللون الأخضر الذي يمثل ارتباطها بالمملكة، فيما أضافت اللون الأزرق ليعكس مكانة المجموعة وشراكاتها وتسليط الضوء على التوجهات والمعايير التي تتبناها المجموعة ومركزها الرائد عالمياً. وحافظت المجموعة على تمسُّكها بجذورها، حيث يُبرِز الاسم الجديد علاقتها العريقة مع المستشفيات الجامعية الألمانية، إلا أنها بادرت بتوسيع نطاق شراكاتها العالمية التي لم تعد تقتصر على ألمانيا فقط؛ فمنذ العام 1988، ساهم “برنامج الأطباء الزائرين الدوليين” في استقطاب نخبة الأطباء من ألمانيا، وأخذ البرنامج بالتوسع لجذب الكفاءات الطبية العالمية الرائدة لتقديم الرعاية الأفضل للمرضى. كما دأبت المجموعة على إبرام شراكاتٍ استراتيجية مع أبرز الشبكات الطبية العالمية، ومن ضمنها شبكة Mayo Clinic للرعاية الصحية المصنفة كأفضل مستشفى في الولايات المتحدة الأمريكية.
واعتمدت العلامة التجارية الجديدة بنية متجانسة، حيث تندرج جميع الوحدات تحت مظلة “السعودي الألماني الصحية” في خطوة تضمن توفير العديد من المزايا والفوائد لكل من المجموعة والمرضى على السواء، مما يسهم بدوره في خلق كيان متكامل ومشترك وموحد يعزز مستويات الثقة في جودة الخدمات المقدمة.
استباق المستقبل
يمثل تطوير العلامة التجارية للمجموعة خطوة سبّاقة ليس على مستوى تعزيز الصورة والاسم فحسب، بل على صعيد الارتقاء بالكفاءة والقدرة على تقديم حلول صحية جديدة ومبتكرة لضمان حصول كل المرضى على رعاية صحية عالية الجودة، بما يتماشى مع احتياجاتهم المختلفة وبالطريقة المناسبة لكل منهم. وشهدت المجموعة، خلال الفترة الماضية، عملية تجديد شامل بقيادة الرئيس مكارم صبحي بترجي، حيث خضعت المباني الحيوية والبنية التحتية لعمليات تطوير وتحديث واسعة النطاق وفق رؤية تستهدف تقديم تجربة عالمية المستوى لضمان أعلى معدلات رضا وسعادة وسلامة المرضى والزوار. كما تضع “السعودي الألماني الصحية” على عاتقها مسؤولية توظيف الموارد المتاحة وتكثيف الجهود الحثيثة لتحسين تجربة المرضى وتعزيز شعورهم بالاطمئنان والراحة خلال رحلتهم الصحية والعلاجية. وتنطوي التجربة المتكاملة أيضاً على توفير العديد من العناصر المتفرّدة من قطاع الضيافة، تماشياً مع التزام المجموعة بتمكين كل مريض من الشعور بالراحة والاطمئنان قدر الإمكان.
وسعياً وراء تلبية احتياجات المجتمع، قدمت “السعودي الألماني الصحية” حزمة متكاملة من العروض الحصرية لكبار الشخصيات عبر كافة المستشفيات التابعة لها، وذلك من خلال مراكز متخصصة بخدمة كبار الشخصيات. كما تشتهر “عيادات بيفرلي” في المملكة العربية السعودية بكونها عيادات تخصصية رائدة في تقدم خدمات كبار الشخصيات، باستخدام أحدث التقنيات المتطورة ومعدات التشخيص المتقدمة ضمن بيئة مثالية.
وأكّد بترجي بأنّ “السعودي الألماني الصحية” نجحت في التحول إلى نموذج الخدمات التي تضمن تجربة تشخيصية وعلاجية واستشفائية ووقائية للمرضى، ما قبل وأثناء المرض وما بعد الشفاء. وأضاف: “نحن نضع جلّ تركيزنا على تقديم رعاية عالمية المستوى لمرضانا ضمن بيئة مريحة وسليمة على مقربة من منازلهم، تماشياً مع التزامنا الراسخ بدعم التوجه الوطني لترجمة “رؤية المملكة 2030″ في النهوض بالمنظومة الصحية إلى أعلى مستويات التميز والجودة، وهو ما يمثل أولوية قصوى بالنسبة لنا.”
وفي ظل القيادة الحكيمة والرؤية الطموحة لمكارم بترجي، يتواصل مسار النمو التصاعدي لـ “السعودي الألماني الصحية”، وتتسارع وتيرة التحول الإيجابي لجعلها مزوداً رائداً للرعاية الصحية على مستوى العالم.
وتتفرد المجموعة بإرث عريق وتاريخ حافل بالإنجازات كمجموعة رائدة ضمن قطاع الرعاية الصحية، على يد عائلة بترجي التي قدمت كافة الإمكانات اللازمة لدفع مسار نمو وازدهار المجموعة لتصبح اليوم واحدة من أبرز مقدمي الرعاية الصحية من القطاع الخاص في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وتتميز المجموعة بحضورها القوي على امتداد منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ، مدعومةً بشبكة واسعة من المستشفيات والعيادات والمراكز الحالية والمستقبلية في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات واليمن ومصر والمغرب وباكستان. وتُعرف المجموعة بكونها قوة دافعة للتغيير الإيجابي والتطور المستمر لقطاع الرعاية الصحية، استناداً إلى منهجية قائمة على الجمع بين فريق متكامل من نخبة المتخصصين في الرعاية الصحية من ذوي الخبرات العالية والمؤهلين وفق أعلى مستويات الاحترافية والتميز وأحدث الابتكارت التقنية المتقدمة، بما يضمن توفير تجربة مُرضية ومتكاملة للمرضى وفق أفضل الممارسات الدولية.

صحة وجمال

الفيروس التنفسي المخلوي قد يمثل تحديا لكبار السن فوق ٦٠ عاما والمصابين بالأمراض المزمنة

Published

on

By

في إطار الحملات التوعوية ضد الفيروس التنفسي المخلوي نبهت وزارة الصحة السعودية على ضرورة اتباع الارشادات الصحية المختلفة والأخذ بعين الاعتبار سبل الحيطة والحذر للوقاية من الإصابة بالفيروس، وخاصة مع انتشار الأمراض التنفسية التي يسببها الفيروس منها من يتسبب في الأعراض الخفيفة كارتفاع درجة الحرارة الطفيف والصداع والسعال الجاف والزكام والتي قد لا تتطلب أكثر من إتباع سبل الرعاية الذاتية، ومنها من يتفاقم عند الإصابة ويسبب صعوبة في التنفس أو فشل القلب الاحتقاني. وقد تستمر فترة الإصابة بالفيروس من أسبوع إلى أسبوعين حسب شدة الإصابة به.

ويعتبر الفيروس التنفسي المخلوي (RSV) من الفيروسات الشائعة المعدية والتي قد تصيب البالغين من هم أكثر من ٦٠عاما والبالغين المصابين بمشكلات مرضية مزمنة كضعف الجهاز المناعي وأمراض القلب والأمراض التنفسية، بعدوى شديدة.

وصرح د/ أشرف أمير، نائب رئيس الجمعية السعودية لطب الأسرة والمجتمع، بأن الفيروس التنفسي المخلوي يمكن أن ينتقل بسهولة عبر السعال أو العطس كما هو الحال في بعض أنواع عدوى الجهاز التنفسي الأخرى. بينما قد يظل ناقلاً للعدوى لمدة تتراوح بين٣-٨ أيام في العادة، وأضاف بأنه يمكن لبعض الأشخاص خاصة المصابين بضعف المناعة، نقل العدوى لمدة أطول بعد زوال أعراضهم.

وشدد د/ أشرف على ضرورة أخذ الحيطة والحذر من انتقال عدوى الفيروس التنفسي المخلوي  حيث أنه قد يتسبب في حدوث مضاعفات خطيرة خاصة لدى البالغين ٦٠ عاما فأكبر مثل الالتهاب الرئوي وغيره من مضاعفات الجهاز التنفسي السفلي الشديدة، كما يمكن أن يسبب الإصابة بأنواع شديدة من العدوى التي قد تستدعي دخول المستشفى خاصة لمن يعانون من مرض الشريان التاجي (CAD) أو داء السكري ، ومن جهة أخرى قد يتسبب في تفاقم المضاعفات لمن يعانون من أمراض مزمنة مثل فشل القلب الاحتقاني (CHF) والربو وداء الانسداد الرئوي المزمن (COPD)، ولذلك وجب تشديد الحذر لمن لديهم ضعف المناعة أو يتناولون أدوية تضعف المناعة أو لمن يعانون من الامراض المزمنة.

 

جدير بالذكر أنه من الممكن ان يكون لعدوى الفيروس التنفسي المخلوي تأثير طويل المدى على البالغين من العمر 60 عاما فأكبر حيث إنه قد يؤثر سلباً على نمط حياتهم حتى بعد التعافي. حيث تصبح بعض المهام اليومية أكثر صعوبة بعد التعافي من عدوى الفيروس التنفسي الخلوي مثل التنفس، والمشي، والغسل، والاكل.

ولتلافي الإصابة بالمرض، يوصي الأطباء ببعض النصائح التي قد تساعد في خفض فرص الإصابة بعدوى الفيروس التنفسي المخلوي أو نقلها إلى الآخرين بتجنب مخالطة الأشخاص المرضى عن قرب وإبعاد اليدين عن الوجه وغسل اليدين وكذلك الاهتمام بتغطية الفم أثناء السعال والعطس وتنظيف الأسطح المجاورة وتعقيمها والمكوث في المنزل عند شعورك بالمرض، كما يؤكد متخصصي الرعاية الصحية على تناول اللقاحات اللازمة.

Continue Reading

صحة وجمال

3rd Saudi Rare Disease Summit takes off today in Riyadh

Published

on

By

 

Highlights the role of artificial intelligence in early rare disease detection, diagnosis, and treatment, with the participation of more than 200 local, regional, experts

Prof. Fahad Al Bashiri : Experts will explore innovative approaches to diagnosis, treatment, and patient care

The 3rd Saudi Rare Disease Summit opened its doors today in Riyadh, the two days leading event organized by Saudi Pediatric Neurology Society, KSA, and  Maarefah Management the world-class events management company, with the participation of more than 200 distinguished local, regional and international experts in the field of Rare Disease, and its a unique platform that explore the area of rare diseases and fosters collaboration among diverse stakeholders, such as researchers, clinicians, caregivers, and policymakers for optimizing patients’ care. The program aims to cover a wide range of topics related to rare diseases, from cutting-edge research to patient-centric approach, as well as innovative treatments.

Prof. Fahad Al Bashiri, Professor, Consultant Pediatric Neurologist and Epiliptologist, Department of Pediatrics, College of Medicine, King Saud University, President, Saudi Pediatric Neurology Society, KSA, said: “The two-day leading summit stands out as a platform for sharing the latest advancements in rare disease management, experts will explore innovative approaches to diagnosis, treatment, and patient care, and insights from local and regional experts to enhance the knowledge and practices of participants. A key highlight of this year’s summit is a special session dedicated to empowering patients and families. and will focus on and discuss challenges they face and potential solutions stakeholders propose and the experts”.

This year, the local, regional, and international speakers and experts in the field of rare diseases participating in the event include: Prof. Fahad Al Bashiri, Professor, Consultant Pediatric Neurologist and Epiliptologist, Department of Pediatrics, College of Medicine, King Saud University, President, Saudi Pediatric Neurology Society, KSA . Dr. Khalid Hundallah, Consultant Pediatric Neurology, Chairman of Paediatric Department, Prince Sultan Medical Military City, Vice President, Saudi Pediatric Neurology Society, KSA . Prof. Ahmed Al-Jedai,  PharmD, MBA, BCPS, FCCP, FAST, FASHP, Founding President, Saudi Society of Clinical Pharmacy, Professor, Colleges of Medicine and Pharmacy, Al Faisal University; Consultant Clinical Pharmacist, Solid Organ Transplant, KSA . Dr. Aqeela Alhashem, Consultant Pediatric Neurologist- Neuro geneticist, National Neuroscience Institute, King Fahad Medical City, KSA . Dr. Mohammed Al-Omari, Assistant Professor, Pediatric Department, College of Medicine, Imam Abdulrahman Bin Faisal University, Pediatric Neurology Consultant, King Fahad University Hospital, KSA . Dr. Abdulaziz Al Ghamdi, Pediatric Neurologist and Epileptologist Consultant, Prince Sultan Military Medical City, KSA . Dr. Musaad Abukhaled, Consultant Pediatric Neurologist & Epilepsy and Stroke Section Head of Pediatric Neurology, King Faisal Specialist Hospital & Research Centre, KSA .  Dr. Ahmed Alfares, M.D, FRCPC, FACMGG, FCCMG, Deputy Executive Director, Senior Consultant, Centre for Genomic Medicine, King Faisal Specialist Hospital and Research Center, KSA . Dr. Abrar Hudairi, Consultant Pediatric Neurology and Consultant Pediatric MS and Neuroinflammatory, Assistant Professor, King Saud University, King Khalid University Hospital, KSA.  And more.

Dr. Mohammed Al-Omari, Assistant Professor, Pediatric Department, College of Medicine, Imam Abdulrahman Bin Faisal University, Pediatric Neurology Consultant, King Fahad University Hospital, KSA, commented: “Rare diseases are rare, but together they affect millions, reminding us that every life matters. Each single condition may only affect a small number of patients, but collectively they constitute a large entity, touching families and communities. It’s important to raise awareness and work together to solve the challenges that face rare disease patients. Everyone with a rare disease deserves hope, care, and a better future”.

“A 10-month-old boy presented with a 1-day history of flaccid quadriplegia and dysconjugate gaze. His history was remarkable for stereotyped episodes of flaccid quadriplegia or hemiplegia, oculomotor abnormalities, and limb or neck posturing, beginning in the first days of life and becoming more frequent and more prolonged over time. The patient was healthy and developmentally normal between episodes. Results of extensive laboratory evaluations, including EEG and brain imaging studies, were negative. The patient’s history, diagnostic evaluation, and final diagnosis are reviewed. This case illustrates the importance of a fundamental understanding of neurologic localization in pediatric care and a focused diagnostic approach to an infant with paroxysmal neurologic signs” , said, Prof. Mohammed M. Jan, Professor and Consultant of Child Neurology and Clinical Neurophysiology, Department of Pediatrics, Faculty of Medicine, King Abdulaziz University, Jeddah, KSA

Continue Reading

صحة وجمال

النسخة الثالثة للقمة السعودية للأمراض النادرة تنطلق اليوم في الرياض بمشاركة أكثر من 200  متخصص محلي وإقليمي في هذا المجال

Published

on

By

الدكتور فهد البشيري: تشمل الفعاليات جلسة حوارية مفتوحة مع المرضى وأسرهم لمناقشة أهم التحديات وسبل مواجهتها

 

تنطلق اليوم فعاليات النسخة الثالثة للقمة السعودية للأمراض النادرة بتنظيم الجمعية السعودية لطب أعصاب الأطفال و شركة معرفة للفعاليات العالمية، ويقام الحدث الرائد إقليمياً في هذا المجال يومي 31 يناير – 1 فبراير 2025 في الرياض بالتزامن مع اليوم العالمي للأمراض النادرة في فبراير الجاري، ويركز المؤتمر على استعراض أحدث نهج العلاج والأبحاث المتخصصة في الأمراض النادرة وأفضل السبل لرعاية المرضى، ويهدف إلى تعزيز التعاون بين الباحثين والأطباء المتخصصين ومقدمي الرعاية الصحية من أجل تحقيق الدعم الفعال للمصابين بهذه الأمراض، بمشاركة أكثر من 200 متخصص محلي وإقليمي في هذا المجال.

وخلال كلمته الافتتاحية لفعاليات القمة السعودية للأمراض النادرة، أكد الأستاذ الدكتور فهد البشيري رئيس الجمعية السعودية لطب أعصاب الأطفال، رئيس النسخة الثالثة للقمة السعودية للأمراض النادرة، على أهمية دور المؤتمرات المتخصصة في الأمراض النادرة من أجل تبادل الخبرات ومشاركة أحدث التطورات في إدارة وعلاج هذه الأمراض، مشيراً إلى ان النسخة الثالثة للقمة السعودية للأمراض النادرة يناقش خلالها الخبراء المتخصصين في هذا المجال الهام أخر المستجدات وسبل التشخيص والعلاج المبتكرة ووسائل دعم ورعاية المرضى بشكل فعال، كما يهدف الحدث الرائد إقليمياً في هذا المجال إلى توفير فهم شامل للاضطرابات الوراثية النادرة وتقديم رؤى من الخبراء المحليين والإقليميين البارزين لتعزيز معرفة وممارسات المشاركين، وأن من أبرز فعاليات القمة السعودية للأمراض النادرة لهذا العام جلسة مخصصة لمناقشة التحديات التي يواجهها المرضى وأسرهم والحلول المحتملة التي يقترحها أصحاب المصلحة والخبراء المتخصصين.

ويناقش نخبة من الخبراء المحليين والإقليميين المتخصصين خلال فعاليات القمة العام الجاري عدد من أهم المواضيع في هذا المجال منها دور الذكاء الاصطناعي في التشخيص المبكر للأمراض النادرة وتحليل بيانات المرضى وأحدث العلاجات المبتكرة، والعمل على توفير العلاجات الفعالة بأسعار معقولة للمصابين، أخر المستجدات في سبل التشخيص المبكر للأمراض النادره والتحديات والاتجاهات المستقبلية في العلاج الجيني، سبل نطاق فحص الأطفال حديثي الولادة، العلاج بالخلايا الجذعية للأمراض النادرة، أهمية دور الأبحاث السريرية في علاج الأمراض النادرة  وأهمية فحص الأطفال حديثي الولادة والفحوصات الجينية قبل الزواج من أجل حماية أفراد المجتمع من الأمراض الوراثية،  كما سيتم تسليط الضوء على السجلات الوطنيه للأمراض النادره وسبل تسجيل واعتماد الأدوية اليتيمه المستخدمه في علاج الحالات النادره، بجانب جلسة حوارية مفتوحة مع المرضى وأسرهم لمناقشة أهم التحديات وسبل مواجهتها في رعاية المصابين بالأمراض النادره.

وأوضح الدكتور محمد العمري أستاذ مساعد في قسم طب الأطفال بكلية الطب، جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل، استشاري طب أعصاب الأطفال في مستشفى الملك فهد الجامعي – المملكة العربية السعودية: “هناك تأثير لأعراض الأمراض النادرة على ملايين الأشخاص حول العالم، وقد تؤثر كل حالة على عدد صغير من المرضى ولكنها مجتمعة تشكل كيانًا كبيرًا يؤثر على نمط حياة الأسر والمجتمعات، ومن الضروري زيادة الوعي والعمل معًا ودعم التعاون بين الخبراء المتخصصين من أجل إيجاد حلول فعالة للتحديات التي يواجهها المصابين بالأمراض النادرة، بهدف تحسين نمط الحياة وتوفير أفضل  سبل الرعاية وتحقيق مستقبل أفضل لهم”.

وعلَق الأستاذ الدكتور محمد جان استاذ واستشاري اعصاب الاطفال ، كلية الطب ، جامعة الملك عبدالعزيز ، المملكة العربيه السعوديه: ” توضح حالات المرضى المصابين بالأمراض النادرة  أهمية الفهم الأساسي للتوطين العصبي في رعاية الأطفال والنهج التشخيصي المتخصص للأطفال الرضع المصابين بأعراض التشنّجات العصبية، ومثال على ذلك، هناك حالة لطفل يبلغ من العمر 10 أشهر مصاب بالشلل الرباعي المترهل وخلل في النظر، وكان تاريخه ملحوظًا فيما يتعلق بنوبات الشلل الرباعي المترهل أو الشلل النصفي، وتشوهات الحركة العينية، ووضعية الأطراف أو الرقبة، والتي بدأت في الأيام الأولى من عمره وأصبحت أكثر تكرارًا وأكثر طولًا بمرور الوقت، وكان المريض يتمتع بصحة جيدة ونمو طبيعي بين النوبات وكانت نتائج الفحوصات المكثفة بما في ذلك دراسات تخطيط كهربية الدماغ وتصوير الدماغ، سلبية، تمت مراجعة تاريخ المريض والتقييم التشخيصي والتشخيص النهائي. توضح هذه الحالة أهمية الفهم الأساسي للتوطين العصبي في رعاية الأطفال والنهج التشخيصي المركّزللأطفال الرضع المصابين بأعراض التشنّجات العصبية “.

وتشمل قائمة الخبراء المحليين والإقليميين و العالميين المتخصصين في مجال الأمراض النادرة: الأستاذ الدكتور فهد البشيري، أستاذ واستشاري طب أعصاب الأطفال والصرع لدى الأطفال ، كلية الطب، المدينة الطبية بجامعة الملك سعود جامعة الملك سعود- المملكة العربية السعودية.  الأستاذ الدكتور أحمد الجديع الوكيل المساعد للخدمات الطبية المساندة بوكالة الشؤون العلاجية بوزارة الصحة بالمملكة العربية السعودية. الدكتور أحمد الخالدي ، الهيئة السعوديه للغذاء  والدواء . الدكتور ماهر الجديد استشاري التأهيل الطبي في مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية، المملكة العربية السعودية. الدكتور خالد حند الله استشاري ورئيس قسم طب الأطفال في مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية، المملكة العربية السعودية. الاستاذ الدكتور أحمد الرميان , استشاري أمراض أعصاب الأطفال والصرع، عميد كلية الطب ، جامعة الملك سعود بن عبد العزيز للعلوم الصحية، المملكة العربية السعودية. الأستاذ الدكتور محمد جان استاذ واستشاري اعصاب الاطفال ، كلية الطب ، جامعة الملك عبدالعزيز ، المملكة العربيه السعوديه . الدكتور محمد المقبل، استشاري طب أعصاب الأطفال في مستشفى الملك عبد الله التخصصي للأطفال- مدينة الملك عبد العزيز الطبية، أستاذ مشارك في طب أعصاب الأطفال، كلية الطب – جامعة الملك سعود بن عبد العزيز للعلوم الصحية .  والعديد من الأطباء المتخصصين في هذا المجال.

جدير بالذكر أن النسخة الثالثة للقمة السعودية للأمراض النادرة معتمده من الهيئة السعوديه للتخصصات الصحيه بخمسة عشر ساعه تعليم.

Continue Reading
Advertisement

Trending