تنطلق يوم 13 مايو الجاري في دولة قطر النسخة الأولى لمعرض المنتجات الوطنية السعودية بمشاركة أكثر من 80 شركة سعودية في المجالات الصناعية، والغذائية، والصحية، والتجارية، ويستمر خلال الفترة 13 – 16 مايو 2024م.
ويهدف المعرض إلى تعزيز صورة العلامة التجارية لصادرات المملكة وإبراز مكانتها في الأسواق العالمية، وربط المصدرين مع المشترين والشركاء المحتملين للإسهام في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 المرتبطة برفع الصادرات غير النفطية، بما يتوافق مع الإستراتيجية الوطنية للصناعة، وإستراتيجية الصادرات وإستراتيجية التوطين وجعل المملكة دولة صناعية رائدة ومنصة لوجستية عالمية.
وعلى هامش أعمال المعرض الذي يديره الرئيس التنفيذي شركة لمسة براق هند العوني، ستُنظم عدد من الفعاليات والأنشطة لجذب الزوّار والتعرّف على جودة الصناعات الوطنية، واستحداث أفكار مميزة ومهمة في مجال الصناعات المتنوعة، إضافةً إلى تطوير الصناعات الناشئة وإكسابها الثقة اللازمة للوصول إلى مصافّ العلامات التجارية السعودية الكبرى.
كما سيعقد خلال المعرض جلسات حوارية تتناول رحلة المستثمر داخل المملكة العربية السعودية، ومراحل وكيفية التصدير داخل المملكة، وتميز المرأة السعودية في مجال الأعمال، يرافقها حلقات نقاشية مع الحضور، توضح مكانة المملكة الاقتصادية، ودور المستثمر في تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030، وفرص وإستراتيجية الاستثمار بين البلدين، والخيارات المتاحة لتمويل عمليات التصدير والاستيراد والتأمين ضد المخاطر.
وسيشهد معرض المنتجات الوطنية السعودية بدولة قطر مشاركة عدد من الجهات الحكومية المتمثلة في وزارة الاستثمار، وهيئة تنمية الصادرات السعودية، واتحاد الغرف التجارية السعودية.

احتفلت “أكسنتشر” (بورصة نيويورك: ACN) بتخريج الدفعة الأولى من “مركز القدرات” التابع لها في الرياض، في إنجاز مهم يمثل خطوة واعدة نحو تطوير المواهب السعودية.
وشهد حفل التخرج معالي المهندس إبراهيم المبارك مساعد وزير الاستثمار بالمملكة العربية السعودية، ونائب المحافظ المساعد لسياسات التدريب والجودة بالمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني المهندس عبدالرحمن بن عبدالله المرواني.
ويقدم المركز حالياً برنامجاً تدريبياً متعدد المسارات وهو معتمد وحصري لموظفي أكسنتشر ويغطي مجالات مختلفة، تشمل الأمن السيبراني وتقنيات المعالجة السحابية وعلم البيانات الكبيرة والذكاء الاصطناعي وإدارة التغيير. ويمثل المركز الخطوة الأولى نحو إطلاق أكاديمية Accenture LearnVantage في المملكة، والتي ستقدم خدمات تعليمية وتدريبية شاملة في مجال التكنولوجيا للشركات والمؤسسات في البلاد، بما يسمح لهم بتعزيز مهارات موظفيهم والارتقاء بقدراتهم ومساعدتهم على إعادة هيكلة مؤسساتهم وتحقيق قيمة أكبر لأعمالهم.
ويعكس إطلاق مركز القدرات ومقر أكسنتشر الرئيسي في مركز الملك عبد الله المالي “كافد” التزام الشركة تجاه المملكة وحرصها على إقامة علاقات أقوى مع مجتمعات الأعمال المحلية.
وقال عمر بولس، المدير العام الإقليمي لشركة أكسنتشر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: “يمثل إنشاء بنية تحتية تعليمية في المملكة العربية السعودية خطوات مهمة نحو تعزيز حضور أكسنتشر في هذه السوق الديناميكية. ونحن على ثقة بأن رؤية المملكة الطموحة 2030 توفر لنا إطاراً مثالياً للمساهمة بما لدينا من معرفة وقدرات واسعة في تمكين جيل الشباب في المملكة”.

احتفلت “أكسنتشر” (بورصة نيويورك: ACN) بتخريج الدفعة الأولى من “مركز القدرات” التابع لها في الرياض، في إنجاز مهم يمثل خطوة واعدة نحو تطوير المواهب السعودية.
وشهد حفل التخرج معالي المهندس إبراهيم المبارك مساعد وزير الاستثمار بالمملكة العربية السعودية، ونائب المحافظ المساعد لسياسات التدريب والجودة بالمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني المهندس عبدالرحمن بن عبدالله المرواني.
ويقدم المركز حالياً برنامجاً تدريبياً متعدد المسارات وهو معتمد وحصري لموظفي أكسنتشر ويغطي مجالات مختلفة، تشمل الأمن السيبراني وتقنيات المعالجة السحابية وعلم البيانات الكبيرة والذكاء الاصطناعي وإدارة التغيير. ويمثل المركز الخطوة الأولى نحو إطلاق أكاديمية Accenture LearnVantage في المملكة، والتي ستقدم خدمات تعليمية وتدريبية شاملة في مجال التكنولوجيا للشركات والمؤسسات في البلاد، بما يسمح لهم بتعزيز مهارات موظفيهم والارتقاء بقدراتهم ومساعدتهم على إعادة هيكلة مؤسساتهم وتحقيق قيمة أكبر لأعمالهم.
ويعكس إطلاق مركز القدرات ومقر أكسنتشر الرئيسي في مركز الملك عبد الله المالي “كافد” التزام الشركة تجاه المملكة وحرصها على إقامة علاقات أقوى مع مجتمعات الأعمال المحلية.
وقال عمر بولس، المدير العام الإقليمي لشركة أكسنتشر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: “يمثل إنشاء بنية تحتية تعليمية في المملكة العربية السعودية خطوات مهمة نحو تعزيز حضور أكسنتشر في هذه السوق الديناميكية. ونحن على ثقة بأن رؤية المملكة الطموحة 2030 توفر لنا إطاراً مثالياً للمساهمة بما لدينا من معرفة وقدرات واسعة في تمكين جيل الشباب في المملكة”.