Connect with us

اقتصاد وأعمال

“كولينسون” تكشف عن قفزة كبيرة في الإنفاق على الإلكترونيات واللياقة والطعام، وتراجع في مشتريات السفر مقارنة بالعام السابق

Published

on

في إطار سعيها لتوضيح تأثيرات جائحة فيروس كورونا على اتجاهات التجارة، كشفت “كولينسون” اليوم النقاب عن تصورات جديدة حول كيفية تأثير فيروس كورونا المستجد على عادات التسوق عبر الإنترنت في أوروبا.

تدعم “كولينسون”، الرائدة عالميًا في مجال امتيازات العملاء وبرامج الولاء، أكثر من 25 بوابة للتسوق عبر الإنترنت والتي تتيح للمستهلكين كسب وإنفاق نقاط الولاء المرتبطة ببرامج مكافآت السفر والخدمات المالية الرائدة. ويعمل قسم “كولينسون فاليوداينامكس” (Collinson Valuedynamx)، الذي تم طرحه مؤخراً، على ربط العملاء ببرامج كسب واسترداد المكافآت ذات العلامات التجارية المعروفة، مما يوفر إمكانية مشاركة أوسع نطاقاً. إن شبكة تجارة الولاء الواسعة والقوية هذه تمنح “كولينسون” تصورات فريدة ومتعمقة للبيانات نحو تحويل أنماط الإنفاق عبر الإنترنت في عام 2020.

ففي خلال المراحل المبكرة جدًا من تفشي فيروس كورونا انخفضت مشتريات السفر بنسبة 29٪ مقارنة بالعام السابق، فيما تحسنت مبيعات الأجهزة الإلكترونية والأجهزة الأخرى لدى تجار مثل “سونوس” و”مايكروسوفت” بنسبة 32٪، وذلك بالنظر إلى جاهزية المستهلكين للطهي والعمل والترفيه عن أنفسهم في المنزل. كما ارتفعت مبيعات الرياضة واللياقة البدنية خلال هذه الفترة، بزيادة بنسبة 56٪ مقارنة بالعام السابق في المشتريات لمنتجات من علامات تجارية مثل “نايك” و”لولو ليمون”.

وبعد أسابيع قليلة من الإغلاق، ارتفعت مبيعات منتجات الصحة والجمال، بالإضافة إلى الهدايا والزهور بنسبة 20٪ و83٪ على التوالي – مما يشير إلى رغبة المستهلكين في الترفية عن أنفسهم والبقاء على اتصال بالأصدقاء والعائلة خلال هذه الظروف الاستثنائية والقسرية.

وعلى مدار فترة الإغلاق، ارتفعت مبيعات الأطعمة والمشروبات، بما في ذلك توصيل الوجبات السريعة بنسبة 46٪ مقارنة بالعام السابق. كما لاحظت “كولينسون” سعي بائعي الأغذية والمشروبات للبحث عن قنوات جديدة للتخفيف من انخفاض الطلب من قبل عملاء السفر والضيافة.

وبالتزامن مع بدء الرفع التدريجي للقيود المفروضة على التباعد الاجتماعي، حققت بوابات التسوق ارتفاعًا بنسبة 11٪، مقارنة بالعام السابق، في الملابس والأزياء، بما فيها سلع من علامات تجارية مثل “اسوس” و”بودن” و”اتش اند ام”، بالإضافة إلى زيادة بنسبة 144٪، مقارنة بالعام السابق، في مبيعات السلع الفاخرة، مثل “بربري” و”غوتشي”، وذلك على خلفية استعداد المستهلكين للعودة بحذر إلى أماكن العمل الفعلية والتواصل مع نظرائهم وجهاً لوجه.

وقال جيمس بيري، المدير التجاري لقسم “فاليوداينامكس” من “كولينسون”، “تكتسب منصات تجارة الولاء حالياً زخماً متنامياً من حيث الأهمية، خصوصاً بالنسبة لمزودي خدمات السفر والخدمات المالية. لقد تسبب وباء فيروس كورونا في إحداث تخلخل كبير في عادات الإنفاق الاستهلاكي، ونتوقع استمرار ذلك التأثير على مدى السنوات القليلة المقبلة على أقل تقدير. وشهدنا أيضاً إقبالاً غير مسبوق على التسوق وارتفاعاً في الطلب، طيلة فترة تفشي الوباء، والذي تركز معظمه على فئات تجارية محددة. ومن خلال فهم هذه البيانات، سيكون بمقدورنا مساعدة الشركاء على التواصل بشكل أفضل مع عملائهم، من حيث التفاعل معهم وتلبية احتياجات المستهلك النهائي بتقديم المنتجات المناسبة في الوقت المناسب. ومن خلال وجود نظام إيكولوجي للتجارة مثل “كولينسون فاليوداينامكس”، سنتمكن من تقديم الوسيلة والطريقة الأنسب لتحفيز المشاركة والتفاعل.”

وتدعم “كولينسون” المؤسسات والشركات من خلال وضع إستراتيجية ولاء مميزة تعزز من منافع وقيمة العلامة التجارية وتجعلها الأكثر تفضيلاً، كما تحثّ على المشاركة والتفاعل الشخصي مع العملاء. وقد تم تعزيز منتجات وحلول “كولينسون” في مطلع العام 2020، وذلك بإطلاق “كولينسون فاليوداينامكس”، الذي تم إنشاؤه لتلبية الحاجة المتزايدة لتوفير نظام إيكولوجي تجاري متكامل وآمن يتيح تجارب مصممة وفق الاتجاهات السائدة ويقدم مزايا كسب واسترداد المكافآت بأقل قدر من التلامس. ويدعم “فاليوداينامكس” شركاء خدمات السفر والبيع بالتجزئة والخدمات المالية من خلال الاستفادة من حجم ونطاق أعمال “كولينسون”: أكثر من 5000 بائع بالتجزئة وشريك تجاري، و1400 شريك مصرفي، وأكثر من 90 شركة طيران، و20 شريكًا من مجموعة الفنادق، والتي تتوفر جميعها في متناول ملايين المستهلكين حول العالم.

وأضاف جيمس بيري بالقول، “على غرار النهج المتبع من قبل العديد من الشركات للعام 2020، نحن نعمل بسرعة على تقييم استراتيجياتنا وتطويرها من أجل تقديم دعم أفضل لعملائنا وعملاء نظرائنا في هذه الظروف غير المسبوقة. وبفضل ما تزخر به “كولينسون”  من تاريخ حافل في مجال  ربط أعضاء مختلفين في النظام الإيكولوجي للسفر والبيع بالتجزئة والولاء، فإنها اليوم في وضع يمكنها من مساعدة الشركات والمؤسسات من مختلف العلامات التجارية على تنفيذ إستراتيجية الولاء الخاصة بها في عالم ما بعد فيروس كورونا المستجد. نحن ندعم المؤسسات المالية بشكل متزايد لتعزيز صلتها وتفاعلها مع العملاء، وندعم تجار البيع التجزئة لتقديم قيمة مضافة وتحقيق التميز، ونشجع موردي خدمات السفر على التفاعل بشكل أكبر وأعمق مع المستهلكين لاسيما في ظل التعافي المرتقب لقطاع السفر. وسنحرص من الآن فصاعداً على الاستمرار في استكشاف البيانات المجدية، والبحث في كيفية إنشاء شبكات ذات قيمة متبادلة لتحفيز مشاركة لعملاء وزيادة الإنفاق ودعم تدفقات الإيرادات المتنوعة “.

يتم تشجيع تجار البيع بالتجزئة الجدد على الانضمام إلى شبكة “فاليوداينامكس” المصممة بهدف تقديم منتجات السفر الاستثنائية وحلول الولاء الفريدة التي لها أثر كبير في تأسيس علاقات وطيدة وأكثر قوة وقيمة مع العملاء. لمعرفة المزيد، يرجى زيارة الموقع: collinsongroup.com.

اقتصاد وأعمال

الطويان.. رائد أعمال ومؤثر اجتماعي يفتح أسرار السعادة ببساطة الحياة

Published

on

By

في زمن يتسارع فيه الإيقاع وتزداد فيه التحديات، يبرز محمد بن عبد الكريم الطويان كأحد رواد الأعمال في المملكة العربية السعودية، وشخصية محبوبة ومؤثرة في المجتمع الخليجي والعربي، يحمل على عاتقه رسالة مختلفة تتمحور حول صناعة السعادة ونشر الإيجابية بطريقة فريدة.
بعد سنوات طويلة من العمل والتجربة والتأمل، اكتشف الطويان أن سر السعادة لا يكمن في التعقيد، بل في البساطة، والتفاؤل، وترتيب الأولويات. ويؤكد أن السعادة أصبحت اليوم أسهل منالاً بفضل وسائل التواصل الاجتماعي، التي يرى أنها ليست فقط منصة لعرض الحياة، بل وسيلة لنقل الخير، والعبارات الملهمة، والهوايات والمهن التي تُدخل الفرح دون عناء.
يقول الطويان في حديثه: “السعادة لا تحتاج إلى تكلّف، ولا تتطلب أن نرتدي ثوبًا ليس لنا، بل في أن نكون على طبيعتنا، نعيش ببساطة، ونبتعد عن التصنع والمكابرة. ما نحتاجه فقط هو أن نكون مصدرًا للبهجة لمن حولنا”.
يعتمد الطويان في رسالته على مزيج من الترفيه الهادف، والرحلات البسيطة، وهوايات مثل التصوير، والمزاح الخفيف، والقراءة، وصناعة بيئة صحية نفسياً وروحياً. كما ينصح متابعيه بالابتعاد عن الأشخاص السلبيين الذين يسرقون الطمأنينة ويبعثون على التعاسة.
ولم يغفل الطويان في حديثه التأثير الكبير لوسائل التواصل الاجتماعي في تشكيل الوعي والسلوك العام، لكنه يُصرّ على أن دورها الحقيقي يجب أن يكون ساميًا، ويضيف: “في عام 2025، قررت أن تكون مهمتي هي جلب السعادة، ليس فقط للناس، بل لنفسي أولاً، بعد أن كنت أبحث عنها لسنوات دون أن أعلم أنها كانت قريبة جداً”.
ويختم رسالته بكلمات قليلة، لكنها عميقة، تُلخص فلسفته في الحياة: “كونوا سعداء.. فإن السعادة قرار وبساطة ورضا وقرب من الله وصدق وابتسامة لا تغيب.”
يُذكر أن محمد بن عبد الكريم الطويان يُعد من الأصوات المتزنة والملهمة في عالم السوشال ميديا، ويواصل سعيه ليكون قدوة حقيقية لمن يبحثون عن السعادة بقلوبهم قبل أعينهم.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

في عام الحرف اليدوية.. “حِرف السعودية” توقّع اتفاقية تعاون مع “سبليفت” لتوسيع نطاق توزيع المنتجات الحرفية

Published

on

By

وقّعت شركة “حِرف السعودية” اتفاقية تعاون مع منصة “سبليفت” المتخصصة في تقديم تجارب إبداعية، بهدف دعم تسويق المنتجات الحرفية السعودية عالية الجودة وتوسيع قنوات توزيعها، وتُعد هذه الاتفاقية خطوة جديدة ضمن جهود “حِرف السعودية” المستمرة لتمكين الحرفيين والمصممين السعوديين، من خلال توفير منافذ مبتكرة للوصول إلى جمهور أوسع محليًا ودوليًا. كما تهدف الشراكة للاستفادة من خبرات “سبليفت” في تطوير تجارب تسويقية ترفع من جودة المخرجات وتعزز الاستدامة الاقتصادية للحرفيين.
كما أكدت الأستاذة زهور العتيبي مديرة إدارة المبيعات وتطوير الأعمال في “حِرف السعودية”: نسعى من خلال هذه الشراكة إلى تمكين الحرفيين السعوديين وتوسيع آفاق تسويق منتجاتهم بأساليب عصرية تواكب تطلعات السوق. وجودنا في عام الحرف اليدوية يحفّزنا على تعزيز الشراكات التي تعكس جوهر رسالتنا في الحفاظ على التراث وتطويره بما يحقق أثرًا مستدامًا.”
وفي تصريح للأستاذ فادي يحيى المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة سبليفت:”نؤمن بأن الحرف اليدوية ليست فقط جزءًا من هويتنا الثقافية، بل فرصة اقتصادية حقيقية لدعم الطاقات الوطنية وتحويل الشغف إلى مصدر دخل مستدام. شراكتنا مع ‘حِرف السعودية’ تأتي امتدادًا لرؤية المملكة 2030 في بناء اقتصاد مزدهر يرتكز على الابتكار، ويمنح المبدعين المحليين منصات وصول أوسع وفرص نمو حقيقية.”
وتؤكد هذه الشراكة التزام “حِرف السعودية” بدعم الحرفيين السعوديين وتحقيق أثر تنموي وثقافي طويل الأمد، يسهم في صون التراث الوطني، وتفعيله كمورد اقتصادي وثقافي يدعم الطاقات الوطنية ويعزز حضور الحرف والصناعات اليدوية السعودية في السوق المعاصر.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

“بابا خباز”.. علامة سعودية تتوسع في الرياض

Published

on

By

 

تواصل شركة بابا خباز، بخبرة تفوق 22 عامًا في صناعة المخبوزات وقوالب الكيك، توسعها في السوق السعودي. وتضم الشركة أكثر من 16 فرعًا في المنطقة الشرقية، و3 فروع في الرياض، وتستعد لافتتاح فرعين جديدين في حي الروابي وحي النهضة.

وتأتي هذه الخطوة ضمن خطط التوسع الاستراتيجي لتعزيز حضور العلامة السعودية في العاصمة، وتلبية الطلب المتزايد على منتجاتها المعروفة بالجودة والطعم المميز.

Continue Reading
Advertisement

Trending