Connect with us

صحة وجمال

استشاريا تجميل: السعوديون الأكثر إقبالا على عمليات التجميل.. عربياً

Published

on

أكد استشاريا تجميل أن السعودية تتصدر الدول العربية في عدد عمليات التجميل، موضحين أن المملكة تأتي من ضمن أكثر 25 دولة في العالم تنتشر فيها عمليات التجميل، مشيرين إلى أن عدد العمليات التي أجريت في السعودية في العام 2010 بلغ 141 ألف عملية، مؤكدين أن الرقم تضاعف في العام 2014، لافتين إلى أن سوق التجميل وجراحاته يبلغ أربعة مليارات ريال، متوقعين أن يصل إلى 5 مليارات خلال العامين المقبلين 2015 و2016، عازين ذلك لزيادة الإقبال على التجميل بكل مجالاته من الجنسين.

وحذر استشاريا التجميل من الانسياق خلف الإعلانات الوهمية أو الطبيب، لاسيما إذا كان من إحدى الجنسيات الأجنبية دون معرفة مؤهلاته وخبراته، الأمر الذي جعل البعض يعانون من مضاعفات كبيرة، مؤكدين أنه لا بد من أن يكون الطبيب مؤهلا بدرجات علمية وتخصصية لجراحة التجميل، وأن يكون خريجا لإحدى الجامعات المعتمدة، وحاصلا على تدريب في جراحات التجميل، مع خضوعه لاختبارات مكثفة وشاملة.

وأوضح استشاري جراحة التجميل وعضو الجمعية العالمية لجراحات التجميل الدكتور بشر الشنواني، أن نسبة الرجال المهتمين بعمليات التجميل تصل إلى الثلث، وأكثرها هي عمليات تصغير الثدي وجراحة شد الجلد الزائد والترهلات الناتجة عن عمليات تخفيف الوزن، إضافة إلى عمليات زراعة الشعر وشفط الدهون، مبينا أن الموسم الرئيسي لعمليات التجميل هو الإجازات وفترة الصيف والأعراس، حيث تخضع النساء للكثير من عمليات التجميل.

ولفت الشنواني إلى أن التجميل في السابق كان يبدأ من عمر 40 عاما وما فوق، ولكن مع تطور جراحة التجميل وزيادة الأطباء الأكفاء في هذا المجال أصبح التجميل يبدأ من عمر 18 عاما ويصل إلى 65 عاماً، موضحا أن الفئة من 18 إلى 28 عاماً هي الأكثر إقبالا على عمليات نحت الخصر وشد عضلات البطن وتجميل الأنف، أما الفئة العمرية من 28 إلى 35 من الجنسين، فإنها تخضع لعمليات شد الوجه بدون جراحة وعمليات شفط الدهون، مؤكدا أن نسبة إقبال السيدات على التجميل تزيد بعد سن 35 بعد انتهائهن من مرحلة الحمل والولادة، وذلك للمحافظة على شكل أجسامهن وأنوثتهن.

 وأشار الشنواني إلى أن الجمال هو هاجس المرأة في كل زمان ومكان، وهي تفعل المستحيل لتحافظ على جمالها، مبينا أن حلم كل فتاة أن تكون الأجمل ليلة زفافها، فالتجميل يساعد السيدة على زيادة ثقتها بنفسها، خصوصا المقبلات على الزواج، موضحا أن كثيرا من الموظفات في القطاعين الخاص والعام يخضعن لعمليات التجميل بشكل متزايد في العامين الماضيين، بحكم أن التجميل له تأثير إيجابي وسلبي في طبيعة العمل.

فيما أكد استشاري جراحة التجميل في مستشفى الملك خالد الجامعي وعضو هيئة التدريس في كلية الطب وعضو الجمعية الأميركية لجراحة التجميل الدكتور خالد بن جمعان الزهراني، أن وعي السعوديين بعمليات التجميل زاد على محوريين، الأول هو زيادة درايتهم بالتجميل وأنواعه، ولكنه وعي غير مكتمل، أما المحور الثاني فهو وعي أيضا ولكنه محدود في معرفة الطبيب المعالج ومعرفة مضاعفات التجميل من مشاكل وتشوهات، فالبعض لا يعرفون ماذا يريدون من التجميل وأنها عمليات لها مضاعفات.

ولفت الزهراني إلى أن حجم سوق التجميل في الأجهزة والمستشفيات والمواد والكوادر يتجاوز 4 مليارات ريال، متوقعا أن يزيد بحكم الإقبال المتزايد، مؤكدا أن العاصمة الرياض تستحوذ على 70 في المئة من حجم عمليات التجميل، تأتي بعدها مدينة جدة بـ 25 في المئة، و5 في المئة في المنطقة الشرقية، محذر من الانسياق خلف بعض الإعلانات، مشددا على أنه يجب التأكد من مرجعية الطبيب ومؤهلاته وخبراته، وكذلك التأكد من المواد المستخدمة في العمليات التجميلية.

 وكشف الزهراني أن الزيادة السنوية على الإقبال على عمليات التجميل تتجاوز 15 في المئة، إلا أنه يتوقع أن تزيد وبشكل كبير خلال النصف الأول من العام المقبل 2015 موضحا أنه من خلال دراسة مسحية أجريت في العاصمة الرياض حول السيدات ورغبتهن في الخضوع لعمليات التجميل وجد أن 25 في المئة منهن لديهن الرغبة وبشدة في الخضوع لعمليات التجميل، وذلك بسبب الرخاء والاستقرار المادي، والقدرة على إجراء العمليات، مبينا أن 40 في المئة في الوقت الحالي من الخاضعين لعمليات التجميل من الرجال، وتتركز عملياتهم في التثدي وشفط الدهون والخصر وزراعة الشعر، لافتا إلى أن أكثر فئات الرجال العمرية إقبالا من 20 إلى 40 عاما، أما النساء فكل الأعمار.

وأوضح الزهراني أن نسبة 10 في المئة من الأخطاء أو المضاعفات تكون بعد عمليات التجميل، موضحا أن كثيرا من السيدات في السعودية تختار الدكتور لمجرد جنسيته، وهذا غير صحيح إطلاقا، فهناك أطباء أكفاء واستشاريون سعوديون ينافسون على مستوى العالم، مؤكدا أن هناك علاقة وثيقة بين السمنة ومن يحتاجون لعمليات التجميل، خصوصا من يعانون من السمنة من الدرجة الأولى، وللمعلومية جراحات التجميل ليست لعلاج السمنة أو إنقاص الوزن، لكنها تعطي نتائج ممتازة ومرجوة لمن يعانون من السمنة من الدرجة الأولى.

 وتحدث الزهراني عن موسم عمليات التجميل، مبينا أنه يكثر في الصيف وموسم السفر والأعراس، مؤكدا أن المقبلات على الزواج يفضلن الخضوع لعمليات التجميل لزيادة ثقتهن في أنفسهن وفي حضورهن وابتسامتهن وتألقهن، مشددا على أن السيدات في الدول الغربية يخضعن لعمليات التجميل للحصول على وظائف ومراكز قيادية مرموقة، ولكن لدينا في المجتمع السعودي ما زالت العادات والتقاليد تحد من ذلك، وربما تكون موظفات القطاع الإعلامي والقطاع الخاص والمعلمات الأكثر إقبالا على عمليات التجميل في العامين 2013 و2014.

Image00003 Image00004

 

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحة وجمال

تحت رعاية الشؤون الصحية – وزارة الحرس الوطني المنتدى السعودي الدولي السابع للقاحات ينطلق 17 مايو الجاري في الرياض

Published

on

By

 

تحت رعاية الشؤون الصحية – وزارة الحرس الوطني، وجامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية (كاساو) ينطلق يوم 17 مايو الجاري المنتدى السعودي الدولي السابع للقاحات في الرياض، ويقام الحدث الرائد إقليمياً يومي 17 – 18 مايو الجاري بمشاركة نخبة من الخبراء المحليين والإقليميين المتخصصين في هذا المجال.
وقال رئيس المنتدى السعودي الدولي السابع للقاحات ، الدكتور ماجد الشمراني المدير التنفيذي لبرنامج الطب الوقائي ومكافحة العدوى، مدينة الملك عبد العزيز الطبية، الشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني، الرياض، المملكة العربية السعودية: “نتطلع لمشاركة نحبة الخبراء المحليين والإقليميين في النسخة السابعة للمنتدى السعودي الدولي للقاحات، الذي يعقد تحت رعاية الشؤون الصحية – وزارة الحرس الوطني، وبالشراكة مع كبرى الجهات الصحية المحلية والدولية، ويشَكل هذا الحدث المنصة المثالية الرائدة في المملكة العربية السعودية لتطوير علم اللقاحات وتعزيز التعاون بين القطاعات الصحية المختلفة واستشراف مستقبل الاستراتيجيات الفعالة لتطوير اللقاحات على المستوى الوطني والإقليمي”.
وتركز العروض التقديمية وحلقات النقاش وورش العمل التفاعلية التي يقدمها نخبة الخبراء المشاركين في فعاليات المنتدى هذا العام، على أخر المستجدات والمبادئ التوجيهية الوطنية والدولية في مجال اللقاحات والأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات، واللقاحات الجديدة قيد التطوير واستراتيجيات نشر الوعي في المجتمعات حول مدى أهميتها، كما تشمل أبرز المواضيع التي يناقشها المتخصصون خلال فعاليات المنتدى: فيروس الورم الحليمي البشري كلقاح للوقاية من السرطان، مرض حمى الضنك والمستجدات في استراتيجيات اللقاحات للمرضى المصابين بأمراض مزمنة أو ضعف المناعة، آخر التحديثات وأفضل الممارسات حول اللقاحات اللازمة لأداء الحج والعمرة وطب السفر، تعزيز أنظمة البحث العلمي المتعلق باللقاحات ودعم تطويرها وإنتاجها في منطقة الشرق الأوسط، والعديد من أهم القضايا المتعلقة بهذا المجال.
وأوضح الدكتور فيصل فرحات مدير الصحة العامة وصحة المجتمع، برنامج الطب الوقائي ومكافحة العدوى، مدينة الملك عبد العزيز الطبية، الشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني، الرياض، المملكة العربية السعودية: “يعكس شعار دورة المنتدى هذا العام ” تطوير اللقاحات من أجل مجتمعات أكثر صحة: حماية الأرواح، وتعزيز الرفاهية” مساهمة هذا المنتدى الرائد إقليمياً في تعزيز تبادل الخبرات ودعم الجهود العالمية المتواصلة لتطوير اللقاحات الفعالة من أجل الحفاظ على الصحة العامة وحمايتها، وتشمل فعاليات النسخة السابعة للمنتدى السعودي الدولي للقاحات جلسات تفاعلية بين الخبراء المشاركين لاستكشاف أحدث الاستراتيجيات العالمية المتعلقة باللقاحات والأبحاث الرائدة الناشئة في المملكة العربية السعودية وعلى المستوى الدولي، بالإضافة إلى الأبحاث المتعلقة بتطوير اللقاحات لمواجهة الأوبئة والفاشيات، والدور الحيوي لمزوّدي خدمات الرعاية الصحيّة في تعزيز جهود تطوير اللقاحات الفعالة”.
ومن جهته، علق الدكتور محمد الزنيتان، نائب المدير التنفيذي لبرنامج الطب الوقائي ومكافحة العدوى، مدينة الملك عبد العزيز الطبية، الشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني، الرياض، المملكة العربية السعودية: “تمثل الدورة السابعة للمنتدى السعودي الدولي للقاحات التزامنا الراسخ بتعزيز الصحة عالمياً، حيث يشَكل هذا الحدث المنصة المثالية التي تجمع بين الخبراء والباحثين وصانعي السياسات لمناقشة وتبادل الأراء والخبرات حول سبل مواجهة التحديات الحالية في هذا المجال الحيوي، بجانب استعراض ومشاركة أحدث الأبحاث المبتكرة في هذا المجال وتعزيز التعاون في تطوير وتوفير اللقاحات الفعالة، كما يعكس المنتدى التزام المملكة العربية السعودية المتواصل بتعزيز الصحة الوقائية والتعليم الطبي المستمر والممارسات القائمة على الأدلة، بهدف دعم بناء مستقبل أكثر صحةً للجميع”.

Continue Reading

صحة وجمال

تحت رعاية وزارة الدفاع السعودية والخدمات الصحية بوزارة الدفاع.. المؤتمر الدولي لعلم طب الأطفال ينطلق اليوم في الرياض

Published

on

By

.. بالتعاون مع إدارة التطوير المهني المستمر في مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية ومشاركة الجمعية السعودية لطب أعصاب الأطفال

 

تحت رعاية وزارة الدفاع السعودية والخدمات الصحية بوزارة الدفاع، تنطلق اليوم فعاليات المؤتمر الدولي لعلم طب الأطفال في الرياض بالتعاون مع إدارة التطوير المهني المستمر في مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية،  ويقام المؤتمر بمشاركة الجمعية السعودية لطب أعصاب الأطفال خلال الفترة من 13 – 15 مايو الجاري،  ويركز الحدث الرائد في المنطقة على مختلف التخصصات في مجال طب الأطفال بمشاركة نخبة من أبرز الخبراء والأطباء والباحثين المتخصصين في هذا المجال بالمنطقة.

ويهدف المؤتمر الدولي لعلم طب الأطفال إلى توفير المنصة المثالية لمناقشة أهم التحديات والفرص بين الخبراء الإقليميين في مجال طب الأطفال، بجانب تبادل الآراء والخبرات وأحدث التوجهات للوصول إلى العلاجات المتطورة، كما يساهم بشكل فعال في توسيع آفاق البحث والتطوير وتعزيز التواصل بين الخبراء المتخصصين في طب الأطفال، بجانب استعراض أخر المستجدات في عدد من أهم المواضيع منها سبل التغذية الصحية وأمراض الجهاز الهضمي والأمراض المعدية  وأمراض المناعة واضطرابات الجهاز العصبي لدى الأطفال و رعاية حديثي الولادة وبقية تخصصات طب الاطفال.

وخلال كلمته الافتتاحية، قال رئيس المؤتمر الدكتور خالد حندالله استشاري طب أعصاب الأطفال، رئيس قسم طب الأطفال، مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية، نائب رئيس الجمعية السعودية لطب أعصاب الأطفال، المملكة العربية السعودية: “نتشرف بإنعقاد المؤتمر الدولي في علم طب الأطفال تحت رعاية مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية ، أحد الجهات الصحية الرائدة في المملكة العربية السعودية، ويعكس هذا الحدث الرائد إقليمياً التزامنا المشترك المتواصل نحو تقديم أفضل رعاية صحية متكاملة للأطفال، من خلال تعزيز التعاون الفعال بين مختلف التخصصات الطبية والتمريضية والجهات الداعمة، بما يضمن تلبية احتياجات الطفل صحياً ونفسياً واجتماعياً وفقاً لأعلى المعايير الطبية العالمية”.

وأضاف الدكتور خالد حندالله: “يمثل هذا الحدث العلمي البارز المنصة المتكاملة لتبادل الخبرات بين نخبة من الاستشاريين والخبراء والباحثين المتخصصين في طب الأطفال، بهدف مواصلة السعى لضمان مستقبل أفضل للجيل القادم، ودعم  البحث العلمي والتدريب والتطوير المهني المستمر للأطباء نظراً لأهمية توفير رعاية صحية آمنة ، متكاملة ، فعّالة، وتعتمد أحدث التطورات العلمية”.

وتشمل محاور أهم المواضيع في طب الأطفال التي يناقشها نخبة الخبراء المحليين والإقليميين المتخصصين في مختلف التخصصات بهذا المجال :  ضمور العضلات الشوكي (SMA) عند الأطفال، أحدث العلاجات واللقاحات لفيروس المخلوي التنفسي والتطور في رعاية الأطفال المصابين، تأثير اللقاح ضد المكورات الرئوية على صحة الأطفال والتوجهات المستقبلية، أفضل سبل التشخيص والعلاج في متلازمة انحلال الدم اليوريمية،  أخر التطورات في إدارة الربو في العيادات الخارجية، التحديات وأحدث العلاجات في أمراض الرئة عند الأطفال، التدخلات والعلاجات في الحالات الحرجة لدى الأطفال، أفضل الممارسات وإجراءات السلامة في رعاية القصبة الهوائية للأطفال، أهمية الدعم النفسي والاجتماعي لمواجهة التحديات التي تواجه عائلات الأطفال الذين يعانون من حالات طبية معقدة، والعديد من أهم المواضيع في مجال طب الأطفال.

كما تتضمن قائمة أبرز الأطباء الإقليميين المتخصصين في طب الأطفال المتحدثين والمشاركين في المؤتمر الدولي لعلم طب الأطفال: رئيس المؤتمر، الدكتور خالد حندالله استشاري طب أعصاب الأطفال، رئيس قسم طب الأطفال، مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية، نائب رئيس الجمعية السعودية لطب أعصاب الأطفال، المملكة العربية السعودية . رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر، خالد باقيس استشاري امراض الصدر لدى الأطفال، رئيس قسم امراض الصدر لدى الاطفال، مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية، المملكة العربية السعودية .

اللجنة المنظمة للمؤتمر : الدكتور عبد الرحمن عسيري رئيس قسم أمراض الروماتيزم للأطفال، المدير التنفيذي للشؤون الأكاديمية، مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية، المملكة العربية السعودية، الدكتور فهد العباس استشاري أمراض الدم والأورام لدى الأطفال، رئيس قسم أمراض الدم لدى الأطفال، مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية، المملكة العربية السعودية، الدكتور ماجد العوفي استشاري أمراض الكلى للأطفال، مدير قسم أمراض الكلى للأطفال، مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية، المملكة العربية السعودية، فيصل الحفاف استشاري أمراض الجهاز الهضمي للأطفال، مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية، المملكة العربية السعودية، الدكتورة فاتن المجماج استشارية الغدد الصماء لدى الأطفال، رئيسة قسم الغدد الصماء والسكري لدى الأطفال، مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية، المملكة العربية السعودية، الدكتور منصور القويعي، استشاري أمراض الصدر لدى الاطفال، مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية، المملكة العربية السعودية، الأستاذة ريما الزهراني أخصائية إدارة صحية، مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية، المملكة العربية السعودية  .

اللجنة العلمية للمؤتمر : الأستاذ الدكتور فهد بشيري أستاذ استشاري طب أعصاب الأطفال والصرع، قسم طب الأطفال، كلية الطب، جامعة الملك سعود، رئيس الجمعية السعودية لطب أعصاب الأطفال، المملكة العربية السعودية، الأستاذ الدكتور عبد الرحمن العضياني استشاري أمراض الأطفال المعدية، مدير مركز التميز لمكافحة العدوى، مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية، أستاذ مشارك، جامعة الفيصل، المملكة العربية السعودية، الدكتور حسن الأحمري استشاري طب الأطفال العام، رئيس قسم طب الأطفال العام، مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية، المملكة العربية السعودية، الدكتورة ملاك السمنان، استشارية طب حديثي الولادة، رئيسة وحدة العناية المركزة لحديثي الولادة، مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية، المملكة العربية السعودية، الدكتورة مي البراك استشارية أمراض الأطفال المعدية، رئيسة قسم أمراض الأطفال المعدية وقسم سلامة المرضى، مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية، المملكة العربية السعودية، الدكتور محمد الشهراني، استشاري أمراض الدم والأورام وزراعة نخاع العظم للأطفال، رئيس وحدة زراعة نخاع العظم للأطفال، مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية، المملكة العربية السعودية، الأستاذ الدكتور سرار محمد أستاذ واستشاري طب الأطفال الوراثي والتمثيل الغذائي رئيس قسم طب الأطفال الوراثي والتمثيل الغذائي، مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية، المملكة العربية السعودية، الدكتور ياسر الصهيل استشاري طب الأطفال والعناية المركزة، مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية، المملكة العربية السعودية.

 

Continue Reading

صحة وجمال

مذكرة تفاهم بين الجمعية السعودية لأمراض وجراحة الجلد وشركة آبفي وشركة النهدي الطبية

Published

on

By

 

وقعت الجمعية السعودية لأمراض وجراحة الجلد، الهيئة المهنية الرائدة لأطباء الجلدية في المملكة العربية السعودية، مذكرة تفاهم مع كلا من شركة آبفي السعودية، الشركة العالمية المتخصصة في الأبحاث وتصنيع الأدوية البيولوجية، وشركة النهدي الطبية، أكبر سلسلة صيدليات للبيع بالتجزئة في الشرق الأوسط وأفريقيا، للتعاون في تعزيز خدمات الصحة العامة وبرامج التوعية وتطوير إدارة الأمراض من خلال حلول الرعاية الصحية المبتكرة وتعزيز دور جمعية أمراض الجلد من خلال عقد الشراكات بين القطاعين الخاص والمهني لتطوير حلول صحية مبتكرة بما يتماشى مع رؤية السعودية ٢٠٣٠.
وأشار د/ عبد الله العقيل، رئيس الجمعية السعودية لأمراض وجراحة الجلد، إلى أن مذكرة التفاهم تهدف بشكل أساسي إلى التعاون في توعية وتثقيف المرضى وإطلاق حملات لرفع مستوى الوعي العام حول مرض الصدفية والتهاب الجلد التأتبي وأعراضه وخيارات العلاج بشكل خاص، بالإضافة إلى توفير إمكانية وصول المرضى إلى المواد التعليمية الدقيقة والملائمة علمياً، بالإضافة إلى تدريب ودعم أخصائيي الرعاية الصحية من خلال عقد دورات تدريبية و ورش عمل بالتعاون مع الجمعية السعودية لأمراض وجراحة الجلد لصقل مهارات أطباء الجلد ومقدمي الرعاية الصحية حول أحدث التطورات في علاج التهاب الجلد التأتبي و الصدفية.
وأكدت د. مايسة عشماوي، قائد تخصص الأمراض الجلدية في وزارة الصحة بالمملكة العربية السعودية، وعضو مجلس إدارة الجمعية السعودية لأمراض وجراحة الجلد على أهمية هذه الشراكات التي تهدف إلى تطوير الخدمات الصحية، والمساهمة في الأبحاث بالتعاون مع الجمعية السعودية لأمراض وجراحة الجلد، إضافة إلى تبادل الرؤى مع الجهات الصحية بما ينسجم مع أهداف الصحة العامة الوطنية.
وأشادت د. عفاف آل الشيخ، استشارية ورئيسة قسم الأمراض الجلدية في مدينة الملك عبد العزيز الطبية والحرس الوطني، بتوقيع مذكرة التفاهم التي تهدف إلى إرساء إطار عمل تعاوني لتطوير إدارة الصدفية والتهاب الجلد التأتبي في المملكة العربية السعودية. كما أكدت على ضرورة تعزيز الوعي بهذه الحالات، والتشخيص المبكر لها، وعلاجها وتحسين الوصول إلى الرعاية الصحية وجودتها، بما يتماشى مع رؤية السعودية ٢٠٣٠، وأضافت بأن الجمعية السعودية لأمراض وجراحة الجلد كعادتها تقوم بدورها التطويري والتدريبي من خلال تنظيم جلسات تدريبية مهنية لأطباء الجلد ومقدمي الرعاية الصحية وتسهيل المبادرات البحثية وتبادل الرؤى حول اتجاهات إدارة الأمراض.
بدوره أكد د/أشرف داوود، المدير العام لشركة آبفي السعودية، على سعي آبفي الدؤوب إلى التعاون في تقديم الخدمات الصحية والتوعوية مع الهيئات الصحية بالمملكة وتوفير موارد تدريبية ودعم مبادرات التعليم المهني في مجال الرعاية الصحية والتعاون في برامج توعية المرضى والتواصل معهم. وتتمثل مهمة آبفي في اكتشاف وتقديم أدوية وحلول مبتكرة تُعالج المشكلات الصحية الخطيرة اليوم وتُعالج التحديات الطبية المستقبلية. كما تسعى الشركة جاهدة لإحداث تأثير ملحوظ على حياة المرضى في العديد من المجالات العلاجية الرئيسية، بما في ذلك المناعة، والأورام، وعلم الأعصاب.

Continue Reading
Advertisement

Trending