Connect with us

أسواق

تقنيات حديثة لتحقيق أهداف برنامج التحول الوطني 2020 وترشيد استهلاك الطاقة في المملكة

Published

on

قدّرت شركة “بوز أند كومباني” قدرة نظام تبريد المناطق على توفير 30% من متطلّبات التبريد في المنطقة بحلول عام 2030. كما شددت المملكة على ضرورة اعتماد أنظمة تبريد المناطق في التخطيط المدني، لضمان نمو اقتصادي مُستدام؛ حيث يعد هذا النظام ضمن حلول التبريد المثلى للمدن ذات الكثافة السكانية العالية، وهو في ذات الوقت الأقل تكلفة مقارنة بحلول التبريد الأخرى.

وبصفتها من الشركات الرائدة في مجال تبريد المناطق، شاركت شركة آل سالم جونسون كنترولز (يورك)، المتخصصة في توفير الحلول المتكاملة بمجالات التهوية والتبريد والتكييف، في المؤتمر الثالث لتبريد المناطق، والذي عُقد في الرياض يومي الثالث والعشرين والرابع والعشرين من أكتوبر الجاري، بمشاركة أبرز الشركات العاملة في مجال تبريد المناطق في المملكة ودول الخليج العربي. وكان المؤتمر في دورته الثانية لعام 2016 قد أكد على تفعيل سبل تعزيز تبريد المناطق في المملكة العربية السعودية، من خلال إنشاء بنية تحتية وإطار تنظيمي قابل للتطبيق من قبل البلديات، وفتح المجال أمام تنافسية الأسعار، والتأكيد على أهمية استخدام أحدث التطورات التقنية والمعدات عالية الكفاءة.

وتعزيزا لتوصيات المؤتمر في دورته الثانية، عرضت شركة آل سالم جونسون كنترولز (يورك) هذا العام مفهوم محطات تبريد المناطق بنظام التبريد الهجين، والتنويع في حلول التبريد ضمن محطة تبريد واحدة. وبالرغم من استخدام العديد من الاقتصادات المتقدمة مفهوم محطات نظام التبريد الهجين منذ فترة طويلة، إلا أن التصاميم الموجودة في المملكة في هذا المجال محدودة جداً. وقد قدمت شركة آل سالم جونسون كنترولز (يورك) دراسة حالة تم فيها المزج بين المبردات (التشيلرات) المستخدمة للمياه والمبردات (التشيلرات) المستخدمة للهواء داخل نفس المحطة، بهدف استخلاص الجوانب الإيجابية لهذين النظامين، واعتماد الحل الذي يناسب تبريد المناطق. إن النجاح في مثل هذه الدراسات من شأنه أن يقود إلى اعتماد الحلول الأنسب وفق التقنيات الحديثة، وبالتالي المساهمة في تحقيق أهداف برنامج التحول الوطني 2020 الخاصة بترشيد استهلاك الطاقة في المملكة.

وفي تصريح له حول مشاركة الشركة في المؤتمر منذ انطلاقته الأولى، ذكر الدكتور مهند الشيخ، الرئيس التنفيذي لشركة آل سالم جونسون كنترولز (يورك): “بالرغم من حداثة تبريد المناطق في المملكة إلا أننا ومن خلال ريادتنا في هذا المجال، استطعنا إحراز تقدم ملحوظ. وكان للنتائج التي أتى بها المؤتمر في دورته السابقة دور كبير في تحديد الأولويات التي يمكن السير عليها لتحقيق الأهداف الرئيسية لرؤية المملكة 2030، والمتمثلة في تحقيق التنمية المستدامة عبر الاستخدام الفعال للطاقة. ونحن نعمل على الدوام من أجل المضي قدما في استراتيجيتنا من حيث توفير مجموعة واسعة من الحلول الذكية في هذا الخصوص لضمان تحقيق الاستدامة المنشودة”.

يُذكر أن هذا المؤتمر قد ساهم في تفعيل أسس إرساء قواعد العمل باللوائح والنظم الخاصة بتبريد المناطق. وتم في هذا الخصوص نشر لائحة هيئة المواصفات والمقاييس الخاصة بتريد المناطق SASO 2874 وهي قابلة للتحديث بعد ثلاث سنوات. كما أن شركة الكهرباء بدأت في اتخاذ خطوات حاسمة حيال الاستخدام الرشيد للطاقة، وذلك عبر تطبيق معدلات التفاضل خلال فصلي الصيف والشتاء على أساس ساعات الذروة خلال النهار، وما يمكن أن يترتب من عقوبات حيال الأحمال التي تتجاوز 1 ميجافولت أمبير (1MVA). وقد أصبح الوقت مناسبا الآن للنظر في استراتيجيات الابتكار وتقديم الحلول العملية القابلة للتطبيق من قبل المستثمرين.

وتجدر الإشارة إلى حرص آل سالم جونسون كونترولز (يورك) عند تصميم مبرداتها (التشيلرات) على أخذ الظروف المناخية القاسية بعين الاعتبار، وتركيب محركات السرعة المتغيرة (VSDs)، والتي تساعد المبردات على العمل بكفاءة في درجات الحرارة العالية وتوفير ما بين 10% و30% من الطاقة، استنادا على الظروف التشغيلية والمناخية للمشروع. ومن أبرز مشاريع الشركة في مجال تبريد المناطق نذكر على سبيل المثال لا الحصر الحرمين الشريفين، ووقف الملك عبدالعزيز بمكة (برج الساعة)، ومنطقة جبل عمر بمكة المكرمة، والمنطقة المركزية الثالثة في مطار الملك عبدالعزيز بجدة. وقد تم دعم جميع تلك المواقع بأحدث التقنيات ومعايير كفاءة استهلاك الطاقة.

بgحح0خ9ه8ه7urs00004

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أسواق

تقرير استشاري: صناعة العلاقات العامة تتكيف مع الواقع الجديد في العالم الرقمي

Published

on

By

أوصى تقرير استشاري حديث محترفي العلاقات العامة بتطوير استراتيجيات مبتكرة تركّز على استخدام التقنيات الرقمية، وبناء علاقات قوية بالجمهور؛ لمواكبة التغييرات المتلاحقة والتحديات المستقبلية في صناعة العلاقات العامة، حيث تشهد الصناعة مرحلة تحولية في عصر رقمي يتسم بالتقدّم التكنولوجي، ومشهد إعلامي متطوّر، مع تغير عادات المستهلك، مشيرا إلى أن هذه العوامل أعادت تشكيل العلاقات العامة. (لقراءة التقرير، يرجى الضغط على الرابط:( https://bit.ly/42SoQac

الثورة الرقمية

وأوضح التقرير الذي أصدرته W7Worldwide للاستشارات الاستراتيجية والإعلامية، أن الثورة الرقمية أحدثت تغييرات كبيرة في استراتيجيات العلاقات العامة، فقد تحوّل التركيز من بناء العلاقات مع وسائل الإعلام إلى إنشاء محتوى مخصص، يخاطب جمهورًا محددًا، وباتت جوانب العلاقات العامة الرقمية الحديثة تشمل العلامات التجارية، وإدارة وسائل التواصل الاجتماعي، وعلاقات المؤثرين، والاتصال الاستراتيجي.

وتطرق التقرير إلى الذكاء الاصطناعي، مبينا أن دمج الذكاء الاصطناعي في مهام العلاقات العامة أحدث تحولا جذريا؛ وفتح آفاق جديدة للإبداع والكفاءة في العلاقات العامة؛ ويدرك محترفو العلاقات العامة الإمكانات التي يوفّرها الذكاء الاصطناعي، وتأثيرها على الصناعة، حيث أظهر استطلاع حديث أن 20% من محترفي العلاقات العامة يرون الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا اتجاهين محوريين للصناعة يسهمان في إعادة تشكيل العلاقات العامة.

التكيف مع التطورات

وأكد التقرير أنه من المهم أن يتكيّف محترفو العلاقات العامة مع هذه التطورات عبر تبنّي الأدوات والتقنيات الجديدة، وتطوير المهارات اللازمة لاستخدامها بطريقة مسؤولة، والبقاء على اطلاع بالتطورات الجديدة، والحفاظ على التعلم المستمر، مبينا أن محترفي العلاقات العامة يدركون أهمية وسائل التواصل الاجتماعي والمؤثرين في صياغة حملات علاقات عامة ناجحة.

ورغم التطور التقني المتسارع، عدّ التقرير أن مهارة سرد القصص لا يزال مهارة أساسية، إذ يعتقد 88% من محترفي العلاقات العامة أن هذه المهارة تظل الأكثر قيمة في صياغة حملات علاقات عامة ناجحة، حيث يمكن أن يساعد الشركات في ربط علامتها التجارية ورسالتها بجمهورها عاطفيًّا.

الوصول  إلى الجمهور

وحول التحديات التي تواجه العلاقات العامة، قال التقرير إن أغلب الشركات والعلامات التجارية تسعى للوصول لجمهورها المستهدف، وهو ما يمثّل تحديًا كبيرًا لمحترفي العلاقات العامة، إذ يتعيّن عليهم العثور على طرق؛ لتمييز عروضهم الترويجية عن البقية، مبينا أنه توجد استراتيجيات عدة للتغلب على هذا التحدي، منها: التركيز على الإبداع، والأهمية، والتوقيت المناسب في سرد القصص، واستخدام البيانات والرؤى التي تساعد في تحديد الفرص والمخاطر، وتقييم فعالية حملات العلاقات العامة.

وعرج التقرير إلى العلاقات الإعلامية خلال جائحة كورونا COVID-19 وعملية الإغلاق التي حدثت بكثير من دول العالم، موضحا أن محترفي العلاقات العامة تمكنوا من التغلّب على هذا التحدي باتباع أساليب مبتكرة تضمّنت الاستفادة من الأدوات الرقمية، مثل: وسائل التواصل الاجتماعي، ومكالمات الفيديو، والبودكاست، التي وقرت طرقًا جديدة للتواصل مع الصحفيين.

وشدد التقرير على أهمية قياس أداء الحملات في ظل التدقيق الكبير في ميزانيات العلاقات العامة، إذ أصبح من الضروري إثباتُ القيمة الملموسة لحملات العلاقات العامة وتقديم نتائج واضحة وقابلة للقياس تؤكد مساهمة العلاقات العامة في نجاح الأعمال، وتحقيق أهدافها، ونتائجها.

الاستدامة البيئية

وبخصوص الاستدامة، حث التقرير محترفي العلاقات العامة على استخدم البيانات والقصص المقنعة لتسليط الضوء على المبادرات والأهداف الخضراء للعلامة التجارية؛ مما يعزّز الوعي بتأثير مبادئ الاستدامة، مؤكدا أهمية البيانات في تحسين التواصل، وتحقيق معدلات مشاركة أعلى، وتحسين رؤية العلامة التجارية، حيث يمكن لمحترفي العلاقات العامة استخدام استراتيجية تحليل البيانات عبر التقنيات الحديثة؛ لضبط استهداف الجمهور، وتحسين المحتوى، وقياس الأداء، واستخدام استراتيجيات تحسين محركات البحث (SEO) ووسائل التواصل الاجتماعي؛ لتعزيز الحضور عبر الإنترنت.

سوق العلاقات العامة السعودي

وتطرق التقرير إلى سوق العلاقات العامة بالمملكة، متوقعا أن يستمر نمو سوق الوسائط الرقمية بالمملكة في السنوات القادمة بمعدل 7.87% من عام 2023 إلى عام 2028، وأن يصل حجم السوق إلى 2.03 مليار دولار بحلول عام 2028، مبينا أن هذا النمو يوفر فرصًا واعدة لصناعة العلاقات العامة بالسعودية.

وبشأن مشهد العلاقات العامة الراهن، قال التقرير، إنه من خلال الموازنة بين الأساليب التقليدية والرقمية، يمكن لمحترفي العلاقات العامة إنشاء استراتيجية فعّالة؛ وأنه على رغم أن الأساليب الرقمية تعد أكثر أهمية من أي وقت مضى، إلا أنه ما يزال من المهم الحفاظ على بعض الأساليب التقليدية.

Continue Reading

أسواق

سيجاريت ريسينج للقوارب الفاخرة تطلق عملياتها في الشرق الأوسط

Published

on

By

أطلقت سيجاريت ريسينج، الشركة الرائدة في تصنيع القوارب الفاخرة عالية الأداء، عملياتها رسمياً في الشرق الأوسط اليوم، من خلال تقديم مجموعة فريدة تتكون من خمسة قوارب سيجاريت ريسينج في فعالية رفيعة المستوى لكبار الشخصيات في يوم الافتتاح في مرسى العرب الفاخر بإدارة دي مارين.
وتقدم شركة سيجاريت الشرق الأوسط مجموعة مميزة من طرازات القوارب الفاخرة، بدءاً من طراز نايت هوك بطول 41 قدم وحتى طراز تيرانا بطول 59 قدم، والتي توفر جميعها مزيجاً استثنائياً من الحرفية والأداء والفخامة. وقد صُممت جميع قوارب سيجاريت بشكل مخصص لكل عميل عبر المزج بين الإبداع والابتكار. كما توفر الهندسة المتقدمة لقوارب سيجاريت الأمان والراحة والسلاسة حتى في أصعب الأجواء البحرية.
وتعليقاً على هذا الموضوع، قال تيم ترينكر، الرئيس التنفيذي والشريك في سيجاريت الشرق الأوسط وأوروبا: “تكتسب فعالية اليوم أهمية بالغة بالنسبة لشركة سيجاريت ريسينج التي تؤكد التزامها تجاه الشرق الأوسط عبر إطلاق العلامة التجارية الفاخرة في المنطقة. ونقدم بمناسبة يوم الافتتاح الخاص بكبار الشخصيات، خمسة نماذج من قوارب سيجاريت ريسينج الفخمة في مرسى العرب، الوجهة السياحية الفاخرة ذات الإطلالات الخلابة على برج العرب والتي تديرها دي مارين، حيث تؤكد العلامة التجارية مكانتها والتزامها بالفخامة والجودة الاستثنائية في المنطقة. كما نؤكد على أن فريق سيجاريت الشرق الأوسط متحمس ومتطلع للمضي قدماً بكل ثقة لتحقيق أحلام العملاء من عشّاق القوارب الفاخرة في المنطقة”.
ويتم تصنيع قوارب سيجاريت يدوياً من قبل فريق الشركة المتمرس منذ عام 1969، والذي يضم عمال التغليف والتنجيد وعمال المعادن والرسامين. وتستمر قوارب سيجاريت في الحفاظ على تقاليد المتعة والسباق لأكثر من نصف قرن، متربعة على عرش الشركات الأكثر تقدماً وتطوراً في صناعة القوارب الفاخرة، وذلك بفضل قسم تطوير المنتجات والهندسة المتميز الذي يواصل إبداعه للحفاظ على مكانة الشركة الرائدة.
وتقوم شركة سيجاريت الشرق الأوسط بتعيين الوكلاء حالياً بشكل استراتيجي في جميع أنحاء المنطقة لضمان دعم العملاء في عملية البيع وما بعدها، وتوفير خدماتها على أعلى مستوى لأصحاب قوارب سيجاريت الحاليين والمستقبليين. ويشهد الطلب على القوارب الفاخرة عالية الجودة والحرفية والأداء تزايداً ملحوظاً، وتضمن الشركة تميّز كل من قوارب سيجاريت عبر طلائه المخصص عالي الجودة.
وتم منح الحاضرين اليوم خلال حفل الإطلاق المفتوح لكبار الشخصيات، الفرصة لمشاهدة وتجربة خمسة نماذج من قوارب سيجاريت ريسينج، بما فيها قوارب الكونسول الوسطي مثل طراز تيرانا بطول 59 قدم، وطراز ثاندر بطول 52 قدم، وطراز أوروريس بطول 42 قدم، وطراز نايت هوك بطول 41 قدم، إضافة لقارب الأداء 515 الأيقوني الشهير.
لمزيد من المعلومات حول قوارب سيجاريت ريسينج الفاخرة، يرجى زيارة:

https://cigaretteracing.com

Continue Reading

أسواق

بيسل تتصدر في الابتكار في جوائز منتج العام 2024 في دول مجلس التعاون الخليجي

Published

on

By

تألقت “بيسل” للشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا وهي الشركة الرائدة في مجال أجهزة المكانس الكهربائية، بفوزها الكبير في جوائز منتج العام 2024 في دول مجلس التعاون الخليجي. حازت “بيسل” على الجوائز الأولى في فئتين حاسمتين، فقد تم تكريم فئة الـ CROSSWAVE® وفئة أجهزة التنظيف المحمولة كأفضل جهاز لتنظيف الأرضيات وأفضل مكنسة محمولة، ما يبرز الإلتزام الثابت للشركة بتقديم أداء تنظيف متميز ومبتكر.
تُعتبر جائزة – منتج العام في الخليج، والتي يصوت عليها المستهلكون، والمعروفة بأنها الشعار الأكثر تميزاً لابتكار المنتجات في دول مجلس التعاون الخليجي، تبرز التزام “بيسل” بتقديم تقنيات تنظيف متقدمة تلبي احتياجات الأسر العصرية. يٌحكم الجائزة عينة من ٤٥٠٠ مستهلك في الخليج، وهي تعترف بالمنتجات التي تبرز لقيمتها الابتكارية وتأثيرها على تجارب المستهلكين.
تجسّد فئة الـ CROSSWAVE® وفئة أجهزة التنظيف المحمولة السعي الدؤوب لـ “بيسل” نحو التميز في تكنولوجيا التنظيف. تتميز فئة الـ CROSSWAVE® بكفاءتها الفائقة وتنوعها، وقد أعادت تعريف تنظيف الأرضيات في جميع أنحاء الخليج. وبالمثل، توفر فئة أجهزة التنظيف المحمولة للمستهلكين قوة التنظيف المحترفة لإزالة البقع والأوساخ، مما يسهل المحافظة على نظافة الديكورات الداخلية.
قالت فاتن البلطجي، المدير العام لـ “بيسل” في الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا: “إننا نشعر بالفخر العميق لنيلنا جائزة منتج العام 2024 في دول مجلس التعاون الخليجي لفئتي الـ CROSSWAVE® وأجهزة التنظيف المحمولة. هذه الجوائز تعتبر بمثابة شهادة على تراث “بيسل” في الابتكار وتفانينا في تقديم حلول تنظيف متميزة تلبي الاحتياجات المتغيرة لعملائنا. إن هذا انعكاس لتعهدنا بالتميز وشغفنا بإنشاء منتجات تجعل التنظيف فعالاً وممتعاً. نحن ملتزمون بمواصلة الريادة في مجال الابتكار في العناية بالأرضيات”.
تقدم “بيسل” مجموعة من المنتجات التي تحمل في طياتها الابتكار والتقنية الرائدة في عالم العناية بالأرضيات، حيث يلتقي الابتكار بالتقاليد في كل عملية كنس ومسح وغسل. “بيسل” أكثر من مجرد اسم، فهي تمثل وعداً بتنظيف البقع وبأقل جهد ممكن، يحول الأماكن إلى ملاذات نقية. كل منتج يكشف عن تاريخ طويل من النقاء والأداء الراقي، ويعيد تعريف العناية بالأرضيات بشكل مستمر. تضمن “بيسل” أن كل يوم يوفر وعداً ببداية جديدة.

Continue Reading
Advertisement

Trending