Connect with us

اقتصاد وأعمال

باركليز يتوّج بجائزة “أفضل بنك استثماري أجنبي في منطقة الشرق الأوسط”

Published

on

فاز بنك “باركليز” بجائزة ” “أفضل بنك استثماري أجنبي في منطقة الشرق الأوسط من قبل “إيميا فاينانس” (EMEA Finance)، المجلة الرائدة المتخصصة في مجال الخدمات المصرفية والمالية في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، ، وذلك تكريماً لريادته المستمرة في مجال الخدمات المصرفية الاستثمارية.

واستند قرار لجنة التحكيم منح الجائزة لبنك “باركليز” على عدة عواملَ، من بينها تميّز الخدمات التي يقدمها البنك للعملاء، ومكانته الاستثنائية في مجال المشورة وتعاملات أسواق رأس المال، فضلاً عن انتشاره العالمي وامكاناته المتطورة في تنفيذ أكبر وأهم الصفقات العالمية.

وقُدمت هذه الجائزة التي تمنح للبنوك في المنطقة تقديراً لإنجازاتهم السنوية في مجال الخدمات المصرفية الاستثمارية، إلى بنك “باركليز” خلال حفل  توزيع “جوائز الإنجازات المصرفية في منطقة الشرق الأوسط” الذي عقد في إمارة دبي، وذلك تأكيداً  للمكانة الرائدة التي يتبوؤها البنك في مجال عمليات الدمج والاستحواذ وأسواق أسهم رأس المال وإصدارات السندات المالية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وتعليقاً على التكريم، قال مكرم عازار، رئيس مجلس إدارة “باركليز” في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ورئيس مجلس إدارة العمليات المصرفية لأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا: “تعكس هذه الجائزة المرموقة من ’إيميا فاينانس‘ قوة حضورنا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إحدى أهم الأسواق التي نعمل بها. وتلعب خبرتنا الإقليمية وخدماتنا الاستشارية رفيعة المستوى، إلى جانب انتشارنا العالمي الواسع، دوراً هاماً في تزويد عملائنا بخدمات استشارية وقدرات استثنائية في تنفيذ العمليات.”

وأضاف عازار قائلاً: “على مدار الأشهر الـ 12 الماضية، نجح ’باركليز‘ في تنفيذ 28 صفقة بارزة في مجال عمليات الدمج والاستحواذ، وإصدارات رأس المال، عبر عمليات الاكتتاب العامة وإصدارات السندات والصكوك السيادية والمؤسسية، مما يدّل على الانتشار الواسع لأعمالنا على الصعيد العالمي، وتعاوننا الوثيق والمتواصل مع فرق ’باركليز‘ العالمية “.

ومن جهته، قال كريستوفر مور، ناشر مجلة ’إيميا فاينانس‘ (EMEA Finance): ” استحق ’باركليز‘ لقب ’أفضل بنك استثماري أجنبي‘ في منطقة الشرق الأوسط للسنة الثانية على التوالي، فقد تكمن البنك من مواصلة تعزيز قاعدة عملائه الصلبة وسمعته الجيدة التي اكتسبها البنك عن جدارة، نظراً لقدرته على إدارة وتنفيذ مجموعة من أكبر الصفقات على مستوى العالم.”

وأضاف قائلاً: “كما نجح ’باركليز‘ باحتلال  مركز مرموق بين أكبر ثلاثة منافسين في قوائم أداء المصارف الاستثمارية (league tables) بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بين عامي 2015 و2016، والتي تصدرها ’ديلوجيك‘ في مجال عمليات الدمج والاستحواذ والاكتتابات العامة وإصدارات السندات. ولا شك أن الحصة السوقية الاستثنائية التي استأثر بها البنك مثيرة للإعجاب، حيث تجاوزت 33% من إجمالي صفقات الدمج والاستحواذ، لتتخطى قيمتها 53 مليار دولار أميركي. ونعتقد أن النتائج الجيدة التي حققها البنك لصالح عملائه تحفزهم على التعامل معه مجدداً”.

وتتضمن قائمة الصفقات التي نفذها “باركليز” على مدار الأشهر الـ 12 الماضية صفقة استحواذ مجموعة ’بي إن‘ (beIN) الإعلامية على منصة ’ديجي-ترك‘ التركية للتلفاز المدفوع، واستحواذها الثاني على’ميراماكس‘، الشركة الأمريكية الرائدة والمستقلة في مجال الإنتاج السينمائي والتلفزيوني؛ وبيع حصص ’إنفستكورب‘ في ’جالف كرايو‘ و’بولي كونسبت‘؛ بالإضافة المشاركة في عدة إصدارات إقليمية أهمها السندات سيادية لصالح دولة قطر بقيمة 9 مليارات دولار أميركي؛ والصكوك السيادية بقيمة 500 مليون دولار لصالح حكومة إمارة الشارقة؛ وصكوك “موانئ دبي العالمية” التي بلغت قيمتها  1.2 مليار دولار؛ وإصدار شركة “ماجد الفطيم” بقيمة 300 مليون دولار من أصل سنداتها بقيمة 500 مليون؛ وإصدار ’بنك قطر الوطني‘ لسندات مستحقة بعد 5 سنوات بقيمة 1 مليار دولار؛ وإصدار ’إيه إم دي‘ لسندات قابلة للتحويل بقيمة 700 مليون دولار و600 مليون دولار من عروض الأسهم العادية.

وتجدر الإشارة إلى أن “جوائز الإنجازات المصرفية” في منطقة الشرق الأوسط، والتي تنظمها مجلة ’إيميا فاينانس‘ (EMEA Finance) منذ عام 2008، تحتفي بإنجازات بنوك الخدمات المصرفية للأفراد وبنوك الخدمات المصرفية الاستثمارية، وأبرز الوسطاء ومديري الأصول المالية في مختلف أنحاء منطقة الشرق الأوسط.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقتصاد وأعمال

نماذج العمل البديلة تُعدّ أساسية لتمكين المرأة السعودية من العودة إلى سوق العمل بحسب أحدث استطلاع لشركة بي دبليو سي الشرق الأوسط

Published

on

By

تواجه النساء العاملات تحديات هائلة لدى عودتهن إلى المشاركة في سوق العمل في المملكة، من بينها “تحجيم فرصهن لكونهن أمهات عاملات” أو رفض سيرهن الذاتية نظراً لوجود فجوات في مسيراتهن المهنية. وجاءت هذه النتائج في تقرير صادر عن بي دبليو سي الشرق الأوسط بعنوان تمهيد طريق عودة المرأة إلى العمل في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا“.

واستطلع التقرير أكثر من 1200 امرأة في بلدان مثل الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وقطر ومصر والبحرين والأردن والكويت ولبنان وعُمان، ويُبرِز التقرير آراءً نقدية لرؤساء تنفيذيين رئيسيين في المنطقة. 

وأشارت النتائج الرئيسية للاستطلاع إلى أن 52% من السعوديات قد تعرضن لرفض سيرهن الذاتية بسبب وجود فجوات في مسيراتهن المهنية، في حين رأت أكثر من 83% من السعوديات أن برامج تشجيع العودة إلى العمل التي توفر لهن مساراً منظماً للعودة إلى سوق العمل، بما في ذلك التدريب والدعم المخصص، على أنها برامج مهمة ومؤثرة في تمكينهن من إعادة الانخراط بنجاح في سوق العمل. 

ويرصد التقرير، الذي يعد الأول ضمن سلسلة تقارير حول “أهمية التنوع”، التحديات التي تواجه السيدات في المملكة العربية السعودية عند محاولتهن العودة إلى العمل بعد فترة من التوقف المؤقت. وبحسب التقرير اتخذ أكثر من نصف السيدات المشاركات في الاستطلاع في المملكة العربية السعودية (55%) قراراً بالتوقف المؤقت عن العمل، وهي نسبة تزيد عن النسبة التي سجلتها نظيراتهن في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والتي تبلغ 44%. ولكن لم تتجاوز نسبة السعوديات اللواتي من المرجح أن يعدن إلى العمل بعد توقف 40%، وهي نسبة أقل من المتوسط على مستوى المنطقة الذي بلغ 43%.

وتوصلت الدراسة كذلك إلى أن الرغبة في تحقيق الاستقلال المادي تمثل دافعاً رئيسياً لدى العائدات إلى سوق العمل في المملكة العربية السعودية (42%) مقارنة بنظيراتهن على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (38%). 

وتركزت أغلبية السيدات المشاركات في الاستطلاع في المملكة العربية السعودية اللواتي توقفن لفترة مؤقتة عن العمل (67%) في مناصب على مستويات الإدارة العليا والإدارة التنفيذية والمناصب التي تستلزم خبرات لشغلها، وجاءت المسؤوليات المرتبطة برعاية الأطفال بين الأسباب الرئيسية التي دفعتهن إلى أخذ القرار بالتوقف المؤقت عن العمل. وعلى الرغم من ذلك، تنظر السيدات في المملكة العربية السعودية، على خلاف نظيراتهن في بقية منطقة الشرق الأوسط، إلى العناية بصحتهن النفسية أو البدنية على أنها من بين الأسباب الثلاثة الأولى للتوقف لفترة مؤقتة عن العمل.  

وتمثل الفجوات في المسيرة المهنية عقبة بارزة في سبيل عودة السيدات إلى سوق العمل نظراً لما يرتبط بها من انطباع سلبي هائل. وعلى الرغم من تمتع الكثير من السيدات بالطموح ورغبتهن في العودة إلى العمل بعد فترات الانقطاع الوظيفي، يرى أكثر من نصف هؤلاء السيدات (60%) أن التوقف المؤقت عن العمل قد يؤثر سلباً على مسيراتهن المهنية. 

وفي هذا السياق، صرح رياض النجار، رئيس مجلس إدارة بي دبليو سي الشرق الأوسط والشريك المسؤول عن مكاتب الشركة في السعودية، قائلاً: “زادت أعداد السيدات في سوق العمل السعودي بأكثر من الضعف ووصلت إلى نسبة 36% في الفترة ما بين عامي 2017 و2023 علماً بأن الحفاظ على هذا الاتجاه أمر مهم لتحقيق أهداف برنامج التحول الوطني. وتمثل السيدات السعوديات مجموعة من المواهب غير المستغلة التي يمكن أن تساهم في تنويع النمو والتطور الاجتماعي والاقتصادي في المملكة. وينبغي على أصحاب الأعمال اعتماد ممارسات شمولية في أماكن العمل، بما في ذلك نماذج العمل البديلة، بهدف إعادة دمج السيدات في سوق العمل واستغلال القدرات الكاملة لهذه المجموعة من المواهب التي تتمتع بالخبرة والتي لم تستغل كما ينبغي في بناء مستقبل أكثر ازدهاراً للجميع”.   

ومن جانبها، صرحت نورما تقي، رئيسة قسم الشمول والتنوع في الشرق الأوسط والشريكة في قسم خدمات المعاملات ورئيسة قسم الأسواق الاستهلاكية في بي دبليو سي الشرق الأوسط، قائلة: “يتعين على الشركات السعودية أن تغرس ثقافة تشعر السيدات في ظلها بالأمان في حالة اضطرارهن للتوقف المؤقت عن العمل وتشجعهن على تقديم مساهمات إيجابية ومؤثرة عند عودتهن إلى العمل بدون أن يكون لذلك انطباع سلبي. وتظهر النتائج التي توصلنا إليها أن توفير نماذج العمل البديلة وتعزيز مزايا رعاية الأطفال قد تسهل إلى حد كبير عودة السيدات إلى سوق العمل. وفي الواقع، تظهر نتائجنا أن عودة السيدات إلى سوق العمل بعد فترة توقف مؤقت عن العمل قد تساهم بنحو 385 مليار دولار أمريكي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وسيكون بمقدور أصحاب العمل السعوديين الذين يستثمرون في برامج تشجيع العودة إلى العمل بهدف زيادة الشمول في أماكن العمل الحصول في نهاية المطاف على مجموعة من المواهب التي تمتلك الكثير من الدوافع والخبرات والتي ترغب في ترك بصمتها في سوق العمل”.   

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

إبيسود 6″ تعقد شراكة مع “لووب” لتعزيز الشمول المالي عبر خدمات التكنولوجيا المالية في المملكة العربية السعودية

Published

on

By

أعلنت “إبيسود 6″، الشركة الرائدة عالميًا في تقديم الحلول المؤسسية للمدفوعات ودفاتر الحسابات الرقمية، اليوم عن شراكتها مع “لووب”، أحد الأسماء البارزة في قطاع الدفع الرقمي الخاضعة لإشراف البنك المركزي السعودي. وتسعى “إبيسود 6″من خلال هذا التعاون إلى نقل خبرتها في توفير خدمات التكنولوجيا المالية المبتكرة، التي تقدمها في 40 دولة حول العالم، إلى المملكة العربية السعودية. وستركز الشراكة على تحسين خدمات البطاقات، والمحافظ الإلكترونية، وحلول الدفع الفوري من “لووب” لدعم هدفها الاستراتيجي بأن تصبح رائدة في تمكين الخدمات المالية الرقمية في المملكة.

وتجدر الإشارة إلى أن المملكة تشهد حاليًا تسارعًا ملحوظًا في تبني تقنيات الدفع الرقمي إذ وصلت نسبة المدفوعات الرقمية في السوق السعودية مؤخرًا إلى 62%، مقتربة بذلك من النسبة الـبالغة 70% التي تسعى لتحقيقها بحلول عام 2025. ويعزى هذا التقدّم اللافت بشكل رئيس إلى خطة “رؤية 2030” الطموحة، التي تضع تعزيز البنية التحتية للتكنولوجيا الرقمية في البلاد على قائمة أولوياتها. وفي خضم هذا الزخم، تبرز “لووب” كشركة متخصصة في تقنية وحلول المدفوعات الرقمية، تسعى جاهدة لضمان تجربة مالية سلسة ومرنة للأفراد والمؤسسات على حد سواء في المملكة العربية السعودية. كما تعد عملياتها الاستراتيجية ومنتجاتها المبتكرة جزءً لا يتجزأ من مسيرة المملكة نحو تحقيق رؤيتها.

وفي هذا السياق، ستعتبر منصة تريتيوم® المتطورة والمملوكة حصريًا لشركة “إبيسود 6″ والتي ستوفرها لـ”لووب” من خلال هذه الشراكة عاملًا محوريًا في تغيير قواعد اللعبة لصالح “لووب” التي ستتمكّن بذلك من طرح حلول مبتكرة على أعلى مستوى من التقدم في مجال المدفوعات الرقمية في خطوة لا تسهم في تحقيق أهداف “رؤية 2030” فحسب، بل تسهّل أيضًا من إطلاق منتجات جديدة ومتطورة في السوق المحلية من المتوقع أن تلقى إقبالًا كبيرًا لدى عملاء “لووب”.

هذا وستعمل هذه المنصة العصرية المتطورة على تمكين “لووب” من إطلاق منتجاتها بسرعة لعملائها من الأفراد والشركات في السعودية حيث ستساعد في تبسيط تقنيات الدفع الخاصة بـ”لووب” على نحو يسهم في خفض التكاليف وتوفير بنية أساسية تقنية قابلة للتهيئة والضبط وجاهزة للاستخدام بواسطة أي منتج من منتجات الدفع الجديدة وعلى نحو يواكب التطوّر السريع الذي تشهده السوق السعودية.

وبهذه المناسبة، أعرب السيد/ “علي العبيد”، الرئيس التنفيذي لشركة “لووب”، عن تقديره العميق لهذه الشراكة قائلًا: “تعمل المملكة العربية السعودية جاهدة على الدفع بعجلة التغيير وتعزيز مكانتها الرائدة في مجال المدفوعات الرقمية ولقد كان لتعاوننا مع “إبيسود 6″دور فعال في تحقيق رؤيتنا الاستراتيجية على أرض الواقع وسيمثّل بلا شكّ نقلة نوعية في رحلة تحديث أنظمة المدفوعات في المملكة. كما أننا نتطلّع للعمل مع “إبيسود 6″ لإعادة رسم ملامح مستقبل المدفوعات الرقمية في المنطقة بأسرها”.

ومن جانبه صرّح السيد/ “جون ميتشل”، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة “إبيسود 6″، قائلاً: “تمثل هذه الشراكة دفعة كبيرة إلى الأمام في رحلة تحديث أنظمة المدفوعات في المملكة العربية السعودية، ونحن نهدف من خلالها إلى دخول عصر جديد لأنظمة الدفع من خلال الجمع بين تقنية “إبيسود 6” الحديثة وخبرة “لووب” وروح الريادة التي تتمتع بها، ما يوفر للشركات والأفراد على حدّ سواء قيمة وفوائد لا تضاهى، ونحن بالتأكيد متحمّسون للعمل مع “لووب” لإحداث طفرة في أنظمة المدفوعات في جميع أنحاء المملكة”.

 

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

متطوعو فيديكس ينشرون السعادة بتعبئة وتوزيع أكثر من 2,300 طرد مساعدات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال رمضان

Published

on

By

تواصل فيديكس إكسبريس، وهي شركة تابعة لـفيديكس كورب، المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز FDX))، والرائدة عالمياً في مجال النقل السريع، مبادرتها السنوية لدعم المجتمعات المحلية خلال شهر رمضان المبارك. وانضم أكثر من 100 متطوع في فيديكس لتعبئة أكثر من 2,300 طرد من المعونات الغذائية، بالتعاون مع مؤسسة “سمارت لايف” في الإمارات العربية المتحدة، ومؤسسة “صُنّاع الحياة مصر” في مصر، بهدف مساعدة المحتاجين.

وفي إطار التزام فيديكس الدائم بخدمة المجتمع، تعاون أعضاء الفريق لتعبئة سلال غذائية أساسية تشمل الأرز، المعكرونة، الفاصوليا، العدس، الملح، معجون الطماطم، الزيت، الدقيق، الجبن، السكر، التمر، والشاي. تم توزيع هذه المساعدات على العمّال في عجمان والأسر في القاهرة. هذا العام، وسع أعضاء فريق فيديكس دورهم من مجرد المشاركة في التعبئة إلى القيام بتوصيل الطرود، مما أضاف قيمة هامة للمبادرة.

ومن خلال التعاون مع مؤسسة “سمارت لايف”، ومؤسسة “صُنّاع الحياة مصر”، تؤكد فيديكس على التزامها الثابت و المستمر بالمساهمة المجتمعية ورغبتها في إحداث تأثير إيجابي عالمي.

مبادرة رمضان هي جزء من برنامج “فيديكس كيرز”، وهو البرنامج العالمي الذي تتبنّاه الشركة للتأكيد على مشاركتها المجتمعية، كما تم تطويره لتقديم المساعدة والدعم لجعل العالم مكاناً أفضل بالاعتماد على العمل التطوعي والعطاء الخيري.

Continue Reading
Advertisement

Trending