Connect with us

اتصالات وتقنية

سوني موبايل” تطلق هاتف الرائد “إكسبيريا xz” و”إكسبيريا x compact”العالي الجودة بـ”تقنية الاستشعار الثلاثي للصورة”

Published

on

كشفت “سوني موبايل” اليوم، النقاب عن الهاتفين الأولين “إكسبيريا XZ” الرائد و”إكسبيريا X Compact” الممتاز اللذين يوفران تجربة شخصية أكثر ذكاء، وهما يشكلان إضافة مذهلة إلى مجموعة هواتف “إكسبيريا X” الذكية، استكمالاً للرؤية التي أطلقتها الشركة في فبراير/شباط الماضي خلال فعاليات مؤتمر الهاتف العالمي.

وقال هيديوكي فورومي، نائب الرئيس التنفيذي للمبيعات العالمية والتسويق في سوني موبايل “أردنا من خلال إكسبيريا مساعدة المستهلك أينما دعت الحاجة وهو ما يجعل كل يوم في حياته أكثر ملاءمة وسهولة للاستفادة من اللحظة”.

وأوضح “مع إكسبيريا XZ وإكسبيريا X Compact يصبح بإمكان المستخدم اغتنام كل لحظة كما يراها، والتقاط صور خالية من الغشاوة سواء كان ذلك في الليل أو في النهار بألوان حية بفضل تقنيتنا الجديدة للاستشعار الثلاثي للصورة”.    

التقاط الحركة شديدة السرعة بألوان حقيقية

يوفر هاتف “إكسبيريا XZ” الذكي الأول الرائد و”إكسبيريا X Compact” الممتاز تقنية كاميرا حديثة ومعدّلة لتمنح المستخدمين أفضل الصور من مجموعة “إكسبيريا X” لغاية الآن. ويتضح تميّز هذه الكاميرا من خلال الاستعانة بتاريخ “سوني” العريق في مجال تقنية كاميرات التصوير وبالتعاون مع مهندسي “سوني موبايل” المختصين في التصوير الرقمي، ومن هذا المنطلق فإن النماذج الحديثة تُظهر واحدة من الكاميرات الأكثر تقدماً في هاتف ذكي. ومن أجل تعظيم قدرة مستشعر الصورة من “سوني” والمشهود له، تمت إضافة جهازي استشعار لتتحول إلى تقينة “سوني” للاستشعار الثلاثي للصورة، وهذا الأمر يتيح لمستخدمي الهاتف التقاط صورٍ رائعة بالحركة مع ألوان حقيقية نابضة بالحياة في أي ظرف من الظروف. وتتضمن هذه التقنية مستشعر صورة الهاتف المتحرك الأصلي “Exmor RS” الذي يوفر مزيجاً قوياً من الصورة العالية الجودة وسرعة الضبط التلقائي (AF) جنباً إلى جنب مع تقنية “Predictive Hybrid AF” للتنبؤ بذكاء ولتتبع الحركة من أجل تحقيق النتائج المرجوّة عبر صور خالية من الغشاوة، أضف إلى ذلك المستشعر الليزري “Laser AF” مع تقنية الاستشعار عن بعد الذي يلتقط صوراً رائعة خالية من الغشاوة متحدياً ظروف الإضاءة الخافتة. وأكثر من ذلك، فإن مستخدمي هذين الهاتفين سوف يستمتعون بالألوان الحية النابضة بالحياة بفضل المستشعر “RGBC-IR” الملوّن الذي يضبط بدقة توازن اللون الأبيض بالاستناد على مصدر الضوء المنبثق من البيئة المحيطة.        

كما أن الكاميرا الرئيسة بقوة 23 ميغابيكسل لن تمنح المستخدمين لقطات واضحة فحسب، بل أيضاً سوف تتيح لهم الانتقال بسرعة فائقة من وضع الاستعداد إلى وضع التقاط الصورة في غضون 0.6 ثانية عند لمس الزر المخصص لتشغيل القفل (المصراع)، وهو ما يضمن للمستخدمين جهوزيتهم لتصوير اللقطة المثالية تحت أي ظرف فور حدوثها.

وبالإضافة إلى ذلك، تمت إضافة مزايا متقدمة لأولئك الذين يتطلعون إلى المزيد من المرونة مع الإعدادات اليدوية لتعزيز تجربتهم في التصوير وإمكاناتهم الإبداعية، مثل سرعة القفل (المصراع) وضوابط التحكم. 

أما بالنسبة لتصوير مقاطع الفيديو التي تشهد انتشاراً واسعاً لا مثيل له من قبل حيث تتم مشاركة وتقاسم اللحظات الفريدة عبر وسائل الإعلام الاجتماعية، فإن الهاتفين الجديدين يتميزان بارتقائهما إلى مستويات متقدمة جداً في مجال تطور وثبات الصورة، وهما متجذّران في كاميرات تصوير الفيديو من سوني “Handycam”، ومع تقنية سوني “SteadyShot” مضافة إلى  “Intelligent Active Mode” يصبح بالإمكان الحصول على شريط فيديو ممتاز. والآن، مع مثبّت الصورة خماسي المحور (5-axis stabilization) بات بإمكان المستخدمين تصوير أفلام الفيديو بسلاسة أكبر حتى أثناء السير أو خلال اللقطات المُقرّبة جداً. كما يوفر “إكسبيريا XZ” أيضاً، أعلى جودة تسجيل بدقة 4K وهو ما يخوّل المستخدم الحصول على لقطة نقية وحادة وغنية بالتفاصيل.

وزوّد “إكسبيريا XZ” بكاميرا أمامية بقوة 13 ميغابيكسل لتكون مثالية خلال التقاط صور “السلفي”، مع قدرة اسشعار فائقة تصل إلى “ISO6400” وعدسة واسعة الزاوية 22 ملليمتراً/ 90 درجة، وهو ما سيمنح المستخدم أفضل لقطة حتى خلال الإضاءة الخافتة أو صور “سلفي” الجماعية.

تصميم ممتاز يلائم تفاصل الحياة كافة

ومع التصميم الفريد للشكل الخارجي، فإن شاشة “إكسبيريا XZ” الزجاجية اللولبية قياس 5.2 إنش وخلفيته المعدنية يجعلانه انسيابياً في اليد ويوّلد شعوراً رائعاً لدى المستخدم. وقد استُوحي الشكل الخارجي اللولبي من الشكل المتجانس، في حين أن “ALKALEIDO” المعدني مع الإشراقة والنقاوة العاليتين يجعلانه متألقاً بالإضافة إلى الشعور بالعمق، وهو ما يعزز تصميمه الفاخر. ويتوفر “إكسبيريا XZ” باللون الأزرق المستوحى من جمال الطبيعة – Forest Blue-، جنباً إلى جنب مع الكلاسيكية الأنيقة للوّنين الأسود المعدني والبلاتيني.

وإذا ما أضفنا عامل الشعبية التي تحظى بها “سوني” على نطاق واسع إلى مجموعة “إكسبيريا X”، فسوف نجد أن تقنيات “إكسبيريا X Compact” العظيمة قد جُمعت في هيكل صغير. كما أن شاشة هذا الهاتف الذكي التي تبلغ 4.6 إنش وتصميمه الخارجي اللولبي قد جعلاه مريحاً بشكل متميز عند حمله ومثالياً لتشغيله بيد واحدة فقط. وبالإمكان ملاحظة تصميم “إكسبيريا X Compact ” بوضوح عبر زخرفته المصقولة بدقة عالية والشعور بصلابته. كما يتميز هذا الهاتف باللون الأزرق الفتّان الذي اختارته “سوني موبايل” مع مسحة من اللون الأزرق الضبابي مع الـ”يونيفرس” الأسود السرمدي والأبيض الأنيق.      

لقد وظّفت “سوني” خبرتها في مجال التصاميم العملية في ابتكار “إكسبيريا XZ” إلى جانب تصميمه لمقاومة المياه للتخلص من القلق من بضع قطرات من الماء، بحيث يتمكن مستدخم هذا الهاتف المتحرك الاسترخاء وعدم الخوف من تسرّبها أو من زخّات المطر المفاجئة. وللتعرف الفوري على المستخدم، فإن زر تشغيل مستشعر بصمة الإصبع في “إكسبيريا XZ” و”إكسبيريا X Compact” قد تم تثبيته من الجهة الجانبية للهاتف، لذا، فإن المستخدم قادر على التقاطه وفتحه بشكل آمن بحركة واحدة، هذا بالإضافة إلى انسيابيته المريحة في راحة اليد.  

التعلم من سلوك المستخدم لتحسين الخبرة لديه

وفي الوقت نفسه، أدرجت “سوني موبايل” المزايا الذكية إلى هواتفها الذكية المتحركة بحيث يمكنها أن تساعد المستخدمين على حياتهم اليومية أكثر راحة وأكثر فعالية وأكثر متعة. وكلا الهاتفين يتمتعان بميزة “Battery Care” المعززة بتقنية الشحن المتكيّف من “كيونوفو” التي تعمل بتناغم لإبقاء البطارية بحالة جيدة وتجعلها تدوم لوقت أطول لغاية الضعفين. تراقب تقنية “كيونوفو” للشحن المتكيّف عملية الشحن المتدفق وتعدّله من أجل تجنّب الإضرار بطول عمر البطارية بينما تقوم “Battery Care” بمراقبة الشحن معتمدة على العادات المكتسبة وتجنّب الشحن الزائد عن طريق إيقاف الشحن عند وصول التعبئة إلى نسبة 90 بالمئة واستكمالها فقط قبيل الحاجة إليها. كما أن هواتف “إكسبيريا X” يمكنها التّعرف على سلوكيات المستخدم ومن ثم تقدم له النصائح والتوصيات، وهو ما يساعده على تحسين خبرته الشخصية في حين تعمل تقنية “Smart Cleaner” تلقائياً على زيادة الأداء عن طريق تنظيف ذاكرة التخزين المؤقتة من بعض التطبيقات القائمة على إدراكها باستخداماته حتى تحقيق الأداء الأمثل في جميع الظروف.

الأداء

يعمل “إكسبيريا XZ” بدفع من معالج “كوالكوم سنابدراغون 820” (Qualcomm Snapdragon 820) لتوفير تجربة سلسلة لمستخدمي هذا الهاتف. وباعتباره واحداً من أكثر المعالجات المتحركة المتطورة التي تم ابتكارها على الإطلاق، فإن معالج “سنابدراغون 820” مع “XLTE” يدعم الاتصال والرسومات البيانية والتصوير الفوتوغرافي وقوة وكفاءة البطارية.

تواصل “سوني” استكشاف الإمكانات اللامتناهية من أجل ابتكار منتجات في مجال الاتصالات، وهو ما مكّنها من توفير منتجات ذكية متقدمة أقرب إلى الذكاء الإنساني تسمح للمستخدم بالتفاعل والتواصل بطرق أكثر انسيابية. فإن سماعات الأذن اللاسلكية “Xperia Ear” من “سوني”، سوف تقدم وسيلة جديدة للتواصل، وسوف تكون متاحة للشراء اعتباراً من ديسمبر/تشرين الأول المقبل في أسواق مختارة. وتستجيب سماعة “Xperia Ear” للأوامر الصوتية بشكل بديهي، ومن خلال التواصل اللاسلكي مع الهاتف الذكي، وتوفر المعلومات للمستخدم وتساعده على التفاعل الصوتي بدقة عالية. ومن خلال تجهيزها بتقنية “Sony Agent Technology” وجهاز الاستشعار عن قرب، فإن تلك السماعات باستطاعتها تزويد المستخدم بالمعلومات المفيدة مثل جدول أعماله والتحديثات الشخصية الأخرى بمجرد أن يضع تلك السماعة في إذنه، وهو ما يتيح له إنجاز بعض الأمور بسهولة. وسوف تكشف سوني أيضاً النقاب عن  “Xperia Projector” و”Xperia Agent” التخيليين خلال فعاليات “إيفا”، مرفقة بالتقنية المقدمة من قبل “Yahoo Japan” و”Nestlé Japan”، لإعطاء المستخدم لمحة عن الخبرات التي تقدمها المنتجات الذكية. 

سوني   00001 سوني   00003

 

 

 

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اتصالات وتقنية

إندليس ستوديوز” Endless Studios تدعم التعلم القائم على الألعاب لتزويد الشباب في الإمارات بالمهارات الرقمية الأساسية

Published

on

By

أكدت ستوديوهات “إندليس ستوديوز” Endless Studios، المركز الرائد في الحلول التعليمية المبتكرة القائمة على الألعاب، أنها تُحرز خطوات كبيرة في تحسين مهارات الشباب في دولة الإمارات. وتعاونت الاستوديوهات بنجاح على مدى العامين الماضيين مع جامعات مرموقة في أنحاء دولة الإمارات، كما رسّخت مؤخّرًا التزامها بهذه القضية من خلال إبرام شراكة استراتيجية مع جامعة نيويورك أبوظبي، تمثّلت في توقيع الجانبين على مذكرة تفاهم.

وتتمثّل رسالة “إندليس ستوديوز” Endless Studios في جوهرها، باستخدام تطوير الألعاب بوصفه أداة قوية للتعليم، وإشراك الطلبة في عملية تعليم تطبيقية تتناول جوانب التفكير النقدي والإبداع والمهارات التقنية. وقد أثبتت هذه الطريقة فعاليتها في إعداد الطلبة لمواجهة تحديات الحقبة الرقمية، ما يجعل التعلم ممتعًا ومتاحًا للجميع.

ويأتي تعاون ستوديوهات “إندليس ستوديوز” Endless Studios مع جامعة نيويورك أبوظبي، وتنظيمها فعاليات “غيم جام” Game Jam ذات المواضيع المتنوعة، ليسلط الضوء على النهج المبتكر الذي تتبعه الاستوديوهات في التعليم. ومثلما تُعدّ هذه المبادرات منصّات للمنافسة، فإنها تشكّل أيضًا حاضنات للمواهب الشابة، حيث يجتمع الطلبة من مختلف التخصصات معًا لابتكار ألعاب تحتفي بالثقافة المحلية وتعالج القضايا العالمية.

وبهذه المناسبة، أكّد مات داليو، الرئيس التنفيذي لشركة “إندليس ستوديوز” Endless Studios أهمية هذا النهج، موضحًا بأن الاستوديوهات لمست بشكل مباشر من خلال عملها “القوة التحويلية التي يُحدثها التعلم القائم على الألعاب”. وقال إن الأمر لا يتعلق فقط بالبرمجة أو تصميم الألعاب، وإنما أيضًا بتمكين الشباب من التفكير النقدي، وحل المشكلات المعقّدة، وأضاف: “تمثّل شراكتنا مع جامعة نيويورك أبوظبي دليلًا واضحًا على رؤيتنا المشتركة لمستقبل يكون فيه التعليم ديناميكيًا وجذابًا وقادرًا على إعداد الطلبة الإعداد السليم لتحقيق النجاح في أي مجال”.

ويسلط نمو قطاع الألعاب في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الضوء على أهمية البرامج التي تضعها وتنفذها “إندليس ستوديوز” Endless Studios، التي لا يقتصر دورها على الإسهام في تطوير القطاع، بل يمتدّ ليشمل تزويد الشباب في دولة الإمارات وخارجها بالمهارات اللازمة لتحقيق النجاح في عالم رقمي متنامٍ، وذلك من خلال المواءمة بين المبادرات التعليمية وسوق الألعاب المزدهرة.

ويمثّل التزام “إندليس ستوديوز” Endless Studios بالابتكار في التعليم عبر قطاع الألعاب خطوة مهمة نحو إعداد الجيل القادم لسوق العمل في المستقبل. ومن المنتظر أن يتّسع تأثير الاستوديوهات في المنظومة التعليمية في دولة الإمارات وبلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ويتعمّق ويغدو أبعد مدى، في ضوء استمرارها في توسعة برامجها وعلاقات الشراكة البناءة مع شركائها.

Continue Reading

اتصالات وتقنية

هاتف HUAWEI nova 12s: الهاتف المثالي لالتقاط صور سيلفي أنيقة لعصر وسائل التواصل الاجتماعي

Published

on

By

في عصرنا الحديث، يمكن لأي شخص أن يصل إلى النجومية. لقد سمحت المساحات الحرّة للتعبير في حياة الشهرة إلى ظهور جيل جديد من الشباب الواثقين والمعبّرين، الذين يتواصلون عبر وسائل التواصل الاجتماعي ويتوقون إلى مشاركة قصصهم الشخصية. وقد تم تصميم سلسلة nova من هواوي لـ “نجوم nova”، مما يوفر أدوات للإبداع والتعبير عن الذات.

الآن في نسختها الثانية عشرة، تقدم سلسلة هواتف هواوي nova 12 أكثر من أي وقت مضى. مع فلسفة “Super Slim, Super Selfie” كأساس، يقود السلسلة الجديدة هاتف HUAWEI nova 12s، الذي يوفر كاميرات من الدرجة الأولى وأداءً قويًا وتصميمًا أنيقًا – كل ذلك في هاتف ذكي نحيف وخفيف الوزن. كما يظهر أيضًا كواحد من الهواتف الذكية التي تتميز بأعلى دقة للكاميرا الأمامية في سوق الهواتف الذكية متوسطة السعر. إليك ما يجعل هاتف هواوي nova 12s مثيرًا للإعجاب.

HUAWEI nova 12s

عجائب جمالية فائقة النحافة: تصميم هوية مثير للإعجاب
إن هاتف HUAWEI nova 12s، بلونه الأزرق الجديد المذهل، هو متعة للناظرين. يتميّز الإصدار الأزرق بتصميم فريد من نوعه على شكل بتلات، مما يضفي لمسة طبيعية على المظهر الجمالي الشامل للهاتف الذكي. استمرارًا للطابع الفضائي الذي تتميز به السلسلة السابقة، يتميّز هاتف HUAWEI nova 12s بتصميمه الشهير Star Orbit Ring. يقدم هذا النموذج نسيجًا معدنيًا فريدًا يسلط الضوء على تصميم الخاتم، مما يخلق إحساسًا بالتوازن الكوني والتناظر.

لا يفقد هاتف هواوي nova 12s أداءه المميز أو التكنولوجيا مقابل تصميمه الأنيق. يضمن تصميمه الرفيع للغاية وخفيف الوزن ملاءمته بسلاسة مع أي ملابس رسمية أو غير رسمية. وقد تم تصميم Extreme R Angle Design هندسيًا ليناسب راحة يدك بشكل مريح وآمن.

إتقان فن صور السلفي: كاميرا سلفي بزاوية فائقة الاتساع 60MP

مع تزايد شعبية محتوى الفيديو القصير، أصبحت الكاميرا الأمامية ضرورية لالتقاط اللحظات ومشاركتها. لحسن الحظ، يعمل هاتف HUAWEI nova 12s على الارتقاء بجودة صور السيلفي بفضل الكاميرا الأمامية ذات الزاوية فائقة الاتساع بدقة 60 ميجابكسل.

الآن، سوف تحصل على صور سيلفي أكثر وضوحًا ودقّة من أي وقت مضى، دون فقدان أي تفاصيل. بالإضافة إلى ذلك، تعد الزاوية فائقة الاتساع البالغة 100 درجة مثالية للمناظر الطبيعية الممتدة أثناء السفر أو الصور الجماعية، مما يفسح مجالًا للجميع ليتّسعوا في صورة واحدة. يمكنك الآن وضع العائلة بأكملها ومجموعة أصدقائك بالكامل في إطار الصورة الجماعية النهائية.

تُكمل كاميرا الصور الشخصية وحدة الكاميرا الرئيسية، التي تتميز بكاميرا الرؤية الواسعة Ultra Vision بدقة 50 ميجابكسل وكاميرا ماكرو بدقة 8 ميجابكسل. هذه الكاميرات متعددة الاستخدامات ليست فقط قادرة على تصوير مجموعة متنوعة من السيناريوهات، ولكنها تعمل أيضًا مع برنامج XD Portrait Engine الخاص بشركة هواوي لإنشاء لقطات واقعية ومزخرفة حيث يتم عرض كل التفاصيل الدقيقة بكامل مجدها.

نحيف ولكن قوي: أداء رائع
يواصل هاتف HUAWEI nova 12s إرث سلسلة nova بالأساسيات “الثلاثة الكبار”: بطارية كبيرة، وسعة كبيرة، وشاشة كبيرة. يتميّز ببطارية كبيرة تبلغ سعتها 4500 مللي أمبير في الساعة، مما يوفر مدة انتظار مذهلة تصل إلى 18.4 يومًا عند شحنها بالكامل. يعد الهاتف الذكي جزءًا لا يتجزأ من حياة الشباب اليافعين الذين يعيشون ويتنفسون التكنولوجيا الرقمية، وبالتالي فإن امتلاك بطارية طويلة الأمد ليس مجرد أمر جيد بل وجب امتلاكه.

يتميّز هاتف HUAWEI nova 12s أيضًا بشاحن HUAWEI SuperCharge Turbo 2.0 بقدرة 66 واط عند الحاجة للشحن السريع. يمكن للشحن لمدة 15 دقيقة فقط تشغيل الهاتف بنسبة تصل إلى 62%، وفي 30 دقيقة، يمكنك تحقيق شحن كامل مع إيقاف تشغيل الشاشة، مما يضمن أنك جاهز لاستخدامه في أي لحظة.

EMUI 14: رفع مستوى الأمان والتخصيص
أصبح هاتف HUAWEI nova 12s أكثر إثارة مع الظهور الأول لواجهة المستخدم EMUI 14. ويعزز نظام التشغيل الجديد هذا تجربة المستخدم إلى مستويات غير مسبوقة. فهو يوفر إدارة أمان متقدمة وسمات شاشة القفل القابلة للتخصيص، مع دعم العرض الدائم (AOD)، مما يضمن تجربة آمنة ومصممة خصيصًا. يقدم EMUI 14 أيضًا مركز العرض المباشر والإشعارات. تتيح هذه الميزات للمستخدمين إدارة احتياجات المهام المتعددة الخاصة بهم بكفاءة من خلال تحسين التنبيهات وتبسيط واجهة المستخدم، وإبقائهم على اطلاع دائم وتركيزهم على مهامهم.

يتوفّر هاتف HUAWEI nova 12s في المملكة العربية السعودية بسعر 1699 ريال.

 

Continue Reading

اتصالات وتقنية

شركة مايكروسوفت تفتتح مركز Microsoft Surface للابتكار في مقرّ شركة ريدينجتون في الإمارات العربية المتحدة

Published

on

By

افتتحت مايكروسوفت، بالتعاون مع موزع التكنولوجيا الرائد ريدينجتون، بفخر مركز ابتكار مايكروسوفت سيرفس في مقر ريدينجتون الرئيسي بدبي..
حطّ مركز Microsoft Surface للابتكار رحاله في شركة ريدينجتون ليلقي الضوء على التعاون المثمر القائم ما بين الشركتين، ويُعتبر مساحة لصنّاع القرار حيث يمكنهم استكشاف قوة أجهزة Surface واختبارها ومعرفة سُبل دمجها في بيئة عملهم من أجل تسهيل العمل ضمن الشركة.

صُمّم المركز المتطوّر بأعلى درجات الدقة والإتقان، وصُنع بشكل أساسي من مواد قابلة لإعادة التدوير تشديداً على التزام شركة مايكروسوفت ببناء مستقبل مستدام. وأبرز ما فيه هو الجدار المصنوع من “لوحات رئيسية مُعاد تدويرها” مستخرجة من أجهزة إلكترونية قديمة، ممّا يثير المحادثات حول تقليص النفايات الإلكترونية وتشجيع المؤسّسات على إعادة تدوير أجهزتها القديمة.

أمّا العملاء الذين يزورون مركز Microsoft Surface للابتكار في شركة ريدينجتون، فهم على موعدٍ مع تجربة تفاعلية تتخلّلها أحدث مجموعة من أجهزة Microsoft Surface، بما في ذلك Surface Hub وLaptop Studio وSurface Pro وSurface Laptop وغيرها الكثير. يتخطّى هذا المركز مفاهيم الجلسات التدريبية التقليدية، إذ يقدّم ورش عمل استكشافية خارجة عن المألوف إلى جانب جلسات تدريبية على استخدام الأجهزة. وتهدف هذه الجلسات التفاعلية إلى توجيه المستخدمين في رحلتهم إلى عالم أجهزة Surface، بدءاً من استخدام الأجهزة الشخصية وصولاً إلى تمكين الشركات من الاستفادة من إمكانات تكنولوجيا مايكروسوفت.

علاوةً على ذلك، سيقدّم المركز ورش عمل مصمّمة بحسب احتياجات العملاء، نذكر منها جلسات لاكتشاف مشاكل العملاء واقتراح حلول لها، مع الأخذ في الاعتبار الاحتياجات الفريدة لكل مؤسّسة. كما يقدّم المستشارون الفنّيون توصيات بأجهزة Surface إلى جانب حلول احترافية، وذلك بالاعتماد على دراسات بنّاءة لحالات معيّنة وخرائط تكنولوجيا المعلومات. بالإضافة إلى ذلك، يستعرض مركز Microsoft Surface للابتكار التناغم ما بين أجهزة Surface وبرامج مايكروسوفت مثل Windows 11 Pro وM365، مما يتيح للشركات إيجاد حلولٍ للمشاكل التي تواجهها والاستفادة منها باستخدام أجهزة Surface.

والجدير بالذكر أنّ مركز Microsoft Surface للابتكار في ريدينجتون يتغنّى بموقع استراتيجي بدبي، ويُعتبر بمثابة مساحة للتعاون تزوّد الشركات الكبيرة والصغيرة بأحدث الأجهزة التكنولوجية Surface من شركة مايكروسوفت.

في هذه المناسبة، علّق برانوي ماثور، نائب رئيس شركة إند بونت سوليوشنز التابعة لمجموعة ريدينجتون قائلاً: “كانت شركة ريدينجتون في طليعة الشركات المزوِّدة لأجهزة Microsoft Surface في الشرق الأوسط منذ أن تأسست قبل أكثر من عشر سنوات. وفيما يشغل الذكاء الاصطناعي وبرنامج CoPilot تفكير الجميع، نجد أنفسنا على مشارف حقبة جديدة في مجال العمل. في الواقع، تتيح أجهزة Surface التفاعل مع برنامج CoPilot M365 عبر وسائل بسيطة وطبيعية مثل القلم واللمس والصوت، مما يُحدث ثورة في طريقة تفاعلنا مع التكنولوجيا. علاوةً على ذلك، جمعنا بين برنامجَي CoPilot وSurface لضمان الأمان على مستوى البيانات والمحتويات على الجهاز، بدءاً من الشريحة وحتى السحابة.”

أضاف ماثور قائلاً: “لقد شهدنا زيادة في الطلب على الحلول الآمنة التي تلبّي المتطلبات التعاونية في أماكن العمل الحديثة. ويُعدّ مركز Microsoft Surface للابتكار في دبي بمثابة مساحة تمكّن العملاء من تجربة هذه الحلول بشكل مباشر، واختبار قدرتها على تلبية المتطلبات الفريدة لمؤسساتهم.”

في السياق نفسه، صرّح محمد ميكو، الرئيس التنفيذي للعمليات والرئيس التنفيذي لقسم التسويق في شركة مايكروسوفت بأوروبا الوسطى والشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا: “يسرّنا إطلاق مركز Microsoft Surface للابتكار في شركة ريدينجتون، مما يؤكّد التزامنا بتزويد الشركات بالأدوات اللازمة لتحقيق النجاح في هذه الحقبة القائمة على الذكاء الاصطناعي. ويُعتبر المركز مساحة لصنّاع القرار حيث يمكنهم استكشاف قوة أجهزة Surface واختبارها ومعرفة سُبل دمجها في بيئة عملهم من أجل تسهيل العمل والتعاون بين الشركات.”

يتوفر مركز Microsoft Surface للابتكار في شركة ريدينجتون عند الحجز من الساعة 9 صباحاً حتى 6 مساءً ويقع في الطابق 16، برج برجمان للأعمال، حيّ المنخول، دبي – الإمارات العربية المتحدة. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: https://redingtongroup.com/mea/contact-us/

Continue Reading
Advertisement

Trending