Connect with us

سياحة

“هوتيل إنديغو” تفتتح فندق “إنديغو سنغافورة كاتونج”

Published

on

كشفت “مجموعة فنادق إنتركونتيننتال” (IHG®)، إحدى الشـركات الفندقية الرائدة على مستوى العالم، مؤخراً عن توسيع حضـور علامتها التجارية لفنادق البوتيك “هوتيل إنديغو” في منطقة جنوب آسيا من خلال افتتاح فندق “إنديغو سنغافورة كاتونج” في منطقة جو شيات بسنغافورة. ويشكل ذلك فرصة مهمة لقاطني الشرق الأوسط الذين يتوجهون إلى سنغافورة خلال الصيف، حيث أشارت دراسة أجرتها مؤسسة “يوجوف” إلى أن سنغافورة تستقطب أعداداً متزايدة من السياح القادمين من منطقة الشرق الأوسط.

وتعد “هوتيل إنديغو” أول علامة تجارية على مستوى العالم تعتمد مفهوم فنادق البوتيك التي يتمتع كل منها بهوية خاصة به؛ حيث تم تصميم كل واحد من فنادق العلامة ليعكس ثقافة وطابع وتاريخ محيطه المجاور، ويشمل ذلك نواحي التصميم والمأكولات والمشروبات والمرافق والخدمات.

من ناحية ثانية، تواصل سنغافورة اجتذاب السياح والمسافرين الشرق أوسطيين نظراً لقربها من المنطقة وغناها بمواقع الجذب السياحي مثل محميتي “حدائق الخليج” و”ريفر سفاري”، وفندق “مارينا باي ساندز سكاي بارك”، و”ساحة المناسبات المفتوحة” Event Plaza. وبحسب مكتب الشرق الأوسط وأفريقيا التابع لـ “مجلس السياحة في سنغافورة”، فقد سجل عام 2014 توافد 75,700 زائر من دولة الإمارات إلى سنغافورة، مما يشكل زيادة بنسبة 4% على أساس سنوي. بينما حققت أعداد الزوار من المملكة العربية السعودية نمواً سنوياً بنسبة 23% مسجلة توافد 25,750 زائر في ذات العام.

وفي معرض تعليقها حول افتتاح الفندق الجديد، قالت ليان هاروود، نائب رئيس العمليات في جنوب شرق آسيا وكوريا في “مجموعة فنادق إنتركونتيننتال”: “نشهد ارتفاعاً ملحوظاً في أعداد السياح القادمين من الشرق الأوسط والذين ينشدون اختبار تجارب سفـر متميزة، مما يسهم في زيادة مستويات الطلب على الفنادق التي توفر لضيوفها تجارب ضيافة محلية أصيلة وممتعة، وخاصة بين أوساط المسافرين الموسميين والمخضرمين. وقد شهدت سنغافورة زيادة مطردة في عـدد فنادق البوتيك التي تهدف إلى مواكبة الطلب على تجارب السفر الاستكشافية علمـاً أن قطاع فناق البوتيك العالمي يشكل حالياً حوالي 5% من سوق الفنادق العالمي. من ناحية ثانية، حقق إطلاقنا لعلامة ’هوتيل إنديغو‘ نجاحاً لافتاً في تايلاند العام الماضي، ونحن واثقون من قدرة فندق ’إنديغو سنغافورة كاتونج‘ على تحقيق شعبية واسعة بين المسافرين إلى سنغافورة”.

وتم إطلاق علامة “هوتيل إنديغو” في عام 2004، ما يجعلها واحدة من أحدث علامات “مجموعة فنادق إنتركونتيننتال”. ويعد فندق “إنديغو سنغافورة كاتونج” ثاني فنادق العلامة في منطقة جنوب شرق آسيا، ويأتي في أعقاب افتتاح فندق “إنديغو بانكوك وايرلس رود” في العاصمة التايلاندية بانكوك خلال العام الماضي. ومن المقرر أن يتم افتتاح 9 فنادق أخرى للعلامة في منطقة جنوب شرق آسيا خلال السنوات القليلة المقبلة، بما في ذلك فندق “إنديغو بالي سيمينياك”، أول فندق لعلامة “هوتيل إنديغو” في مناطق المنتجعات على مستوى العالم.

ويقدم فندق “إنديغو سنغافورة كاتونج” لزواره عرضاً خاصاً بمناسبة الافتتاح، حيث تبلغ تكلفة الإقامة فيه لليلة الواحدة 171 دولاراً سنغافورياً يضاف إليها الضرائب، وذلك حتى تاريخ 30 سبتمبر 2016.

نصص00002

 

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

سياحة

طيران ناس يحتفل بتدشين أولى رحلاته المباشرة بين الرياض وموسكو

Published

on

By

في فصل جديد من الربط الجوي وبحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى روسيا

 

احتفل طيران ناس، الطيران الاقتصادي الرائد في العالم والأول في الشرق الأوسط، بتدشين ثلاث رحلات أسبوعية مباشرة بين الرياض وموسكو اعتباراً من الأول من أغسطس، ليبدأ فصل جديد من الربط الجوي كأول طيران يشغل رحلات مجدولة ومباشرة بين السعودية وروسيا، بالتعاون مع الهئية السعودية للسياحة، وضمن خطة طيران ناس للنمو والتوسع، وبالتواؤم مع الأهداف الوطنية في قطاعي السياحة والطيران في المملكة.

أُقيمت مراسم تدشين الرحلات في مطار الملك خالد الدولي بالرياض ومطار فنوكوفو الدولي بموسكو يوم الجمعة الموافق أول أغسطس. وحضر المراسم في موسكو سفير خادم الحرمين الشريفين لدى روسيا، عبد الرحمن الأحمد، فيما حضر المراسم بالرياض ممثلون عن طيران ناس وشركة مطارات الرياض والهيئة السعودية للسياحة وممثلون عن وسائل الإعلام. وتم الترحيب بضيوف طيران ناس المسافرين على أول رحلة مباشرة بين العاصمتين وتقديم الهدايا لهم.

وتأتي إضافة موسكو إلى شبكة طيران ناس المتنامية من الوجهات والخطوط الجوية الداخلية والدولية في إطار خطة طيران ناس الاستراتيجية للنمو والتوسع، التي أطلقها تحت شعار “نربط العالم بالمملكة”، بالتوازي مع أهداف الاستراتيجية الوطنية للطيران المدني لتمكين الناقلات الجوية الوطنية من المساهمة في ربط المملكة مع 250 وجهة دولية واستيعاب 330 مليون مسافر وجذب 150 مليون سائح سنوياً بحلول عام 2030، ومع أهداف برنامج ضيوف الرحمن لتسهيل الوصول إلى الحرمين الشريفين.

وطيران ناس الناقل الجوي الاقتصادي الرائد في العالم والأول في الشرق الأوسط، هو أول طيران مُدرج في السوق السعودية الرئيسية (تداول)، يشغّل 139 خط سير إلى أكثر من 70 وجهة داخلية ودولية في 30 دولة، عبر أكثر من 2000 رحلة أسبوعية، ونقل أكثر من 80 مليون مسافر منذ إطلاقه في عام2007، ويستهدف الوصول إلى 165 وجهة داخلية ودولية، ضمن خطته للنمو والتوسع، وبالتواؤم مع أهداف رؤية السعودية 2030.

ويمكن حجز الرحلات من خلال جميع قنوات الحجز، عبر الموقع اﻻلكتروني www.flynas.com أو تطبيق طيران ناس للهاتف المحمول أو مركز الاتصال طوال أيام الأسبوع (920001234) أو عبر وكلاء السفر.

Continue Reading

سياحة

“مكارم” تدشن معايير الجودة والتشغيل الفندقية بالشراكة الاستراتيجية مع اتحاد خبراء الضيافة العالمية “أتش أس بي” HSP

Published

on

By

أطلقت “مكارم”، إحدى العلامات الفندقية السعودية الرائدة التابعة لشركة “طيبة”، حزمةً جديدةً من معايير الجودة والتشغيل الفندقية بالشراكة الاستراتيجية مع اتحاد خبراء الضيافة العالمية “أتش أس بي”، في خطوة نوعية تهدف إلى تعزيز كفاءة العمليات التشغيلية وتقديم تجربة ضيافة استثنائية عبر جميع فنادق مكارم.

وجاء إطلاق معايير الجودة والتشغيل الفندقية عبر شراكة استراتيجية ناجحة بين فنادق “مكارم” واتحاد خبراء الضيافة العالمية ” أتش أس بي” التي تعد مرجعًا عالميًا في مجال الاستشارات العملية والخدمات الاستشارية المتخصصة في قطاع الفنادق والمنتجعات والمطاعم لأكثر من 20 عامًا، وتمتد أعمالها وخدماتها عبر 5 قارات، وتتمتع بنخبة من الخبراء العالميين في جميع مجالات قطاع الضيافة، وتمكن الشركات العاملة في القطاع من فهم التحديات المعقدة لتطوير وتشغيل أعمال الضيافة.

وقال حسان أحدب الرئيس التنفيذي لتشغيل قطاع الضيافة بشركة “طيبة”، “إن تطبيق معايير الجودة والتشغيل الفندقية يأتي ضمن استراتيجية فنادق “مكارم” لترسيخ مكانتها الرائدة في قطاع الضيافة الروحانية بالمملكة، وفي إطار التزام شركة “طيبة” بتعزيز مقومات قطاع الضيافة السعودي من خلال تطبيق أحدث المعايير والممارسات العالمية في تشغيل وإدارة المنشآت والمرافق الفندقية بالمملكة”.

وشملت معايير الجودة والتشغيل الفندقية الجديدة إعادة تطوير شاملة لأكثر من 400 معيار تشغيلي قياسي، تغطي جميع الأقسام التشغيلية والإدارية، تمت مواءمتها مع رؤية فنادق “مكارم” والقيم الخمسة الأساسية التي تمثل هويتها وفق نموذج جودة الخدمة (SERVQUAL) وهي: جودة المرافق والمظهر العام، الاعتمادية، سرعة الاستجابة، الأمان والثقة، والتعاطف.

فيما يخص جودة المرافق والمظهر العام، تحرص “مكارم” على صيانة مرافقها والمحافظة على بيئة تعزز الطابع الروحاني. وبالنسبة للاعتمادية، تُعنى “مكارم” بتقديم خدمات دقيقة ومتسقة تُلبي توقعات الضيوف. وتبرز “سرعة الاستجابة” في التعامل الفوري مع الطلبات، خاصة خلال أوقات الذروة. أما “الثقة والأمان” فتتجلى في كفاءة الموظفين والتزامهم بإجراءات السلامة. وأخيرًا، يُجسد “التعاطف” التزام “مكارم” بتقديم خدمة إنسانية تراعي احتياجات الضيوف الثقافية والدينية.

كما تمت مراجعة متعمقة لمعايير الضيافة لضمان تطبيقها في الممارسات التشغيلية الحالية وتجسيدها لهوية “مكارم” الجديدة. وشملت عملية المواءمة عناصر عدة، منها إحداث التكامل والدمج بين قيم فنادق مكارم، إضافة إلى إدخال مفهوم “الوصاية في خدمات الضيوف” ضمن المفاهيم والمصطلحات الخاصة بتعريف المعايير.

وأوضح الأحدب أن معايير الجودة والتشغيل الفندقية الجديدة التي تعكس قيم فنادق “مكارم” اعتمدت كركيزة أساسية في عدة مجالات، وأهمها تقديم تجربة مميزة لضيوف الرحمن وتعزيز التدريب والاستيعاب المؤسسي، وتعزيز تجربة الضيف، ودعم الثقافة التنظيمية وتوحيد الهوية عبر منشآت مكارم، وذلك في إطار عمل نموذجي لإجراءات التشغيل، يمكّن “خبراء الضيافة في فنادق مكارم” من تقديم تجربة ضيافة متميزة بثقة ووضوح وثبات.

وأكد الأحدب أن التعاون مع ” إتش أس بي” وخاصة مع التطبيق الرقمي لطاقم خدمات التشغيل والإدارات سوف ينعكس على مرونة الاستخدام، ووضوح المصطلحات المؤسسية لضمان توحيد المفردات والألفاظ المستخدمة في خدمة النزلاء والضيوف. كما أطلقنا أيضًا برنامج التقييم الميداني التعاوني لتعزيز التكامل بين جميع الأقسام وخاصة الاستقبال، والإقامة، والطعام، والشراب.

وتُعد هذه الإجراءات مرجعًا تدريبيًا موحدًا يثري برامج التأهيل والتدريب، خاصة للموظفين، حيث تتضمن خطوات عمل واضحة ومعايير خدمة وسلوكيات مهنية محددة، ما يسهم في تقليص وقت التعلم وزيادة سرعة الوصول إلى الكفاءة التشغيلية. وتكتسب هذه النقطة أهمية خاصة خلال مواسم الذروة مثل الحج ورمضان والمواسم العادية، حيث تتطلب الخدمة سرعة، واحترافية، واستجابة دقيقة لاحتياجات الضيوف.

وإلى جانب تحسين العمليات التشغيلية، تعمل الإجراءات الجديدة كأداة لتوحيد الهوية المؤسسية وتجسيد قيم العلامة التجارية. حيث تضمن التميز في تجربة الضيافة في مختلف الأقسام مثل الاستقبال، وخدمات الغرف، وخدمات الطعام والشراب، ما يُعزز من تماسك العلامة، ويُرسخ ثقة العملاء، ويُسهم في تحقيق نمو مستدام يساهم في خطة توسّع فنادق “مكارم” المستقبلية أو التوجه نحو منح الامتيازات التشغيلية.

Continue Reading

سياحة

وجهات صيفية تجمع الأمان والطبيعة في آن واحد

Published

on

By

 

 

في ظل بحث السياح عن وجهات وتجارب جديدة أصبح السائح أكثر حرصاً على اختيار أماكن توفر له الطمأنينة والاستقرار دون التنازل عن جودة التجربة، وهنا تبرز المملكة العربية السعودية كوجهة مفضَّلة تقدم نموذجاً فريداً للسياحة الآمنة، وتنوّع سياحي غني، وبنية تحتية متقدمة.
وقد تمكّنت السعودية من الجمع بين الأمان وجودة الخدمات، لتوفر لزوارها تجربة متكاملة تُراعي أعلى معايير الراحة والسلامة؛ سواء في أماكن الإقامة أو الفعاليات أو المواقع السياحية، وهذا التميُّز جعل من السياحة الداخلية خياراً أولاً للمواطنين والمقيمين، وجذب اهتمام الزوار من الخارج؛ الباحثين عن وجهة خالية من التحديات الأمنية والمجتمعية.
فمن الرياض وجدة الى البحر الأحمر مروراً بعسير والباحة والطائف، يجد الزائر تنوعاً سياحياً مذهلاً يمتد من جمال الطبيعة إلى غنى الثقافة وحداثة الترفيه، ضمن بيئة منظمة تحفظ الخصوصية وتُعزز جودة الحياة. وقد ساهمت حملات مثل “لوّن صيفك” التي أطلقتها هيئة السياحة السعودية لـ برنامج صيف السعودية 2025م، في إبراز هذه الوجهات بأسلوب عصري يجمع بين العروض الجاذبة والتجارب المحلية الأصيلة.
ويزخر برنامج “صيف السعودية 2025” بمواسم وفعاليات تستقطب الزوار من داخل المملكة وخارجها، وفي مقدمتها تستضيف الرياض بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية، لتقدّم تجربة متكاملة لعشاق هذا المجال، تجمع بين الترفيه والثقافة, فعاليات مصاحبة تشمل زيارات لمعالم بارزة مثل: المتحف الوطني السعودي، الدرعية التاريخية ، حي الطريف، مركز الملك عبدالله المالي، إلى جانب العديد من التجارب التفاعلية مثل ركوب الدراجات في وادي حنيفة، ومتابعة عروض “كوميدي بود” المميزة.
أما في غرب المملكة، فتتزين مدينة جدة هذا العام بحُلّة متجددة تمزج بين جمالية البحر وعبق الفن والثقافة، من خلال عروض عالمية وتجارب غامرة تناسب جميع الأذواق. وفي الجنوب، وتحت غطاء الضباب والسحاب، يعود موسم عسير بتجربة صيفية فريدة تمتاز بأجوائها الباردة وطبيعتها الخلابة، ليكتمل مشهد صيف السعودية الذي انطلق هذا العام بمزيجٍ من التنوّع الجغرافي والثراء الثقافي.
ومع التقدُّم الملحوظ في الخدمات الرقمية وتسهيل إجراءات التأشيرات الإلكترونية بمختلف أنواعها، بات التخطيط للسفر إلى المملكة أو التنقل داخلها أكثر يسراً وسلاسة، في حين أسهمت العروض السياحية المتنوعة في تعزيز جاذبية الوجهات السعودية واستقطاب المزيد من الزوار.
في وقتٍ يبحث فيه العالم عن وجهاتٍ آمنةٍ للسفر، تثبت السعودية أنها وجهة متكاملة تجمع بين الأمان الحقيقي، والتجربة الراقية، ومتعة الاكتشاف، لتكون الخيار الأمثل لمن ينشد الراحة وجودة الحياة في آنٍ واحد

Continue Reading
Advertisement

Trending