Connect with us

اقتصاد وأعمال

تقرير جديد لجمعية المحاسبين القانونيين المعتمدين البريطانية يكشف أن التقدير أكثر أهمية من الراتب

Published

on

كشف تقرير جديد نشرته جمعية المحاسبين القانونيين المعتمدين البريطانية (“إيه سي سي إيه”) تحت عنوان “الثقافة وتوجيه السلوك المؤسسي: استبيان لأعضاء جمعية المحاسبين القانونيين المعتمدين البريطانية“، أن التقدير في العمل هو الدافع الأكبر بغض النظر عن السن، أو القطاع، أو الموقع – حتى أنه تخطى الحوافز المادية.

وجمع الاستبيان آراء ما يقارب من ألفي أخصائي مالي مسجلين في “إيه سي سي إيه” من كافة أرجاء العالم. وكان الدافع الأكبر بعد التقدير بالنسبة للمشاركين في الاستبيان والذي تضمن منطقة الشرق الأوسط، هو الوصول إلى مراتب أعلى يتبعها الوصول إلى عمل ذي مسؤوليات أكبر.

وقال جو إيواساكي، رئيس الحوكمة المؤسسية لدى “إيه سي سي إيه”: “احتل خلق بيئة عمل تمكّن الموظفين من مناقشة مخاوفهم، لتعزيز السلوك الأخلاقي في العمل، المرتبة الأعلى بين المشاركين في الاستبيان. ومن جهة أخرى، كان عدد أقل من الأشخاص مقتنعين بفعالية وجود نظام أخلاقي معزول، أو مكافأة أو معاقبة سلوك معين”.

وأضاف قائلاً: “سلط الاستبيان الضوء على تميّز واضح بين وجهة نظر الموظفين في أوروبا وأمريكا وأفريقيا وآسيا. فعلى سبيل المثال تلعب القوانين والإجراءات دوراً أكبر بالنسبة للمشاركين في أفريقيا وآسيا أكثر منها في أوروبا. ومع ذلك، فإن لهجة قيادة المؤسسة ذات أهمية حيوية في توجيه الثقافة العامة للمؤسسة في أي منطقة”.

واختتم بقوله: “كان ثلثا المشاركين في أفريقيا وآسيا يشعرون أن الرواتب المرتبطة بالأداء يمكن أن تقود الموظفين إلى تزوير أو المبالغة في النتائج، بينما كان المشاركون من باقي أنحاء آسيا والتي تضم الشرق الأوسط أقل دعماً لهذه النقطة. وهذا يبيّن الخط الرفيع الذي ينبغي على أرباب العمل أن يسلكوه عند وضع أهداف مرتبطة بالأداء والحاجة إلى دراسة متأنية عند ربطها بالأداء”.

ومن جهته قال كونستاتينوس ستاثوبولوس، أستاذ المحاسبة والمالية في كلية مانشستر للأعمال والمؤلف الشريك للتقرير: “تكشف نتائج التقرير أن لا وجود لاستراتيجية ’معيار واحد ملائم للجميع‘ عندما يتعلق الأمر ببناء الثقافة والسلوك المؤسسي. وعلى الرغم من تسليط الضوء على دور القيادة في تحديد النبرة في معظم المشاركات، فإن الاستبيان يكشف فروقات مهمة في المواقف والفهم تجاه القنوات الفعالة للسلوك المؤسسي. وهذه الاختلافات تزداد حدة مع اختلاف المواقع الجغرافية والقطاع والمواصفات للمشاركين”.

وكان المشاركون من الشرق الأوسط قد اختيروا من كافة أرجاء المنطقة ومن بينها قطر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة. ويعتبر هذا التقرير الجزء الأخير من سلسلة مكونة من أربعة تقارير مصممة لمساعدة مجالس الإدارة على فهم ما يشكل الثقافة المؤسسية وكيف يمكن تعزيز السلوكيات الوظيفية في العمل بشكل أفضل. وقد شارك مجلس الأبحاث الاقتصادية والاجتماعية (“إي إس آر سي”) في تمويل التقرير. ويمكنكم الاطلاع على النسخة الكاملة من التقرير عبر الرابط التالي:

http://www.accaglobal.com/content/dam/ACCA_Global/Technical/hc/caccb-member-survey-results.pdf

ACCA_Primary Logo_CMYK_Pos

Recognition is More Important than Pay, New ACCA Report Finds

A new report, Culture and channelling corporate behaviour: ACCA member survey, published by ACCA (the Association of Chartered Certified Accountants) has found that recognition at work is the highest motivator, regardless of age, industry or location – even outstripping monetary reward

The survey harnessed the views of almost 2,000 ACCA finance professionals from across the globe. The highest motivators for respondents that included the Middle East region, after recognition was getting to a more senior position followed by having more challenging work

Jo Iwasaki, ACCA Head of Corporate Governance, said

“To promote ethical behaviour at work, the creation of an environment where people could comfortably discuss any concerns was rated highest among respondents. On the other hand, less people were convinced of the effectiveness of having a code of ethics in isolation or rewarding/punishing certain behaviour

“The survey highlighted some clear distinctions between employee views in Europe and America and Africa and Asia. For example in Africa and Asia rules and procedures play a larger role than for respondents in Europe. However, the tone of corporate leadership is vitally important in channelling the overall culture of an organisation in any region

“In all Asia and Africa 2/3 of respondents felt that performance related pay could lead to employees falsifying or exaggerating results, respondents from the Rest of Asia category – which includes the Middle East – were slightly less supportive of this. This shows the fine line employers need to tread when putting in place performance related targets and the need for careful consideration when linking them to pay

Konstantinos Stathopoulos, Professor of Accounting and Finance at Manchester Business School and co-author of the report, said:

“The survey results reveal there is no “one size fits all” strategy when it comes to building corporate culture and behaviour. Even though the role of leadership in setting the tone is highlighted in most responses, the survey uncovers significant differences in attitudes and perceptions regarding effective channels of corporate behaviour. These disparities are also intensified by differences in respondents’ geographic location, industry and characteristics

Middle East respondents were drawn from across the region including Qatar, Saudi Arabia and the UAE. This is the final part in a series of four reports designed to help boards understand what constitutes corporate culture and how functional behaviours at work can better be promoted. The report was co-funded by the ESRC (Economic and Social Research Council). A full copy of the report is available here

http://www.accaglobal.com/content/dam/ACCA_Global/Technical/hc/caccb-member-survey-results.pdf

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقتصاد وأعمال

كلية الأمير محمد بن سلمان تطلق حوارات حول الشركات العائلية في المملكة العربية السعودية

Published

on

By

ناقش قادة أعمال، وباحثون أكاديميون، ومعلمون، ومبتكرون، ورواد الأعمال، بالإضافة إلى أكثر من 100 شخص من ممثلي الشركات العائلية في المملكة العربية السعودية، المشهد المتطور للشركات العائلية والممارسات التجارية الحديثة في المملكة.

وتم ذلك عبر حدث تحت عنوان “إطلاق العنان للإرث وتعزيز الابتكار: استكشاف مستقبل الشركات العائلية” نظمته كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال، المتخصصة بتقديم تعليم ذي مستوى عالمي هنا في المملكة، بالإضافة إلى مرصد الكلية لريادة الأعمال والابتكار المستدام والشركات العائلية، وبالتعاون مع المركز الوطني للمنشآت العائلية، واتحاد مشروع STEP العالمي (SPGC).

وبحث الحدث موضوعات رئيسية تشمل الحفاظ على الإرث العائلي في العصر الحديث، والقيادة بين الأجيال، والحفاظ على القيم العائلية أثناء نمو الأعمال، والموازنة بين التراث والتغيير، كما تم استعراض كيفية استخدام الإرث كرافعة للميزة التنافسية، ودور قادة الجيل القادم في الشركات العائلية القديمة.

كما اكتسب المشاركون رؤى قيمة من دراسات الحالة الواقعية، مما ساعدهم على مواجهة التحديات الخاصة بالشركات العائلية. وساهم الحدث في تعزيز التواصل داخل مجتمع الشركات العائلية وزود الحضور بالأدوات الأساسية للقيادة المستقبلية.

وقال الدكتور زيغر ديجريف، عميد كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال: “اكتسب المشاركون خلال الحدث رؤى استراتيجية قيمة، وبنوا علاقات داخل مجتمع الشركات العائلية، كما حصلوا على الأدوات الأساسية للقيادة المستقبلية. وهذا يتماشى مع مهمة الكلية في دعم المؤسسات في اتخاذ قرارات مستندة إلى المعلومات، بما يؤدي إلى تعزيز التقدم والابتكار، ويساهم في التنمية المستدامة والنمو الاقتصادي في المملكة العربية السعودية”.

وعمل مرصد الكلية على جمع قادة الأعمال والتعليم لمعالجة القضايا الاقتصادية والاجتماعية والبيئية الحالية. وبالاعتماد على الخبرة الجماعية، يدعم المرصد اتخاذ القرارات الفعالة وحل المشكلات بهدف تحقيق تأثير دائم، من خلال المعرفة المشتركة والحلول المبتكرة، مما يساهم في خلق قيمة مستدامة للشركات الناشئة والقائمة والعائلية.

وقال الدكتور طارق المصري، الأستاذ المساعد في المحاسبة ومدير معهد الشركات العائلية، في كلية الأمير محمد بن سلمان: “يهدف المعهد، إلى أن يكون نقطة التقاء للباحثين، والمالكين، والمنظمين، والخبراء في مجال الشركات العائلية، بهدف نشر وتعزيز استمرارية الشركات العائلية وتحقيق نمو مستدام”.

وتقع الكلية في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، وهي مدينة تم تشييدها وفق نمط حياة عصري، وتوفّر لطلاب الكلية وأعضاء هيئتها التدريسية بيئة حديثة بمواصفات استثنائية. وتقدم الكلية خدمات تعليمية ذو مستوى عالمي هنا في المملكة، في كل من مدينة الملك عبدالله الاقتصادية والرياض، حيث توفّر التعليم العملي والتجريبي لتطوير جيل جديد من القادة القادرين على التفكير الإبداعي واتخاذ القرارات لدعم التغيير المنشود.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

محافظ «دونجوان» الصينية: معجبون بشدة بالتركيز الاستراتيجي للسعودية على تنمية الطاقة

Published

on

By

انطلق، اليوم الإثنين، المؤتمر السعودي الصيني، والذي ينظمه المجلس الصيني العربي للأعمال والثقافة، في العاصمة السعودية الرياض بهدف تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين، ودعم التعاون بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين في مختلف المجالات.

وترأس “لي شينجي” محافظ ولاية دونجوان الصينية، الوفد الصيني المشارك في المؤتمر، والذي يضم ممثلين عن الجهات الحكومية الرسمية الصينية، بالإضافة إلى وفد من رجال الأعمال ورؤساء 34 شركة صينية تعمل في مجالات متنوعة.

وفي كلمته بالمؤتمر، أكد محافظ ولاية دونجوان الصينية، أن التعاون بين الصين والمملكة العربية السعودية ولد وازدهر بفضل طريق الحرير منذ 1200 عام مضت، خلال عهد “تانغ وسونغ” أبحرت الأساطيل الصينية المحملة بالحرير عالي الجودة والخزف الرائع وحصائر الكعك عبر المحيطات على طول طريق الحرير البحري إلى الشرق الأوسط.

وأوضح أنه قبل 800 عام، زار تشنغ خه، الملاح الصيني الشهير من أسرة مينغ، المدينة المنورة وجدة وأماكن أخرى في المملكة العربية السعودية خلال رحلته إلى الغرب لنشر الصداقة وتعزيز التبادلات، وقبل 46 عامًا، عندما نفذت الصين الإصلاح والانفتاح، استمر تدفق عدد كبير من السلع الاستهلاكية الصناعية الخفيفة عالية الجودة التي أنتجناها إلى المملكة العربية السعودية، كما استمر النفط السعودي والمنتجات الأخرى في التدفق إلى الصين لآلاف السنين.

وشدد على أنه لم تنقطع التجارة والتبادلات بين المكانين بشكل متزايد، واليوم، بحماس كبير وصداقة عميقة من الشرق الأقصى، أتينا إلى الرياض، “جاردن سيتي” في الصحراء، للحديث عن الصداقة مع الأصدقاء، والسعي إلى التنمية المشتركة، وفتح فصل جديد من التعاون بين دونغقوان والمملكة العربية السعودية.

وبين أنه في السنوات الأخيرة، في ظل الترويج المشترك للرئيس شي جين بينغ والملك سلمان بن عبد العزيز، خادم الحرمين الشريفين، وكذلك التعزيز القوي للبناء المشترك لمبادرة “الحزام والطريق”، استمر التعاون بين الصين والمملكة العربية السعودية في التعمق، وأصبحت المملكة العربية السعودية الشريك التجاري الأول للصين في الشرق الأوسط بقيمة مائة مليار دولار، وأصبحت الصين أكبر وجهة للاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة العربية السعودية، مشيرا إلى أنه على خلفية الصداقة بين البلدين، سيصل حجم التجارة بين دونغقوان والمملكة العربية السعودية أيضًا إلى 12.3 مليار يوان في عام 2023، وزاد حجم واردات دونغقوان من المملكة العربية السعودية بشكل ملحوظ بنسبة 41.6٪ في الربع الأول من هذا العام، مما يدل على الارتفاع زخم التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين.
وتابع: في الوقت الحالي، مع ترقية التعاون الثنائي بين الصين والمملكة العربية السعودية إلى شراكة استراتيجية شاملة واستمرار تعميقه، تواجه كل من الرياض ودونغقوان آفاقًا واسعة يمكن ربط الاثنين، ومن المؤكد أنها ستتطور لتصبح شريكًا وثيقًا ومدينة شقيقة.

وأكد أن التعاون المالي بين دونغقوان والمملكة العربية السعودية يأتي في الوقت المناسب، إذ تعد المملكة العربية السعودية واحدة من أكبر المستثمرين الماليين في العالم، وهي معروفة برؤيتها الفريدة ومواردها المالية القوية، كما أن ستة بنوك من بين أفضل 100 بنك عالمي من حيث القيمة السوقية، هذا العام، ارتفعت الأصول الخارجية لبنوك البلاد بنسبة 22٪. مما يدل على طموحها للتوسع عالمياـ وهذا العام، رفعت بلادي صراحة القيود المفروضة على نسبة الأسهم الأجنبية في المؤسسات المصرفية ومؤسسات التأمين، مما سمح بملكية أجنبية للأسهم بنسبة 100%، وأزالت بشكل شامل القائمة السلبية لقدرة الوصول إلى الاستثمار في القطاع المالي.

واستطرد: “نحن معجبون بشدة بالتركيز الاستراتيجي للمملكة العربية السعودية على تنمية الطاقة في السنوات الأخيرة، والذي لا يشجع صناعة البتروكيماويات التقليدية لتصبح أكبر وأقوى فحسب، بل يوجه أيضًا التخطيط العلمي بنشاط طاقة جديدة في السنوات الأخيرة، تعمل دونغقوان أيضًا على تطوير الطاقة الجديدة بقوة، وتسعى جاهدة لتجاوز حجم 100 مليار يوان صيني لمجموعة صناعة الطاقة الجديدة بحلول نهاية عام 2025. ويمكن القول أن البلدين يتمتعان بمساحة واسعة جدًا للتعاون في مجالي الطاقة والصناعات الكيماوية. وفيما يتعلق بالمشاريع الصناعية، في السنوات الأخيرة، وصل قادة البتروكيماويات العالميون مثل إكسون موبيل، وشل، وباسف إلى منطقة الخليج الكبرى واستقروا في عدد من مشاريع الطاقة واسعة النطاق. وفي العام الماضي، وقعت أرامكو السعودية أيضًا مذكرة تعاون مع مقاطعة قوانغدونغ، وبالنسبة لغالبية شركات الطاقة والكيماويات، فإن الآن فرصة مهمة للانتشار في منطقة الخليج الكبرى ودونغقوان”.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

فيديكس تؤكد التزامها بمستقبل أكثر اخضراراً من خلال مشاركتها في مبادرة لزراعة الأشجار في الإمارات

Published

on

By

بالتزامن مع الاحتفال بيوم الأرض، تؤكد فيديكس إكسبريس التابعة لشركة “فيديكس كوربوريشن” المدرجة في بورصة نيويورك بالرمز (FDX)، وأكبر شركة للنقل السريع في العالم، التزامها بالاستدامة. وخلال العام المالي 2024 (من يونيو 2023 إلى مايو 2024)، يشارك أعضاء فريق “فيديكس” في العديد من المبادرات البيئية المجتمعية، بما في ذلك جمع القمامة، عمليات التنظيف، إعادة التدوير، وزراعة الأشجار.

وأظهرت فيديكس في الآونة الأخيرة التزامها الراسخ تجاه البيئة من خلال مشاركتها في الحملة السنوية لزراعة الأشجار التي تنظمها مجموعة الإمارات للبيئة تحت شعار “من أجل إماراتنا نزرع”. وتسهم هذه المشاركة في تعزيز المساحات الخضراء المستدامة في كافة أنحاء الدولة. حيث قام أعضاء فريق فيديكس بزراعة أشجار السدر والغاف الأصلية في محمية النسيم بعجمان. وتأتي هذه المشاركة من منطلق إدراك الفريق لأهمية زراعة الأشجار المحلية، ودورها في تعزيز التنوع البيولوجي، فضلاً عن كونها من أبسط الطرق وأكثرها فعالية لمعالجة ظواهر التغير المناخي.

وتعتبر حملة زراعة الأشجار ثمرة التعاون القائم بين فيديكس ومجموعة الإمارات للبيئة في مبادرة “إعادة تدوير، تشجير، تكرير”، حيث تمكن أعضاء الفريق من جمع أكثر من 21,000 كيلوغرام من المستندات الورقية القابلة لإعادة التدوير. وفي إطار المبادرة ذاتها، قام أعضاء الفريق بزراعة 11 شتلة حملت اسم فيديكس.

وتلتزم فيديكس بإحداث تغيير ملموس في المجتمعات المحلية، حيث تعمل على تحقيق أهدافها للوصول إلى عمليات خالية من الانبعاثات الكربونية على مستوى العالم بحلول العام 2040. وتمثّل مبادرة زراعة الأشجار جانباً من سلسلة من الأحداث المجتمعية المستدامة التي تنظمها فيديكس، والتي تتماشى مع “عام الاستدامة” في دولة الإمارات العربية المتحدة. وتدرك الشركة أيضاً أهمية مواجهة تحديات التغير المناخي من خلال اعتمادها ممارسات الأعمال المبتكرة والمستدامة.

يمكن معرفة المزيد حول الجهود التي تبذلها “فيديكس” في مجال الاستدامة من خلال هذا الرابط.

Continue Reading
Advertisement

Trending