Connect with us

اتصالات وتقنية

السعودية تتراجع ثلاث مراتب في القائمة العالمية لمؤشر الاستعداد الشبكي لعام 2015

Published

on

 أعلنت شركة سيسكو عن تراجع المملكة العربية السعودية ثلاث مراتب لتحتل الرقم 35 ( من أصل 143 مرتبة ) في مؤشر الاستعداد الشبكي في تقرير تقنية المعلومات العالمي لعام 2015 والذي تم تناوله في المنتدى الاقتصادي العالمي لهذا العام. وتبعاً لذلك شددت مجموعة من كبار المدراء التنفيذيين في شركة سيسكو السعودية على أهمية دعم المملكة العربية السعودية في الاستفادة الكاملة من الإمكانات التي تهيئها تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لقيادة التحول الاجتماعي والاقتصادي.

وقد سلّطت النتائج الرئيسية من التقرير والمتعلقة بالمملكة العربية السعودية الضوء على ما يلي:

رغم تراجعها بالترتيب، فقد أوضح تقرير سيسكو أن المملكة لا تزال إحدى الدول الرائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وأن الترتيب الذي تحتله ليس ببعيد عن بقية دول أعضاء مجلس التعاون الخليجي, حيث تحتل دولة الإمارات العربية المتحدة المرتبة ( 23 ) وتحتل دولة قطر المرتبة ( 27 ) أما دولة البحرين فتحتل المرتبة رقم ( 30 ). ويعود تراجع ترتيب المملكة في الغالب إلى زيادة تكاليف تكنولوجيا المعلومات والاتصالات على الرغم من إمكانية التحسينات الأخيرة في بنية الإنترنت والاتصالات الهاتفية المنافسة في السوق على عكس هذه النتيجة.

 ويشدد التقرير على أن الرسوم المرتفعة لشبكات الاتصالات في المملكة العربية السعودية, وخاصة رسوم النطاق العريض الثابت، تفسر أسباب انخفاض معدلات الاشتراك ( التي تعادل 7.4 لكل 100 شخص )، والتي يقابلها بشكل جزئي الانتشار الواسع لتكنولوجيا الجيل الجديد من الهواتف المحمولة. وقد تعطل استخدام شبكة الأعمال خلال العام الماضي بالمملكة العربية السعودية بينا تحسن أداء الاقتصاديات الأخرى.

وقد ازداد تأثير تكنولوجيا المعلومات والاتصالات على الاقتصاد في المملكة العربية السعودية كانت ولكن بنسبة أقل من تأثيره في بقية البلدان، الأمر الذي جعل السعودية تتراجع عدة مراتب.

ولاتزال حصة الوظائف القائمة على تكثيف معرفي في البلاد قليلة بالنسبة للقوى العاملة؛ إذ تبلغ 27% فحسب. لذلك ينبغي استثمار تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بشكل أكبر من أجل تسريع عملية انتقال الاقتصاد نحو الأنشطة ذات القيمة المضافة المرتفعة.

وتفتح الحكومة السعودية الطريق عندما يتعلق الأمر بتعزيز اعتماد تكنولوجيا المعلومات والاتصال (التي تمثل الركيزة الثامنة في الاستخدام الحكومي)؛ الأمر الذي أدى لحصول خدماتها الإلكترونية على درجات ممتازة.

و مع ذلك فإن تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لم تولد بعد التأثير الاجتماعي المطلوب، إذ أثر قلة استعمالها بشكل ملحوظ في تحسين نظام التعليم وتسهيل المشاركة الإلكترونية في المملكة.

ما سيحسم الأمر في تحقيق التحول الاقتصادي والاجتماعي هي القدرة على تقبل مفهوم “الإنترنت لكل شيء”, الاتصالات بين الناس، معالجة البيانات, وكل ما يمكنه خلق الفرص الغير مسبوقة لمواطني المملكة العربية السعودية، وللقطاعين العام والخاص.

ومن أجل تبني مفهوم “الإنترنت لكل شيء” ينبغي على حكومة المملكة العربية السعودية والشركات أن تتحول لتصبح رقمية بالكامل، وأن تكون مدعومة بشبكة قوية وآمنة. وكي تصبح رقمية لا بد أن تمتلك نموذجاً مرناً لتكنولوجيا المعلومات، وأن تمتلك القدرة على إعادة التفكير بالعمليات الأساسية بما يناسب العصر الرقمي. يتطلب تبني مفهوم أمني جديد، شبكات افتراضية واجتماعية ومتنقلة، وتقنيات التحليل, القدرة على التخيل بالإضافة إلى الاستثمار والخبرات. لذلك تعتبر جاهزية الشبكية من المؤشرات الحاسمة في الاستدلال على قدرة البلاد على تطبيق وتحقيق الاستفادة الكاملة من تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

ويقترح تقرير تكنولوجيا المعلومات العالمي بأن الاستثمار في البنية التحتية والتعليم، ودعم تطوير المحتوى المحلي، وتهيئة بيئة متمكنة بتفعيل المنافسة عن طريق لوائح وأنظمة سيساهم في تصحيح الخلل الحاصل في المملكة.

وتلتزم شركة سيسكو بالعمل مع منظمات القطاعين العام والخاص في المملكة العربية السعودية على وضع استراتيجيات التحول الرقمي وبالتالي تحويل استراتيجية تكنولوجيا المعلومات الخاصة بهم، وتوصيل كل شيء، وتبني التحليلات وتأمين التكنولوجيات والعمليات.

تصريح الرئيس التنفيذي:

محمد العبادي، المدير العام لشركة سيسكو بالمملكة العربية السعودية

“نحن في سيسكو تعلمنا أن التكنولوجيا تساعد على إيجاد حلول مبتكرة لمعالجة المشاكل الاجتماعية. ونعتقد أنه لا يوجد أنسب من الوقت الراهن للجمع بين الإبداع البشري والابتكار التكنولوجي من أجل تحسين حياة جميع المواطنين السعوديين. وكمكان فإن الشرق الأوسط يعد ثاني أسرع منطقة كنموا في معدلات التوظيف في العالم ويعتبر بيئة جاهزة لاستقبال المزيد من الاستثمارات التجارية العالمية. واليوم نرى أن التكنولوجيا تمر بوضع حرج في المملكة وعلى اقتصاد المملكة أن يجعل تكنولوجيا المعلومات والاتصالات أولوية من أجل الاستفادة الكاملة من مزاياها في سبيل بناء استراتيجيات التحول الرقمي. ويمكن للبلاد أن تقوم بخطوات هائلة لزيادة التواصل بين المواطنين ولتحقيق التغيير الاجتماعي والاقتصادي الإيجابي المطلوب من خلال تحسين مدى الجاهزية الشبكية. ومع الإرادة السياسية والالتزام من جانب القطاع الخاص، يمكن إحراز تقدم في تحقيق الاستفادة من تكنولوجيا المعلومات والاتصالات للمستخدمين. ونحن بالفعل في حالة مواجهة مع هذه الموجة القادمة من الإنترنت – الإنترنت لكل شئ – وتحتاج المملكة العربية السعودية إلى إعطاء الأولوية لتنمية تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في حال أرادت الاستفادة من الخبرات والكفاءات التي سيجلبها هذا المفهوم الجديد”.

o9s300001

Saudi Arabia dropped 3 places to no 35 (out of 143 places) in this year’s World Economic Forum’s Network Readiness Index in the Global Information Technology Report 2015 (GITR), Cisco announced today. In response, senior Cisco executives in the Kingdom have stressed the vital importance of the Kingdom taking full advantage of the potential offered by information and communications technologies (ICTs) to drive social and economic transformation

Key findings of the report for KSA highlighted

  • Despite the drop in rankings, the Cisco sponsored report highlights that Kingdom remains one of the leaders in the MENAP region, not too far from the other Gulf Cooperation Council members: the UAE (23rd), Qatar (27th), and Bahrain (30th). The drop has been driven mostly by increasing ICT costs although recent improvements in Internet and telephony market competition in the country could reverse this trend.
  • Additionally the report stresses that network tariffs in Saudi Arabia are particularly high for fixed broadband helping to explain the low subscription rate (7.4 per 100 people,), which is partly offset by the very high penetration of newer-generation mobile telephony). Business network usage has stalled over the last year, leading Saudi Arabia while other economies have improved their performance
  • Similarly, the impact of ICTs on the economy increased in Saudi Arabia, but this increase was less than occurred in other countries, pushing down Saudi Arabia a few places
  • The share of knowledge-intensive jobs in the country’s total workforce remains low (27 percent). ICTs should be leveraged more to accelerate the transition of the economy toward high-value-added activities
  • The Saudi government shows the way when it comes to promoting and adopting ICTs (8th in the Government usage pillar), earning excellent marks for its online services
  • However, ICTs have not yet generated significant social impact, a lack that is especially notable in improving the education system and facilitating e-participation in the Kingdom

Crucial to achieving societal and economic transformation is the ability to embrace the Internet of Everything (IoE), the connections between people, process, data and things to create unprecedented opportunities for the Kingdom of Saudi Arabia’s citizens, and public and private sectors

In order to embrace the IoE, the KSA government and businesses must be fully digitised, supported by a highly robust and secure network. Becoming digital requires an agile IT model, and the ability to rethink core processes for the digital era. Embracing new security, cloud, mobile, social and analytics technologies required to fully digitize takes imagination, investment and expertise. This is why Networked Readiness is such a crucial indicator of a country’s ability to implement and take full advantage of ICTs

The GITR report suggests that investing in infrastructure and education; supporting the development of local content; and creating an enabling environment by promoting competition through sound regulation will correct the imbalance in the Kingdom

Cisco is committed to working with public and private sector organisations in KSA to work on strategies for the digital transformation, thereby helping them transform their IT strategy, connect everything, embrace analytics, and secure technology and operations

Executive Quotes

Mohammed Alabbadi, General Manager, Cisco KSA

“At Cisco, we have learned that technology helps people find innovative solutions to address societal problems. We believe there has never been a better time to combine human ingenuity and technological innovation to improve the lives of all Saudi Arabian citizens. As home to the world’s second-fastest employment growth, the wider Middle East is ripe for transformation and is an increasingly attractive environment for global business investments. Technology is at an inflection point and KSA’s economy needs to prioritise ICT adoption to take full advantage of the benefits that embracing digital transformation strategies will offer

KSA can make massive strides in connecting more citizens and bringing about positive social and economic change by improving its Networked Readiness. With political will and commitment from the private sector, progress can be made in bringing the benefit of ICTs to more people. We are already facing the next wave of the Internet – the Internet of Everything (IoE) – KSA needs to prioritise ICT development if it is to benefit from the new experiences and efficiencies that the IoE will bring”

 

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اتصالات وتقنية

إندليس ستوديوز” Endless Studios تدعم التعلم القائم على الألعاب لتزويد الشباب في الإمارات بالمهارات الرقمية الأساسية

Published

on

By

أكدت ستوديوهات “إندليس ستوديوز” Endless Studios، المركز الرائد في الحلول التعليمية المبتكرة القائمة على الألعاب، أنها تُحرز خطوات كبيرة في تحسين مهارات الشباب في دولة الإمارات. وتعاونت الاستوديوهات بنجاح على مدى العامين الماضيين مع جامعات مرموقة في أنحاء دولة الإمارات، كما رسّخت مؤخّرًا التزامها بهذه القضية من خلال إبرام شراكة استراتيجية مع جامعة نيويورك أبوظبي، تمثّلت في توقيع الجانبين على مذكرة تفاهم.

وتتمثّل رسالة “إندليس ستوديوز” Endless Studios في جوهرها، باستخدام تطوير الألعاب بوصفه أداة قوية للتعليم، وإشراك الطلبة في عملية تعليم تطبيقية تتناول جوانب التفكير النقدي والإبداع والمهارات التقنية. وقد أثبتت هذه الطريقة فعاليتها في إعداد الطلبة لمواجهة تحديات الحقبة الرقمية، ما يجعل التعلم ممتعًا ومتاحًا للجميع.

ويأتي تعاون ستوديوهات “إندليس ستوديوز” Endless Studios مع جامعة نيويورك أبوظبي، وتنظيمها فعاليات “غيم جام” Game Jam ذات المواضيع المتنوعة، ليسلط الضوء على النهج المبتكر الذي تتبعه الاستوديوهات في التعليم. ومثلما تُعدّ هذه المبادرات منصّات للمنافسة، فإنها تشكّل أيضًا حاضنات للمواهب الشابة، حيث يجتمع الطلبة من مختلف التخصصات معًا لابتكار ألعاب تحتفي بالثقافة المحلية وتعالج القضايا العالمية.

وبهذه المناسبة، أكّد مات داليو، الرئيس التنفيذي لشركة “إندليس ستوديوز” Endless Studios أهمية هذا النهج، موضحًا بأن الاستوديوهات لمست بشكل مباشر من خلال عملها “القوة التحويلية التي يُحدثها التعلم القائم على الألعاب”. وقال إن الأمر لا يتعلق فقط بالبرمجة أو تصميم الألعاب، وإنما أيضًا بتمكين الشباب من التفكير النقدي، وحل المشكلات المعقّدة، وأضاف: “تمثّل شراكتنا مع جامعة نيويورك أبوظبي دليلًا واضحًا على رؤيتنا المشتركة لمستقبل يكون فيه التعليم ديناميكيًا وجذابًا وقادرًا على إعداد الطلبة الإعداد السليم لتحقيق النجاح في أي مجال”.

ويسلط نمو قطاع الألعاب في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الضوء على أهمية البرامج التي تضعها وتنفذها “إندليس ستوديوز” Endless Studios، التي لا يقتصر دورها على الإسهام في تطوير القطاع، بل يمتدّ ليشمل تزويد الشباب في دولة الإمارات وخارجها بالمهارات اللازمة لتحقيق النجاح في عالم رقمي متنامٍ، وذلك من خلال المواءمة بين المبادرات التعليمية وسوق الألعاب المزدهرة.

ويمثّل التزام “إندليس ستوديوز” Endless Studios بالابتكار في التعليم عبر قطاع الألعاب خطوة مهمة نحو إعداد الجيل القادم لسوق العمل في المستقبل. ومن المنتظر أن يتّسع تأثير الاستوديوهات في المنظومة التعليمية في دولة الإمارات وبلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ويتعمّق ويغدو أبعد مدى، في ضوء استمرارها في توسعة برامجها وعلاقات الشراكة البناءة مع شركائها.

Continue Reading

اتصالات وتقنية

هاتف HUAWEI nova 12s: الهاتف المثالي لالتقاط صور سيلفي أنيقة لعصر وسائل التواصل الاجتماعي

Published

on

By

في عصرنا الحديث، يمكن لأي شخص أن يصل إلى النجومية. لقد سمحت المساحات الحرّة للتعبير في حياة الشهرة إلى ظهور جيل جديد من الشباب الواثقين والمعبّرين، الذين يتواصلون عبر وسائل التواصل الاجتماعي ويتوقون إلى مشاركة قصصهم الشخصية. وقد تم تصميم سلسلة nova من هواوي لـ “نجوم nova”، مما يوفر أدوات للإبداع والتعبير عن الذات.

الآن في نسختها الثانية عشرة، تقدم سلسلة هواتف هواوي nova 12 أكثر من أي وقت مضى. مع فلسفة “Super Slim, Super Selfie” كأساس، يقود السلسلة الجديدة هاتف HUAWEI nova 12s، الذي يوفر كاميرات من الدرجة الأولى وأداءً قويًا وتصميمًا أنيقًا – كل ذلك في هاتف ذكي نحيف وخفيف الوزن. كما يظهر أيضًا كواحد من الهواتف الذكية التي تتميز بأعلى دقة للكاميرا الأمامية في سوق الهواتف الذكية متوسطة السعر. إليك ما يجعل هاتف هواوي nova 12s مثيرًا للإعجاب.

HUAWEI nova 12s

عجائب جمالية فائقة النحافة: تصميم هوية مثير للإعجاب
إن هاتف HUAWEI nova 12s، بلونه الأزرق الجديد المذهل، هو متعة للناظرين. يتميّز الإصدار الأزرق بتصميم فريد من نوعه على شكل بتلات، مما يضفي لمسة طبيعية على المظهر الجمالي الشامل للهاتف الذكي. استمرارًا للطابع الفضائي الذي تتميز به السلسلة السابقة، يتميّز هاتف HUAWEI nova 12s بتصميمه الشهير Star Orbit Ring. يقدم هذا النموذج نسيجًا معدنيًا فريدًا يسلط الضوء على تصميم الخاتم، مما يخلق إحساسًا بالتوازن الكوني والتناظر.

لا يفقد هاتف هواوي nova 12s أداءه المميز أو التكنولوجيا مقابل تصميمه الأنيق. يضمن تصميمه الرفيع للغاية وخفيف الوزن ملاءمته بسلاسة مع أي ملابس رسمية أو غير رسمية. وقد تم تصميم Extreme R Angle Design هندسيًا ليناسب راحة يدك بشكل مريح وآمن.

إتقان فن صور السلفي: كاميرا سلفي بزاوية فائقة الاتساع 60MP

مع تزايد شعبية محتوى الفيديو القصير، أصبحت الكاميرا الأمامية ضرورية لالتقاط اللحظات ومشاركتها. لحسن الحظ، يعمل هاتف HUAWEI nova 12s على الارتقاء بجودة صور السيلفي بفضل الكاميرا الأمامية ذات الزاوية فائقة الاتساع بدقة 60 ميجابكسل.

الآن، سوف تحصل على صور سيلفي أكثر وضوحًا ودقّة من أي وقت مضى، دون فقدان أي تفاصيل. بالإضافة إلى ذلك، تعد الزاوية فائقة الاتساع البالغة 100 درجة مثالية للمناظر الطبيعية الممتدة أثناء السفر أو الصور الجماعية، مما يفسح مجالًا للجميع ليتّسعوا في صورة واحدة. يمكنك الآن وضع العائلة بأكملها ومجموعة أصدقائك بالكامل في إطار الصورة الجماعية النهائية.

تُكمل كاميرا الصور الشخصية وحدة الكاميرا الرئيسية، التي تتميز بكاميرا الرؤية الواسعة Ultra Vision بدقة 50 ميجابكسل وكاميرا ماكرو بدقة 8 ميجابكسل. هذه الكاميرات متعددة الاستخدامات ليست فقط قادرة على تصوير مجموعة متنوعة من السيناريوهات، ولكنها تعمل أيضًا مع برنامج XD Portrait Engine الخاص بشركة هواوي لإنشاء لقطات واقعية ومزخرفة حيث يتم عرض كل التفاصيل الدقيقة بكامل مجدها.

نحيف ولكن قوي: أداء رائع
يواصل هاتف HUAWEI nova 12s إرث سلسلة nova بالأساسيات “الثلاثة الكبار”: بطارية كبيرة، وسعة كبيرة، وشاشة كبيرة. يتميّز ببطارية كبيرة تبلغ سعتها 4500 مللي أمبير في الساعة، مما يوفر مدة انتظار مذهلة تصل إلى 18.4 يومًا عند شحنها بالكامل. يعد الهاتف الذكي جزءًا لا يتجزأ من حياة الشباب اليافعين الذين يعيشون ويتنفسون التكنولوجيا الرقمية، وبالتالي فإن امتلاك بطارية طويلة الأمد ليس مجرد أمر جيد بل وجب امتلاكه.

يتميّز هاتف HUAWEI nova 12s أيضًا بشاحن HUAWEI SuperCharge Turbo 2.0 بقدرة 66 واط عند الحاجة للشحن السريع. يمكن للشحن لمدة 15 دقيقة فقط تشغيل الهاتف بنسبة تصل إلى 62%، وفي 30 دقيقة، يمكنك تحقيق شحن كامل مع إيقاف تشغيل الشاشة، مما يضمن أنك جاهز لاستخدامه في أي لحظة.

EMUI 14: رفع مستوى الأمان والتخصيص
أصبح هاتف HUAWEI nova 12s أكثر إثارة مع الظهور الأول لواجهة المستخدم EMUI 14. ويعزز نظام التشغيل الجديد هذا تجربة المستخدم إلى مستويات غير مسبوقة. فهو يوفر إدارة أمان متقدمة وسمات شاشة القفل القابلة للتخصيص، مع دعم العرض الدائم (AOD)، مما يضمن تجربة آمنة ومصممة خصيصًا. يقدم EMUI 14 أيضًا مركز العرض المباشر والإشعارات. تتيح هذه الميزات للمستخدمين إدارة احتياجات المهام المتعددة الخاصة بهم بكفاءة من خلال تحسين التنبيهات وتبسيط واجهة المستخدم، وإبقائهم على اطلاع دائم وتركيزهم على مهامهم.

يتوفّر هاتف HUAWEI nova 12s في المملكة العربية السعودية بسعر 1699 ريال.

 

Continue Reading

اتصالات وتقنية

شركة مايكروسوفت تفتتح مركز Microsoft Surface للابتكار في مقرّ شركة ريدينجتون في الإمارات العربية المتحدة

Published

on

By

افتتحت مايكروسوفت، بالتعاون مع موزع التكنولوجيا الرائد ريدينجتون، بفخر مركز ابتكار مايكروسوفت سيرفس في مقر ريدينجتون الرئيسي بدبي..
حطّ مركز Microsoft Surface للابتكار رحاله في شركة ريدينجتون ليلقي الضوء على التعاون المثمر القائم ما بين الشركتين، ويُعتبر مساحة لصنّاع القرار حيث يمكنهم استكشاف قوة أجهزة Surface واختبارها ومعرفة سُبل دمجها في بيئة عملهم من أجل تسهيل العمل ضمن الشركة.

صُمّم المركز المتطوّر بأعلى درجات الدقة والإتقان، وصُنع بشكل أساسي من مواد قابلة لإعادة التدوير تشديداً على التزام شركة مايكروسوفت ببناء مستقبل مستدام. وأبرز ما فيه هو الجدار المصنوع من “لوحات رئيسية مُعاد تدويرها” مستخرجة من أجهزة إلكترونية قديمة، ممّا يثير المحادثات حول تقليص النفايات الإلكترونية وتشجيع المؤسّسات على إعادة تدوير أجهزتها القديمة.

أمّا العملاء الذين يزورون مركز Microsoft Surface للابتكار في شركة ريدينجتون، فهم على موعدٍ مع تجربة تفاعلية تتخلّلها أحدث مجموعة من أجهزة Microsoft Surface، بما في ذلك Surface Hub وLaptop Studio وSurface Pro وSurface Laptop وغيرها الكثير. يتخطّى هذا المركز مفاهيم الجلسات التدريبية التقليدية، إذ يقدّم ورش عمل استكشافية خارجة عن المألوف إلى جانب جلسات تدريبية على استخدام الأجهزة. وتهدف هذه الجلسات التفاعلية إلى توجيه المستخدمين في رحلتهم إلى عالم أجهزة Surface، بدءاً من استخدام الأجهزة الشخصية وصولاً إلى تمكين الشركات من الاستفادة من إمكانات تكنولوجيا مايكروسوفت.

علاوةً على ذلك، سيقدّم المركز ورش عمل مصمّمة بحسب احتياجات العملاء، نذكر منها جلسات لاكتشاف مشاكل العملاء واقتراح حلول لها، مع الأخذ في الاعتبار الاحتياجات الفريدة لكل مؤسّسة. كما يقدّم المستشارون الفنّيون توصيات بأجهزة Surface إلى جانب حلول احترافية، وذلك بالاعتماد على دراسات بنّاءة لحالات معيّنة وخرائط تكنولوجيا المعلومات. بالإضافة إلى ذلك، يستعرض مركز Microsoft Surface للابتكار التناغم ما بين أجهزة Surface وبرامج مايكروسوفت مثل Windows 11 Pro وM365، مما يتيح للشركات إيجاد حلولٍ للمشاكل التي تواجهها والاستفادة منها باستخدام أجهزة Surface.

والجدير بالذكر أنّ مركز Microsoft Surface للابتكار في ريدينجتون يتغنّى بموقع استراتيجي بدبي، ويُعتبر بمثابة مساحة للتعاون تزوّد الشركات الكبيرة والصغيرة بأحدث الأجهزة التكنولوجية Surface من شركة مايكروسوفت.

في هذه المناسبة، علّق برانوي ماثور، نائب رئيس شركة إند بونت سوليوشنز التابعة لمجموعة ريدينجتون قائلاً: “كانت شركة ريدينجتون في طليعة الشركات المزوِّدة لأجهزة Microsoft Surface في الشرق الأوسط منذ أن تأسست قبل أكثر من عشر سنوات. وفيما يشغل الذكاء الاصطناعي وبرنامج CoPilot تفكير الجميع، نجد أنفسنا على مشارف حقبة جديدة في مجال العمل. في الواقع، تتيح أجهزة Surface التفاعل مع برنامج CoPilot M365 عبر وسائل بسيطة وطبيعية مثل القلم واللمس والصوت، مما يُحدث ثورة في طريقة تفاعلنا مع التكنولوجيا. علاوةً على ذلك، جمعنا بين برنامجَي CoPilot وSurface لضمان الأمان على مستوى البيانات والمحتويات على الجهاز، بدءاً من الشريحة وحتى السحابة.”

أضاف ماثور قائلاً: “لقد شهدنا زيادة في الطلب على الحلول الآمنة التي تلبّي المتطلبات التعاونية في أماكن العمل الحديثة. ويُعدّ مركز Microsoft Surface للابتكار في دبي بمثابة مساحة تمكّن العملاء من تجربة هذه الحلول بشكل مباشر، واختبار قدرتها على تلبية المتطلبات الفريدة لمؤسساتهم.”

في السياق نفسه، صرّح محمد ميكو، الرئيس التنفيذي للعمليات والرئيس التنفيذي لقسم التسويق في شركة مايكروسوفت بأوروبا الوسطى والشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا: “يسرّنا إطلاق مركز Microsoft Surface للابتكار في شركة ريدينجتون، مما يؤكّد التزامنا بتزويد الشركات بالأدوات اللازمة لتحقيق النجاح في هذه الحقبة القائمة على الذكاء الاصطناعي. ويُعتبر المركز مساحة لصنّاع القرار حيث يمكنهم استكشاف قوة أجهزة Surface واختبارها ومعرفة سُبل دمجها في بيئة عملهم من أجل تسهيل العمل والتعاون بين الشركات.”

يتوفر مركز Microsoft Surface للابتكار في شركة ريدينجتون عند الحجز من الساعة 9 صباحاً حتى 6 مساءً ويقع في الطابق 16، برج برجمان للأعمال، حيّ المنخول، دبي – الإمارات العربية المتحدة. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: https://redingtongroup.com/mea/contact-us/

Continue Reading
Advertisement

Trending