Connect with us

منوعات

“أطلس لحلول الطيران” تعرض أحدث حلولها خلال مشاركتها في معرض دبي للطيران 2017

Published

on

تشارك “أطلس لحلول الطيران”، ذراع حلول الطيران ضمن مجموعة أطلس والشركة الرائدة في مجال الطيران في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في دورة هذا العام من معرض دبي للطيران والذي يستضيفه مطار آل مكتوم الدولي خلال الفترة بين 12 و16 نوفمبر الجاري. وستسلط الشركة الإماراتية المتخصصة في تعديل وإعادة تصميم الطائرات، الضوء على الدور الهام لحلولها الفعالة عالية الجودة في تطوير صناعة الطيران العالمية والتي تشهد تطورات تكنولوجية متسارعة يأتي في مقدمتها أنظمة الطائرات بدون طيار.

وستعرض “أطلس لحلول الطيران” خلال المعرض أول محاكي طيران عالمي لها، وهو عبارة عن جهاز تدريبي متطور مصمم بالكامل من الشاشات العاملة باللمس وأنظمة التحكم برحلات الطيران؛ بالإضافة الى “كاليدونيان سكوربيو” (Caledonian Scorpio Mission System)، وهو نظام حاسوبي عالي التطور للمهام يشتمل على العديد من أجهزة الاستشعار التي تحتاجها الطائرات ذات الأجنحة الدوارة؛ ونظام الاتصال الشبكي اللاسلكي متعدد القنوات والمحمول جواً “هاريس” (Harris Multi-channel Networking Radio)، أول نظام اتصال لاسلكي محمول جواً معتمد في العالم.

كما ستعرض الشركة أيضاً نظام الاتصال الشبكي اللاسلكي للطائرات بدون طيار “هاريس آر. أف-7850 إيه-يو. إيه” (Harris RF-7850A-UA)؛ و”سي فينوم/ إيه. أن. أل” (Sea Venom/ANL)، الجيل الجديد خفيف الوزن من الصواريخ متوسطة المدى المضادة للسفن والتي طورتها شركة أنظمة الصواريخ “أم. بي. دي. إيه” (MBDA) خصيصاً لطائرات الهيلوكوبتر المحمولة على السفن.

وقال أحمد صديق المطوع، رئيس مجلس إدارة شركة “أطلس لحلول الطيران”: “شهدت الألفية الجديدة فرصاً هائلة في مجال صناعة الطيران، بالإضافة إلى خلق مجالات نمو فاقت التوقعات. ونحن نرى أن مستقبل السفر سيتغيّر عمَا هو عليه الآن، وذلك في ظل التطورات التكنولوجية المتسارعة التي تسهم في إحداث تحول كبير في واقع صناعة الطيران.”

وأضاف المطوع: “تواكب دولة الإمارات وبقية دول مجلس التعاون الخليجي هذه التطورات الهائلة، من خلال تنفيذ سياسات حكومية هامة معدة لجذب المزيد من الاستثمارات إلى قطاع الطيران الإقليمي والذهاب بهذا القطاع إلى المستوى التالي من التنمية تماشياً مع المتطلبات العصرية. وباعتبارنا إحدى الشركات المحلية الرائدة في مجال أنظمة الطيران المتكاملة والمزودة للمعدات وأجهزة الاستشعار الخاصة بهذه الصناعة في أسواق الإمارات ودول مجلس التعاون الخليجي، فانه يسرنا المشاركة في معرض دبي للطيران وتقديم الحلول التي تساعد في تعزيز ودعم التحولات الجارية في صناعة الطيران على المستويين المحلي والإقليمي.”

وشهدت صناعة الطيران في منطقة الشرق الأوسط ازدهاراً على مدى السنوات الماضية، في ظل برامج التنويع الاقتصادي المكثف، ما أدى إلى خلق فرص نمو جديدة أمام اللاعبين الرئيسيين الإقليميين والدوليين في مجال صناعة الطيران. وتقوم حكومة الإمارات بتكثيف جهودها في مجال الطيران والفضاء، بما في ذلك مهمتها في برنامج السفر إلى المريخ، وخطط إطلاق الأقمار الصناعية المتطورة لتعزيز قطاعي الطيران والفضاء المحليين بما يتماشى مع رؤية الإمارات 2021.

من جانبه، قال البروفيسور عماد فيكتور لحود، الرئيس التنفيذي لشركة “أطلس لحلول الطيران”: “يعتبر معرض دبي للطيران، الذي يعرض أحدث وأفضل التقنيات في مجال الطيران العسكري والتجاري والعام، المنصة المثالية لتسليط الضوء على قدراتنا في مجال توفير أجهزة الاستشعار وأنظمة المهام وأجهزة تسجيل الصوت في قمرة القيادة والكاميرات والرادارات وحلول الحماية الذاتية، فضلاً عن مجموعة متنوعة من خدمات التعديل على الطائرات ذات الأجنحة الثابتة والدوارة. ونتطلع الى استعراض خدماتنا الأفضل في فئتها أمام الزوار العالميين في معرض هذا العام وكذلك إظهار التزامنا الراسخ في المساعدة على تحسين مستويات التنافسية العالمية لصناعة الطيران في دولة الإمارات وبقية دول مجلس التعاون الخليجي.”

ويمكن الاطلاع على التفاصيل الكاملة حول معرض دبي للطيران 2017 من خلال الموقع الإلكتروني www.dubaiairshow.aero.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

منوعات

تعاون بين كلية الأمير محمد بن سلمان وشركاء محليين ودوليين لتطوير برامج تدريبية حول الشركات العائلية في المملكة

Published

on

By

أعلنت كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال، المتخصصة بتقديم تعليم ذي مستوى عالمي هنا في المملكة، ومرصد الكلية لريادة الأعمال والابتكار المستدام والشركات العائلية، وبالتعاون مع شركاء محليين ودوليين لتقديم برامج تدريبية متخصصة للشركات العائلية في المملكة العربية السعودية.

وجاء الاعلان خلال حدث نظمته الكلية تحت عنوان “إطلاق العنان للإرث وتعزيز الابتكار: استكشاف مستقبل الشركات العائلية”، وشارك فيه قادة أعمال، باحثون أكاديميون، معلمون، مبتكرون، ورواد أعمال، بالإضافة إلى أكثر من 100 شخص من ممثلي الشركات العائلية في المملكة العربية السعودية، حيث ناقشوا تطور الشركات العائلية والممارسات التجارية الحديثة في المملكة.

وفي هذا السياق، وقعت الكلية اتفاقية تعاون مع المركز الوطني للمنشآت العائلية، قام بتوقيعها كل من الدكتور عائذ المبارك، الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للمنشآت العائلية، والدكتور زيغر ديجريف، عميد كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال، تهدف إلى إنشاء نادي المنشآت العائلية السعودية، بالإضافة إلى التعاون في المجالات البحثية، ساعدة المنشآت العائلية عن طريق توفير الخدمات المتعلقة بريادة وتطوير الأعمال، وإنشاء محتوى باللغة العربية مختص بقضايا المنشآت العائلية، فضلاً عن تنظيم والمشاركة بالمؤتمرات وورش العمل والمعارض والملتقيات.

كما وقعت الكلية اتفاقية تعاون أخرى مع اتحاد مشروع “STEP” العالمي (SPGC)، وقعها الدكتور رودريغو باسكو، رئيس مجلس إدارة “STEP”، والدكتور زيغر ديجريف، عميد الكلية. تهدف إلى التعاون لتطوير برامج التدريب والأبحاث، وإنشاء المحتوى المحلي للمؤسسات العائلية، وتوفير خدمات ريادة الأعمال وتطوير الأعمال، وتنظيم الأحداث، وتبادل المعرفة للوصول إلى الموارد والخبراء، بما يدعم تحقيق الأهداف المشتركة على المستويين المحلي والدولي.

وأعرب الدكتور زيغر ديجريف عن فخره بنتائج الحدث والشراكات الموقعة، قائلًا: “تُجسّد هذه الأحداث التزام الكلية الراسخ بالتعليم ذي المستوى العالمي، وتتماشى بسلاسة مع رؤية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء للأولويات الوطنية، ولا سيما تطوير النظام التعليمي. كما تقف الكلية كمنارة للتميز والجودة، وتلعب دورًا محوريًا في تشكيل مجتمع نابض بالحياة واقتصاد مزدهر”.

وتقع الكلية في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، وهي مدينة تم تشييدها وفق نمط حياة عصري، وتوفّر لطلاب الكلية وأعضاء هيئتها التدريسية بيئة حديثة بمواصفات استثنائية. وتقدم الكلية خدمات تعليمية ذو مستوى عالمي هنا في المملكة، في كل من مدينة الملك عبدالله الاقتصادية والرياض، حيث توفّر التعليم العملي والتجريبي لتطوير جيل جديد من القادة القادرين على التفكير الإبداعي واتخاذ القرارات لدعم التغيير المنشود.

Continue Reading

منوعات

ACCIONA تطلق حملة “اعتني بالمياه” في اليوم العالمي للمياه 2024

Published

on

By

أطلقت ACCIONA، الرائدة عالميًا في البنية التحتية المستدامة والحلول، حملتها “اعتني بالمياه” في المملكة العربية السعودية بمناسبة اليوم العالمي للمياه 2024. مع التزام راسخ بالاستدامة، هدفت ACCIONA إلى رفع الوعي حول الحفاظ على المياه بين 350 طفلاً تقريبًا يبلغون من العمر حوالي 12 عامًا، مما يمكّنهم من أن يصبحوا حراسًا لهذا المورد الحيوي.
متماشياً مع التزام ACCIONA بالاستدامة، انطلقت الحملة في مدارس مختلفة في المملكة في مدن الخبر، المدينة المنورة، الرياض، وتبوك يومي 20 و21 مارس، قبل أيام قليلة من اليوم العالمي للمياه الذي وافق يوم الجمعة. كان الهدف من تنفيذ هذه الحملة التأكيد على أهمية الحفاظ على المياه.
“نرى أن تثقيف الأجيال الجديدة حول الحفاظ على المياه يعد خطوة أساسية لضمان مستقبل مستدام”، كما أفادت لجنة الاستدامة في ACCIONA في المملكة العربية السعودية. “من خلال حملة ‘اعتني بالمياه’، نسعى لتعزيز وعي الأطفال بأهمية الحفاظ على المياه وتشجيعهم على اتخاذ تدابير فعالة.”
تضمنت الحملة تزويد الأطفال بطقم مائي يشتمل على أدوات ضرورية مثل حقيبة ظهر، قطرة مياه مستدامة، كتيب، وملصق. عبر أنشطة جذابة، اكتسب الطلاب معرفة وطبقوا تقنيات ترشيد استهلاك المياه. أيضًا، انخرط معلمو العلوم بفعالية في قيادة حوارات الفصل لتعميق الفهم وتحفيز تبادل الخبرات بين الطلاب.
خافيير نييتو، مدير حلول المياه في ACCIONA في المملكة العربية السعودية، شدد على التزام ACCIONA بتخفيف مشاكل شح المياه والصحة الصحية من خلال الأنشطة التشغيلية والمشروعات المبتكرة. “في هذا العام، من خلال حملة ‘اعتني بالمياه’، نسعى لتثقيف الأطفال وتأهيلهم كرموز للحفاظ على المياه، موسعين بذلك نطاق رسالتنا لتشمل البيوت والمجتمعات بجانب الفصول الدراسية”، كما يقول نييتو.
وجهت ACCIONA الدعوة للمدارس والمعلمين والمجتمعات للمساهمة في الحفاظ على المياه وتشكيل عالم مستدام للأجيال القادمة.
مع وجود قوي في المملكة العربية السعودية، تلتزم ACCIONA في إطار الاستراتيجية الوطنية السعودية “رؤية 2030” بدفع التغيير الإيجابي في إدارة المياه والإشراف البيئي في المملكة. تغطي الصحاري أكثر من 90% من الأراضي السعودية، ولا توجد بحيرات أو أنهار في البلاد. تُعتبر المملكة العربية السعودية من الدول التي تعاني من نقص حاد في المياه وفقًا لمؤشر ندرة المياه الصادر عن اليونسكو. بحلول عام 2040، من المتوقع أن يزيد عدد سكان المملكة بنسبة 2.3%، أو إلى 42 مليون نسمة. بسبب هذا، ستتعرض الموارد المائية المحدودة والشحيحة بالفعل لضغط أكبر.
تقود ACCIONA قطاع المياه في المملكة العربية السعودية، حيث قامت ببناء 6 محطات لتحلية المياه بالتناضح العكسي تنتج 2.36 مليون متر مكعب من المياه العذبة يوميًا.

Continue Reading

منوعات

دعوة يابانية للاتحاد.. ومشاركة سعودية في أحد أكبر سباقات الماراثون الدولية

Published

on

By

شهد ماراثون طوكيو في مارس السابق مشاركة متسابق من المملكة العربية السعودية في السباق المصنف من بين سباقات ماراثون أبوت السنوية الست الكبرى على مستوى العالم، ويعد الماراثون هو الوحيد في آسيا المُصنّف من بين الماراثونات الستة الكبرى على مستوى العالم.
وتأتي المشاركة السعودية بعد حصول الاتحاد السعودي للرياضة للجميع على مقعد للمشاركة في الماراثون وذلك في أعقاب زيارة أعضاء الاتحاد إلى اليابان لعقد اجتماعات مع مجموعة متنوعة من المنظمات الرياضية، حيث تضمن برنامج الاتحاد في اليابان زيارة الجمعية اليابانية الرياضية و مؤسسة ماراثون طوكيو ومعهد ASICS لعلوم الرياضة.
وتبرز هذه المشاركة السعودية في الماراثون الشراكة الوثيقة بين الطرفين، والتي تشكل جزءاً من مشروع الرؤية السعودية اليابانية 2030، كما تعد ASICS اليابانية، شريكًا استراتيجيًا لعدد من فعاليات للاتحاد، بالإضافة إلى مشاركتها مع الاتحاد كراعي رئيسي لاثنين من الفعاليات الرياضية، بما في ذلك ماراثون الرياض.
وشارك المتسابق عبدالرحمن صباغ أحد سفراء الاتحاد السعودي للرياضة للجميع ضمن برنامج سفراء الرياضة للجميع من المملكة في ماراثون طوكيو بتاريخ 3 مارس السابق، بعد استيفائهما كافة الشروط المطلوبة للالتحاق في السباق، حيث سبق لهم المشاركة في العديد من الفعاليات وسباقات الماراثون في المملكة وفي خارجها.
وسبق للاتحاد السعودي للرياضة للجميع زيارة اليابان بهدف استكشاف سبل تعزيز الرياضات المجتمعية وتمكين البرامج الرياضية المحلية، كما بحث وفد الاتحاد حينها مختلف المبادرات الرياضية لتشجيع المجتمع المحلي على ممارسة الرياضة وتطوير الرياضات المجتمعية وفق أعلى معايير الجودة.
الجدير بالذكر أن الاتحاد السعودي للرياضة للجميع اختتم الشهر الماضي النسخة الثالثة من ماراثون الرياض، في ساحة المملكة أرينا في مدينة الرياض، والتي استمرت على مدى يومين، وذلك بمشاركة أكثر من 20 ألف متسابق ومتسابقة من 125 دولة حول العالم، وشهدت هذه النسخة من السباق بفئاتها الأربع مشاركة الآلاف من عشاق الرياضة ومحبي رياضة الجري من حول المملكة والعالم، بالإضافة إلى حضور واسع من الجمهور في متابعة الحدث التاريخي والاستمتاع بالأجواء الاحتفالية، ويأتي هذا السباق امتدادًا لما توليه الحكومة الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين من دعم لامحدود ومستمر للقطاع الرياضي، وبما يتواكب مع خطط وأهداف برنامج جودة الحياة وتحقيقًا لرؤية المملكة 2030 .

Continue Reading
Advertisement

Trending