Connect with us

سيارات

الاتحاد السعودي للسيارات والدرّاجات النارية يكرّم أبطال “السعودية تويوتا 2024 “

Published

on

يحتفل الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية بتكريم أبطال بطولة السعودية تويوتا 2024، وذلك خلال حفل توزيع الجوائز السنوي، الذي يُقام يوم السبت الموافق 28 ديسمبر 2024، في فندق الريتز كارلتون بمدينة جدة.

ويشهد الحفل تكريم الأبطال الذين أبدعوا وحققوا إنجازات استثنائية في منافسات البطولة التي تضمنت سبع بطولات متنوعة هي: الدرفت، كسر الزمن، الأوتوكروس، الدراق، الرالي، صعود الهضبة، والكارتينج.

كما سيُكرِّم الاتحاد الفائزين في كل فئة، إلى جانب تقديم الشكر والتقدير للرعاة والشركاء الرسميين والاستراتيجيين الذين كان لهم دور بارز في إنجاح موسم 2024، وهم: جميل لرياضة المحركات، البنك السعودي للاستثمار، وزارة الرياضة.

تعد هذه الاحتفالية حدثًا منتظرًا في كل موسم، ودافعًا كبيرًا للإبداع في قطاع رياضة المحركات في السعودية، لا سيما بعد موسم مميز لبطولة السعودية تويوتا 2024، الذي شهد تحقيق نجاحات غير مسبوقة.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

سيارات

التقدم السريع: تقرير مفصل لتكنولوجيا الإطارات تسلط الضوء على الإنجازات في تطوير الإطارات

Published

on

By

صرّح إدوين جودسوارد، رئيس قسم البحث والتطوير في كونتيننتال للإطارات:

“قبل 100 عام بالضبط في عام 1924، كانت كونتيننتال أول شركة ألمانية تقدم إطارات البالون، التي تتطلب ضغط هواء أقل بكثير. فجأة، لم تعد الإطارات قاسية ومتصلبة كما كانت سابقًا. بل أصبحت توفر وسادة هوائية تضيف راحة وأمانًا أثناء القيادة.”

ويرجع ذلك إلى النسيج الجديد المرن المصنوع من الخيوط والذي استبدل النسيج الكتاني المربع الذي كان يُستخدم سابقًا في الإطارات. مثّلت إطارات البالون فصلًا جديدًا في إطارات سيارات الركاب والمركبات التجارية، حيث قدمت قبضة أفضل وقلّلت من تأثير التفاوتات على سطح الطريق.

وأضاف جودسوارد: “لقد كان لتقنيات الإطارات من كونتيننتال تأثير حاسم متزايد على تطورات التنقل. فريقنا المتميز من خبراء الإطارات يدعم القيمة والأمان الذي تقدمه منتجاتنا، وهذا الأمر مستمر منذ أكثر من 150 عامًا.”

إنجازات بارزة لتحسين راحة القيادة

عند تأسيس شركة كونتيننتال للمطاط وشركة الجوتا بيرشا في عام 1871، كانت حركة المرور لا تزال في مراحلها المبكرة جدًا. وكانت الإطارات الأولى التي أنتجتها الشركة مصممة للعربات التي تجرها الخيول والدراجات. بدأ عصر تكنولوجيا إطارات المركبات الحديثة مع تطوير الإطارات الهوائية التي وفرت تحسينات كبيرة في راحة القيادة مقارنة بالإطارات المطاطية الصلبة التي كانت شائعة حتى ذلك الحين.

شهدت الإطارات تطورات كبيرة لاحقًا، مثل تقديم الحواف القابلة للإزالة ومؤشرات تآكل المداس، والتي جعلت الصيانة أسهل وزادت من الموثوقية. وأوضح جودسوارد: “وصلت كونتيننتال إلى أهم إنجاز في مجال الراحة عام 1943 عندما سجلت براءة اختراع للإطارات بدون أنابيب داخلية. ولا يزال هذا الابتكار يشكل صناعة الإطارات حتى اليوم .”

وذلك لأن الإطارات الخالية من الأنابيب الداخلية أخف وزنًا، مما يقلل من مقاومة التدحرج وبالتالي تحسين الكفاءة في استهلاك الطاقة. كما أنها توفر راحة في القيادة أكبر بفضل الضغط الهوائي المنخفض وتقلل الحاجة إلى الصيانة والإصلاحات.

أعلى معايير الأمان – حتى على الطرق الشتوية

منذ البداية، كانت التحسينات المستمرة للأمان أولوية قصوى لمهندسي كونتيننتال. ففي عام 1904، طورت الشركة أول إطارات سيارات تحتوي على نمط مداس لتحسين الثبات على الطرق. وفي عام 1934، تم إطلاق أحد الإطارات الشتوية الأولى مما ادى إلى تحسين كبير في الأمان على الطرق الشتوية. كما أن استخدام السيليكا في خليط المطاط للإطارات منذ عام 1994 عزز فعالية الكبح مع تقليل مقاومة التدحرج بشكل ملحوظ.

الكفاءة لتحقيق التنقل المستدام

منذ أزمة الطاقة في السبعينيات، أصبح تقليل مقاومة التدحرج لخفض استهلاك الطاقة في المركبات مهمة أساسية لمطوري كونتيننتال. أدى ذلك إلى تطوير مفهوم الإطارات المحسّنة من حيث الكفاءة لتوفير الوقود وزيادة المسافات المقطوعة. كما ساهمت المواد المبتكرة الجديدة في خلطات الإطارات والابتكارات التكنولوجية، مثل سلسلة ContiEcoContact، في تحقيق التنقل الأكثر كفاءة وخفض انبعاثات الكربون.

بالإضافة إلى ذلك، توفر كونتيننتال اليوم إطارات مصممة خصيصًا لتلبية خصائص المركبات الكهربائية. ومع إدخال تقنيات الاستشعار، أعادت الشركة تعريف دور الإطار في المركبات. على سبيل المثال، يعمل نظام ContiPressureCheck على مراقبة ضغط الإطارات ودرجة حرارتها باستمرار، وينبه السائق ومدير الأسطول فورًا بشأن أي مخاطر محتملة.

منذ عام 2024، أصبحت قياسات عمق مداس إطارات المركبات التجارية جزءًا من الحلول التي تقدمها كونتيننتال. يتم ذلك بفضل جيل جديد من المستشعرات والخوارزميات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، مما يجعل فحوصات عمق المداس يتم تلقائيًا ويوفر بيانات محدثة يوميًا حول الصيانة وتغيير الإطارات.

من خلال الحلول الرقمية المتصلة مثل ContiConnect، تمنح كونتيننتال الأساطيل الصغيرة والكبيرة إمكانية جعل الصيانة آلية، مما يقلل التكاليف وأوقات التوقف عن العمل ويزيد من الكفاءة التشغيلية.

Continue Reading

سيارات

افتتاح أول فرع أوروبي لـ ” يلو “في جنيف

Published

on

By

شهدت مدينة جنيف السويسرية افتتاح أول فروع “يلو” في أوروبا، وذلك بعد أن منحت شركة الوفاق لحلول النقل “يلو” حق الامتياز التجاري على علاماتها التجارية في أوروبا ، والذي كان ضمن اتفاقية  تم توقيعها خلال فعاليات ملتقى السفر العربي في مدينة دبي منتصف العام الجاري.

ويقدّم فرع “يلو” الأول في أوروبا خدماته للعملاء طيلة أيام الأسبوع و كما يمكن تنفيذ خدمات الحجز عبر موقع “يلو” الإلكتروني أو تطبيق “يلو” في الهواتف الذكية.

وعن توسع “يلو” ودخولها إلى الأسواق الأوروبية بعد نجاحاتها في السوق المحلي والإقليمي، تحدّث العضو المنتدب لشركة الوفاق لحلول النقل “يلو” الأستاذ محمد النجران قائلاً: نشهد اليوم أولى ثمار منح حق الامتياز التجاري دولياً، وهي خطوة استراتيجية بارزة ضمن خطة ‘يلو’ للنمو والتوسع، التي بدأت محلياً ثم إقليمياً، وها هي تمتد الآن إلى الأسواق الدولية. سنواصل السير على هذا النهج مع ضمان تقديم المزايا والخدمات التي تضمن لعملائنا تجربة استثنائية مع ‘يلو’.

وحول ما إذا كان هناك توجه لفتح المزيد من الفروع في محطات أوروبية أخرى، أوضح النجران بأن “يلو” تدرس كافة طلبات منح حق الامتياز محلياً ودولياً بعناية فائقة لضمان الالتزام بالمعايير الرفعية التي وضعتها أمام الراغبين في الحصول على هذا الحق حرصاً على تطبيق أعلى درجات جودة الأداء في تقديم الخدمة المعروفة عن “يلو” دائماً.

يذكر أن “يلو” لديها أكثر من 90 فرعاً تغطي مدن ومطارات مختلفة في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية، بالإضافة إلى تواجدها في الإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية، حيث تمتد خبرة “يلو” لأكثر من 20 عاماً في مجالها، وتوفّر مفهوماً يتجاوز الخيال، ليس مجرد سيارة بل خدمة تناسب احتياجاتهم ورغباتهم، وتأخذ في الاعتبار كل خطوة في رحلتهم لجعلها أسهل وأسرع.

اعرف أكثر: https://www.iyelo.com/ar

Continue Reading

سيارات

تاكيدا تُعزز رعاية المرضى المصابين بالاضطرابات الوراثية النادرة في الإمارات والمنطقة

Published

on

By

 

الشركة العالمية الرائدة في مجال الأدوية الحيوية تنظم مؤتمرًا ناجحًا للارتقاء بعملية تشخيص وعلاج مرضى الوذمة الوعائية الوراثية

نظمت شركة تاكيدا العالمية الرائدة في مجال الصناعات الدوائية الحيوية والقائمة على البحث والتطوير، مؤتمرًا بعنوان “الابتكار والأمل: توحيد الجهود للارتقاء برعاية مرضى الوذمة الوعائية الوراثية” في المنطقة. وقد جمع هذا الحدث المحوري كبار الأطباء والأخصائيين لمناقشة العلاجات المبتكرة واستراتيجيات التعاون لإدارة مرض الوذمة الوعائية الوراثية في منطقة الشرق الأوسط.

ويعتبر مرض الوذمة الوعائية الوراثية اضطرابًا وراثيًا نادرًا يصيب حوالي شخص واحد من أصل 50 ألف شخص على مستوى العالم، ومن أبرز أعراضه نوبات التورم المتكررة في أجزاء مختلفة من الجسم مثل الوجه، والرقبة، والحنجرة، علمًا أنها قد تكون غير متوقعة ويمكن أن تحدث في أي عمر. ويعتبر التورم في مجرى الهواء العلوي أمرًا خطيرًا للغاية وقد يؤدي إلى الاختناق مما يهدد حياة المريض. تستمر نوبات هذا المرض لمدة تصل إلى خمسة أيام، وقد تنتقل إلى موقع آخر قبل أن تنحسر، كما يمكن أن تحدث بسبب عوامل مثل الإجهاد والتوتر، والتعرض لجروح، والتغيرات الهرمونية، أو بسبب المشاكل الناتجة عن الأسنان. تزداد حدة الأعراض خلال أول 24 ساعة، وتتحسن خلال 48 – 72 ساعة، ولكنها قد تؤدي إلى مضاعفات خطيرة، مما يجعل التشخيص والعلاج في الوقت المناسب أمراً بالغ الأهمية .

وفي خطوة تسعى إلى سد الثغرات في تشخيص وعلاج مرض الوذمة الوعائية الوراثية في المنطقة، ناقش نخبة من خبراء الرعاية الصحية والأخصائيين هذه المواضيع في سلسلة من الجلسات العامة وحلقات النقاش، حيث تطرقوا إلى الجوانب السريرية والمجتمعية لرعاية المرضى، مع التركيز بشكل خاص على خصوصيات الأنظمة الصحية المحلية وبروتوكولات التشخيص

 

والعلاج. كما عرضت حلقات النقاش أحدث دراسات الحالات الواقعية والنتائج السريرية والأبحاث بهدف تحسين حياة المرضى المصابين بهذا المرض.

وفي تعليقه على الحدث، أعرب الدكتور أحمد فايد، المدير العام لشركة تاكيدا في منطقة شرق الخليج وبلاد الشام، عن بالغ سعادته بحضور نخبة من الأطباء المتخصصين في هذه الفعالية الهامة والتي تؤكد التزام شركة تاكيدا بتحسين عملية تشخيص وعلاج مرض الوذمة الوعائية الوراثية في دولة الإمارات. وأكد أن الشركة تسعى جاهدةً لتحسين النتائج الصحية للمرضى ولأسرهم من خلال تعزيز التعاون ومشاركة أحدث الابتكارات في مجال الرعاية الصحية.

بدوره، أوضح الدكتور محمد أبو زعكوك ، استشاري طب الحساسية والمناعة ورئيس مؤتمر أكاديمية الخليج للحساسية والمناعة السريرية 2025 في أبو ظبي، الإمارات، أن علاج مرض الوذمة الوعائية الوراثية قد تتطور بشكل كبير بفضل تلك الفعاليات، معتبرًا أن التعاون بين المتخصصين والأطباء والداعمين للمرضى أمراً جوهرياً لتحسين رعاية المرضى. وأكد الدكتور أبو زعكوك أن تبني خيارات العلاج المتقدمة، تمنح المرضى وعائلاتهم الأمل، مما يمكنهم من العيش حياة أكثر صحة واستقراراً دون الخوف المستمر من النوبات المزعجة.

جدير بالذكر أن تاكيدا تلتزم بتعزيز الوصول إلى علاجات الوذمة الوعائية الوراثية في جميع أنحاء الشرق الأوسط من خلال تعزيز التعاون الإقليمي وتنفيذ مناهج رعاية المرضى المصممة خصيصًا. وستواصل التركيز على الاستراتيجيات القصيرة وطويلة المدى لضمان التحسين المستدام لعلاج المرض، مما يعود بالنفع على المرضى وأسرهم في المنطقة.

Continue Reading
Advertisement

Trending