Connect with us

منوعات

إطلاق منصة “لمسة LEARN”.. لتعزيز مصادر التعلم الرقمي

Published

on

اعلنت شركة لمسة، الرائدة في تطوير الحلول التعليمية الرقمية المبتكرة، عن إطلاق منصتها الجديدة “لمسة LEARN”، وذلك على هامش مؤتمر LEARN الذي اختتمت أعماله في السابع من أكتوبر الجاري، بالعاصمة الرياض.
ويأتي إطلاق المنصة لتعزيز مصادر العلم الرقمي المتكامل، في إطار سعي شركة لمسة لدعم التحول الرقمي في التعليم المبكر، ورفع مستوى الابتكار داخل الفصول الدراسية، بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030، التي تسعى إلى بناء مجتمع تعليمي متطور وقادر على مواكبة التغيرات العالمية.
وتهدف منصة “لمسة LEARN” إلى تلبية احتياجات الأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة، كما تقدم المنصة للمعلمين إمكانية تصميم خطط دراسية مخصصة تتناسب مع احتياجات كل طفل، مما يتيح لهم فرصة استخدام أساليب تعليمية مبتكرة ومتنوعة.
ومن ضمن أهدافها تسعى المنصة إلى تطبيق أفضل الممارسات العالمية مع مراعاة الطابع الثقافي والاجتماعي للمجتمع السعودي.
وتتيح المنصة إجراء تقييمات فورية تساعد على تعزيز كفاءة التعليم، مما يسهم في تحسين نتائج التعلم.
وتتميز المنصة بأدواتها المتقدمة التي تمكن المعلمين من تحليل أداء الأطفال بدقة، باستخدام تقنيات حديثة تتكامل بسلاسة مع المناهج التعليمية المعتمدة في المملكة، وبذلك، يُعزز هذا التكامل من جودة العملية التعليمية، ويعمل على خلق بيئة تعليمية أكثر تفاعلاً وإيجابية، لتطوير مهارات الأطفال وتحفيزهم على الاستكشاف والتعلم الذاتي.
من جهته قال بدر ورد، الرئيس التنفيذي لشركة لمسة: “إن إطلاق منصة ‘لمسة LEARN يمثل خطوة كبيرة في رحلتنا لدعم التعليم الرقمي في المملكة، ونحن نهدف من خلال هذه المنصة إلى تمكين المعلمين والطلبة وأولياء الأمور من استخدام أدوات حديثة وفعّالة تُساعد على تحسين التعليم وتطوير جيل من الأطفال المبدعين”.
وتقدم منصة “لمسة LEARN” محتوى تعليمياً غنياً ومتنوع يتناسب مع احتياجات كل طفل.
وتقدم المنصة تجربة تعليمية فريدة ومخصصة، تعزز من قدرة الأطفال على التفاعل والتواصل مع المحتوى. كما تمنح المنصة أولياء الأمور الفرصة لمتابعة تقدم أبنائهم بشكل مستمر، من خلال تقارير يومية وتقييمات شاملة لأداء الأطفال، لإشراك الأسرة في العملية التعليمية وتفعيل دورهم الفعال في رحلة التعلم.
وتسعى لمسة إلى تعزيز التعاون بين جميع الأطراف المعنية في العملية التعليمية، مما يدعم التعلم ويضمن التوجيه الصحيح للأطفال في كل مرحلة من مراحل نموهم، “هذا التعاون يساهم في إنشاء بيئة تعليمية شاملة، تعزز من تطوير مهارات الأطفال الاجتماعية والعاطفية”.
ويمثل إطلاق “لمسة للتعليم” خطوة نحو تحقيق رؤية السعودية 2030، التي تركز على تطوير التعليم من خلال تبني أحدث التقنيات الرقمية، وتوفير بيئة تعليمية مبتكرة تمكّن الأطفال من الاستعداد لمتطلبات المستقبل.
يذكر أن “لمسة” هي شركة رائدة في مجال الحلول التعليمية الرقمية، تسعى إلى تحسين جودة التعليم من خلال تقديم محتوى تعليمي مبتكر يعتمد على أحدث المعايير التربوية، مع التركيز على إحداث تأثير إيجابي في حياة الأطفال والمعلمين، تهدف لمسة إلى تمكين جميع الأطراف من تحقيق أقصى استفادة من التكنولوجيا في العملية التعليمية.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

منوعات

“سدايا” تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية

Published

on

By

 

أعلنت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” عن إطلاق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية؛ التي تهدف إلى مساعدة الجهات الحكومية والخاصة، وكذلك المطورون الأفراد في قياس مدى التزامهم بالمبادئ الأخلاقية عند تطوير وتطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتمكين الجهات من إجراء تحليل منهجي وشامل لمدى التزامها بالمعايير الأخلاقية.
وتُمكّن أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي الجهات من تعزيز الشفافية والموثوقية في تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وتحقيق التوافق مع أفضل الممارسات العالمية، كما تسهم الأداة في ضمان تطوير تقنيات ذكاء اصطناعي تخدم المجتمع وتعزز من مكانة المملكة؛ بوصفها نموذجًا عالميًا في تطوير وتطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي المسؤولة.
وتعد أداة التقييم إطارًا شاملًا مكونًا من 81 سؤالًا أُعِدَّت وفق أعلى المعايير العالمية لتقييم التزام الجهات بأخلاقيات الذكاء الاصطناعي، وتغطي هذه الأسئلة سبعة مبادئ أساسية تهدف إلى رفع مستوى نضج المنتجات في تطبيق أخلاقيات الذكاء الاصطناعي وتحقيق توازن بين الابتكار والمسؤولية، وتشمل هذه المبادئ الإنصاف لضمان العدالة وتجنب التمييز في النماذج والتطبيقات، والإنسانية التي تركز على احترام حقوق الإنسان وتعزيز رفاهيته.
كما تهتم الأداة بتحقيق المزايا الاجتماعية والبيئية من خلال إحداث أثر إيجابي على المجتمع والبيئة، إلى جانب حماية الخصوصية وضمان أمان بيانات الأفراد، مركزة على الموثوقية والسلامة لضمان عمل الأنظمة، وتعزيز الشفافية والقابلية للتفسير لتمكين الفهم الواضح لآليات عمل النماذج وقراراتها.
وتتضمن المساءلة والمسؤولية لضمان وجود آليات واضحة عن استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وقراراتها، وتهدف هذه المبادئ مجتمعة إلى تعزيز التطوير المسؤول للتقنيات بما يخدم القيم الإنسانية والمجتمعية.
وتعتمد الأداة على نظام قياس بسيط ومباشر، حيث يُجَاب عن الأسئلة باستخدام مقياس يتراوح بين 1 (أدنى مستوى) إلى 5 (أعلى مستوى) وبعد الانتهاء من الإجابة عن جميع الأسئلة، تحلل الأداة النتائج وإصدار تقرير مفصل يوضح مستوى النضج الأخلاقي في كل مبدأ من المبادئ السبعة، ويعطي صورة شاملة حول نقاط القوة التي يمكن البناء عليها، وكذلك الجوانب التي تحتاج إلى تحسين لتلبية المتطلبات الأخلاقية.
وصُممت الأداة لتمكن الجهات من استخدامها مرات عديدة لتتبع تقدمها وتحسين أدائها مع مرور الوقت، وتمنح هذه المرونة مختلف الجهات فرصة تعزيز التزامها الأخلاقي بشكل مستمر وتحديث ممارساتها بما يتماشى مع التطورات الحديثة.
ويمكن للجهات أو الأفراد البدء بإجراءات التقييم من خلال الدخول إلى منصة حوكمة البيانات الوطنية، حيث تتوفر أداة تقييم أخلاقيات الذكاء الاصطناعي. وبعد اختيار الأداة، يتم مباشرة عملية التقييم وذلك من خلال الرابط التالي : https://dgp.sdaia.gov.sa/wps/portal/pdp/services/servicesdetails/AIEthicsAssessment

Continue Reading

منوعات

مؤسسة هيفولوشن الخيرية تخصص 400 مليون دولار لتعزيز الأبحاث العالمية في مجال إطالة العمر الصحي منذ بدء أعمالها في عام 2021

Published

on

By

كشفت صاحبة السمو الملكي الأميرة الدكتورة ھیا بنت خالد بن بندر آل سعود نائب الرئيس للإستراتيجيات والتطوير في مؤسسة هيفولوشن الخيرية- المؤسسة العالمية غير الهادفة للربح والرائدة في مجال إطالة العمر الصحي  أن المؤسسة استطاعت منذ بدء أعمالها في عام 2021 توجيه بوصلة الصحة العالمية نحو إطالة العمر الصحي من خلال تخصيصها لأكثر من 400 مليون دولار لتعزيز وتحفيز البحوث العلمية المتقدمة في هذا المجال كونها أكبر ممول خيري في العالم في مجال إطالة العمر الصحي، لافتة أن هيفولوشن قدمت منذ بداياتها منحاً واستثمارات في مراحل البحث المبكرة لتمكين روّاد الأعمال المهتمين بتطوير علم الشيخوخة وتعزيز الابتكارات التحويلية.

جاء ذلك خلال اللقاء الصحفي الذي عقدته هيفولوشن يوم أمس الاثنين الموافق 18 نوفمبر الجاري بمقرها في مركز الملك عبدالله المالي بمدينة الرياض، بمشاركة نخبة من قيادات المؤسسة والباحثين ومجموعة من ممثلي وسائل الإعلام في المملكة.

وتركّز “هيفولوشن”  على زيادة عدد العلاجات الآمنة والفعالة للشيخوخة في السوق، وتسريع المدة الزمنية المطلوبة لتطويرها وجعلها في متناول الجميع بميزانية سنوية تصل إلى مليار دولار، كما تعمل بنشاط على زيادة عدد الباحثين المهتمين بعلم الشيخوخة في مختلف أنحاء العالم، مما يسهم في زيادة عدد الشركات المتخصصة لمواجهة هذا التحدي العالمي المُلحّ وجذب الاستثمارات الضخمة.

وأكدت سموها خلال اللقاء أن مثل هذه البحوث أصبحت ضرورة عالمية ملحة، ففي الوقت الذي ارتفع فيه متوسط العمر المتوقع للفرد، نجد أن جودة تلك الأعوام المضافة غالباً ما تكون غير صحّية. حيث يمضي الكثيرون أكثر سنوات حياتهم وهم يعانون من أعراض الشيخوخة مثل: أمراض القلب، والأوعية الدموية، والسرطان، والخرف، والضعف. ومن المتوقع أن يتضاعف عدد سكان العالم الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاماً إلى 2 مليار نسمة بحلول عام 2050. كما أن ثلثي الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاماً سيعيشون في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل. حيث الأنظمة الصحية والاقتصادية غير مجهزة للتعامل مع تحديات شيخوخة السكان المتسارعة، وتواجه ضغوطاً مالية غير مسبوقة، بسبب ارتفاع التكاليف وتقلص حجم القوى العاملة. مشيرة أن هيفولوشن الخيرية تلتزم التزاماً راسخاً وتكرس جهودها لتحسين صحة الانسان خلال فترة الشيخوخة. حيث تستثمر المؤسسة في قطاع العلوم المتطورة لفهم الأسباب الجذرية للشيخوخة ومعالجتها انطلاقاً من أحقية كل إنسان، مهما كانت ظروفه، أن ينعم بحياة صحية.

وأشارت سمو نائب الرئيس للإستراتيجيات والتطوير أن هيفولوشن قدمت مليون دولار داخل المملكة العربية السعودية لتمويل الدورة الأولى من برنامج المنح الذي أطلقته هيفولوشن بهدف دعم جيل واعد من الباحثين السعوديين في مجال علوم الشيخوخة. ويقدم برنامج التمويل لـ 11 من المستفيدين من مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، ومركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية، وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، وغيرها من المؤسسات الرائدة لاستكشاف مجالات مثل الميكروبيوم، والعلامات الحيوية للشيخوخة، بالإضافة إلى 1.9 مليون دولار لتمويل برنامج زمالة ما بعد الدكتوراه 2024 التابع لمؤسسة هيفولوشن بهدف تطوير وتنمية قدرات الباحثين السعوديين الجدد في مجال أبحاث الشيخوخة، وتأهيلهم ليكونوا باحثين مبدعين في المستقبل. مبينة أنه سيتم الإعلان عن الفائزين في الدورة الثانية للشركة في شهر فبراير من عام 2025

من جانبه قال الدكتور خلدون الرميح الرئيس التنفيذي للعلوم في هيفولوشن أن علم الشيخوخة يعد مجالًا واعداً وجاذباً للاستثمار في قطاع الرعاية الصحية خلال القرن الحادي والعشرين، في ظل الإمكانات الضخمة غير المستغلة في مجال إطالة العمر الصحي. وباعتبار “هيفولوشن” الخيرية مؤسسة غير ربحية تركز على إحداث التأثير الإيجابي، وتوفر المساعدة لجعل تقنيات الصحة الناشئة أكثر سهولة وأقل خطورة بالنسبة للسوق. إذ تعمل على إعادة تعريف علم الشيخوخة باعتباره استثماراً قابلاً للتطبيق، من خلال توفير رأس المال اللازم وتخفيف المخاطر الفنية والسريرية والتنظيمية والاستثمارية الكامنة في قطاع الصحة، وتحفيز التركيز على الوقاية بشكل أكبر. حيث يمكن للمؤسسة أن تتحمل حجماً أكبر من المخاطر لإعطاء فرصة للعلاجات الواعدة التي يمكن أن تحسن مجال الشيخوخة على الصعيد العالمي.

وتابع الدكتور الرميح أن الشركة تمتلك مسيرة حافلة بالإنجازات المؤثرة وترتكز على ثلاثة ركائز رئيسية لتحقيق أثر إيجابي أولها الشراكات حيث تحرص “هيفولوشن” على توحيد وجهات النظر المتنوعة والتعاون مع المؤسسات العالمية الرائدة مثل الأكاديمية الوطنية الأمريكية للطب، ومعهد باك لأبحاث الشيخوخة، والاتحاد الأمريكي لأبحاث الشيخوخة، والعديد من الجامعات في جميع أنحاء العالم ، وإطلاق المبادرات أيضاً التي كان آخرها تقرير “إطالة العمر الصحي العالمي” و”تمكين حياة صحية في السعودية”، بالإضافة إلى تحديد الفجوات ومشاركة الأفكار والرؤى القيمة وتقديم التوصيات العملية، بهدف توجيه الجهود العالمية ومساعدة الأفراد على معرفة مفهوم العمر الصحي للإنسان وجعل فترة الشيخوخة أكثر صحة للجميع، والركيزة الثانية الفعاليات والأحداث إذ تدعم “هيفولوشن” إطلاق ورعاية مجموعة متنوعة من الفعاليات العالمية كالمؤتمرات وورش العمل العلمية، لجمع الخبراء وتعزيز النقاشات العلمية والرؤى المبتكرة بما يسهم في الارتقاء بمجال إطالة العمر الصحي، حيث أطلقت “هيفولوشن” العام الماضي النسخة الأولى من “القمة العالمية لإطالة العمر الصحي”، وهو أكبر تجمع في العالم في هذا المجال، بهدف تشجيع البحوث والابتكارات، وتوسيع نطاق ريادة الأعمال، وتحفيز الاستثمارات الذكية، وبناء شراكات قوية لتبادل المعرفة واتخاذ خطوات جدية لتحقيق الأهداف المنشود. وبعد الأصداء الإيجابية للقمة والنجاح الكبير الذي حققته على الصعيد العالمي، تنظم هيفولوشن النسخة الثانية من القمة العالمية لإطالة العمر الصحي في فبراير 2025، والركيزة الثالثة هي التحفيز حيث خصصت هيفولوشن من خلالها نحو 400 مليون دولار (1.5 مليار ريال سعودي) لتمويل الاستثمارات لأكثر من 165 مشروعاً ونحو 200 منحة في جميع أنحاء العالم، بهدف زيادة عدد الباحثين في إطالة العمر الصحي وتسريع العلاجات على مستوى العالم.

الجدير ذكره أن “هيفولوشن” تأسست بموجب أمر ملكي صادر في عام 2018، وتتمثل مهمتها الرئيسية في توجيه النقاشات العالمية نحو إطالة العمر الصحي بدلاً من التركيز على إطالة متوسط عمر الأفراد. خلال عامين منذ بدء عملها في عام 2021 نجحت في تعزيز وتحفيز وتسريع البحوث المتقدمة في هذا المجال. وتعد أكبر ممول خيري بالعالم في مجال إطالة العمر الصحي.

Continue Reading

منوعات

الدكتور فهد باقطيان: العلاقات السعودية المصرية مثمرة ونتطلع لتمثيل المملكة التمثيل المشرف دوليا

Published

on

By

أكد سفير وعضو الفيدرالية العالمية لأصدقاء الأمم المتحدة الدكتور فهد مبارك باقطيان أن العلاقات السعودية المصرية تتمتع بثقل دولي فاعل على كافة الأصعدة، وتشهد تطورات متلاحقة تظهر نتائجها المبهرة قريبا على الصعيد العالمي.

وأشار الدكتور باقطيان على هامش لقاؤه بسفير خادم الحرمين الشريفين سعادة السفير صالح بن عيد الحصيني سفير المملكة بجمهورية مصر العربية: إلى أن زيارة وفد رجال أعمال الغرفة التجارية بمكة المكرمة برئاسة عضو الغرفة الأستاذ أحمد بن رابح الشريف للقاهرة كان مثمرا ومهما، لاستعراض فرص التعاون التجاري والاستثماري لقطاع الأعمال بين البلدين الشقيقين، في ظل العلاقات المتميزة بين المملكة ومصر.

حضر اللقاء الملحق التجاري بسفارة المملكة لدى مصر، أنور بن عايض بن حصوصه، ورئيس الشؤون الاقتصادية إشراق بنت محمد عبيد، والدكتور عبد الغني الصائغ عضو مجلس إدارة منظمة العمل الدولية رئيس اللجنة السعودية لسوق العمل.

ومن جهته قال الممثل الإقليمي للفيدرالية العالمية لأصدقاء الأمم المتحدة الدكتور أيمن وهدان: أن السيد الدكتور فهد مبارك باقطيان عضو الاتحاد الدولي يُعد أحد الأعضاء البارزين في الاتحاد، وفي انتظاره منصبا مهما لجهوده العالمية ولمبادراته التي لاقت حضورا وزخما كبيرا خاصة دعمه ورعايته لمرضي السرطان بجمهورية مصر العربية.

Continue Reading
Advertisement

Trending