Connect with us

منوعات

بمشاركة أكثر من 50 علامة تجارية.. “البيئة “ترعى فعاليات المعرض السعودي الدولي للمنتجات العضوية بالرياض

Published

on

انطلقت اليوم فعاليات المعرض السعودي الدولي للزراعة والمنتجات العضوية “بيوفاخ ٢٠٢٣” برعاية وزارة البيئة والمياه والزراعة، بمشاركة أكثر من 15 دولة و25 شركة متخصصة و50 علامة تجارية يتركز إنتاجها على الغذاء العضوي، ويستمر لمدة ثلاثة أيام بمركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض.
ويعد “بيوفاخ ٢٠٢٣”من أكبر المعارض المتخصصة العالمية في ترويج وتسويق الاستثمار في الزراعة والمنتجات العضوية، ونقطة جذب لكبار المستثمرين والموزعين والموردين وموفري الحلول في صناعة المنتجات العضوية حول العالم ويوفر للمهتمين الاطلاع على التجارب الدولية في الزراعة العضوية والتعرف على أحدث التقنيات في هذا المجال.
وأوضح وكيل الوزارة المساعد لشؤون الزراعة الدكتور سليمان الخطيب، أن رعاية الوزارة للمعرض تأتي لدعم قطاع المنتجات العضوية، الذي يشهد تطوراً ملموساً في المملكة، من خلال الجهود التي تبذلها الجمعية السعودية للزراعة العضوية مما أسهم في زيادة مساحة الاستهلاك للأغذية العضوية.
وأشار إلى أن الزراعة العضوية في المملكة خلال عام 2022م حققت نمواً وتطوراً محلياً؛ حيث بلغ إجمالي المساحة المزروعة عضويًا 23.315 هكتاراً، فيما بلغ عدد المزارع العضوية 512 مزرعة، لإجمالي إنتاج نباتي عضوي بالوصول إلى 95.298 طنا، لافتًا إلى زيادة حجم الإنتاج العضوي خلال العام الماضي من الأغنام والماعز ببلوغه 3740 رأسا، و610 رؤوس من الأبقار، و450 ألف بيضة، و27 طنا من إنتاج العسل، و400 طن من منتجات الحليب.
ويتضمن المعرض عروضًا لأكثر من 50 علامة تجارية لشركات سعودية، وعالمية، ووكالات في قطاع الزراعة العضوية، بالإضافة إلى إقامة ورش عمل متخصصة في مجال التسويق، والاستثمار، والبحث، والابتكار، وإدارة المخاطر، وآليات التفتيش في الزراعة العضوية، ويعد فرصة ثمينة لتبادل الخبرات والمعرفة في هذه المجالات.
حضر حفل الافتتاح الأمين العام للجمعية السعودية للزراعة العضوية المهندس عبد الله الحوتان، وممثلو الجهات والشركات المشاركة بالمعرض ، ويستقبل المعرض الزوار والمهتمين في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات وذلك على مدار 3 أيام حتى 21 نوفمبر الجاري من الساعة الثانية، وحتى العاشرة مساء من خلال التسجيل عبر الرابط التالي: https://shorturl.at/aoDS1.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

منوعات

عبد الله صالح كامل: انطلاقة الاقتصاد الإسلامي بدأت من المدينة المنورة.. والمملكة رسّخت مبادئه

Published

on

By

 

 

 

بحضور الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، انطلقت اليوم (الجمعة) في إسطنبول فعاليات القمة العالمية الثانية للاقتصاد الإسلامي التي ينظمها منتدى البركة على مدار ثلاثة أيام، حتى يوم الأحد المقبل، بمشاركة نخبة من صناع القرار، وقادة الفكر الاقتصادي والشخصيات الفكرية والاقتصادية من مختلف دول العالم.

وفي كلمته بالجلسة الافتتاحية لأعمال القمة أكد رئيس مجلس أمناء منتدى البركة للاقتصاد الإسلامي، عبد الله صالح كامل، أن انطلاقة الاقتصاد الإسلامي الحديث تعود إلى المدينة المنورة، وأن المملكة العربية السعودية أسهمت منذ وقت مبكر في ترسيخ هذا النموذج القائم على القيم الإسلامية والعدالة الاجتماعية.

وأوضح كامل أن أولى ندوات المنتدى انطلقت من المدينة المنورة قبل أكثر من خمسين عاماً، لتؤسس لحراك فكري واقتصادي إسلامي متكامل، داعياً إلى تعزيز دور المملكة في قيادة هذا المسار الاستراتيجي في ظل التحولات الاقتصادية العالمية المتسارعة، كما شدد على أهمية الاستثمار في أدوات التمويل الإسلامي مثل الوقف والزكاة والصكوك والقرض الحسن، بعد أن أصبح الاقتصاد الإسلامي اليوم أحد الحلول الواقعية التي يمكن أن تسهم في مواجهة الأزمات التنموية وتعزيز الاستقرار الاجتماعي والمالي في المجتمعات.

ويُعد منتدى البركة للاقتصاد الإسلامي منصة فكرية مستقلة غير ربحية، تهدف إلى تطوير نموذج اقتصادي قائم على المبادئ الإسلامية، ويشهد المنتدى لقاءات دولية سنوية تجمع صناع القرار ورواد الاقتصاد والفكر من مختلف أنحاء العالم، لإثراء المخزون البحثي وخدمة البنية المعرفية للاقتصاد الإسلامي.

Continue Reading

منوعات

جمعية التغليف المستدام في الإمارات تشارك في قمة الاستدامة في التغليف بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2025 كشريك معرفي

Published

on

By

 

 

شاركت جمعية التغليف المستدام في الإمارات كشريك معرفي في قمة “الاستدامة في التغليف بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2025” في دبي التي نظمتها مؤسسة سميثرز. وجمعت القمة، التي استمرت على مدى يومين، نخبة من قادة القطاع الصناعي وصنّاع القرار وخبراء الاستدامة، وذلك لاستعراض أحدث التوجهات والسياسات والابتكارات التي تشكل مستقبل التغليف المستدام في المنطقة.

 

وشارك أعضاء مجلس إدارة الجمعية إلى جانب ممثلين من أبرز المؤسسات الصناعية والتجارية في جلسات حوارية تناولت مواضيع متعددة، أبرزها تطبيق نظام المسؤولية الممتدة للمنتج في دولة الإمارات العربية المتحدة والمستجدات المماثلة في الأسواق الإقليمية، إضافة إلى التشريعات المتعلقة بالبلاستيك أحادي الاستخدام، ومناقشة الأطر التنظيمية التي تهدف إلى تطوير الاقتصاد الدائري في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

 

وخلال الجلسات التي تناولت المسؤولية الممتدة للمنتج، شدّد المتحدثون على أهمية هذا النظام في تسريع عمليات الحد من النفايات، وإعادة الاستخدام والتدوير. كما جرى التأكيد على ضرورة توحيد الأطر التنظيمية، ليس فقط على المستوى لمحلي، بل على امتداد المنطقة، بما يتيح بناء أنظمة قابلة للتوسّع، تقليص تجزئة السوق، وتسهيل عمليات التجارة.

 

وجدد ممثلو القطاع الصناعي والتجاري التزامهم بدعم آليات التصميم المشترك، وتطبيق أنظمة موحدة، والتعاون مع الجهات الحكومية من أجل تطوير منظومة المسؤولية الممتدة للمنتج لتتسم بالكفاءة، وتواكب متطلبات المستقبل.

 

وفي هذا الصدد، قالت سارة جاكسون، الخبيرة الفنية للجمعية: “إن التعاون بين القطاعين العام والخاص لم يعد خيارًا، بل ضرورة حتمية. فمستقبل التغليف الدائري يتطلب أنظمة شاملة تستند إلى حوار متبادل بين الجهات التنظيمية والقطاع الخاص. علينا العمل معًا لابتكار حلول متكاملة تراعي الجدوى التقنية والاقتصادية والاجتماعية، وتتوافق مع رؤية دولة الإمارات لبناء اقتصاد دائري.”

 

وتطرقت القمة أيضًا إلى مواضيع مهمة مثل الأطر العالمية للتصدي لتلوث البلاستيك، ودور تقنيات إعادة التدوير المتقدمة في المنطقة، ودور العلامات التجارية في تطوير التغليف المستدام. وناقشت الجلسات التفاعلية والدراسات التي تم عرضها العلاقة بين السياسات والابتكار، وقدمت للمشاركين رؤى قابلة للتطبيق تهدف إلى إرساء المعايير المطلوبة للتحول الشامل في منظومة الاقتصاد الدائري.

 

وفي ظل سعي المنطقة إلى مواءمة أهدافها البيئية مع متطلبات الاستدامة الاقتصادية، تواصل جمعية التغليف المستدام دورها الريادي في دعم السياسات المبنية على الأدلة، وتنمية القدرات الصناعية والتجارية، وتبادل المعرفة من أجل تطوير مستقبل الاقتصاد الدائري

Continue Reading

منوعات

“كدانة” تُنشئ 70 مركزًا للتوزيع الخيري في المشاعر المقدسة

Published

on

By

 

 

ضمن جهودها في تطوير الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن داخل المشاعر المقدسة؛ نفذت شركة كدانة للتنمية والتطوير-الذراع التنفيذي للهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة- مشروع مراكز التوزيع الخيري في مشعري عرفات ومزدلفة؛ وذلك بهدف إثراء تجربة ضيوف الرحمن والارتقاء بجودة ما يُقدَّم لهم في المشاعر المقدسة خلال موسم حج 1446هـ.
وتضم المراكز 70 وحدة مخصصة لتقديم الخدمات الخيرية، في مواقع استراتيجية داخل المشعرين؛ لتكون ركيزة أساسية تُمكّن الجهات الخيرية من أداء مهامها بكفاءة، وتسهّل آلية التوزيع، بما ينعكس إيجابًا على تجربة الحاج، ويعزز من مبدأ التكامل بين القطاعات المعنية في خدمة ضيوف الرحمن، وجعل المشاعر المقدسة نموذجًا عالميًا رائدًا فـي كرم الضيافة وكفاءة تقديم الخدمة.

واستكمالًا لتشغيل المراكز وتفعيل دورها؛ وقّعت كدانة وجمعية هدية الحاج والمعتمر، ومؤسسة سقاية الأهلية، والهيئة العامة للأوقاف شراكة لتشغيل المراكز بهدف تنظيم آلية تقديم الخدمات الخيرية للحجيج أثناء الموسم، وتعزيز التعاون المشترك في تنفيذ مشاريع نوعية، من خلال تشكيل لجنة تنسيقية لتطوير وابتكار آليات التوزيع، مع فتح منافذ منظمة تضمن تقديم الخدمة بجودة واحترافية للعمل التطوعي من خلال إتاحة الفرصة للمشاركة في 21 مسارًا تطوعيًا، وتجهيز فرق تطوعية مؤهلة للعمل داخل هذه المراكز.

وبين الرئيس التنفيذي لجمعية هدية المهندس تركي الحتيرشي أن الجمعية بصفتها الجهة التنفيذية الميدانية، ستتولى إدارة العمليات اليومية، وتنسيق جهود المتطوعين، والإشراف على التوزيع المباشر للمياه، والوجبات، والمستلزمات الأساسية.

كما أشار إلى أن الجمعية قامت بتدريب 200 متطوع للعمل داخل هذه المراكز خلال موسم الحج، مضيفًا بأنه من المتوقع أن تسهم هذه المراكز في تحسين تجربة الحجاج من خلال تقليل زمن الانتظار إلى أقل من 10 دقائق، ورفع نسبة رضا المستفيدين إلى 90%، وتقليل الحالات الطارئة الناتجة عن الإجهاد الحراري بنسبة 30%.

فيما أكد الرئيس التنفيذي لمؤسسة سقاية الأهلية، المهندس عبدالرحمن الرشود أن المؤسسة بصفتها الشريك التشغيلي المتخصص في حلول السقيا، عملت على تطوير أنظمة تبريد حديثة تقلل استهلاك الطاقة بنسبة 40% مع الحفاظ على برودة المياه، مشيرًا إلى أن كل مركز سيوزع يوميًا ما بين 60 إلى 90 ألف عبوة ماء، بالإضافة إلى 10 آلاف وجبة تقدم لحجاج بيت الله الحرام.

والجدير بالذكر أن هذه المراكز نموذجًا وطنيًا فريدًا للتكامل المؤسسي بين القطاعات التنموية وغير الربحية، إذ تجمع بين خبرات متنوعة ومتكاملة، وتسهم بشكل مباشر في تحقيق مستهدفات برنامج “خدمة ضيوف الرحمن” ضمن رؤية السعودية 2030، وأن المراكز الخيرية تستهدف خدمة أكثر من 3 ملايين حاج إضافي خلال موسم حج 1446هـ، وستعمل على مدار الساعة خلال أيام التشريق لتوفير الخدمات بكفاءة وفعالية.

Continue Reading
Advertisement

Trending