Connect with us

اتصالات وتقنية

حصدت المملكة العربية السعودية عدد هائل من الموءيدين , بعد فوزها المذهل على الأرجنتين, كما أوضح تقرير “لايكي” حول كرة القدم

Published

on

يلتصق عشاق كرة القدم في جميع أنحاء العالم بشاشات التلفزيون لمتابعة نهائيات كأس العالم لكرة القدم التي تقام مبارياتها حالياً، وهذا ينطبق بلا استثناء على عشاق الكرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ومع تأهل كل من المملكة العربية السعودية والمغرب وتونس إلى نهائيات كأس العالم واستضافة قطر لها هذا العام فقد أصبح لدى عشاق كرة القدم الإقليميين حافزاً أكبر من أي وقت مضى لمتابعتها وتشجيع فرقهم بكل حماس.

ومن أجل فهم وتحليل سلوك وتفضيلات المشاهدين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال كأس العالم، قامت “لايكي”، وهي المنصة العالمية الرائدة لإنشاء وبث مقاطع الفيديو القصيرة، بإصدار تقرير “لايكي” حول كرة القدم الذي تضمّن مشاركة 1.215 مستطلع من 50 مدينة عبر 17 دولة عربية. ويساهم التقرير في سد فجوة كبيرة في البيانات والرؤى حول التفضيلات الرياضية لدى جيل الشباب.

وتشتمل الأفكار والرؤى الرئيسية للتقرير ما يلي:

التفضيلات والسلوك الرياضي

لا تزال كرة القدم هي الرياضة الأكثر شعبية في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا حيث صنف أكثر من 80٪ من المشاركين في الدراسة أن هذه الرياضة هي رياضتهم المفضلة، وجاءت كرة السلة والبلياردو والرياضات الإلكترونية من الرياضات الأكثر تفضيلاً في المنطقة بعد كرة القدم.

وأظهر الاستطلاع بأن أكثر من 60٪ من عشاق كرة القدم الذين شملهم الاستطلاع أنهم يحاولون متابعة رياضتهم المفضلة عدة مرات في الأسبوع للتأكد من أنهم يواكبون آخر تطورات اللعبة.

وكشف الاستطلاع أيضاً أن 46٪ من المشجعين يحاولون لعب كرة القدم كلما تمكنوا من ذلك للبقاء على اتصال بفرقهم المفضلة، وأن 44٪ من المشجعين يشاهدون المباريات أثناء البث الحي لها. أما بقية المشاركين في الاستطلاع فيحاولون المتابعة إما عبر صفحات وقنوات فرقهم المفضلة على وسائل التواصل الاجتماعي أو الانضمام إلى مجموعات المعجبين بالفريق أو محاولة شراء البضائع الترويجية لدعم فرقهم.

وعندما تم تحليل أكثر الطرق المفضلة للبقاء على اتصال بالرياضة، تم التوصل إلى أن تطبيقات التواصل الاجتماعي التقليدية هي أكثر الطرق انتشاراً بنسبة 53٪. ومع ذلك، ومع الارتفاع السريع لشعبية محتوى الفيديوهات القصيرة في المنطقة يروج المشجعون لمنصات الفيديو القصيرة بأنها الخيار التالي الأفضل لمتابعة الرياضة، ويرجع السبب في هذا إلى قوة مقاطع الفيديو القصيرة التي يتم تصميم كل ثانية فيها لجذب انتباه الجمهور. تساعد منصات الفيديو القصيرة مثل “لايكي” في إنشاء محتوى إبداعي ومتنوع عالي الجودة وسريع الانتشار ويستمر في توفير إمكانية أكبر للوصول للمشاهدين وصانعي المحتوى.

أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي على مر السنين مصدراً للحصول على الأخبار المتعلقة بالرياضة، كما أنها تسمح للمشجعين الذين لديهم إمكانيات جديدة ليتفاعلوا ويتبادلوا الآراء حول فرقهم خلال الأحداث الرياضية العالمية. وقد وجد الاستطلاع أن أكثر من 30٪ من المستطلعين يفضلون كما يبدو إعادة مزج مقاطع الفيديو (Remix) الخاصة بالمباريات، وهو المحتوى الأكثر تفضيلاً بالنسبة إليهم. يأتي بعد ذلك مقاطع التحليل الاستراتيجي المتعمق بنسبة 24.2٪ ، ومقاطع كرة القدم التعليمية بنسبة 13.8٪ ومقاطع كرة القدم ومقاطع الفيديو المضحكة والدرامية عن كرة القدم بنسبة 11.6٪.

تفضيلات كأس العالم

هناك شعور واضح بالحماس والتشويق في جميع أنحاء المنطقة، حيث أكد 93٪ من المستطلعين اهتمامهم بمتابعة نهائيات كأس العالم لهذا العام. في حين أجاب ما يقارب من 40٪ فقط من الأشخاص الذين شملهم الاستطلاع أنهم سيسافرون إلى قطر لحضور المباريات، وأعرب بقية المستطلعين عن سعادتهم بمتابعة الحدث عبر الإنترنت. لقد أصبح هناك العديد من الطرق لمتابعة كأس العالم هذا العام بالنسبة لعشاق كرة القدم مع ظهور التقنيات المبتكرة مؤخراً، وقد تم التعبير عن هذا الشعور أيضاً في نتائج تقرير “لايكي” الذي أشار إلى أن أكثر من 65٪ من المستطلعين يفضلون مشاهدة الألعاب الرياضية في الوقت المناسب لهم، سواء في المنزل على التلفزيون أو خارج المنزل في موقع رياضي مخصص لنقل المباريات أو من أي مكان آخر باستخدام أجهزتهم المحمولة بدلاً من مشاهدتها على المدرجات مباشرة.

أما من حيث التفضيلات الخاصة بكأس العالم، فقد كانت المملكة العربية السعودية وقطر والمغرب الفرق الإقليمية الأكثر دعماً من قبل الشباب العربي الذين شملهم الاستطلاع، تلتها الأرجنتين والبرازيل وألمانيا. والملفت للنظر أن فرقاً فازت سابقاً بكأس العالم مثل فرنسا كانت مفضلة بدرجة أقل من تونس (التي جاءت بالمرتبة العاشرة) والتي جاءت بالمرتبة الحادية عشرة من حيث الفرق التي تم دعمها هذا العام.

كان اللاعب المصري محمد صلاح والسعودي سالم الدوسري من بين أكثر اللاعبين المفضلين من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ومع ذلك، ونظراً لأن البطولة الحالية هي آخر بطولة لكأس العالم يشارك فيها أسطورتي كرة القدم ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو فقد كانا من أكثر اللاعبين تفضيلاً في بطولة كأس العالم هذه.

مجتمعات كرة القدم

يجمع كأس العالم بين عشاق كرة القدم بطرق عديدة منها منصات إنشاء مقاطع الفيديو القصيرة التي تمكن الجميع، بفضل خوارزمياتها الذكية، من مشاركة قصصهم والتعرف على أشخاص تجمعهم اهتمامات مشتركة. وبناء على ذلك، يُقرّ أكثر من 90٪ من عشاق الكرة بأن مقاطع الفيديو القصيرة تعزز الشعور بالانتماء إلى المجتمع للتفاعل مع أشخاص لديهم اهتمامات مشتركة، وبأن حوالي 93٪ من هؤلاء المستطلعين على استعداد للانضمام إلى مجتمع كرة قدم نابض بالحياة على منصات مقاطع الفيديو القصيرة مثل “لايكي”.

واستناداً إلى نتائج التقرير، بلغت نسبة الأشخاص الذين يتطلعون إلى الانضمام إلى مجتمعات كرة القدم للحصول على أحدث المعلومات حول المباريات حوالي 44.7٪  بشكل أساسي، ونسبة الذين يتطلعون لمشاهدة البث المباشر للمباريات مع أشخاص آخرين حوالي 30.8٪، ونسبة الذين يتطلعون إلى التواصل الودي مع أفراد لديهم اهتمامات مشتركة حوالي 17.6٪ والذين يتطلعون إلى مناقشة المباريات والتوقعات حوالي 16.7٪ أيضاً. لقد استطاع مجتمع كرة القدم على “لايكي” عرض مواهب عشاق كرة القدم من خلال إنشاء محتوى مبتكر في كل مكان يمكن تخيّله، وبالتالي إلهام الشباب للّعب مع أصدقائهم وصقل مهاراتهم ومحاولة تقليد اللّقطات المذهلة التي يشاهدونها أثناء المباريات.

أنشأت “لايكي” خلال انطلاق مباريات كأس العالم صفحة مخصصة لحدث كأس العالم لكرة القدم 2022 ضمن خاصية “مجتمع الألعاب” على المنصة، “لووب” Loop. ويتمثل الهدف من هذه الصفحة في جذب عشاق الكرة للالتقاء والتواصل معاً بطابع حماسي ومشوّق، وكذلك لتقديم تجربة تفاعلية جذابة تتيح للمستخدمين دعم فرقهم المفضلة والانضمام إلى مجموعات المعجبين ومواكبة جداول المباريات وغيرها الكثير. وقد تمكن المستخدمون، منذ إطلاق الميزة الجديدة، من الاستمتاع بشكل أكبر بتجربة تفاعلية وغامرة وترفيهية أثناء متابعتهم لكأس العالم هذا العام.

وأشار جيبسون يوين، رئيس العمليات الدولية في “لايكي” بالقول، “كانت العروض الأخيرة للفرق من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا رائعة للغاية ويسعدنا أن يتمكن مستخدمو المنصة في المنطقة من الوصول إلى منصة مثالية على “لايكي” للتواصل مع عشاق كرة القدم”. وأضاف قائلاً: “يعتبر كأس العالم لهذا العام فريداً من نوعه وغير مسبوق، إذ إن مستوى الحماس والتشوق في تصاعد مستمر منذ انطلاق البطولة في نوفمبر. وقد شاهدنا خلال الأسابيع القليلة الماضية العديد من المحتوى الرائع الذي يتم إنشاؤه من قبل مجتمعات كرة القدم على “لايكي” في جميع أنحاء العالم. ومن دواعي سرورنا دعم هذا الاهتمام الرياضي المشترك الذي يجمع الناس معاً للاحتفال بموسم كرة القدم الرائع.”

اتصالات وتقنية

عودة IFS Connect الشرق الأوسط – أكبر فعاليات IFS للعملاء والشركاء

Published

on

By

أعلنت IFS، الشركة العالمية المختصة بالبرمجيات المؤسسية السحابية، اليوم عن النسخة الثانية من فعالية IFS Connect الشرق الأوسط التي تستعرض فيها ابتكاراتها التقنية والقيمة التي تحققها للعملاء في المنطقة. تقام الفعالية يوم 6 مايو 2024 في فندق هيلتون الرياض ريزدنسز بالعاصمة السعودية تحت شعار : “تعزيز قيمة الأعمال: الإنتاجية وإمكانية التنبؤ والمرونة المؤسسية”.

تسلّط الفعالية الضوء على التزام IFS تجاه مساعدة المؤسسات في حل المشاكل التي تواجهها في مجالات الإنتاجية وإمكانات التنبؤ والمرونة المؤسسية، ودورها في تعزيز قيمة أعمالهم بفضل البنية السحابية والذكاء الاصطناعي. كما تعرض IFS Connect أحدث التقنيات المتطورة التي تقدمها الشركة، بما فيها IFS.ai التي تعدّ أبرز حلول الشركة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في القطاعات الصناعية، إلى جانب IFS Cloud – البرمجيات المؤسسية القابلة للتحرير.

في تعليقه على الأمر قال محمود خان، المدير التنفيذي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى IFS: “تمثل إقامة فعاليتنا المرموقة في المملكة العربية السعودية لهذا العام تأكيدًا لالتزامنا بتعزيز علاقاتنا مع شركائنا وعملائنا في المنطقة والمساهمة في دعم رؤية المملكة للعام 2030، إذ ستكون الفعالية بمثابة منصة لأبرز العاملين في القطاعات الصناعية والشركاء وتمكنهم من اكتساب أفكار واضحة عن أحدث حلول ومنتجات IFS والحصول على فرصة متميزة للتواصل مع المختصين في المجال وتبادل المعرفة والخبرات.”

وسيتواجد المسؤولون التنفيذيون من المنطقة والعالم لدى IFS خلال الفعالية لتقديم الكلمات الرئيسية ومشاركة الرؤى المتخصصة حول دور حلول IFS في إزالة الحواجز بين البيانات والوظائف المختلفة في عدد من القطاعات، وأهميتها لرفع قيمة الأعمال. كما يشارك سيمون نيزلر، أحد المدراء التنفيذيين لدى IFS، في حوار يتحدث خلاله عن قوة تقنيات الذكاء الاصطناعي والتحديات المرتبطة بها، وكيف تسهم رؤية العملاء في وضع استراتيجيات IFS للمنتجات والخدمات.

بوسع الحاضرين زيارة أجنحة المعرض للاطلاع على عروض عملية لحلول IFS، ومنها IFS Cloud و IFS.aiو IFS ERPو IFS EAM و IFS Assyst، إلى جانب التواصل مع خبراء القطاع. وسيزور الفعالية عدد من الشركاء البارزين والعملاء الإقليميين من قطاعات متنوعة كالاتصالات، والدفاع وصناعات الطيران، والتصنيع وغيرها.

من الجدير بالذكر أن IFS Connect تقام في أبرز المناطق التي تعمل فيها IFS حول العالم، لتقدم رؤيتها المتخصصة حول توجهات القطاع وأخبار الأعمال والمنتجات وقيادة الفكر للعملاء الحاليين والمستقبليين والشركاء.

Continue Reading

اتصالات وتقنية

تقرير منظمة التعاون الرقمي: الذكاء الاصطناعي التوليدي قد يضيف 4.4 تريليون دولار إلى الاقتصاد الرقمي بحلول 2040

Published

on

By

أشارت منظمة التعاون الرقمي، -وهي منظمة عالمية متعددة الأطراف تهدف إلى تحقيق الازدهار الرقمي المستدام للجميع -، في تقرير لها أنه من المتوقع أن يحقق الذكاء الاصطناعي التوليدي (GenAI) فوائد اقتصادية سنوية تصل إلى 4.4 تريليون دولار بحلول عام 2040 عبر تعزيز الإنتاجية، مسلطة الضوء على التحديات والتوصيات والحلول التعاونية بين أصحاب المصلحة في القطاعين العام والخاص لإطلاق العنان لإمكانات الذكاء الاصطناعي التحويلية والاستفادة من إمكانياته.
ويصف التقرير كيف يمكن لتطبيق أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي في القطاع العام وعبر الصناعات المختلفة في القطاع الخاص أن يُحدث ثورة في الاقتصاد الرقمي إذا تمكن أصحاب المصلحة من مواجهة التحديات المحددة والتعاون بشكل فعال. ومن المتوقع أن يتصدر قطاع التجزئة القطاعات المستفيدة من أدوات الذكاء الاصطناعي إذا ما تمكن من جني 310 مليار دولار سنوياً وهو الرقم المأمول لهذا القطاع، فيما يمكن لقطاع الرعاية الصحية أن يجني سنوياً 110 مليار دولار، ما يجعله أحد القطاعات المستفيدة بدرجة كبيرة من أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي.
وتتناول الورقة البحثية تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي لتقديم خدمات عامة بكفاءة، ونشر معلومات موثوقة وفعالة ودقيقة وكاملة. كما تُوضح استخدامه في أنظمة دعم اتخاذ القرار لمساعدة صنّاع السياسات والمجتمع المدني على جمع المعلومات وتحليلها واتخاذ خطوات استراتيجية لتعزيز نمو الاقتصاد الرقمي على نحو شامل ومستدام.
وتستعرض الورقة البحثية عدة تحديات، منها: الاعتبارات الأخلاقية، والمخاوف حول خصوصية وأمن البيانات، والتوافر المحدود للبيانات، ونقص ثقة المستخدمين، والانتهاكات المحتملة لحقوق الطبع والنشر، وعدم وجود إطار تنظيمي شامل – بصفتها أهم التحديات التي تواجه تطوير وتبني الذكاء الاصطناعي التوليدي. كما تُقدّم الورقة البحثية توصيات في العديد من المجالات، بما يشمل صياغة الإرشادات الأخلاقية والاستراتيجيات الوطنية للذكاء الاصطناعي، والتبني المبكر للذكاء الاصطناعي من جانب مجتمع الأعمال، وبناء الوعي والإلمام الرقمي بأدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي لتصحيح المفاهيم المغلوطة.
وفي ظل الاهتمام والتبني المتسارع لأدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي من قبل رجال الأعمال، والمدراء التنفيذيين وصناع السياسات، وحتى الأفراد على مستوى العالم بسبب الفوائد التي تقدمها، فإنه لجني هذه الفوائد بشكل فعال، من الضروري أن يبذل أصحاب المصلحة جهودًا تعاونية لتحقيق التوازن بين الابتكار والتدابير التنظيمية، وضمان نمو القطاع، مع تعزيز اعتماد الذكاء الاصطناعي التوليدي بشكل آمن ومستدام.
وتٌمثل الورقة البحثية أحدث مبادرة ضمن سلسلة مبادرات مرتبطة بالذكاء الاصطناعي، والذي حافظ على مكانته ضمن أولويات أجندة منظمة التعاون الرقمي. وقد وقّعت واعتمدت الدول الأعضاء في المنظمة في عام 2022 بيان الرياض للذكاء الاصطناعي (RAICA)، مؤكدة من جديد هدفها المشترك المتمثل في تأمين مستقبل مشرق للجميع من خلال توظيف قدرات الذكاء الاصطناعي في تحسين حياة الناس. كما تطوّر منظمة التعاون الرقمي حزمة أدوات مبنية على الذكاء الاصطناعي بهدف مساعدة الدول الأعضاء على تقييم الاستعداد لتبني ودمج الذكاء الاصطناعي في المستقبل، مما سيسفر عن تحسين الإنتاجية، وتحسين جودة وكفاءة الخدمات في مختلف الإدارات الحكومية.
وأشارت الورقة البحثية إلى أن الذكاء الاصطناعي التوليدي يطرح فرصاً هائلة يمكنها تشكيل ملامح مستقبل عالمنا الرقمي ودفع عجلة الازدهار الرقمي الشامل والمستدام للجميع، فمن المتوقع أن ينمو سوق الذكاء الاصطناعي التوليدي ليصل إلى 207 مليار دولار بحلول عام 2030، لكن يجب إيلاء الأهمية القصوى للتطوير المسؤول، والاعتبارات الأخلاقية، وخصوصية البيانات. وتقدّم الورقة البحثية إرشادات لتخطي تلك التحديات وفتح آفاق القدرات الكاملة للذكاء الاصطناعي التوليدي بهدف إحداث تغيير نوعي في الاقتصاد الرقمي المستدام المتمحور حول الإنسان.
يمكن تحميل الورقة البحثية من خلال الرابط التالي: https://dco.org/library/

Continue Reading

اتصالات وتقنية

MSI تطلق أوّل جهاز ألعاب محمول في العالم مع معالِج Core Ultra من Intel في الشرق الأوسط

Published

on

By

تُعتبَر MSI إحدى العلامات الأكثر موثوقية في مجال الألعاب والرياضات الإلكترونية وتشتهر بتصاميمها وابتكاراتها التكنولوجية الثورية، وها هي تطلق جهاز Claw الذي يُعَدّ أوّل جهاز ألعاب محمول في العالم يعمل بمعالِج Core Ultra من Intel. وقد تمّ تزويده بوحدة معالجة الرسومات الجرافيكية ARC مع 8 أنوية Xe وتقنية XeSS المتطورة، لضمان تجربة ألعاب بمنتهى السلاسة في مختلف الألعاب ذات التصنيف العالي AAA. يمتاز الجهاز بنظام تبريد HyperFlow قوي وببطارية كبيرة بقدرة 53 واط في الساعة، إلى جانب منفذ Thunderbolt 4 لإتاحة نقل حجم كبير من البيانات وتسهيل الاتصال بالأجهزة الخارجية، ما يجعله خياراً استثنائياً لعشّاق الألعاب.

“نفتخر بإطلاق جهاز Claw من MSI في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وآمل أن يترك جهاز Claw من MSI انطباعاً مميزاً لدى عشّاق الألعاب بفضل تصميمه المحمول وأدائه، وجودة عرضه، ومظهره الأنيق، ناهيك عن سرعة اتصال حصرية مع thunderbolt”. – موديت نيغام، مدير التسويق – MSI Notebooks

Core™ Ultra من Intel® مع ™ARC: ثورة في الرسومات الجرافيكية المدمجة
ينفرد Core™ Ultra بهندسته الجديدة بالسيليكون، وبقدراته العالية في مجال الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى الرسومات الجرافيكية المدمجة ™ARC، فيما يتمتّع بـ8 أنوية Xe. توفّر هذه البنية أداءً جرافيكياً أقوى بمرّتَين من الأجيال السابقة. كما أنّ نظام ™ARC معزّز بتكنولوجيا XeSS لضمان تجربة ألعاب في منتهى السلاسة بدقّة 1080 بكسل وإعدادات متوسطة. تشمل لوحة SOC محرّكاً يدعم برامج ترميز الفيديو المتقدمة مثل AV1، وH.265 وVP9، لضمان بثّ عالي الجودة مع الحدّ من متطلبات الأداء.

Claw: أوّل جهاز ألعاب محمول مع Core™ Ultra
يُحدث جهاز Claw من علامة MSI ثورةً في تجربة الألعاب المحمولة. تمّ تجهيزه بمعالجات Core™ Ultra من Intel وتكنولوجيا XeSS من Intel، فيرتقي بألعاب FPS ويحوّلها إلى تجربة تفاعلية في منتهى السلاسة، حتى في أصعب الألعاب ذات التصنيف العالي AAA. يمتاز الجهاز بتكنولوجيا تبريد Hyperflow حصرية من MSI، مع مراوح مزدوجة وأنابيب حرارة تعمل على تبديد الحرارة بفعالية. يعزّز التصميم الحراري تدفق الهواء لتبريد المكونات الداخلية، ما يضمن أعلى مستويات الأداء في الألعاب.
يمتاز جهاز Claw ببطارية كبيرة بقدرة 53 واط في الساعة، وتدوم ساعتَين عند التشغيل المكثف، بحيث يتيح للّاعبين بالاستمتاع بجلسات لعب مطوّلة. كما يتيح برنامج MSI Center M UI الوصول بسهولة إلى خصائص وإعدادات أساسية، بما فيها الإطلاق السريع للألعاب والوصول الفوري إلى المنصة. يدعم جهاز Claw أيضاً مشغّل MSI APP Player، ما يساهم في توسيع نطاق خيارات الألعاب ليشمل ألعاب أنظمة Windows وأجهزة Android الجوّالة.
يتمتع جهاز Claw بتصميم سهل الاستخدام يناسب كافة أحجام اليد لتعزيز تجربة الألعاب. يأتي بشاشة عرض لمسية بجودة عالية الدقة بقياس 7 إنش مع معدل تحديث 120 هيرتز، لضمان بيئة العاب تفاعلية وتجربة بصرية مذهلة.
يشكّل جهاز Claw من علامة MSI إضافةً ثوريةً إلى عالم الألعاب ويوفّر تجربة ألعاب محمولة لا مثيل لها تجمع ما بين التكنولوجيا المتقدمة، والتصميم سهل الاستخدام وخصائص الأداء الهائلة.
أصبح جهاز Claw من علامة MSI متوفراً للشراء عبر الإنترنت على https://ar.msi.com/Promotion/2024-claw-special-offer/nb وفي أبرز متاجر البيع بالتجزئة في الإمارات العربية المتحدة، بما فيها ڤيرجن ميجا ستور ، وشرف د ج، وجيكي، وجامبو، وإيروس وأمازون، بالإضافة إلى كمبيوتر بلازا لدى هايبر إكس مجموعة الإرشاد للكمبيوتر، وفي المملكة العربية السعودية حصرياً لدى مكتبة جرير.

Continue Reading
Advertisement

Trending