Connect with us

اتصالات وتقنية

ثلث هجمات الفدية تستهدف الموظفين: كاسبرسكي والإنتربول يدعوان في “يوم مكافحة الفدية” للاهتمام بالنسخ الاحتياطي والحماية

Published

on

بلغت أكبر حملة رقمية لطلب الفدية في التاريخ ذروة نشاطها التخريبي في يوم 12 مايو 2017، وما زالت الحملة الأشهر WannaCry بعد ثلاث سنوات من ذلك اليوم، هي وغيرها من الحملات التخريبية القائمة على برمجيات طلب الفدية، تؤثر في الأفراد والشركات. وكشفت دراسة بحثية حديثة أجرتها كاسبرسكي أن WannaCry احتفظت في العام 2019 بموقعها في صدارة أكثر عائلات برمجيات طلب الفدية انتشارًا في العالم، في حين كان ما يقرب من ثلث (30%) المستهدفين ببرمجيات الفدية حول العالم من موظفي الشركات. أما اليوم، 12 مايو 2020، فتحثّ كل من كاسبرسكي ومنظمة الشرطة الجنائية الدولية (الإنتربول) الشركات على تجنب الوقوع ضحية لهجمات طلب الفدية، التي تشفر البيانات والملفات على الأجهزة المستهدفة، ومنع حدوث كارثة مماثلة لحملة WannaCry، من خلال الاعتماد على النسخ الاحتياطي للملفات والبيانات وتبني الحلول الأمنية الفعالة.

أصبحت هجمات طلب الفدية، أو Ransomware بالإنجليزية، تمثل تحديًا كبيرًا للعديد من الشركات، وعلى الرغم من أنها ليست التهديد الأكثر تقدمًا من الناحية التقنية، فإنها تسمح للجهات الإجرامية بحظر العمليات التجارية وابتزاز الشركات لدفع أموال الفدية من أجل الإفراج عن الملفات التي تُحتجر وتُشفّر. وقد خسرت كل شركة تعرّضت لحادث طلب فدية، في المتوسط، نحو 1.46 مليون دولار في العام 2019[1]، وشمل هذا تكاليف التوقّف عن العمل والغرامات والإضرار بالسمعة. وأصبحت حملة WannaCry الأكثر انتشارًا من نوعها بمساعدة سلاح إلكتروني متقدم اسمه EternalBlue، كان عبارة عن برمجية معقدة استُخدمت بفعالية لاستهداف ثغرة لم يكن جرى إصلاحها في النظام “ويندوز”. ونتيجة لذلك، تسبب WannaCry في الانتشار حتى أضحى وباءً عالميًا حقيقيًا.

لكن ليس هناك ما يدعو إلى الاستسلام فمثل هذه الهجمات؛ فالحماية من برمجيات الفدية ممكنة من خلال اتخاذ تدابير أمنية مُجدية وملائمة. وتشجّع كاسبرسكي ومنظمة الإنتربول الشركات في هذه المناسبة المهمة، اليوم 12 مايو، على اتباع الممارسات الأمنية المطلوبة والتأكّد من تمتّعها بحماية موثوق بها من برمجيات الفدية، لا سيما وأن الإحصائيات الحديثة تؤكد أن التهديد ما زال قائمًا.

وأظهرت أبحاث كاسبرسكي تعرّض ما مجموعه 767,907 مستخدمًا لهجمات برمجيات الفدية في العام 2019، وكان ثلث هؤلاء تقريبًا (30%) من موظفي الشركات. وظلّت حملة WannaCry الأكثر شيوعًا في تلك السنة بين جميع عائلات برمجيات الفدية، فهاجمت 164,433 مستخدمًا مشكّلة 21% من جميع الهجمات المكتشفة، في حين تبعتها بفارق كبير عائلات أخرى مثل GandCrab (بنسبة 11%) وStop (4%). أما GandCrab فبرمجية فدية معروفة تُقدّم بوصفها خدمة بعد أن طوّرها فريق من المجرمين وأتاحها للإيجار سنوات طويلة لمن يرغب، في حين أن حملة Stop تهديد معروف ينتشر من خلال البرمجيات والمواقع الإلكترونية وبرمجيات الإعلانات المخترقة.

وقال سيرجي مارتسينكيان رئيس قسم تسويق منتجات الشركات لدى كاسبرسكي، إن حملة WannaCry الوبائية، التي أدّت إلى خسارة الشركات ملايين الدولارات بسبب التوقّف عن العمل أو التكاليف المتعلقة بالإضرار بالسمعة، أظهرت ما يمكن أن يحدث إذا ضربت برمجيات الفدية على نطاق واسع، وأضاف: “لا يزال التهديد قائمًا اليوم وسيجد مستخدمين ما زالوا لا يعرفون الكثير عنه، ما قد يوقعهم ضحايا له، لكن اتباع نهج أمني مناسب واتخاذ التدابير السليمة يمكن أن يساهما في نزع الخطر عن التهديد الذي تمثّله برمجيات الفدية، لذلك نودّ أن يصبح يوم مكافحة برمجيات الفدية الموافق لـ 12 مايو، اليوم الذي لا يعود فيه الشركات والأفراد على مستوى العالم مضطرين لمواجهة التحديات المتعلقة ببرمجيات الفدية”.

ويوصي الخبراء الشركات باتخاذ الإجراءات التالية لمكافحة برمجيات الفدية في أقرب وقت ممكن، لتبقى في أمان:

  • التوضيح للموظفين كيف يمكن لاتباع القواعد البسيطة أن يساعد الشركة على تجنّب حوادث طلب الفدية الرقمية. ويمكن أن تساعد الدورات التدريبية المخصصة، مثل تلك المتوفرة في منصة Kaspersky Automated Awareness Platform، الشركات في هذا السياق.
  • التحديث المستمرّ للنسخ الاحتياطية من الملفات من أجل التمكّن من استعادتها في حالة فقدها (سواء بسبب البرمجيات الخبيثة كبرمجيات الفدية أو حتى فقدان الأجهزة أو تلفها)، وتخزين هذه النسخ في وسائط مادية وفي التخزين السحابي، لمزيد من الاعتمادية، مع التأكد من إمكانية الوصول إليها بسرعة عند الحاجة.
  • الحرص على تثبيت جميع التحديثات الأمنية للتطبيقات ونظم التشغيل بمجرد إتاحتها، مع التحديث الدائم لنظام التشغيل وبرمجيات العمل للتخلص من الثغرات المكتشفة فيها.
  • جرب الأداة المجانية Kaspersky Anti-Ransomware Tool for Business، التي يحتوي الإصدار المحدث منها على ميزة منع الاستغلال التي تكفل منع برمجيات الفدية والتهديدات الأخرى من استغلال الثغرات الكامنة في التطبيقات. وتُعتبر الأداة مفيدة للعملاء الذين يستخدمون النظام “ويندوز 7″، الذي توقفت مايكروسوفت عن تصحيح الثغرات الأمنية المكتشفة فيه بعد إيقاف دعمها له.
  • تُعدّ طلب الفدية لفكّ تشفير الأجهزة جريمة جنائية يجب لأجلها الامتناع عن دفع أية فدية للجهات التخريبية القائمة وراءها، وينبغي إبلاغ السلطات المحلية المعنية بالقانون. ويمكن أولاً محاولة العثور على الإنترنت على حلّ رقمي لفكّ التشفير، وبعضها متاح مجانًا في الموقع: nomoreransom.org/en/index.html

 

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اتصالات وتقنية

عودة IFS Connect الشرق الأوسط – أكبر فعاليات IFS للعملاء والشركاء

Published

on

By

أعلنت IFS، الشركة العالمية المختصة بالبرمجيات المؤسسية السحابية، اليوم عن النسخة الثانية من فعالية IFS Connect الشرق الأوسط التي تستعرض فيها ابتكاراتها التقنية والقيمة التي تحققها للعملاء في المنطقة. تقام الفعالية يوم 6 مايو 2024 في فندق هيلتون الرياض ريزدنسز بالعاصمة السعودية تحت شعار : “تعزيز قيمة الأعمال: الإنتاجية وإمكانية التنبؤ والمرونة المؤسسية”.

تسلّط الفعالية الضوء على التزام IFS تجاه مساعدة المؤسسات في حل المشاكل التي تواجهها في مجالات الإنتاجية وإمكانات التنبؤ والمرونة المؤسسية، ودورها في تعزيز قيمة أعمالهم بفضل البنية السحابية والذكاء الاصطناعي. كما تعرض IFS Connect أحدث التقنيات المتطورة التي تقدمها الشركة، بما فيها IFS.ai التي تعدّ أبرز حلول الشركة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في القطاعات الصناعية، إلى جانب IFS Cloud – البرمجيات المؤسسية القابلة للتحرير.

في تعليقه على الأمر قال محمود خان، المدير التنفيذي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى IFS: “تمثل إقامة فعاليتنا المرموقة في المملكة العربية السعودية لهذا العام تأكيدًا لالتزامنا بتعزيز علاقاتنا مع شركائنا وعملائنا في المنطقة والمساهمة في دعم رؤية المملكة للعام 2030، إذ ستكون الفعالية بمثابة منصة لأبرز العاملين في القطاعات الصناعية والشركاء وتمكنهم من اكتساب أفكار واضحة عن أحدث حلول ومنتجات IFS والحصول على فرصة متميزة للتواصل مع المختصين في المجال وتبادل المعرفة والخبرات.”

وسيتواجد المسؤولون التنفيذيون من المنطقة والعالم لدى IFS خلال الفعالية لتقديم الكلمات الرئيسية ومشاركة الرؤى المتخصصة حول دور حلول IFS في إزالة الحواجز بين البيانات والوظائف المختلفة في عدد من القطاعات، وأهميتها لرفع قيمة الأعمال. كما يشارك سيمون نيزلر، أحد المدراء التنفيذيين لدى IFS، في حوار يتحدث خلاله عن قوة تقنيات الذكاء الاصطناعي والتحديات المرتبطة بها، وكيف تسهم رؤية العملاء في وضع استراتيجيات IFS للمنتجات والخدمات.

بوسع الحاضرين زيارة أجنحة المعرض للاطلاع على عروض عملية لحلول IFS، ومنها IFS Cloud و IFS.aiو IFS ERPو IFS EAM و IFS Assyst، إلى جانب التواصل مع خبراء القطاع. وسيزور الفعالية عدد من الشركاء البارزين والعملاء الإقليميين من قطاعات متنوعة كالاتصالات، والدفاع وصناعات الطيران، والتصنيع وغيرها.

من الجدير بالذكر أن IFS Connect تقام في أبرز المناطق التي تعمل فيها IFS حول العالم، لتقدم رؤيتها المتخصصة حول توجهات القطاع وأخبار الأعمال والمنتجات وقيادة الفكر للعملاء الحاليين والمستقبليين والشركاء.

Continue Reading

اتصالات وتقنية

تقرير منظمة التعاون الرقمي: الذكاء الاصطناعي التوليدي قد يضيف 4.4 تريليون دولار إلى الاقتصاد الرقمي بحلول 2040

Published

on

By

أشارت منظمة التعاون الرقمي، -وهي منظمة عالمية متعددة الأطراف تهدف إلى تحقيق الازدهار الرقمي المستدام للجميع -، في تقرير لها أنه من المتوقع أن يحقق الذكاء الاصطناعي التوليدي (GenAI) فوائد اقتصادية سنوية تصل إلى 4.4 تريليون دولار بحلول عام 2040 عبر تعزيز الإنتاجية، مسلطة الضوء على التحديات والتوصيات والحلول التعاونية بين أصحاب المصلحة في القطاعين العام والخاص لإطلاق العنان لإمكانات الذكاء الاصطناعي التحويلية والاستفادة من إمكانياته.
ويصف التقرير كيف يمكن لتطبيق أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي في القطاع العام وعبر الصناعات المختلفة في القطاع الخاص أن يُحدث ثورة في الاقتصاد الرقمي إذا تمكن أصحاب المصلحة من مواجهة التحديات المحددة والتعاون بشكل فعال. ومن المتوقع أن يتصدر قطاع التجزئة القطاعات المستفيدة من أدوات الذكاء الاصطناعي إذا ما تمكن من جني 310 مليار دولار سنوياً وهو الرقم المأمول لهذا القطاع، فيما يمكن لقطاع الرعاية الصحية أن يجني سنوياً 110 مليار دولار، ما يجعله أحد القطاعات المستفيدة بدرجة كبيرة من أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي.
وتتناول الورقة البحثية تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي لتقديم خدمات عامة بكفاءة، ونشر معلومات موثوقة وفعالة ودقيقة وكاملة. كما تُوضح استخدامه في أنظمة دعم اتخاذ القرار لمساعدة صنّاع السياسات والمجتمع المدني على جمع المعلومات وتحليلها واتخاذ خطوات استراتيجية لتعزيز نمو الاقتصاد الرقمي على نحو شامل ومستدام.
وتستعرض الورقة البحثية عدة تحديات، منها: الاعتبارات الأخلاقية، والمخاوف حول خصوصية وأمن البيانات، والتوافر المحدود للبيانات، ونقص ثقة المستخدمين، والانتهاكات المحتملة لحقوق الطبع والنشر، وعدم وجود إطار تنظيمي شامل – بصفتها أهم التحديات التي تواجه تطوير وتبني الذكاء الاصطناعي التوليدي. كما تُقدّم الورقة البحثية توصيات في العديد من المجالات، بما يشمل صياغة الإرشادات الأخلاقية والاستراتيجيات الوطنية للذكاء الاصطناعي، والتبني المبكر للذكاء الاصطناعي من جانب مجتمع الأعمال، وبناء الوعي والإلمام الرقمي بأدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي لتصحيح المفاهيم المغلوطة.
وفي ظل الاهتمام والتبني المتسارع لأدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي من قبل رجال الأعمال، والمدراء التنفيذيين وصناع السياسات، وحتى الأفراد على مستوى العالم بسبب الفوائد التي تقدمها، فإنه لجني هذه الفوائد بشكل فعال، من الضروري أن يبذل أصحاب المصلحة جهودًا تعاونية لتحقيق التوازن بين الابتكار والتدابير التنظيمية، وضمان نمو القطاع، مع تعزيز اعتماد الذكاء الاصطناعي التوليدي بشكل آمن ومستدام.
وتٌمثل الورقة البحثية أحدث مبادرة ضمن سلسلة مبادرات مرتبطة بالذكاء الاصطناعي، والذي حافظ على مكانته ضمن أولويات أجندة منظمة التعاون الرقمي. وقد وقّعت واعتمدت الدول الأعضاء في المنظمة في عام 2022 بيان الرياض للذكاء الاصطناعي (RAICA)، مؤكدة من جديد هدفها المشترك المتمثل في تأمين مستقبل مشرق للجميع من خلال توظيف قدرات الذكاء الاصطناعي في تحسين حياة الناس. كما تطوّر منظمة التعاون الرقمي حزمة أدوات مبنية على الذكاء الاصطناعي بهدف مساعدة الدول الأعضاء على تقييم الاستعداد لتبني ودمج الذكاء الاصطناعي في المستقبل، مما سيسفر عن تحسين الإنتاجية، وتحسين جودة وكفاءة الخدمات في مختلف الإدارات الحكومية.
وأشارت الورقة البحثية إلى أن الذكاء الاصطناعي التوليدي يطرح فرصاً هائلة يمكنها تشكيل ملامح مستقبل عالمنا الرقمي ودفع عجلة الازدهار الرقمي الشامل والمستدام للجميع، فمن المتوقع أن ينمو سوق الذكاء الاصطناعي التوليدي ليصل إلى 207 مليار دولار بحلول عام 2030، لكن يجب إيلاء الأهمية القصوى للتطوير المسؤول، والاعتبارات الأخلاقية، وخصوصية البيانات. وتقدّم الورقة البحثية إرشادات لتخطي تلك التحديات وفتح آفاق القدرات الكاملة للذكاء الاصطناعي التوليدي بهدف إحداث تغيير نوعي في الاقتصاد الرقمي المستدام المتمحور حول الإنسان.
يمكن تحميل الورقة البحثية من خلال الرابط التالي: https://dco.org/library/

Continue Reading

اتصالات وتقنية

MSI تطلق أوّل جهاز ألعاب محمول في العالم مع معالِج Core Ultra من Intel في الشرق الأوسط

Published

on

By

تُعتبَر MSI إحدى العلامات الأكثر موثوقية في مجال الألعاب والرياضات الإلكترونية وتشتهر بتصاميمها وابتكاراتها التكنولوجية الثورية، وها هي تطلق جهاز Claw الذي يُعَدّ أوّل جهاز ألعاب محمول في العالم يعمل بمعالِج Core Ultra من Intel. وقد تمّ تزويده بوحدة معالجة الرسومات الجرافيكية ARC مع 8 أنوية Xe وتقنية XeSS المتطورة، لضمان تجربة ألعاب بمنتهى السلاسة في مختلف الألعاب ذات التصنيف العالي AAA. يمتاز الجهاز بنظام تبريد HyperFlow قوي وببطارية كبيرة بقدرة 53 واط في الساعة، إلى جانب منفذ Thunderbolt 4 لإتاحة نقل حجم كبير من البيانات وتسهيل الاتصال بالأجهزة الخارجية، ما يجعله خياراً استثنائياً لعشّاق الألعاب.

“نفتخر بإطلاق جهاز Claw من MSI في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وآمل أن يترك جهاز Claw من MSI انطباعاً مميزاً لدى عشّاق الألعاب بفضل تصميمه المحمول وأدائه، وجودة عرضه، ومظهره الأنيق، ناهيك عن سرعة اتصال حصرية مع thunderbolt”. – موديت نيغام، مدير التسويق – MSI Notebooks

Core™ Ultra من Intel® مع ™ARC: ثورة في الرسومات الجرافيكية المدمجة
ينفرد Core™ Ultra بهندسته الجديدة بالسيليكون، وبقدراته العالية في مجال الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى الرسومات الجرافيكية المدمجة ™ARC، فيما يتمتّع بـ8 أنوية Xe. توفّر هذه البنية أداءً جرافيكياً أقوى بمرّتَين من الأجيال السابقة. كما أنّ نظام ™ARC معزّز بتكنولوجيا XeSS لضمان تجربة ألعاب في منتهى السلاسة بدقّة 1080 بكسل وإعدادات متوسطة. تشمل لوحة SOC محرّكاً يدعم برامج ترميز الفيديو المتقدمة مثل AV1، وH.265 وVP9، لضمان بثّ عالي الجودة مع الحدّ من متطلبات الأداء.

Claw: أوّل جهاز ألعاب محمول مع Core™ Ultra
يُحدث جهاز Claw من علامة MSI ثورةً في تجربة الألعاب المحمولة. تمّ تجهيزه بمعالجات Core™ Ultra من Intel وتكنولوجيا XeSS من Intel، فيرتقي بألعاب FPS ويحوّلها إلى تجربة تفاعلية في منتهى السلاسة، حتى في أصعب الألعاب ذات التصنيف العالي AAA. يمتاز الجهاز بتكنولوجيا تبريد Hyperflow حصرية من MSI، مع مراوح مزدوجة وأنابيب حرارة تعمل على تبديد الحرارة بفعالية. يعزّز التصميم الحراري تدفق الهواء لتبريد المكونات الداخلية، ما يضمن أعلى مستويات الأداء في الألعاب.
يمتاز جهاز Claw ببطارية كبيرة بقدرة 53 واط في الساعة، وتدوم ساعتَين عند التشغيل المكثف، بحيث يتيح للّاعبين بالاستمتاع بجلسات لعب مطوّلة. كما يتيح برنامج MSI Center M UI الوصول بسهولة إلى خصائص وإعدادات أساسية، بما فيها الإطلاق السريع للألعاب والوصول الفوري إلى المنصة. يدعم جهاز Claw أيضاً مشغّل MSI APP Player، ما يساهم في توسيع نطاق خيارات الألعاب ليشمل ألعاب أنظمة Windows وأجهزة Android الجوّالة.
يتمتع جهاز Claw بتصميم سهل الاستخدام يناسب كافة أحجام اليد لتعزيز تجربة الألعاب. يأتي بشاشة عرض لمسية بجودة عالية الدقة بقياس 7 إنش مع معدل تحديث 120 هيرتز، لضمان بيئة العاب تفاعلية وتجربة بصرية مذهلة.
يشكّل جهاز Claw من علامة MSI إضافةً ثوريةً إلى عالم الألعاب ويوفّر تجربة ألعاب محمولة لا مثيل لها تجمع ما بين التكنولوجيا المتقدمة، والتصميم سهل الاستخدام وخصائص الأداء الهائلة.
أصبح جهاز Claw من علامة MSI متوفراً للشراء عبر الإنترنت على https://ar.msi.com/Promotion/2024-claw-special-offer/nb وفي أبرز متاجر البيع بالتجزئة في الإمارات العربية المتحدة، بما فيها ڤيرجن ميجا ستور ، وشرف د ج، وجيكي، وجامبو، وإيروس وأمازون، بالإضافة إلى كمبيوتر بلازا لدى هايبر إكس مجموعة الإرشاد للكمبيوتر، وفي المملكة العربية السعودية حصرياً لدى مكتبة جرير.

Continue Reading
Advertisement

Trending