Connect with us

سيارات

فورد تفوز “أوسكار” أفضل محرّك صغير للسنة الخامسة على التوالي

Published

on

تندفع سيارة موستانج الأسطورية على الطريق العام بأقصى سرعة. بينما تتجاوز سيارة فوكس الرشيقة زحمة السير في وسط المدينة. كما يُسمع هدير محرّك فورد GT على حلبة السباق. ونجد سيارة فورد إكسبلورر تجتاز جدولاً مليئاً بالصخور. تقدّم شاحنة فورد F-150 قوّة السحب الفضلى في الفئة التي تبلغ 5.534 كلغ. لكن ما الذي يوجد تحت غطاء المحرّك ويولّد القوة في هذه السيارات؟ كلّ تلك القوة صادرة عن محرّك EcoBoost.

يتمحور التفكير التقليديّ بشأن المحرّكات حول أنّ الحجم يساوي القوّة، ولهذا السبب فإنّ تكنولوجيا EcoBoost من فورد أدهشت المشكّكين. مع أنّ حجم محرّكات EcoBoost الأصغر يؤمّن توفيراً أكبر في استهلاك الوقود، إلاّ أنّ قوّتها توازي قوة المحرّكات الأكبر حجماً. والسرّ وراء هذه المسألة هي أنّ تكنولوجيا EcoBoost تجمع بين الحجم الصغير عموماً والشحن التوربينيّ والضخّ المباشر للوقود والصمامات ذات التوقيت المتغيّر ليتمتّع العملاء بأداء وتوفير في استهلاك الوقود مذهلين. تؤمّن محرّكات فورد EcoBoost توفيراً في الوقود أفضل بنسبة 20 في المئة مقارنة مع المحرّكات ذات السعة الأكبر.

وقد اختير محرّك فورد EcoBoost سعة 1.0 لتر، الصغير والقويّ في الوقت نفسه، الأفضل في فئته ضمن جوائز محرّك العام الدوليّة للسنة الخامسة على التوالي. وقد تغنّت لجنة التحكيم بالدمج ما بين سلاسة القيادة والأداء والتوفير في استهلاك الوقود والتطوّر والتكنولوجيا الذي ما زال يحدّد المعايير.

اما محرّك EcoBoost بثلاث أسطوانات الفعّال في استهلاك الوقود، فقد تمّ اختياره “كـأفضل محرّك بسعة أدنى من 1.0 لتر” من قِبل لجنة تحكيم ضمّت 65 صحافياً مختصّاً بالسيارات من 31 بلداً، وبالتالي ليحقّق الفوز في فئته في كلّ سنة منذ إطلاقه. استطاع محرّك EcoBoost التفوّق على 32 محرّكاً منافساً هذه السنة، أي أكثر بـ 19 محرّكاً من المحرّكات التي نافسها سنة 2012. شهدت سنة 2015 أيضاً ازدياداً في المنافسة من شركات تصنيع السيارات العالميّة في فئة المحرّكات ما دون 1.0 لتر المزوّدة بشاحن توربينيّ مع تقنيّة الضخ المباشر للوقود.

وفي العام 2014، أصبح محرّك EcoBoost سعة 1.0 لتر أوّل محرّك يكون الفائز الإجماليّ بجوائز محرّك العام الدوليّة للمرّة الثالثة على التوالي، وحقّق سنة 2012 لقب “أفضل محرّك جديد”.

وصرّح كاليانا سيفاجنانام، نائب رئيس المبيعات والتسويق والخدمة لدى فورد الشرق الأوسط وأفريقيا: “تمكّن محرّك EcoBoost سعة 1.0 لتر من قلب كلّ المقاييس، وبالرغم من سير الآخرين على خطانا، ما زال يُعتبر المعيار الأبرز في فئته للسنة الخامسة على التوالي. ما زالت روح الابتكار تدفعنا إلى المضيّ قدماً في حين نسعى إلى استخدام التفكير الذكيّ نفسه للتوصّل إلى مجموعة جديدة من محرّكات الديزل الفعّالة في استهلاك الوقود، النظيفة والقويّة ذات السعة الصغيرة.”

ويتوفّر محرّك EcoBoost سعة 1.0 لتر بقوّة حصانيّة صافية تبلغ 100PS، و125PS، و140PS، وحتى 180PS في سيارة الرالي فورد فييستا R2، ونجد هذا المحرّك في المركبات ضمن 72 بلداً حول العالم. في ما يتعلّق بالمحرّك بقوّة صافية تبلغ 140PS، فإنّ نسبة القوّة إلى اللتر في المحرّك أكبر ممّا نجده في محرّك سيارة بوغاتي فيرون. بالإضافة إلى ذلك، تمكّنت سيارة فورمولا فورد الصالحة للسير على الطرقات العامّة والمجهّزة بهذا المحرّك بقوّة حصانية صافية تبلغ 205PS من اجتياز حلبة نوربورغرينغ الشهيرة في ألمانيا بظرف 7 دقائق و22 ثانية؛ وتكون بفضل هذا الأداء قد تفوّقت على عدّة سيارات خارقة بما في ذلك لامبورغيني أفنتادور بقوّة تتخطّى 600 حصان، وسيارة فيراري إنزو وباغاني زوندا.

وفي هذا الصدد، صرّح دين سلافنيش، رئيس مجلس الإدارة المشارك لجوائز محرّك العام الدوليّة للسنة 18 التي أُقيمت في شتوتغارت، ألمانيا، ورئيس تحرير مجلّة تكنولوجيا المحرّكات الدولية Engine Technology International: “مجرّد فوزه بالجائزة الشاملة لثلاث مرّات واستمراره في الحصول على تصويت لجنة التحكيم يسلّط الضوء على مدى أهمّية محرّك فورد EcoBoost سعة 1.0 لتر إنّه خير إثبات على أنّ السعة الصغيرة والتوفير الأكبر في استهلاك الوقود لا يعنيان التضحية في مجالات أخرى على غرار القوّة والتطوّر وسلاسة القيادة، حتى أنّ ذلك قد يساعد في تعزيز هذه العناصر.” 

من جهة أخرى، أصبحت تكنولوجيا محرّكات فورد EcoBoost العاملة بالبنزين تُستخدم في أحدث محرّكات الديزل ذات السعة الصغيرة من فورد، أي محرّك EcoBlue سعة 2.0 لتر الذي تمّ إطلاقه في فورد ترانزيت في وقت سابق من هذه السنة. ويستخدم المحرّك شاحناً توربينياً ذا قصور ذاتي منخفض، وتقنيّة الضخّ المباشر للوقود العالي الضغط، ومشاعب مدمجة، وتقنيّة السيور المغمّسة بالزيت وعناصر أخرى المنخفضة الاحتكاك، ما يؤمّن زيادةً في توفير الوقود بنسبة 13 في المئة وعزم دوران أكبر بنسبة 20 في المئة عند أدنى حدّ من عدد دورات المحرّك*.

وأصبحت مجموعة محرّكات فورد EcoBoost العالميّة القويّة والفعّالة في استهلاك الوقود تضمّ محرّكات بأربع أسطوانات سعة 1.5 لتر، 1.6 لتر، 2.0 لتر و2.3 لتر، ومحرّكات V6 سعة 2.7 لتر و3.5 لتر. ونجد هذا المحرّك الأخير في سيارة فورد GT الخارقة الجديدة كلياً التي ستعود إلى عالم السباقات في لومان في وقت لاحق من هذا الشهر.

في عدّة مناطق من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، يتمّ تقديم مجموعة متنوّعة من محرّكات EcoBoost في مركبات فورد على غرار:

 

  • فورد إدج – تضمّ محرّكي EcoBoost جديدين

ستحظى سيارة إدج الجديدة كلياً بثلاث محرّكات اختياريّة، اثنان منها محرّكا EcoBoost جديدان – محرّك ®EcoBoost قياسيّ سعة 2.0 لتر بأربع أسطوانات مع شاحن توربيني بمنفذين بتقنية Twin-scroll، ومحرّك EcoBoost V6 سعة 2.7 لتر. كما سيتمّ تقديم محرّك V6 سعة 3.5 لتر ذي سحب طبيعيّ. وستترافق جميعها مع عادم مزدوج وناقل حركة أوتوماتيكيّ بستّ سرعات.

تجسّد إدج أوّل مركبة من فورد تتميّز بمحرّك EcoBoost قياسيّ.

يولّد محرّك EcoBoost سعة 2.0 لتر مع شاحن توربيني بمنفذين بتقنية Twin-scroll قوّة حصانيّة صافية تُقدّر بـ 253 PS و378 نيوتن متر من عزم الدوران، وقد تمّ تحسينه بشكل ملحوظ مقارنةً بمحرّكات EcoBoost سعة 2.0 لتر السابقة. بغضّ النظر عن الميّزات من حيث الفعاليّة، سيقدّم هذا المحرّك أيضاً المزيد من القدرات. يمكن تجهيز سيارة إدج المزوّدة بمحرّك EcoBoost سعة 2.0 لتر بنظام الدفع بكافة العجلات المتوفّر حديثاً ومجموعة تجهيزات السحب القادرة على سحب مقطورة تزن 1.588 كلغ.

ويتميّز محرّك EcoBoost سعة 2.0 لتر بشاحن توربيني بمنفذين بتقنية Twin-scroll ما يسمح بتعزيز توقيت الكامات لتحسين أداء المحرّك وتخفيف تباطؤ الشحن التوربينيّ. كما أنّ قالب المحرّك الجديد والأخفّ وزناً بالإضافة إلى عمود الموازنة الجديد من الألومنيوم يخفّضان ستة أرطال من وزن الجاذبيّة الخاص بالمحرّك. وتشتمل التغييرات الأخرى على مكابس أخفّ وزناً؛ مشعب عادم مدمج بتصميم جديد؛ ونظام وقود جديد بتقنية الضخ المباشر العالي الضغط لتعزيز توزيع الوقود بدقّة. هذه الترقيات تمهّد الطريق أمام زيادة نسبة الانضغاط من 9.3:1 إلى 9.7:1، لتحسين الفعاليّة الإجماليّة لاستهلاك الوقود.

ومن جهة أخرى، لدينا سيارة إدج سبورت التي تتميّز بمحرّك EcoBoost سعة 2.7 لتر الحصريّ والجديد كلياً الذي يؤمّن المزيج المثاليّ ما بين القوة والفعاليّة. يجسّد هذا المحرّك مقياساً جديداً في هندسة المحرّكات العالمية المستوى، ويُعتبر محرّك V6 الثنائيّ الشحن التوربينيّ من أكثر المحرّكات المتطوّرة في العالم. يستخدم محرّك EcoBoost سعة 2.7 لتر حديد الغرافيت المضغوط CGI في كتلة الأسطوانات، وهي المادة نفسها المستعملة في محرّك باور ستروك Power Stroke سعة 6.7 لتر. وتسمح كتلة الأسطوانات المتطوّرة بالحصول على تصميم مدمج شديد الصلابة يخفّض مستويات الضجيج والارتجاج والخشونة. ويترافق القالب المصنوع من حديد الغرافيت المضغوط مع كتلة محرّك وقاعدة بنيوية بشكل سلّم من الألومنيوم المصبوب، وصينية زيت من المواد المركّبة، ما يخفّض الوزن من خلال استخدام المواد المتطوّرة حيث تدعو الحاجة.

وتسمح صلابة كتلة الأسطوانات المصنوعة من حديد الغرافيت المضغوط في محرّك EcoBoost سعة 2.7 لتر بالحصول على قوة حصانية وعزم دوران هائلين بالنسبة إلى حجمه. هذا المحرّك المدمج والفعّال الجديد كلياً قادر على توليد القوة الحصانية وعزم الدوران كما في محرّك V8 متوسّط القدرة.

من المتوقّع أن يولّد هذا المحرّك قوّة حصانيّة صافية تبلغ 340 PS و542 نيوتن متر من عزم الدوران، وسيحرص محرّك EcoBoost سعة 2.7 لتر على أن تكون إدج سبورت السيارة الأعلى أداءً من إدج على الإطلاق.

 

  • فورد موستانج – تتميّز بمحرّك EcoBoost سعة 2.3 لتر

هذا المحرّك مضبوط خصيصاً للاستخدام في سيارة موستانج، ويقدّم محرّك EcoBoost سعة 2.3 لتر الجديد كلياً الأداء الذي يتوقّعه سائقو موستانج ويتميّز بالقدرة على تأمين التوفير في استهلاك الوقود الأفضل في الفئة. ويولّد الشحن التوربينيّ وتقنية الضخ المباشر للوقود وتقنية التوقيت المتغيّر للكامات المزدوجة المستقلّة قوّة حصانيّة صافية تبلغ 324 PS و439 نيوتن متر من عزم الدوران.

 فورد F-150 – تتميّز بمحرّك EcoBoost سعة 3.5 لتر

تستفيد شاحنات فورد F-150 المجهّزة بمحركات EcoBoost من نظام مغاليق الشبكة النشطة المتوفّر كميزة قياسية. إذ تبقى مغاليق الشبكة النشطة مفتوحة عند حاجة المحرك إلى المزيد من التبريد، على سبيل المثال عند القيادة الكثيرة التوقف والانطلاق بسرعات منخفضة، أو عند العمل في الطقس الحارّ. وتنغلق هذه المغاليق تلقائياً عند السرعات الأعلى لتخفيف مقاومة الهواء والمساعدة في تحسين الديناميكية الهوائية. إنّه محرّك مثبتة فعاليته مع مزيج من ضخّ الوقود المباشر والشحن التوربينيّ ويقدّم عزم الدوران الكبير عند أدنى حدّ من عدد دورات المحرّك ما يساعد في تحريك الحمولات الكبيرة انطلاقاً من التوقّف التام.

  • فورد إكسبلورر – تتميّز بمحرّك EcoBoost سعة 3.5 لتر

تقدّم سيارة فورد إكسبلورر سبورت 2016 محرّك EcoBoost سعة 3.5 لتر الذي يتميّز بقوّة محرّك V6 الفضلى في الفئة مع قوة حصانية صافية تبلغ 370 PS وعزم الدوران الأفضل في الفئة الذي يبلغ 475 نيوتن متر عند 3500 د.د.

  • فورد فوكس – تتميّز بمحرّك EcoBoost سعة 1.5 لتر

تبقى سيارة فورد فوكس 2016 من الطرازات الأكثر شهرة في العالم، وهي تقدّم الميّزات التي نجدها عادة في المركبات الأغلى ثمناً. فالتكنولوجيا المتوفّرة على غرار نظام المعلومات الخاص بالزوايا غير المرئية BLIS مع نظام الإنذار عند الرجوع، مساعد البقاء في خطّ السير، عجلة القيادة القابلة للتدفئة، والإضاءة المميّزة العاملة بتقنية LED ما هي إلاّ غيض من فيض. تتميّز فوكس بمحرّك EcoBoost سعة 1.5 لتر مع قوّة حصانيّة صافية تبلغ 150 PS و240 نيوتن متر من عزم الدوران.

  • فورد فوكس ST – تتميّز بمحرّك EcoBoost سعة 2.0 لتر

إنّ فورد فوكس ST ‏2016 جاهزة لسنة أخرى من القيادة المفعمة بالتشويق والأداء الفائق القوّة. حيث أنّ نظام التعليق المتماسك الذي يتميّز بضبط رياضيّ للنوابض وممتصّات الصدمات، ونظام التوجيه الكهربائي المعزّز آلياً، ومحرّك EcoBoost سعة 2.0 لتر القويّ المشحون توربينياً الذي يولّد قوة حصانية صافية تبلغ 250 PS وناقل الحركة اليدويّ بستّ سرعات، يقدّمون أداءً ديناميكياً فائق القوّة.

A tiny petrol engine, which drivers across Europe have taken to their hearts for its excellent fuel efficiency and impressive performance, has received an eighth award in four years at the 2015 International Engine of the Year Awards.

A tiny petrol engine, which drivers across Europe have taken to their hearts for its excellent fuel efficiency and impressive performance, has received an eighth award in four years at the 2015 International Engine of the Year Awards.

ddr51jl00002

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

سيارات

انتصار مذهل لفريق لكزس في سباق لونغ بيتش للسيارات الرياضية IMSA

Published

on

By

حقق فريق لكزس “فاسر سوليفان” انتصاراً رائعاً في سباق جائزة لونغ بيتش للسيارات الرياضية IMSA. بعد تحطيم باركر طومسون للرقم القياسي في فئة GT خلال التصفيات التي جرت يوم الجمعة، ونجحت سيارة لكزس RC F GT3 رقم 89 في الفوز بفئة GTD. وأستطاع بن بارنيكوت وباركر طومسون قيادة الفريق نحو الفوز الثاني على التوالي في لونغ بيتش.
وكانت سيارة لكزس رقم 89 المسيطرة على المسار طوال سباق السبرينت البالغ 100 دقيقة. واستطاع طومسون التفوق منذ بداية السباق ، مبنياً فارقًا متعدد الثواني عن السيارات الأخرى، ثم قام بارنيكوت بإكمال السباق بنجاح. وبهذا الفوز، حقق بارنيكوت وطومسون فوزهما الثاني في فئة GTD
من جهته قال بن بارنيكوت سائق سيارة لكزس RC F GT3 رقم 89
“لا بد لي من أن أشكر الفريق العظيم فاسر سوليفان ولكزس ريسينغ الولايات المتحدة، فلقد حققنا موسمًا رائعًا العام الماضي، و أنا محظوظ جدًا لأكون في هذا الفريق مع كل العمل الذي يبذلونه لا أعتقد أن هناك فريق GT آخر يعمل بنفس الجدية التي نعمل بها. لذلك فالنتائج ليست مفاجأة. انت تحصل على ما تقدمه وانا سعيد لأنني استطعت تحقيق النتائج مبهرة مع هذا الفريق الرائع والعودة للسباق في لونغ بيتش مرة أخرى كان أمرا رائع وخاص بالنسبة لي فهذا المضمار مذهل و مكان رائع للغاية.
وفي نهاية حديثه توجه بن بارنيكوت بالشكر لجيمي فاسر وجيمس سوليفان، لمنحه الفرصة للمشاركة في هذا السباق فئة GTD بسيارة لكزس RC F GT3 الرائعة.

Continue Reading

سيارات

بدجت السعودية توقع اتفاقية امتياز لمدة 10 سنوات مع مجموعة أيفيس بدجت

Published

on

By

اعلنت شركة بدجت السعودية الرائدة في مجال تأجير السيارات طويل وقصير المدى في المملكة العربية السعودية، عن تجديد اتفاقية امتياز بدجت و بايليس لمدة 10 سنوات حتى عام 2033، حيث تم توقيع الاتفاقية مع مجموعة أيفيس بدجت، إحدى الشركات الرائدة في مجال تأجير السيارات، والتي تمتلك العلامة التجارية على مستوى العالم.
وتمثل مجموعة يونيترانس، من خلال علامتها التجارية الرائدة “بدجت السعودية”، أكبر مالك امتياز في العالم لمجموعة أيفيس بدجت في هذه الفئة، وهو الأمر الذي يعكس التزام بدجت السعودية بتقديم خدمات عالمية المستوى، وتقديم تجارب رحلة لا تنسى، وذلك بجانب إرثها الذي يمتد إلى أكثر من 45 عاماً في المملكة.
وقد أقيم حفل التوقيع خلال مؤتمر الشرق الأوسط لمجموعة أيفيس بدجت، الذي أقيم في مدينة جدة في وقت سابق هذا العام، حيث وقع الاتفاقية كل من هانس مولر، نائب الرئيس العالمي لمجموعة أيفيس بدجت، وفواز عبدالله دانش، رئيس المجموعة والرئيس التنفيذي لبدجت السعودية.
ويعد هذا المؤتمر هو الأكبر في تاريخ المؤتمرات الإقليمية لمجموعة أيفيس بدجت في الشرق الأوسط، حيث تم تتويج المؤتمر بحضور العديد من القيادات في مجموعة أيفيس بدجت في كل من المملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية، وسنغافورة، إضافة إلى مسؤولين من دول مجلس التعاون الخليجي، والأردن، ولبنان، وكازاخستان.
وتلا تجديد الاتفاقية الإعلان عن الأداء المالي القوي لشركة بدجت السعودية لعام 2023، حيث أعلنت الشركة مؤخراً عن تحقيقها أرباح تجاوزت 277.3 مليون ريال سعودي، بزيادة قدرها 10٪ عن العام السابق. علاوة على ذلك، جاء نمو الإيرادات لعام 2023 أعلى بنسبة 34.4% مقارنة بالعام السابق، وهو الأمر الذي يؤكد المتانة المالية القوية لشركة بدجت السعودية.
وبهذه المناسبة، قال فواز عبدالله دانش، رئيس المجموعة والرئيس التنفيذي للشركة “تحمل اتفاقية الامتياز الموقعة منذ 10 سنوات مستقبلاً واعداً للشركة وإستراتيجيتها للنمو، حيث تعكس هذه الخطوة ثقة مجموعة أيفيس بدجت في شركتنا في مواصلة النمو بشكل كبير في السنوات القادمة، وستسهم العلامة التجارية لبدجت وبايلس في تحقيق رؤيتنا بأن نكون المزود الأكثر شمولاً لحلول النقل، ومتجر شامل لجميع أنواع خدمات تأجير طويل وقصير المدى، بجانب إلى خدمات الليموزين الرائدة، حيث نركز الآن على تحقيق خططنا للنمو المتسارع للسنوات الخمسة المقبلة “.
وقد شهدت الشركة نمواً كبيراً في إيراداتها وأسطولها، وذلك كجزء من إستراتيجيتها للنمو، التي تتماشى مع رؤية 2030، حيث أطلقت الشركة مبادرات خضراء مستدامة لتقليل البصمة الكربونية لأسطولها، كما قامت الشركة بإدخال مركبات كهربائية إلى أسطولها لخدمات تأجير طويل وقصير المدى، وتشارك بدجت السعودية بنشاط في تطوير البنية التحتية للسيارات الكهربائية في مختلف المشاريع والأعمال المقدمة للشركات كجزء من التزامها بمبادرات الدولة الخضراء.

Continue Reading

سيارات

إطارات كونتيننتال تحقق نتائج ممتازة في الاختبارات

Published

on

By

في أحدث استطلاع أجرته كبرى منظمات السيارات مثل ADAC و ACE الألمانية، والمجلات المتخصصة مثل “AutoBild” و “AutoBild Reisemobil” و”Autozeitung” و “auto motor und sport” و “sportauto”، فقد اتفق  جميعها على أن إطار PremiumContact 7 من كونتيننتال هو الفائز بالمرتبة الأولى وفق اختباراتهم وتصنيفاتهم. وكذلك، احتل هذا الإطار الصيفي الذي تم تطويره من قبل خبراء التطوير في هانوفر مكانة رائدة في مجلات السيارات في بريطانيا العظمى والدول الاسكندنافية وبولندا. وتم تصنيفه بتقييمات “مثالي” و “موصى به بشدة” و “متميز”، حيث وضعت 15 من أصل 16 منشور ال PremiumContact 7 في المرتبة الأولى. ولعبت قوتها المذهلة فيما يتعلق بالسلامة دورًا بارزًا في تحقيق هذه المراكز الأولى؛ حيث سجّل PremiumContact 7 مسافات فرملة أقصر بكثير من منافسيه على الأسفلت الرطب والجاف. كما قامت منظمة ADAC بتقديم تقييم عالٍ له من حيث التأثير البيئي، بفضل قدرته القوية على القطع.

الإطار SportContact 7 من كونتيننتال حقق نتائج ممتازة في الاختبارات! حيث تم تصنيفه كأفضل إطار في مجلة “AutoBild sportscars” وحصل على تقدير “مثالي”. يتميز بأداء ديناميكي رائع في الأجواء الرطبة والجافة، وتوازن ممتاز، ومسافات فرملة قصيرة، وقدرة جيدة على مقاومة الانزلاق على المياه. في اختبارات الفرملة على الأسفلت الرطب بسرعة 100 كم/ساعة، سجّل الإطار من كونتيننتال مسافة فرملة قدرها 49.2 متر، وهو أفضل بـ 19.1 متر من الإطار الذي حلّ في المركز الأخير.

الإطار الشتوي AllSeasonContact 2 حقق أداء ممتاز في الاختبارات! حصد إعجاب العديد من صحفيين “Tyre Reviews” في إنجلترا بفضل أدائه المميز في الأجواء الرطبة والجافة، وثباته على الثلج، ومقاومته المنخفضة للتدحرج. ووصفه المختبر جوناثان بنسون بأنه “منتج متميز من كونتيننتال”.

إطارات الصيف والشتاء والموسمية من كونتيننتال مناسبة للمركبات بجميع أنواع أنظمة القوة.

Continue Reading
Advertisement

Trending