Connect with us

اقتصاد وأعمال

بي دبليو سي تطلق ” وجهة نظر ” عن قطاع التأمين في المملكة العربية السعودية ,,

Published

on

نتيجة للزيادة في المنافسة على الأسعار وتآكل رأس المال، تتوقع بي دبليو سي أن يتجه سوق التأمين في المملكة العربية السعودية إلى المزيد من الاندماج لضمان القدرة المالية طويلة الأجل وتضييق الفجوة ما بين شركات التأمين الثلاث الكبرى وبقية الشركات في السوق. يعاني سوق التأمين السعودي من التشتت بدرجة كبيرة، حيث أن 53% من إجمالي الأقساط المكتتبة في المملكة أصدرتها 3 شركات فقط من أصل 35 شركة تأمين في السوق خلال السنة المالية 2014، بينما لم تتجاوز حصة أصغر 10 شركات ما نسبته 5% من السوق فقط .

وفي الكلمة الرئيسية التي ألقاها أمام ندوة التأمين السعودي الثالثة والتي أقيمت في الرياض خلال الفترة من 29 إلى 30 أبريل أعلن محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي معالي الدكتور فهد المبارك أن المؤسسة تتعاون حالياً بشكل وثيق مع فرق إدارة شركات التأمين لوضع خطط جديدة لإعادة هيكلة هذه الشركات والعودة إلى تحقيق الأرباح من جديد وكذلك تحديد أسعار خدماتها بناء على دراسات اكتوارية .

وأضاف المبارك : ” نحن في المؤسسة نرحب بطلبات الاندماج والاستحواذ إذا ما كانت تلبي كافة متطلبات الاندماج وتقود إلى نتائج إيجابية لجميع حملة الوثائق والمساهمين والعموم وبقية الأطراف ذات المصلحة ” .

وصرح عماد مطر، مسؤول خدمات الصفقات المالية لدى بي دبليو سي في المملكة العربية السعودية بعيد إطلاق ” وجهة نظر ” بي دبليو سي الشرق الأوسط للخدمات المالية حول إصلاحات قطاع التأمين وتوقعات الإندماج والاستحواذ في المملكة العربية السعودية : ” هذا التباين ليس مستداماً لهذا القطاع في المستقبل، حيث أن العديد من الشركات الأصغر حجماً لا تستطيع تحقيق المستوى المطلوب لجني الأرباح، وقد أدى هذا إلى تنافس شركات التأمين على الأسعار بدلاً من الخدمات .

وبما أن الطلب على منتجات التأمين يتألف في الغالب من منتجات إلزامية، حيث أدت المنافسة إلى خفض الأسعار، فإن بعض شركات التأمين غير قادرة على تحقيق التوازن في محافظها من خلال المنتجات الأخرى الأكثر ربحية ” .

يمثل الإندماج أحد الحلول لحالة التشتت في السوق، والذي يمكن تحقيقه من خلال وضع إجراءات نظامية لتشجيع عمليات الاندماج والاستحواذ أو استخدام عمليات التفتيش النظامية وإلزام الفرق الإدارية بتقييم الجدوى من بعض نماذج الأعمال في المدى البعيد .

الآثار المترتبة على الشركات الكبيرة

تبقى شركات التأمين الأجنبية ( التابعةللشركات العالمية الكبرى ) الموجودة في المنطقة وغيرها من الشركات الطامحة لدخول السوق متهيئة للاستفادة من الفرص الاستثمارية المناسبةالتي ستمكنها من الوصول إلى أسواق النمو الرئيسية مثل المملكة العربية السعودية .

وبينما قامت بعض هذه الشركات في إتمام عمليات استحواذ واستثمار ناجحة خلال عام 2013، يبدو أن نشاط الاندماج والاستحواذ شهد تراجعاً خلال عام 2014 .

هناك عدة عوامل ينسب إليها تراجع نشاط الاندماج والاستحواذ، من بينها الفجوات في التوقعات حول التقييم، وضعف جودة محافظ التأمين، وعدم رغبة شركات التأمين العائلية في التخلي عن السيطرة/الملكية، ووجود قيود على الملكية الأجنبية .

وبينما من المحتمل أن تبقى الكثير من هذه العوامل قائمة خلال المدى القصير والمتوسط، فإن تدخل الجهات التنظيمية بشكل أكثر فعالية يمكن أن يساعد على خلقالبيئة المناسبة لحصول المزيد من صفقات الاندماج والاستحواذ في السوق .

الآثار المترتبة على الشركات الصغيرة

سوف تحتاج شركات التأمين التي لا تملك الإمكانيات المطلوبة إلى تعزيز نماذج التسعير القائمة على المخاطر لديها بهدف ضمان استدامة عمليات إصدار الوثائق وإيجاد مسار للوصول إلى الربحية بهدف الاحتفاظ بدعم الأطراف ذات المصلحة .

وأضاف مطر” ومن الضروري في هذه الظروف أن يتم التركيز على تحسين عمليات إصدار الوثائق وتحسين نسب الخسارة ونسب المصاريف .

إن الشركات القادرة على تحقيق ذلك سوف تبدو أكثر جاذبية لشركات التأمين الأجنبية الراغبة في زيادة حصتها في السوق، وبالتالي ستتمكن من زيادة القيمة لمساهميها لأعلى درجة ممكنة ” . 

ومن جهة أخرى، سوف تكون بعض شركات التأمين غير قادرة (أو غير راغبة) في المشاركة في عمليات الاندماج والاستحواذ، كما قد تعجز بعض الشركات عن إدارة المخاطر بصورة مناسبة .

سوف يكون لذلك بالتأكيد تداعيات في المدى المتوسط على مدى تأثر شركات التأمين الصغيرة بالاختيار غير الموفق للتأمين على مخاطر أقل جودة .

خلال عام 2014، قامت 10 من أصل 35 من شركات التأمين المدرجة بالتوجه إلى هيئة السوق المالية السعودية بطلب زيادة رأسمالها، وهذا يدل على أن القطاع ما زال يستنزف رأس المال .

تعرضت 13 شركة من أصل 35 للخسارة خلال عام 2014، مما أدى إلى تحقيق خسائر إجمالية بمبلغ 0.5 مليار ريال سعودي في عام 2014 ( تعرضت 21 شركة من أصل 35 للخسارة خلال عام 2013، مما أدى إلى خسارة إجمالية بمبلغ 1.65 مليار ريال سعودي ) .

 IMG_0381

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقتصاد وأعمال

كلية الأمير محمد بن سلمان تطلق حوارات حول الشركات العائلية في المملكة العربية السعودية

Published

on

By

ناقش قادة أعمال، وباحثون أكاديميون، ومعلمون، ومبتكرون، ورواد الأعمال، بالإضافة إلى أكثر من 100 شخص من ممثلي الشركات العائلية في المملكة العربية السعودية، المشهد المتطور للشركات العائلية والممارسات التجارية الحديثة في المملكة.

وتم ذلك عبر حدث تحت عنوان “إطلاق العنان للإرث وتعزيز الابتكار: استكشاف مستقبل الشركات العائلية” نظمته كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال، المتخصصة بتقديم تعليم ذي مستوى عالمي هنا في المملكة، بالإضافة إلى مرصد الكلية لريادة الأعمال والابتكار المستدام والشركات العائلية، وبالتعاون مع المركز الوطني للمنشآت العائلية، واتحاد مشروع STEP العالمي (SPGC).

وبحث الحدث موضوعات رئيسية تشمل الحفاظ على الإرث العائلي في العصر الحديث، والقيادة بين الأجيال، والحفاظ على القيم العائلية أثناء نمو الأعمال، والموازنة بين التراث والتغيير، كما تم استعراض كيفية استخدام الإرث كرافعة للميزة التنافسية، ودور قادة الجيل القادم في الشركات العائلية القديمة.

كما اكتسب المشاركون رؤى قيمة من دراسات الحالة الواقعية، مما ساعدهم على مواجهة التحديات الخاصة بالشركات العائلية. وساهم الحدث في تعزيز التواصل داخل مجتمع الشركات العائلية وزود الحضور بالأدوات الأساسية للقيادة المستقبلية.

وقال الدكتور زيغر ديجريف، عميد كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال: “اكتسب المشاركون خلال الحدث رؤى استراتيجية قيمة، وبنوا علاقات داخل مجتمع الشركات العائلية، كما حصلوا على الأدوات الأساسية للقيادة المستقبلية. وهذا يتماشى مع مهمة الكلية في دعم المؤسسات في اتخاذ قرارات مستندة إلى المعلومات، بما يؤدي إلى تعزيز التقدم والابتكار، ويساهم في التنمية المستدامة والنمو الاقتصادي في المملكة العربية السعودية”.

وعمل مرصد الكلية على جمع قادة الأعمال والتعليم لمعالجة القضايا الاقتصادية والاجتماعية والبيئية الحالية. وبالاعتماد على الخبرة الجماعية، يدعم المرصد اتخاذ القرارات الفعالة وحل المشكلات بهدف تحقيق تأثير دائم، من خلال المعرفة المشتركة والحلول المبتكرة، مما يساهم في خلق قيمة مستدامة للشركات الناشئة والقائمة والعائلية.

وقال الدكتور طارق المصري، الأستاذ المساعد في المحاسبة ومدير معهد الشركات العائلية، في كلية الأمير محمد بن سلمان: “يهدف المعهد، إلى أن يكون نقطة التقاء للباحثين، والمالكين، والمنظمين، والخبراء في مجال الشركات العائلية، بهدف نشر وتعزيز استمرارية الشركات العائلية وتحقيق نمو مستدام”.

وتقع الكلية في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، وهي مدينة تم تشييدها وفق نمط حياة عصري، وتوفّر لطلاب الكلية وأعضاء هيئتها التدريسية بيئة حديثة بمواصفات استثنائية. وتقدم الكلية خدمات تعليمية ذو مستوى عالمي هنا في المملكة، في كل من مدينة الملك عبدالله الاقتصادية والرياض، حيث توفّر التعليم العملي والتجريبي لتطوير جيل جديد من القادة القادرين على التفكير الإبداعي واتخاذ القرارات لدعم التغيير المنشود.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

محافظ «دونجوان» الصينية: معجبون بشدة بالتركيز الاستراتيجي للسعودية على تنمية الطاقة

Published

on

By

انطلق، اليوم الإثنين، المؤتمر السعودي الصيني، والذي ينظمه المجلس الصيني العربي للأعمال والثقافة، في العاصمة السعودية الرياض بهدف تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين، ودعم التعاون بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين في مختلف المجالات.

وترأس “لي شينجي” محافظ ولاية دونجوان الصينية، الوفد الصيني المشارك في المؤتمر، والذي يضم ممثلين عن الجهات الحكومية الرسمية الصينية، بالإضافة إلى وفد من رجال الأعمال ورؤساء 34 شركة صينية تعمل في مجالات متنوعة.

وفي كلمته بالمؤتمر، أكد محافظ ولاية دونجوان الصينية، أن التعاون بين الصين والمملكة العربية السعودية ولد وازدهر بفضل طريق الحرير منذ 1200 عام مضت، خلال عهد “تانغ وسونغ” أبحرت الأساطيل الصينية المحملة بالحرير عالي الجودة والخزف الرائع وحصائر الكعك عبر المحيطات على طول طريق الحرير البحري إلى الشرق الأوسط.

وأوضح أنه قبل 800 عام، زار تشنغ خه، الملاح الصيني الشهير من أسرة مينغ، المدينة المنورة وجدة وأماكن أخرى في المملكة العربية السعودية خلال رحلته إلى الغرب لنشر الصداقة وتعزيز التبادلات، وقبل 46 عامًا، عندما نفذت الصين الإصلاح والانفتاح، استمر تدفق عدد كبير من السلع الاستهلاكية الصناعية الخفيفة عالية الجودة التي أنتجناها إلى المملكة العربية السعودية، كما استمر النفط السعودي والمنتجات الأخرى في التدفق إلى الصين لآلاف السنين.

وشدد على أنه لم تنقطع التجارة والتبادلات بين المكانين بشكل متزايد، واليوم، بحماس كبير وصداقة عميقة من الشرق الأقصى، أتينا إلى الرياض، “جاردن سيتي” في الصحراء، للحديث عن الصداقة مع الأصدقاء، والسعي إلى التنمية المشتركة، وفتح فصل جديد من التعاون بين دونغقوان والمملكة العربية السعودية.

وبين أنه في السنوات الأخيرة، في ظل الترويج المشترك للرئيس شي جين بينغ والملك سلمان بن عبد العزيز، خادم الحرمين الشريفين، وكذلك التعزيز القوي للبناء المشترك لمبادرة “الحزام والطريق”، استمر التعاون بين الصين والمملكة العربية السعودية في التعمق، وأصبحت المملكة العربية السعودية الشريك التجاري الأول للصين في الشرق الأوسط بقيمة مائة مليار دولار، وأصبحت الصين أكبر وجهة للاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة العربية السعودية، مشيرا إلى أنه على خلفية الصداقة بين البلدين، سيصل حجم التجارة بين دونغقوان والمملكة العربية السعودية أيضًا إلى 12.3 مليار يوان في عام 2023، وزاد حجم واردات دونغقوان من المملكة العربية السعودية بشكل ملحوظ بنسبة 41.6٪ في الربع الأول من هذا العام، مما يدل على الارتفاع زخم التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين.
وتابع: في الوقت الحالي، مع ترقية التعاون الثنائي بين الصين والمملكة العربية السعودية إلى شراكة استراتيجية شاملة واستمرار تعميقه، تواجه كل من الرياض ودونغقوان آفاقًا واسعة يمكن ربط الاثنين، ومن المؤكد أنها ستتطور لتصبح شريكًا وثيقًا ومدينة شقيقة.

وأكد أن التعاون المالي بين دونغقوان والمملكة العربية السعودية يأتي في الوقت المناسب، إذ تعد المملكة العربية السعودية واحدة من أكبر المستثمرين الماليين في العالم، وهي معروفة برؤيتها الفريدة ومواردها المالية القوية، كما أن ستة بنوك من بين أفضل 100 بنك عالمي من حيث القيمة السوقية، هذا العام، ارتفعت الأصول الخارجية لبنوك البلاد بنسبة 22٪. مما يدل على طموحها للتوسع عالمياـ وهذا العام، رفعت بلادي صراحة القيود المفروضة على نسبة الأسهم الأجنبية في المؤسسات المصرفية ومؤسسات التأمين، مما سمح بملكية أجنبية للأسهم بنسبة 100%، وأزالت بشكل شامل القائمة السلبية لقدرة الوصول إلى الاستثمار في القطاع المالي.

واستطرد: “نحن معجبون بشدة بالتركيز الاستراتيجي للمملكة العربية السعودية على تنمية الطاقة في السنوات الأخيرة، والذي لا يشجع صناعة البتروكيماويات التقليدية لتصبح أكبر وأقوى فحسب، بل يوجه أيضًا التخطيط العلمي بنشاط طاقة جديدة في السنوات الأخيرة، تعمل دونغقوان أيضًا على تطوير الطاقة الجديدة بقوة، وتسعى جاهدة لتجاوز حجم 100 مليار يوان صيني لمجموعة صناعة الطاقة الجديدة بحلول نهاية عام 2025. ويمكن القول أن البلدين يتمتعان بمساحة واسعة جدًا للتعاون في مجالي الطاقة والصناعات الكيماوية. وفيما يتعلق بالمشاريع الصناعية، في السنوات الأخيرة، وصل قادة البتروكيماويات العالميون مثل إكسون موبيل، وشل، وباسف إلى منطقة الخليج الكبرى واستقروا في عدد من مشاريع الطاقة واسعة النطاق. وفي العام الماضي، وقعت أرامكو السعودية أيضًا مذكرة تعاون مع مقاطعة قوانغدونغ، وبالنسبة لغالبية شركات الطاقة والكيماويات، فإن الآن فرصة مهمة للانتشار في منطقة الخليج الكبرى ودونغقوان”.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

فيديكس تؤكد التزامها بمستقبل أكثر اخضراراً من خلال مشاركتها في مبادرة لزراعة الأشجار في الإمارات

Published

on

By

بالتزامن مع الاحتفال بيوم الأرض، تؤكد فيديكس إكسبريس التابعة لشركة “فيديكس كوربوريشن” المدرجة في بورصة نيويورك بالرمز (FDX)، وأكبر شركة للنقل السريع في العالم، التزامها بالاستدامة. وخلال العام المالي 2024 (من يونيو 2023 إلى مايو 2024)، يشارك أعضاء فريق “فيديكس” في العديد من المبادرات البيئية المجتمعية، بما في ذلك جمع القمامة، عمليات التنظيف، إعادة التدوير، وزراعة الأشجار.

وأظهرت فيديكس في الآونة الأخيرة التزامها الراسخ تجاه البيئة من خلال مشاركتها في الحملة السنوية لزراعة الأشجار التي تنظمها مجموعة الإمارات للبيئة تحت شعار “من أجل إماراتنا نزرع”. وتسهم هذه المشاركة في تعزيز المساحات الخضراء المستدامة في كافة أنحاء الدولة. حيث قام أعضاء فريق فيديكس بزراعة أشجار السدر والغاف الأصلية في محمية النسيم بعجمان. وتأتي هذه المشاركة من منطلق إدراك الفريق لأهمية زراعة الأشجار المحلية، ودورها في تعزيز التنوع البيولوجي، فضلاً عن كونها من أبسط الطرق وأكثرها فعالية لمعالجة ظواهر التغير المناخي.

وتعتبر حملة زراعة الأشجار ثمرة التعاون القائم بين فيديكس ومجموعة الإمارات للبيئة في مبادرة “إعادة تدوير، تشجير، تكرير”، حيث تمكن أعضاء الفريق من جمع أكثر من 21,000 كيلوغرام من المستندات الورقية القابلة لإعادة التدوير. وفي إطار المبادرة ذاتها، قام أعضاء الفريق بزراعة 11 شتلة حملت اسم فيديكس.

وتلتزم فيديكس بإحداث تغيير ملموس في المجتمعات المحلية، حيث تعمل على تحقيق أهدافها للوصول إلى عمليات خالية من الانبعاثات الكربونية على مستوى العالم بحلول العام 2040. وتمثّل مبادرة زراعة الأشجار جانباً من سلسلة من الأحداث المجتمعية المستدامة التي تنظمها فيديكس، والتي تتماشى مع “عام الاستدامة” في دولة الإمارات العربية المتحدة. وتدرك الشركة أيضاً أهمية مواجهة تحديات التغير المناخي من خلال اعتمادها ممارسات الأعمال المبتكرة والمستدامة.

يمكن معرفة المزيد حول الجهود التي تبذلها “فيديكس” في مجال الاستدامة من خلال هذا الرابط.

Continue Reading
Advertisement

Trending