Connect with us

اقتصاد وأعمال

مؤتمر “يوروموني” السعودية يحظى بدعم قادة المال والأعمال في المملكة ,,

Published

on

قال منظمو الدورة المرتقبة من مؤتمر “يوروموني”السعودية، إن المؤتمر يحظى بدعم من بعض أهم الشركات في المملكة، و المؤسسات المالية الرائدة في العالم .

جاء ذلك خلال الترتيبات الأخيرة الجارية في العاصمة الرياض استعداداً لإنعقاد المؤتمر يومي 5 و 6 مايو في فندق الفيصلية . 

ويحتفل المؤتمر، الذي ينعقد بالتعاون مع وزارة المالية، بعامه العاشر في المملكة، في وقت أعدّ فيه المنظمون أجندة حافلة تُعتبر من أقوى الأجندات في تاريخ الحدث، وتشتمل على فعاليات لقادة أعمال وممثلين حكوميين كبار من المملكة والعالم . 

ولاتزال الثقة الإقتصادية عالية داخل المملكة، بفضل بدء تعافي أسعار النفط، وزيادة معدلات الإنفاق على التجزئة، والتفاؤل بشأن الإفتتاح الوشيك لسوق الأسهم أمام الإستثمار الأجنبي المباشر للمرة الأولى، وكلها عوامل تسهم في تحسّن الأسواق من الناحية المعنوية .

وقد أمسى الحدث، بفضل الدعم القوي من مجتمع المال و الأعمال، مهيّأ لإستقطاب أكثر من 1,600 من كبار التنفيذيين الحريصين على معرفة المزيد عن الفرص المتاحة داخل المملكة العربية السعودية . 

وقال هاني عثمان باعثمان، الرئيس التنفيذي لشركة سدرة المالية، إن الأشهر الإثني عشر الماضية كانت مهمة للمنطقة بأسرها، لافتاً إلى أن المملكة ظلّت في مأمن بالرغم من كثرة الأخبار السلبية .

و أوضح باعثمان أن الحكومة السعودية حافظت على المسار الذي رسمته لنفسها في طريق الإصلاح الإقتصادي واستراتيجية النمو، مشيراً إلى الموازنات التوسعية التي اعتمدتها الحكومة في السنوات القليلة الماضية . 

وأضاف باعثمان : “ظلّت المصرفية الإسلامية تنمو في المملكة حتى باتت اليوم تمثل أكثر من 50 بالمائة من مجموع الأصول المصرفية في البلاد، وقد أظهر المستثمرون تعطشاً للفرص الإستثمارية المتوافقة مع الشريعة الإسلامية مثلما يشهد على ذلك فائض الإشتراك في اكتتابات عامة مثل اكتتاب البنك الأهلي التجاري في العام 2014، وثمة مثال آخر هو صندوق سدرة-أنسيلي الإستثماري للتجارة المركّبة العالمية، الذي نجح في تنمية أصوله حتى أصبح اليوم أكبر صندوق إسلامي للتجارة المركبة في العالم، ومن المتوقع أن يستمر هذا التوجه المتخصص في المملكة وأن يبلغ مجموع الأصول الإسلامية 683 مليار دولار في العام 2019″ .

من جهته، أكّد ريتشارد بانكس، المدير الإقليمي لمؤتمرات “يوروموني”، أن علاقات الشراكة التي جمعت مؤتمرات “يوروموني”مع قادة القطاع المالي كانت ضرورية في ترسيخ مصداقية مؤتمرات “يوروموني” وانتشارها في المملكة العربية السعودية، وأضاف : ” نحن ممتنون هذا العام لجميع الشركات التي تعهدت بتقديم الدعم للمؤتمر، الأمر الذي مكننا من وضع أجندة مهمة وذات تأثير واسع الإنتشار .

ومن المنتظر أن يكون مؤتمر هذا العام واحداً من أهمّ الملتقيات المالية لقادة السوق في المملكة خلال العام 2015″ . 

وتعتبر هيئة السوق المالية السعودية أحد أهمّ الكيانات الداعمة لمؤتمر هذا العام، وسيكون محمد الجدعان، رئيس الهيئة، أحد أبرز الشخصيات المتحدثة خلال اليوم الأول من المؤتمر . 

وتشمل الشركات الراعية للمؤتمر شركة عسير، إحدى أبرز الشركات متعددة القطاعات في المملكة، وبي إن پيپ اريبا، ثالث أكبر بنك في العالم لجهة الأصول الكلية، وشركة جدوى للإستثمار، الشركة البارزة في إدارة رأس المال.

كذلك تضمّ قائمة الرعاة بنك الخليج الدولي، وإتش إس بي سي، والبنك الأهلي التجاري .

وتلعب شركة “موبايلي”، وهي ثانية شركات الإتصالات في المملكة، دور الشريك الحصري للإتصالات في المؤتمر.

أما الرعاة المشاركون للمؤتمر فهُم أديم المالية، و”إيه دي إس سيكيوريتيز”، والبلاد المالية، وبنك”سي آي إم بي الإسلامي”، ودراية المالية، ومجموعة بن لادن السعودية، و”مكين كابيتال”، ومجموعة “أولد ميوتشوال” للاستثمار، والمؤسسة العامة للتقاعد، والبنك السعودي الهولندي، وبيت التمويل السعودي الكويتي، و”سدكو كابيتال”، وسوق الأسهم السعودية (تداول) .

يُذكر أن مؤتمر”يوروموني”السعودية 2015، الذي ينعقد بالتعاون مع وزارة المالية، سيقام يومي 5 و 6 مايو في فندق الفيصلية بالعاصمة السعودية الرياض .

ويمكن الإطلاع على معلومات أوفى حول المؤتمرفي الموقع

http://www.euromoneyconferences.com/saudi

Euromony

 

Some of the Kingdom’s most important companies, along with the world’s leading financial institutions, are supporting the upcoming Euromoney Saudi Arabia Conference, set to take place in Riyadh next week 

The event, which is co-hosted with the Ministry of Finance, is celebrating its tenth year in the Kingdom in 2015 and organisers have developed one of the strongest agendas in the event’s history, featuring business leaders and senior government representatives from across Saudi Arabia and around the world

Economic confidence remains high within the Kingdom, with recovering oil prices, higher retail spending, and optimism about the imminent opening of the Stock Exchange to foreign investment all contributing to improved sentiment

With strong support from across the finance and business community, the event is set to attract more than 1,400 leading executives eager to learn more about the opportunities within Saudi Arabia 

“The last 12 months have been a very eventful year for the entire region and although there was a lot of negative news, Saudi Arabia has been relatively immune

The government has continued on its path of economic reform and growth strategy as seen in the expansionary budgets of the last couple of years,” said Hani Baothman, CEO of Sidra Capital 

“In fact Islamic banking in Saudi Arabia has been growing and today represents more than 50% of all banking assets

Investors are hungry for shari’ah compliant investment opportunities as witnessed by the over-subscription of IPOs such as the NCB in 2014

 Another example is our own Sidra Ancile Structured Trade fund which grew its assets and is today the largest Islamic structured trade finance fund in the world

This industry trend is expected to continue in Saudi Arabia and total Islamic assets is forecasted to reach USD 683billion in 2019”

Richard Banks, Regional Director, Euromoney Conferences, said : “Our partnerships with leaders in the financial sector have been essential in establishing the credibility and reach of Euromoney Conferences in the Kingdom of Saudi Arabia

We are very grateful this year to all the companies who have pledged their support, which has enabled us to create a very interesting and far-reaching agenda

The year’s Conference is set to be one of the most significant meetings of leaders and market-shapers in the Kingdom in 2015” 

The supporting body for this year’s conference is the Capital Market Authority of the Kingdom of Saudi Arabia, and the Chairman of the authority, H.E. Mr. Mohammed Al-Jadaan, will be one of the keynote interviewees on the first day of the event

 

Lead sponsors include Aseer Corporation, one of the top conglomerates in Saudi Arabia; BNP Paribas, the world’s third largest bank by total assets; and Jadwa Investment, a leading capital management company

Other lead sponsors include Gulf International Bank, HSBC and NCB

The exclusive telecommunications partner for the event will be Mobily, Saudi Arabia’s second telecoms company

Co-sponsors include Adeem Capital, ADS Securities, Albilad Capital, CIMB Islamic, Derayah, Saudi Bin Laden Group, Maceen Capital, Old Mutual Investment Group, the Public Pension Agency, Saudi Hollandi Bank , Saudi Kuwaiti Finance House , SEDCO Capital and the Saudi Stock Exchange , Tadawul

This year’s Euromoney Saudi Arabia Conference, which is co-hosted with the Ministry of Finance,will take place on 5-6 May at the Al Faisaliah Hotel in Riyadh

For more information on the Euromoney Saudi Arabia Conference, visit http://www.euromoneyconferences.com/saudi

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقتصاد وأعمال

كلية الأمير محمد بن سلمان تطلق حوارات حول الشركات العائلية في المملكة العربية السعودية

Published

on

By

ناقش قادة أعمال، وباحثون أكاديميون، ومعلمون، ومبتكرون، ورواد الأعمال، بالإضافة إلى أكثر من 100 شخص من ممثلي الشركات العائلية في المملكة العربية السعودية، المشهد المتطور للشركات العائلية والممارسات التجارية الحديثة في المملكة.

وتم ذلك عبر حدث تحت عنوان “إطلاق العنان للإرث وتعزيز الابتكار: استكشاف مستقبل الشركات العائلية” نظمته كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال، المتخصصة بتقديم تعليم ذي مستوى عالمي هنا في المملكة، بالإضافة إلى مرصد الكلية لريادة الأعمال والابتكار المستدام والشركات العائلية، وبالتعاون مع المركز الوطني للمنشآت العائلية، واتحاد مشروع STEP العالمي (SPGC).

وبحث الحدث موضوعات رئيسية تشمل الحفاظ على الإرث العائلي في العصر الحديث، والقيادة بين الأجيال، والحفاظ على القيم العائلية أثناء نمو الأعمال، والموازنة بين التراث والتغيير، كما تم استعراض كيفية استخدام الإرث كرافعة للميزة التنافسية، ودور قادة الجيل القادم في الشركات العائلية القديمة.

كما اكتسب المشاركون رؤى قيمة من دراسات الحالة الواقعية، مما ساعدهم على مواجهة التحديات الخاصة بالشركات العائلية. وساهم الحدث في تعزيز التواصل داخل مجتمع الشركات العائلية وزود الحضور بالأدوات الأساسية للقيادة المستقبلية.

وقال الدكتور زيغر ديجريف، عميد كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال: “اكتسب المشاركون خلال الحدث رؤى استراتيجية قيمة، وبنوا علاقات داخل مجتمع الشركات العائلية، كما حصلوا على الأدوات الأساسية للقيادة المستقبلية. وهذا يتماشى مع مهمة الكلية في دعم المؤسسات في اتخاذ قرارات مستندة إلى المعلومات، بما يؤدي إلى تعزيز التقدم والابتكار، ويساهم في التنمية المستدامة والنمو الاقتصادي في المملكة العربية السعودية”.

وعمل مرصد الكلية على جمع قادة الأعمال والتعليم لمعالجة القضايا الاقتصادية والاجتماعية والبيئية الحالية. وبالاعتماد على الخبرة الجماعية، يدعم المرصد اتخاذ القرارات الفعالة وحل المشكلات بهدف تحقيق تأثير دائم، من خلال المعرفة المشتركة والحلول المبتكرة، مما يساهم في خلق قيمة مستدامة للشركات الناشئة والقائمة والعائلية.

وقال الدكتور طارق المصري، الأستاذ المساعد في المحاسبة ومدير معهد الشركات العائلية، في كلية الأمير محمد بن سلمان: “يهدف المعهد، إلى أن يكون نقطة التقاء للباحثين، والمالكين، والمنظمين، والخبراء في مجال الشركات العائلية، بهدف نشر وتعزيز استمرارية الشركات العائلية وتحقيق نمو مستدام”.

وتقع الكلية في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، وهي مدينة تم تشييدها وفق نمط حياة عصري، وتوفّر لطلاب الكلية وأعضاء هيئتها التدريسية بيئة حديثة بمواصفات استثنائية. وتقدم الكلية خدمات تعليمية ذو مستوى عالمي هنا في المملكة، في كل من مدينة الملك عبدالله الاقتصادية والرياض، حيث توفّر التعليم العملي والتجريبي لتطوير جيل جديد من القادة القادرين على التفكير الإبداعي واتخاذ القرارات لدعم التغيير المنشود.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

محافظ «دونجوان» الصينية: معجبون بشدة بالتركيز الاستراتيجي للسعودية على تنمية الطاقة

Published

on

By

انطلق، اليوم الإثنين، المؤتمر السعودي الصيني، والذي ينظمه المجلس الصيني العربي للأعمال والثقافة، في العاصمة السعودية الرياض بهدف تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين، ودعم التعاون بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين في مختلف المجالات.

وترأس “لي شينجي” محافظ ولاية دونجوان الصينية، الوفد الصيني المشارك في المؤتمر، والذي يضم ممثلين عن الجهات الحكومية الرسمية الصينية، بالإضافة إلى وفد من رجال الأعمال ورؤساء 34 شركة صينية تعمل في مجالات متنوعة.

وفي كلمته بالمؤتمر، أكد محافظ ولاية دونجوان الصينية، أن التعاون بين الصين والمملكة العربية السعودية ولد وازدهر بفضل طريق الحرير منذ 1200 عام مضت، خلال عهد “تانغ وسونغ” أبحرت الأساطيل الصينية المحملة بالحرير عالي الجودة والخزف الرائع وحصائر الكعك عبر المحيطات على طول طريق الحرير البحري إلى الشرق الأوسط.

وأوضح أنه قبل 800 عام، زار تشنغ خه، الملاح الصيني الشهير من أسرة مينغ، المدينة المنورة وجدة وأماكن أخرى في المملكة العربية السعودية خلال رحلته إلى الغرب لنشر الصداقة وتعزيز التبادلات، وقبل 46 عامًا، عندما نفذت الصين الإصلاح والانفتاح، استمر تدفق عدد كبير من السلع الاستهلاكية الصناعية الخفيفة عالية الجودة التي أنتجناها إلى المملكة العربية السعودية، كما استمر النفط السعودي والمنتجات الأخرى في التدفق إلى الصين لآلاف السنين.

وشدد على أنه لم تنقطع التجارة والتبادلات بين المكانين بشكل متزايد، واليوم، بحماس كبير وصداقة عميقة من الشرق الأقصى، أتينا إلى الرياض، “جاردن سيتي” في الصحراء، للحديث عن الصداقة مع الأصدقاء، والسعي إلى التنمية المشتركة، وفتح فصل جديد من التعاون بين دونغقوان والمملكة العربية السعودية.

وبين أنه في السنوات الأخيرة، في ظل الترويج المشترك للرئيس شي جين بينغ والملك سلمان بن عبد العزيز، خادم الحرمين الشريفين، وكذلك التعزيز القوي للبناء المشترك لمبادرة “الحزام والطريق”، استمر التعاون بين الصين والمملكة العربية السعودية في التعمق، وأصبحت المملكة العربية السعودية الشريك التجاري الأول للصين في الشرق الأوسط بقيمة مائة مليار دولار، وأصبحت الصين أكبر وجهة للاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة العربية السعودية، مشيرا إلى أنه على خلفية الصداقة بين البلدين، سيصل حجم التجارة بين دونغقوان والمملكة العربية السعودية أيضًا إلى 12.3 مليار يوان في عام 2023، وزاد حجم واردات دونغقوان من المملكة العربية السعودية بشكل ملحوظ بنسبة 41.6٪ في الربع الأول من هذا العام، مما يدل على الارتفاع زخم التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين.
وتابع: في الوقت الحالي، مع ترقية التعاون الثنائي بين الصين والمملكة العربية السعودية إلى شراكة استراتيجية شاملة واستمرار تعميقه، تواجه كل من الرياض ودونغقوان آفاقًا واسعة يمكن ربط الاثنين، ومن المؤكد أنها ستتطور لتصبح شريكًا وثيقًا ومدينة شقيقة.

وأكد أن التعاون المالي بين دونغقوان والمملكة العربية السعودية يأتي في الوقت المناسب، إذ تعد المملكة العربية السعودية واحدة من أكبر المستثمرين الماليين في العالم، وهي معروفة برؤيتها الفريدة ومواردها المالية القوية، كما أن ستة بنوك من بين أفضل 100 بنك عالمي من حيث القيمة السوقية، هذا العام، ارتفعت الأصول الخارجية لبنوك البلاد بنسبة 22٪. مما يدل على طموحها للتوسع عالمياـ وهذا العام، رفعت بلادي صراحة القيود المفروضة على نسبة الأسهم الأجنبية في المؤسسات المصرفية ومؤسسات التأمين، مما سمح بملكية أجنبية للأسهم بنسبة 100%، وأزالت بشكل شامل القائمة السلبية لقدرة الوصول إلى الاستثمار في القطاع المالي.

واستطرد: “نحن معجبون بشدة بالتركيز الاستراتيجي للمملكة العربية السعودية على تنمية الطاقة في السنوات الأخيرة، والذي لا يشجع صناعة البتروكيماويات التقليدية لتصبح أكبر وأقوى فحسب، بل يوجه أيضًا التخطيط العلمي بنشاط طاقة جديدة في السنوات الأخيرة، تعمل دونغقوان أيضًا على تطوير الطاقة الجديدة بقوة، وتسعى جاهدة لتجاوز حجم 100 مليار يوان صيني لمجموعة صناعة الطاقة الجديدة بحلول نهاية عام 2025. ويمكن القول أن البلدين يتمتعان بمساحة واسعة جدًا للتعاون في مجالي الطاقة والصناعات الكيماوية. وفيما يتعلق بالمشاريع الصناعية، في السنوات الأخيرة، وصل قادة البتروكيماويات العالميون مثل إكسون موبيل، وشل، وباسف إلى منطقة الخليج الكبرى واستقروا في عدد من مشاريع الطاقة واسعة النطاق. وفي العام الماضي، وقعت أرامكو السعودية أيضًا مذكرة تعاون مع مقاطعة قوانغدونغ، وبالنسبة لغالبية شركات الطاقة والكيماويات، فإن الآن فرصة مهمة للانتشار في منطقة الخليج الكبرى ودونغقوان”.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

فيديكس تؤكد التزامها بمستقبل أكثر اخضراراً من خلال مشاركتها في مبادرة لزراعة الأشجار في الإمارات

Published

on

By

بالتزامن مع الاحتفال بيوم الأرض، تؤكد فيديكس إكسبريس التابعة لشركة “فيديكس كوربوريشن” المدرجة في بورصة نيويورك بالرمز (FDX)، وأكبر شركة للنقل السريع في العالم، التزامها بالاستدامة. وخلال العام المالي 2024 (من يونيو 2023 إلى مايو 2024)، يشارك أعضاء فريق “فيديكس” في العديد من المبادرات البيئية المجتمعية، بما في ذلك جمع القمامة، عمليات التنظيف، إعادة التدوير، وزراعة الأشجار.

وأظهرت فيديكس في الآونة الأخيرة التزامها الراسخ تجاه البيئة من خلال مشاركتها في الحملة السنوية لزراعة الأشجار التي تنظمها مجموعة الإمارات للبيئة تحت شعار “من أجل إماراتنا نزرع”. وتسهم هذه المشاركة في تعزيز المساحات الخضراء المستدامة في كافة أنحاء الدولة. حيث قام أعضاء فريق فيديكس بزراعة أشجار السدر والغاف الأصلية في محمية النسيم بعجمان. وتأتي هذه المشاركة من منطلق إدراك الفريق لأهمية زراعة الأشجار المحلية، ودورها في تعزيز التنوع البيولوجي، فضلاً عن كونها من أبسط الطرق وأكثرها فعالية لمعالجة ظواهر التغير المناخي.

وتعتبر حملة زراعة الأشجار ثمرة التعاون القائم بين فيديكس ومجموعة الإمارات للبيئة في مبادرة “إعادة تدوير، تشجير، تكرير”، حيث تمكن أعضاء الفريق من جمع أكثر من 21,000 كيلوغرام من المستندات الورقية القابلة لإعادة التدوير. وفي إطار المبادرة ذاتها، قام أعضاء الفريق بزراعة 11 شتلة حملت اسم فيديكس.

وتلتزم فيديكس بإحداث تغيير ملموس في المجتمعات المحلية، حيث تعمل على تحقيق أهدافها للوصول إلى عمليات خالية من الانبعاثات الكربونية على مستوى العالم بحلول العام 2040. وتمثّل مبادرة زراعة الأشجار جانباً من سلسلة من الأحداث المجتمعية المستدامة التي تنظمها فيديكس، والتي تتماشى مع “عام الاستدامة” في دولة الإمارات العربية المتحدة. وتدرك الشركة أيضاً أهمية مواجهة تحديات التغير المناخي من خلال اعتمادها ممارسات الأعمال المبتكرة والمستدامة.

يمكن معرفة المزيد حول الجهود التي تبذلها “فيديكس” في مجال الاستدامة من خلال هذا الرابط.

Continue Reading
Advertisement

Trending