Connect with us

اتصالات وتقنية

ساعة HUAWEI WATCH GT 2: عمر بطارية فائق ومزايا رياضية وصحية بفضل معالج كيرين A1

Published

on

نجحت هواوي في رفع معايير الساعات الذكية مع ساعة HUAWEI WATCH GT 2، التي تأتي بعد النجاح الكبير لسابقتها ساعة HUAWEI WATCH GT، ومع مزايا تجعل منها ساعة جديدة كلياً. وشملت التحسينات التي أدخلتها هواوي على هذه الساعة كلاً من المواصفات التقنية ونظام التشغيل، وهو ما يمنحها أداء أعلى وأكثر كفاءةً. ويعود الفضل في هذه المزايا الجديدة إلى معالج كيرين A1 المصمم خصيصاً، والذي يتيح استهلاكاً أقل للطاقة مع أداء أعلى بشكل واضح. وقد أجرينا العديد من الاختبارات وجربنا الساعة الجديدة في مختلف الظروف، سواء في متطلبات الحياة اليومية أو النشاطات الرياضية المتنوعة. وتأتي ساعة HUAWEI WATCH GT 2 كجزء من استراتيجية “Seamless AI Life” التي أعلنت عنها هواوي، والتي تهدف إلى بناء نمط حياة سلس مدعوم بالذكاء الاصطناعي يناسب مختلف السيناريوهات، إلى جانب المنظومة المتناغمة الصناعية والذكية المبنية على المنصات المفتوحة.

معالج Kirin A1 من هواوي يوفر دعماً لا يضاهى لإطالة عمر البطارية 

تعد ساعة HUAWEI WATCH GT 2 أول ساعة تقدمها هواوي مع معالج كيرين A1 الجديد. يتيح ذلك لساعة HUAWEI WATCH GT 2 بقطر 46 ملم أن تعمل لمدة أسبوعين دون شحن، مع تشغيل ميزة حساس ضربات القلب الذكي وتنبيهات الاتصالات معاً بشكل متواصل. وتدعم البطارية في هذا السيناريو الاتصال عبر البلوتوث لمدة 30 دقيقة أسبوعياً، وما يصل إلى 30 دقيقة أسبوعياً من الاستماع للموسيقى، و90 دقيقة من التمرين مع استخدام نمط النوم الذكي.

وتدمج رقاقة Kirin A1 في تصميمها وحدة معالجة متقدمة لاتصالات بلوتوث، ووحدة معالجة صوتية قوية، ومعالج للتطبيقات يتمتع بمعدل استهلاك شديد الانخفاض للطاقة، فضلاً عن وحدة مستقلة لإدارة الطاقة. ويتيح المزيج المثالي من الأداء الفائق والاستهلاك عالي الكفاءة للطاقة لساعة HUAWEI WATCH GT 2 تقديم أفضل تجارب الاستخدام مع عمر أطول للبطارية.

وصرحت هواوي إن الساعة تسمح باستخدام متواصل لمدة أسبوعين بالنسبة لنسخة 46 ملم، وهو أداء ممتاز خصوصاً إذا أخذنا بعين الاعتبار أنها ساعة ذكية بشاشة تعمل باللمس مع إمكانيات تتبع ضربات قلب.

  مزايا المراقبة الاحترافية للأنشطة الرياضية تثري تجربة استخدام الساعة الذكية

حققت ساعة HUAWEI WATCH GT بنسختها الأولى نجاحاً كبيراً بفضل قدرتها على تتبع وقياس النشاطات الرياضية. ولا تقل النسخة الجديدة من الساعة عن سابقتها، حيث تتميز بنفس القدرة على تتبع النشاطات من خلال عدد كبير من الحساسات الدقيقة وأنظمة التتبع الذكية. ويمكن القول إن هذه الساعة المتينة مناسبة لتتبع النشاطات الرياضية تماماً.

 وعند تشغيل الوضع الرياضي، يمكن لساعة HUAWEI WATCH GT 2 التوافق مع 15 رياضة مختلفة، بما في ذلك ثمانِ رياضات في الهواء الطلق (تشمل الجري، والمشي، والتسلق، والتنزه سيراً على الأقدام، وسباقات الجري، وركوب الدراجات، والسباحة في المياه المفتوحة، والترايثلون)؛ و7 رياضات في الصالات الراضية (تشمل المشي، والجري، وركوب الدراجات، والسباحة في الأحواض المغلقة، والتدريب الحر، واستخدام آلات التمارين الرياضية، وجهاز التجذيف). وتوفر الساعة في هذه الأوضاع الرياضية ال15 منظومة مراقبة شاملة تضم حوالي 190 نوعاً من البيانات، حيث تقدم تحليلات موجّهة للبيانات قبل التدريب للرياضات المختلفة، وتحليلاً لسجلات البيانات أثناء التدريب، إلى جانب توفير مشورة اختصاصية بعدها. ويشابه اقتناء هذه الساعة الاستعانة بمدرب رياضي شخصي وذكي لتعزيز سلامة وجودة التدريبات.

إدارة صحية شاملة للعناية اليومية

لقد نجحت هواوي في احتلال مكانة ريادية في قطاع الإدارة الصحية، وتأتي ساعة HUAWEI WATCH GT 2 ثمرة لهذه الخبرات الواسعة. وما لم يتم تشغيل الوضع الرياضي فيها، ستقوم الساعة بتنبيه المستخدم عندما يزيد معدل نبضات قلبه عن 100 نبضة بالدقيقة، أو يقل عن 50 نبضة بالدقيقة لمدة تزيد عن 10 دقائق.

يعاني الكثيرون من صعوبات النوم، إلا أن هواوي تحل هذه المشكلة مع نظام HUAWEI TruSleep™ 2.0، الذي يتيح للساعة مراقبة جودة النوم وتتبع ضربات القلب في الوقت الحقيقي، إلى جانب قياس جودة التنفس وتوظيف تحليلات البيانات الضخمة لتقييم جودة النوم. وتوظف الساعة تقنيات الذكاء الاصطناعي من هواوي لتحليل الصعوبات في النوم بدقة وتقديم اقتراحات حول تحسين النوم.

تصميم زجاجي متكامل وثلاثي الأبعاد لتوفير تجربة عرض واسع النطاق

استمدت ساعات HUAWEI WATCH GT 2 مظهرها الكلاسيكي من الجيل الذي سبقها مع تعزيز معاييرها الجمالية عبر تزويدها بشاشة عرض كاملة وتصميم يخلو من الحواف. ويتيح التصميم الزجاجي المتكامل وثلاثي الأبعاد نطاقاً أوسع لشاشة العرض. ويستند تصميم الميناء في الساعات قياس 46 ملم إلى تقنيات نحت ومعالجة الأحجار الكريمة لتوفير تصميم زجاجي متكامل وثلاثي الأبعاد، حيث يتم استخدام تقنية نحت الزجاج لإنشاء نقاط مقعّرة على الميناء بهدف إضفاء مظهر مفعم بالحيوية على الساعة.

كما تم تزويد سلسلة ساعات HUAWEI WATCH GT 2 قياس 46 ملم بشاشة لمس عالية الدقة بحجم 1.39 بوصة من طراز AMOLED HD توفر دقة عرض تبلغ 454 × 454 بكسل مع تدرجات لونية أوسع نطاقاً، وتصميم بالغ النحافة.

 الخلاصة

لم تخيب ساعة HUAWEI WATCH GT 2 الآمال أبداً، بفضل تصميمها الرائع ومواصفاتها المتقدمة، مثل عمر البطارية الذي يدوم لأسبوعين. ومع المزايا المتقدمة والمفيدة للغاية، مثل تحليلات النشاطات الرياضية التي تشجعك على بذل جهد أكبر، إلى جانب تتبع وتقييم الضغط والنوم، يمكن القول إن ساعة HUAWEI WATCH GT 2 هي الساعة المثالية لجميع الاحتياجات. ونحن ننصح بها حتماً.

التوفر والأسعار

أصبحت ساعة HUAWEI WATCH GT 2 متوفرة للبيع في السوق السعودي لدى متجر تجربة العملاء من هواوي في

مول’ الرياض بارك‘ ومتجر هواوي الإلكتروني، والعديد من متاجر التجزئة المعتمدة في المملكة العربية السعودية بسعر 899 ريال سعودي لإصدار اللون البني، وبسعر 799 ريال سعودي لإصدار اللون الأسود الذي يأتي مع هدية قيّمة عبارة عن سماعة البلوتوث الرياضية من هواوي (الكمية محدودة حتى 10 نوفمبر في متجر هواوي الإلكتروني).

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اتصالات وتقنية

عودة IFS Connect الشرق الأوسط – أكبر فعاليات IFS للعملاء والشركاء

Published

on

By

أعلنت IFS، الشركة العالمية المختصة بالبرمجيات المؤسسية السحابية، اليوم عن النسخة الثانية من فعالية IFS Connect الشرق الأوسط التي تستعرض فيها ابتكاراتها التقنية والقيمة التي تحققها للعملاء في المنطقة. تقام الفعالية يوم 6 مايو 2024 في فندق هيلتون الرياض ريزدنسز بالعاصمة السعودية تحت شعار : “تعزيز قيمة الأعمال: الإنتاجية وإمكانية التنبؤ والمرونة المؤسسية”.

تسلّط الفعالية الضوء على التزام IFS تجاه مساعدة المؤسسات في حل المشاكل التي تواجهها في مجالات الإنتاجية وإمكانات التنبؤ والمرونة المؤسسية، ودورها في تعزيز قيمة أعمالهم بفضل البنية السحابية والذكاء الاصطناعي. كما تعرض IFS Connect أحدث التقنيات المتطورة التي تقدمها الشركة، بما فيها IFS.ai التي تعدّ أبرز حلول الشركة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في القطاعات الصناعية، إلى جانب IFS Cloud – البرمجيات المؤسسية القابلة للتحرير.

في تعليقه على الأمر قال محمود خان، المدير التنفيذي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى IFS: “تمثل إقامة فعاليتنا المرموقة في المملكة العربية السعودية لهذا العام تأكيدًا لالتزامنا بتعزيز علاقاتنا مع شركائنا وعملائنا في المنطقة والمساهمة في دعم رؤية المملكة للعام 2030، إذ ستكون الفعالية بمثابة منصة لأبرز العاملين في القطاعات الصناعية والشركاء وتمكنهم من اكتساب أفكار واضحة عن أحدث حلول ومنتجات IFS والحصول على فرصة متميزة للتواصل مع المختصين في المجال وتبادل المعرفة والخبرات.”

وسيتواجد المسؤولون التنفيذيون من المنطقة والعالم لدى IFS خلال الفعالية لتقديم الكلمات الرئيسية ومشاركة الرؤى المتخصصة حول دور حلول IFS في إزالة الحواجز بين البيانات والوظائف المختلفة في عدد من القطاعات، وأهميتها لرفع قيمة الأعمال. كما يشارك سيمون نيزلر، أحد المدراء التنفيذيين لدى IFS، في حوار يتحدث خلاله عن قوة تقنيات الذكاء الاصطناعي والتحديات المرتبطة بها، وكيف تسهم رؤية العملاء في وضع استراتيجيات IFS للمنتجات والخدمات.

بوسع الحاضرين زيارة أجنحة المعرض للاطلاع على عروض عملية لحلول IFS، ومنها IFS Cloud و IFS.aiو IFS ERPو IFS EAM و IFS Assyst، إلى جانب التواصل مع خبراء القطاع. وسيزور الفعالية عدد من الشركاء البارزين والعملاء الإقليميين من قطاعات متنوعة كالاتصالات، والدفاع وصناعات الطيران، والتصنيع وغيرها.

من الجدير بالذكر أن IFS Connect تقام في أبرز المناطق التي تعمل فيها IFS حول العالم، لتقدم رؤيتها المتخصصة حول توجهات القطاع وأخبار الأعمال والمنتجات وقيادة الفكر للعملاء الحاليين والمستقبليين والشركاء.

Continue Reading

اتصالات وتقنية

تقرير منظمة التعاون الرقمي: الذكاء الاصطناعي التوليدي قد يضيف 4.4 تريليون دولار إلى الاقتصاد الرقمي بحلول 2040

Published

on

By

أشارت منظمة التعاون الرقمي، -وهي منظمة عالمية متعددة الأطراف تهدف إلى تحقيق الازدهار الرقمي المستدام للجميع -، في تقرير لها أنه من المتوقع أن يحقق الذكاء الاصطناعي التوليدي (GenAI) فوائد اقتصادية سنوية تصل إلى 4.4 تريليون دولار بحلول عام 2040 عبر تعزيز الإنتاجية، مسلطة الضوء على التحديات والتوصيات والحلول التعاونية بين أصحاب المصلحة في القطاعين العام والخاص لإطلاق العنان لإمكانات الذكاء الاصطناعي التحويلية والاستفادة من إمكانياته.
ويصف التقرير كيف يمكن لتطبيق أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي في القطاع العام وعبر الصناعات المختلفة في القطاع الخاص أن يُحدث ثورة في الاقتصاد الرقمي إذا تمكن أصحاب المصلحة من مواجهة التحديات المحددة والتعاون بشكل فعال. ومن المتوقع أن يتصدر قطاع التجزئة القطاعات المستفيدة من أدوات الذكاء الاصطناعي إذا ما تمكن من جني 310 مليار دولار سنوياً وهو الرقم المأمول لهذا القطاع، فيما يمكن لقطاع الرعاية الصحية أن يجني سنوياً 110 مليار دولار، ما يجعله أحد القطاعات المستفيدة بدرجة كبيرة من أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي.
وتتناول الورقة البحثية تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي لتقديم خدمات عامة بكفاءة، ونشر معلومات موثوقة وفعالة ودقيقة وكاملة. كما تُوضح استخدامه في أنظمة دعم اتخاذ القرار لمساعدة صنّاع السياسات والمجتمع المدني على جمع المعلومات وتحليلها واتخاذ خطوات استراتيجية لتعزيز نمو الاقتصاد الرقمي على نحو شامل ومستدام.
وتستعرض الورقة البحثية عدة تحديات، منها: الاعتبارات الأخلاقية، والمخاوف حول خصوصية وأمن البيانات، والتوافر المحدود للبيانات، ونقص ثقة المستخدمين، والانتهاكات المحتملة لحقوق الطبع والنشر، وعدم وجود إطار تنظيمي شامل – بصفتها أهم التحديات التي تواجه تطوير وتبني الذكاء الاصطناعي التوليدي. كما تُقدّم الورقة البحثية توصيات في العديد من المجالات، بما يشمل صياغة الإرشادات الأخلاقية والاستراتيجيات الوطنية للذكاء الاصطناعي، والتبني المبكر للذكاء الاصطناعي من جانب مجتمع الأعمال، وبناء الوعي والإلمام الرقمي بأدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي لتصحيح المفاهيم المغلوطة.
وفي ظل الاهتمام والتبني المتسارع لأدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي من قبل رجال الأعمال، والمدراء التنفيذيين وصناع السياسات، وحتى الأفراد على مستوى العالم بسبب الفوائد التي تقدمها، فإنه لجني هذه الفوائد بشكل فعال، من الضروري أن يبذل أصحاب المصلحة جهودًا تعاونية لتحقيق التوازن بين الابتكار والتدابير التنظيمية، وضمان نمو القطاع، مع تعزيز اعتماد الذكاء الاصطناعي التوليدي بشكل آمن ومستدام.
وتٌمثل الورقة البحثية أحدث مبادرة ضمن سلسلة مبادرات مرتبطة بالذكاء الاصطناعي، والذي حافظ على مكانته ضمن أولويات أجندة منظمة التعاون الرقمي. وقد وقّعت واعتمدت الدول الأعضاء في المنظمة في عام 2022 بيان الرياض للذكاء الاصطناعي (RAICA)، مؤكدة من جديد هدفها المشترك المتمثل في تأمين مستقبل مشرق للجميع من خلال توظيف قدرات الذكاء الاصطناعي في تحسين حياة الناس. كما تطوّر منظمة التعاون الرقمي حزمة أدوات مبنية على الذكاء الاصطناعي بهدف مساعدة الدول الأعضاء على تقييم الاستعداد لتبني ودمج الذكاء الاصطناعي في المستقبل، مما سيسفر عن تحسين الإنتاجية، وتحسين جودة وكفاءة الخدمات في مختلف الإدارات الحكومية.
وأشارت الورقة البحثية إلى أن الذكاء الاصطناعي التوليدي يطرح فرصاً هائلة يمكنها تشكيل ملامح مستقبل عالمنا الرقمي ودفع عجلة الازدهار الرقمي الشامل والمستدام للجميع، فمن المتوقع أن ينمو سوق الذكاء الاصطناعي التوليدي ليصل إلى 207 مليار دولار بحلول عام 2030، لكن يجب إيلاء الأهمية القصوى للتطوير المسؤول، والاعتبارات الأخلاقية، وخصوصية البيانات. وتقدّم الورقة البحثية إرشادات لتخطي تلك التحديات وفتح آفاق القدرات الكاملة للذكاء الاصطناعي التوليدي بهدف إحداث تغيير نوعي في الاقتصاد الرقمي المستدام المتمحور حول الإنسان.
يمكن تحميل الورقة البحثية من خلال الرابط التالي: https://dco.org/library/

Continue Reading

اتصالات وتقنية

MSI تطلق أوّل جهاز ألعاب محمول في العالم مع معالِج Core Ultra من Intel في الشرق الأوسط

Published

on

By

تُعتبَر MSI إحدى العلامات الأكثر موثوقية في مجال الألعاب والرياضات الإلكترونية وتشتهر بتصاميمها وابتكاراتها التكنولوجية الثورية، وها هي تطلق جهاز Claw الذي يُعَدّ أوّل جهاز ألعاب محمول في العالم يعمل بمعالِج Core Ultra من Intel. وقد تمّ تزويده بوحدة معالجة الرسومات الجرافيكية ARC مع 8 أنوية Xe وتقنية XeSS المتطورة، لضمان تجربة ألعاب بمنتهى السلاسة في مختلف الألعاب ذات التصنيف العالي AAA. يمتاز الجهاز بنظام تبريد HyperFlow قوي وببطارية كبيرة بقدرة 53 واط في الساعة، إلى جانب منفذ Thunderbolt 4 لإتاحة نقل حجم كبير من البيانات وتسهيل الاتصال بالأجهزة الخارجية، ما يجعله خياراً استثنائياً لعشّاق الألعاب.

“نفتخر بإطلاق جهاز Claw من MSI في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وآمل أن يترك جهاز Claw من MSI انطباعاً مميزاً لدى عشّاق الألعاب بفضل تصميمه المحمول وأدائه، وجودة عرضه، ومظهره الأنيق، ناهيك عن سرعة اتصال حصرية مع thunderbolt”. – موديت نيغام، مدير التسويق – MSI Notebooks

Core™ Ultra من Intel® مع ™ARC: ثورة في الرسومات الجرافيكية المدمجة
ينفرد Core™ Ultra بهندسته الجديدة بالسيليكون، وبقدراته العالية في مجال الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى الرسومات الجرافيكية المدمجة ™ARC، فيما يتمتّع بـ8 أنوية Xe. توفّر هذه البنية أداءً جرافيكياً أقوى بمرّتَين من الأجيال السابقة. كما أنّ نظام ™ARC معزّز بتكنولوجيا XeSS لضمان تجربة ألعاب في منتهى السلاسة بدقّة 1080 بكسل وإعدادات متوسطة. تشمل لوحة SOC محرّكاً يدعم برامج ترميز الفيديو المتقدمة مثل AV1، وH.265 وVP9، لضمان بثّ عالي الجودة مع الحدّ من متطلبات الأداء.

Claw: أوّل جهاز ألعاب محمول مع Core™ Ultra
يُحدث جهاز Claw من علامة MSI ثورةً في تجربة الألعاب المحمولة. تمّ تجهيزه بمعالجات Core™ Ultra من Intel وتكنولوجيا XeSS من Intel، فيرتقي بألعاب FPS ويحوّلها إلى تجربة تفاعلية في منتهى السلاسة، حتى في أصعب الألعاب ذات التصنيف العالي AAA. يمتاز الجهاز بتكنولوجيا تبريد Hyperflow حصرية من MSI، مع مراوح مزدوجة وأنابيب حرارة تعمل على تبديد الحرارة بفعالية. يعزّز التصميم الحراري تدفق الهواء لتبريد المكونات الداخلية، ما يضمن أعلى مستويات الأداء في الألعاب.
يمتاز جهاز Claw ببطارية كبيرة بقدرة 53 واط في الساعة، وتدوم ساعتَين عند التشغيل المكثف، بحيث يتيح للّاعبين بالاستمتاع بجلسات لعب مطوّلة. كما يتيح برنامج MSI Center M UI الوصول بسهولة إلى خصائص وإعدادات أساسية، بما فيها الإطلاق السريع للألعاب والوصول الفوري إلى المنصة. يدعم جهاز Claw أيضاً مشغّل MSI APP Player، ما يساهم في توسيع نطاق خيارات الألعاب ليشمل ألعاب أنظمة Windows وأجهزة Android الجوّالة.
يتمتع جهاز Claw بتصميم سهل الاستخدام يناسب كافة أحجام اليد لتعزيز تجربة الألعاب. يأتي بشاشة عرض لمسية بجودة عالية الدقة بقياس 7 إنش مع معدل تحديث 120 هيرتز، لضمان بيئة العاب تفاعلية وتجربة بصرية مذهلة.
يشكّل جهاز Claw من علامة MSI إضافةً ثوريةً إلى عالم الألعاب ويوفّر تجربة ألعاب محمولة لا مثيل لها تجمع ما بين التكنولوجيا المتقدمة، والتصميم سهل الاستخدام وخصائص الأداء الهائلة.
أصبح جهاز Claw من علامة MSI متوفراً للشراء عبر الإنترنت على https://ar.msi.com/Promotion/2024-claw-special-offer/nb وفي أبرز متاجر البيع بالتجزئة في الإمارات العربية المتحدة، بما فيها ڤيرجن ميجا ستور ، وشرف د ج، وجيكي، وجامبو، وإيروس وأمازون، بالإضافة إلى كمبيوتر بلازا لدى هايبر إكس مجموعة الإرشاد للكمبيوتر، وفي المملكة العربية السعودية حصرياً لدى مكتبة جرير.

Continue Reading
Advertisement

Trending