Connect with us

اتصالات وتقنية

هواوي تمضي في مسيرة نموّها الواعدة بعزيمة تبهر كافة الشركات المنافسة في القطاع

Published

on

قد يشكّل العمل بوتيرة بطيئة وثابتة إحدى الطرق لتحقيق التميّز ومواكبة المُنافسة، ولكن، ومن جهة نظرٍ أخرى، لا ضير في تحقيق ذلك عبر توظيف منهج عملٍ يستهدف مواصلة الابتكار، وحصد النمو بوتيرة ثابتة ومستقرة. ومن الواضح أن شركة هواوي، وهي عملاق تصنيع الهواتف الذكية على مستوى العالم، تسير بخطىً سريعة ومدروسة تجعلها مؤهلة ليس للتفوّق على الشركات المنافسة الأخرى فحسب، بل وتحقيق ذلك وفق طريقة متناسقة ومنضبطة.

 واستناداً إلى تقرير مبيعات الهواتف الذكية الصادر عن ’مؤسسة البيانات الدولية‘[i] لفترة النصف الأول 2018، تبوأت هواوي المرتبة الثانية عالمياً من حيث حجم مبيعات الهواتف الذكية والأجهزة المحمولة، وهو ما ساهم في رسم ملامح جديدة لسباق المنافسة في سوق الهواتف الذكية على مستوى العالم.

وبينما لا يزال القطاع يضج بهذه الأنباء والتطوّرات الجديدة، نجحت هواوي في تحقيق إنجازين جديدين قبل نهاية الشهر الماضي؛ حيث قامت ببيع 10 ملايين وحدة من هواتف HUAWEI P20 خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام. وفي الوقت الذي يسعى فيه المنافسون إلى تعزيز مكانتهم في السوق، كشفت هواوي مؤخراً النقاب عن إنجاز غير مسبوق في قطاع الهواتف الذكية العالمي، وهو إطلاق معالج ’كيرين 980‘ الجديد كلياً، والذي يعتبر أول معالج تجاري في العالم مصنّع بتقنية (7 نانومتر) ومعزز بمنظومة المعالجة الرائدة (SoC)، وهو ما سيضمن للمستخدمين مستويات منقطعة النظير من الأداء والسرعة والكفاءة. وسيتم تزويد هذا المعالج في سلسلة هواتف Mate 20 Series التي من المرتقب إطلاقها في 16 أكتوبر هذا العام.

إلى جانب ذلك، احتلّت هواوي المرتبة الثانية من حيث مبيعات الهواتف الذكية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. وبحسب تقرير شركة دراسات السوق ’جي إف كيه‘ (GFK) لشهر مايو 2018، فقد بلغت حصة هواوي السوقية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا نسبة 21%، محققة بذلك نمواً بواقع 31.25% بالمقارنة مع الحصة السوقية للشركة خلال شهر ديسمبر 2017. وتخطت حصّة هواوي السوقية ضمن بلدان المنطقة نسبة 20%، وشمل ذلك كلاً من منطقة بلاد الشام بنسبة 37.4%، وسلطنة عُمان بنسبة 30%، والمملكة العربية السعودية بنسبة 29.5% (حتى نهاية شهر يونيو)، والعراق بنسبة 25%، ومصر بنسبة 24%، وباكستان بنسبة 22.2%، ودولة الإمارات بنسبة 20%.

واليوم، لم يعد المستهلكون مضطرين لمتابعة الابتكارات الجديدة والحملات الترويجيّة للشركات المنافسة في الأسواق؛ فقد أصبحوا أكثر انبهاراً وحماسة لما تقدّمه هواوي من منتجاتٍ وابتكارات جديدة كلياً. ففي بداية الأمر، أعلنت الشركة عن إطلاق هواتف HUAWEI Mate 10 ومعالجات ’كيرين 970‘ المدعومة بالذكاء الاصطناعي؛ ثم كشفت النقاب عن سلسلة هواتف HUAWEI P20 Pro المذهلة. وبينما كانت العلامات التجارية المتنافسة تستوعب هذه المفاجآت الكبرى والتحدي الصعب الذي نتج عن إطلاق سلسلة هواتف nova 3 التي تتميز بخواص استثنائية مدعومة بالذكاء الاصطناعي لتعزيز صور السيلفي، أعلنت هواوي مؤخراً عن إطلاق معالجٍ ثوري جديد، كما تعتزم إطلاق هاتف ذكي آخر قبل نهاية العام.

 في الواقع، لم تشكل هذه التحوّلات الجذرية أي مُفاجئة في السوق، خصوصاً مع التزام هواوي الراسخ تجاه الابتكار والإبداع؛ ويبدو أن هذا النجاح الاستثنائي قد يشكل نقطة تحوّل بالنسبة إلى جميع العلامات التجارية الأخرى المتخصصة بتصنيع الهواتف الذكيّة.

وبالتوازي مع هذا التميّز غير المسبوق، كان هاتفا HUAWEI P20 Pro وHUAWEI P20 من أوائل منتجات هواوي التي أحرزت تصنيفاً من 3 خانات بحسب موقع DxOMark، الموثوق والمتخصص باختبار وتقييم جودة الصور وعدسات كاميرات الهواتف الذكية. واليوم، لا يزال هاتف HUAWEI P20 Pro في صدارة الهواتف الذكية المتميزة بحسب موقع DxOMark، وذلك بمجموع درجات مميز بلغ 109 درجات، أي بفارق 6 نقاط عن الشركة المنافسة التي حصدت المركز الثاني.

ويدرك الكثير من المستخدمين اليوم بأن هواوي قد أصبحت الشركة الأكثر ريادة بمجال الابتكار، والقوّة المهيمنة والصاعدة التي من الصعب مجاراة تقدّمها على صعيد الاستعانة بإمكانات الذكاء الاصطناعي التي توفر للمستخدمين تجارب أكثر تميزاً وكفاءة، ودقّة عرضٍ مرئية محسنة، وكفاءة استثنائية. ومن خلال قيادتها لأجندة ابتكارات الذكاء الاصطناعي في قطاع صناعة الهواتف الذكية، نجحت هواتف هواوي المدعومة بالذكاء الاصطناعي في مواكبة جميع احتياجات المستخدمين، وتعزيز مستويات تفاعلهم، والارتقاء بتجارب الهواتف دون الحاجة إلى عمليات التنزيل المكثفة والتعامل مع تطبيقات متعددة.

 ومع اعتماد منصات الحوسبة السحابية (في ما يتعلق بالخوادم) على إمكانات الذكاء الاصطناعي بشكل أساسي، تشهد مسيرة الهواتف الذكية مزيداً من التطوّر بفضل الاستعانة بتقنيات الذكاء الاصطناعي. ولكن مع تحوّل الذكاء الاصطناعي إلى معيارٍ أساسي في جميع هواتف هواوي، فإننا نتجه اليوم إلى عصرٍ أصبحت فيه إمكانات الذكاء الاصطناعي عنصراً متكاملاً مع الحوسبة السحابية. وبعبارة مُبسّطة، ستغدو الهواتف أكثر ذكاءً على مستوى المنصات السحابية ومستوى الهواتف نفسها، مما سيفضي إلى مستقبلٍ ستتحوّل فيه الهواتف الذكية والأجهزة المحمولة إلى أدوات مساعدة شخصية مزوّدة بأرقى الإمكانات.

في ضوء ذلك، ستغدو قدرة الهواتف على الإحساس والاستشعار الأساس الأهم للذكاء الاصطناعي، ونقطة البداية للتفاعل بين الإنسان والآلة. وبفضل الإدراك الدقيق المدعوم بقدرات الاستشعار القوية، ستتمكن الهواتف والأجهزة فائقة الذكاء من ’معرفتك وفهمك جيداً‘ وتقديم أفضل الخدمات والحلول المصممة خصيصاً لتلبية احتياجاتك. انسجاماً مع ذلك، سيتوجب على الهواتف فائقة الذكاء معالجة وتنفيذ المهام في سيناريوهات أكثر تعقيداً، مما يعني بأنها ستحتاج إلى منظومات معالجة قوية، مثل ’كيرين 980‘، من أجل تحسين استهلاك طاقة البطارية ودعم معالجة المهام الديناميكية.

وبالتوازي مع النمو السريع والصحي لأدائها التشغيلي، تشهد علامة هواوي التجارية مزيداً من الزخم والقوة والحضور المؤثر على نطاقٍ واسعٍ في الأسواق؛ ولا شك أن هذا الحضور سيحصد زخماً أكبر في أسواق الهواتف الذكية العالمية، خصوصاً مع استعداد الشركة لكشف النقاب عن مزيدٍ من المنتجات والهواتف قبل نهاية العام. وقد أشار أحد تقارير شركة ’جي إف كيه‘[ii] إلى أن هواوي شحنت أكثر من 95 مليون هاتف إلى شتى أنحاء العالم خلال النصف الأول من عام 2018، وحلت في المرتبة الثانية من حيث الحصة السوقية في 38 بلداً، بما في ذلك المملكة العربية السعودية. وبالتوازي مع تزايد عائدات مبيعات سلسلة هواتف سلسلة Mate وP Series بنسبة 45٪ على أساس سنوي، تنامت الحصة العالمية للشركة في سوق الهواتف الذكية الفاخرة ذات الفئة السعرية التي تتخطّى 500 دولار، لتصل إلى 16.4% على أساس سنوي.

ولم يكن من المستغرب أن تنجح سلسلة هواتف Mate 10 في ترسيخ التوجه نحو الاستعانة بإمكانات الذكاء الاصطناعي، وتعزيز مكانة هواوي في سوق الهواتف الراقية، حيث تم شحن أكثر من 10 مليون وحدة من هذه الهواتف على مستوى العالم خلال النصف الأول من عام 2018. كما وتظهر الأرقام والإحصائيات أن هواتف HUAWEI P20- التي تدمج بين سحر اللمسات الفنية الراقية والتقدّم التكنولوجي- حظيت بإشادة لافتة وإقبالٍ واسع النطاق في أوساط المستهلكين، ولا سيما عشاق الموضة والذوق الرفيع؛ كما أكدت هواوي أن عدد مستخدمي سلسلة هواتفها nova الجديد كلياً قد تجاوز عتبة 50 مليون مستخدم.

من جهة ثانية، سجلت هواوي نمواً هائلاً على صعيد أعمال التجزئة؛ حيث أصبحت الشركة تشغل حالياً ما يزيد عن 53 ألف متجر معتمد و3500 متجر لتجربة العملاء على مستوى العالم. ومع تحقيق قيمة بلغت 38.046 مليار دولار لعلامتها التجارية، تبوأت هواوي المرتبة 25 ضمن قائمة أكثر 500 علامة تجارية قيمة في العالم لعام 2018، والتي تصدرها مؤسسة ’براند فاينانس‘. ومن المتوقع أن تقوم هواوي بإطلاق 10 آلاف متجر جديد و700 متجر آخر لتجربة العملاء خلال عام 2018، وذلك انسجاماً مع ارتفاع اهتمام المستهلكين العالميين بعلامة هواوي التجارية إلى نسبة 44% في عام 2017 مقارنة مع 37% خلال عام 2016، وذلك وفقاً لبيانات موقع ’إيبسوس‘[iii].

 ولا شك أن هذه المكانة المرموقة في السوق لطالما ارتكزت على التزام هواوي الراسخ تجاه الابتكار والاستعانة بإمكانات الذكاء الاصطناعي المتطورة في جميع هواتفها، وهو أمر يفرض بطبيعة الحال مزيداً من التحديات الصعبة أمام شركات الهواتف الذكية العالمية الأخرى. وفي ضوء التطوّرات التي ستشهدها الشركة قبل نهاية العام، فإنه من السهل التنبؤ بأنها ستواصل في الفترة المتبقية من العام المضي في مسيرتها الواعدة بثبات وقوّة وتميّز وتفوق؛ ولا شك أن 2018 سيشكل عاماً ذهبياً بالنسبة إلى هواوي، ونحن متشوّقون جداً للاطلاع على المزايا والخواص الجديدة المذهلة التي ستزخر بها سلسلة هواتف Mate 20 الجديدة التي سيتم اطلاقها عالمياً في لندن يوم 16 أكتوبر.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اتصالات وتقنية

إندليس ستوديوز” Endless Studios تدعم التعلم القائم على الألعاب لتزويد الشباب في الإمارات بالمهارات الرقمية الأساسية

Published

on

By

أكدت ستوديوهات “إندليس ستوديوز” Endless Studios، المركز الرائد في الحلول التعليمية المبتكرة القائمة على الألعاب، أنها تُحرز خطوات كبيرة في تحسين مهارات الشباب في دولة الإمارات. وتعاونت الاستوديوهات بنجاح على مدى العامين الماضيين مع جامعات مرموقة في أنحاء دولة الإمارات، كما رسّخت مؤخّرًا التزامها بهذه القضية من خلال إبرام شراكة استراتيجية مع جامعة نيويورك أبوظبي، تمثّلت في توقيع الجانبين على مذكرة تفاهم.

وتتمثّل رسالة “إندليس ستوديوز” Endless Studios في جوهرها، باستخدام تطوير الألعاب بوصفه أداة قوية للتعليم، وإشراك الطلبة في عملية تعليم تطبيقية تتناول جوانب التفكير النقدي والإبداع والمهارات التقنية. وقد أثبتت هذه الطريقة فعاليتها في إعداد الطلبة لمواجهة تحديات الحقبة الرقمية، ما يجعل التعلم ممتعًا ومتاحًا للجميع.

ويأتي تعاون ستوديوهات “إندليس ستوديوز” Endless Studios مع جامعة نيويورك أبوظبي، وتنظيمها فعاليات “غيم جام” Game Jam ذات المواضيع المتنوعة، ليسلط الضوء على النهج المبتكر الذي تتبعه الاستوديوهات في التعليم. ومثلما تُعدّ هذه المبادرات منصّات للمنافسة، فإنها تشكّل أيضًا حاضنات للمواهب الشابة، حيث يجتمع الطلبة من مختلف التخصصات معًا لابتكار ألعاب تحتفي بالثقافة المحلية وتعالج القضايا العالمية.

وبهذه المناسبة، أكّد مات داليو، الرئيس التنفيذي لشركة “إندليس ستوديوز” Endless Studios أهمية هذا النهج، موضحًا بأن الاستوديوهات لمست بشكل مباشر من خلال عملها “القوة التحويلية التي يُحدثها التعلم القائم على الألعاب”. وقال إن الأمر لا يتعلق فقط بالبرمجة أو تصميم الألعاب، وإنما أيضًا بتمكين الشباب من التفكير النقدي، وحل المشكلات المعقّدة، وأضاف: “تمثّل شراكتنا مع جامعة نيويورك أبوظبي دليلًا واضحًا على رؤيتنا المشتركة لمستقبل يكون فيه التعليم ديناميكيًا وجذابًا وقادرًا على إعداد الطلبة الإعداد السليم لتحقيق النجاح في أي مجال”.

ويسلط نمو قطاع الألعاب في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الضوء على أهمية البرامج التي تضعها وتنفذها “إندليس ستوديوز” Endless Studios، التي لا يقتصر دورها على الإسهام في تطوير القطاع، بل يمتدّ ليشمل تزويد الشباب في دولة الإمارات وخارجها بالمهارات اللازمة لتحقيق النجاح في عالم رقمي متنامٍ، وذلك من خلال المواءمة بين المبادرات التعليمية وسوق الألعاب المزدهرة.

ويمثّل التزام “إندليس ستوديوز” Endless Studios بالابتكار في التعليم عبر قطاع الألعاب خطوة مهمة نحو إعداد الجيل القادم لسوق العمل في المستقبل. ومن المنتظر أن يتّسع تأثير الاستوديوهات في المنظومة التعليمية في دولة الإمارات وبلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ويتعمّق ويغدو أبعد مدى، في ضوء استمرارها في توسعة برامجها وعلاقات الشراكة البناءة مع شركائها.

Continue Reading

اتصالات وتقنية

هاتف HUAWEI nova 12s: الهاتف المثالي لالتقاط صور سيلفي أنيقة لعصر وسائل التواصل الاجتماعي

Published

on

By

في عصرنا الحديث، يمكن لأي شخص أن يصل إلى النجومية. لقد سمحت المساحات الحرّة للتعبير في حياة الشهرة إلى ظهور جيل جديد من الشباب الواثقين والمعبّرين، الذين يتواصلون عبر وسائل التواصل الاجتماعي ويتوقون إلى مشاركة قصصهم الشخصية. وقد تم تصميم سلسلة nova من هواوي لـ “نجوم nova”، مما يوفر أدوات للإبداع والتعبير عن الذات.

الآن في نسختها الثانية عشرة، تقدم سلسلة هواتف هواوي nova 12 أكثر من أي وقت مضى. مع فلسفة “Super Slim, Super Selfie” كأساس، يقود السلسلة الجديدة هاتف HUAWEI nova 12s، الذي يوفر كاميرات من الدرجة الأولى وأداءً قويًا وتصميمًا أنيقًا – كل ذلك في هاتف ذكي نحيف وخفيف الوزن. كما يظهر أيضًا كواحد من الهواتف الذكية التي تتميز بأعلى دقة للكاميرا الأمامية في سوق الهواتف الذكية متوسطة السعر. إليك ما يجعل هاتف هواوي nova 12s مثيرًا للإعجاب.

HUAWEI nova 12s

عجائب جمالية فائقة النحافة: تصميم هوية مثير للإعجاب
إن هاتف HUAWEI nova 12s، بلونه الأزرق الجديد المذهل، هو متعة للناظرين. يتميّز الإصدار الأزرق بتصميم فريد من نوعه على شكل بتلات، مما يضفي لمسة طبيعية على المظهر الجمالي الشامل للهاتف الذكي. استمرارًا للطابع الفضائي الذي تتميز به السلسلة السابقة، يتميّز هاتف HUAWEI nova 12s بتصميمه الشهير Star Orbit Ring. يقدم هذا النموذج نسيجًا معدنيًا فريدًا يسلط الضوء على تصميم الخاتم، مما يخلق إحساسًا بالتوازن الكوني والتناظر.

لا يفقد هاتف هواوي nova 12s أداءه المميز أو التكنولوجيا مقابل تصميمه الأنيق. يضمن تصميمه الرفيع للغاية وخفيف الوزن ملاءمته بسلاسة مع أي ملابس رسمية أو غير رسمية. وقد تم تصميم Extreme R Angle Design هندسيًا ليناسب راحة يدك بشكل مريح وآمن.

إتقان فن صور السلفي: كاميرا سلفي بزاوية فائقة الاتساع 60MP

مع تزايد شعبية محتوى الفيديو القصير، أصبحت الكاميرا الأمامية ضرورية لالتقاط اللحظات ومشاركتها. لحسن الحظ، يعمل هاتف HUAWEI nova 12s على الارتقاء بجودة صور السيلفي بفضل الكاميرا الأمامية ذات الزاوية فائقة الاتساع بدقة 60 ميجابكسل.

الآن، سوف تحصل على صور سيلفي أكثر وضوحًا ودقّة من أي وقت مضى، دون فقدان أي تفاصيل. بالإضافة إلى ذلك، تعد الزاوية فائقة الاتساع البالغة 100 درجة مثالية للمناظر الطبيعية الممتدة أثناء السفر أو الصور الجماعية، مما يفسح مجالًا للجميع ليتّسعوا في صورة واحدة. يمكنك الآن وضع العائلة بأكملها ومجموعة أصدقائك بالكامل في إطار الصورة الجماعية النهائية.

تُكمل كاميرا الصور الشخصية وحدة الكاميرا الرئيسية، التي تتميز بكاميرا الرؤية الواسعة Ultra Vision بدقة 50 ميجابكسل وكاميرا ماكرو بدقة 8 ميجابكسل. هذه الكاميرات متعددة الاستخدامات ليست فقط قادرة على تصوير مجموعة متنوعة من السيناريوهات، ولكنها تعمل أيضًا مع برنامج XD Portrait Engine الخاص بشركة هواوي لإنشاء لقطات واقعية ومزخرفة حيث يتم عرض كل التفاصيل الدقيقة بكامل مجدها.

نحيف ولكن قوي: أداء رائع
يواصل هاتف HUAWEI nova 12s إرث سلسلة nova بالأساسيات “الثلاثة الكبار”: بطارية كبيرة، وسعة كبيرة، وشاشة كبيرة. يتميّز ببطارية كبيرة تبلغ سعتها 4500 مللي أمبير في الساعة، مما يوفر مدة انتظار مذهلة تصل إلى 18.4 يومًا عند شحنها بالكامل. يعد الهاتف الذكي جزءًا لا يتجزأ من حياة الشباب اليافعين الذين يعيشون ويتنفسون التكنولوجيا الرقمية، وبالتالي فإن امتلاك بطارية طويلة الأمد ليس مجرد أمر جيد بل وجب امتلاكه.

يتميّز هاتف HUAWEI nova 12s أيضًا بشاحن HUAWEI SuperCharge Turbo 2.0 بقدرة 66 واط عند الحاجة للشحن السريع. يمكن للشحن لمدة 15 دقيقة فقط تشغيل الهاتف بنسبة تصل إلى 62%، وفي 30 دقيقة، يمكنك تحقيق شحن كامل مع إيقاف تشغيل الشاشة، مما يضمن أنك جاهز لاستخدامه في أي لحظة.

EMUI 14: رفع مستوى الأمان والتخصيص
أصبح هاتف HUAWEI nova 12s أكثر إثارة مع الظهور الأول لواجهة المستخدم EMUI 14. ويعزز نظام التشغيل الجديد هذا تجربة المستخدم إلى مستويات غير مسبوقة. فهو يوفر إدارة أمان متقدمة وسمات شاشة القفل القابلة للتخصيص، مع دعم العرض الدائم (AOD)، مما يضمن تجربة آمنة ومصممة خصيصًا. يقدم EMUI 14 أيضًا مركز العرض المباشر والإشعارات. تتيح هذه الميزات للمستخدمين إدارة احتياجات المهام المتعددة الخاصة بهم بكفاءة من خلال تحسين التنبيهات وتبسيط واجهة المستخدم، وإبقائهم على اطلاع دائم وتركيزهم على مهامهم.

يتوفّر هاتف HUAWEI nova 12s في المملكة العربية السعودية بسعر 1699 ريال.

 

Continue Reading

اتصالات وتقنية

شركة مايكروسوفت تفتتح مركز Microsoft Surface للابتكار في مقرّ شركة ريدينجتون في الإمارات العربية المتحدة

Published

on

By

افتتحت مايكروسوفت، بالتعاون مع موزع التكنولوجيا الرائد ريدينجتون، بفخر مركز ابتكار مايكروسوفت سيرفس في مقر ريدينجتون الرئيسي بدبي..
حطّ مركز Microsoft Surface للابتكار رحاله في شركة ريدينجتون ليلقي الضوء على التعاون المثمر القائم ما بين الشركتين، ويُعتبر مساحة لصنّاع القرار حيث يمكنهم استكشاف قوة أجهزة Surface واختبارها ومعرفة سُبل دمجها في بيئة عملهم من أجل تسهيل العمل ضمن الشركة.

صُمّم المركز المتطوّر بأعلى درجات الدقة والإتقان، وصُنع بشكل أساسي من مواد قابلة لإعادة التدوير تشديداً على التزام شركة مايكروسوفت ببناء مستقبل مستدام. وأبرز ما فيه هو الجدار المصنوع من “لوحات رئيسية مُعاد تدويرها” مستخرجة من أجهزة إلكترونية قديمة، ممّا يثير المحادثات حول تقليص النفايات الإلكترونية وتشجيع المؤسّسات على إعادة تدوير أجهزتها القديمة.

أمّا العملاء الذين يزورون مركز Microsoft Surface للابتكار في شركة ريدينجتون، فهم على موعدٍ مع تجربة تفاعلية تتخلّلها أحدث مجموعة من أجهزة Microsoft Surface، بما في ذلك Surface Hub وLaptop Studio وSurface Pro وSurface Laptop وغيرها الكثير. يتخطّى هذا المركز مفاهيم الجلسات التدريبية التقليدية، إذ يقدّم ورش عمل استكشافية خارجة عن المألوف إلى جانب جلسات تدريبية على استخدام الأجهزة. وتهدف هذه الجلسات التفاعلية إلى توجيه المستخدمين في رحلتهم إلى عالم أجهزة Surface، بدءاً من استخدام الأجهزة الشخصية وصولاً إلى تمكين الشركات من الاستفادة من إمكانات تكنولوجيا مايكروسوفت.

علاوةً على ذلك، سيقدّم المركز ورش عمل مصمّمة بحسب احتياجات العملاء، نذكر منها جلسات لاكتشاف مشاكل العملاء واقتراح حلول لها، مع الأخذ في الاعتبار الاحتياجات الفريدة لكل مؤسّسة. كما يقدّم المستشارون الفنّيون توصيات بأجهزة Surface إلى جانب حلول احترافية، وذلك بالاعتماد على دراسات بنّاءة لحالات معيّنة وخرائط تكنولوجيا المعلومات. بالإضافة إلى ذلك، يستعرض مركز Microsoft Surface للابتكار التناغم ما بين أجهزة Surface وبرامج مايكروسوفت مثل Windows 11 Pro وM365، مما يتيح للشركات إيجاد حلولٍ للمشاكل التي تواجهها والاستفادة منها باستخدام أجهزة Surface.

والجدير بالذكر أنّ مركز Microsoft Surface للابتكار في ريدينجتون يتغنّى بموقع استراتيجي بدبي، ويُعتبر بمثابة مساحة للتعاون تزوّد الشركات الكبيرة والصغيرة بأحدث الأجهزة التكنولوجية Surface من شركة مايكروسوفت.

في هذه المناسبة، علّق برانوي ماثور، نائب رئيس شركة إند بونت سوليوشنز التابعة لمجموعة ريدينجتون قائلاً: “كانت شركة ريدينجتون في طليعة الشركات المزوِّدة لأجهزة Microsoft Surface في الشرق الأوسط منذ أن تأسست قبل أكثر من عشر سنوات. وفيما يشغل الذكاء الاصطناعي وبرنامج CoPilot تفكير الجميع، نجد أنفسنا على مشارف حقبة جديدة في مجال العمل. في الواقع، تتيح أجهزة Surface التفاعل مع برنامج CoPilot M365 عبر وسائل بسيطة وطبيعية مثل القلم واللمس والصوت، مما يُحدث ثورة في طريقة تفاعلنا مع التكنولوجيا. علاوةً على ذلك، جمعنا بين برنامجَي CoPilot وSurface لضمان الأمان على مستوى البيانات والمحتويات على الجهاز، بدءاً من الشريحة وحتى السحابة.”

أضاف ماثور قائلاً: “لقد شهدنا زيادة في الطلب على الحلول الآمنة التي تلبّي المتطلبات التعاونية في أماكن العمل الحديثة. ويُعدّ مركز Microsoft Surface للابتكار في دبي بمثابة مساحة تمكّن العملاء من تجربة هذه الحلول بشكل مباشر، واختبار قدرتها على تلبية المتطلبات الفريدة لمؤسساتهم.”

في السياق نفسه، صرّح محمد ميكو، الرئيس التنفيذي للعمليات والرئيس التنفيذي لقسم التسويق في شركة مايكروسوفت بأوروبا الوسطى والشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا: “يسرّنا إطلاق مركز Microsoft Surface للابتكار في شركة ريدينجتون، مما يؤكّد التزامنا بتزويد الشركات بالأدوات اللازمة لتحقيق النجاح في هذه الحقبة القائمة على الذكاء الاصطناعي. ويُعتبر المركز مساحة لصنّاع القرار حيث يمكنهم استكشاف قوة أجهزة Surface واختبارها ومعرفة سُبل دمجها في بيئة عملهم من أجل تسهيل العمل والتعاون بين الشركات.”

يتوفر مركز Microsoft Surface للابتكار في شركة ريدينجتون عند الحجز من الساعة 9 صباحاً حتى 6 مساءً ويقع في الطابق 16، برج برجمان للأعمال، حيّ المنخول، دبي – الإمارات العربية المتحدة. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: https://redingtongroup.com/mea/contact-us/

Continue Reading
Advertisement

Trending